السورة
اسم السورة
المفردات0
الکتاب0
اللغة0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَٰتِ وَٱلنُّورَۖ ثُمَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ1
هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينࣲ ثُمَّ قَضَىٰٓ أَجَلࣰاۖ وَأَجَلࣱ مُّسَمًّى عِندَهُۥۖ ثُمَّ أَنتُمۡ تَمۡتَرُونَ2
وَهُوَ ٱللَّهُ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَفِي ٱلۡأَرۡضِ يَعۡلَمُ سِرَّكُمۡ وَجَهۡرَكُمۡ وَيَعۡلَمُ مَا تَكۡسِبُونَ3
وَمَا تَأۡتِيهِم مِّنۡ ءَايَةࣲ مِّنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ4
فَقَدۡ كَذَّبُواْ بِٱلۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُمۡ فَسَوۡفَ يَأۡتِيهِمۡ أَنۢبَـٰٓؤُاْ مَا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ5
أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَبۡلِهِم مِّن قَرۡنࣲ مَّكَّنَّـٰهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَا لَمۡ نُمَكِّن لَّكُمۡ وَأَرۡسَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ عَلَيۡهِم مِّدۡرَارࣰا وَجَعَلۡنَا ٱلۡأَنۡهَٰرَ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهِمۡ فَأَهۡلَكۡنَٰهُم بِذُنُوبِهِمۡ وَأَنشَأۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِمۡ قَرۡنًا ءَاخَرِينَ6
وَلَوۡ نَزَّلۡنَا عَلَيۡكَ كِتَٰبࣰا فِي قِرۡطَاسࣲ فَلَمَسُوهُ بِأَيۡدِيهِمۡ لَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبِينࣱ7
وَقَالُواْ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ مَلَكࣱۖ وَلَوۡ أَنزَلۡنَا مَلَكࣰا لَّقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ ثُمَّ لَا يُنظَرُونَ8
وَلَوۡ جَعَلۡنَٰهُ مَلَكࣰا لَّجَعَلۡنَٰهُ رَجُلࣰا وَلَلَبَسۡنَا عَلَيۡهِم مَّا يَلۡبِسُونَ9
وَلَقَدِ ٱسۡتُهۡزِئَ بِرُسُلࣲ مِّن قَبۡلِكَ فَحَاقَ بِٱلَّذِينَ سَخِرُواْ مِنۡهُم مَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ10
قُلۡ سِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ ٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ11
قُل لِّمَن مَّا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ قُل لِّلَّهِۚ كَتَبَ عَلَىٰ نَفۡسِهِ ٱلرَّحۡمَةَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۚ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ12
وَلَهُۥ مَا سَكَنَ فِي ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ13
قُلۡ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيࣰّا فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَهُوَ يُطۡعِمُ وَلَا يُطۡعَمُۗ قُلۡ إِنِّيٓ أُمِرۡتُ أَنۡ أَكُونَ أَوَّلَ مَنۡ أَسۡلَمَۖ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ14
قُلۡ إِنِّيٓ أَخَافُ إِنۡ عَصَيۡتُ رَبِّي عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمࣲ15
مَّن يُصۡرَفۡ عَنۡهُ يَوۡمَئِذࣲ فَقَدۡ رَحِمَهُۥۚ وَذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡمُبِينُ16
وَإِن يَمۡسَسۡكَ ٱللَّهُ بِضُرࣲّ فَلَا كَاشِفَ لَهُۥٓ إِلَّا هُوَۖ وَإِن يَمۡسَسۡكَ بِخَيۡرࣲ فَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ17
وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ18
قُلۡ أَيُّ شَيۡءٍ أَكۡبَرُ شَهَٰدَةࣰۖ قُلِ ٱللَّهُۖ شَهِيدُۢ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ لِأُنذِرَكُم بِهِۦ وَمَنۢ بَلَغَۚ أَئِنَّكُمۡ لَتَشۡهَدُونَ أَنَّ مَعَ ٱللَّهِ ءَالِهَةً أُخۡرَىٰۚ قُل لَّآ أَشۡهَدُۚ قُلۡ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱ وَإِنَّنِي بَرِيٓءࣱ مِّمَّا تُشۡرِكُونَ19
ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يَعۡرِفُونَهُۥ كَمَا يَعۡرِفُونَ أَبۡنَآءَهُمُۘ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ20
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ21
وَيَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعࣰا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشۡرَكُوٓاْ أَيۡنَ شُرَكَآؤُكُمُ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ22
ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِينَ23
ٱنظُرۡ كَيۡفَ كَذَبُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡۚ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ24
وَمِنۡهُم مَّن يَسۡتَمِعُ إِلَيۡكَۖ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۚ وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةࣲ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوكَ يُجَٰدِلُونَكَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ25
وَهُمۡ يَنۡهَوۡنَ عَنۡهُ وَيَنۡـَٔوۡنَ عَنۡهُۖ وَإِن يُهۡلِكُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ26
وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ27
بَلۡ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ وَلَوۡ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنۡهُ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ28
وَقَالُوٓاْ إِنۡ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا ٱلدُّنۡيَا وَمَا نَحۡنُ بِمَبۡعُوثِينَ29
وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَىٰ رَبِّهِمۡۚ قَالَ أَلَيۡسَ هَٰذَا بِٱلۡحَقِّۚ قَالُواْ بَلَىٰ وَرَبِّنَاۚ قَالَ فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ30
قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَآءِ ٱللَّهِۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَتۡهُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغۡتَةࣰ قَالُواْ يَٰحَسۡرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطۡنَا فِيهَا وَهُمۡ يَحۡمِلُونَ أَوۡزَارَهُمۡ عَلَىٰ ظُهُورِهِمۡۚ أَلَا سَآءَ مَا يَزِرُونَ31
وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَعِبࣱ وَلَهۡوࣱۖ وَلَلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرࣱ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ32
قَدۡ نَعۡلَمُ إِنَّهُۥ لَيَحۡزُنُكَ ٱلَّذِي يَقُولُونَۖ فَإِنَّهُمۡ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ ٱلظَّـٰلِمِينَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ يَجۡحَدُونَ33
وَلَقَدۡ كُذِّبَتۡ رُسُلࣱ مِّن قَبۡلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَىٰ مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّىٰٓ أَتَىٰهُمۡ نَصۡرُنَاۚ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِ ٱللَّهِۚ وَلَقَدۡ جَآءَكَ مِن نَّبَإِيْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ34
وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيۡكَ إِعۡرَاضُهُمۡ فَإِنِ ٱسۡتَطَعۡتَ أَن تَبۡتَغِيَ نَفَقࣰا فِي ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ سُلَّمࣰا فِي ٱلسَّمَآءِ فَتَأۡتِيَهُم بِـَٔايَةࣲۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمۡ عَلَى ٱلۡهُدَىٰۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ35
إِنَّمَا يَسۡتَجِيبُ ٱلَّذِينَ يَسۡمَعُونَۘ وَٱلۡمَوۡتَىٰ يَبۡعَثُهُمُ ٱللَّهُ ثُمَّ إِلَيۡهِ يُرۡجَعُونَ36
وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ عَلَيۡهِ ءَايَةࣱ مِّن رَّبِّهِۦۚ قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يُنَزِّلَ ءَايَةࣰ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ37
وَمَا مِن دَآبَّةࣲ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَـٰٓئِرࣲ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡءࣲۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يُحۡشَرُونَ38
وَٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا صُمࣱّ وَبُكۡمࣱ فِي ٱلظُّلُمَٰتِۗ مَن يَشَإِ ٱللَّهُ يُضۡلِلۡهُ وَمَن يَشَأۡ يَجۡعَلۡهُ عَلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ39
قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ40
بَلۡ إِيَّاهُ تَدۡعُونَ فَيَكۡشِفُ مَا تَدۡعُونَ إِلَيۡهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوۡنَ مَا تُشۡرِكُونَ41
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَىٰٓ أُمَمࣲ مِّن قَبۡلِكَ فَأَخَذۡنَٰهُم بِٱلۡبَأۡسَآءِ وَٱلضَّرَّآءِ لَعَلَّهُمۡ يَتَضَرَّعُونَ42
فَلَوۡلَآ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَٰكِن قَسَتۡ قُلُوبُهُمۡ وَزَيَّنَ لَهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ43
فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَيۡهِمۡ أَبۡوَٰبَ كُلِّ شَيۡءٍ حَتَّىٰٓ إِذَا فَرِحُواْ بِمَآ أُوتُوٓاْ أَخَذۡنَٰهُم بَغۡتَةࣰ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ44
فَقُطِعَ دَابِرُ ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْۚ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ45
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَخَذَ ٱللَّهُ سَمۡعَكُمۡ وَأَبۡصَٰرَكُمۡ وَخَتَمَ عَلَىٰ قُلُوبِكُم مَّنۡ إِلَٰهٌ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَأۡتِيكُم بِهِۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُصَرِّفُ ٱلۡأٓيَٰتِ ثُمَّ هُمۡ يَصۡدِفُونَ46
قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ47
وَمَا نُرۡسِلُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَۖ فَمَنۡ ءَامَنَ وَأَصۡلَحَ فَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ48
وَٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَمَسُّهُمُ ٱلۡعَذَابُ بِمَا كَانُواْ يَفۡسُقُونَ49
قُل لَّآ أَقُولُ لَكُمۡ عِندِي خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعۡلَمُ ٱلۡغَيۡبَ وَلَآ أَقُولُ لَكُمۡ إِنِّي مَلَكٌۖ إِنۡ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّۚ قُلۡ هَلۡ يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُۚ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ50
وَأَنذِرۡ بِهِ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحۡشَرُوٓاْ إِلَىٰ رَبِّهِمۡۙ لَيۡسَ لَهُم مِّن دُونِهِۦ وَلِيࣱّ وَلَا شَفِيعࣱ لَّعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ51
وَلَا تَطۡرُدِ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجۡهَهُۥۖ مَا عَلَيۡكَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءࣲ وَمَا مِنۡ حِسَابِكَ عَلَيۡهِم مِّن شَيۡءࣲ فَتَطۡرُدَهُمۡ فَتَكُونَ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ52
وَكَذَٰلِكَ فَتَنَّا بَعۡضَهُم بِبَعۡضࣲ لِّيَقُولُوٓاْ أَهَـٰٓؤُلَآءِ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مِّنۢ بَيۡنِنَآۗ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَعۡلَمَ بِٱلشَّـٰكِرِينَ53
وَإِذَا جَآءَكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِـَٔايَٰتِنَا فَقُلۡ سَلَٰمٌ عَلَيۡكُمۡۖ كَتَبَ رَبُّكُمۡ عَلَىٰ نَفۡسِهِ ٱلرَّحۡمَةَ أَنَّهُۥ مَنۡ عَمِلَ مِنكُمۡ سُوٓءَۢا بِجَهَٰلَةࣲ ثُمَّ تَابَ مِنۢ بَعۡدِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَأَنَّهُۥ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ54
وَكَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ وَلِتَسۡتَبِينَ سَبِيلُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ55
قُلۡ إِنِّي نُهِيتُ أَنۡ أَعۡبُدَ ٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِۚ قُل لَّآ أَتَّبِعُ أَهۡوَآءَكُمۡۙ قَدۡ ضَلَلۡتُ إِذࣰا وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُهۡتَدِينَ56
قُلۡ إِنِّي عَلَىٰ بَيِّنَةࣲ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبۡتُم بِهِۦۚ مَا عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦٓۚ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ يَقُصُّ ٱلۡحَقَّۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡفَٰصِلِينَ57
قُل لَّوۡ أَنَّ عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦ لَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۗ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِٱلظَّـٰلِمِينَ58
وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلۡغَيۡبِ لَا يَعۡلَمُهَآ إِلَّا هُوَۚ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِۚ وَمَا تَسۡقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعۡلَمُهَا وَلَا حَبَّةࣲ فِي ظُلُمَٰتِ ٱلۡأَرۡضِ وَلَا رَطۡبࣲ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَٰبࣲ مُّبِينࣲ59
وَهُوَ ٱلَّذِي يَتَوَفَّىٰكُم بِٱلَّيۡلِ وَيَعۡلَمُ مَا جَرَحۡتُم بِٱلنَّهَارِ ثُمَّ يَبۡعَثُكُمۡ فِيهِ لِيُقۡضَىٰٓ أَجَلࣱ مُّسَمࣰّىۖ ثُمَّ إِلَيۡهِ مَرۡجِعُكُمۡ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ60
وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۖ وَيُرۡسِلُ عَلَيۡكُمۡ حَفَظَةً حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ تَوَفَّتۡهُ رُسُلُنَا وَهُمۡ لَا يُفَرِّطُونَ61
ثُمَّ رُدُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ مَوۡلَىٰهُمُ ٱلۡحَقِّۚ أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ62
قُلۡ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ تَدۡعُونَهُۥ تَضَرُّعࣰا وَخُفۡيَةࣰ لَّئِنۡ أَنجَىٰنَا مِنۡ هَٰذِهِۦ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّـٰكِرِينَ63
قُلِ ٱللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنۡهَا وَمِن كُلِّ كَرۡبࣲ ثُمَّ أَنتُمۡ تُشۡرِكُونَ64
قُلۡ هُوَ ٱلۡقَادِرُ عَلَىٰٓ أَن يَبۡعَثَ عَلَيۡكُمۡ عَذَابࣰا مِّن فَوۡقِكُمۡ أَوۡ مِن تَحۡتِ أَرۡجُلِكُمۡ أَوۡ يَلۡبِسَكُمۡ شِيَعࣰا وَيُذِيقَ بَعۡضَكُم بَأۡسَ بَعۡضٍۗ ٱنظُرۡ كَيۡفَ نُصَرِّفُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّهُمۡ يَفۡقَهُونَ65
وَكَذَّبَ بِهِۦ قَوۡمُكَ وَهُوَ ٱلۡحَقُّۚ قُل لَّسۡتُ عَلَيۡكُم بِوَكِيلࣲ66
لِّكُلِّ نَبَإࣲ مُّسۡتَقَرࣱّۚ وَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ67
وَإِذَا رَأَيۡتَ ٱلَّذِينَ يَخُوضُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَلَا تَقۡعُدۡ بَعۡدَ ٱلذِّكۡرَىٰ مَعَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِينَ68
وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءࣲ وَلَٰكِن ذِكۡرَىٰ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ69
وَذَرِ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ دِينَهُمۡ لَعِبࣰا وَلَهۡوࣰا وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَاۚ وَذَكِّرۡ بِهِۦٓ أَن تُبۡسَلَ نَفۡسُۢ بِمَا كَسَبَتۡ لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيࣱّ وَلَا شَفِيعࣱ وَإِن تَعۡدِلۡ كُلَّ عَدۡلࣲ لَّا يُؤۡخَذۡ مِنۡهَآۗ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ أُبۡسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْۖ لَهُمۡ شَرَابࣱ مِّنۡ حَمِيمࣲ وَعَذَابٌ أَلِيمُۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡفُرُونَ70
قُلۡ أَنَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰٓ أَعۡقَابِنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ كَٱلَّذِي ٱسۡتَهۡوَتۡهُ ٱلشَّيَٰطِينُ فِي ٱلۡأَرۡضِ حَيۡرَانَ لَهُۥٓ أَصۡحَٰبࣱ يَدۡعُونَهُۥٓ إِلَى ٱلۡهُدَى ٱئۡتِنَاۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۖ وَأُمِرۡنَا لِنُسۡلِمَ لِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ71
وَأَنۡ أَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّقُوهُۚ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ72
وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ وَيَوۡمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُۚ قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ73
وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِيمُ لِأَبِيهِ ءَازَرَ أَتَتَّخِذُ أَصۡنَامًا ءَالِهَةً إِنِّيٓ أَرَىٰكَ وَقَوۡمَكَ فِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينࣲ74
وَكَذَٰلِكَ نُرِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِيَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِينَ75
فَلَمَّا جَنَّ عَلَيۡهِ ٱلَّيۡلُ رَءَا كَوۡكَبࣰاۖ قَالَ هَٰذَا رَبِّيۖ فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لَآ أُحِبُّ ٱلۡأٓفِلِينَ76
فَلَمَّا رَءَا ٱلۡقَمَرَ بَازِغࣰا قَالَ هَٰذَا رَبِّيۖ فَلَمَّآ أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمۡ يَهۡدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلضَّآلِّينَ77
فَلَمَّا رَءَا ٱلشَّمۡسَ بَازِغَةࣰ قَالَ هَٰذَا رَبِّي هَٰذَآ أَكۡبَرُۖ فَلَمَّآ أَفَلَتۡ قَالَ يَٰقَوۡمِ إِنِّي بَرِيٓءࣱ مِّمَّا تُشۡرِكُونَ78
إِنِّي وَجَّهۡتُ وَجۡهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ حَنِيفࣰاۖ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ79
وَحَآجَّهُۥ قَوۡمُهُۥۚ قَالَ أَتُحَـٰٓجُّوٓنِّي فِي ٱللَّهِ وَقَدۡ هَدَىٰنِۚ وَلَآ أَخَافُ مَا تُشۡرِكُونَ بِهِۦٓ إِلَّآ أَن يَشَآءَ رَبِّي شَيۡـࣰٔاۚ وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيۡءٍ عِلۡمًاۚ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ80
وَكَيۡفَ أَخَافُ مَآ أَشۡرَكۡتُمۡ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمۡ أَشۡرَكۡتُم بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنࣰاۚ فَأَيُّ ٱلۡفَرِيقَيۡنِ أَحَقُّ بِٱلۡأَمۡنِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ81
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَلَمۡ يَلۡبِسُوٓاْ إِيمَٰنَهُم بِظُلۡمٍ أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمُ ٱلۡأَمۡنُ وَهُم مُّهۡتَدُونَ82
وَتِلۡكَ حُجَّتُنَآ ءَاتَيۡنَٰهَآ إِبۡرَٰهِيمَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦۚ نَرۡفَعُ دَرَجَٰتࣲ مَّن نَّشَآءُۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمࣱ83
وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ إِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَۚ كُلًّا هَدَيۡنَاۚ وَنُوحًا هَدَيۡنَا مِن قَبۡلُۖ وَمِن ذُرِّيَّتِهِۦ دَاوُۥدَ وَسُلَيۡمَٰنَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَٰرُونَۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ84
وَزَكَرِيَّا وَيَحۡيَىٰ وَعِيسَىٰ وَإِلۡيَاسَۖ كُلࣱّ مِّنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ85
وَإِسۡمَٰعِيلَ وَٱلۡيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطࣰاۚ وَكُلࣰّا فَضَّلۡنَا عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ86
وَمِنۡ ءَابَآئِهِمۡ وَذُرِّيَّـٰتِهِمۡ وَإِخۡوَٰنِهِمۡۖ وَٱجۡتَبَيۡنَٰهُمۡ وَهَدَيۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ87
ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَلَوۡ أَشۡرَكُواْ لَحَبِطَ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ88
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَۚ فَإِن يَكۡفُرۡ بِهَا هَـٰٓؤُلَآءِ فَقَدۡ وَكَّلۡنَا بِهَا قَوۡمࣰا لَّيۡسُواْ بِهَا بِكَٰفِرِينَ89
أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ هَدَى ٱللَّهُۖ فَبِهُدَىٰهُمُ ٱقۡتَدِهۡۗ قُل لَّآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ أَجۡرًاۖ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرَىٰ لِلۡعَٰلَمِينَ90
وَمَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦٓ إِذۡ قَالُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ بَشَرࣲ مِّن شَيۡءࣲۗ قُلۡ مَنۡ أَنزَلَ ٱلۡكِتَٰبَ ٱلَّذِي جَآءَ بِهِۦ مُوسَىٰ نُورࣰا وَهُدࣰى لِّلنَّاسِۖ تَجۡعَلُونَهُۥ قَرَاطِيسَ تُبۡدُونَهَا وَتُخۡفُونَ كَثِيرࣰاۖ وَعُلِّمۡتُم مَّا لَمۡ تَعۡلَمُوٓاْ أَنتُمۡ وَلَآ ءَابَآؤُكُمۡۖ قُلِ ٱللَّهُۖ ثُمَّ ذَرۡهُمۡ فِي خَوۡضِهِمۡ يَلۡعَبُونَ91
وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكࣱ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ92
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمۡ يُوحَ إِلَيۡهِ شَيۡءࣱ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثۡلَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُۗ وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذِ ٱلظَّـٰلِمُونَ فِي غَمَرَٰتِ ٱلۡمَوۡتِ وَٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ بَاسِطُوٓاْ أَيۡدِيهِمۡ أَخۡرِجُوٓاْ أَنفُسَكُمُۖ ٱلۡيَوۡمَ تُجۡزَوۡنَ عَذَابَ ٱلۡهُونِ بِمَا كُنتُمۡ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ وَكُنتُمۡ عَنۡ ءَايَٰتِهِۦ تَسۡتَكۡبِرُونَ93
وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةࣲ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَـٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ94
إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ95
فَالِقُ ٱلۡإِصۡبَاحِ وَجَعَلَ ٱلَّيۡلَ سَكَنࣰا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ حُسۡبَانࣰاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ96
وَهُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلنُّجُومَ لِتَهۡتَدُواْ بِهَا فِي ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمࣲ يَعۡلَمُونَ97
وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَٰحِدَةࣲ فَمُسۡتَقَرࣱّ وَمُسۡتَوۡدَعࣱۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمࣲ يَفۡقَهُونَ98
وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ نَبَاتَ كُلِّ شَيۡءࣲ فَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهُ خَضِرࣰا نُّخۡرِجُ مِنۡهُ حَبࣰّا مُّتَرَاكِبࣰا وَمِنَ ٱلنَّخۡلِ مِن طَلۡعِهَا قِنۡوَانࣱ دَانِيَةࣱ وَجَنَّـٰتࣲ مِّنۡ أَعۡنَابࣲ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُشۡتَبِهࣰا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٍۗ ٱنظُرُوٓاْ إِلَىٰ ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَيَنۡعِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمۡ لَأٓيَٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ يُؤۡمِنُونَ99
وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ ٱلۡجِنَّ وَخَلَقَهُمۡۖ وَخَرَقُواْ لَهُۥ بَنِينَ وَبَنَٰتِۭ بِغَيۡرِ عِلۡمࣲۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ100
بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُۥ وَلَدࣱ وَلَمۡ تَكُن لَّهُۥ صَٰحِبَةࣱۖ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءࣲۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣱ101
ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءࣲ فَٱعۡبُدُوهُۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ وَكِيلࣱ102
لَّا تُدۡرِكُهُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَهُوَ يُدۡرِكُ ٱلۡأَبۡصَٰرَۖ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ103
قَدۡ جَآءَكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمۡۖ فَمَنۡ أَبۡصَرَ فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ عَمِيَ فَعَلَيۡهَاۚ وَمَآ أَنَا۠ عَلَيۡكُم بِحَفِيظࣲ104
وَكَذَٰلِكَ نُصَرِّفُ ٱلۡأٓيَٰتِ وَلِيَقُولُواْ دَرَسۡتَ وَلِنُبَيِّنَهُۥ لِقَوۡمࣲ يَعۡلَمُونَ105
ٱتَّبِعۡ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِينَ106
وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكُواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظࣰاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلࣲ107
وَلَا تَسُبُّواْ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ فَيَسُبُّواْ ٱللَّهَ عَدۡوَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمࣲۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمۡ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِم مَّرۡجِعُهُمۡ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ108
وَأَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ لَئِن جَآءَتۡهُمۡ ءَايَةࣱ لَّيُؤۡمِنُنَّ بِهَاۚ قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡأٓيَٰتُ عِندَ ٱللَّهِۖ وَمَا يُشۡعِرُكُمۡ أَنَّهَآ إِذَا جَآءَتۡ لَا يُؤۡمِنُونَ109
وَنُقَلِّبُ أَفۡـِٔدَتَهُمۡ وَأَبۡصَٰرَهُمۡ كَمَا لَمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهِۦٓ أَوَّلَ مَرَّةࣲ وَنَذَرُهُمۡ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ110
وَلَوۡ أَنَّنَا نَزَّلۡنَآ إِلَيۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَحَشَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ كُلَّ شَيۡءࣲ قُبُلࣰا مَّا كَانُواْ لِيُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ يَجۡهَلُونَ111
وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوࣰّا شَيَٰطِينَ ٱلۡإِنسِ وَٱلۡجِنِّ يُوحِي بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضࣲ زُخۡرُفَ ٱلۡقَوۡلِ غُرُورࣰاۚ وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ112
وَلِتَصۡغَىٰٓ إِلَيۡهِ أَفۡـِٔدَةُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَلِيَرۡضَوۡهُ وَلِيَقۡتَرِفُواْ مَا هُم مُّقۡتَرِفُونَ113
أَفَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَبۡتَغِي حَكَمࣰا وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡكِتَٰبَ مُفَصَّلࣰاۚ وَٱلَّذِينَ ءَاتَيۡنَٰهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ يَعۡلَمُونَ أَنَّهُۥ مُنَزَّلࣱ مِّن رَّبِّكَ بِٱلۡحَقِّۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُمۡتَرِينَ114
وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدۡقࣰا وَعَدۡلࣰاۚ لَّا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ115
وَإِن تُطِعۡ أَكۡثَرَ مَن فِي ٱلۡأَرۡضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا يَخۡرُصُونَ116
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِۦۖ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ117
فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ ٱسۡمُ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ إِن كُنتُم بِـَٔايَٰتِهِۦ مُؤۡمِنِينَ118
وَمَا لَكُمۡ أَلَّا تَأۡكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ ٱسۡمُ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ وَقَدۡ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيۡكُمۡ إِلَّا مَا ٱضۡطُرِرۡتُمۡ إِلَيۡهِۗ وَإِنَّ كَثِيرࣰا لَّيُضِلُّونَ بِأَهۡوَآئِهِم بِغَيۡرِ عِلۡمٍۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُعۡتَدِينَ119
وَذَرُواْ ظَٰهِرَ ٱلۡإِثۡمِ وَبَاطِنَهُۥٓۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡسِبُونَ ٱلۡإِثۡمَ سَيُجۡزَوۡنَ بِمَا كَانُواْ يَقۡتَرِفُونَ120
وَلَا تَأۡكُلُواْ مِمَّا لَمۡ يُذۡكَرِ ٱسۡمُ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ وَإِنَّهُۥ لَفِسۡقࣱۗ وَإِنَّ ٱلشَّيَٰطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآئِهِمۡ لِيُجَٰدِلُوكُمۡۖ وَإِنۡ أَطَعۡتُمُوهُمۡ إِنَّكُمۡ لَمُشۡرِكُونَ121
أَوَمَن كَانَ مَيۡتࣰا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورࣰا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيۡسَ بِخَارِجࣲ مِّنۡهَاۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ122
وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا فِي كُلِّ قَرۡيَةٍ أَكَٰبِرَ مُجۡرِمِيهَا لِيَمۡكُرُواْ فِيهَاۖ وَمَا يَمۡكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ123
وَإِذَا جَآءَتۡهُمۡ ءَايَةࣱ قَالُواْ لَن نُّؤۡمِنَ حَتَّىٰ نُؤۡتَىٰ مِثۡلَ مَآ أُوتِيَ رُسُلُ ٱللَّهِۘ ٱللَّهُ أَعۡلَمُ حَيۡثُ يَجۡعَلُ رِسَالَتَهُۥۗ سَيُصِيبُ ٱلَّذِينَ أَجۡرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ ٱللَّهِ وَعَذَابࣱ شَدِيدُۢ بِمَا كَانُواْ يَمۡكُرُونَ124
فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهۡدِيَهُۥ يَشۡرَحۡ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِۖ وَمَن يُرِدۡ أَن يُضِلَّهُۥ يَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجࣰا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِۚ كَذَٰلِكَ يَجۡعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ125
وَهَٰذَا صِرَٰطُ رَبِّكَ مُسۡتَقِيمࣰاۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمࣲ يَذَّكَّرُونَ126
لَهُمۡ دَارُ ٱلسَّلَٰمِ عِندَ رَبِّهِمۡۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ127
وَيَوۡمَ يَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعࣰا يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ قَدِ ٱسۡتَكۡثَرۡتُم مِّنَ ٱلۡإِنسِۖ وَقَالَ أَوۡلِيَآؤُهُم مِّنَ ٱلۡإِنسِ رَبَّنَا ٱسۡتَمۡتَعَ بَعۡضُنَا بِبَعۡضࣲ وَبَلَغۡنَآ أَجَلَنَا ٱلَّذِيٓ أَجَّلۡتَ لَنَاۚ قَالَ ٱلنَّارُ مَثۡوَىٰكُمۡ خَٰلِدِينَ فِيهَآ إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمࣱ128
وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعۡضَ ٱلظَّـٰلِمِينَ بَعۡضَۢا بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ129
يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلࣱ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ130
ذَٰلِكَ أَن لَّمۡ يَكُن رَّبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ بِظُلۡمࣲ وَأَهۡلُهَا غَٰفِلُونَ131
وَلِكُلࣲّ دَرَجَٰتࣱ مِّمَّا عَمِلُواْۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعۡمَلُونَ132
وَرَبُّكَ ٱلۡغَنِيُّ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۚ إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَسۡتَخۡلِفۡ مِنۢ بَعۡدِكُم مَّا يَشَآءُ كَمَآ أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوۡمٍ ءَاخَرِينَ133
إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَأٓتࣲۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ134
قُلۡ يَٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّي عَامِلࣱۖ فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُۥ عَٰقِبَةُ ٱلدَّارِۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ135
وَجَعَلُواْ لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ ٱلۡحَرۡثِ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ نَصِيبࣰا فَقَالُواْ هَٰذَا لِلَّهِ بِزَعۡمِهِمۡ وَهَٰذَا لِشُرَكَآئِنَاۖ فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمۡ فَلَا يَصِلُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَىٰ شُرَكَآئِهِمۡۗ سَآءَ مَا يَحۡكُمُونَ136
وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرࣲ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ قَتۡلَ أَوۡلَٰدِهِمۡ شُرَكَآؤُهُمۡ لِيُرۡدُوهُمۡ وَلِيَلۡبِسُواْ عَلَيۡهِمۡ دِينَهُمۡۖ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ137
وَقَالُواْ هَٰذِهِۦٓ أَنۡعَٰمࣱ وَحَرۡثٌ حِجۡرࣱ لَّا يَطۡعَمُهَآ إِلَّا مَن نَّشَآءُ بِزَعۡمِهِمۡ وَأَنۡعَٰمٌ حُرِّمَتۡ ظُهُورُهَا وَأَنۡعَٰمࣱ لَّا يَذۡكُرُونَ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَيۡهَا ٱفۡتِرَآءً عَلَيۡهِۚ سَيَجۡزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ138
وَقَالُواْ مَا فِي بُطُونِ هَٰذِهِ ٱلۡأَنۡعَٰمِ خَالِصَةࣱ لِّذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلَىٰٓ أَزۡوَٰجِنَاۖ وَإِن يَكُن مَّيۡتَةࣰ فَهُمۡ فِيهِ شُرَكَآءُۚ سَيَجۡزِيهِمۡ وَصۡفَهُمۡۚ إِنَّهُۥ حَكِيمٌ عَلِيمࣱ139
قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ قَتَلُوٓاْ أَوۡلَٰدَهُمۡ سَفَهَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمࣲ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُ ٱفۡتِرَآءً عَلَى ٱللَّهِۚ قَدۡ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهۡتَدِينَ140
وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ جَنَّـٰتࣲ مَّعۡرُوشَٰتࣲ وَغَيۡرَ مَعۡرُوشَٰتࣲ وَٱلنَّخۡلَ وَٱلزَّرۡعَ مُخۡتَلِفًا أُكُلُهُۥ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُتَشَٰبِهࣰا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهࣲۚ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَءَاتُواْ حَقَّهُۥ يَوۡمَ حَصَادِهِۦۖ وَلَا تُسۡرِفُوٓاْۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِينَ141
وَمِنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ حَمُولَةࣰ وَفَرۡشࣰاۚ كُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِينࣱ142
ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجࣲۖ مِّنَ ٱلضَّأۡنِ ٱثۡنَيۡنِ وَمِنَ ٱلۡمَعۡزِ ٱثۡنَيۡنِۗ قُلۡ ءَآلذَّكَرَيۡنِ حَرَّمَ أَمِ ٱلۡأُنثَيَيۡنِ أَمَّا ٱشۡتَمَلَتۡ عَلَيۡهِ أَرۡحَامُ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۖ نَبِّـُٔونِي بِعِلۡمٍ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ143
وَمِنَ ٱلۡإِبِلِ ٱثۡنَيۡنِ وَمِنَ ٱلۡبَقَرِ ٱثۡنَيۡنِۗ قُلۡ ءَآلذَّكَرَيۡنِ حَرَّمَ أَمِ ٱلۡأُنثَيَيۡنِ أَمَّا ٱشۡتَمَلَتۡ عَلَيۡهِ أَرۡحَامُ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۖ أَمۡ كُنتُمۡ شُهَدَآءَ إِذۡ وَصَّىٰكُمُ ٱللَّهُ بِهَٰذَاۚ فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبࣰا لِّيُضِلَّ ٱلنَّاسَ بِغَيۡرِ عِلۡمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ144
قُل لَّآ أَجِدُ فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمࣲ يَطۡعَمُهُۥٓ إِلَّآ أَن يَكُونَ مَيۡتَةً أَوۡ دَمࣰا مَّسۡفُوحًا أَوۡ لَحۡمَ خِنزِيرࣲ فَإِنَّهُۥ رِجۡسٌ أَوۡ فِسۡقًا أُهِلَّ لِغَيۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦۚ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ غَيۡرَ بَاغࣲ وَلَا عَادࣲ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ145
وَعَلَى ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا كُلَّ ذِي ظُفُرࣲۖ وَمِنَ ٱلۡبَقَرِ وَٱلۡغَنَمِ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ شُحُومَهُمَآ إِلَّا مَا حَمَلَتۡ ظُهُورُهُمَآ أَوِ ٱلۡحَوَايَآ أَوۡ مَا ٱخۡتَلَطَ بِعَظۡمࣲۚ ذَٰلِكَ جَزَيۡنَٰهُم بِبَغۡيِهِمۡۖ وَإِنَّا لَصَٰدِقُونَ146
فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَةࣲ وَٰسِعَةࣲ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُهُۥ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ147
سَيَقُولُ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْ لَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكۡنَا وَلَآ ءَابَآؤُنَا وَلَا حَرَّمۡنَا مِن شَيۡءࣲۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ حَتَّىٰ ذَاقُواْ بَأۡسَنَاۗ قُلۡ هَلۡ عِندَكُم مِّنۡ عِلۡمࣲ فَتُخۡرِجُوهُ لَنَآۖ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَخۡرُصُونَ148
قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَآءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِينَ149
قُلۡ هَلُمَّ شُهَدَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ يَشۡهَدُونَ أَنَّ ٱللَّهَ حَرَّمَ هَٰذَاۖ فَإِن شَهِدُواْ فَلَا تَشۡهَدۡ مَعَهُمۡۚ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ150
قُلۡ تَعَالَوۡاْ أَتۡلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمۡ عَلَيۡكُمۡۖ أَلَّا تُشۡرِكُواْ بِهِۦ شَيۡـࣰٔاۖ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنࣰاۖ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَوۡلَٰدَكُم مِّنۡ إِمۡلَٰقࣲ نَّحۡنُ نَرۡزُقُكُمۡ وَإِيَّاهُمۡۖ وَلَا تَقۡرَبُواْ ٱلۡفَوَٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنۡهَا وَمَا بَطَنَۖ وَلَا تَقۡتُلُواْ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ151
وَلَا تَقۡرَبُواْ مَالَ ٱلۡيَتِيمِ إِلَّا بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ أَشُدَّهُۥۚ وَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمِيزَانَ بِٱلۡقِسۡطِۖ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۖ وَإِذَا قُلۡتُمۡ فَٱعۡدِلُواْ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۖ وَبِعَهۡدِ ٱللَّهِ أَوۡفُواْۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ152
وَأَنَّ هَٰذَا صِرَٰطِي مُسۡتَقِيمࣰا فَٱتَّبِعُوهُۖ وَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمۡ عَن سَبِيلِهِۦۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ153
ثُمَّ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ تَمَامًا عَلَى ٱلَّذِيٓ أَحۡسَنَ وَتَفۡصِيلࣰا لِّكُلِّ شَيۡءࣲ وَهُدࣰى وَرَحۡمَةࣰ لَّعَلَّهُم بِلِقَآءِ رَبِّهِمۡ يُؤۡمِنُونَ154
وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكࣱ فَٱتَّبِعُوهُ وَٱتَّقُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ155
أَن تَقُولُوٓاْ إِنَّمَآ أُنزِلَ ٱلۡكِتَٰبُ عَلَىٰ طَآئِفَتَيۡنِ مِن قَبۡلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمۡ لَغَٰفِلِينَ156
أَوۡ تَقُولُواْ لَوۡ أَنَّآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا ٱلۡكِتَٰبُ لَكُنَّآ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمۡۚ فَقَدۡ جَآءَكُم بَيِّنَةࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ وَهُدࣰى وَرَحۡمَةࣱۚ فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَصَدَفَ عَنۡهَاۗ سَنَجۡزِي ٱلَّذِينَ يَصۡدِفُونَ عَنۡ ءَايَٰتِنَا سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصۡدِفُونَ157
هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن تَأۡتِيَهُمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ أَوۡ يَأۡتِيَ رَبُّكَ أَوۡ يَأۡتِيَ بَعۡضُ ءَايَٰتِ رَبِّكَۗ يَوۡمَ يَأۡتِي بَعۡضُ ءَايَٰتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفۡسًا إِيمَٰنُهَا لَمۡ تَكُنۡ ءَامَنَتۡ مِن قَبۡلُ أَوۡ كَسَبَتۡ فِيٓ إِيمَٰنِهَا خَيۡرࣰاۗ قُلِ ٱنتَظِرُوٓاْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ158
إِنَّ ٱلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمۡ وَكَانُواْ شِيَعࣰا لَّسۡتَ مِنۡهُمۡ فِي شَيۡءٍۚ إِنَّمَآ أَمۡرُهُمۡ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ159
مَن جَآءَ بِٱلۡحَسَنَةِ فَلَهُۥ عَشۡرُ أَمۡثَالِهَاۖ وَمَن جَآءَ بِٱلسَّيِّئَةِ فَلَا يُجۡزَىٰٓ إِلَّا مِثۡلَهَا وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ160
قُلۡ إِنَّنِي هَدَىٰنِي رَبِّيٓ إِلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ دِينࣰا قِيَمࣰا مِّلَّةَ إِبۡرَٰهِيمَ حَنِيفࣰاۚ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ161
قُلۡ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحۡيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ162
لَا شَرِيكَ لَهُۥۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرۡتُ وَأَنَا۠ أَوَّلُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ163
قُلۡ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَبۡغِي رَبࣰّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيۡءࣲۚ وَلَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسٍ إِلَّا عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ164
وَهُوَ ٱلَّذِي جَعَلَكُمۡ خَلَـٰٓئِفَ ٱلۡأَرۡضِ وَرَفَعَ بَعۡضَكُمۡ فَوۡقَ بَعۡضࣲ دَرَجَٰتࣲ لِّيَبۡلُوَكُمۡ فِي مَآ ءَاتَىٰكُمۡۗ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ ٱلۡعِقَابِ وَإِنَّهُۥ لَغَفُورࣱ رَّحِيمُۢ165
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
المفردات
وَ
قَالُوا
هٰذِهِ
أَنْعَامٌ
حَرْثٌ
حِجْرٌ
لَا
يَطْعَمُهَا
إِلَّا
مَنْ
نَشَاءُ
بِزَعْمِهِمْ
حُرِّمَتْ
ظُهُورُهَا
يَذْكُرُونَ
اسْمَ
اللَّهِ
عَلَيْهَا
افْتِرَاءً
عَلَيْهِ
سَيَجْزِيهِمْ
بِمَا
كَانُوا
يَفْتَرُونَ
الکتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه مفردات الفاظ قرآن
المحیط في اللغة
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
اللغة
عربي
فارسي
الوَاو
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
قَالَ یقُول [ ق و ل ]
[قال] قولاً فهو قائل و قّوال و فِعْلُ‌ ما لم يسمّ‌ فاعله: قيل، بكسر القاف، و كذلك نحوه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 8, صفحة 5674 noorlib
القول: سخن. واژه قَوْل بر وجوهى بشرح زير به‌كارمى‌رود: اول - وجه روشن‌تر آن اينست كه سخن، مركب از حروفى آشكار و روشن براى گفتن باشد خواه بطور مفرد يا بصورت جمله، مثل: زيد و خرج كه مفرد است و مركب مانند: زيد: منطلق و هل خرج عمرو؟ و مانند آنها، جزء واحد از انواع سه‌گانه سخن يعنى(اسم - فعل - ادات يا حرف) به معنى قول بيشتر به‌كارمى‌رود چنانكه قصيده و خطبه و مانند آنها هم قول ناميده مى‌شود. دوم - به چيزى هم كه در نفس و جان آدمى قبل از بيان كردن با لفظ‍‌ متصور مى‌شود قول گويند[كلمات متصور در ذهن كه خود آغاز گفتن است] مثل عبارت: فى نفسي قَوْلٌ. خداى تعالى گويد: وَ يَقُولُونَ‌ فِي أَنْفُسِهِمْ‌ لَوْ لاٰ يُعَذِّبُنَا اَللّٰهُ. سوم - واژه قَوْل براى اعتقاد محض، مثل عبارت: فلانٌ‌ يَقُولُ‌ بِقَوْلِ‌ أبى حنيفة: او بنا به اعتقاد ابو حنيفه سخن مى‌گويد و عقيده‌مند است. چهارم - واژه قَوْل براى دلالت بر چيزى، مثل سخن شاعر كه: امتلأ الحوض و قَالَ‌ قطني. [حوض پر شد و دلالت دارد بر اينكه مرا بس است. ] پنجم - قَوْل در معنى توجه درست و صادق به چيزى، چنانكه مى‌گويى: فلان يَقُولُ‌ بكذا: او به درستى به آن چيز توجه مى‌كند. ششم - قَوْلُ‌ را علماء منطق و نه غير ايشان در معنى - حد - به كار مى‌برند مى‌گويد: قول الجوهر كذا و قول العرض كذا: يعنى حد جوهر و حد عرض. هفتم - به كار رفتن قَوْل در معنى الهام مثل: قُلْنٰا يٰا ذَا اَلْقَرْنَيْنِ‌ إِمّٰا أَنْ‌ تُعَذِّبَ‌ (68 /كهف). اين‌گونه گفتن بصورت الهام بوده كه آن را قول ناميده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 262 noorlib
عبارت - قالوا - بيان لفظى و گفتن تنها در حال(مصيبت) منظور نيست بلكه آن چيزى منظور است كه با اعتقاد و عمل همراه باشد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 265 noorlib
القول يستعمل من طريق المجاز و الاتساع في كثير من الأفعال. يقال قَالَ‌ برأسه: إذا أشار. و قَالَ‌ برجله: إذا مشى. و قال بالماء على يده. و عن ابن الأنباري أنه قال: تقول العرب قَالَ‌ بمعنى تكلم. و بمعنى أقبل. و بمعنى مال. و بمعنى ضرب. و بمعنى استراح. و بمعنى غلب. و من هذا الباب" و قَالَتْ‌ له العينان سمعا و طاعة "أي أومت. و منه" و أشهد أن اَلْقَوْلَ‌ كما حدث.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 458 noorlib
قال الليث: القَولُ‌: الكلام، تقول: قال يقول قَوْلاً، و الفاعل قائل، و المفعول مَقُول.تهذیب اللغة, غطاء 9, صفحة 230 noorlib
القَوْلُ‌: الكلام على التقريب. و هو عند المحقِّق: كل لفظ‍‌ قال به اللسان تامّا كان أو ناقصا. و اعلم أن«قلت»فى كلام العرب: إنما وقعت على أن تحكى بها ما كان كلاما لا قولا. يعنى بالكلام: الجُمل، كقولك: زيدٌ مُنْطَلق و قام زيدٌ. و يعنى بالقول: الألفاظ‍‌ المفردة التى يَنبنى الكلام منها، كزيد، من قولك: زيد منطلق، و عمرو، من قولك: قام عمرو. فأمّا تَجوُّزهم فى تسميتهم الاعتقادات و الآراء قَولا، فلأن الاعتقاد يخفى فلا يُعرف إلا بالقول، أو بما يقوم مقام القول مِن شاهد الحال، فلما كانت لا تظهر إلا بالقَول، سُميت قَولا، إذ كانت سببا لها، و كان القول دليلا عليها، كما يُسمى الشىء باسم غيره إذا كان مُلابساً له[و كان القول دليلا عليه]فإن قيل: فكيف عَبَّروا عن الاعتقادات و الآراء بالقول و لم يُعبروا عنها بالكلام، و لو سوَّوْا بينهما أو قلبوا الاستعمال فيهما كان ماذا؟فالجواب: إنهم إنما فعلوا ذلك من حيث كان القول بالاعتقاد أشبه من الكلام، و ذلك أن الاعتقاد لا يُفهَم إلا بغيره، و هو العبارة عنه، كما أن القول قد لا يتمّ‌ معناه إلا بغيره، ألا ترى أنك إذا قلت: قام، و أخليته من ضمير، فإنه لا يتم معناه الذى وُضع فى الكلام عليه و له؛ لأنه إنما وُضع على أن يُفاد معناه مُقترنا بما يُسند إليه من الفاعل و«قام»هذه نفسها قول، و هى ناقصة محتاجة إلى الفاعل كاحتياج الاعتقاد إلى العبارة عنه، فلما اشتبها عُبّر عن أحدهما بصاحبه، و ليس كذلك الكلام؛ لأنه وُضع على الاستقلال و الاستغناء عما سواه. و القول قد يكون من المفتقر إلى غيره على ما قدمناه فكان بالاعتقاد المحتاج إلى البيان أقرب، و بأن يُعبَّر به عنه أليق. فاعلمه. و قد يستعمل القَوْلُ‌ فى غير الإنسان. و قيل: القَوْلُ‌ فى الخير و الشر، و القال، و القيل فى الشر خاصة.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 561 noorlib
قول در قرآن در وجوهى بكار رفته: 1 - سخن معمولى و متداول‌ 2 - قول خدا يا بوسيلۀ خلق صوت يا بوسيلۀ فهماندن مطلب و الهام و وحى و يا اراده كه با قول تعبير آيد 3 - قول نفسى و باطنى. 4 - اجابت تكوينى 5 - وعدۀ عذاب.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 45 noorlib
قول و قيل بمعنى مطلق سخن گفتن و سخن است در اقرب الموارد گفته: قول بمعنى كلام يا هر لفظى است كه زبان آنرا افشاء ميكند تمام باشد يا ناقص قاموس نيز چنين گفته است. در مجمع فرموده: قول در كلام عرب موضوع است براى حكايت چنانكه گوئى «قال زيد - خرج عمرو» راغب گويد: قول و قيل يكى است قول بر وجوهى بكار رود اظهر آنها كلمه يا كلمات مركب از حروف است كه بوسيلۀ تكلم ظاهر شود مفرد باشد يا مركّب.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 45 noorlib
اَلْقَوْلُ‌ يستعمل على أوجه: أظهرها أن يكون للمركّب من الحروف المبرز بالنّطق، مفردا كان أو جملة، فالمفرد كقولك: زيد، و خرج. و المركّب، زيد منطلق، و هل خرج عمرو، و نحو ذلك، و قد يستعمل الجزء الواحد من الأنواع الثلاثة أعني: الاسم و الفعل و الأداة قَوْلاً، كما قد تسمّى القصيدة و الخطبة و نحوهما قَوْلاً . الثاني: يقال للمتصوّر في النّفس قبل الإبراز باللفظ‍‌: قَوْلٌ‌، فيقال: في نفسي قول لم أظهره. قال تعالى: وَ يَقُولُونَ‌ فِي أَنْفُسِهِمْ‌ لَوْ لاٰ يُعَذِّبُنَا اَللّٰهُ. فجعل ما في اعتقادهم قولا. الثالث: للاعتقاد نحو فلان يقول بقول أبي حنيفة. الرابع: يقال للدّلالة على الشيء نحو قول الشاعر: امتلأ الحوض و قَالَ‌ قطني. الخامس: يقال للعناية الصادقة بالشيء، كقولك: فلان يَقُولُ‌ بكذا. السادس: يستعمله المنطقيّون دون غيرهم في معنى الحدّ، فيقولون: قَوْلُ‌ الجوهر كذا، و قَوْلُ‌ العرض كذا، أي: حدّهما. السابع: في الإلهام نحو: قُلْنٰا يٰا ذَا اَلْقَرْنَيْنِ‌ إِمّٰا أَنْ‌ تُعَذِّبَ.‌ فإنّ‌ ذلك لم يكن بخطاب ورد عليه فيما روي و ذكر، بل كان ذلك إلهاما فسماه قولا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 688 noorlib
لم يرد به القول المنطقيّ‌ فقط‍‌ بل أراد ذلك إذا كان معه اعتقاد و عمل.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 689 noorlib
القَوْل: الكلام على الترتيب، و هو عند المحقِّق كل لفظ‍‌ قال به اللسان، تامّاً كان أَو ناقصاً، تقول: قَالَ‌ يَقُولُ‌ قَولاً، و الفاعل قَائِل، و المفعول مَقُول ; قال سيبويه: و اعلم أَن قلت في كلام العرب إِنما وقعت على أَن تحكي بها ما كان كلاماً لا قَوْلاً، يعني بالكلام الجُمَل كقولك زيد منطلق و قام زيد، و يعني بالقَوْل الأَلفاظ‍‌ المفردة التي يبنى الكلام منها كزيد من قولك زيد منطلق، و عمرو من قولك قام عمرو.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 572 noorlib
هَذِهِ
امّا - ذا - در - هذا - كه اسم اشاره است، اشاره به چيز محسوس يا معقول است كه در حالت تأنيث ذه، ذى، تا است چنانكه مى‌گويند هذه، هذى، هاتا كه فقط‍‌ هاتا - تثنيه دارد مى‌گويند هاتان، يا، هاتين.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 25 noorlib
(هَذَا) فإشارة إلى شيء محسوس، أو معقول، و يقال في المؤنّث: ذِهْ‌ و ذِي و تَا، فيقال: هَذِهِ‌ و هَذِي، و هَاتَا، و لا تثنّى منهنّ‌ إلاّ هاتا، فيقال: هَاتَانِ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 334 noorlib
اَلْأَنْعَام [ ن ع م ]
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم. قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام. الفرّاء: النعم ذكرٌ و لا يؤنث.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
نَعَمٌ‌ - نام مخصوص شتر است و جمعش - أَنْعَام - نام شتر به نَعَم و أَنْعَام - ازاين‌جهت است كه شتر براى آنها بزرگترين نعمت است، ولى أنعام - به گاو و گوسفند و شتر هر سه اطلاق مى‌شود و حتما بايستى در ميان آنها شتر هم باشد تا أنعام گفته شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 371 noorlib
الفراء قال: النَّعَمُ‌ يذكر و يؤنّث. و العرب إذا أفردت النعم لم يريدوا بها إلا الإبل، فإذا قالوا: الأنعام، أرادوا بها الإبل و البقر و الغنم.تهذیب اللغة, غطاء 3, صفحة 11 noorlib
النَّعَمُ‌: الإبِلُ‌ و الشَّاءُ، يُذَكَّر و يُوَنَّثُ‌، و النَّعْمُ‌ لغةٌ‌ فِيه، . . . و الجَمْعُ‌ أنْعامٌ. و أناعِيمُ‌ جمْعُ‌ الجَمْعِ. و قال ابنُ‌ الأعرابىّ‌: النَّعَمُ‌: الإبلُ‌ خاصَّةً. و الأنْعامُ‌ الإبِل و البَقَرُ و الغَنمُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 198 noorlib
انعام جمع نعم (بر وزن فرس) گفته‌اند عبارت است از گاو، گوسفند و شتر (انعام ثلثه) در «بهم» گفته‌ايم كه ميشود آنرا از آيات قرآن استفاده كرد گفته‌اند: شتر را بتنهائى نعم گويند ولى گاو و گوسفند را، نه.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 87 noorlib
اَلنَّعَمُ‌ مختصُّ‌ بالإبل و جمْعُه: أَنْعَامٌ‌ و تسميتُهُ‌ بذلك لكون الإبل عندهم أَعْظَمَ‌ نِعْمةٍ‌، لكِنِ‌ اَلْأَنْعَامُ‌ تقال للإبل و البقر و الغنم، و لا يقال لها أَنْعَامٌ‌ حتى يكون في جملتها الإبل.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 815 noorlib
النَّعَم: واحد الأَنْعَام و هي المال الراعية; قال ابن سيده النَّعَم الإِبل و الشاء، يذكر و يؤنث، و النَّعْم لغة فيه; عن ثعلب . و الجمع أَنعَامٌ‌، و أَنَاعِيمُ‌ جمع الجمع . و قال ابن الأَعرابي: النعم الإِبل خاصة، و الأَنعام الإِبل و البقر و الغنم. و العرب إذا أَفردت النَّعَم لم يريدوا بها إلا الإِبل، فإذا قالوا الأَنْعَام أَرادوا بها الإِبل و البقر و الغنم.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 585 noorlib
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم. قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام. الفرّاء: النعم ذكرٌ و لا يؤنث.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
نَعَمٌ‌ - نام مخصوص شتر است و جمعش - أَنْعَام - نام شتر به نَعَم و أَنْعَام - ازاين‌جهت است كه شتر براى آنها بزرگترين نعمت است، ولى أنعام - به گاو و گوسفند و شتر هر سه اطلاق مى‌شود و حتما بايستى در ميان آنها شتر هم باشد تا أنعام گفته شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 371 noorlib
الفراء قال: النَّعَمُ‌ يذكر و يؤنّث. و العرب إذا أفردت النعم لم يريدوا بها إلا الإبل، فإذا قالوا: الأنعام، أرادوا بها الإبل و البقر و الغنم.تهذیب اللغة, غطاء 3, صفحة 11 noorlib
النَّعَمُ‌: الإبِلُ‌ و الشَّاءُ، يُذَكَّر و يُوَنَّثُ‌، و النَّعْمُ‌ لغةٌ‌ فِيه، . . . و الجَمْعُ‌ أنْعامٌ. و أناعِيمُ‌ جمْعُ‌ الجَمْعِ. و قال ابنُ‌ الأعرابىّ‌: النَّعَمُ‌: الإبلُ‌ خاصَّةً. و الأنْعامُ‌ الإبِل و البَقَرُ و الغَنمُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 198 noorlib
انعام جمع نعم (بر وزن فرس) گفته‌اند عبارت است از گاو، گوسفند و شتر (انعام ثلثه) در «بهم» گفته‌ايم كه ميشود آنرا از آيات قرآن استفاده كرد گفته‌اند: شتر را بتنهائى نعم گويند ولى گاو و گوسفند را، نه.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 87 noorlib
اَلنَّعَمُ‌ مختصُّ‌ بالإبل و جمْعُه: أَنْعَامٌ‌ و تسميتُهُ‌ بذلك لكون الإبل عندهم أَعْظَمَ‌ نِعْمةٍ‌، لكِنِ‌ اَلْأَنْعَامُ‌ تقال للإبل و البقر و الغنم، و لا يقال لها أَنْعَامٌ‌ حتى يكون في جملتها الإبل.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 815 noorlib
النَّعَم: واحد الأَنْعَام و هي المال الراعية; قال ابن سيده النَّعَم الإِبل و الشاء، يذكر و يؤنث، و النَّعْم لغة فيه; عن ثعلب . و الجمع أَنعَامٌ‌، و أَنَاعِيمُ‌ جمع الجمع . و قال ابن الأَعرابي: النعم الإِبل خاصة، و الأَنعام الإِبل و البقر و الغنم. و العرب إذا أَفردت النَّعَم لم يريدوا بها إلا الإِبل، فإذا قالوا الأَنْعَام أَرادوا بها الإِبل و البقر و الغنم.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 585 noorlib
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
النَّعَم: واحد الأنعام، و هي البهائم. قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام. الفرّاء: النعم ذكرٌ و لا يؤنث.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
قال بعضهم: و أكثر ما يقع اسم النعم على الإِبل، و قال ابن كيسان: إِذا قلت«نَعَم» لم يكن إِلا للإِبل و إِذا قلت: «أنعام» وقعت للإِبل و كل ما يرعى. و قيل: إِن النَّعَم يطلق على الأنعام.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 10, صفحة 6662 noorlib
نَعَمٌ‌ - نام مخصوص شتر است و جمعش - أَنْعَام - نام شتر به نَعَم و أَنْعَام - ازاين‌جهت است كه شتر براى آنها بزرگترين نعمت است، ولى أنعام - به گاو و گوسفند و شتر هر سه اطلاق مى‌شود و حتما بايستى در ميان آنها شتر هم باشد تا أنعام گفته شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 371 noorlib
الفراء قال: النَّعَمُ‌ يذكر و يؤنّث. و العرب إذا أفردت النعم لم يريدوا بها إلا الإبل، فإذا قالوا: الأنعام، أرادوا بها الإبل و البقر و الغنم.تهذیب اللغة, غطاء 3, صفحة 11 noorlib
النَّعَمُ‌: الإبِلُ‌ و الشَّاءُ، يُذَكَّر و يُوَنَّثُ‌، و النَّعْمُ‌ لغةٌ‌ فِيه، . . . و الجَمْعُ‌ أنْعامٌ. و أناعِيمُ‌ جمْعُ‌ الجَمْعِ. و قال ابنُ‌ الأعرابىّ‌: النَّعَمُ‌: الإبلُ‌ خاصَّةً. و الأنْعامُ‌ الإبِل و البَقَرُ و الغَنمُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 198 noorlib
انعام جمع نعم (بر وزن فرس) گفته‌اند عبارت است از گاو، گوسفند و شتر (انعام ثلثه) در «بهم» گفته‌ايم كه ميشود آنرا از آيات قرآن استفاده كرد گفته‌اند: شتر را بتنهائى نعم گويند ولى گاو و گوسفند را، نه.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 87 noorlib
اَلنَّعَمُ‌ مختصُّ‌ بالإبل و جمْعُه: أَنْعَامٌ‌ و تسميتُهُ‌ بذلك لكون الإبل عندهم أَعْظَمَ‌ نِعْمةٍ‌، لكِنِ‌ اَلْأَنْعَامُ‌ تقال للإبل و البقر و الغنم، و لا يقال لها أَنْعَامٌ‌ حتى يكون في جملتها الإبل.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 815 noorlib
النَّعَم: واحد الأَنْعَام و هي المال الراعية; قال ابن سيده النَّعَم الإِبل و الشاء، يذكر و يؤنث، و النَّعْم لغة فيه; عن ثعلب . و الجمع أَنعَامٌ‌، و أَنَاعِيمُ‌ جمع الجمع . و قال ابن الأَعرابي: النعم الإِبل خاصة، و الأَنعام الإِبل و البقر و الغنم. و العرب إذا أَفردت النَّعَم لم يريدوا بها إلا الإِبل، فإذا قالوا الأَنْعَام أَرادوا بها الإِبل و البقر و الغنم.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 585 noorlib
الحَرْث [ ح ر ث ]
[الحرث]: واحد الحروث، و هو ما زرع و عُرش.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1383 noorlib
[الحرث]: واحد الحروث، و هو ما زرع و عُرش، و المرأة حرث زوجها لأنها مزروع وَلَدِهِ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1383 noorlib
الحَرْث يعنى پاشاندن بذر در زمين و آماده كردن زمين براى كشت و زرع، خود زمين و زراعت را هم حرث گويند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 465 noorlib
اين آيه بر سبيل تشبيهى است كه دربارۀ همسران و زنان كه بقاء نوع انسان به آنها بستگى دارد به زراعت كه بقاء طبيعت مادى انسان را تأمين مى‌كند به كار رفته.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 467 noorlib
أي بمنزلة الأرض التي يزرع فيها، شبهت النطفة التي تلقى في أرحامهن للإيلاد بالبذر الذي يلقى في اَلْمَحَارِثِ‌ للاستنبات.مجمع البحرين, غطاء 2, صفحة 248 noorlib
أي زرع حِجْرٌ أي حرام، عنى بذلك الأنعام و الزرع الذي جعلوهما لآلهتهم و أوثانهم لاٰ يَطْعَمُهٰا إِلاّٰ مَنْ‌ نَشٰاءُ بِزَعْمِهِمْ‌ أي لا يأكلها إلا من نشاء بزعمهم، أي نأذن له في أكلها وَ أَنْعٰامٌ‌ حُرِّمَتْ‌ ظُهُورُهٰا يعني الأنعام التي حرم الركب عليها و هي السائبة و الحام و نحو ذلك.مجمع البحرين, غطاء 2, صفحة 247 noorlib
قال الزَّجَّاج: زعمَ‌ أبو عُبَيدَة أنه كناية، قال: و القول عندي فيه أنَّ‌ معْنى نِسٰاؤُكُمْ‌ حَرْثٌ‌ لَكُمْ‌: فيهنَّ‌ تحْرُثون الولد و اللَّذَّة فَأْتُوا حَرْثَكُمْ‌ أَنّٰى شِئْتُمْ‌، أي ائْتوا موضع حَرْثِكم كيف شِئْتم مُقْبِلةً‌ و مُدْبرةً.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 276 noorlib
قال الليث: الْحَرْثُ‌: قَذفُكَ‌ الحَبُّ‌ في الأرض لازْدِرَاع، و قال ابن الأعرابيّ‌: الحَرْث: الجِماع الكثير، و قال: حرْثُ‌ الرجلِ‌: امرأتُه. و قال غيره: الحَرْث: العمل للدُّنيا و الآخرة. و يقال: هو يحْرُثُ‌ لعياله و يحترث، أي يَكتسب.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 275 noorlib
قال الليث: الْحَرْثُ‌: قَذفُكَ‌ الحَبُّ‌ في الأرض لازْدِرَاع، و قال غيره: الحَرْث: العمل للدُّنيا و الآخرة. و يقال: هو يحْرُثُ‌ لعياله و يحترث، أي يَكتسب. و احتراث المال كسبه.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 276 noorlib
الحَرْثُ‌ و الحِرَاثَةُ‌: العَمَلُ‌ فى الأرضِ‌ زَرْعا كان أو غَرْسا، و قد يكونُ‌ الحَرْثُ‌ نَفْسَ‌ الزَّرْعِ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 3, صفحة 296 noorlib
المرأةُ‌ حَرْثٌ‌ للرَّجُل، أى يكونُ‌ وَلَدُه منها كأنه يَحرُثُ‌ ليزرَعَ. الحَرْثُ‌ و الحِرَاثَةُ‌: العَمَلُ‌ فى الأرضِ‌ زَرْعا كان أو غَرْسا، و قد يكونُ‌ الحَرْثُ‌ نَفْسَ‌ الزَّرْعِ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 3, صفحة 296 noorlib
حرث: كاشتن و كشت (اقرب الموارد)قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 116 noorlib
اَلْحَرْثُ‌: إلقاء البذر في الأرض و تهيّؤها للزرع، و يسمّى اَلْمَحْرُوثُ‌ حرثا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 226 noorlib
ذلك على سبيل التشبيه، فبالنساء زرع ما فيه بقاء نوع الإنسان، كما أنّ‌ بالأرض زرع ما به بقاء أشخاصهم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 226 noorlib
الحَرْثُ‌ و الحِراثَةُ‌: العَمل في الأَرض زَرْعاً كان أَو غَرْساً . . . المرأَةُ‌ حَرْثُ‌ الرجل أَي يكون وَلَدُه منها، كأَنه يَحْرُثُ‌ ليَزْرَعَ. ابن الأَعرابي: الحَرْثُ‌ الجماع الكثير. و حَرْثُ‌ الرجل: امرأَتُه.لسان العرب, غطاء 2, صفحة 135 noorlib
الحَرْثُ‌ و الحِراثَةُ‌: العَمل في الأَرض زَرْعاً كان أَو غَرْساً، و قد يكون الحَرْثُ‌ نفسَ‌ الزَّرْع. الأَزهري: الحَرْثُ‌ قَذْفُكَ‌ الحَبَّ‌ في الأَرض لازْدِراعٍ‌، و الحَرْثُ‌: الزَّرْع. و الحَرْثُ‌: الكَسْبُ.لسان العرب, غطاء 2, صفحة 134 noorlib
قال الزجاج: زعم أَبو عبيدة أَنه كناية; قال: و القول عندي فيه أَن معنى حَرْثٌ‌ لكم: فيهنَّ‌ تَحْرُثُون الوَلَد و اللِّدَة، فَأْتُوا حَرْثَكُمْ‌ أَنّٰى شِئْتُمْ‌ أَي ائْتُوا مواضعَ‌ حَرْثِكم، كيف شِئْتُم، مُقْبِلةً‌ و مُدْبرةً.لسان العرب, غطاء 2, صفحة 135 noorlib
الحِجْر [ ح ج ر ]
هر ممنوعى بخاطر تحريمش حجر است، در آيات، (وَ قٰالُوا هٰذِهِ‌ أَنْعٰامٌ‌ وَ حَرْثٌ‌ حِجْرٌ).ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 454 noorlib
الحِجْرُ و الحُجْرُ - لُغَتَانِ‌ -: الحَرَامُ‌المحیط في اللغة, غطاء 2, صفحة 398 noorlib
الحِجْرُ الحرام يكسر و يضم و يفتح قال الجوهري و الكسر أفصح.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 258 noorlib
أَخْبَرَني المُنْذِرِيُّ‌ عن اليزيديِّ‌ عن أبي زَيْد في قوله: وَ حَرْثٌ‌ حِجْرٌ [الأنعام: 138]: حرامٌ.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 82 noorlib
قال اللیث: الحِجْرُ و الحُجْرُ لغتان و هو الحَرام. قال ابو اسحاق: و أصْلُ‌ الحِجْرِ في اللُّغة ما حَجَرْتَ‌ عليه أي منعتَه من أن يوصَلَ‌ إليه و كل ما مَنَعْتَ‌ منه فقد حَجَرْت عليه.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 82 noorlib
قال اللیث: الحِجْرُ و الحُجْرُ لغتان و هو الحَرام، قال: و كان الرجل في الجاهلية يلقى الرجل يخافُه في الشهر الحرام فيقول: حِجْراً مَحْجُوراً أي حرامٌ‌ مُحَرَّم عليك في هذا الشهر فلا يَنْدَاهُ‌ منه شر، قال ابو اسحاق: و أصْلُ‌ الحِجْرِ في اللُّغة ما حَجَرْتَ‌ عليه أي منعتَه من أن يوصَلَ‌ إليه و كل ما مَنَعْتَ‌ منه فقد حَجَرْت عليه.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 81 noorlib
قال اللیث: حِجْرٌ: موضع ثمود الذي كانوا ينزلونه.تهذیب اللغة, غطاء 4, صفحة 81 noorlib
الحِجْرُ و الحَجْرُ و الحُجْرُ و الْمحْجِرُ، كلُّ‌ ذَلك الحَرَامُ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 3, صفحة 66 noorlib
حجر (بر وزن فلس و تحجير آنست كه بر اطراف محلى سنگ بچينند محل تحجير شده را حجر (بر وزن علم) گويند حجر كعبه (حجر اسماعيل) از آنست طبرسى گويد علت اين تسميه ممنوع الدخول بودن آن در طواف است و ديار ثمود را از آن حجر گفته‌اند. بدين اعتبار حجر را منع معنى كرده‌اند زيرا كه در آن يكنوع سنگينى هست. على هذا عقل را حجر گفته‌اند كه شخص را از خواسته‌هاى نفس منع ميكند و ايضا حرام را از جهت ممنوع بودن حجر گفته‌اند وَ قٰالُوا هٰذِهِ‌ أَنْعٰامٌ‌ وَ حَرْثٌ‌ حِجْرٌ لاٰ يَطْعَمُهٰا إِلاّٰ مَنْ‌ نَشٰاءُ انعام.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 108 noorlib
اَلْحِجْرُ: الممنوع منه بتحريمه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 220 noorlib
أَبو زيد في قوله وَ حَرْثٌ‌ حِجْرٌ حرامٌ.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 167 noorlib
الحَجْرُ و الحِجْرُ و الحُجْرُ و المَحْجِرُ، كل ذلك: الحرامُ‌، و الكسر أَفصح.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 166 noorlib
الحِجْرُ، بالكسر: العقل و اللب لإِِمساكه و منعه و إِحاطته بالتمييز، و هو مشتق من القبيلين.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 170 noorlib
لَا
اگر لاٰ تُقٰاتِلُونَ‌ بصورت جمله حاليه باشد درست است يعنى - ما لكم غير مقاتلين - چه شده است شما را درحالى‌كه جنگجوى نيستيد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 182 noorlib
گفته مى‌شود معنايش شرقى و غربى نيست و بازگفته‌اند معنايش مصون بودن از افراط‍‌ و تفريط‍‌ است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
لا: اين كلمه در نفى مطلق به‌كارمى‌رود مثل - زيد لا عالم - كه دلالت بر جاهل بودن زيد دارد در سه زمان حال گذشته و آينده به‌كارمى‌رود و با اسم و فعل هم همراه است جز اينكه اگر ماضى را نفى كند يا فعل همراهش نيست مثل - هل خرجت - كه پاسخش اگر - لا - باشد خرجت تكرار نمى‌شود. كمتر مى‌شود كه بعد از - لا - فعل ماضى (ذكر شده باشد مگر اينكه فاصله‌اى در ميان دو فعل آن باشد مثل: - لا رجلا ضربت و لا امرأة - نه مردى را زدم و نه زنى را - يا در حال عطف كردن مثل - لا خرجت و لا ركبت - نه بيرون رفتم و نه سوار شدم. يا در موقع تكرار.. يا در دعا مثل - لا كان و لا افلح - نه باشد و نه رستگار شود و از اين قبيل، اما در منفى نمودن مضارع لا - بر سخن مثبت داخل مى‌شود و گاهى حالت نفى كلام حذف شده را دارد.. گاهى - لا - براى نهى به‌كارمى‌رود.. حرف - لا - بصورت معيّنى با اسم نكره ذكر مى‌شود و بصورت نفى قرار مى‌گيرد.. گاهى - لا - در دو كلمه متضاد تكرار مى‌شود و مقصود اثبات كارى است در ميان آن دو حالت مثل‌اينكه گفته مى‌شود فلانى نه ساكن است و نه مسافر در شب - ليس زيد بمقيم و لا ظاعن - كه مقصود اثبات حالى است ميان آن دو، مثل‌اينكه باز مى‌گوئيم - ليس ما بيض و لا اسود - نه سپيد است نه سياه و مقصود اثبات حالى ديگر است.. و گاهى - لا - بدون اثبات چيزى سلب معنى مى‌كند كه آن را. اسمى غير مفهوم و حاصل شده مى‌گويند، مثال - لا انسان - در وقتى كه قصد تو از گفتن اين حمل سلب انسانيت از كسى باشد و بر اين معنى سخن عاميانه مردم است كه مى‌گويند - لاحد - يعنى لا احد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 180 noorlib
" لاَ " تكون لمعان: للنهي في مقابلة الأمر و تكون للنفي، . . و جاء " لاَ " بمعنى لم .. و جاءت بمعنى ليس، و جاءت جوابا للاستفهام، و تكون عاطفة في الإيجاب، و تكون زائدة، و تكون عوضا عن الفعل.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 369 noorlib
اختلف في" لاَ " من قوله تعالى: وَ اِتَّقُوا فِتْنَةً‌ لاٰ تُصِيبَنَّ‌ اَلَّذِينَ‌ ظَلَمُوا مِنْكُمْ‌ خَاصَّةً‌ [ 25/8] فقيل ناهية و الأصل لاَ تتعرضوا للفتنة، و قيل نافية. و من كلامهم: " لاَ و قرة عيني" قيل هي زائدة، أو نافية للشيء المحذوف، أي لا شيء غير ما أقول.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 370 noorlib
لا در كلام عرب سه گونه است: 1 - لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد 2 - لاء نافيه 3- لاء زائده.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء نافيه و آن جزم نمى‌دهد نحو لاٰ يَأْتِيهِ اَلْبٰاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لاٰ مِنْ خَلْفِهِ‌.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء نافيه و آن جزم نمى‌دهد نحو ... لاٰ يُؤٰاخِذُكُمُ اَللّٰهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمٰانِكُمْ‌ مائده:89. و آن دلالت بر نفى مدخول خود دارد. لاء نافية للجنس و شبيه به ليس و عاطفه از اين رديف‌اند.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد مثل لاٰ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِيٰاءَ‌قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
«لاَ» يستعمل للعدم المحض نحو: زيد لا عالم، و ذلك يدلّ على كونه جاهلا، و ذلك يكون للنّفي و يستعمل في الأزمنة الثّلاثة و مع الاسم و الفعل غير أنه إذا نفي به الماضي فإمّا أن لا يؤتى بعده بالفعل نحو أن يقال لك: هل خرجت‌؟ فتقول: لاَ، و تقديره: لا خرجت. و يكون قلّما يذكر بعده الفعل الماضي إلا إذا فصل بينهما بشيء نحو: لا رجلا ضربت و لا امرأة، أو يكون عطفا نحو: لا خرجت و لاَ ركبت، أو عند تكريره نحو: فَلاٰ صَدَّقَ وَ لاٰ صَلّٰى. أو عند الدّعاء نحو قولهم: لا كان، و لا أفلح، و نحو ذلك. فممّا نفي به المستقبل قوله: لاٰ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقٰالُ‌ ذَرَّةٍ. و قد يجيء داخلا على كلام مثبت و يكون هو نافيا لكلام محذوف و قد حمل على ذلك قوله: لاٰ أُقْسِمُ بِيَوْمِ اَلْقِيٰامَةِ. و قد يكون للنّهي نحو: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ. و يجعل مبنيّا مع النّكرة بعده فيقصد به النّفي نحو: فَلاٰ رَفَثَ وَ لاٰ فُسُوقَ‌. و قد يكرّر الكلام في المتضادّين و يراد إثبات الأمر فيهما جميعا نحو: ليس زيد بمقيم و لا ظاعن أي: يكون تارة كذا و تارة كذا. و قد يقال ذلك و يراد إثبات حالة بينهما نحو: ليس بأبيض و لا أسود، و إنما يراد إثبات حالة أخرى له. و قد يذكر و يراد به سلب المعنى دون إثبات شيء و يقال له الاسم غير المحصّل نحو: لا إنسان، إذا قصدت سلب الإنسانيّة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 753 noorlib
قيل معناه: إنها شرقيّة و غربيّة. و قيل معناه: مصونة عن الإفراط‍‌ و التّفريط.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
نفي قيل تقديره: إنکم لا تسفکون.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
نفي قيل تقديره: إنهم لا يعبدون.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
يصحّ‌ أن يكون «لاٰ تُقٰاتِلُونَ‌» في موضع الحال: ما لكم غير مقاتلين.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
اگر لاٰ تُقٰاتِلُونَ‌ بصورت جمله حاليه باشد درست است يعنى - ما لكم غير مقاتلين - چه شده است شما را درحالى‌كه جنگجوى نيستيد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 182 noorlib
گفته مى‌شود معنايش شرقى و غربى نيست و بازگفته‌اند معنايش مصون بودن از افراط‍‌ و تفريط‍‌ است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
لا: اين كلمه در نفى مطلق به‌كارمى‌رود مثل - زيد لا عالم - كه دلالت بر جاهل بودن زيد دارد در سه زمان حال گذشته و آينده به‌كارمى‌رود و با اسم و فعل هم همراه است جز اينكه اگر ماضى را نفى كند يا فعل همراهش نيست مثل - هل خرجت - كه پاسخش اگر - لا - باشد خرجت تكرار نمى‌شود. كمتر مى‌شود كه بعد از - لا - فعل ماضى (ذكر شده باشد مگر اينكه فاصله‌اى در ميان دو فعل آن باشد مثل: - لا رجلا ضربت و لا امرأة - نه مردى را زدم و نه زنى را - يا در حال عطف كردن مثل - لا خرجت و لا ركبت - نه بيرون رفتم و نه سوار شدم. يا در موقع تكرار.. يا در دعا مثل - لا كان و لا افلح - نه باشد و نه رستگار شود و از اين قبيل، اما در منفى نمودن مضارع لا - بر سخن مثبت داخل مى‌شود و گاهى حالت نفى كلام حذف شده را دارد.. گاهى - لا - براى نهى به‌كارمى‌رود.. حرف - لا - بصورت معيّنى با اسم نكره ذكر مى‌شود و بصورت نفى قرار مى‌گيرد.. گاهى - لا - در دو كلمه متضاد تكرار مى‌شود و مقصود اثبات كارى است در ميان آن دو حالت مثل‌اينكه گفته مى‌شود فلانى نه ساكن است و نه مسافر در شب - ليس زيد بمقيم و لا ظاعن - كه مقصود اثبات حالى است ميان آن دو، مثل‌اينكه باز مى‌گوئيم - ليس ما بيض و لا اسود - نه سپيد است نه سياه و مقصود اثبات حالى ديگر است.. و گاهى - لا - بدون اثبات چيزى سلب معنى مى‌كند كه آن را. اسمى غير مفهوم و حاصل شده مى‌گويند، مثال - لا انسان - در وقتى كه قصد تو از گفتن اين حمل سلب انسانيت از كسى باشد و بر اين معنى سخن عاميانه مردم است كه مى‌گويند - لاحد - يعنى لا احد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 180 noorlib
" لاَ " تكون لمعان: للنهي في مقابلة الأمر و تكون للنفي، . . و جاء " لاَ " بمعنى لم .. و جاءت بمعنى ليس، و جاءت جوابا للاستفهام، و تكون عاطفة في الإيجاب، و تكون زائدة، و تكون عوضا عن الفعل.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 369 noorlib
اختلف في" لاَ " من قوله تعالى: وَ اِتَّقُوا فِتْنَةً‌ لاٰ تُصِيبَنَّ‌ اَلَّذِينَ‌ ظَلَمُوا مِنْكُمْ‌ خَاصَّةً‌ [ 25/8] فقيل ناهية و الأصل لاَ تتعرضوا للفتنة، و قيل نافية. و من كلامهم: " لاَ و قرة عيني" قيل هي زائدة، أو نافية للشيء المحذوف، أي لا شيء غير ما أقول.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 370 noorlib
لا در كلام عرب سه گونه است: 1 - لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد 2 - لاء نافيه 3- لاء زائده.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء نافيه و آن جزم نمى‌دهد نحو لاٰ يَأْتِيهِ اَلْبٰاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لاٰ مِنْ خَلْفِهِ‌.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء نافيه و آن جزم نمى‌دهد نحو ... لاٰ يُؤٰاخِذُكُمُ اَللّٰهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمٰانِكُمْ‌ مائده:89. و آن دلالت بر نفى مدخول خود دارد. لاء نافية للجنس و شبيه به ليس و عاطفه از اين رديف‌اند.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
لاء ناهيه و آن براى طلب ترك است و مدخول آن مجزوم و مخصوص بمضارع باشد مثل لاٰ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِيٰاءَ‌قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 175 noorlib
«لاَ» يستعمل للعدم المحض نحو: زيد لا عالم، و ذلك يدلّ على كونه جاهلا، و ذلك يكون للنّفي و يستعمل في الأزمنة الثّلاثة و مع الاسم و الفعل غير أنه إذا نفي به الماضي فإمّا أن لا يؤتى بعده بالفعل نحو أن يقال لك: هل خرجت‌؟ فتقول: لاَ، و تقديره: لا خرجت. و يكون قلّما يذكر بعده الفعل الماضي إلا إذا فصل بينهما بشيء نحو: لا رجلا ضربت و لا امرأة، أو يكون عطفا نحو: لا خرجت و لاَ ركبت، أو عند تكريره نحو: فَلاٰ صَدَّقَ وَ لاٰ صَلّٰى. أو عند الدّعاء نحو قولهم: لا كان، و لا أفلح، و نحو ذلك. فممّا نفي به المستقبل قوله: لاٰ يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقٰالُ‌ ذَرَّةٍ. و قد يجيء داخلا على كلام مثبت و يكون هو نافيا لكلام محذوف و قد حمل على ذلك قوله: لاٰ أُقْسِمُ بِيَوْمِ اَلْقِيٰامَةِ. و قد يكون للنّهي نحو: لاٰ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ. و يجعل مبنيّا مع النّكرة بعده فيقصد به النّفي نحو: فَلاٰ رَفَثَ وَ لاٰ فُسُوقَ‌. و قد يكرّر الكلام في المتضادّين و يراد إثبات الأمر فيهما جميعا نحو: ليس زيد بمقيم و لا ظاعن أي: يكون تارة كذا و تارة كذا. و قد يقال ذلك و يراد إثبات حالة بينهما نحو: ليس بأبيض و لا أسود، و إنما يراد إثبات حالة أخرى له. و قد يذكر و يراد به سلب المعنى دون إثبات شيء و يقال له الاسم غير المحصّل نحو: لا إنسان، إذا قصدت سلب الإنسانيّة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 753 noorlib
قيل معناه: إنها شرقيّة و غربيّة. و قيل معناه: مصونة عن الإفراط‍‌ و التّفريط.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
نفي قيل تقديره: إنکم لا تسفکون.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
نفي قيل تقديره: إنهم لا يعبدون.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
يصحّ‌ أن يكون «لاٰ تُقٰاتِلُونَ‌» في موضع الحال: ما لكم غير مقاتلين.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
طَعِمَ یطعَم [ ط ع م ]
طَعِمَ الشيءَ طعماً: أي ذاقه. و طَعِمَه: إذا أكله، و الطاعم: الآكل.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 7, صفحة 4117 noorlib
الطَّعْم: خوردن غذا است، و هر چيزى كه از آن مى‌خورند طَعْمٌ‌ و طَعَامٌ‌ - ناميده مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 482 noorlib
الطَّعْمُ‌ : الذَّوْقُ‌، و منه قَوْلُ اللّٰه تعالى: وَ مَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ‌ فَإِنَّهُ مِنِّي .المحیط في اللغة, غطاء 1, صفحة 412 noorlib
قال الليث: طَعْمُ‌ كل شيء ذَوقه قال: و الطَّعْمُ‌ الأكل بالثنايا. و تقول إن فلاناً لحسن الطَّعْم و إنه ليَطعَمُ‌ طَعْماً حَسَناً.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 112 noorlib
الطَّعَامُ‌: اسمٌ‌ جامِعٌ‌ لكلّ‌ ما يُؤْكَلُ. . . و الجمعُ‌: أطْعِمة . و أطْعِماتٌ‌: جمع الجمع. و قد طَعِمَه طَعْما و طَعامًا، و أطْعَمَ‌ غيرَه.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 1, صفحة 557 noorlib
طَعِمَه طَعْمًا، و تَطَعَّمَه: ذاقهُ‌ فوجَدَ طَعمَه. و فى التنزيل: وَ مَنْ‌ لَمْ‌ يَطْعَمْهُ‌ فَإِنَّهُ‌ مِنِّي [البقرة.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 1, صفحة 558 noorlib
طَعْم: (بر وزن فلس) طعام خوردن. و نيز بمعنى مزه آمده مثل شورى و شيرينى. بنظر بعضى طعم در آشاميدن نيز بكار ميرود.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 213 noorlib
اَلطَّعْمُ‌: تناول الغذاء، و يسمّى ما يتناول منه طَعْمٌ‌ و طَعَامٌ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 519 noorlib
الطَّعامُ‌: اسمٌ‌ جامعٌ‌ لكل ما يُؤكَلُ‌، و قد طَعِمَ‌ يَطْعَمُ‌ طُعْماً، فهو طاعِمٌ‌ إذا أَكَلَ‌ أَو ذاقَ‌، مثال غَنِمَ‌ يَغْنَمُ‌ غُنْماً، فهو غانِمٌ. و في التنزيل: فَإِذٰا طَعِمْتُمْ‌ فَانْتَشِرُوا . و يقال: فلان قَلَّ‌ طُعْمُه أَي أَكْلُه. و يقال: طَعِمَ‌ يَطْعَمُ‌ مَطْعَماً و إنه لَطَيّبُ‌ المَطْعَمِ‌ كقولك طَيِّبُ‌ المَأْكَلِ.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 363 noorlib
إلّا
[إِلاَّ]: حرف بمعنى الاستثناء يُنْصَب ما بعده في الإِيجاب، و يُبْدَل ما بعدهِ‌ مما قبله في النفي، تقول: جاءني القوم إِلا زيداً، و ما جاءني أحدٌ إِلا زيدٌ. و حكى بعضهم أن«إِلاّ»تكون بمعنى «غير»أيضاً، قال اللّٰه تعالى: لَوْ كٰانَ‌ فِيهِمٰا آلِهَةٌ‌ إِلاَّ اَللّٰهُ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 1, صفحة 134 noorlib
حرف «إلاّ» براى استثناء است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 191 noorlib
" لاَ " تكون لمعان: للنهي في مقابلة الأمر و تكون للنفي، . . و جاء " لاَ " بمعنى لم .. و جاءت بمعنى ليس، و جاءت جوابا للاستفهام، و تكون عاطفة في الإيجاب، و تكون زائدة، و تكون عوضا عن الفعل.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 369 noorlib
اعتراضها بين الجار و المجرور مثل" غضب من لاَ شيء "، و بين الناصب و المنصوب و بين الجازم و المجزوم نحو إِلاّٰ تَفْعَلُوهُ‌ [ 73/8] دليل على أنها ليس لها الصدر بخلاف" ما.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 370 noorlib
إلاَّ - بالكسر و التشديد - قال الجوهري: هو حرف استثناء، يستثنى بها على خمسة أوجه: بعد الإيجاب، و بعد النفي، و المفرغ، و المقدم، و المنقطع. فتكون في المنقطع بمعنى "لكن" لأن المستثنى من غير جنس المستثنى منه. و قد يوصف بإلا، فإن وصفت بها جعلتها و ما بعدها في موضع غير، و أتبعت الاسم بعدها ما قبله في الإعراب.. ثم قال: و أصل " إلاَّ " الاستثناء و الصفة عارضة، و أصل" غير "صفة و الاستثناء عارض، و قد تكون" إلاَّ " بمنزلة الواو في العطف. . . انتهى.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 32 noorlib
اِلاّٰ: حرف استثناء است در اقرب الموارد گويد: الاّ بر چهار وجه است 1 - استثناء 2 - صفت بمعنى غير 3 - عاطفه بمعنى واو 4 - زائده.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 94 noorlib
آيۀ ديگرى كه گفته‌اند الاّ بمعنى واو است اين آيه است «يٰا مُوسىٰ‌ لاٰ تَخَفْ‌ إِنِّي لاٰ يَخٰافُ‌ لَدَيَّ‌ اَلْمُرْسَلُونَ‌ إِلاّٰ مَنْ‌ ظَلَمَ‌ ثُمَّ‌ بَدَّلَ‌ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ‌» نمل: 10 و 11 گفته‌اند: تقديرش چنين است «لاٰ يَخٰافُ‌ لَدَيَّ‌ اَلْمُرْسَلُونَ‌ إِلاّٰ مَنْ‌ ظَلَمَ‌ ثُمَّ‌ بَدَّلَ‌ حُسْناً.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 95 noorlib
در مجمع و كشّاف تصريح شده كه آن در «إِلاّٰ مَنْ‌ تَوَلّٰى وَ كَفَرَ» غاشيه: 24 منقطع است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 95 noorlib
مجمع البيان از ابو عبيده نقل ميكند كه «الاّ» بمعنى واو عاطفه است و تقدير آن «و لاٰ الذين ظلموا» ميباشد ولى اين ناصواب است و الاّ در جاى خود واقع است النهايه، استثنا منقطع است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 94 noorlib
ناگفته نماند در قرآن مجيد استثناء منقطع كه بمعنى «لكن، ولى» است بسيار يافت ميشود و اينكه گفته‌اند: استثناء منقطع در كلام فصيح نميايد درست نيست در دو آيۀ گذشته استثناء چنانكه ديديم منقطع است و در كريمۀ «مٰا لَهُمْ‌ بِهِ‌ مِنْ‌ عِلْمٍ‌ إِلاَّ اِتِّبٰاعَ‌ اَلظَّنِّ‌» نساء: 157 نيز منقطع است. و شاهد بسيار روشن اين استثناء آيات 40-74 128-160 سورۀ صافّات است كه همۀ الاّها بمعنى «ولى و لكن» آمده و منقطع‌اند.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 95 noorlib
مَنْ
أی: من الذي يقرض، و (ذَا) زائد، قال الفراء: زِيد مع (مَنْ‌)، و قال البصريون: زِيد مع (اَلَّذِي) و لم يجيزوا زيادته مع (مَنْ‌)، فإِن استفهمتَ‌«بمن»عن اسم علم حكيته كما تسمعه، فإِن كان مرفوعاً رفعتَ‌، أو منصوباً نصبتَ‌، أو مجروراً جَرَرْتَ.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 9, صفحة 6174 noorlib
مَنْ‌: اسم مبهم ناقص يفتقر إِلى صلة، و عائد، و هو عام لمن يعقل؛ يكون خبراً بمعنى الذي، و يخبر به عن الاثنين و الجميع و المؤنث بلفظٍ‍‌ واحد فيه و في صلته من الفعل، كقولك: من قام زيدٌ، و من قام الزيدان، و من قام الزيدون، و من قام هندٌ، و من قام الهندان، و من قام الهندات، يوحّد الفعل في جميع ذلك، و يجوز تثنيته و جمعه، و تأنيثه على المعنى.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 9, صفحة 6173 noorlib
من: تكون للجزاء اسماً تاماً ينجزم الفعل معه و جوابه كقوله تعالى: وَ مَنْ‌ يَقْنُتْ‌ مِنْكُنَّ‌ لِلّٰهِ‌ وَ رَسُولِهِ‌ قرئ بالياء على تذكير (مَنْ‌)، و بالتاء على تأنيث الصلة؛ فإِن دخلت على جواب (مَنْ‌) الفاءُ ارتفع، و إِن عُطف عليه جاز الرفع و النصب و الجزم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 9, صفحة 6173 noorlib
من: يكون اسماً تاماً للاستفهام عمن يعقل كقوله تعالى: مَنْ‌ ذَا اَلَّذِي يُقْرِضُ‌ اَللّٰهَ‌ قَرْضاً حَسَناً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 9, صفحة 6174 noorlib
مَنْ‌ بمعنى - كسى يا كسى كه - در مورد انسانها به‌كارمى‌رود نه غير انسان، مگر وقتى كه جمع ميان هر دو موجود باشد مثل: رأيت من فى الدار - ديدم كه چه كسى يا چيزى در خانه هست، از انسان يا حيوان. و مگر وقتى كه بطور مفصل در جمله‌اى بيايد كه انسان هم در آن دخالت دارد، مثل: فَمِنْهُمْ‌ مَنْ‌ يَمْشِي. در مورد مفرد جمع - مذكر و مؤنث همين - من - به‌كارمى‌رود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 256 noorlib
مَنْ‌ بالفتح فالسكون: تكون شرطية كقوله تعالى مَنْ‌ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ. و استفهامية كقوله تعالى مَنْ بَعَثَنٰا مِنْ مَرْقَدِنٰا. و موصولة كقوله تعالى أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ مَنْ فِي اَلْأَرْضِ. و نكرة موصوفة، و تضمن معنى النفي كقوله تعالى وَ مَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرٰاهِيمَ‌.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 319 noorlib
الجَحد كقول اللّٰه تعالى: وَ مَنْ‌ يَقْنَطُ‍‌ مِنْ‌ رَحْمَةِ‌ رَبِّهِ‌ إِلاَّ اَلضّٰالُّونَ‌ [الحجر: 56]، المَعْنى: لا يَقْنَط.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 339 noorlib
أمّا الواحد، فقوله تعالى: وَ مِنْهُمْ‌ مَنْ‌ يَسْتَمِعُونَ‌ إِلَيْكَ.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 340 noorlib
سَلمة، عن الفَراء، عن الكسائي، قال: «من» تكون اسماً، و تكون جَحْداً، و تكون اسْتفهاماً، و تكون شرطاً، و تكون معرفة، و تكون نكرة، و تكون للواحد، و تكون للاثنين، و تكون خصوصاً، و تكون للإنْس و الملائكة و الجن، و تكون للبهائم إذا خُلطت بغيرها.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 339 noorlib
من الجماعة كقوله تعالى: وَ مَنْ‌ عَمِلَ‌ صٰالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ‌ يَمْهَدُونَ.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 339 noorlib
من في جميع النساء: وَ مَنْ‌ يَقْنُتْ‌ مِنْكُنَّ‌ لِلّٰهِ‌ وَ رَسُولِهِ.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 340 noorlib
من: (بفتح ميم) بچند معنى آيد: 1 - شرطيّه كه بدو فعل جزم ميدهد 2- استفهام 3- اسم موصول. بقیه در کتب لغت دیده شود.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 291 noorlib
مَنْ‌ عبارة عن النّاطقين، و لا يعبّر به عن غير النّاطقين إلا إذا جمع بينهم و بين غيرهم، كقولك: رأيت مَنْ‌ في الدّار من النّاس و البهائم، أو يكون تفصيلا لجملة يدخل فيهم النّاطقون، كقوله تعالى: فَمِنْهُمْ‌ مَنْ‌ يَمْشِي. و لا يعبّر به عن غير النّاطقين إذا انفرد، و يعبّر به عن الواحد و الجمع و المذكّر و المؤنّث.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 778 noorlib
التهذيب عن الكسائي قال: مَنْ‌ تكون اسماً، و تكون جَحْداً، و تكون استفهاماً، و تكون شرْطاً، و تكون معرفة، و تكون نكرة، و تكون للواحد و الاثنين و الجمع، و تكون خصوصاً، و تكون للإِِنْسِ و الملائكة و الجِنِّ‌، و تكون للبهائم إِذا خلطتها بغيرها; و أَنشد الفراء فيمن جعلها اسماً هذا البيت: فَضَلُوا الأَنامَ‌، و مَنْ‌ بَرا عُبْدانَهُمْ‌، و بَنَوْا بمَكَّةَ زَمْزَماً و حَطِيما قال: موضع مَنْ‌ خفض، لأَنه قسم كأَنه قال: فَضَلَ بنو هاشم سائر الناس و الله الذي برأ عُبْدانَهُم.قال أَبو منصور: و هذه الوجوه التي ذكرها الكسائي في تفسير مَنْ‌ موجودة في الكتاب; أَما الاسم المعرفة فكقولك: و السماء و مَنْ‌ بناها; معناه و الذي بناها، و الجَحْدُ كقوله: وَ مَنْ‌ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ اَلضّٰالُّونَ‌ ; المعنى لا يَقْنَطُ.و الاستفهام كثير و هو كقولك: من تَعْني بما تقول‌؟ و الشرط كقوله: فَمَنْ‌ يَعْمَلْ مِثْقٰالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ‌ ، فهذا شرط و هو عام.و مَنْ‌ للجماعة كقوله تعالى: وَ مَنْ‌ عَمِلَ صٰالِحاً فَلِأَنْفُسِهِمْ‌ يَمْهَدُونَ‌ ; و كقوله: وَ مِنَ اَلشَّيٰاطِينِ مَنْ‌ يَغُوصُونَ لَهُ‌ .و أَما في الواحد فكقوله تعالى: وَ مِنْهُمْ مَنْ‌ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ‌ * ، فوَحَّدَ; و الاثنين كقوله: تَعالَ فإِنْ عاهَدْتَني لا تَخُونني، نَكُنْ مثلَ مَنْ‌ يا ذِئبُ يَصْطحبانِ‌ قال الفراء: ثنَّى يَصْطَحِبان و هو فعل لمَنْ لأَنه نواه و نَفْسَه.و قال في جمع النساء: وَ مَنْ‌ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلّٰهِ وَ رَسُولِهِ‌ .الجوهري: مَنْ‌ اسم لمن يصلح أَن يخاطَبَ‌، و هو مبهم غير متمكن، و هو في اللفظ واحد و يكون في معنى الجماعة.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 419 noorlib
شَاءَ یشَاء [ ش ي ء ]
شاءَ الشيءَ مشيئةً‌ [بالهمز]: إِذا أراده.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 6, صفحة 3606 noorlib
واژۀ مَشِيئَة - در نظر بيشتر متكلّمين مثل اراده است و در نظر بعضى ديگر (مَشِيئَة) در اصل ايجاد كردن چيزى و اصابت چيزى است هرچند كه در سخن و تعارفات معمولى به جاى اراده به كار مى‌رود. پس مشيت از سوى خداى تعالى ايجاد و آفريدن است و مشيت از جانب مردم رسيدن به چيزى است. اَلْمَشِيئَة من اللّه - اقتضاء وجود و پيدايش چيزى دارد، ازاين‌جهت گفته شده: ما شَاءَ اللّه كان: آنچه نخواسته نمى‌شود، ولى اراده از سوى او به ناچار، وجود مورد اراده و مراد را اقتضاء نمى‌كند...گفته‌اند: يكى از فرقهاى ميان اراده و مشيّت، اين است كه ارادۀ انسان نخست قبل از اينكه ارادۀ خداى برآن پيشى گيرد حاصل مى‌شود مثلا انسان مى‌خواهد كه نميرد و خداى از آن ابا مى‌كند ولى مشيّت انسان انجام نمى‌شود مگر بعد از مشيّت خداى.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 366 noorlib
اَلْمَشِيئَةُ‌: الإرادة، من" شَاءَ زيد يَشَاءُ " من باب نال: أراده.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 255 noorlib
قال بعض أفاضل العلماء: اَلْمَشِيئَةُ‌ و الإرادة و القدر و القضاء كلها بمعنى النقش في اللوح المحفوظ‍‌ و هي من صفات الفعل لا الذات، و التفاوت بينها تفضيل كل لاحق على سابقه. ثم قال: توقف أفعال العباد على تلك الأمور السبعة إما بالذات أو بجعل الله تعالى، و تحقيق المقام أن تحرك القوى البدنية بأمر النفس الناطقة المخصوصة المتعلقة به ليس من مقتضيات الطبيعة فيكون بجعل جاعل، و هو أن يجعل الله بدنا مخصوصا مسخرا لنفس مخصوصة بأن قال كن متحركا بأمرها، ثم جعل ذلك موقوفا على الأمور السبعة - انتهى.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 255 noorlib
شيء: مصدر است بمعنى خواستن و اراده كردن «شَاءَهُ‌ يَشَاؤُهُ‌ شَيْئاً: أَرَادَهُ»قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 91 noorlib
اَلْمَشِيئَةُ‌ عند أكثر المتكلّمين كالإرادة سواء، و عند بعضهم: اَلْمَشِيئَةُ‌ في الأصل: إيجاد الشيء و إصابته، و إن كان قد يستعمل في التّعارف موضع الإرادة، فَالْمَشِيئَةُ‌ من اللّه تعالى هي الإيجاد، و من الناس هي الإصابة، قال: و المشيئة من اللّه تقتضي وجود الشيء، و لذلك قِيلَ‌: (مَا شَاءَ اَللَّهُ‌ كَانَ‌ وَ مَا لَمْ‌ يَشَأْ لَمْ‌ يَكُنْ‌). و الإرادة منه لا تقتضي وجود المراد لا محالة، أ لا ترى أنه قال: يُرِيدُ اَللّٰهُ‌ بِكُمُ‌ اَلْيُسْرَ وَ لاٰ يُرِيدُ بِكُمُ‌ اَلْعُسْرَ [البقرة/ 185]، وَ مَا اَللّٰهُ‌ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبٰادِ [غافر/ 31]، و معلوم أنه قد يحصل العسر و التّظالم فيما بين الناس، قالوا: و من الفرق بينهما أنّ‌ إرادة الإنسان قد تحصل من غير أن تتقدّمها إرادة اللّه، فإنّ‌ الإنسان قد يريد أن لا يموت، و يأبى اللّه ذلك، و مشيئته لا تكون إلاّ بعد مشيئته لقوله: وَ مٰا تَشٰاؤُنَ‌ إِلاّٰ أَنْ‌ يَشٰاءَ اَللّٰهُ‌ [الإنسان/ 30]، رُوِيَ‌: أَنَّهُ‌ لَمَّا نَزَلَ‌ قَوْلُهُ‌: لِمَنْ‌ شٰاءَ مِنْكُمْ‌ أَنْ‌ يَسْتَقِيمَ‌ [التكوير/ 28]، قَالَ‌ اَلْكُفَّارُ: اَلْأَمْرُ إِلَيْنَا إِنْ‌ شِئْنَا اِسْتَقَمْنَا، وَ إِنْ‌ شِئْنَا لَمْ‌ نَسْتَقِمْ‌، فَأَنْزَلَ‌ اَللَّهُ‌ تَعَالَى وَ مٰا تَشٰاؤُنَ‌ إِلاّٰ أَنْ‌ يَشٰاءَ اَللّٰهُ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 471 noorlib
اَلْمَشِيئَةُ‌ عند أكثر المتكلّمين كالإرادة سواء، و عند بعضهم: اَلْمَشِيئَةُ‌ في الأصل: إيجاد الشيء و إصابته، و إن كان قد يستعمل في التّعارف موضع الإرادة، فَالْمَشِيئَةُ‌ من اللّه تعالى هي الإيجاد، و من الناس هي الإصابة، قال: و المشيئة من اللّه تقتضي وجود الشيء، و لذلك قِيلَ‌: (مَا شَاءَ اَللَّهُ‌ كَانَ‌ وَ مَا لَمْ‌ يَشَأْ لَمْ‌ يَكُنْ‌). و الإرادة منه لا تقتضي وجود المراد لا محالة، أ لا ترى أنه قال: يُرِيدُ اَللّٰهُ‌ بِكُمُ‌ اَلْيُسْرَ وَ لاٰ يُرِيدُ بِكُمُ‌ اَلْعُسْرَ [البقرة/ 185]، وَ مَا اَللّٰهُ‌ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبٰادِ [غافر/ 31]، و معلوم أنه قد يحصل العسر و التّظالم فيما بين الناس، قالوا: و من الفرق بينهما أنّ‌ إرادة الإنسان قد تحصل من غير أن تتقدّمها إرادة اللّه، فإنّ‌ الإنسان قد يريد أن لا يموت، و يأبى اللّه ذلك، و مشيئته لا تكون إلاّ بعد مشيئته لقوله: وَ مٰا تَشٰاؤُنَ‌ إِلاّٰ أَنْ‌ يَشٰاءَ اَللّٰهُ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 471 noorlib
الزَّعْم [ ز ع م ]
عن الأزهري: أكثر ما يكون الزَّعْمُ فيما يشك فيه و لا يتحقق. و قال بعضهم: هو كناية عن الكذب. و عن المرزوقي: أكثر ما يستعمل فيما كان باطلا، أو فيه ارتياب.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 78 noorlib
في الغريب الزَّعْمُ‌ مثلث الزاء يكون حقا و باطلا.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 78 noorlib
زعم: أبو العباس عن ابن الأعرابيّ‌ قال: الزَّعْمُ‌ يكون حقًّا و يكون باطلاً. . . و قال الليث: سمعت أهل العربية يقولون: إذا قيل: ذَكَر فلان كذا و كذا فإنما يقال ذلك لأمر يُسْتَيقَنُ‌ أنه حَقّ‌، فإذا شُكّ‌ فيه فلم يُدْرَ لعلّه كذِب أو باطل قيل: زعم فلان.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 93 noorlib
قال شمر: روي عن الأصمعي أنه قال: الزَّعْم الكذب. قال الكميت: إذا الإكام اكتست مآليها و كان زَعْمَ‌ اللوامع الكَذِبُ‌ يريد السراب. قال شمر: و العرب تقول أكذب من يَلْمَع. و قال شُرَيح: زعموا كنيةُ‌ الكذب. و قال شمر: الزعم و التزاعم أكثر ما يقال فيما يُشَكُّ‌ فيه و لا يُحَقَّق.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 94 noorlib
الزَّعْمُ‌، و الزُّعْم، و الزِّعْم: القول. و هو الظَّنُّ. و قيل: الكَذِب. زَعَمَه يَزْعُمه.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 1, صفحة 534 noorlib
الزَّعْمُ‌ و الزُّعْمُ‌ و الزِّعْمُ‌، ثلاث لغات: القول، زَعَمَ‌ زَعْماً و زُعْماً و زِعْماً أَي قال، و قيل: هو القول يكون حقّاً و يكون باطلاً.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 264 noorlib
أََي بقولهم الكذب.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 264 noorlib
قيل: الزَّعْمُ‌ الظن، و قيل: الكذب، زَعَمَهُ‌ يَزْعُمُهُ.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 264 noorlib
حَرَّمَ [ ح ر م ]
حَرَام يعنى ممنوع بودن از چيزى كه يا 1 - بتكليف و قدرت الهى است، يا 2 - براى منع قهرى و جبرى كه از نتيجۀ چيزى حاصل مى‌شود. و يا 3 - از جهت منع عقلى يا شرعى و يا 4 - از ناحيۀ كسى است كه فرمانش پذيرفته مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 473 noorlib
در اين آيه نيز حرام و ممنوعيّت قهرى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
مُحَرَّم - در شرع مثل تحريم فروختن كالا به كالا، طعام به طعام و اضافه گرفتن.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 474 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: ضد التحليل. أصل التَّحْرِيمِ : المنع. الحَرَامُ : ضد الحلال، كذلك الحِرْمُ بالكسر. حَرُمَ عَلَيَّ الشيءُ بالضم حُرْمَةً : نقيض حل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 33 noorlib
حرام: ممنوع. (مفردات) ضدّ حلال (صحاح - اقرب) .. حرام گاهى حرام تكليفى است .. گاهى بطريق باز داشتن قهرى و اجبارى است .. گاهى بتسخير و اعمال قدرت خداست .. گاهى تحريم طبيعى و مقتضاى طبيعت است كه خدا چنان قرار داده استقاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 122 noorlib
اَلْحَرَامُ‌ : الممنوع منه إمّا بتسخير إلهي و إمّا بشريّ‌، و إما بمنع قهريّ‌، و إمّا بمنع من جهة العقل أو من جهة الشرع، أو من جهة من يرتسم أمرهمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
كلّ‌ تحريم ليس من قبل اللّه تعالى فليس بشيء.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 230 noorlib
التَّحْرِيمُ‌: خلاف التَّحْليل.لسان العرب, غطاء 12, صفحة 125 noorlib
الظُّهور [ ظ ه ر ]
الظَّهْر: خلاف البطن، و يقولون: لا تدع حاجتي بظهر: أي لا تتركها خلفك.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 7, صفحة 4255 noorlib
الظَّهْر: پشت، كه عضوى است از بدن، جمعش ظُهُور.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 535 noorlib
ظَهر: (بفتح ظ‍‌) پشت. معنى اصلى كلمه بنا بر قول راغب همين است و معانى ديگر باعتبار آن ميباشد، بطور استعاره گفته‌اند: ظهر الارض و بطنها. يعنى روى زمين و شكم آن. جمع آن در قرآن ظهور است.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 275 noorlib
اَلظَّهْرُ الجارحةُ‌، و جمعه ظُهُورٌ . و استعير لِظَاهِرِ الأرضِ‌، فقيل: ظَهْرُ الأرضِ و بطنها.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 540 noorlib
الظَّهْر من كل شيء: خِلافُ‌ البَطْن. و الظَّهْر من الإِِنسان: من لَدُن مُؤخَّرِ الكاهل إِلى أَدنى العجز عند آخره، مذكر لا غير، صرح بذلك اللحياني، و هو من الأَسماء التي وُضِعَت مَوْضِعَ‌ الظروف، و الجمع أَظْهُرٌ و ظُهور و ظُهْرانٌ. أَبو الهيثم: الظَّهْرُ سِتُّ‌ فقارات، و الكاهلُ‌ و الكَتِدُ [الكَتَدُ] ستُّ‌ فقارات، و هما بين الكتفين، و في الرَّقبَة ست فقارات; قال أَبو الهيثم: الظَّهْر الذي هو ست فِقَرٍ يكْتَنِفُها المَتْنانِ‌، قال الأَزهري: هذا في البعير. . . و ظَهَرَ بحاجةِ‌ الرجل و ظَهَّرها و أَظْهَرها: جعلها بظَهْرٍ و استخف بها و لم يَخِفَّ‌ لها، و معنى هذا الكلام أَنه جعل حاجته وراء ظَهْرِه تهاوناً بها كأَنه أَزالها و لم يلتفت إِليها.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 520 noorlib
ذَكَرَ یذکُر [ ذ ك ر ]
الذِّكْرُ: نقيض النسيان. ذكرت الشيء بلساني و قلبي ذكراً.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 4, صفحة 2283 noorlib
الذِّكْر: يادآورى است. گاهى چيزى به ياد مى‌آيد و مراد از آن حالتى است در نفس كه بوسيلۀ آن انسان چيزى را كه معرفت و شناخت آن را قبلا حاصل كرده است حفظ‍‌ مى‌كند. بازانديشى ذكر و يادآورى مانند حفظ‍‌ كردن است جز اينكه واژۀ حفظ‍‌ به اعتبار بدست آوردن و دريافتن چيزى گفته مى‌شود ولى ذكر به اعتبار حضور در ذهن و بخاطر آوردن آن است، گاهى نيز ذكر را براى حضور در دل و سخن هر دو به كار مى‌برند ازاين‌جهت گفته مى‌شود كه ذكر دو گونه است: يكى قلبى و ديگرى زبانى هريك از اين يادآوريها هم دو نوع است: اوّل - ياد و ذكرى كه بعد از فراموشى است. دوّم - ذكرى كه پس از فراموشى نيست بلكه براى ادامۀ حفظ‍‌ كردن و بخاطر سپردن است. و لذا هر سخنى را - ذكر - گويند، و از نوع اوّل كه نمونه‌هاى ذكر زبانى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 10 noorlib
" الذِّكْرُ " بالكسر: نقيض النسيان قال الشيخ أبو علي: الذِّكْرُ هو حضور المعنى في النفس، و قد يستعمل الذِّكْر بمعنى القول لأن من شأنه أن يذكر به المعنى.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 311 noorlib
قال الفراء: تقول: لئن ذكَرْتني لتَندَمنّ‌، و أنت تريدُ: بسوءٍ فيجوز ذلك. (قلت): و قد أنكر بعضُهم أن يكون الذِّكْرُ عيباً. و قال الزجاج يقال: فلانٌ‌ يذكُر الناسَ‌ أي يغتابُهم و يذكر عيوبَهم، و فلانٌ‌ يذكُر اللَّهَ‌ أي يصِفه بالعظمة و يُثني عليه و يوحِّدُه، و إنما يحذف مع الذِّكر ما عُقِل معناه.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 94 noorlib
الذِّكْر: الحفظ‍‌ للشىء. و الذِّكر، أيضا: الشىء يَجرى على اللسان، و قد تقدم أن الدِّكْر لغة فى الذِّكْر.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 787 noorlib
ذكر: ياد كردن، خواه با زبان باشد يا با قلب و هر دو خواه بعد از نسيان باشد يا از ادامۀ ذكر (مفردات). در قاموس آمده: ذكر بكسر اول بمعنى حفظ‍‌ شيىء است در صحاح گفته: ذكر و ذكرى خلاف نسيان است همچنين است ذكرة. طبرسى در ذيل آيۀ 40 بقره فرموده: ذكر حفظ‍‌ شيىء و ضد آن نسيان است. . . راغب ميگويد: گاهى مراد از ذكر هيئت نفسانى است كه شخص بواسطۀ آن ميتواند آنچه از دانائى بدست آورده حفظ‍‌ كند و آن مانند حفظ‍‌ است الا آنكه حفظ‍‌ باعتبار نگهداشتن و ذكر باعتبار حاضر كردن آن در ذهن است. و گاهى بحضور شيىء در قلب و هكذا بقول اطلاق ميشود. تذكره بمعنى پند دادن و چيزى را بياد كسى آوردن است. تذكّر از باب تفعل بمعنى ياد آورى است. ناگفته نماند معناى جامع همان ياد - آورى بقلب و بزبان است كه در ابتدا گفته شد.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 15 noorlib
الذِّكْرُ: تارة يقال و يراد به هيئة للنّفس بها يمكن للإنسان أن يحفظ‍‌ ما يقتنيه من المعرفة، و هو كالحفظ‍‌ إلاّ أنّ‌ الحفظ‍‌ يقال اعتبارا بإحرازه، و اَلذِّكْرُ يقال اعتبارا باستحضاره، و تارة يقال لحضور الشيء القلب أو القول، و لذلك قيل: الذّكر ذكران: ذكر بالقلب. و ذكر باللّسان. و كلّ‌ واحد منهما ضربان: ذكر عن نسيان. و ذكر لا عن نسيان بل عن إدامة الحفظ‍. و كلّ‌ قول يقال له ذكر.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 328 noorlib
قال بعض العلماء في الفرق بين قوله: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ‌ [البقرة/ 152]، و بين قوله: اُذْكُرُوا نِعْمَتِيَ‌ [البقرة/ 40]: إنّ‌ قوله: فَاذْكُرُونِي مخاطبة لأصحاب النبي صلّى اللّه عليه و سلم الذين حصل لهم فضل قوّة بمعرفته تعالى، فأمرهم بأن يذكروه بغير واسطة، و قوله تعالى: اُذْكُرُوا نِعْمَتِيَ‌ مخاطبة لبني إسرائيل الذين لم يعرفوا اللّه إلاّ بآلائه، فأمرهم أن يتبصّروا نعمته، فيتوصّلوا بها إلى معرفته.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 329 noorlib
الذِّكْرُ: الحِفْظُ‍‌ للشيء تَذْكُرُه . و الذِّكْرُ أَيضاً: الشيء يجري على اللسان. و الذِّكْرُ: جَرْيُ‌ الشيء على لسانك، و قد تقدم أَن الدِّكْرَ لغة في الذكر، ذَكَرَهُ‌ يَذْكُرُه ذِكْراً و ذُكْراً ; الأَخيرة عن سيبويه و أَذْكَرَه إِياه: ذَكَّرَهُ‌، و الاسم الذِّكْرَى . و الذِّكْرُ و الذِّكْرى، بالكسر: نقيض النسيان، و كذلك الذُّكْرَةُ‌ و تقول: ذَكَّرْتُه ذِكْرَى ; غير مُجْرَاةٍ. و يقال: اجْعَلْه منك على ذُكْرٍ و ذِكْرٍ بمعنى. و الضم أَعلى، أَي تَذَكُّرٍ . و قال الفراء: الذِّكْرُ ما ذكرته بلسانك و أَظهرته. و الذُّكْرُ بالقلب.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 308 noorlib
الاِسْم [ س م و ]
الاسم: كلمة تدل على المسمى دلالة إِشارة. و قد قال من لا يعرف اللغة: إِن الاسم ذاتُ‌ المسمى و اللفظ‍‌ التسمية . و ذلك لا يصح، لأنه لو كان أسماء الذوات هي الذوات لكانت أسماء الأفعال هي الأفعال و لكان من قال: النارَ، احترق فمه. . . و الاسم في العربية: ما حَسُن دخول الألف و اللام عليه و التنوين و الإِضافة و التثنية و الجمع و التصغير. و أصل اسم: سِمْو فجعلت ألف الوصل في أوله عوضاً من الواو الذاهبة من آخره، و اشتقاقه من السُّمو و هو العلو. و الدليل على أن أصله سُمو أن تصغيره: سُمَي و جمعه: أسماء و الفعل منه: سَمَيْت.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 5, صفحة 3191 noorlib
اِسْم - هر چيزى است كه ذات اشياء با آن شناخته مى‌شود و اصلش سِمْو - است به دلالت واژه‌هاى أَسْمَاء و سُمَىّ‌، و اصلش - اَلسُّمُوّ - است يعنى چيزى كه به‌وسيله آن مُسَمَّى (يعنى كسى يا چيزى كه نام برآن نهاده شد). يادآورى و بلندآوازه و شناخته مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 263 noorlib
" اَلاِسْمُ‌ " هو اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى بالاستقلال المجرد عن الزمان، فقد يكون نفس اَلْمُسَمَّى كلفظ‍‌ " اَلاِسْمِ‌ " فإنه لما كان إشارة إلى اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى و من جملة اَلْمُسَمَّيَاتِ‌ لفظ‍‌ اَلاِسْمِ‌ فقد دل عليه، و قد يكون مغايرا كلفظ‍‌" الجدار "الدال على معناه المغاير و نحو ذلك. قال جار الله: و اَلاِسْمُ‌ واحد اَلْأَسْمَاءِ العشرة التي بنوا أوائلها على السكون. فإذا نطقوا بها مبتدئين زادوا همزة لئلا يقع ابتداؤهم بالساكن، إذ دأبهم أن يبتدءوا بالمتحرك و يقفوا على الساكن. فإن قيل: فلم حذفت الألف في" بِسْمِ‌ الله "و أثبتت في" بِاسْمِ‌ ربك "؟قلت: قد اتبعوا في حذفها حكم الدرج دون الابتداء الذي عليه وضع الخط‍‌ لكثرة الاستعمال، فقالوا: طولت الباء في " بِسْمِ‌ اَللّٰهِ‌ اَلرَّحْمٰنِ‌ اَلرَّحِيمِ‌" تعويضا من طرح الألف. قال الجوهري: و اَلاِسْمُ‌ مشتق من سَمَوْتُ‌ لأنه تنويه و رفعة، و تقديره افع، و الذاهب منه الواو لأن جمعه " أَسْمَاءٌ " و جمع اَلْأَسْمَاءِ " أَسَامٍ‌ " و تصغيره" سُمَيٌّ‌ "، و اختلف في تقدير أصله فقال بعضهم "فعل" و قال آخرون "فعل"، و فيه أربع لغات: اِسْمٌ‌ و اُسْمٌ‌ و سِمٌ‌ و سُمٌ‌ - انتهى. و قال بعض الكوفيين: أصله "وَسْمٌ‌" لأنه من اَلْوَسْمِ‌ [بمعنى] العلامة فحذفت الواو و هي فاء الكلمة و عوض عنها الهمزة، فوزنه أعل. و استضعفه المحققون.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
قيل: المراد بِالاِسْمِ‌ هنا الأذان بدلالة تعقيبه بالفاء الترتيبية.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 226 noorlib
و" اَلاِسْمُ‌ " هو اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى بالاستقلال المجرد عن الزمان، فقد يكون نفس اَلْمُسَمَّى كلفظ‍‌ " اَلاِسْمِ‌ " فإنه لما كان إشارة إلى اللفظ‍‌ الدال على اَلْمُسَمَّى و من جملة اَلْمُسَمَّيَاتِ‌ لفظ‍‌ اَلاِسْمِ‌ فقد دل عليه، و قد يكون مغايرا كلفظ‍‌" الجدار "الدال على معناه المغاير و نحو ذلك. قال جار الله: و اَلاِسْمُ‌ واحد اَلْأَسْمَاءِ العشرة التي بنوا أوائلها على السكون. فإذا نطقوا بها مبتدئين زادوا همزة لئلا يقع ابتداؤهم بالساكن، إذ دأبهم أن يبتدءوا بالمتحرك و يقفوا على الساكن. فإن قيل: فلم حذفت الألف في" بِسْمِ‌ الله "و أثبتت في" بِاسْمِ‌ ربك "؟قلت: قد اتبعوا في حذفها حكم الدرج دون الابتداء الذي عليه وضع الخط‍‌ لكثرة الاستعمال، فقالوا: طولت الباء في " بِسْمِ‌ اَللّٰهِ‌ اَلرَّحْمٰنِ‌ اَلرَّحِيمِ‌" تعويضا من طرح الألف. قال الجوهري: و اَلاِسْمُ‌ مشتق من سَمَوْتُ‌ لأنه تنويه و رفعة، و تقديره افع، و الذاهب منه الواو لأن جمعه " أَسْمَاءٌ " و جمع اَلْأَسْمَاءِ " أَسَامٍ‌ " و تصغيره" سُمَيٌّ‌ "، و اختلف في تقدير أصله فقال بعضهم "فعل" و قال آخرون "فعل"، و فيه أربع لغات: اِسْمٌ‌ و اُسْمٌ‌ و سِمٌ‌ و سُمٌ‌ - انتهى. و قال بعض الكوفيين: أصله "وَسْمٌ‌" لأنه من اَلْوَسْمِ‌ [بمعنى] العلامة فحذفت الواو و هي فاء الكلمة و عوض عنها الهمزة، فوزنه أعل. و استضعفه المحققون.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 229 noorlib
اسم: نام. گويند: اصل آن سمو است همزۀ اول عوض از واو است و گويند: اصل آن و سم بمعنى علامت است واو بهمزه قلب شده. و آن لفظى است كه بر چيزى گذاشته شود تا از ديگر چيزها متمايز گردد. احتمال نزديك بيقين آنست كه اصل آن و سم بمعنى علامت باشد كه اسم هر چيز علامت و نشانۀ آن است. طبرسى اصل آن سمو بمعنى رفعت است همچنين است قول راغب.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 328 noorlib
در اين گونه آيات مراد ذكر خداوند است و قيد اسم ظاهرا براى آنست كه خدا را فقط‍‌ با قلب ياد نكنيد بلكه با زبان و ذكر نامهاى حسناى او هم ياد نمائيد.قاموس قرآن, غطاء 3, صفحة 330 noorlib
اَلاِسْمُ‌: ما يعرف به ذات الشيء، و أصله سِمْوٌ، بدلالة قولهم: أَسْمَاءٌ و سُمَيٌّ‌، و أصله من اَلسُّمُوِّ و هو الذي به رفع ذكر اَلْمُسَمَّى فيعرف به.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 428 noorlib
اسم الشيءِ و سَمُه و سِمُه و سُمُه و سَماهُ‌: علامَتُه. التهذيب: و الإِسم أَلفُه أَلفُ‌ وصلٍ‌، و الدليل على ذلك أَنَّك إذا صَغَّرْت الإِسمَ‌ قلت سُمَيٌّ‌، و العرب تقول: هذا اسمٌ‌ موصول و هذا أُسْمٌ. و قال الزجاج: معنى قولنا اسمٌ‌ هو مُشْتَق من السُّموِّ و هو الرِّفْعَة، قال: و الأَصل فيه سِمْوٌ مثلُ‌ قِنْوٍ و أَقْناءٍ. الجوهري: و الاسمُ‌ مُشْتَقٌّ‌ من سَموْتُ‌ لأَنه تَنْويهٌ‌ و رِفْعَةٌ‌، و تقديرُه إفْعٌ‌، و الذاهب منه الواو لأَنَّ‌ جمعَه أَسْمَاءٌ و تصغيره سُمَيٌّ‌، و اخْتُلف في تقدير أَصله فقال بعضهم: فِعْلٌ‌، و قال بعضهم: فُعْلٌ‌، و أَسْمَاءٌ يكونُ‌ جَمْعاً لهذا الوَزْن، و هو مثلُ‌ جِذْعٍ‌ و أَجْذاع و قُفْل و أَقْفال، و هذا لا يُدْرَي صِيغتهُ‌ إلاَّ بالسمعِ‌، و فيه أَربعُ‌ لُغاتٍ‌: اِسْمٌ‌ و اُسْمٌ‌، بالضم، و سِمٌ‌ و سُمٌ. . و جَمعُ‌ الأَسْماءِ أَسامٍ‌، و قال أَبو العباس: الاسْمُ‌ رَسْمٌ‌ و سِمَة تُوضَعُ‌ على الشيء تُعرف به; قال ابن سيده و الاسمُ‌ اللفظُ‍‌ الموضوعُ‌ على الجوهَرِ أَو العَرَض لتَفْصِل به بعضَه من بعضٍ‌ كقولِك مُبْتَدِئاً اِسمُ‌ هذا كذا، و إن شئتَ‌ قلت اُسْمُ‌ هذا كذا، و كذلك سِمُه و سُمُه. قال اللحياني: اِسْمُه فلان، كلامُ‌ العرب. و حُكِيَ‌ عن بني عَمْرو بن تَميمٍ‌: اُسْمه فلان، بالضم، و قال: الضمُّ‌ في قُضاعة كثيرٌ، و أَما سِمٌ‌ فعلى لغة من قال اِسمٌ‌، بالكسر، فطرحَ‌ الأَلف و أَلقى حَرَكَتها على السين أَيضاً; قال الكسائي عن بني قُضاعة: باسْمِ‌ الذي في كلِّ‌ سورةٍ‌ سُمُهْ‌ بالضم، و أُنْشِد عن غير قُضاعة سِمُهْ‌، بالكسر. قال أَبو إسحاق: إنما جُعِلَ‌ الاسمُ‌ تَنْوِيهاً بالدَّلالةِ‌ على المعنى لأَنَّ‌ المعنى تحت الاسْمِ. التهذيب: و من قال إنَّ‌ اسْماً مأْخوذٌ من وَسَمْت فهو غلط‍‌، لأَنه لو كان اسمٌ‌ من سمته لكان تصغيرُهُ‌ وسَيْماً مثلَ‌ تَصْغير عِدَةٍ‌ وَ صِلَةٍ‌ و ما أَشبههما، و الجمع أَسْماءٌ . و جمع الأَسْمَاءِ أَساميُّ‌ و أَسَامٍ.لسان العرب, غطاء 14, صفحة 401 noorlib
اللّٰه [ ء ل ه ]
أله: جلّ‌ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ‌ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ‌ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ‌ مِنْ‌ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ‌ مَعَهُ‌ مِنْ‌ إِلٰهٍ‌ إِذاً لَذَهَبَ‌ كُلُّ‌ إِلٰهٍ‌ بِمٰا خَلَقَ‌) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ‌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ‌ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ‌ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 223 noorlib
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ‌ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ‌ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ‌، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ‌ الهمزةَ‌ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ‌ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ‌ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ‌ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً‌، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ‌ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ‌ أنا.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزه‌اش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ‌ آنست كه علم غير مشتقّ‌ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط‍‌ علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفته‌اند: اَللّٰهُ‌ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
الله: أَصله إلاهٌ‌، على فِعالٍ‌ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ‌ فِعَالٌ‌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ‌ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ‌، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 469 noorlib
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ‌، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ‌، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ‌، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 467 noorlib
عَلَى
عَلَى " من حروف الجر تكون للاستعلاء. و هو إما على المجرور و هو الغالب أو على ما يقرب منه، و من الأول قوله تعالى: وَ عَلَى اَلْفُلْكِ‌ تُحْمَلُونَ‌ [ 22/23] و للمصاحبة كمع و للتعليل و للظرفية و بمعنى من و بمعنى الباء و بمعنى الحال و بمعنى فوق و للمجاوزة و للاستدراك و للإضراب.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 305 noorlib
عَلَى من حروف الجر تكون للاستعلاء. و هو إما على المجرور و هو الغالب أو على ما يقرب منه، .. و للمصاحبة كمع و للتعليل و للظرفية و بمعنى من و بمعنى الباء و بمعنى الحال و بمعنى فوق و للمجاوزة و للاستدراك و للإضراب.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 305 noorlib
عَلىٰ‌: حرف جرّ است، اهل لغت براى آن 9 معنى گفته‌اند از جمله: استعلاء خواه حقيقى باشد خواه معنوى ايضا ظرفيت. بايد دانست كه آن گاهى بمعنى ملازمت و مواظبت است و نيز معنى عهده و مسؤليت ميدهد.. ايضا بمعنى ضرر كه گويند: اين عليه توست نه له تو.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 40 noorlib
الاِفتراء [ ف ر ي ]
افتراء در معنى كذب استعمال شده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 52 noorlib
الفَرْي: بريدن پوست براى زينت و يا اصلاح و استحكام چيزى است ولى. إِفْرَاء: بريدن براى فساد و خرابى است. اِفْتِرَاء: در فساد و صلاح هر دو به‌كارمى‌رود ولى در مورد فساد بيشتر است. و در قرآن در مورد دروغ و شرك و ستم به كار رفته است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 51 noorlib
استعمل الافتراء في الكذب.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 634 noorlib
اَلْفَرْيُ‌: قطع الجلد للخرز و الإصلاح، و اَلْإِفْرَاءُ للإفساد، و اَلاِفْتِرَاءُ فيهما، و في الإفساد أكثر، و كذلك استعمل في القرآن في الكذب و الشّرك و الظّلم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 634 noorlib
عَلَى
عَلَى " من حروف الجر تكون للاستعلاء. و هو إما على المجرور و هو الغالب أو على ما يقرب منه، و من الأول قوله تعالى: وَ عَلَى اَلْفُلْكِ‌ تُحْمَلُونَ‌ [ 22/23] و للمصاحبة كمع و للتعليل و للظرفية و بمعنى من و بمعنى الباء و بمعنى الحال و بمعنى فوق و للمجاوزة و للاستدراك و للإضراب.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 305 noorlib
عَلَى من حروف الجر تكون للاستعلاء. و هو إما على المجرور و هو الغالب أو على ما يقرب منه، .. و للمصاحبة كمع و للتعليل و للظرفية و بمعنى من و بمعنى الباء و بمعنى الحال و بمعنى فوق و للمجاوزة و للاستدراك و للإضراب.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 305 noorlib
عَلىٰ‌: حرف جرّ است، اهل لغت براى آن 9 معنى گفته‌اند از جمله: استعلاء خواه حقيقى باشد خواه معنوى ايضا ظرفيت. بايد دانست كه آن گاهى بمعنى ملازمت و مواظبت است و نيز معنى عهده و مسؤليت ميدهد.. ايضا بمعنى ضرر كه گويند: اين عليه توست نه له تو.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 40 noorlib
جَزَی یجزِي [ ج ز ي ]
الجزاء يعنى بى‌نيازى و كفايت كردن، جزاء - چيزى است كه در برابر كار خير، به نيكى، و در برابر كار شر به بدى كفايت و جبران كند، همان‌طور كه مى‌گويند: جزيته كذا و بكذا - او را آن‌چنان و با آن چيز كفايت و بى‌نيازش كردم.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 396 noorlib
يقال: جَزَى الأمر يَجْزِي جَزَاءً‌ مثل قضى يقضي قضاء وزنا و معنى،مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 84 noorlib
جزاء: مكافات. (قاموس) ايضا در قاموس هست: چون ما - بعدش «باء و على» آيد بمعنى مكافات و مجازات است و چون «عن» باشد بمعنى قضا و اداء باشد «جزى عنه: قضى» و بدون آنها بمعنى كفايت است «جَزَى اَلشَّىْ‌ءُ: كَفَى». راغب آنرا در اصل بى‌نيازى و كفايت گفته و گويد: پاداش را جزاء گويند چون از حيث مقابله و برابرى در آن كفايت هست. در مجمع البيان فرموده: جزاء و مكافات و مقابله نظائر هم‌اند. بهر حال پاداش و كيفر را جزاء گوئيم زيرا مقابل عمل است و از جهت برابرى كفايت ميكند.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 35 noorlib
اَلْجَزَاءُ‌ : الغناء و الكفاية، و اَلْجَزَاءُ‌ : ما فيه الكفاية من المقابلة، إن خيرا فخير، و إن شرا فشر. يقال: جَزَيْتُهُ‌ كذا و بكذا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 195 noorlib
يقال: جَزَيْتُهُ‌ بكذا و جَازَيْتُهُ‌ ، و لم يجئ في القرآن إلا جَزَى دون جَازَى ، و ذاك أنّ المجازاة هي المكافأة، و هي المقابلة من كل واحد من الرجلين، و اَلْمُكَافَأَةُ‌ هي: مقابلة نعمة بنعمة هي كفؤها. و نعمة اللّه تتعالى عن ذلك، و لهذا لا يستعمل لفظ المكافأة في اللّه عزّ و جل، و هذا ظاهر.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 195 noorlib
الجَزاء القَضاء. و جَزَى هذا الأَمرُ أَي قَضَى; و منه قوله تعالى: وَ اِتَّقُوا يَوْماً لاٰ تَجْزِي نَفْسٌ‌ عَنْ‌ نَفْسٍ‌ شَيْئاً.لسان العرب, غطاء 14, صفحة 144 noorlib
الجَزاءُ: المُكافأَة على الشيء، جَزَاه به و عليه جَزَاءً و جَازَاه مُجَازَاةً‌ و جِزَاءً . . أَبو الهيثم: الجَزَاءُ يكون ثواباً و يكون عقاباً.لسان العرب, غطاء 14, صفحة 143 noorlib
مَا
«مَا»: از اين كلمه 5 اسم و 5 حرف به‌كارمى‌رود، اگر بصورت اسم به كار رود، مفرد و جمع و مؤنثش بهمين صورت است. كه براى افزودن ضمیر، ضمير مفرد به كار برود و بمعنى جمع تعبير شود، اما از مَا بصورت اسم كه بمعنى الذى است؛ اول، آیات: «وَ يَعْبُدُونَ‌ مِنْ‌ دُونِ‌ اَللّٰهِ‌ مٰا لاٰ يَضُرُّهُمْ‌ - يونس/ 18 ... دوم: مَا بصورت نكره. سوم: ما بصورت استفهام كه از جنس چيزى پرسش مى‌شود و نوع آن و از صفت و نوع صفت و درباره غير انسان از اشياء سؤال مى‌شود. بعضى از علماى نحو گفته‌اند كه گاهى از انسانها هم به‌وسيله مَا پرسش مى‌شود.. چهارم: برای جزاء. پنجم: مَا براى تعجب. ما بصورت حرف اوّل: در صورتى ما حرف است كه بعدش به‌منزله مصدر باشد كه فعل مضارع را منصوب مى‌كند.. دوم: مَا نافيه و اهل حجاز آن را مثل شرط به كار مى‌برند.. سوم: حرف مَا كه بر آن و اخوات آن و ربّ و از اين گونه معانى و فعل داخل مى‌شود.. چهارم: ما كه لفظ اذ و حيث را كه براى شرط است الزام‌آور مى‌كند يعنى قطعا چنان خواهد شد. مثل «اذ ما تفعل افعل» و «حيثما تقعد اقعد» يعنى قطعا چنان خواهم كرد اگر عمل كنى عمل مى‌كنم و اگر بنشينى مى‌نشينم در صورتى كه اذ و حيث بدون ما چنين الزامى در شرط او عمل ايجاد نمى‌كنند. پنجم: ما بصورت حرف زائد براى تأكيد لفظ مثل «اذا ما فعلت كذا» و عبارت «اما تخرج اخرج» اگر خارج شوى مؤكدا خارج مى‌شوم.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 270 noorlib
" مَا " تكون اسمية و حرفية، و الاسمية تكون موصولة و تامة و ناقصة موصوفة و يقدر بشيء و استفهامية و معناها أي شيء و شرطية. و الحرفية تكون نافية و مصدرية ن و زائدة و كافة عن عمل النصب و الرفع و كافة عن عمل الجر، و هي المتصلة برب و الكاف و الباء و من، و كذا الواقعة بعد بين و بعد، و تكون للتعجب و تجيء محذوفة الألف إذا ضممت إليها حرفاً.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 385 noorlib
از براى «ما» ده وجه شمرده‌اند و آن در پنج قسم اسم و در پنج ديگر حرف است اما اقسام اسميّه: 1 - موصول 2 - نكره بمعنى شىء 3- استفهام 4- شرطیه 5- تعجب. اقسام حرفیه: 1- نافیه 2- مصدریه 3- زائده 4- کافّه 5- مسلّطه.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 224 noorlib
مراد از «ما» در سورۀ ليل و شمس خداست در اينصورت اطلاق «ما» باولو العقل از چه راه است‌؟ طبرسى در جوامع الجامع و زمخشرى در كشّاف گفته‌اند «ما» در آيات ليل و شمس موصول است يعنى «و السّماء و الّذى بناها» زمخشرى اضافه كرده علّت نيامدن «من» آنست كه «ما» دلالت بر وصف دارد يعنى: «و السّماء و القادر العظيم الّذى بناها» بقولى آمدن «ما» براى تفخيم و تعجيب است. راغب گفته: اينكه از قتاده نقل شده كه «ما» در سورۀ ليل و شمس مصدرى است و تقدير «وَ السَّماءِ وَ بَنائِها وَ الاَرْضِ‌ وَ طَحْوٰها» است درست نيست زيرا فاعل «فَأَلْهَمَهٰا» راجع است به «ما» و در آنصورت مصدر بودن درست نيست چنانكه در كشّاف گفته است. نگارنده قول طبرسى و زمخشرى را اختيار ميكنم.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 225 noorlib
مَا في كلامهم عشرةٌ‌: خمسة أسماء، و خمسة حروف. فإذا كان اسما فيقال للواحد و الجمع و المؤنَّث على حدّ واحد، و يصحّ أن يعتبر في الضّمير لفظُه مفردا، و أن يعتبر معناه للجمع. فالأوّل من الأسماء بمعنى الذي. الثاني: نكرة. الثالث: الاستفهام، و يسأل به عن جنس ذات الشيء و نوعه و عن جنس صفات الشيء و نوعه و قد يسأل به عن الأشخاص و الأعيان في غير الناطقين. و قال بعض النحويين: و قد يعبّر به عن الأشخاص الناطقين. الرّابع: الجزاء. الخامس: التّعجّب. و أمّا الحروف: فالأوّل: أن يكون ما بعده بمنزلة المصدر كأن الناصبة للفعل المستقبَل. الثاني: للنّفي و أهل الحجاز يعملونه بشرط. الثالث: الكافّة، و هي الدّاخلة على «أنّ‌» و أخواتها و «ربّ‌» و نحو ذلك، و الفعل. الرابع: المُسَلِّطَة، و هي التي تجعل اللفظ متسلِّطا بالعمل، بعد أن لم يكن عاملا. نحو: «ما» في إِذْمَا، و حَيْثُمَا ، لأنّك تقول: إذ ما تفعل أفعل، و حيثما تقعد أقعد، فإذ و حيث لا يعملان بمجرَّدهما في الشّرط، و يعملان عند دخول «ما» عليهما. الخامس: الزائدة لتوكيد اللفظ في قولهم: إذا مَا فعلت كذا، و قولهم: إمّا تخرج أخرج.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 784 noorlib
يصحّ‌ أن يكون مصدرا، و أن يكون بمعنى الذي.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 785 noorlib
كَانَ يكُون [ ك و ن ]
لِكان في العربية ثلاثة مواضع؛ تكون تامة و ناقصة و زائدة. فالتامة: لها اسم بغير خبر و هي فعل حقيقي بمعنى حدث و وقع. كقولك: أنا مذ كنت صديقُك، برفع القاف: أي أنا صديقك مذ خلقت. الناقصة: لها اسم و خبر و تدل على الزمان و لا تدل على الحدث. الزائدة: تزاد مؤكدة للكلام، لا اسم لها و لا خبر.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 9, صفحة 5929 noorlib
«كان» هرگاه در معنى زمان ماضى به كار رود جائز است كه در كاربردش در آن صفات بحال خود باقى باشد چنانكه در آيات اخير ذكر شد: و نيز جائز است كه صفات يادشده در چيزى يا شخصى كه با«كان» بيان شده فقط‍‌ در گذشته بوده و تغيير كرده باشد مثل: كان فلان كذا - ثم صار كذا. يعنى فلانى چنين بود و چنين شد، در چنين مواردى فرق نمى‌كند كه زمان مورد نظر يعنى زمانى كه«كان» در آن به كار رفته بسيار دور و يا گذشته بعيد باشد مثل‌اينكه گفته شود«كان في اوّل ما أوحد اللّه تعالى» يعنى در سرآغازى بود كه خداى تعالى آفرينش بوجود آورده است و ايجاد كرده است و يا اينكه به كار بردن«كان» در زمانى باشد كه فقط‍‌ يك‌لحظه از وقتى كه سخن در آن مورد مى‌گوئيم گذشته باشد، براى هر دو مورد. 1 - مثل‌اينكه بگوئى«كان آدم كذا» آدم چنان بوده. 2 - يا اينكه گفته شود«كان زيد هاهنا» زيد اين جا بود(كه در عبارت اول از چگونگى خلقت آدم و در عبارت دوّم از يك‌لحظه قبل سخن گفته‌ايم) به‌طورى‌كه ميان تو و زمانى كه از بودن«زير» خبر مى‌دهى كمترين زمانى فاصله است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 98 noorlib
«كان» هرگاه در معنى زمان ماضى به كار رود جائز است كه در كاربردش در آن صفات بحال خود باقى باشد چنانكه در آيات اخير ذكر شد: و نيز جائز است كه صفات يادشده در چيزى يا شخصى كه با«كان» بيان شده فقط‍‌ در گذشته بوده و تغيير كرده باشد مثل: كان فلان كذا - ثم صار كذا. يعنى فلانى چنين بود و چنين شد، در چنين مواردى فرق نمى‌كند كه زمان مورد نظر يعنى زمانى كه«كان» در آن به كار رفته بسيار دور و يا گذشته بعيد باشد مثل‌اينكه گفته شود«كان في اوّل ما أوحد اللّه تعالى» يعنى در سرآغازى بود كه خداى تعالى آفرينش بوجود آورده است و ايجاد كرده است و يا اينكه به كار بردن«كان» در زمانى باشد كه فقط‍‌ يك‌لحظه از وقتى كه سخن در آن مورد مى‌گوئيم گذشته باشد، براى هر دو مورد. 1 - مثل‌اينكه بگوئى«كان آدم كذا» آدم چنان بوده. 2 - يا اينكه گفته شود«كان زيد هاهنا» زيد اين جا بود(كه در عبارت اول از چگونگى خلقت آدم و در عبارت دوّم از يك‌لحظه قبل سخن گفته‌ايم) به‌طورى‌كه ميان تو و زمانى كه از بودن«زير» خبر مى‌دهى كمترين زمانى فاصله است. از اين روى - درست است كه در آيه گفته مى‌شود: كَيْفَ‌ نُكَلِّمُ‌ مَنْ‌ كٰانَ‌ فِي اَلْمَهْدِ صَبِيًّا.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 98 noorlib
در بسيارى از توصيف‌ها درباره صفات خداوند خبر از معنى ازليت مى‌دهد مثل: إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ كٰانَ‌ عَلِيماً حَكِيماً كه از ازلى بودن علم و حكمت و قدرت و رحمت و بخشش حق‌تعالى خبر مى‌دهد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 97 noorlib
کان در بسيارى از توصيف‌ها درباره صفات خداوند خبر از معنى ازليت مى‌دهد. و هرگاه واژه«كان» بصورت ماضى و متعلق به صفت در چيزى كه هنوز وجود دارد به كار رود آگاهى بر اين است كه آن وصف و صفت ملازم آن چيز است و كمتر مى‌شود كه از او جدا شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 97 noorlib
واژه«كَانَ‌» عبارت از زمان گذشته است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 97 noorlib
اَلْكَوْنُ : الوجود.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 304 noorlib
قال الليث: الكَوْنُ‌: الحَدَثُ‌، يكونُ‌ من النّاس، و قد يكونُ‌ مصدراً من كانَ‌ يكُونُ‌، كقولهم: نَعُوذُ باللّٰه من الحَوْرِ بَعْدَ الكَوْنِ‌ أي نَعُوذُ باللّٰه مِن رُجُوعٍ‌ بَعْدَ أن كان؛ و مِنْ‌ نَقْضٍ‌ بعد كَوْنٍ‌ قال: و الكائنة أيضاً: الأمْرُ الحادِثُ. قال: و الكَيْنُونَةُ‌: في مصدر كان يكونَ‌: أَحْسَنُ. (ثعلب عن ابن الأعرابي): كانَ‌ يَدُلُّ‌ على خَبَرٍ ماضٍ‌ في وسطِ‍‌ الكلام و آخرِه، و لا يكون صِلَةً‌ في أوَّلِه، لأنّ‌ الصّلَةَ‌ تابعةٌ‌ لا مَتْبُوعَةٌ‌؛ و كانَ‌ تأتِي باسْمِ‌ و خبر؛ و تأتي باسمٍ‌ واحدٍ و هو خَبَرُها؛ كقولك: كانَ‌ الأمْرُ. و كانتِ‌ القِصَّةُ‌؛ أي وَقَعَ‌ الأمْرُ؛ و وَقَعَتِ‌ القِصَّةُ‌، و هذه تُسَمَّى التَّامَّةَ‌ المكْتفيَة، و كان يكونُ‌ جَزَاءً.تهذیب اللغة, غطاء 10, صفحة 205 noorlib
الكون: الحَدث. و قد كان كَوْنا، و كَيْنُونة، عن اللحيانى. و كان، و يكون . من الأفعال التى ترفع الأسماء و تنصب الأخبار، كقولك: كان زيد قائما، و يكون عمرو ذاهبا، و المصدر: كَوْنا و كيانا.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 7, صفحة 144 noorlib
كان بمعنى بود، هست، واقع شده و غير آن ميايد. راغب ميگويد: كان عبارت است از زمان گذشته. در صحاح گفته: كان را اگر عبارت از زمان گذشته دانستى احتياج بخبر خواهد داشت زيرا فقط‍‌ بزمان دلالت كرده و اگر آنرا عبارت از حدوث شىء و وقوع آن دانستى از خبر بى‌نياز است زيرا بزمان و معنى هر دو دلالت كرده است.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 169 noorlib
كَانَ‌ : عبارة عمّا مضى من الزمان، و في كثير من وصف اللّه تعالى تنبئ عن معنى الأزليّة، قال: وَ كٰانَ‌ اَللّٰهُ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيماً. و ما استعمل منه في جنس الشيء متعلّقا بوصف له هو موجود فيه فتنبيه على أن ذلك الوصف لازم له، قليل الانفكاك منه. نحو قوله في الإنسان: وَ كٰانَ‌ اَلْإِنْسٰانُ كَفُوراً. و قوله في وصف الشّيطان: وَ كٰانَ‌ اَلشَّيْطٰانُ‌ لِلْإِنْسٰانِ خَذُولاً. و إذا استعمل في الزمان الماضي فقد يجوز أن يكون المستعمل فيه بقي على حالته كما تقدّم ذكره آنفا، و يجوز أن يكون قد تغيّر نحو: كَانَ‌ فلان كذا ثم صار كذا. و لا فرق بين أن يكون الزمان المستعمل فيه كان قد تقدّم تقدما كثيرا، نحو أن تقول: كان في أوّل ما أوجد اللّه تعالى، و بين أن يكون في زمان قد تقدّم بآن واحد عن الوقت الذي استعملت فيه كان، نحو أن تقول: كان آدم كذا، و بين أن يقال: كان زيد هاهنا، و يكون بينك و بين ذلك الزمان أدنى وقت.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 730 noorlib
الكَوْنُ‌: الحَدَثُ‌، و قد كان كَوْناً و كَيْنُونة ; عن اللحياني و كراع، و الكَيْنونة في مصدر كانَ‌ يكونُ‌ أَحسنُ. قال الفراء: العرب تقول في ذوات الياء مما يشبه زِغْتُ‌ و سِرْتُ‌: طِرْتُ‌ طَيْرُورَة و حِدْتُ‌ حَيْدُودَة فيما لا يحصى من هذا الضرب، فأَما ذوات الواو مثل قُلْتُ‌ و رُضْتُ‌، فإِنهم لا يقولون ذلك، و قد أَتى عنهم في أَربعة أَحرف: منها الكَيْنُونة من كُنْتُ‌، و الدَّيْمُومة من دُمْتُ‌، و الهَيْعُوعةُ‌ من الهُواع، و السَّيْدُودَة من سُدْتُ‌، و كان ينبغي أَن يكون كَوْنُونة، و لكنها لما قَلَّتْ‌ في مصادر الواو و كثرت في مصادر الياءِ أَلحقوها بالذي هو أَكثر مجيئاً منها، إِذ كانت الواو و الياء متقاربتي المخرج. قال: و كان الخليل يقول كَيْنونة فَيْعولة هي في الأَصل كَيْوَنونة، التقت منها ياء و واوٌ و الأُولى منهما ساكنة فصيرتا ياء مشددة مثل ما قالوا الهَيِّنُ‌ من هُنْتُ‌، ثم خففوها فقالوا كَيْنونة كما قالوا هَيْنٌ‌ لَيْنٌ‌; قال الفراء: و قد ذهب مَذْهباً إِلا أَن القول عِندي هو الأَول.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 363 noorlib
اِفْتَرَى [ ف ر ي ]
افتراء در معنى كذب استعمال شده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 52 noorlib
الفَرْي: بريدن پوست براى زينت و يا اصلاح و استحكام چيزى است ولى. إِفْرَاء: بريدن براى فساد و خرابى است. اِفْتِرَاء: در فساد و صلاح هر دو به‌كارمى‌رود ولى در مورد فساد بيشتر است. و در قرآن در مورد دروغ و شرك و ستم به كار رفته است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 51 noorlib
اَلاِفْتِرَاءُ: العظيم من الكذب. و" اِفْتَرَاهُ‌ " افتعله من الفرية و اختلقه. قال المفسر: الأصل في اَلاِفْتِرَاءُ القطع، من "فريت الأديم أفريه" ثم استعير للكذب مع العمد.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 329 noorlib
قال الليث: يُقال: فَرى فلانٌ‌ الكَذبَ‌ يِفْرِيه، إذا اخْتَلقه. و الفِرْية، من الكَذِب. و قال غيرُه: افترى الكذبَ‌ يَفْتريه.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 175 noorlib
اِفْتِرَاء: بمعنى جعل دروغ و چيزى از خود در آوردن است.قاموس قرآن, غطاء 5, صفحة 171 noorlib
استعمل الافتراء في الكذب.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 634 noorlib
اَلْفَرْيُ‌: قطع الجلد للخرز و الإصلاح، و اَلْإِفْرَاءُ للإفساد، و اَلاِفْتِرَاءُ فيهما، و في الإفساد أكثر، و كذلك استعمل في القرآن في الكذب و الشّرك و الظّلم.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 634 noorlib
الفِرْيةُ‌: الكذب. فَرَى كذباً فَرْياً و افْتَرَاه: اختلقه. . . الليث: يقال فَرَى فلان الكذب يَفْرِيه إِذا اختلقه، و الفِرْيَة من الكذب. و قال غيره: افْتَرَى الكذب يَفْترِيه اختلقه. . و فَرَى فلان كذا إِذا خلَقَه، و افتَرَاه: اختلقه، و الاسم الفِرْيَة.لسان العرب, غطاء 15, صفحة 154 noorlib
هو افتعال من الكذب.لسان العرب, غطاء 15, صفحة 154 noorlib