سوره
نام سوره
نوع0
کتاب0
نویسنده0
مذهب0
زبان0
قرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلۡفُرۡقَانَ عَلَىٰ عَبۡدِهِۦ لِيَكُونَ لِلۡعَٰلَمِينَ نَذِيرًا1
ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدࣰا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكࣱ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءࣲ فَقَدَّرَهُۥ تَقۡدِيرࣰا2
وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةࣰ لَّا يَخۡلُقُونَ شَيۡـࣰٔا وَهُمۡ يُخۡلَقُونَ وَلَا يَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ ضَرࣰّا وَلَا نَفۡعࣰا وَلَا يَمۡلِكُونَ مَوۡتࣰا وَلَا حَيَوٰةࣰ وَلَا نُشُورࣰا3
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ إِفۡكٌ ٱفۡتَرَىٰهُ وَأَعَانَهُۥ عَلَيۡهِ قَوۡمٌ ءَاخَرُونَۖ فَقَدۡ جَآءُو ظُلۡمࣰا وَزُورࣰا4
وَقَالُوٓاْ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ ٱكۡتَتَبَهَا فَهِيَ تُمۡلَىٰ عَلَيۡهِ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلࣰا5
قُلۡ أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا6
وَقَالُواْ مَالِ هَٰذَا ٱلرَّسُولِ يَأۡكُلُ ٱلطَّعَامَ وَيَمۡشِي فِي ٱلۡأَسۡوَاقِۙ لَوۡلَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مَلَكࣱ فَيَكُونَ مَعَهُۥ نَذِيرًا7
أَوۡ يُلۡقَىٰٓ إِلَيۡهِ كَنزٌ أَوۡ تَكُونُ لَهُۥ جَنَّةࣱ يَأۡكُلُ مِنۡهَاۚ وَقَالَ ٱلظَّـٰلِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلࣰا مَّسۡحُورًا8
ٱنظُرۡ كَيۡفَ ضَرَبُواْ لَكَ ٱلۡأَمۡثَٰلَ فَضَلُّواْ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ سَبِيلࣰا9
تَبَارَكَ ٱلَّذِيٓ إِن شَآءَ جَعَلَ لَكَ خَيۡرࣰا مِّن ذَٰلِكَ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَيَجۡعَل لَّكَ قُصُورَۢا10
بَلۡ كَذَّبُواْ بِٱلسَّاعَةِۖ وَأَعۡتَدۡنَا لِمَن كَذَّبَ بِٱلسَّاعَةِ سَعِيرًا11
إِذَا رَأَتۡهُم مِّن مَّكَانِۭ بَعِيدࣲ سَمِعُواْ لَهَا تَغَيُّظࣰا وَزَفِيرࣰا12
وَإِذَآ أُلۡقُواْ مِنۡهَا مَكَانࣰا ضَيِّقࣰا مُّقَرَّنِينَ دَعَوۡاْ هُنَالِكَ ثُبُورࣰا13
لَّا تَدۡعُواْ ٱلۡيَوۡمَ ثُبُورࣰا وَٰحِدࣰا وَٱدۡعُواْ ثُبُورࣰا كَثِيرࣰا14
قُلۡ أَذَٰلِكَ خَيۡرٌ أَمۡ جَنَّةُ ٱلۡخُلۡدِ ٱلَّتِي وُعِدَ ٱلۡمُتَّقُونَۚ كَانَتۡ لَهُمۡ جَزَآءࣰ وَمَصِيرࣰا15
لَّهُمۡ فِيهَا مَا يَشَآءُونَ خَٰلِدِينَۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ وَعۡدࣰا مَّسۡـُٔولࣰا16
وَيَوۡمَ يَحۡشُرُهُمۡ وَمَا يَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ فَيَقُولُ ءَأَنتُمۡ أَضۡلَلۡتُمۡ عِبَادِي هَـٰٓؤُلَآءِ أَمۡ هُمۡ ضَلُّواْ ٱلسَّبِيلَ17
قَالُواْ سُبۡحَٰنَكَ مَا كَانَ يَنۢبَغِي لَنَآ أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنۡ أَوۡلِيَآءَ وَلَٰكِن مَّتَّعۡتَهُمۡ وَءَابَآءَهُمۡ حَتَّىٰ نَسُواْ ٱلذِّكۡرَ وَكَانُواْ قَوۡمَۢا بُورࣰا18
فَقَدۡ كَذَّبُوكُم بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَسۡتَطِيعُونَ صَرۡفࣰا وَلَا نَصۡرࣰاۚ وَمَن يَظۡلِم مِّنكُمۡ نُذِقۡهُ عَذَابࣰا كَبِيرࣰا19
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا قَبۡلَكَ مِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ إِلَّآ إِنَّهُمۡ لَيَأۡكُلُونَ ٱلطَّعَامَ وَيَمۡشُونَ فِي ٱلۡأَسۡوَاقِۗ وَجَعَلۡنَا بَعۡضَكُمۡ لِبَعۡضࣲ فِتۡنَةً أَتَصۡبِرُونَۗ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرࣰا20
وَقَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ أَوۡ نَرَىٰ رَبَّنَاۗ لَقَدِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ وَعَتَوۡ عُتُوࣰّا كَبِيرࣰا21
يَوۡمَ يَرَوۡنَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ لَا بُشۡرَىٰ يَوۡمَئِذࣲ لِّلۡمُجۡرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجۡرࣰا مَّحۡجُورࣰا22
وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ مِنۡ عَمَلࣲ فَجَعَلۡنَٰهُ هَبَآءࣰ مَّنثُورًا23
أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِ يَوۡمَئِذٍ خَيۡرࣱ مُّسۡتَقَرࣰّا وَأَحۡسَنُ مَقِيلࣰا24
وَيَوۡمَ تَشَقَّقُ ٱلسَّمَآءُ بِٱلۡغَمَٰمِ وَنُزِّلَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ تَنزِيلًا25
ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّ لِلرَّحۡمَٰنِۚ وَكَانَ يَوۡمًا عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ عَسِيرࣰا26
وَيَوۡمَ يَعَضُّ ٱلظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيۡهِ يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي ٱتَّخَذۡتُ مَعَ ٱلرَّسُولِ سَبِيلࣰا27
يَٰوَيۡلَتَىٰ لَيۡتَنِي لَمۡ أَتَّخِذۡ فُلَانًا خَلِيلࣰا28
لَّقَدۡ أَضَلَّنِي عَنِ ٱلذِّكۡرِ بَعۡدَ إِذۡ جَآءَنِيۗ وَكَانَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لِلۡإِنسَٰنِ خَذُولࣰا29
وَقَالَ ٱلرَّسُولُ يَٰرَبِّ إِنَّ قَوۡمِي ٱتَّخَذُواْ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ مَهۡجُورࣰا30
وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوࣰّا مِّنَ ٱلۡمُجۡرِمِينَۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيࣰا وَنَصِيرࣰا31
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ عَلَيۡهِ ٱلۡقُرۡءَانُ جُمۡلَةࣰ وَٰحِدَةࣰۚ كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِۦ فُؤَادَكَۖ وَرَتَّلۡنَٰهُ تَرۡتِيلࣰا32
وَلَا يَأۡتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ وَأَحۡسَنَ تَفۡسِيرًا33
ٱلَّذِينَ يُحۡشَرُونَ عَلَىٰ وُجُوهِهِمۡ إِلَىٰ جَهَنَّمَ أُوْلَـٰٓئِكَ شَرࣱّ مَّكَانࣰا وَأَضَلُّ سَبِيلࣰا34
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَجَعَلۡنَا مَعَهُۥٓ أَخَاهُ هَٰرُونَ وَزِيرࣰا35
فَقُلۡنَا ٱذۡهَبَآ إِلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَدَمَّرۡنَٰهُمۡ تَدۡمِيرࣰا36
وَقَوۡمَ نُوحࣲ لَّمَّا كَذَّبُواْ ٱلرُّسُلَ أَغۡرَقۡنَٰهُمۡ وَجَعَلۡنَٰهُمۡ لِلنَّاسِ ءَايَةࣰۖ وَأَعۡتَدۡنَا لِلظَّـٰلِمِينَ عَذَابًا أَلِيمࣰا37
وَعَادࣰا وَثَمُودَاْ وَأَصۡحَٰبَ ٱلرَّسِّ وَقُرُونَۢا بَيۡنَ ذَٰلِكَ كَثِيرࣰا38

وَكُلࣰّا ضَرَبۡنَا لَهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَۖ وَكُلࣰّا تَبَّرۡنَا تَتۡبِيرࣰا39

وَلَقَدۡ أَتَوۡاْ عَلَى ٱلۡقَرۡيَةِ ٱلَّتِيٓ أُمۡطِرَتۡ مَطَرَ ٱلسَّوۡءِۚ أَفَلَمۡ يَكُونُواْ يَرَوۡنَهَاۚ بَلۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ نُشُورࣰا40
وَإِذَا رَأَوۡكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَٰذَا ٱلَّذِي بَعَثَ ٱللَّهُ رَسُولًا41
إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنۡ ءَالِهَتِنَا لَوۡلَآ أَن صَبَرۡنَا عَلَيۡهَاۚ وَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ حِينَ يَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ مَنۡ أَضَلُّ سَبِيلًا42
أَرَءَيۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيۡهِ وَكِيلًا43
أَمۡ تَحۡسَبُ أَنَّ أَكۡثَرَهُمۡ يَسۡمَعُونَ أَوۡ يَعۡقِلُونَۚ إِنۡ هُمۡ إِلَّا كَٱلۡأَنۡعَٰمِ بَلۡ هُمۡ أَضَلُّ سَبِيلًا44
أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَآءَ لَجَعَلَهُۥ سَاكِنࣰا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَيۡهِ دَلِيلࣰا45
ثُمَّ قَبَضۡنَٰهُ إِلَيۡنَا قَبۡضࣰا يَسِيرࣰا46
وَهُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ لِبَاسࣰا وَٱلنَّوۡمَ سُبَاتࣰا وَجَعَلَ ٱلنَّهَارَ نُشُورࣰا47
وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ ٱلرِّيَٰحَ بُشۡرَۢا بَيۡنَ يَدَيۡ رَحۡمَتِهِۦۚ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ طَهُورࣰا48
لِّنُحۡـِۧيَ بِهِۦ بَلۡدَةࣰ مَّيۡتࣰا وَنُسۡقِيَهُۥ مِمَّا خَلَقۡنَآ أَنۡعَٰمࣰا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرࣰا49
وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَٰهُ بَيۡنَهُمۡ لِيَذَّكَّرُواْ فَأَبَىٰٓ أَكۡثَرُ ٱلنَّاسِ إِلَّا كُفُورࣰا50
وَلَوۡ شِئۡنَا لَبَعَثۡنَا فِي كُلِّ قَرۡيَةࣲ نَّذِيرࣰا51
فَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَجَٰهِدۡهُم بِهِۦ جِهَادࣰا كَبِيرࣰا52
وَهُوَ ٱلَّذِي مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ هَٰذَا عَذۡبࣱ فُرَاتࣱ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجࣱ وَجَعَلَ بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخࣰا وَحِجۡرࣰا مَّحۡجُورࣰا53
وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَآءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبࣰا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرࣰا54
وَيَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمۡ وَلَا يَضُرُّهُمۡۗ وَكَانَ ٱلۡكَافِرُ عَلَىٰ رَبِّهِۦ ظَهِيرࣰا55
وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرࣰا وَنَذِيرࣰا56
قُلۡ مَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍ إِلَّا مَن شَآءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلࣰا57
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡحَيِّ ٱلَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِهِۦۚ وَكَفَىٰ بِهِۦ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرًا58
ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامࣲ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَسۡـَٔلۡ بِهِۦ خَبِيرࣰا59
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱسۡجُدُواْۤ لِلرَّحۡمَٰنِ قَالُواْ وَمَا ٱلرَّحۡمَٰنُ أَنَسۡجُدُ لِمَا تَأۡمُرُنَا وَزَادَهُمۡ نُفُورࣰا60
تَبَارَكَ ٱلَّذِي جَعَلَ فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجࣰا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَٰجࣰا وَقَمَرࣰا مُّنِيرࣰا61
وَهُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ خِلۡفَةࣰ لِّمَنۡ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوۡ أَرَادَ شُكُورࣰا62
وَعِبَادُ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلَّذِينَ يَمۡشُونَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ هَوۡنࣰا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ ٱلۡجَٰهِلُونَ قَالُواْ سَلَٰمࣰا63
وَٱلَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمۡ سُجَّدࣰا وَقِيَٰمࣰا64
وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱصۡرِفۡ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا65
إِنَّهَا سَآءَتۡ مُسۡتَقَرࣰّا وَمُقَامࣰا66
وَٱلَّذِينَ إِذَآ أَنفَقُواْ لَمۡ يُسۡرِفُواْ وَلَمۡ يَقۡتُرُواْ وَكَانَ بَيۡنَ ذَٰلِكَ قَوَامࣰا67
وَٱلَّذِينَ لَا يَدۡعُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ وَلَا يَقۡتُلُونَ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَلَا يَزۡنُونَۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ يَلۡقَ أَثَامࣰا68
يُضَٰعَفۡ لَهُ ٱلۡعَذَابُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَيَخۡلُدۡ فِيهِۦ مُهَانًا69
إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلࣰا صَٰلِحࣰا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتࣲۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا70
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا فَإِنَّهُۥ يَتُوبُ إِلَى ٱللَّهِ مَتَابࣰا71
وَٱلَّذِينَ لَا يَشۡهَدُونَ ٱلزُّورَ وَإِذَا مَرُّواْ بِٱللَّغۡوِ مَرُّواْ كِرَامࣰا72
وَٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِمۡ لَمۡ يَخِرُّواْ عَلَيۡهَا صُمࣰّا وَعُمۡيَانࣰا73
وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبۡ لَنَا مِنۡ أَزۡوَٰجِنَا وَذُرِّيَّـٰتِنَا قُرَّةَ أَعۡيُنࣲ وَٱجۡعَلۡنَا لِلۡمُتَّقِينَ إِمَامًا74
أُوْلَـٰٓئِكَ يُجۡزَوۡنَ ٱلۡغُرۡفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوۡنَ فِيهَا تَحِيَّةࣰ وَسَلَٰمًا75
خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ حَسُنَتۡ مُسۡتَقَرࣰّا وَمُقَامࣰا76
قُلۡ مَا يَعۡبَؤُاْ بِكُمۡ رَبِّي لَوۡلَا دُعَآؤُكُمۡۖ فَقَدۡ كَذَّبۡتُمۡ فَسَوۡفَ يَكُونُ لِزَامَۢا77
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
نوع تفسیر
تفسیر أثری قرآن31
گزیده تفسیر قرآن25
تفسیر تحلیلی قرآن24
إعراب قرآن22
تفسیر اجتهادی جامع21
تفسیر ادبی قرآن21
تفسیر عرفانی قرآن18
تفسیر اجتماعی قرآن17
تفسیر فارسی کهن8
تفسیر مأثور اهل سنّت8
تفسیر قرآن با قرآن7
تفسیر لغوی قرآن7
تفسیر تربیتی قرآن6
تفسیر مأثور اهل بیت(ع)6
نظم قرآن 5
تفسیر فقهی قرآن4
تفسیر کلامی قرآن4
تفسیر بلاغی قرآن3
تفسیر عقلی قرآن3
بلاغت قرآن2
تفسیر بی نقطه قرآن2
تفسیر تابعان2
تفسیر تنزیلی قرآن2
پرسش و پاسخ های قرآنی1
ترجمه معنایی قرآن1
ترجمه منظوم قرآن1
ترجمه کهن قرآن1
تفسیر اثری قرآن1
تفسیر صحابه1
تفسیر علمی قرآن1
تفسیر منظوم قرآن1
تفسیر موضوعی آیات و سور 1
تفسیر و مفسّران1
دانشنامه قرآن1
ردّ شبهات قرآنی1
فرهنگ واژگان قرآن1
ناسخ و منسوخ قرآن1
کتاب
تأویلات أهل السنة2
قرة العینین علی تفسیر الجلالین2
التیسیر في التفسیر (نسفی)2
تفسیر نمونه1
أطیب البیان في تفسیر القرآن1
بیان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزیل و أسرار التأویل1
تقریب القرآن إلی الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
الجواهر الحسان فی تفسیر القرآن (تفسير الثعالبي)1
تفسیر البغوي1
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)1
التفسیر القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الکریم و بیانه (درویش)1
إعراب القرآن الکریم (دعاس)1
تفسیر المراغي1
تفسیر روح البیان1
المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر السمرقندي1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (طنطاوی)1
تفسير القمي1
تفسیر من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
کشف الاسرار و عدة الابرار1
التفسیر المنیر في العقیدة و الشریعة و المنهج1
المیزان في تفسیر القرآن1
تفسیر المیزان (ترجمه)1
البرهان في تفسير القرآن1
مجمع البيان1
تفسیر قرآن صفی علی شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسیر مقاتل بن سلیمان1
ترجمه تفسير جوامع الجامع1
من هدی القرآن1
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلی تفسیر القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بیانه مع فوائد نحویة هامة1
الفرقان في تفسیر القرآن بالقرآن و السنة1
تفسیر احسن الحدیث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجدید في تفسیر القرآن المجید1
الوجیز فی تفسیر القرآن العزیز (ابن ابی جامع)1
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)1
التفسیر الوسیط (زحیلی)1
متن و ترجمه فارسی تفسیر شریف بیان السعادة في مقامات العبادة1
التفسیر المظهري1
الجامع لأحکام القرآن1
الکشاف1
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنیات الدرر و ملتقَطات الثمر1
التفسير الکاشف1
التفسیر لکتاب الله المنیر1
مختصر مجمع البیان في تفسیر القرآن1
جِلاء الأذهان وجَلاء الأحزان في تفسیر القرآن (تفسیر گازر)1
تفسیر حسینی (مواهب علّیه)1
تفسیر خلاصه منهج الصادقین1
تفسير إثنى عشري1
انوار درخشان در تفسیر قرآن1
تفسير جامع1
تفسیر خسروی1
روان جاوید در تفسیر قرآن مجید1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدیر1
تفسیر القرآن الکریم (شبّر)1
التفسير المبين1
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن1
برگزیده تفسیر نمونه1
البحر المحیط في التفسیر1
معاني القرآن (فراء)1
تفسير نور الثقلين1
نهج البيان عن كشف معاني القرآن1
تفسير غريب القرآن (ابن قتیبه)1
التبیان في إعراب القرآن1
تبیین القرآن1
التسهیل لعلوم التنزیل1
لباب التأويل في معاني التنزيل (تفسیر الخازن)1
تیسیر الکریم الرحمن في تفسیر کلام المنان1
تفسير القاسمي (محاسن التأويل)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن ابی حاتم)1
التفسیر الواضح1
تفسیر غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسیر في علم التفسیر1
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)1
مراح لبید لکشف معني القرآن المجید1
تفسير الجلالين1
تفسیر کوثر1
مجاز القرآن (ابو عبیده)1
روح المعاني في تفسیر القرآن العظیم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن (نحاس)1
الفواتح الإلهیة و المفاتح الغیبیة1
تفسیر علّیّین1
بیان المعانی علی حسب ترتیب النزول1
سواطع الألهام في تفسیر کلام الملک العلام1
ترجمه تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تفسیر أبی السعود1
تفسیر القرآن الکریم (شحاته)1
تفسیر حدائق الروح و الریحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسیر1
الأساس في التفسیر1
أضواء البیان في إیضاح القرآن بالقرآن1
مختصر المیزان في تفسیر القرآن1
مدارك التنزيل و حقائق التأويل (تفسير النسفي)1
تفسير كتاب الله العزيز (هواری)1
أیسر التفاسیر لکلام العلي الکبیر1
حاشیة الصاوي علی تفسیر الجلالین1
الواضح في تفسیر القرآن (تفسیر إبن وهب)1
تفسیر إبن أبي زمنین1
خلاصه تفسیر ادبی و عرفانی قرآن مجید بفارسی از کشف الاسرار ده جلدی1
صفوة التفاسیر1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (واحدی)1
مشکل إعراب القرآن1
تفسیر نور (خرم دل)1
مختصر نهج البیان1
تفسیر عبدالرزاق الصنعاني1
حاشیة القونوي علی تفسیر الإمام البیضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآیات و السور1
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل1
جامع البیان في تفسیر القرآن (ایجی)1
التفسیر الکبیر (طبرانی)1
تفسیر یحیی بن سلّام1
عنایة القاضي و كفایة الراضي (حاشیة الشهاب علی تفسیر البیضاوی)1
فتح البیان في مقاصد القرآن1
حاشیة محیی الدین شیخ زاده علی تفسیر القاضی البیضاوی1
الفتوحات الإلهیة بتوضیح تفسیر الجلالین1
نفحات الرحمن فی تفسیر القرآن1
تفسير کاشف1
السراج المنير (تفسير الخطيب الشربيني)1
تفسیر إبن عرفة1
تذکرة الأریب في تفسیر الغریب (غریب القرآن الکریم)1
تفسیر غریب القرآن (ابن ملقّن)1
التفسیر الصوفی الفلسفی للقرآن الکریم1
التیسیر في التفسیر للقرآن بروایة أهل البیت1
البیان في غریب إعراب القرآن1
تفسیر نور (قرائتی)1
تفسیر قرآن مهر1
إعراب القرآن (کرباسی)1
عیون التفاسیر للفضلاء السماسیر1
الهدایة إلی بلوغ النهایة1
رموز الکنوز في تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر القرآن الکریم و إعرابه و بیانه1
إعراب القرآن الکریم (علوان)1
درج الدرر في تفسیر القرآن العظیم1
عقود المرجان في تفسیر القرآن1
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید1
تيسير التفسير (اطفیش)1
الوسیط في تفسیر القرآن المجید1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (ابو الیمن‌ علیمی‌)1
بيان النظم في القرآن الکريم1
تبصير الرحمن و تيسير المنان (تفسیر المهائمي)1
تفسیر انگلیسی میراحمد1
تفسیر انگلیسی نمونه1
التبیان في تفسیر غریب القرآن1
نفس الصباح (تفسير الخزرجي)1
ترجمه تفسیر روایی البرهان1
تفسیر هدایت1
الموسوعة القرآنیة (ابیاری)1
تفسیر آسان1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (دخیل)1
إعراب القرآن الکریم (صالح)1
ترجمه‌ی فارسی صفوة التفاسیر1
اللباب فی علوم الکتاب1
تفسیر راهنما1
تفسیر الجیلانی1
إعراب القرآن (انصاری)1
التفسیر الفرید للقرآن المجید1
ترجمه تفسیر قمی1
تهذيب معاني القرآن و إعرابه (زجاج)1
نکت و تنبیهات في تفسیر القرآن المجید1
إعراب القرآن الکریم المیسر1
تفسير البکري1
تفسیر القرآن العظیم (سخاوی)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تيسير القرآن الکريم للقراءة و الفهم المستقيم1
تنوير المقباس من تفسير إبن عباس1
المعين علی تدبر الکتاب المبين1
إعراب القرآن (یاقوت)1
موسوعة مدرسة مکة في التفسير1
التقريب في التفسير (سیرافی)1
تفسیر روان1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أیسر التفاسیر1
غرائب التفسير و عجائب التأويل1
هیميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسیر الأعقم1
معاني القرآن و إعرابه (زجّاج)1
التفسير البسيط (واحدی)1
تفسير القرآن العزيز (ابن ابی زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
الفرات النمیر فی تفسیر الکتاب المنیر1
عقد الجمان في تفسیر القرآن1
مواهب الرحمان في تفسیر القرآن (مدرس)1
البستان في إعراب مشکلات القرآن1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
تفسیر غریب القرآن (صنعانی)1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (لجنة من العلماء)1
أنوار القرآن و أسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
الجامع لإعراب جمل القرآن1
تفسیر القرآن الکریم (عثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسير ابن جريج1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشکل إعراب القرآن الکریم1
تفسیر شمس1
نویسنده
طبرسی، فضل بن حسن5
مکارم شیرازی، ناصر4
نسفی، عمر بن محمد3
مغنیه، محمدجواد3
کاشانی، فتح‌‌الله بن شکرالله3
واحدی، علی بن احمد3
قمی، علی بن ابراهیم2
صادقی تهرانی، محمد2
زحیلی، وهبه2
طباطبایی، محمد حسین2
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر2
حسینی شیرازی، محمد2
فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی2
میبدی، احمد بن محمد2
بحرانی، هاشم بن سلیمان2
مدرسی، محمدتقی2
سبزواری، محمد2
شبر، عبدالله2
ابن‌جوزی، عبدالرحمن بن علی2
ماتریدی، محمد بن محمد2
ابن‌ابی‌زمنین، محمد بن عبدالله2
صابونی، محمد علی2
مکی بن حموش 2
صالح، بهجت عبدالواحد2
زجاج، ابراهیم بن سری2
کنعان، محمد2
مشکینی اردبیلی، علی1
رضایی اصفهانی، محمدعلی1
قرشی، علی اکبر1
حویزی، عبدعلی بن جمعه1
نجفی، محمدجواد1
بروجردی، محمدابراهیم1
خسروانی، علیرضا1
ثقفی تهرانی، محمد1
خرم‌دل، مصطفی1
آدینه‌‌وند لرستانی، محمدرضا1
قرائتی، محسن1
طبری، محمد بن جریر1
صفی علی شاه، محمد حسن بن محمد باقر1
طیب، عبدالحسین1
قمی مشهدی، محمد بن محمدرضا1
کاشانی، محمد بن مرتضی1
بیضاوی، عبدالله بن عمر1
ثعالبی، عبدالرحمن بن محمد1
بغوی، حسین بن مسعود1
ابن‌عجیبه، احمد1
ابن‌عاشور، محمدطاهر1
خطیب، عبدالکریم1
درویش، محی‌الدین1
دعاس، احمد عببد1
مراغی، احمد مصطفی1
ابن‌عطیه، عبدالحق بن غالب1
سمرقندی، نصر بن محمد1
طنطاوی، محمد سید1
فضل‌‌‌الله، محمدحسین1
طوسی، محمد بن حسن1
اشکوری، محمد بن علی1
مقاتل بن سلیمان1
صافی، محمود1
ابو‌الفتوح رازی، حسین بن علی1
ابن‌ابی‌جامع، علی بن حسین1
فخر رازی، محمد بن عمر1
پانی‌پتی، ثناء‌الله1
قرطبی، محمد بن احمد1
زمخشری، محمود بن عمر1
سیوطی، عبدالرحمن بن ابی‌‌بکر1
حائری طهرانی، علی1
کرمی، محمد1
جرجانی، حسین بن حسن1
کاشفی، حسین بن علی1
شاه‌عبدالعظیمی، حسین1
حسینی همدانی، محمد1
شوکانی، محمد1
ابوحیان، محمد بن یوسف1
فراء، یحیی بن زیاد1
شیبانی، محمد بن حسن1
ابن‌قتیبه، عبدالله بن مسلم1
عکبری، عبدالله بن حسین1
ابن‌جزی، محمد بن احمد 1
خازن، علی بن محمد1
سعدی، عبدالرحمن1
قاسمي، جمال‌ الدین1
ابن‌کثیر، اسماعیل بن عمر1
ابن‌ابی‌حاتم، عبدالرحمن بن محمد1
حجازی، محمد محمود1
نظام الاعرج، حسن بن محمد1
ثعلبی، احمد بن محمد1
نووی، محمد1
محلی‌، محمد بن‌ احمد1
جعفری، یعقوب1
ابوعبیده، معمر بن مثنی1
آلوسی، محمود بن عبدالله1
قطب، سید1
نحاس، احمد بن محمد1
شیخ علوان، نعمه‌الله بن محمود1
سیدکریمی حسینی، عباس1
آل‌غازی، عبدالقادر 1
فیضی، ابوالفیض بن مبارک1
قشیری، عبدالکریم بن هوازن1
ابوالسعود، محمد بن محمد1
شحاته، عبدالله محمود1
هرری، محمد امین بن عبدالله1
ابوزهره، محمد1
حوی، سعید1
شنقیطی، محمدامین1
طباطبایی، محمد حسین1
نسفی، عبدالله بن احمد1
هواری، هود بن محکم1
جزایری، ابوبکر جابر1
صاوی، احمد1
دینوری، عبدالله بن محمد1
شیبانی، محمد بن علی‌نقی1
صنعانی، عبدالرزاق بن همام1
قونوی، اسماعیل بن محمد1
بقاعی، ابراهیم بن عمر1
ایجی، محمد عبدالرحمن1
طبرانی، سلیمان بن احمد1
یحیی بن سلام1
انصاری، زکریا بن محمد1
خفاجی، احمد بن محمد1
صدیق‌حسن‌خان، محمدصدیق1
شیخ‌زاده، محمد بن مصطفی1
جمل، سلیمان بن عمر1
نهاوندی، محمد1
خطیب شربینی، محمد بن احمد1
ابن‌عرفه، محمد بن محمد1
ابن‌ملقن، عمر بن علی1
مهائمی، علی بن احمد1
عرابی، محمد غازی1
زبیدی، ماجد ناصر1
ابن‌انباری، عبدالرحمن بن محمد1
کرباسی، محمدجعفر 1
سیواسی، احمد بن محمود1
رسعنی، عبدالرزاق بن رزق‌الله1
دره، محمد علی 1
حقی، اسماعیل بن مصطفی1
علوان، عبدالله بن ناصح1
جرجانی، عبدالقاهر بن عبدالرحمن1
جزایری، نعمت الله بن عبد الله1
اطفیش، محمد بن یوسف1
ابو مظفر سمعانی، منصور بن محمد1
ابو الیمن‌ علیمی‌، عبد الرحمن‌ بن‌ محمد1
زین، محمد فاروق1
علی، میر احمد1
هاشمی رفسنجانی، اکبر1
ابن‌عادل، عمر بن علی1
ابن‌هائم، احمد بن محمد1
خزرجی، احمد بن عبدالصمد1
امین، نصرت بیگم1
بهجت‌پور، عبدالکریم1
ابیاری، ابراهیم1
دخیل، علی محمد علی1
عبدالقادر جیلانی، عبدالقادر بن ابی‌صالح1
جمال، محمد عبدالمنعم1
بسیلی تونسی، ابوالعباس أحمد بن محمد1
ابراهیم، محمد طیب1
بکری، محمد بن محمد1
سخاوی، علی بن محمد1
حسینی حمزاوی، محمود بن محمد نسیب1
عیسی، عبدالجلیل1
مکی، مجد بن احمد1
یاقوت، محمود سلیمان1
عمرانی، احمد1
فالی، محمد بن صفی‌الدین1
متینی، جلال1
حومد، أسعد1
کرمانی، محمود بن حمزه1
مصعبی، محمد بن یوسف1
اعقم آنسی، أحمد علی1
یاسین، حکمت بن بشیر1
ضمدی، مطهر بن علی1
قاسم، عبدالملک1
مدرس، عبدالکریم1
جبلی، احمد بن ابی بکر1
منصوری، مصطفی حصنی1
امیر، محمد بن اسماعیل1
قاری، علی بن سلطان‌محمد1
شوا، ایمن عبد الرزاق1
خراط، احمد بن محمد1
عثیمین، محمد بن صالح1
ن‍ی‍ش‍اب‍وری‌، م‍ح‍م‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍ود1
ب‍ال‍ی‍س‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دطه‌1
حموش، مأمون1
عبدالغنی، علی حسن1
زاهد درواجکی، احمد بن حسن1
ابن‌عباس، عبدالله بن عباس1
لجنة من العلماء1
مرکز الدراسات القرآنیة1
مغراوی، محمد1
بروجردی، مصطفی1
مذهب
سني146
شيعه79
زبان
عربی180
فارسی43
انگليسى2
قرن
قرن پانزدهم78
قرن چهاردهم25
قرن ششم22
قرن دهم14
قرن چهارم12
قرن پنجم10
قرن نهم10
قرن دوازدهم10
قرن هشتم9
قرن سيزدهم9
قرن سوم7
قرن هفتم7
قرن يازدهم7
قرن دوم2
نامعلوم2
قرن اول1
225 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
المیزان في تفسیر القرآن
قوله تعالى: « وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً » كلا منصوب بفعل يدل عليه قوله: « ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ » فإن ضرب الأمثال في معنى التذكير و الموعظة و الإنذار، و التتبير التفتيت، و معنى الآية
تفسیر المیزان (ترجمه)
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً كلمه كلا منصوب به فعلى است تقديرى كه جمله ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ بر آن فعل دلالت دارد، چون مثل زدن در معناى تذكر و موعظه و انذار است و كلمه تتبير به معناى پاره پاره كردن است و معناى آيه اين است كه: ما براى هر امتى مثالها...
تفسیر نمونه
ولى ما هرگز آنها را غافلگيرانه مجازات نكرديم، بلكه براى هر يك از آنها مثلها زديم ( وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ ) به ايرادهاى آنها پاسخ گفتيم، همچون پاسخ ايرادهايى كه به تو مى‌كنند، احكام الهى را براى آنها روشن ساختيم و حقايق دين را تبيين نموديم اخطار كرديم، انذار نموديم، و سرنوشت و...
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل
لكننا لم نجاز أولئك على غفلة أبدا، بل وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ أجبنا على إشكالاتهم، مثل الإجابة على الإشكالات التي يوردونها عليك، و بيّنا لهم الأحكام الإلهية و حقائق الدين أخطرناهم، أنذرناهم، كررنا عليهم مصائر و قصص الماضين، لكن حين لم ينفع أي من ذلك أهلكناهم و دمّرناهم تدميرا: وَ...
التبيان في تفسير القرآن
و قوله (وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌) تقديره و دللنا كلا ضربنا له الأمثال، فلما كفروا بها دمرناهم تدميراً (وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً) اي أهلكنا كلاّ منهم إهلاكاً و التتبير تكبير الإهلاك، و التبر مكسر الزجاج، و مكسر الذهب
مجمع البيان
«وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌» أي و كلا بينا لهم أن العذاب نازل بهم إن لم يؤمنوا عن مقاتل و قيل معناه بينا لهم الأحكام في الدين و الدنيا «وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً» أي و كلا أهلكنا إهلاكا على تكذيبهم و جحودهم قال الزجاج كل شيء كسرته و فتته فقد تبرته
ترجمه تفسير مجمع البيان
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ : بهمۀ آنها گفتيم كه اگر ايمان نياورند عذاب بر آنها نازل مى‌شود برخى گويند: يعنى احكام دين و دنيا را براى آنها بيان كرديم وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً : همۀ آنها را بواسطۀ تكذيب و انكارشان هلاك كرديم زجاج گويد: تتبير قطعه قطعه كردن است
تفسير جوامع الجامع
«وَ كُلاًّ» منصوب بمضمر، و هو أنذرنا أو حذّرنا، و دلّ عليه قوله: «ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌» أي بيّنّا له القصص العجيبة؛ «وَ كُلاًّ» الثّاني بمظهر ، و هو «تَبَّرْنٰا » ، و التّتبير: التكسير
ترجمه تفسير جوامع الجامع
وَ كُلاًّ ؛ به فعل مقدّر: أنذرنا يا حذّرنا منصوب شده است و عبارت «ضَرَبْنٰا لَهُ‌ اَلْأَمْثٰالَ‌» بر فعل مقدّر دلالت دارد يعنى ما براى هر يك از آنان داستانهاى عجيب [و عبرت آموز] بيان كرديم و «كلاّ» دومى به فعل ظاهر: «تبّرنا» منصوب شده است تَتْبِيراً ؛ به معناى شكستن و خورد كردن است منظور از قريه،...
بیان السعادة في مقامات العبادة
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ يعنى كلاّ من الأمم الهالكة أجرينا له حكايات عديدة من الماضين مهدّدة من سخطنا و مرغّبة في رحمتنا كما ضربنا لامّتك الأمثال العديدة بهذا المنوال وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا التّبر الكسر و الإهلاك كالتّتبير تَتْبِيراً
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و قوله وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : و كل هَذِهِ‌ الأُمَمِ‌ الَّتِي أَهْلَكْنَاهَا الَّتِي سَمَّيْنَاهَا لَكُمْ أَوْ لَمْ نُسَمِّهَا ضَرَبْنَا لَهَا الأَمْثَالَ‌، يَقُولُ : مَثَّلْنَا لَهَا الأَمْثَالَ و نبهناها عَلَى حُجَجِنَا عَلَيْهَا، و أعذرنا إِلَيْهَا...
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور
قوله تعالى وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ الآيات أخرج عبد الرزاق و عبد بن حميد و ابن جرير و ابن أبى حاتم عن قتادة وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً قال كل قد أعذر الله اليه و بين له ثم انتقم منه و لقد أتوا على القرية التي أمطرت مَطَرَ اَلسَّوْءِ‌ قال...
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)
أما قوله: وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ فالمراد بينا لهم و أزحنا عللهم فلما كذبوا تبرناهم تتبيرا و يحتمل وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ بأن أجبناهم عما أوردوه من الشبه في تكذيب الرسل كما أورده قومك يا محمد، فلما لم ينجع فيه تبرناهم تتبيرا، فحذر تعالى بذلك قوم محمد صلى اللّٰه عليه...
الکشاف
ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ بينا له القصص العجيبة من قصص الأوّلين، و وصفنا لهم ما أجروا إليه من تكذيب الأنبياء و جرى عليهم من عذاب اللّه و تدميره و التتبير: التفتيت و التكسير و منه: التبر، و هو كسار الذهب و الفضة و الزجاج و كُلاًّ الأوّل منصوب بما دل عليه ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ و هو: أنذرنا...
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)
في إقامة الحجّة فلم نهلكهم إلاّ بعد الإعذار و الإنذار وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً أهلكنا إهلاكا، و قال المؤرخ: قال الأخفش: كسّرنا تكسيرا
تفسیر روح البیان
وَ كُلاًّ منصوب بمضمر يدل عليه ما بعده اى ذكرنا و أنذرنا كل واحد من الأمم المذكورين المهلكين ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ بينا له القصص العجيبة الزاجرة عماهم عليه من الكفر و المعاصي بواسطة الرسل وَ كُلاًّ اى كل واحد منهم بعد التكذيب و الإصرار تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً أهلكنا إهلاكا عجيبا هائلا فان...
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)
و التنوين في كُلاًّ تنوين عوض عن المضاف إليه و التقدير: و كلّهم ضربنا له الأمثال و انتصب كُلاًّ الأول بإضمار فعل يدل عليه ضَرَبْنٰا لَهُ‌ تقديره: خاطبنا أو حذّرنا كلاّ و ضربنا له الأمثال، و انتصب كُلاًّ الثاني بإضمار فعل يدل عليه تَبَّرْنٰا و كلاهما من قبيل الاشتغال و التتبير: التفتيت للأجسام الصلبة...
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين
وَ كُلاًّ و هر يك از اين امتان ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ زديم از براى ايشان مثلها يعنى بيان كرديم قصۀ عجيبۀ پيشينيان براى ايشان از تكذيب انبيا و نزول عذاب بر ايشان و تدمير ايشان بسبب آن و آنها را بآن اخبار نموده ترسانيديم و بر ايشان حجت لازم گردانيديم بفرستادن انبيا و نمودن معجزات بايشان و چون...
تفسير الجلالين
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ في إقامة الحجة عليهم فلا نهلكهم إلا بعد الإنذار وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً أهلكنا إهلاكا بتكذيبهم أنبياءهم
تفسیر قرآن مهر
قرآن كريم در آيات سى و هشتم و سى و نهم سوره‌ى فرقان به سرنوشت عذاب‌آلود اقوام سركش عاد، ثمود و اصحاب رسّ اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 38 و 39 وَ عٰاداً وَ ثَمُودَ وَ أَصْحٰابَ اَلرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذٰلِكَ كَثِيراً وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً و قوم عٰاد...
تفسیر نور (قرائتی)
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً «39» و براى هريك نمونه‌هايى (براى پند گرفتن) آورديم (و چون عبرت نگرفتند) همه را به سختى نابود كرديم نكته‌ها: «قرون» جمع «قرن»، در اصل به معناى جمعيّتى است كه در يك‌زمان با هم زندگى مى‌كنند و به چهل تا صد سال هم يك قرن گفته‌اند...
تفسير القمي
و قوله « وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً» أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ‌ عَنْ‌ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ‌ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ‌ جَعْفَرِ بْنِ غِيَاثٍ‌ عَنْ‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ : فِي قَوْلِهِ‌ «وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً» يَعْنِي كَسَّرْنَا...
ترجمه تفسیر قمی
جعفر بن غياث از امام صادق عليه السّلام روايت كرده كه در ذيل آيه: وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً فرمود:يعنى«كسرنا تكسيرا؛ شكستيم شكستنى»و آن‌گاه فرمود: اين كلمه، لغت نبطى‌ها است وَ لَقَدْ أَتَوْا عَلَى اَلْقَرْيَةِ اَلَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ اَلسَّوْءِ أَ فَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهٰا بَلْ كٰانُوا...
البرهان في تفسير القرآن
قوله تعالى: وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً [39] 7791 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ : عَنْ أَبِيهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ‌ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ‌ خَالِدٍ اَلْبَرْقِيِّ‌ ، عَمَّنْ ذَكَرَهُ‌ ، عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ‌ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ...
ترجمه تفسیر روایی البرهان
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً (39) [ و براى همه آنان مثل‌ها زديم و همه را زير و زبر كرديم] 1)ابن بابويه از پدرش،از سعد بن عبد اللّه،از احمد بن محمد بن عيسى،از محمد بن خالد برقى،از فردى كه از او ياد كرد،از حفص بن غياث،از امام جعفر صادق عليه السّلام در مورد آيه...
تفسير نور الثقلين
63 فِي كِتَابِ مَعَانِي اَلْأَخْبَارِ أَبِي رَحِمَهُ اَللَّهُ قَالَ‌: حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ‌ عَنْ‌ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ اَلْبَرْقِيِّ‌ عَمَّنْ ذَكَرَهُ‌ عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ‌ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : فِي قَوْلِ...
تفسير الصافي
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ بيّنا له القصص العجيبة من قصص الأوَّلين اعذاراً و إنذاراً فلمّا اصرّوا اهلكوا كما قال وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً فتّناه تفتيناً و منه التَّبر لفتات الذهب و الفضة و في المعاني و القمّيّ‌ عن الصادق عليه السلام : يعني كسّرنا تكسيراً و زاد القمّيّ‌ قال: هي...
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ : بيّنّا له القصص العجيبة من قصص الأوّلين إنذارا فلمّا أصرّوا، أهلكوا وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً (39): فتّتنا تفتيتا و منه: التّبر، لفتات الذّهب و الفضّة و «كلّ‌» الأوّل منصوب، بما دلّ عليه «ضربنا» كأنذرنا و الثّاني ب‍ «تبّرنا» لأنّه فارغ له في كتاب معاني...
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا: الواو عاطفة كلا: مفعول به منصوب بما دل عليه الفعل و هو انذرنا و حذرنا و علامة نصبه الفتحة ضرب: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا و «نا» ضمير متصل في محل رفع فاعل لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌: جار و مجرور متعلق بضربنا الأمثال: مفعول به منصوب بالفتحة بمعنى: بينا له القصص العجيبة من قصص...
الأساس في التفسیر
وَ كُلاًّ ضَرَبْنٰا لَهُ اَلْأَمْثٰالَ‌ أي بينا لهم الحجج، و وضحنا لهم الأدلة و أزحنا الأعذار عنهم، و بينا له القصص العجيبة من قصص الأولين وَ كُلاًّ تَبَّرْنٰا تَتْبِيراً أي أهلكنا إهلاكا أ فلا يتعظ هؤلاء بما حدث لأولئك، و قد أنذرناهم كما أنذرنا أولئك، و بعثنا لهم رسولا كما بعثنا لأولئك، و ضربنا لهم...