أي طبع الله على قلوبهم.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه54
معناه: أنه حكم على قلوبهم أنها لا تؤمن، بما عَلِم من إِصرارها على الكفر؛ و ليس معناه أنه منعهم من الإِيمان، لأنه قد أمرهم به، و ذمَّهم على تركه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1716
من الخَتْمِ هو الشد و هو الطبع حتى لا يوصل إلى الشيء المختوم عليه. و منه خَتَمَ البابَ و الكتابَ.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه54
من الخَتْمِ و هو الشد و هو الطبع حتى لا يوصل إلى الشيء المختوم عليه. و منه خَتَمَ البابَ و الكتابَ.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه54
ختم: مهر زدن. گاهى بنفسه متعدى ميشود و گاهى به «على»قاموس قرآن ، جلد2 ، صفحه224
[الخَتْمُ]: الطبع و السد حتى لا يوصل إِلى الشيء المختوم عليه. و منه ختم الباب و الكتاب.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد3 ، صفحه1716
قال الليث: خَتَمَ يَخْتِمُ - أي: طَبَعَ. الْخِتَامُ: الذي يُخْتَمُ به على كِتابٍ. و خِتَامُ الوادي: أَقصاه - و خَاتِمَةُ السُّورَةِ: آخِرُهَا. . و خَاتِمُ كلِّ شيء: آخِرُهُ.تهذیب اللغة ، جلد7 ، صفحه137
اَلْخَتْمُ و الطّبع يقال على وجهين: مصدر خَتَمْتُ و طبعت، و هو تأثير الشيء كنقش الخاتم و الطّابع. و الثاني: الأثر الحاصل عن النّقش، و يتجوّز بذلك تارة في الاستيثاق من الشيء، و المنع منه اعتبارا بما يحصل من المنع بالختم على الكتب و الأبواب، نحو: وَ خَتَمَ عَلىٰ سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ، و تارة في تحصيل أثر عن شيء اعتبارا بالنقش الحاصل، و تارة يعتبر منه بلوغ الآخر، و منه قيل: خَتَمْتُ القرآن، أي: انتهيت إلى آخره.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه274
اشارهاى است بجريان عادتى كه خداوند انسان را برآن قرار داده است كه هرگاه انسان كارش در اعتقاد باطل و انجام گناهان و محظورات به نهايت رسيد و بههيچروى نگرشى و توجّهاى بحقّ در او نباشد، آن اعتقاد و انجام پياپى گناهان حالتى را در او بوجود مىآورد كه ديگر عادت به انجام معاصى و گناهان را نيكو مىشمرد گوئى در آن حالات بوضعى كشانده مىشود كه دلوجانش براى پذيرش حقّ و ايمان بسته و مهر شده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه583
في التنزيل العزيز: خَتَمَ اَللّٰهُ عَلىٰ قُلُوبِهِمْ ; هو كقوله: طَبَعَ اَللّٰهُ عَلىٰ قُلُوبِهِمْ، فلا تَعْقِلُ و لا تَعِي شيئاً.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه163
قال الزَّجَّاج - في قوله جلّ و عزّ: خَتَمَ اَللّٰهُ عَلىٰ قُلُوبِهِمْ [البَقَرَة: 7]. معنى «خَتَمَ» - في اللغة - وَ «طَبَعَ»: وَاحِدَ و هو التغطية على الشيءِ، و الاسْتِيثَاقُ منه، لِئَلاَّ يدخله شيءٌ كما قال تعالى: أَمْ عَلىٰ قُلُوبٍ أَقْفٰالُهٰا [محَمَّد.تهذیب اللغة ، جلد7 ، صفحه137
الخَتْم و الطّبع، يعنى مهر زدن و پايان دادن، كه گفتهاند بر دو وجه است. اوّل - در معنى مصدر - ختمت و طبعت - كه همان تأثير گذاشتن بر چيزى است مثل نقش كردن و اثر گزاردن خاتم و طابع يعنى مهر و انگشترى بر چيزى (شبيه امضاء). دوّم - اثر و نتيجهاى كه از مهر زدن و نقش كردن حاصل مىشود كه گاهى معنى آن گسترش مىيابد و در معنى پيمان گرفتن از كسى يا پيمان بستن در چيزى يا منع و بازداشتن از بهرهمندى است از چيزى به كار مىرود مثل اعتبار مفهومى كه با مهر زدن آخر كتابها و فصول آنها براى ممانعت از افزودن بر آنها و داخل شدن چيزى به آنها حاصل مىشود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه581
خَتَمَه يَخْتِمُه خَتْماً و خِتاماً ; الأَخيرة عن اللحياني: طَبَعَه، فهو مَختوم و مُخَتَّمٌ، شُدِّد للمبالغة، و الخاتِمُ الفاعِلُ، و الخَتْم على القَلْب: أَن لا يَفهَم شيئاً و لا يَخرُج منه شيء كأَنه طبع . . قال أَبو إِسحاق: معنى خَتَمَ و طَبَعَ في اللغة واحدٌ، و هو التغطية على الشيء و الاستِيثاقُ من أَن لا يَدخله شيء.لسان العرب ، جلد12 ، صفحه163
قال الجبّائيّ: يجعل اللّه ختما على قلوب الكفّار، ليكون دلالة للملائكة على كفرهم فلا يدعون لهم، و ليس ذلك بشيء فإنّ هذه الكتابة إن كانت محسوسة فمن حقّها أن يدركها أصحاب التّشريح، و إن كانت معقولة غير محسوسة فالملائكة باطّلاعهم على اعتقاداتهم مستغنية عن الاستدلال. و قال بعضهم: ختمه شهادته تعالى عليه أنه لا يؤمن،مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه275
إشارة إلى ما أجرى اللّه به العادة أنّ الإنسان إذا تناهى في اعتقاد باطل، أو ارتكاب محظور - و لا يكون منه تلفّت بوجه إلى الحقّ - يورثه ذلك هيئة تمرّنه على استحسان المعاصي، و كأنما يختم بذلك على قلبه.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه275
؛ أى: طبع. قال أبو إسحاق: معنى: خَتم، و طبع«فى اللُّغة»واحد، و هو التَّغطية على الشىء و الاستيثاق من ألاّ يدخله شىء، كما قال جَلّ و عز: أَمْ عَلىٰ قُلُوبٍ أَقْفٰالُهٰا.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد5 ، صفحه155
الخَتْم على القَلب: ألا يفهم شيئاً و لا يخرج منه شىء، كأنه طبع.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد5 ، صفحه155