175009 / _10 و قال عليّ بن إبراهيم: قوله: وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا يقول: تكفل بأرزاق الخلق. قال: قوله: وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا يقول: حيث تأوي بالليل وَ مُسْتَوْدَعَهٰا حيث تموت.
14,55010 / _11 اَلْعَيَّاشِيُّ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْفُضَيْلِ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) قَالَ: «أَتَى رَسُولَ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ اَلْبَادِيَةِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ ، إِنَّ لِي بَنِينَ وَ بَنَاتٍ، وَ إِخْوَةً وَ أَخَوَاتٍ، وَ بَنِي بَنِينَ وَ بَنِي بَنَاتٍ، وَ بَنِي إِخْوَةٍ وَ بَنِي أَخَوَاتٍ، وَ اَلْمَعِيشَةُ عَلَيْنَا خَفِيفَةٌ، فَإِنْ رَأَيْتَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ أَنْ تَدْعُوَ اَللَّهَ أَنْ يُوَسِّعَ عَلَيْنَا؟ قَالَ: وَ بَكَى، فَرَقَّ لَهُ اَلْمُسْلِمُونَ، فَقَالَ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) : وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا وَ مُسْتَوْدَعَهٰا كُلٌّ فِي كِتٰابٍ مُبِينٍ مَنْ كَفَلَ بِهَذِهِ اَلْأَفْوَاهِ اَلْمَضْمُونَةِ عَلَى اَللَّهِ رِزْقُهَا صَبَّ اَللَّهُ عَلَيْهِ اَلرِّزْقَ صَبّاً كَالْمَاءِ اَلْمُنْهَمِرِ، إِنْ قَلِيلاً فَقَلِيلاً، وَ إِنْ كَثِيراً فَكَثِيراً قَالَ: ثُمَّ دَعَا رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) وَ أَمَّنَ لَهُ اَلْمُسْلِمُونَ». قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : «فَحَدَّثَنِي مَنْ رَأَى اَلرَّجُلَ فِي زَمَنِ عُمَرَ فَسَأَلَهُ عَنْ حَالِهِ، فَقَالَ: مِنْ أَحْسَنِ مَنْ خَوَّلَهُ حَلاَلاً وَ أَكْثَرِهِمْ مَالاً».
أخرج أبو الشيخ عن ابى الخير البصري رضى الله عنه قال أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام تزعم انك تحبني و تسيء بى الظن صباحا و مساء ما كانت لك عبرة ان شققت سبع أرضين فأريتك ذرة في فيها برء لم أنسها
و أخرج ابن جرير و ابن ابى حاتم عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا يعنى كل دابة
14و أخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول و الحاكم و صححه و ابن مردويه و البيهقي في شعب الايمان عن ابن مسعود رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال إذا كان أجل أحدكم بأرض أتيحت له اليها حاجة حتى إذا بلغ أقصى أثره منها فيقبض فتقول الأرض يوم القيامة هذا ما استودعتني
و أخرج ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم و أبو الشيخ عن مجاهد رضى الله عنه في قوله وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا يعنى ما جاءها من رزق فمن الله و ربما لم يرزقها حتى تموت جوعا و لكن ما كان لها من رزق فمن الله
14و أخرج الحكيم الترمذي عن زيد بن اسلم رضى الله عنه ان الأشعريين أبا موسى و أبا مالك و أبا عامر في نفر منهم لما هاجروا و اقدموا على رسول الله صلى الله عليه و سلم و قد أرملوا من الزاد فأرسلوا رجلا منهم إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم يسأله فلما انتهى إلى باب رسول الله صلى الله عليه و سلم سمعه يقرأ هذه الآية وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا وَ مُسْتَوْدَعَهٰا كُلٌّ فِي كِتٰابٍ مُبِينٍ فقال الرجل ما الأشعريون بأهون الدواب على الله فرجع و لم يدخل على رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال لأصحابه أبشروا أتاكم الغوث و لا يظنون الا انه أتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فوعده فبينما هم كذلك إذ أتاهم رجلان يحملان قصعة بينهما مملوأة خبزا و لحما فأكلوا منها ما شأوا ثم قال بعضهم لبعض لو انا رددنا هذا الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ليقضى به حاجته فقالا للرجلين اذهبا بهذا الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فانا قد قضينا حاجتنا ثم انهم أتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالوا يا رسول الله ما رأينا طعاما أكثر و لا أطيب من طعام أرسلت به قال ما أرسلت إليكم طعاما فأخبروه انهم أرسلوا صاحبهم فسأله رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبره ما صنعن و ما قال لهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ذلك شي رزقتكموه الله
أخرج عبد الرزاق و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم و أبو الشيخ عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا قال حيث تأوي وَ مُسْتَوْدَعَهٰا قال حيث تموت
و أخرج أبو الشيخ عن أبى صالح رضى الله عنه في الآية قال مُسْتَقَرَّهٰا بالليل وَ مُسْتَوْدَعَهٰا حيث تموت
و أخرج ابن أبى حاتم عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا قال يأتيها رزقها حيث تموت
و أخرج ابن أبى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم و الحاكم و صححه عن ابن مسعود رضى الله عنه في قوله وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا وَ مُسْتَوْدَعَهٰا قال مستقرها في الأرحام و مستودعها حيث تموت
10)على بن ابراهيم در توضيح و تفسير آيه «وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا» مىگويد:مقصود آن است كه پروردگار متعال،روزى مخلوقاتش را تضمين كرده است و اما جمله «وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا» يعنى محلى را كه شبهنگام در آن مأوى مىگيرند را مىداند و «وَ مُسْتَوْدَعَهٰا» يعنى آنجايى كه در آن مىميرند.1
11)عياشى از محمد بن فضيل،از جابر،از امام باقر عليه السّلام روايت كرده است كه فرمود:مردى صحرانشين،نزد رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله آمد و عرض كرد:اى رسول خدا!من داراى چند پسر و دختر،برادر و خواهر،پسرزاده و دخترزاده،برادرزاده و خواهرزاده هستم.درآمدمان خيلى كم است.اى رسول خدا!اگر صلاح مىدانيد،در حقّ ما دعا كنيد تا شايد پروردگار متعال،فرج و گشايشى در روزى ما قرار دهد.سپس شروع به گريستن كرد.دل مسلمانان به حال او سوخت و سپس رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله اين آيه را تلاوت فرمود: «وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ...
1 في نهج البلاغة: قسّم أرزاقهم و أحصى آثارهم و أعمالهم و عدد أنفاسهم و خائنة أعينهم و ما تخفي صدورهم من الضمير و مستقرهم و مستودعهم من الأرحام و الظهور إلىٰ أن يتناهى بهم الغايات.
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: أَتَى رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ اَلْبَادِيَةِ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ إِنَّ لِي بَنِينَ وَ بَنَاتٍ وَ إِخْوَةً وَ أَخَوَاتٍ، وَ بَنِي بَنِينَ وَ بَنِي بَنَاتٍ، وَ بَنِي إِخْوَةٍ وَ بَنِي أَخَوَاتٍ، وَ اَلْمَعِيشَةُ عَلَيْنَا خَفِيفَةٌ، فَإِنْ رَأَيْتَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ أَنْ تَدْعُوَ اَللَّهَ أَنْ يُوَسِّعَ عَلَيْنَا، قَالَ: وَ بَكَى فَرَّقَ لَهُ اَلْمُسْلِمُونَ، فَقَالَ رَسُولُ اَللَّهِ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اَلسَّلاَمُ : « مٰا مِنْ دَابَّةٍ » ... « إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا وَ مُسْتَوْدَعَهٰا كُلٌّ فِي كِتٰابٍ مُبِينٍ » مَنْ كَفَلَ بِهَذِهِ اَلْأَفْوَاهِ اَلْمَضْمُونَةِ عَلَى اَللَّهِ رِزْقُهَا صَبَّ اَللَّهُ عَلَيْهَا اَلرِّزْقَ صَبّاً كَالْمَاءِ اَلْمُنْهَمِرِ، إِنْ قَلِيلٌ فَقَلِيلاً، وَ إِنْ كَثِيرٌ فَكَثِيراً قَالَ: ثُمَّ دَعَا رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَمَّنَ لَهُ اَلْمُسْلِمُونَ قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : فَحَدَّثَنِي مَنْ رَأَى اَلرَّجُلَ فِي زَمَنِ عُمَرَ فَسَأَلَهُ عَنْ حَالِهِ فَقَالَ: مِنْ أَحْسَنِ مَنْ خَوَّلَهُ حَلاَلاً وَ أَكْثَرِهِمْ مَالاً .
1 و في نهج البلاغة : قال عليه السّلام: قسّم أرزاقهم، و أحصى آثارهم و أعمالهم، و عدّد أنفسهم و خائنة أعينهم و ما تخفي صدورهم من الضّمير، و مستقرّهم و مستودهم من الأرحام و الظّهور، إلى أن تتناهى بهم الغايات.
14,5 و في تفسير العيّاشيّ : محمد بن فضيل ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السّلام قال: أتى رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه و آله رجل من أهل البادية. فقال: يا رسول اللّٰه ، إنّ لي بنين و بنات و إخوة و أخوات و بني بنين و بني بنات و بني إخوة و بني أخوات، و المعيشة علينا خفيفة . فإن رأيت، يا رسول اللّٰه ، أن تدعو اللّٰه أن يوسّع علينا؟ قال: و بكى. فرقّ له رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه و آله و قرأ: وَ مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا وَ مُسْتَوْدَعَهٰا كُلٌّ فِي كِتٰابٍ مُبِينٍ . و قال و من كفل بهذه الأفواه المضمونة على اللّٰه رزقها، صبّ اللّٰه عليه الرّزق صبّا، كالماء المنهمر. إن قليل فقليلا، و إن كثير فكثيرا. قال: ثمّ دعا رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه و آله و أمّن له المسلمون. قال: قال أبو جعفر عليه السّلام : فحدّثني من رأى الرّجل في زمن عمر ، فسأله عن حاله. فقال: من أحسن من خوّله حلالا و أكثرهم مالا.
14,5 8 فِي تَفْسِيرِ اَلْعَيَّاشِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْفُضَيْلِ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: أَتَى رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ اَلْبَادِيَةِ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ إِنَّ لِي بَنِينَ وَ بَنَاتٍ وَ إِخْوَةً وَ أَخَوَاتٍ وَ بَنِي بَنِينَ وَ بَنِي بَنَاتٍ وَ بَنِي إِخْوَةً وَ بَنِي أَخَوَاتٍ، وَ اَلْمَعِيشَةُ عَلَيْنَا خَفِيفَةٌ فَإِنْ رَأَيْتَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ أَنْ تَدْعُوَ اَللَّهَ أَنْ يُوَسِّعَ عَلَيْنَا؟ قَالَ: وَ بَكَى، فَرَقَّ لَهُ [اَلْمُسْلِمُونَ فَقَالَ] رَسُولُ اَللَّهِ : مٰا مِنْ دَابَّةٍ فِي اَلْأَرْضِ إِلاّٰ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهٰا وَ مُسْتَوْدَعَهٰا كُلٌّ فِي كِتٰابٍ مُبِينٍ مَنْ كَفَلَ بِهَذِهِ اَلْأَفْوَاهِ اَلْمَضْمُونَةِ عَلَى اَللّٰهِ رِزْقُهٰا صَبَّ اَللَّهُ عَلَيْهِ اَلرِّزْقَ صَبّاً كَالْمَاءِ اَلْمُنْهَمِرِ إِنْ قَلِيلٌ فَقَلِيلاً وَ إِنْ كَثِيرٌ فَكَثِيراً، قَالَ: ثُمَّ دَعَا رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَمَّنَ لَهُ اَلْمُسْلِمُونَ قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَحَدَّثَنِي مَنْ رَأَى اَلرَّجُلَ فِي زَمَنِ عُمَرَ فَسَأَلَهُ عَنْ حَالِهِ فَقَالَ: مِنْ أَحْسَنِ مَنْ حَوْلَهُ حَالاً وَ أَكْثَرِهِمْ مَالاً.
1 9 فِي نَهْجِ اَلْبَلاَغَةِ قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: قَسَّمَ أَرْزَاقَهُمْ وَ أَحْصَى آثَارَهُمْ وَ أَعْمَالَهُمْ وَ عَدَدَ أَنْفَاسِهِمْ وَ خَائِنَةَ أَعْيُنِهِمْ وَ مَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ مِنَ اَلضَّمِيرِ وَ مُسْتَقَرَّهُمْ وَ مُسْتَوْدَعَهُمْ مِنَ اَلْأَرْحَامِ وَ اَلظُّهُورِ إِلَى أَنْ تَتَنَاهَى بِهِمُ اَلْغَايَاتُ.
فی قوله و ما من دابه فی الارض الا علی الله رزقها قال ما جاءها من رزق فمن الله و ربما لم یرزقها حتی تموت جوعا و لکن ما کان من رزق فمن الله
قوله و ما من دابه فی الارض الا علی الله رزقها قال کل دابه
فی قوله و ما من دابه فی الارض الا علی الله رزقها یعنی کل دابه و الناس منهم
مستقرها حیث تاوی و مستودعها حیث تموت
قوله و یعلم مستقرها یقول حیث تاوی و مستودعها یقول اذا ماتت
و یعلم مستقرها و مستودعها قال المستقر حیث تاوی و المستودع حیث تموت
و یعلم مستقرها فی الرحم و مستودعها فی الصلب مثل التی فی الانعام
قوله و یعلم مستقرها و مستودعها فالمستقر ما کان فی الرحم و المستودع ما کان فی الصلب
فی قوله و یعلم مستقرها یقول فی الرحم و مستودعها فی الصلب
و یعلم مستقرها و مستودعها قال مستقرها الارحام و مستودعها الارض التی تموت فیها
و یعلم مستقرها و مستودعها المستقر الرحم و المستودع المکان الذی تموت فیه