العِجل
العِجل
العجل: ولد البقرة لتصوّر عَجَلَتها التي تعدم منه إذا صار ثورا.[1]
جاء عشر مرات فی القرآن ثمانیة منها فی عجل صنعه السامری من حلیّ بنی اسرائیل و دعاهم الیه فاتخذوه الها؛ قال تعالی: «فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَ إِلهُ مُوسى فَنَسِي»[2] و قال: «وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ»[3] . و اثنتان منها فی عجل جاء به ابراهیم علیه السلام مشویّا لضیفه و هم الملائکة؛ قال تعالی: «فراغَ إِلى أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمين»[4] .
المنبع:
مفردات ألفاظ القرآن، ص 548
[1]مفردات ألفاظ القرآن، ص 548
[2]طه: 88
[3]البقرة: 51
[4]الذاریات: 26