610022 / _1 اِبْنُ بَابَوَيْهِ : بِإِسْنَادِهِ اَلْمَذْكُورِ فِي أَوَائِلِ اَلسُّوَرِ اَلْمُصَدَّرَةِ بِالْحُرُوفِ اَلْمُقَطَّعَةِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ سَعِيدٍ اَلثَّوْرِيِّ ، عَنِ اَلصَّادِقِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : وَ سُئِلَ عَنْ مَعْنَى قَ؟ قَالَ:« [وَ أَمَّا] (قَ) فَهُوَ اَلْجَبَلُ اَلْمُحِيطُ بِالْأَرْضِ، وَ خُضْرَةُ اَلسَّمَاءِ مِنْهُ، وَ بِهِ يُمْسِكُ اَللَّهُ اَلْأَرْضَ أَنْ تَمِيدَ بِأَهْلِهَا».
أخرج عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر من طريق قتادة عن الحسن عن قيس بن عباد قال ان الله لما خلق الأرض جعلت تمور فقالت الملائكة ما هذه بمقرة على ظهرها أحدا فأصبحت صبحها و فيها رواسيها فلم يدروا من أين خلقت فقالوا ربنا هل من خلقك شي أشد من هذا قال نعم الحديد فقالوا هل من خلقك شي أشد من الحديد قال نعم خلق النار قالوا ربنا هل من خلقك شيء أشد من النار قال نعم الماء قالوا ربنا هل من خلقك شي هو أشد من الماء قال نعم الريح قال ربنا هل من خلقك شي أشد من الريح قال نعم الرجل قالوا ربنا هل من خلقك شي هو أشد من الرجل قال نعم المرأة
1)ابن بابويه با سند خود كه در ابتداى سورههايى كه با حروف مقطعه آغاز شدهاند،آمده است از سفيان بن سعيد ثورى روايت كرده از امام صادق عليه السّلام درباره معنى ق سؤال شد و ايشان فرمود:و اما«ق»؛نام كوهى است كه دور تا دور زمين را احاطه كرده،و سبزى آسمان از آن است،و خدا زمين را به آن متصل كرده و اجازه نمىدهد كه زمين،ساكنان خود را به اينسو و آنسو متمايل گرداند.1
5 و في الإكمال عن الباقر عليه السلام : لو أنّ الإِمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله.
14،6 في الخصال عن الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام أنّ النبيّ صلَّى اللّٰه عليه و آله و سلم قال: إنّ اللّٰه تبارك و تعالىٰ لما خلق البحار فخرت و زخرت و قالت أي شيء يغلبني فخلق اللّٰه الفلك فأدارها به و ذلّله ثمّ أن الأرض فخرت و قالت أي شيء يغلبني فخلق اللّٰه الجبال فأثبتها في ظهرها أوتاداً منعها من أن تميد بما عليها فذلت الأرض و استقرت.
6 في المعاني عن الصادق عليه السلام: و امّا ق فهو الجبل المحيط بالأرض و خضرة السماء منه و به يمسك اللّه الأرض ان تميد بأهلها.
6 أحمد بن مهران ، عن محمّد بن عليّ و محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد جميعا، عن محمّد بن سنان، عن المفضّل بن عمر، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: كان أمير المؤمنين عليه السّلام باب اللّه الّذي لا يؤتى إلاّ منه، و سبيله الّذي من سلك بغيره هلك. و كذلك «نجزي المحسنين» الأئمّة الهدى واحد بعد واحد، جعلهم اللّه أركان الأرض أن تميد بأهلها و حجّته البالغة على من فوق الأرض و من تحت الثّرى.
1,6 و في أصول الكافي : أحمد بن مهران، عن محمّد بن عليّ و محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد جميعا، عن محمّد بن سنان، عن المفضّل بن عمر، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: كان أمير المؤمنين عليه السّلام باب اللّه الّذي لا يؤتى إلاّ منه، و سبيله الّذي من سلك بغيره هلك. و كذلك يجري الأئمّة الهدى واحدا بعد واحد، جعلهم اللّه أركان الأرض أن تميد بأهلها.
6 و في كتاب معاني الأخبار ، بإسناده إلى سفيان بن سعيد الثوريّ: عن الصّادق عليه السّلام حديث طويل. يقول فيه عليه السّلام: و أمّا «ق» فهو الجبل المحيط بالأرض و خضرة السّماء منه، و به يمسك اللّه الأرض أن تميد بأهلها.
5 و بإسناده له آخر إلى أبي هراسة : عن أبي جعفر عليه السّلام قال: لو أنّ الإمام رفع من الأرض لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله.
8 و بإسناده إلى إبراهيم بن أبي محمود قال: قال الرّضا عليه السّلام: و لا تخلو الأرض من قائم منّا ظاهر أو خاف . و لو خلت يوما بغير حجّة لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله.
5 و في كتاب كمال الدّين و تمام النّعمة ، بإسناده إلى أبي هراسة : عن أبي جعفر عليه السّلام قال: لو أنّ الإمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله.
14،6 و في كتاب الخصّال : عن الصّادق، عن أبيه، عن جدّه عليهم السّلام: أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال: [ما خلق اللّه عزّ و جلّ خلقا إلاّ و قد أمّر عليه اخر يغلبه و ذلك] إنّ اللّه تبارك و تعالى لمّا خلق البحار فخرت و زخرت و قالت: أيّ شيء يغلبني؟ فخلق اللّه الفلك فأدارها به و ذلّلها. ثمّ أنّ الأرض فخرت و قالت: أيّ شيء يغلبني؟ فخلق اللّه الجبال فأثبتها في ظهرها أوتادا منعها من أن تميد بأهلها، و ذلّت الأرض و استقرّت.
4,6 و بإسناده إلى سليمان بن مهران الأعمش: عن الصّادق، جعفر بن محمّد، عن أبيه، محمّد بن عليّ، عن أبيه، عليّ بن الحسين عليهم السّلام حديث طويل. يقول فيه: و بنا يمسك الأرض أن تميد بأهلها .
16 و يروى في الأخبار الصّحيحة عن أئمّتنا عليهم السّلام : أنّ من رأى رسول اللّه أو واحدا من الأئمّة صلوات اللّه عليهم قد دخل مدينة أو قرية في منامه، فإنّه أمن لأهل تلك المدينة أو القرية ممّا يخافون و يحذرون، و بلوغ لما يأملون و يرجون.
14,6 و بإسناده إلى الحسين بن عليّ بن أبي حمزة الثّماليّ: عن أبيه، عن الصّادق عليه السّلام، جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن آبائه عليهم السّلام، عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله: و بهم يمسك اللّه عزّ و جلّ السّماء أن تقع على الأرض إلاّ بأذنه، و بهم يحفظ الأرض أن تميد بأهلها.
14,6 و في كتاب كمال الدّين و تمام النعمة بإسناده إلى أبي حمزة الثّماليّ، عن الصّادق جعفر بن محمّد، عن أبيه عن آبائه عليهم السّلام عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله حديث طويل: يذكر فيه الاثني عشر صلوات اللّه عليهم بأسمائهم. و في آخره يقول صلّى اللّه عليه و آله: و من أنكرهم، أو أنكر واحدا منهم، فقد أنكرني. بهم يسمك اللّه عزّ و جلّ السّماء أن تقع على الأرض إلاّ باذنه. و بهم يحفظ الأرض أن تميد بأهلها.
4,6 و بإسناده إلى سليمان بن مهران الأعمش، عن الصّادق جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن عليّ، عن أبيه عليّ بن الحسين عليهم السّلام حديث طويل، يقول فيه: بنا يمسك اللّه السّماء أن تقع على الأرض إلاّ بإذنه. و بنا يمسك الأرض أن تميد بأهلها.
6 و في كتاب معاني الأخبار ، بإسناده إلى سفيان الثّوريّ: عن الصّادق عليه السّلام حديث طويل، يقول فيه: و أمّا «ق» فهو الجبل المحيط بالأرض و خضرة السّماء منه، و به يمسك اللّٰه الأرض أن تميد بأهلها.
1,6 334 أَحْمَدُ بْنُ مِهْرَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ اَلْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) قَالَ: كَانَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) بَابَ اَللَّهِ اَلَّذِي لاَ يُؤْتَى إِلاَّ مِنْهُ؛ وَ سَبِيلُهُ اَلَّذِي مَنْ سَلَكَ بِغَيْرِهِ هَلَكَ، وَ كَذَلِكَ يَجْرِي اَلْأَئِمَّةُ اَلْهُدَى وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ، جَعَلَهُمُ اَللَّهُ أَرْكَانَ اَلْأَرْضِ أَنْ تَمِيدَ بِأَهْلِهَا، وَ حُجَّتَهُ اَلْبَالِغَةَ عَلَى مَنْ فَوْقَ اَلْأَرْضِ وَ مَنْ تَحْتَ اَلثَّرَى.
1,6 30 فِي أُصُولِ اَلْكَافِي أَحْمَدُ بْنُ مِهْرَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ اَلْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: كَانَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ بَابَ اَللَّهِ اَلَّذِي لاَ يُؤْتَى إِلاَّ مِنْهُ، وَ سَبِيلُهُ اَلَّذِي مَنْ سَلَكَ بِغَيْرِهِ هَلَكَ، وَ كَذَلِكَ يُجْرَى لِأَئِمَّةِ اَلْهُدَى وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ. جَعَلَهُمُ اَللَّهُ أَرْكَانَ اَلْأَرْضِ أَنْ تَمِيدَ بِأَهْلِهَا. اَلْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ اَلْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ اَلْعَمِّىِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: حَدَّثَنَا اَلْمُفَضَّلُ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَقُولُ وَ ذَكَرَ كَالْحَدِيثِ اَلسَّابِقِ سَوَاءً. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْوَلِيدِ شَبَابِ اَلصَّيْرَفِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدٌ اَلْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَهُ أَيْضاً. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَسَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ اَلرِّيَاحِيُّ عَنْ أَبِي اَلصَّامِتِ اَلْحُلْوَانِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَهُ أَيْضاً بِتَغْيِيرٍ يَسِيرٍ .
6 29 فِي كِتَابِ مَعَانِي اَلْأَخْبَارِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى سُفْيَانَ بْنِ سَعِيدٍ اَلثَّوْرِيُّ عَنِ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ حَدِيثٌ طَوِيلٌ يَقُولُ فِيهِ: وَ أَمَّا «قَ» فَهُوَ اَلْجَبَلَ اَلْمُحِيطُ بِالْأَرْضِ، وَ خُضْرَةً اَلسَّمَاءِ مِنْهُ، وَ بِهِ يُمْسِكُ اَللَّهُ اَلْأَرْضَ أَنْ تَمِيدَ بِأَهْلِهَا.
14,6 28 عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ أَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ قَالَ: مَا خَلَقَ اَللَّهُ خَلْقاً إِلاَّ وَ قَدْ أَمَّرَ عَلَيْهِ آخَرَ يَغْلِبُ بِهِ، وَ ذَلِكَ اَنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمَّا خَلَقَ اَلْبِحَارَ فِي اَلسَّمَاءِ فَخَرَتْ وَ زَخَرَتْ وَ قَالَتْ: أَيُّ شَيْءٍ يَغْلِبُنِي؟ فَخَلَقَ اَللَّهُ تَعَالَى اَلْفَلَكَ فَأَدَارَهَا بِهِ وَ ذَلَّلَهَا، ثُمَّ إِنَّ اَلْأَرْضَ فَخَرَتْ وَ قَالَتْ: أَيُّ شَيْءٍ يَغْلِبُنِي؟ فَخَلَقَ اَللَّهُ تَعَالَى اَلْجِبَالَ فَأَثْبَتَهَا فِي ظَهْرِهَا أَوْتَاداً مِنْهَا مِنْ أَنْ تَمِيدَ بِمَا عَلَيْهَا، فَذَلَّتِ اَلْأَرْضُ وَ اِسْتَقَرَّتْ.
8 32 وَ بِإِسْنَادِهِ إِلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مَحْمُودٍ قَالَ: قَالَ اَلرِّضَا عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: وَ لاَ تَخْلُو اَلْأَرْضُ مِنْ قَائِمٍ مِنَّا ظَاهِرٍ أَوْ خَافٍ، وَ لَوْ خَلَتْ يَوْماً بِغَيْرِ حُجَّةٍ لَمَاجَتْ بِأَهْلِهَا كَمَا يَمُوجُ اَلْبَحْرُ بِأَهْلِهِ.
5 31 فِي كِتَابِ كَمَالِ اَلدِّينِ وَ تَمَامِ اَلنِّعْمَةِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي هَرَاسَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: لَوْ أَنَّ اَلْإِمَامَ رُفِعَ مِنَ اَلْأَرْضِ سَاعَةً لَمَاجَتْ بِأَهْلِهَا كَمَا يَمُوجُ اَلْبَحْرُ بِأَهْلِهِ.
16 36 وَ قَالَ اَلصَّدُوقُ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ فِي هَذَا اَلْكِتَابِ: وَ يُرْوَى فِي اَلْأَخْبَارِ اَلصَّحِيحَةِ عَنْ أَئِمَّتِنَا عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ : أَنَّ مَنْ رَأَى رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَوْ وَاحِداً مِنَ اَلْأَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ قَدْ دَخَلَ مَدِينَةً أَوْ قَرْيَةً فِي مَنَامِهِ فَإِنَّهُ أَمْنٌ لِأَهْلِ اَلْمَدِينَةِ أَوِ اَلْقَرْيَةِ مِمَّا يَخَافُونَ وَ يَحْذَرُونَ، وَ بُلُوغٌ لِمَا يَأْمُلُونَ وَ يَرْجُونَ.
14,6 35 وَ بِإِسْنَادِهِ إِلَى اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اَلصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ عَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ حَدِيثٌ طَوِيلٌ قَالَ فِي آخِرِهِ بَعْدَ أَنْ ذَكَرَ خُلَفَاءَهُ اَلاِثْنَى عَشَرَ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ: بِهِمْ يُمْسِكُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ اَلسَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، وَ بِهِمْ يَحْفَظُ اَلْأَرْضَ أَنْ تَمِيدَ بِأَهْلِهَا.
4,6 34 وَ بِإِسْنَادِهِ إِلَى سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرَانَ اَلْأَعْمَشِ عَنِ اَلصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلَى عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ حَدِيثٌ طَوِيلٌ يَقُولُ فِيهِ: وَ بِنَا يُمْسِكُ اَلْأَرْضَ أَنْ تَمِيدَ بِأَهْلِهَا.