سوره
نام سوره
نوع0
کتاب0
نویسنده0
مذهب0
زبان0
قرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كٓهيعٓصٓ1
ذِكۡرُ رَحۡمَتِ رَبِّكَ عَبۡدَهُۥ زَكَرِيَّآ2
إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ نِدَآءً خَفِيࣰّا3
قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ ٱلۡعَظۡمُ مِنِّي وَٱشۡتَعَلَ ٱلرَّأۡسُ شَيۡبࣰا وَلَمۡ أَكُنۢ بِدُعَآئِكَ رَبِّ شَقِيࣰّا4
وَإِنِّي خِفۡتُ ٱلۡمَوَٰلِيَ مِن وَرَآءِي وَكَانَتِ ٱمۡرَأَتِي عَاقِرࣰا فَهَبۡ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيࣰّا5
يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنۡ ءَالِ يَعۡقُوبَۖ وَٱجۡعَلۡهُ رَبِّ رَضِيࣰّا6
يَٰزَكَرِيَّآ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَٰمٍ ٱسۡمُهُۥ يَحۡيَىٰ لَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ مِن قَبۡلُ سَمِيࣰّا7
قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمࣱ وَكَانَتِ ٱمۡرَأَتِي عَاقِرࣰا وَقَدۡ بَلَغۡتُ مِنَ ٱلۡكِبَرِ عِتِيࣰّا8
قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنࣱ وَقَدۡ خَلَقۡتُكَ مِن قَبۡلُ وَلَمۡ تَكُ شَيۡـࣰٔا9
قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةࣰۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَ لَيَالࣲ سَوِيࣰّا10
فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنَ ٱلۡمِحۡرَابِ فَأَوۡحَىٰٓ إِلَيۡهِمۡ أَن سَبِّحُواْ بُكۡرَةࣰ وَعَشِيࣰّا11
يَٰيَحۡيَىٰ خُذِ ٱلۡكِتَٰبَ بِقُوَّةࣲۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡحُكۡمَ صَبِيࣰّا12
وَحَنَانࣰا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَوٰةࣰۖ وَكَانَ تَقِيࣰّا13
وَبَرَّۢا بِوَٰلِدَيۡهِ وَلَمۡ يَكُن جَبَّارًا عَصِيࣰّا14
وَسَلَٰمٌ عَلَيۡهِ يَوۡمَ وُلِدَ وَيَوۡمَ يَمُوتُ وَيَوۡمَ يُبۡعَثُ حَيࣰّا15
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَرۡيَمَ إِذِ ٱنتَبَذَتۡ مِنۡ أَهۡلِهَا مَكَانࣰا شَرۡقِيࣰّا16
فَٱتَّخَذَتۡ مِن دُونِهِمۡ حِجَابࣰا فَأَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرࣰا سَوِيࣰّا17
قَالَتۡ إِنِّيٓ أَعُوذُ بِٱلرَّحۡمَٰنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيࣰّا18
قَالَ إِنَّمَآ أَنَا۠ رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَٰمࣰا زَكِيࣰّا19
قَالَتۡ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمࣱ وَلَمۡ يَمۡسَسۡنِي بَشَرࣱ وَلَمۡ أَكُ بَغِيࣰّا20
قَالَ كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنࣱۖ وَلِنَجۡعَلَهُۥٓ ءَايَةࣰ لِّلنَّاسِ وَرَحۡمَةࣰ مِّنَّاۚ وَكَانَ أَمۡرࣰا مَّقۡضِيࣰّا21
فَحَمَلَتۡهُ فَٱنتَبَذَتۡ بِهِۦ مَكَانࣰا قَصِيࣰّا22
فَأَجَآءَهَا ٱلۡمَخَاضُ إِلَىٰ جِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ قَالَتۡ يَٰلَيۡتَنِي مِتُّ قَبۡلَ هَٰذَا وَكُنتُ نَسۡيࣰا مَّنسِيࣰّا23
فَنَادَىٰهَا مِن تَحۡتِهَآ أَلَّا تَحۡزَنِي قَدۡ جَعَلَ رَبُّكِ تَحۡتَكِ سَرِيࣰّا24
وَهُزِّيٓ إِلَيۡكِ بِجِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ تُسَٰقِطۡ عَلَيۡكِ رُطَبࣰا جَنِيࣰّا25
فَكُلِي وَٱشۡرَبِي وَقَرِّي عَيۡنࣰاۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ ٱلۡبَشَرِ أَحَدࣰا فَقُولِيٓ إِنِّي نَذَرۡتُ لِلرَّحۡمَٰنِ صَوۡمࣰا فَلَنۡ أُكَلِّمَ ٱلۡيَوۡمَ إِنسِيࣰّا26
فَأَتَتۡ بِهِۦ قَوۡمَهَا تَحۡمِلُهُۥۖ قَالُواْ يَٰمَرۡيَمُ لَقَدۡ جِئۡتِ شَيۡـࣰٔا فَرِيࣰّا27
يَـٰٓأُخۡتَ هَٰرُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ ٱمۡرَأَ سَوۡءࣲ وَمَا كَانَتۡ أُمُّكِ بَغِيࣰّا28
فَأَشَارَتۡ إِلَيۡهِۖ قَالُواْ كَيۡفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي ٱلۡمَهۡدِ صَبِيࣰّا29
قَالَ إِنِّي عَبۡدُ ٱللَّهِ ءَاتَىٰنِيَ ٱلۡكِتَٰبَ وَجَعَلَنِي نَبِيࣰّا30
وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيۡنَ مَا كُنتُ وَأَوۡصَٰنِي بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱلزَّكَوٰةِ مَا دُمۡتُ حَيࣰّا31
وَبَرَّۢا بِوَٰلِدَتِي وَلَمۡ يَجۡعَلۡنِي جَبَّارࣰا شَقِيࣰّا32
وَٱلسَّلَٰمُ عَلَيَّ يَوۡمَ وُلِدتُّ وَيَوۡمَ أَمُوتُ وَيَوۡمَ أُبۡعَثُ حَيࣰّا33
ذَٰلِكَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَۖ قَوۡلَ ٱلۡحَقِّ ٱلَّذِي فِيهِ يَمۡتَرُونَ34
مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدࣲۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓۚ إِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرࣰا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ35
وَإِنَّ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ هَٰذَا صِرَٰطࣱ مُّسۡتَقِيمࣱ36
فَٱخۡتَلَفَ ٱلۡأَحۡزَابُ مِنۢ بَيۡنِهِمۡۖ فَوَيۡلࣱ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن مَّشۡهَدِ يَوۡمٍ عَظِيمٍ37
أَسۡمِعۡ بِهِمۡ وَأَبۡصِرۡ يَوۡمَ يَأۡتُونَنَا لَٰكِنِ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٱلۡيَوۡمَ فِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينࣲ38
وَأَنذِرۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡحَسۡرَةِ إِذۡ قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةࣲ وَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ39
إِنَّا نَحۡنُ نَرِثُ ٱلۡأَرۡضَ وَمَنۡ عَلَيۡهَا وَإِلَيۡنَا يُرۡجَعُونَ40
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ إِبۡرَٰهِيمَۚ إِنَّهُۥ كَانَ صِدِّيقࣰا نَّبِيًّا41
إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ يَـٰٓأَبَتِ لِمَ تَعۡبُدُ مَا لَا يَسۡمَعُ وَلَا يُبۡصِرُ وَلَا يُغۡنِي عَنكَ شَيۡـࣰٔا42
يَـٰٓأَبَتِ إِنِّي قَدۡ جَآءَنِي مِنَ ٱلۡعِلۡمِ مَا لَمۡ يَأۡتِكَ فَٱتَّبِعۡنِيٓ أَهۡدِكَ صِرَٰطࣰا سَوِيࣰّا43

يَـٰٓأَبَتِ لَا تَعۡبُدِ ٱلشَّيۡطَٰنَۖ إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ كَانَ لِلرَّحۡمَٰنِ عَصِيࣰّا44

يَـٰٓأَبَتِ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابࣱ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيۡطَٰنِ وَلِيࣰّا45
قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنۡ ءَالِهَتِي يَـٰٓإِبۡرَٰهِيمُۖ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ لَأَرۡجُمَنَّكَۖ وَٱهۡجُرۡنِي مَلِيࣰّا46
قَالَ سَلَٰمٌ عَلَيۡكَۖ سَأَسۡتَغۡفِرُ لَكَ رَبِّيٓۖ إِنَّهُۥ كَانَ بِي حَفِيࣰّا47
وَأَعۡتَزِلُكُمۡ وَمَا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَأَدۡعُواْ رَبِّي عَسَىٰٓ أَلَّآ أَكُونَ بِدُعَآءِ رَبِّي شَقِيࣰّا48
فَلَمَّا ٱعۡتَزَلَهُمۡ وَمَا يَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَهَبۡنَا لَهُۥٓ إِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَۖ وَكُلࣰّا جَعَلۡنَا نَبِيࣰّا49
وَوَهَبۡنَا لَهُم مِّن رَّحۡمَتِنَا وَجَعَلۡنَا لَهُمۡ لِسَانَ صِدۡقٍ عَلِيࣰّا50
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مُوسَىٰٓۚ إِنَّهُۥ كَانَ مُخۡلَصࣰا وَكَانَ رَسُولࣰا نَّبِيࣰّا51
وَنَٰدَيۡنَٰهُ مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ ٱلۡأَيۡمَنِ وَقَرَّبۡنَٰهُ نَجِيࣰّا52
وَوَهَبۡنَا لَهُۥ مِن رَّحۡمَتِنَآ أَخَاهُ هَٰرُونَ نَبِيࣰّا53
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ إِسۡمَٰعِيلَۚ إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ ٱلۡوَعۡدِ وَكَانَ رَسُولࣰا نَّبِيࣰّا54
وَكَانَ يَأۡمُرُ أَهۡلَهُۥ بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱلزَّكَوٰةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِۦ مَرۡضِيࣰّا55
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ إِدۡرِيسَۚ إِنَّهُۥ كَانَ صِدِّيقࣰا نَّبِيࣰّا56
وَرَفَعۡنَٰهُ مَكَانًا عَلِيًّا57
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مِن ذُرِّيَّةِ ءَادَمَ وَمِمَّنۡ حَمَلۡنَا مَعَ نُوحࣲ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡرَـٰٓءِيلَ وَمِمَّنۡ هَدَيۡنَا وَٱجۡتَبَيۡنَآۚ إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتُ ٱلرَّحۡمَٰنِ خَرُّواْۤ سُجَّدࣰاۤ وَبُكِيࣰّا58
فَخَلَفَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡ خَلۡفٌ أَضَاعُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّهَوَٰتِۖ فَسَوۡفَ يَلۡقَوۡنَ غَيًّا59
إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ وَلَا يُظۡلَمُونَ شَيۡـࣰٔا60
جَنَّـٰتِ عَدۡنٍ ٱلَّتِي وَعَدَ ٱلرَّحۡمَٰنُ عِبَادَهُۥ بِٱلۡغَيۡبِۚ إِنَّهُۥ كَانَ وَعۡدُهُۥ مَأۡتِيࣰّا61
لَّا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوًا إِلَّا سَلَٰمࣰاۖ وَلَهُمۡ رِزۡقُهُمۡ فِيهَا بُكۡرَةࣰ وَعَشِيࣰّا62
تِلۡكَ ٱلۡجَنَّةُ ٱلَّتِي نُورِثُ مِنۡ عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقِيࣰّا63
وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمۡرِ رَبِّكَۖ لَهُۥ مَا بَيۡنَ أَيۡدِينَا وَمَا خَلۡفَنَا وَمَا بَيۡنَ ذَٰلِكَۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيࣰّا64
رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا فَٱعۡبُدۡهُ وَٱصۡطَبِرۡ لِعِبَٰدَتِهِۦۚ هَلۡ تَعۡلَمُ لَهُۥ سَمِيࣰّا65
وَيَقُولُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَءِذَا مَا مِتُّ لَسَوۡفَ أُخۡرَجُ حَيًّا66
أَوَلَا يَذۡكُرُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ مِن قَبۡلُ وَلَمۡ يَكُ شَيۡـࣰٔا67
فَوَرَبِّكَ لَنَحۡشُرَنَّهُمۡ وَٱلشَّيَٰطِينَ ثُمَّ لَنُحۡضِرَنَّهُمۡ حَوۡلَ جَهَنَّمَ جِثِيࣰّا68
ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمۡ أَشَدُّ عَلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ عِتِيࣰّا69
ثُمَّ لَنَحۡنُ أَعۡلَمُ بِٱلَّذِينَ هُمۡ أَوۡلَىٰ بِهَا صِلِيࣰّا70
وَإِن مِّنكُمۡ إِلَّا وَارِدُهَاۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتۡمࣰا مَّقۡضِيࣰّا71
ثُمَّ نُنَجِّي ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ وَّنَذَرُ ٱلظَّـٰلِمِينَ فِيهَا جِثِيࣰّا72
وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتُنَا بَيِّنَٰتࣲ قَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَيُّ ٱلۡفَرِيقَيۡنِ خَيۡرࣱ مَّقَامࣰا وَأَحۡسَنُ نَدِيࣰّا73
وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هُمۡ أَحۡسَنُ أَثَٰثࣰا وَرِءۡيࣰا74
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرࣱّ مَّكَانࣰا وَأَضۡعَفُ جُندࣰا75
وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدࣰىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّـٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَيۡرࣱ مَّرَدًّا76
أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالࣰا وَوَلَدًا77
أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدࣰا78
كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدࣰّا79
وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدࣰا80
وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةࣰ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزࣰّا81
كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا82
أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزࣰّا83
فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدࣰّا84
يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدࣰا85
وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدࣰا86
لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدࣰا87
وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدࣰا88
لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدࣰّا89
تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا90
أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدࣰا91
وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا92
إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدࣰا93
لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدࣰّا94
وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا95
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدࣰّا96
فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمࣰا لُّدࣰّا97
وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا98
ترجمه
تفسیر
حدیث
واژه‌نامه
اعلام و اسما
موضوعات
اعراب قرآن
آیات مرتبط
آیات در کتب
فیلتر بر اساس کتاب
نوع تفسیر
تفسیر أثری قرآن28
تفسیر تحلیلی قرآن24
تفسیر اجتهادی جامع21
گزیده تفسیر قرآن20
تفسیر عرفانی قرآن18
تفسیر اجتماعی قرآن17
تفسیر ادبی قرآن17
إعراب قرآن14
تفسیر فارسی کهن10
تفسیر قرآن با قرآن6
تفسیر تربیتی قرآن5
نظم قرآن 5
تفسیر مأثور اهل سنّت4
تفسیر کلامی قرآن4
تفسیر بلاغی قرآن3
تفسیر تنزیلی قرآن3
تفسیر فقهی قرآن3
بلاغت قرآن2
تفسیر بی نقطه قرآن2
تفسیر عقلی قرآن2
پرسش و پاسخ های قرآنی1
ترجمه معنایی قرآن1
تفسیر اثری قرآن1
تفسیر صحابه1
تفسیر علمی قرآن1
تفسیر لغوی قرآن1
تفسیر منظوم قرآن1
تفسیر موضوعی آیات و سور 1
دانشنامه قرآن1
ردّ شبهات قرآنی1
محکم و متشابه قرآن1
کتاب
متن و ترجمه فارسی تفسیر شریف بیان السعادة في مقامات العبادة2
نفحات الرحمن فی تفسیر القرآن2
معاني القرآن (اخفش)2
تفسیر نمونه1
أطیب البیان في تفسیر القرآن1
بیان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزیل و أسرار التأویل1
تقریب القرآن إلی الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسیر البغوي1
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)1
إعراب القرآن الکریم و بیانه (درویش)1
إعراب القرآن الکریم (دعاس)1
تفسیر المراغي1
تفسیر روح البیان1
المحرر الوجیز فی تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر السمرقندي1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (طنطاوی)1
تفسیر من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
کشف الاسرار و عدة الابرار1
التفسیر المنیر في العقیدة و الشریعة و المنهج1
المیزان في تفسیر القرآن1
تفسیر المیزان (ترجمه)1
مجمع البيان1
تفسیر قرآن صفی علی شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسیر مقاتل بن سلیمان1
من هدی القرآن1
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلی تفسیر القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بیانه مع فوائد نحویة هامة1
الفرقان في تفسیر القرآن بالقرآن و السنة1
تفسیر احسن الحدیث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجدید في تفسیر القرآن المجید1
الوجیز فی تفسیر القرآن العزیز (ابن ابی جامع)1
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)1
التفسیر الوسیط (زحیلی)1
التفسیر المظهري1
الجامع لأحکام القرآن1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
مقتنیات الدرر و ملتقَطات الثمر1
التفسير الکاشف1
التفسیر لکتاب الله المنیر1
جِلاء الأذهان وجَلاء الأحزان في تفسیر القرآن (تفسیر گازر)1
تفسیر حسینی (مواهب علّیه)1
تفسیر خلاصه منهج الصادقین1
تفسير إثنى عشري1
انوار درخشان در تفسیر قرآن1
تفسیر خسروی1
روان جاوید در تفسیر قرآن مجید1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدیر1
تفسیر القرآن الکریم (شبّر)1
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن1
برگزیده تفسیر نمونه1
البحر المحیط في التفسیر1
إیجاز البیان عن معاني القرآن1
تبیین القرآن1
لباب التأويل في معاني التنزيل (تفسیر الخازن)1
تیسیر الکریم الرحمن في تفسیر کلام المنان1
تفسير القاسمي (محاسن التأويل)1
تفسیر القرآن العظیم (ابن کثیر)1
التفسیر الواضح1
تفسیر غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسیر في علم التفسیر1
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)1
مراح لبید لکشف معني القرآن المجید1
تفسير الجلالين1
تفسیر کوثر1
روح المعاني في تفسیر القرآن العظیم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهیة و المفاتح الغیبیة1
تفسیر علّیّین1
بیان المعانی علی حسب ترتیب النزول1
سواطع الألهام في تفسیر کلام الملک العلام1
ترجمه تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تأویلات أهل السنة1
تفسیر أبی السعود1
تفسیر القرآن الکریم (شحاته)1
تفسیر حدائق الروح و الریحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسیر1
الأساس في التفسیر1
أضواء البیان في إیضاح القرآن بالقرآن1
مختصر المیزان في تفسیر القرآن1
مدارك التنزيل و حقائق التأويل (تفسير النسفي)1
تفسير كتاب الله العزيز (هواری)1
أیسر التفاسیر لکلام العلي الکبیر1
الواضح في تفسیر القرآن (تفسیر إبن وهب)1
خلاصه تفسیر ادبی و عرفانی قرآن مجید بفارسی از کشف الاسرار ده جلدی1
صفوة التفاسیر1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (واحدی)1
تفسیر نور (خرم دل)1
حاشیة القونوي علی تفسیر الإمام البیضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآیات و السور1
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل1
جامع البیان في تفسیر القرآن (ایجی)1
التفسیر الکبیر (طبرانی)1
تفسیر النهر الماد من البحر المحیط1
تفسیر یحیی بن سلّام1
معارج التفکر و دقائق التدبر1
عنایة القاضي و كفایة الراضي (حاشیة الشهاب علی تفسیر البیضاوی)1
فتح البیان في مقاصد القرآن1
حاشیة محیی الدین شیخ زاده علی تفسیر القاضی البیضاوی1
الفتوحات الإلهیة بتوضیح تفسیر الجلالین1
تفسير کاشف1
السراج المنير (تفسير الخطيب الشربيني)1
التفسیر الصوفی الفلسفی للقرآن الکریم1
تفسیر نور (قرائتی)1
تفسیر قرآن مهر1
إعراب القرآن (کرباسی)1
عیون التفاسیر للفضلاء السماسیر1
الهدایة إلی بلوغ النهایة1
رموز الکنوز في تفسیر الکتاب العزیز1
تفسیر القرآن الکریم و إعرابه و بیانه1
إعراب القرآن الکریم (علوان)1
درج الدرر في تفسیر القرآن العظیم1
عقود المرجان في تفسیر القرآن1
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید1
تيسير التفسير (اطفیش)1
الوسیط في تفسیر القرآن المجید1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (ابو الیمن‌ علیمی‌)1
بيان النظم في القرآن الکريم1
تبصير الرحمن و تيسير المنان (تفسیر المهائمي)1
تفسیر انگلیسی میراحمد1
تفسیر انگلیسی نور القرآن1
تفسیر انگلیسی نمونه1
تفسیر کابلی از دیدگاه اهل سنت1
تفسیر هدایت1
الموسوعة القرآنیة (ابیاری)1
تفسیر آسان1
تاج التراجم فی تفسیر القرآن للاعاجم1
الوجيز في تفسير الکتاب العزيز (دخیل)1
إعراب القرآن الکریم (صالح)1
ترجمه‌ی فارسی صفوة التفاسیر1
اللباب فی علوم الکتاب1
تفسیر راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسیر الجیلانی1
التفسیر الفرید للقرآن المجید1
تهذيب معاني القرآن و إعرابه (زجاج)1
إعراب القرآن الکریم المیسر1
تفسير البکري1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير إبن عباس1
المعين علی تدبر الکتاب المبين1
إعراب القرآن (یاقوت)1
معاني القرآن (نحّاس)1
عيون المسائل في القرآن العظيم1
تفسیر روان1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
تفسیری بر عشری از قرآن مجید1
أیسر التفاسیر1
معاني القرآن و إعرابه (زجّاج)1
التفسير البسيط (واحدی)1
عقد الجمان في تفسیر القرآن1
مواهب الرحمان في تفسیر القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
التفسير الواضح الميسر1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسیر الوسیط للقرآن الکریم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن و أسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
التفسير المحرر للقرآن الكريم1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن1
التیسیر في التفسیر (نسفی)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشکل إعراب القرآن الکریم1
تفسیر شمس1
نویسنده
مکارم شیرازی، ناصر4
سلطان علی‌شاه، سلطان محمد بن حیدر3
کاشانی، فتح‌‌الله بن شکرالله3
واحدی، علی بن احمد3
صابونی، محمد علی3
طبرسی، فضل بن حسن2
نسفی، عمر بن محمد2
صادقی تهرانی، محمد2
مغنیه، محمدجواد2
زحیلی، وهبه2
طباطبایی، محمد حسین2
حسینی شیرازی، محمد2
فیض کاشانی، محمد بن شاه مرتضی2
میبدی، احمد بن محمد2
مدرسی، محمدتقی2
سبزواری، محمد2
شبر، عبدالله2
ابوحیان، محمد بن یوسف2
صالح، بهجت عبدالواحد2
نهاوندی، محمد2
زجاج، ابراهیم بن سری2
اخفش، سعید بن مسعده2
متینی، جلال2
مشکینی اردبیلی، علی1
رضایی اصفهانی، محمدعلی1
قرشی، علی اکبر1
نجفی، محمدجواد1
خسروانی، علیرضا1
ثقفی تهرانی، محمد1
اسفراینی، شهفور بن طاهر1
خرم‌دل، مصطفی1
آدینه‌‌وند لرستانی، محمدرضا1
قرائتی، محسن1
طبری، محمد بن جریر1
صفی علی شاه، محمد حسن بن محمد باقر1
طیب، عبدالحسین1
قمی مشهدی، محمد بن محمدرضا1
کاشانی، محمد بن مرتضی1
بیضاوی، عبدالله بن عمر1
بغوی، حسین بن مسعود1
ابن‌عجیبه، احمد1
ابن‌عاشور، محمدطاهر1
درویش، محی‌الدین1
دعاس، احمد عببد1
مراغی، احمد مصطفی1
ابن‌عطیه، عبدالحق بن غالب1
سمرقندی، نصر بن محمد1
طنطاوی، محمد سید1
فضل‌‌‌الله، محمدحسین1
طوسی، محمد بن حسن1
اشکوری، محمد بن علی1
مقاتل بن سلیمان1
صافی، محمود1
ابو‌الفتوح رازی، حسین بن علی1
ابن‌ابی‌جامع، علی بن حسین1
فخر رازی، محمد بن عمر1
پانی‌پتی، ثناء‌الله1
قرطبی، محمد بن احمد1
حائری طهرانی، علی1
کرمی، محمد1
جرجانی، حسین بن حسن1
کاشفی، حسین بن علی1
شاه‌عبدالعظیمی، حسین1
حسینی همدانی، محمد1
شوکانی، محمد1
نیشابوری، محمود بن ابوالحسن1
خازن، علی بن محمد1
سعدی، عبدالرحمن1
قاسمي، جمال‌ الدین1
ابن‌کثیر، اسماعیل بن عمر1
حجازی، محمد محمود1
نظام الاعرج، حسن بن محمد1
ابن‌جوزی، عبدالرحمن بن علی1
ثعلبی، احمد بن محمد1
نووی، محمد1
محلی‌، محمد بن‌ احمد1
جعفری، یعقوب1
آلوسی، محمود بن عبدالله1
قطب، سید1
نحاس، احمد بن محمد1
شیخ علوان، نعمه‌الله بن محمود1
سیدکریمی حسینی، عباس1
آل‌غازی، عبدالقادر 1
فیضی، ابوالفیض بن مبارک1
قشیری، عبدالکریم بن هوازن1
ماتریدی، محمد بن محمد1
ابوالسعود، محمد بن محمد1
شحاته، عبدالله محمود1
هرری، محمد امین بن عبدالله1
ابوزهره، محمد1
حوی، سعید1
شنقیطی، محمدامین1
طباطبایی، محمد حسین1
نسفی، عبدالله بن احمد1
هواری، هود بن محکم1
جزایری، ابوبکر جابر1
دینوری، عبدالله بن محمد1
مکی بن حموش 1
قونوی، اسماعیل بن محمد1
بقاعی، ابراهیم بن عمر1
ایجی، محمد عبدالرحمن1
طبرانی، سلیمان بن احمد1
یحیی بن سلام1
میدانی، عبدالرحمن حسن حبنکه1
خفاجی، احمد بن محمد1
صدیق‌حسن‌خان، محمدصدیق1
شیخ‌زاده، محمد بن مصطفی1
جمل، سلیمان بن عمر1
خطیب شربینی، محمد بن احمد1
مهائمی، علی بن احمد1
عرابی، محمد غازی1
کرباسی، محمدجعفر 1
سیواسی، احمد بن محمود1
رسعنی، عبدالرزاق بن رزق‌الله1
دره، محمد علی 1
حقی، اسماعیل بن مصطفی1
علوان، عبدالله بن ناصح1
جرجانی، عبدالقاهر بن عبدالرحمن1
جزایری، نعمت الله بن عبد الله1
اطفیش، محمد بن یوسف1
ابو الیمن‌ علیمی‌، عبد الرحمن‌ بن‌ محمد1
زین، محمد فاروق1
علی، میر احمد1
مجموعة من علماء المسلمین1
هاشمی رفسنجانی، اکبر1
ابن‌عادل، عمر بن علی1
دیوبندی، محمود حسن1
امین، نصرت بیگم1
بهجت‌پور، عبدالکریم1
ابیاری، ابراهیم1
دخیل، علی محمد علی1
تسخیری، محمدعلی1
نجم‌الدین کبری، احمد بن عمر1
عبدالقادر جیلانی، عبدالقادر بن ابی‌صالح1
جمال، محمد عبدالمنعم1
ابراهیم، محمد طیب1
بکری، محمد بن محمد1
حسینی حمزاوی، محمود بن محمد نسیب1
مکی، مجد بن احمد1
یاقوت، محمود سلیمان1
ابو معشر قطان، عبد الکریم بن عبد الصمد1
حومد، أسعد1
قاسم، عبدالملک1
مدرس، عبدالکریم1
منصوری، مصطفی حصنی1
کنعان، محمد1
قاری، علی بن سلطان‌محمد1
خراط، احمد بن محمد1
ن‍ی‍ش‍اب‍وری‌، م‍ح‍م‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍ود1
ب‍ال‍ی‍س‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دطه‌1
حموش، مأمون1
زاهد درواجکی، احمد بن حسن1
ابن‌عباس، عبدالله بن عباس1
لجنة من العلماء1
مؤسسة الدرر السنیة. القسم العلمی1
مرکز الدراسات القرآنیة1
مغراوی، محمد1
بروجردی، مصطفی1
مذهب
سني117
شيعه70
زبان
عربی141
فارسی43
انگليسى3
قرن
قرن پانزدهم75
قرن چهاردهم24
قرن ششم14
قرن دهم11
قرن پنجم10
قرن چهارم8
قرن هشتم7
قرن سيزدهم7
قرن يازدهم6
قرن دوازدهم6
قرن هفتم5
قرن نهم5
قرن سوم3
نامعلوم3
قرن دوم2
قرن اول1
187 مورد یافت شد

مرتب سازی:

پیش فرضقرن
المیزان في تفسیر القرآن
قوله تعالى: «يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا » إلى آخر الآيتين الوثنيون يرون وجود الجن و إبليس من الجن و يعبدون أصنامهم كما يعبدون أصنام الملائكة و القديسين من البشر، غير أنه ليس المراد بالنهي النهي عن العبادة بهذا المعنى إذ لا موجب لتخصيص الجن...
تفسیر المیزان (ترجمه)
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا فَتَكُونَ لِلشَّيْطٰانِ‌ وَلِيًّا وثنى‌ها معتقد به وجود جن هستند البته ابليس هم از جن است و اصنام جن را مى‌پرستيدند، همانطور كه اصنام ملائكه و مقدمين از بشر را مى‌پرستيدند، چيزى كه هست مراد از نهى، نهى از عبادت به...
تفسیر نمونه
سپس اين جنبه اثباتى را با جنبه نفى و آثارى كه بر مخالفت اين دعوت مترتب مى‌شود توأم كرده مى‌گويد: پدرم! شيطان را پرستش مكن، چرا كه شيطان هميشه نسبت به خداوند رحمان، عصيانگر بوده است ( يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا ) البته پيدا است كه منظور از...
الأمثل في تفسیر کتاب الله المنزل
ثمّ يعطف نظره إلى الجانب السلبي من القضية بعد ما ذكر بعدها الايجابي و يشير إلى الآثار التي تترتب على مخالفة هذه الدعوة، فيقول: يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا من الواضح أنّ العبادة هنا لا تعني السجود و الصلاة و الصوم للشيطان، بل بمعنى الطاعة و...
التبيان في تفسير القرآن
«يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا» اي عاصياً (فعل) بمعنى فاعل
مجمع البيان
«يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌» أي لا تطعه فيما يدعوك إليه فتكون بمنزلة من عبده و لا شبهة أن الكافر لا يعبد الشيطان و لكن من أطاع شيئا فقد عبده «إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ‌ عَصِيًّا» أي عاصيا
ترجمه تفسير مجمع البيان
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ : پدر، شيطان را اطاعت مكن كه بمنزلۀ پرستش كنندۀ او خواهى بود ترديدى نيست كه كافر، شيطان را پرستش نمى‌كند، بلكه او را اطاعت مى‌كند و اطاعت هم مثل پرستش است إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ‌ عَصِيًّا : شيطان بدرگاه خداوند عاصى است
بیان السعادة في مقامات العبادة
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا يٰا أَبَتِ إِنِّي أَخٰافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذٰابٌ مِنَ اَلرَّحْمٰنِ‌ لكون العذاب و الرّحمة الرّحيميّة صورتي الرّحمة الرّحمانيّة نسب العذاب الى الرّحمن فَتَكُونَ لِلشَّيْطٰانِ وَلِيًّا مواليا أو قرينا
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : يَا أَبَتِ لاَ تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلَّهِ عَصِيًا و العصي هُوَ ذُو الْعِصْيَانِ‌، كَمَا الْعَلِيمُ ذُو الْعِلْمِ‌ و قد قَالَ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ الْعَرَبِيَّةِ : الْعِصِيُّ : هُوَ الْعَاصِي، و العليم هُوَ الْعَالِمُ‌، و العريف هُوَ الْعَارِفُ‌،...
التفسیر الکبیر (مفاتيح الغیب)
و النوع الثالث: قوله: يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا أي لا تطعه لأنه عاص للّه فنفره بهذه الصفة عن القبول منه، لأنه أعظم الخصال المنفرة، و اعلم أن إبراهيم عليه السلام لإمعانه في الإخلاص لم يذكر من جنايات الشيطان إلا كونه عاصيا للّه و لم يذكر...
الكشف والبيان في تفسير القرآن (تفسير الثعلبي)
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ لا تطعه، لم تصل، له و لم تصم و إنّ من أطاع شيئا فقد عبده إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا عاصيا عاتيا، و كان بمعنى الحال أي هو، و قيل بمعنى: صار
تفسیر روح البیان
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ فان عبادتك للاصنام عبادة له إذ هو الذي يزينها لك و يغريك عليها إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا و من جملة عصيانه اباؤه عن السجدة و معلوم ان طاعة العاصي تورث النقم و زوال النعم و التعرض لعنوان الرحمانية لاظهار كمال شناعة عصيانه
التحریر و التنویر من التفسیر (إبن عاشور)
إعادة النداء لزيادة تأكيد ما أفاده النداء الأول و الثاني و المراد بعبادة الشيطان عبادة الأصنام؛ عبر عنها بعبادة الشيطان إفصاحا عن فسادها و ضلالها، فإن نسبة الضلال و الفساد إلى الشيطان مقررة في نفوس البشر، و لكن الذين يتبعونه لا يفطنون إلى حالهم و يتبعون وساوسه تحت ستار التمويه مثل قولهم إِنّٰا...
تفسیر کبیر منهج الصادقين في إلزام المخالفين
و بعد از آن منع او كرد از كيش باطل او به اينكه عبادت اصنام با آنكه از نفع خاليست مستلزم ضر است چه آن فى الحقيقت عبادت شيطانست كه امر است باين امر قبيح و فرمود كه يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ ايپدر من مپرست ديو را يعنى فرمان او مبر و نافرمانى خدا كه آن شركست مكن إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ‌ بدرستى...
تفسير الجلالين
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ بطاعتك إياه في عبادة الأصنام إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا كثير العصيان
تفسیر قرآن مهر
قرآن كريم در آيات چهل و چهارم و چهل و پنجم سوره‌ى مريم به پندهاى ابراهيم عليه السلام به عمويش و هشدار او در مورد بت‌پرستى و شيطان‌پرستى اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 44 و 45 يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا يٰا أَبَتِ إِنِّي أَخٰافُ أَنْ يَمَسَّكَ...
تفسیر نور (قرائتی)
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا «44» اى پدر! شيطان را پرستش مكن كه شيطان نسبت به خداى رحمان عصيانگر است نكته‌ها: مراد از عبادت شيطان، همان اطاعت و پيروى از اوست كه انسان را بنده و برده شيطان مى‌گرداند پيام‌ها: 1 علم، مسئوليّت‌آور است «جٰاءَنِي...
تفسير الصافي
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ : استهجن ذلك و بيّن وجه الضّرّ فيه، بأنّ الشّيطان مستعص على ربّك المولى المنعم بقوله: إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا (44) و معلوم أنّ المطاوع للعاصي عاص و كلّ عاص حقيق بأن تستردّ منه النّعم، و ينتقم منه و لذلك عقبه بتخويفه سوء عاقبته و ما يجرّ...
الإعراب المفصل لکتاب الله المرتّل
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌: يا أبت: أعربت في الآية الكريمة الثانية و الأربعين لا: ناهية جازمة تعبد: فعل مضارع مجزوم بلا و علامة جزمه سكون آخره حرك بالكسر لالتقاء الساكنين و الفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت الشيطان: مفعول به منصوب بالفتحة إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ‌: إنّ‌: حرف نصب و توكيد...
الأساس في التفسیر
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ أي لا تطعه فتعبد غير اللّه؛ فإنه هو الداعي إلى ذلك و الراضي به إِنَّ‌ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا أي عاصيا مخالفا مستكبرا عن طاعة ربه لذلك طرده و أبعده، فلا تتبعه فتصير مثله
الأصفى في تفسير القرآن
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا
البحر المحیط في التفسیر
ثم نفره عن عبادة الشيطان بأنه كان عصيا للرحمن، حيث استعصى حين أمره بالسجود لآدم فأبى، فهو عدوّ لك و لأبيك آدم من قبل و كان لفظ الرحمن هنا تنبيها على سعة رحمته، و أن من هذا وصفه هو الذي ينبغي أن يعبد و لا يعصى، و إعلاما بشقاوة الشيطان حيث عصى من هذه صفته و ارتكب من ذلك ما طرده من هذه الرحمة، و إن كان...
البحر المدید في تفسیر القرآن المجید
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ ، فإن عبادتك للأصنام عبادة له ، إذ هو الذي يسولها لك ويغريك عليها ، ثم علل نهيه فقال : إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا ، فهو تعليل لموجب النهي ، وتأكيد له ببيان أنه مستعص على ربك ، الذي أنعم عليك بفنون النعم ، وسينتقم منه فكيف تعبده ؟ والإظهار...
البلاغ فی تفسیر القرآن بالقرآن
44 يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ طاعة مطلقة لحد العبادة، فعبادة لشركاء من دون اللّه إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ‌ منذ كان لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا عاش عصيانه طول عمره
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ [مريم: 44] أي: شيطان النفس إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا [مريم: 44] بالطرد و الإبعاد من الحضرة
التدبر و البيان في تفسیر القرآن بصحیح السنن
غريب الآية: صِدِّيقاً :أي:كثير الصدق؛لأنه من أبنية المبالغة أَ رٰاغِبٌ‌ :الرغبة عن الشيء نقيض الرغبة فيه لَمْ تَنْتَهِ‌ :لم تمتنع يقال:نهاه عن الأمر فانتهى:إذا امتنع عنه لَأَرْجُمَنَّكَ‌ :الرجم:أصله الرمي بالحجارة مَلِيًّا :الملي:الدهر الطويل قال الشاعر: فتصدعت شمّ الجبال لموته و بكت عليه المرسلات...
التفسير البسيط (واحدی)
44 إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا قيل: كان زائدة وقيل: أنه بمعنى صار والصحيح: أنه بمعنى الحال أي: كائن كما ذكرنا في قوله: وَ كٰانَتِ اِمْرَأَتِي عٰاقِراً وَ قَدْ بَلَغْتُ‌ [مريم: 8] الآية والعصي: بمعنى العاصي على فعيل مثل القادر والقدير وبابه
التفسير الکاشف
(يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا ) المراد بعبادة الشيطان طاعته لأن من أطاع شيئا فقد عبده، و على هذا فكل من عصى اللّه في شيء فقد عبد الشيطان
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون
يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ إِنَّ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا قال النسفي:( يٰا أَبَتِ لاٰ تَعْبُدِ اَلشَّيْطٰانَ‌ لا تطعه فيما سوّل من عبادة الصنم إِنَّ‌ اَلشَّيْطٰانَ كٰانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِيًّا عاصيا) و العصي هو ذو العصيان،كما العليم هو ذو العلم كذا في كلام العرب و قوله...