الرِکاب
الرِکاب
الرُّكوب في الأصل كون الإنسان على ظهر حيوان، و اختصّ الرِّكاب بالمركوب. [1] و الركاب الإبل التي تحمل القوم واحدتها راحلة. قال تعالى فی أموال بني النضير: « وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ وَ لكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدير»[2] . و المعنى لم تسيروا إليها على خيل و لا إبل.[3]
المنابع:
مفردات ألفاظ القرآن، ص 363
مجمع البيان في تفسير القرآن، ج 9، ص 391
[1]مفردات ألفاظ القرآن، ص 363
[2]الحشر: 6
[3]مجمع البيان في تفسير القرآن، ج 9، ص 391