السورة
اسم السورة
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ1
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفۡعَلُونَ2
كَبُرَ مَقۡتًا عِندَ ٱللَّهِ أَن تَقُولُواْ مَا لَا تَفۡعَلُونَ3
إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلَّذِينَ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِهِۦ صَفࣰّا كَأَنَّهُم بُنۡيَٰنࣱ مَّرۡصُوصࣱ4
وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ لِمَ تُؤۡذُونَنِي وَقَد تَّعۡلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيۡكُمۡۖ فَلَمَّا زَاغُوٓاْ أَزَاغَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ5
وَإِذۡ قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ إِنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيۡكُم مُّصَدِّقࣰا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيَّ مِنَ ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَمُبَشِّرَۢا بِرَسُولࣲ يَأۡتِي مِنۢ بَعۡدِي ٱسۡمُهُۥٓ أَحۡمَدُۖ فَلَمَّا جَآءَهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ قَالُواْ هَٰذَا سِحۡرࣱ مُّبِينࣱ6
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُوَ يُدۡعَىٰٓ إِلَى ٱلۡإِسۡلَٰمِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ7
يُرِيدُونَ لِيُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَٱللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ8
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ9
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ هَلۡ أَدُلُّكُمۡ عَلَىٰ تِجَٰرَةࣲ تُنجِيكُم مِّنۡ عَذَابٍ أَلِيمࣲ10
تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُجَٰهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِكُمۡ وَأَنفُسِكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرࣱ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ11
يَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡ وَيُدۡخِلۡكُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَمَسَٰكِنَ طَيِّبَةࣰ فِي جَنَّـٰتِ عَدۡنࣲۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ12
وَأُخۡرَىٰ تُحِبُّونَهَاۖ نَصۡرࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتۡحࣱ قَرِيبࣱۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ13
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُوٓاْ أَنصَارَ ٱللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ لِلۡحَوَارِيِّـۧنَ مَنۡ أَنصَارِيٓ إِلَى ٱللَّهِۖ قَالَ ٱلۡحَوَارِيُّونَ نَحۡنُ أَنصَارُ ٱللَّهِۖ فَـَٔامَنَت طَّآئِفَةࣱ مِّنۢ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ وَكَفَرَت طَّآئِفَةࣱۖ فَأَيَّدۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَىٰ عَدُوِّهِمۡ فَأَصۡبَحُواْ ظَٰهِرِينَ14
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
الفئات
الأشخاص2
الغزوات2
الفئات والقبائل والأمم1
تم العثور على 5 مورد
يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مٰا لاٰ تَفْعَلُونَ
عمرو بن عبد الرحمن
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{عمرو بن عبد الرحمن} أحد أصحاب النبي صلی الله علیه و آله. جاء ذکره في سبب نزول الآية الثانیة من سورة الصف و التي ما بعدها. روی سعيد بن المسيب عن مهيب قال : كان رجل يوم بدر قد آذى المسلمين و نهاهم فقتله صهيب في القتال، فقال رجل: يا رسول الله قتلت فلانا ففرح بذلك رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقال...
يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مٰا لاٰ تَفْعَلُونَ
أبو یحیی صهیب بن سنان
الفئة: الأشخاص, النوع: ضمير
{أبو یحیی صهیب بن سنان } هو أبو يحيى، و قيل: أبو غسان، و قيل: أبو عسال صهيب بن سنان بن مالك ابن عبد عمرو بن عقيل بن عامر بن جندلة ابن جذيمة بن كعب بن سعد النمريّ، الربعي، المعروف بالرومي، و يقال: كان اسمه عبد الملك و لقبه صهيبا، و أمّه سلمى بنت قصيد. أحد صحابة النبي صلّى اللّه عليه و آله، و من...
يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مٰا لاٰ تَفْعَلُونَ
شهداء بدر
الفئة: الفئات والقبائل والأمم, النوع: ضمير
{شهداء بدر} استشهد مع رسول الله صلّى الله عليه و سلّم يوم بدر من المسلمين؛ أربعة عشر: ستة من المهاجرين و ثمانية من الأنصار: ستة من الخزرج و اثنان من الأوس. من المهاجرين: «عبيدة بن الحارث بن المطلب» و «عمير بن أبي وقاص» و «ذو الشمالين بن عبد عمرو بن نضلة الخزاعي حليف بني...
يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مٰا لاٰ تَفْعَلُونَ
غزوة بدر
الفئة: الغزوات, النوع: ضمير
{غزوة بدر} غزوة بدر و تسمی أیضاً بغزوة بدر الکبری و بدر القتال و یوم الفرقان؛ هي غزوة وقعت في السابع عشر من رمضان في العام الثاني من الهجرة بین المسلمین بقیادة رسول الله صلی الله علیه و آله و قبیلة قریش و من حالفها من العرب بقیادة عمرو بن هشام المخزومي القرشي. و تُعد غزوة بدر أول معرکة من معارک...
يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مٰا لاٰ تَفْعَلُونَ
غزوة اُحد
الفئة: الغزوات, النوع: ضمير
{غزوة أحد} وقعت هذه الغزوة بین المسلمین و قبیلة قریش في یوم السبت، السابع من شهر شوال في العام الثالث للهجرة. و کان جیش المسلمین بقیادة رسول الله صلی الله علیه و آله، و أما قبیلة قریش فکانت بقیادة أبی سفیان بن حرب. و هي ثاني غزوة کبیرة یخوضها المسلمون حیث حصلت بعد عام واحد من غزوة بدر. و سمیت...