سوره
نام سوره .
کتاب0
قرن0
مذهب0
نوع0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓمٓ1
أَحَسِبَ ٱلنَّاسُ أَن يُتۡرَكُوٓاْ أَن يَقُولُوٓاْ ءَامَنَّا وَهُمۡ لَا يُفۡتَنُونَ2
وَلَقَدۡ فَتَنَّا ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۖ فَلَيَعۡلَمَنَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ صَدَقُواْ وَلَيَعۡلَمَنَّ ٱلۡكَٰذِبِينَ3
أَمۡ حَسِبَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن يَسۡبِقُونَاۚ سَآءَ مَا يَحۡكُمُونَ4
مَن كَانَ يَرۡجُواْ لِقَآءَ ٱللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ ٱللَّهِ لَأٓتࣲۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ5
وَمَن جَٰهَدَ فَإِنَّمَا يُجَٰهِدُ لِنَفۡسِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ ٱلۡعَٰلَمِينَ6
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡ وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَحۡسَنَ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ7
وَوَصَّيۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ بِوَٰلِدَيۡهِ حُسۡنࣰاۖ وَإِن جَٰهَدَاكَ لِتُشۡرِكَ بِي مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمࣱ فَلَا تُطِعۡهُمَآۚ إِلَيَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ8
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَنُدۡخِلَنَّهُمۡ فِي ٱلصَّـٰلِحِينَ9
وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ فَإِذَآ أُوذِيَ فِي ٱللَّهِ جَعَلَ فِتۡنَةَ ٱلنَّاسِ كَعَذَابِ ٱللَّهِۖ وَلَئِن جَآءَ نَصۡرࣱ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمۡۚ أَوَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَعۡلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ ٱلۡعَٰلَمِينَ10
وَلَيَعۡلَمَنَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَلَيَعۡلَمَنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ11
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّبِعُواْ سَبِيلَنَا وَلۡنَحۡمِلۡ خَطَٰيَٰكُمۡ وَمَا هُم بِحَٰمِلِينَ مِنۡ خَطَٰيَٰهُم مِّن شَيۡءٍۖ إِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ12
وَلَيَحۡمِلُنَّ أَثۡقَالَهُمۡ وَأَثۡقَالࣰا مَّعَ أَثۡقَالِهِمۡۖ وَلَيُسۡـَٔلُنَّ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ عَمَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ13
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ فَلَبِثَ فِيهِمۡ أَلۡفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمۡسِينَ عَامࣰا فَأَخَذَهُمُ ٱلطُّوفَانُ وَهُمۡ ظَٰلِمُونَ14
فَأَنجَيۡنَٰهُ وَأَصۡحَٰبَ ٱلسَّفِينَةِ وَجَعَلۡنَٰهَآ ءَايَةࣰ لِّلۡعَٰلَمِينَ15
وَإِبۡرَٰهِيمَ إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَٱتَّقُوهُۖ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرࣱ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ16
إِنَّمَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡثَٰنࣰا وَتَخۡلُقُونَ إِفۡكًاۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لَا يَمۡلِكُونَ لَكُمۡ رِزۡقࣰا فَٱبۡتَغُواْ عِندَ ٱللَّهِ ٱلرِّزۡقَ وَٱعۡبُدُوهُ وَٱشۡكُرُواْ لَهُۥٓۖ إِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ17
وَإِن تُكَذِّبُواْ فَقَدۡ كَذَّبَ أُمَمࣱ مِّن قَبۡلِكُمۡۖ وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ18
أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ كَيۡفَ يُبۡدِئُ ٱللَّهُ ٱلۡخَلۡقَ ثُمَّ يُعِيدُهُۥٓۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣱ19
قُلۡ سِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ كَيۡفَ بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ يُنشِئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأٓخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ20
يُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَيَرۡحَمُ مَن يَشَآءُۖ وَإِلَيۡهِ تُقۡلَبُونَ21
وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِۖ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِيࣲّ وَلَا نَصِيرࣲ22
وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَآئِهِۦٓ أُوْلَـٰٓئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحۡمَتِي وَأُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ23
فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُواْ ٱقۡتُلُوهُ أَوۡ حَرِّقُوهُ فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ يُؤۡمِنُونَ24
وَقَالَ إِنَّمَا ٱتَّخَذۡتُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡثَٰنࣰا مَّوَدَّةَ بَيۡنِكُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ ثُمَّ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكۡفُرُ بَعۡضُكُم بِبَعۡضࣲ وَيَلۡعَنُ بَعۡضُكُم بَعۡضࣰا وَمَأۡوَىٰكُمُ ٱلنَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّـٰصِرِينَ25
فَـَٔامَنَ لَهُۥ لُوطࣱۘ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَىٰ رَبِّيٓۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ26
وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ إِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَجَعَلۡنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ ٱلنُّبُوَّةَ وَٱلۡكِتَٰبَ وَءَاتَيۡنَٰهُ أَجۡرَهُۥ فِي ٱلدُّنۡيَاۖ وَإِنَّهُۥ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ27
وَلُوطًا إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦٓ إِنَّكُمۡ لَتَأۡتُونَ ٱلۡفَٰحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنۡ أَحَدࣲ مِّنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ28
أَئِنَّكُمۡ لَتَأۡتُونَ ٱلرِّجَالَ وَتَقۡطَعُونَ ٱلسَّبِيلَ وَتَأۡتُونَ فِي نَادِيكُمُ ٱلۡمُنكَرَۖ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُواْ ٱئۡتِنَا بِعَذَابِ ٱللَّهِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ29
قَالَ رَبِّ ٱنصُرۡنِي عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُفۡسِدِينَ30
وَلَمَّا جَآءَتۡ رُسُلُنَآ إِبۡرَٰهِيمَ بِٱلۡبُشۡرَىٰ قَالُوٓاْ إِنَّا مُهۡلِكُوٓاْ أَهۡلِ هَٰذِهِ ٱلۡقَرۡيَةِۖ إِنَّ أَهۡلَهَا كَانُواْ ظَٰلِمِينَ31
قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطࣰاۚ قَالُواْ نَحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَن فِيهَاۖ لَنُنَجِّيَنَّهُۥ وَأَهۡلَهُۥٓ إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ كَانَتۡ مِنَ ٱلۡغَٰبِرِينَ32
وَلَمَّآ أَن جَآءَتۡ رُسُلُنَا لُوطࣰا سِيٓءَ بِهِمۡ وَضَاقَ بِهِمۡ ذَرۡعࣰاۖ وَقَالُواْ لَا تَخَفۡ وَلَا تَحۡزَنۡ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهۡلَكَ إِلَّا ٱمۡرَأَتَكَ كَانَتۡ مِنَ ٱلۡغَٰبِرِينَ33
إِنَّا مُنزِلُونَ عَلَىٰٓ أَهۡلِ هَٰذِهِ ٱلۡقَرۡيَةِ رِجۡزࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ بِمَا كَانُواْ يَفۡسُقُونَ34
وَلَقَد تَّرَكۡنَا مِنۡهَآ ءَايَةَۢ بَيِّنَةࣰ لِّقَوۡمࣲ يَعۡقِلُونَ35
وَإِلَىٰ مَدۡيَنَ أَخَاهُمۡ شُعَيۡبࣰا فَقَالَ يَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَٱرۡجُواْ ٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَ وَلَا تَعۡثَوۡاْ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِينَ36
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ فَأَصۡبَحُواْ فِي دَارِهِمۡ جَٰثِمِينَ37
وَعَادࣰا وَثَمُودَاْ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَٰكِنِهِمۡۖ وَزَيَّنَ لَهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَعۡمَٰلَهُمۡ فَصَدَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِيلِ وَكَانُواْ مُسۡتَبۡصِرِينَ38
وَقَٰرُونَ وَفِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مُّوسَىٰ بِٱلۡبَيِّنَٰتِ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا كَانُواْ سَٰبِقِينَ39
فَكُلًّا أَخَذۡنَا بِذَنۢبِهِۦۖ فَمِنۡهُم مَّنۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِ حَاصِبࣰا وَمِنۡهُم مَّنۡ أَخَذَتۡهُ ٱلصَّيۡحَةُ وَمِنۡهُم مَّنۡ خَسَفۡنَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ وَمِنۡهُم مَّنۡ أَغۡرَقۡنَاۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيَظۡلِمَهُمۡ وَلَٰكِن كَانُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ40
مَثَلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوۡلِيَآءَ كَمَثَلِ ٱلۡعَنكَبُوتِ ٱتَّخَذَتۡ بَيۡتࣰاۖ وَإِنَّ أَوۡهَنَ ٱلۡبُيُوتِ لَبَيۡتُ ٱلۡعَنكَبُوتِۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ41
إِنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ مِن شَيۡءࣲۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ42
وَتِلۡكَ ٱلۡأَمۡثَٰلُ نَضۡرِبُهَا لِلنَّاسِۖ وَمَا يَعۡقِلُهَآ إِلَّا ٱلۡعَٰلِمُونَ43
خَلَقَ ٱللَّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ44
ٱتۡلُ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَۖ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ تَنۡهَىٰ عَنِ ٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِۗ وَلَذِكۡرُ ٱللَّهِ أَكۡبَرُۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تَصۡنَعُونَ45
وَلَا تُجَٰدِلُوٓاْ أَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ إِلَّا ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنۡهُمۡۖ وَقُولُوٓاْ ءَامَنَّا بِٱلَّذِيٓ أُنزِلَ إِلَيۡنَا وَأُنزِلَ إِلَيۡكُمۡ وَإِلَٰهُنَا وَإِلَٰهُكُمۡ وَٰحِدࣱ وَنَحۡنُ لَهُۥ مُسۡلِمُونَ46
وَكَذَٰلِكَ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَۚ فَٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَمِنۡ هَـٰٓؤُلَآءِ مَن يُؤۡمِنُ بِهِۦۚ وَمَا يَجۡحَدُ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَّا ٱلۡكَٰفِرُونَ47
وَمَا كُنتَ تَتۡلُواْ مِن قَبۡلِهِۦ مِن كِتَٰبࣲ وَلَا تَخُطُّهُۥ بِيَمِينِكَۖ إِذࣰا لَّٱرۡتَابَ ٱلۡمُبۡطِلُونَ48
بَلۡ هُوَ ءَايَٰتُۢ بَيِّنَٰتࣱ فِي صُدُورِ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَۚ وَمَا يَجۡحَدُ بِـَٔايَٰتِنَآ إِلَّا ٱلظَّـٰلِمُونَ49
وَقَالُواْ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ ءَايَٰتࣱ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡأٓيَٰتُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرࣱ مُّبِينٌ50
أَوَلَمۡ يَكۡفِهِمۡ أَنَّآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ يُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحۡمَةࣰ وَذِكۡرَىٰ لِقَوۡمࣲ يُؤۡمِنُونَ51
قُلۡ كَفَىٰ بِٱللَّهِ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡ شَهِيدࣰاۖ يَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱلۡبَٰطِلِ وَكَفَرُواْ بِٱللَّهِ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ52
وَيَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلۡعَذَابِ وَلَوۡلَآ أَجَلࣱ مُّسَمࣰّى لَّجَآءَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ وَلَيَأۡتِيَنَّهُم بَغۡتَةࣰ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ53
يَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلۡعَذَابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةُۢ بِٱلۡكَٰفِرِينَ54
يَوۡمَ يَغۡشَىٰهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِن فَوۡقِهِمۡ وَمِن تَحۡتِ أَرۡجُلِهِمۡ وَيَقُولُ ذُوقُواْ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ55

يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِنَّ أَرۡضِي وَٰسِعَةࣱ فَإِيَّـٰيَ فَٱعۡبُدُونِ56

كُلُّ نَفۡسࣲ ذَآئِقَةُ ٱلۡمَوۡتِۖ ثُمَّ إِلَيۡنَا تُرۡجَعُونَ57
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَنُبَوِّئَنَّهُم مِّنَ ٱلۡجَنَّةِ غُرَفࣰا تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ نِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَٰمِلِينَ58
ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَعَلَىٰ رَبِّهِمۡ يَتَوَكَّلُونَ59
وَكَأَيِّن مِّن دَآبَّةࣲ لَّا تَحۡمِلُ رِزۡقَهَا ٱللَّهُ يَرۡزُقُهَا وَإِيَّاكُمۡۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ60
وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ61
ٱللَّهُ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ وَيَقۡدِرُ لَهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣱ62
وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَحۡيَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِ مَوۡتِهَا لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُۚ قُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِۚ بَلۡ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ63
وَمَا هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَهۡوࣱ وَلَعِبࣱۚ وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَ لَهِيَ ٱلۡحَيَوَانُۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ64
فَإِذَا رَكِبُواْ فِي ٱلۡفُلۡكِ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ إِذَا هُمۡ يُشۡرِكُونَ65
لِيَكۡفُرُواْ بِمَآ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ وَلِيَتَمَتَّعُواْۚ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ66
أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا جَعَلۡنَا حَرَمًا ءَامِنࣰا وَيُتَخَطَّفُ ٱلنَّاسُ مِنۡ حَوۡلِهِمۡۚ أَفَبِٱلۡبَٰطِلِ يُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَةِ ٱللَّهِ يَكۡفُرُونَ67
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِٱلۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُۥٓۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ مَثۡوࣰى لِّلۡكَٰفِرِينَ68
وَٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهۡدِيَنَّهُمۡ سُبُلَنَاۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَمَعَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ69
فیلتر بر اساس کتاب
کتاب
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)9
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور6
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب5
تفسير الصافي4
تفسير نور الثقلين4
البرهان في تفسير القرآن1
ترجمه تفسیر روایی البرهان1
ترجمه تفسیر قمی1
تفسير القمي1
قرن
قرن دوازدهم11
قرن چهارم9
قرن دهم6
قرن يازدهم4
قرن سوم2
مذهب
شيعه17
سني15
نوع حدیث
تفسیری32
32 مورد یافت شد
البرهان في تفسير القرآن

58304 / _2 قَالَ‌: وَ فِي رِوَايَةِ أَبِي اَلْجَارُودِ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) : فِي قَوْلِهِ‌: يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ يَقُولُ‌: «لاَ تُطِيعُوا أَهْلَ اَلْفِسْقِ مِنَ اَلْمُلُوكِ‌، فَإِنْ خِفْتُمُوهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ‌، فَإِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ‌، وَ هُوَ يَقُولُ‌: فِيمَ كُنْتُمْ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اَلْأَرْضِ‌ . فَقَالَ‌: أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اَللّٰهِ وٰاسِعَةً فَتُهٰاجِرُوا فِيهٰا 2 «3» ، ثُمَّ قَالَ‌: كُلُّ نَفْسٍ ذٰائِقَةُ اَلْمَوْتِ‌ ، أَيْ فَاصْبِرُوا عَلَى طَاعَةِ اَللَّهِ فَإِنَّكُمْ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ‌».

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

أخرج الفريابي و ابن جرير و البيهقي في شعب الايمان عن سعيد بن جبير رضى الله عنه في قوله يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ قال إذا عمل في الأرض بالمعاصي فاخرجوا منها

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن أبى شيبة عن سعيد بن جبير رضى الله عنه في قوله إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ قال من أمر بمعصية فليهرب

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج الفريابي و ابن جرير عن مجاهد في قوله يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ فَإِيّٰايَ فَاعْبُدُونِ‌ قال فهاجروا و جاهدوا

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن أبى الدنيا في العزلة و ابن جرير عن عطاء في الآية قال إذا أمرتم بالمعاصي فاذهبوا ف‍ إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج أحمد عن الزبير بن العوام رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم البلاد بلاد الله و العباد عباد الله فحيثما ما أصبت خيرا فأقم

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج الطبراني و القضاعي و الشيرازي في الألقاب و الخطيب و ابن النجار و البيهقي عن ابن عمر رضى الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم سافروا تصحوا و تغنموا

ترجمه تفسیر روایی البرهان

20)هم او گويد:و در روايت ابو جارود از امام ابو جعفر باقر عليه السلام در خصوص آيه «يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌» آمده است كه آن حضرت مى‌فرمايد:از ملوك اهل فسق،اطاعت نكنيد و چنانچه بيم داشتيد شما را در دينتان به فتنه اندازند،سرزمين من گسترده است و هم اوست كه فرموده است: «فِيمَ كُنْتُمْ‌ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اَلْأَرْضِ‌» 3[گويند:در چه(حال)بوديد؟پاسخ مى‌دهند:ما در زمين از مستضعفان بوديم]آن‌گاه فرمود: «أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اَللّٰهِ وٰاسِعَةً فَتُهٰاجِرُوا...

ترجمه تفسیر قمی

ابى الجارود روايت مى‌كند كه امام باقر عليه السّلام در تفسير آيۀ يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ‌ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ مى‌فرمايد:هرگز ملوك ستمگر و فاسق را اطاعت مكنيد، و اگر ترسيديد كه از دين‌دارى شما جلوگيرى كنند، زمين من فراخ است، از سرزمينى كه زير سلطه آن فاسق است، بيرون شويد و هجرت كنيد، 1 و در همين معنا است كه خداى تعالى مى‌فرمايد: فِيمَ كُنْتُمْ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ‌ فِي اَلْأَرْضِ‌ در چه حالى بوديد، گفتند در زمين زيردست ستمگران بوديم، مى‌فرمايد: أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ...

تفسير الصافي

14 و عن النبيّ صلّى اللّٰه عليه و آله و سلم : من فر بدينه من ارض إلى أرض و ان كان شبراً من الأرض استوجب الجنة و كان رفيق 24إبراهيم عليه السلام و محمّد صلّى اللّٰه عليه و آله و سلم .

تفسير الصافي

5 القمّيّ‌ عن الباقر عليه السلام قال: يقول لا تطيعوا أهل الفسق من الملوك فان خفتموهم أن يفتنوكم عن دينكم فانّ‌ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ و هو يقول فِيمَ كُنْتُمْ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اَلْأَرْضِ قٰالُوا أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اَللّٰهِ وٰاسِعَةً فَتُهٰاجِرُوا فِيهٰا .

تفسير الصافي

6 و في المجمع عن الصادق عليه السلام : إذا عصي اللّٰه في ارض أنت بها فاخرج منها إلى غيرها.

تفسير الصافي

14 و في الجوامع عن النبيّ صلّى اللّٰه عليه و آله : من فرّ بدينه من أرض الى أرض و إن كان شبراً من الأرض استوجب بها الجنّة و كان رفيق 24إبراهيم (عليه السلام) و محمّد صلّى اللّٰه عليه و آله .

تفسير القمي

5 وَ فِي رِوَايَةِ‌ أَبِي اَلْجَارُودِ عَنْ‌ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ : فِي قَوْلِهِ‌: «يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ‌ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌» يَقُولُ لاَ تُطِيعُوا أَهْلَ اَلْفِسْقِ مِنَ اَلْمُلُوكِ فَإِنْ خِفْتُمُوهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكُمْ‌ عَنْ دِينِكُمْ فَإِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ وَ هُوَ يَقُولُ‌ «فِيمَ كُنْتُمْ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اَلْأَرْضِ‌» فَقَالَ‌ «أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اَللّٰهِ وٰاسِعَةً فَتُهٰاجِرُوا فِيهٰا» .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

14 [و في مجمع البيان : و روى الحسن عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله أنّه قال: من فرّ بدينه من أرض إلى أرض و إن كان شبرا من الأرض، استوجب الجنّة و كان رفيق 24إبراهيم و محمّد صلّى اللّه عليه و آله .] .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

14 [و ممّا جاء في معنى الآية من الحديث ما رواه الحسن ، عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال: من فرّ بدينه من أرض إلى أرض و إن كان شبرا من الأرض استوجب الجنّة ، و كان رفيق 24إبراهيم و محمّد عليهما السّلام.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

5 و في تفسير عليّ بن إبراهيم رحمه اللّه : و في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السّلام : في قوله: يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ يقول: لا تطيعوا أهل الفسق من الملوك. فإن خفتموهم أن يفتنوكم عن دينكم، فإنّ‌ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ ] و هو يقول : فِيمَ كُنْتُمْ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اَلْأَرْضِ‌ فقال: أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اَللّٰهِ وٰاسِعَةً‌ فَتُهٰاجِرُوا فِيهٰا .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في مجمع البيان : و قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : معناه: إذا عصي اللّه في أرض أنت بها، فاخرج منها إلى غيرها.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

14 و في جوامع الجامع : و عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم : من فرّ بدينه من أرض إلى أرض و إن كان شبرا من الأرض، استوجب الجنّة . و كان رفيق 24إبراهيم و محمّد عليهما السّلام.

تفسير نور الثقلين

14525 فِي مَجْمَعِ اَلْبَيَانِ‌ : «وَ مَنْ يُهٰاجِرْ فِي سَبِيلِ اَللّٰهِ‌» إلى قوله «غَفُوراً رَحِيماً» و ممّا جاء في معنى الآية من الحديث ما رَوَاهُ اَلْحَسَنُ‌ عَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ قَالَ‌: مَنْ‌ فَرَّ بِدِينِهِ مِنْ أَرْضٍ إِلَى أَرْضٍ وَ إِنْ كَانَ شِبْراً مِنَ اَلْأَرْضِ اِسْتَوْجَبَ اَلْجَنَّةَ‌ وَ كَانَ رَفِيقَ مُحَمَّدٍ وَ 24إِبْرَاهِيمَ‌ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ‌.

تفسير نور الثقلين

5 84 فِي تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ‌ وَ فِي رِوَايَةِ أَبِي اَلْجَارُودِ عَنْ‌ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : فِي قَوْلِهِ‌: يٰا عِبٰادِيَ اَلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وٰاسِعَةٌ‌ يَقُولُ‌: لاَ تُطِيعُوا أَهْلَ اَلْفِسْقِ مِنَ اَلْمُلُوكِ‌ فَإِنْ خِفْتُمُوهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ فَإِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ‌، وَ هُوَ يَقُولُ‌: «فِيمَ كُنْتُمْ‌ قٰالُوا كُنّٰا مُسْتَضْعَفِينَ فِي اَلْأَرْضِ‌» فَقَالَ‌: «أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اَللّٰهِ وٰاسِعَةً فَتُهٰاجِرُوا فِيهٰا» .

تفسير نور الثقلين

6 85 فِي مَجْمَعِ اَلْبَيَانِ‌ وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : مَعْنَاهُ إِذَا عُصِيَ اَللَّهُ فِي أَرْضٍ أَنْتَ بِهَا فَاخْرُجْ مِنْهَا إِلَى غَيْرِهَا.

تفسير نور الثقلين

14 86 فِي جَوَامِعِ اَلْجَامِعِ‌ وَ عَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ : مَنْ فَرَّ بِدِينِهِ مِنْ أَرْضٍ إِلَى أَرْضٍ‌ وَ إِنْ كَانَ شِبْراً مِنَ اَلْأَرْضِ اِسْتَوْجَبَ اَلْجَنَّةَ‌ ، وَ كَانَ رَفِيقَ 24إِبْرَاهِيمَ‌ وَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ‌.

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فی قوله ان ارضی واسعه قال اذا عمل فیها بالمعاصی فاخرج منها

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فی قوله ان ارضی واسعه قال اذا عمل فیها بالمعاصی فاخرج منها

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

اهربوا فان ارضی واسعه

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

اذا امرتم بالمعاصی فاهربوا فان ارضی واسعه

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

ان ارضی واسعه قال مجانبه اهل المعاصی

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فی قول الله ان ارضی واسعه فهاجروا و جاهدوا

جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)

فی قوله یا عبادی الذین امنوا ان ارضی واسعه فایای فاعبدون فقلت یرید بهذا من کان بمکه من المومنین فقال نعم