السورة
اسم السورة
المفردات0
الکتاب0
اللغة0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَنزِيلُ ٱلۡكِتَٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ1
إِنَّآ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ فَٱعۡبُدِ ٱللَّهَ مُخۡلِصࣰا لَّهُ ٱلدِّينَ2
أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّينُ ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى ٱللَّهِ زُلۡفَىٰٓ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ بَيۡنَهُمۡ فِي مَا هُمۡ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي مَنۡ هُوَ كَٰذِبࣱ كَفَّارࣱ3
لَّوۡ أَرَادَ ٱللَّهُ أَن يَتَّخِذَ وَلَدࣰا لَّٱصۡطَفَىٰ مِمَّا يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ سُبۡحَٰنَهُۥۖ هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ4
خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ يُكَوِّرُ ٱلَّيۡلَ عَلَى ٱلنَّهَارِ وَيُكَوِّرُ ٱلنَّهَارَ عَلَى ٱلَّيۡلِۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ كُلࣱّ يَجۡرِي لِأَجَلࣲ مُّسَمًّىۗ أَلَا هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفَّـٰرُ5
خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَٰحِدَةࣲ ثُمَّ جَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجࣲۚ يَخۡلُقُكُمۡ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡ خَلۡقࣰا مِّنۢ بَعۡدِ خَلۡقࣲ فِي ظُلُمَٰتࣲ ثَلَٰثࣲۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡكُۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ6
إِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمۡۖ وَلَا يَرۡضَىٰ لِعِبَادِهِ ٱلۡكُفۡرَۖ وَإِن تَشۡكُرُواْ يَرۡضَهُ لَكُمۡۗ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ7
وَإِذَا مَسَّ ٱلۡإِنسَٰنَ ضُرࣱّ دَعَا رَبَّهُۥ مُنِيبًا إِلَيۡهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُۥ نِعۡمَةࣰ مِّنۡهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدۡعُوٓاْ إِلَيۡهِ مِن قَبۡلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَادࣰا لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِۦۚ قُلۡ تَمَتَّعۡ بِكُفۡرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلنَّارِ8
أَمَّنۡ هُوَ قَٰنِتٌ ءَانَآءَ ٱلَّيۡلِ سَاجِدࣰا وَقَآئِمࣰا يَحۡذَرُ ٱلۡأٓخِرَةَ وَيَرۡجُواْ رَحۡمَةَ رَبِّهِۦۗ قُلۡ هَلۡ يَسۡتَوِي ٱلَّذِينَ يَعۡلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ9
قُلۡ يَٰعِبَادِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمۡۚ لِلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا حَسَنَةࣱۗ وَأَرۡضُ ٱللَّهِ وَٰسِعَةٌۗ إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّـٰبِرُونَ أَجۡرَهُم بِغَيۡرِ حِسَابࣲ10
قُلۡ إِنِّيٓ أُمِرۡتُ أَنۡ أَعۡبُدَ ٱللَّهَ مُخۡلِصࣰا لَّهُ ٱلدِّينَ11
وَأُمِرۡتُ لِأَنۡ أَكُونَ أَوَّلَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ12
قُلۡ إِنِّيٓ أَخَافُ إِنۡ عَصَيۡتُ رَبِّي عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمࣲ13
قُلِ ٱللَّهَ أَعۡبُدُ مُخۡلِصࣰا لَّهُۥ دِينِي14
فَٱعۡبُدُواْ مَا شِئۡتُم مِّن دُونِهِۦۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡخَٰسِرِينَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ وَأَهۡلِيهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۗ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡخُسۡرَانُ ٱلۡمُبِينُ15
لَهُم مِّن فَوۡقِهِمۡ ظُلَلࣱ مِّنَ ٱلنَّارِ وَمِن تَحۡتِهِمۡ ظُلَلࣱۚ ذَٰلِكَ يُخَوِّفُ ٱللَّهُ بِهِۦ عِبَادَهُۥۚ يَٰعِبَادِ فَٱتَّقُونِ16
وَٱلَّذِينَ ٱجۡتَنَبُواْ ٱلطَّـٰغُوتَ أَن يَعۡبُدُوهَا وَأَنَابُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ لَهُمُ ٱلۡبُشۡرَىٰۚ فَبَشِّرۡ عِبَادِ17
ٱلَّذِينَ يَسۡتَمِعُونَ ٱلۡقَوۡلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحۡسَنَهُۥٓۚ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ هَدَىٰهُمُ ٱللَّهُۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمۡ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ18
أَفَمَنۡ حَقَّ عَلَيۡهِ كَلِمَةُ ٱلۡعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي ٱلنَّارِ19
لَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهُمۡ لَهُمۡ غُرَفࣱ مِّن فَوۡقِهَا غُرَفࣱ مَّبۡنِيَّةࣱ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ لَا يُخۡلِفُ ٱللَّهُ ٱلۡمِيعَادَ20
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَسَلَكَهُۥ يَنَٰبِيعَ فِي ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ يُخۡرِجُ بِهِۦ زَرۡعࣰا مُّخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهُۥ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَىٰهُ مُصۡفَرࣰّا ثُمَّ يَجۡعَلُهُۥ حُطَٰمًاۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكۡرَىٰ لِأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ21
أَفَمَن شَرَحَ ٱللَّهُ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورࣲ مِّن رَّبِّهِۦۚ فَوَيۡلࣱ لِّلۡقَٰسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينٍ22
ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبࣰا مُّتَشَٰبِهࣰا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ23
أَفَمَن يَتَّقِي بِوَجۡهِهِۦ سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَقِيلَ لِلظَّـٰلِمِينَ ذُوقُواْ مَا كُنتُمۡ تَكۡسِبُونَ24
كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَأَتَىٰهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِنۡ حَيۡثُ لَا يَشۡعُرُونَ25
فَأَذَاقَهُمُ ٱللَّهُ ٱلۡخِزۡيَ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَكۡبَرُۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ26
وَلَقَدۡ ضَرَبۡنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ مِن كُلِّ مَثَلࣲ لَّعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ27
قُرۡءَانًا عَرَبِيًّا غَيۡرَ ذِي عِوَجࣲ لَّعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ28
ضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلࣰا رَّجُلࣰا فِيهِ شُرَكَآءُ مُتَشَٰكِسُونَ وَرَجُلࣰا سَلَمࣰا لِّرَجُلٍ هَلۡ يَسۡتَوِيَانِ مَثَلًاۚ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِۚ بَلۡ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ29
إِنَّكَ مَيِّتࣱ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ30
ثُمَّ إِنَّكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ عِندَ رَبِّكُمۡ تَخۡتَصِمُونَ31
فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى ٱللَّهِ وَكَذَّبَ بِٱلصِّدۡقِ إِذۡ جَآءَهُۥٓۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ مَثۡوࣰى لِّلۡكَٰفِرِينَ32
وَٱلَّذِي جَآءَ بِٱلصِّدۡقِ وَصَدَّقَ بِهِۦٓ ۙأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُتَّقُونَ33
لَهُم مَّا يَشَآءُونَ عِندَ رَبِّهِمۡۚ ذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلۡمُحۡسِنِينَ34
لِيُكَفِّرَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَهُمۡ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ35
أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِكَافٍ عَبۡدَهُۥۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِٱلَّذِينَ مِن دُونِهِۦۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادࣲ36
وَمَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّضِلٍّۗ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِعَزِيزࣲ ذِي ٱنتِقَامࣲ37
وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُۚ قُلۡ أَفَرَءَيۡتُم مَّا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَنِيَ ٱللَّهُ بِضُرٍّ هَلۡ هُنَّ كَٰشِفَٰتُ ضُرِّهِۦٓ أَوۡ أَرَادَنِي بِرَحۡمَةٍ هَلۡ هُنَّ مُمۡسِكَٰتُ رَحۡمَتِهِۦۚ قُلۡ حَسۡبِيَ ٱللَّهُۖ عَلَيۡهِ يَتَوَكَّلُ ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ38
قُلۡ يَٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّي عَٰمِلࣱۖ فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ39
مَن يَأۡتِيهِ عَذَابࣱ يُخۡزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيۡهِ عَذَابࣱ مُّقِيمٌ40
إِنَّآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ لِلنَّاسِ بِٱلۡحَقِّۖ فَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلٍ41
ٱللَّهُ يَتَوَفَّى ٱلۡأَنفُسَ حِينَ مَوۡتِهَا وَٱلَّتِي لَمۡ تَمُتۡ فِي مَنَامِهَاۖ فَيُمۡسِكُ ٱلَّتِي قَضَىٰ عَلَيۡهَا ٱلۡمَوۡتَ وَيُرۡسِلُ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ مُّسَمًّىۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ يَتَفَكَّرُونَ42
أَمِ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ شُفَعَآءَۚ قُلۡ أَوَلَوۡ كَانُواْ لَا يَمۡلِكُونَ شَيۡـࣰٔا وَلَا يَعۡقِلُونَ43
قُل لِّلَّهِ ٱلشَّفَٰعَةُ جَمِيعࣰاۖ لَّهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ ثُمَّ إِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ44
وَإِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَحۡدَهُ ٱشۡمَأَزَّتۡ قُلُوبُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِۖ وَإِذَا ذُكِرَ ٱلَّذِينَ مِن دُونِهِۦٓ إِذَا هُمۡ يَسۡتَبۡشِرُونَ45
قُلِ ٱللَّهُمَّ فَاطِرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ عَٰلِمَ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ أَنتَ تَحۡكُمُ بَيۡنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُواْ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ46
وَلَوۡ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ مَا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعࣰا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡاْ بِهِۦ مِن سُوٓءِ ٱلۡعَذَابِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَبَدَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مَا لَمۡ يَكُونُواْ يَحۡتَسِبُونَ47
وَبَدَا لَهُمۡ سَيِّـَٔاتُ مَا كَسَبُواْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ48
فَإِذَا مَسَّ ٱلۡإِنسَٰنَ ضُرࣱّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلۡنَٰهُ نِعۡمَةࣰ مِّنَّا قَالَ إِنَّمَآ أُوتِيتُهُۥ عَلَىٰ عِلۡمِۭۚ بَلۡ هِيَ فِتۡنَةࣱ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ49
قَدۡ قَالَهَا ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ50
فَأَصَابَهُمۡ سَيِّـَٔاتُ مَا كَسَبُواْۚ وَٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنۡ هَـٰٓؤُلَآءِ سَيُصِيبُهُمۡ سَيِّـَٔاتُ مَا كَسَبُواْ وَمَا هُم بِمُعۡجِزِينَ51
أَوَلَمۡ يَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ وَيَقۡدِرُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ يُؤۡمِنُونَ52
قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ53
وَأَنِيبُوٓاْ إِلَىٰ رَبِّكُمۡ وَأَسۡلِمُواْ لَهُۥ مِن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَكُمُ ٱلۡعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ54
وَٱتَّبِعُوٓاْ أَحۡسَنَ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَكُمُ ٱلۡعَذَابُ بَغۡتَةࣰ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ55
أَن تَقُولَ نَفۡسࣱ يَٰحَسۡرَتَىٰ عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنۢبِ ٱللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ ٱلسَّـٰخِرِينَ56
أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ57
أَوۡ تَقُولَ حِينَ تَرَى ٱلۡعَذَابَ لَوۡ أَنَّ لِي كَرَّةࣰ فَأَكُونَ مِنَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ58
بَلَىٰ قَدۡ جَآءَتۡكَ ءَايَٰتِي فَكَذَّبۡتَ بِهَا وَٱسۡتَكۡبَرۡتَ وَكُنتَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ59
وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ تَرَى ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى ٱللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسۡوَدَّةٌۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ مَثۡوࣰى لِّلۡمُتَكَبِّرِينَ60
وَيُنَجِّي ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ بِمَفَازَتِهِمۡ لَا يَمَسُّهُمُ ٱلسُّوٓءُ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ61
ٱللَّهُ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءࣲۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ وَكِيلࣱ62
لَّهُۥ مَقَالِيدُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ63
قُلۡ أَفَغَيۡرَ ٱللَّهِ تَأۡمُرُوٓنِّيٓ أَعۡبُدُ أَيُّهَا ٱلۡجَٰهِلُونَ64
وَلَقَدۡ أُوحِيَ إِلَيۡكَ وَإِلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكَ لَئِنۡ أَشۡرَكۡتَ لَيَحۡبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ65
بَلِ ٱللَّهَ فَٱعۡبُدۡ وَكُن مِّنَ ٱلشَّـٰكِرِينَ66
وَمَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦ وَٱلۡأَرۡضُ جَمِيعࣰا قَبۡضَتُهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَٱلسَّمَٰوَٰتُ مَطۡوِيَّـٰتُۢ بِيَمِينِهِۦۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ67
وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا مَن شَآءَ ٱللَّهُۖ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخۡرَىٰ فَإِذَا هُمۡ قِيَامࣱ يَنظُرُونَ68
وَأَشۡرَقَتِ ٱلۡأَرۡضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ ٱلۡكِتَٰبُ وَجِاْيٓءَ بِٱلنَّبِيِّـۧنَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَقُضِيَ بَيۡنَهُم بِٱلۡحَقِّ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ69
وَوُفِّيَتۡ كُلُّ نَفۡسࣲ مَّا عَمِلَتۡ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَا يَفۡعَلُونَ70
وَسِيقَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِلَىٰ جَهَنَّمَ زُمَرًاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوهَا فُتِحَتۡ أَبۡوَٰبُهَا وَقَالَ لَهُمۡ خَزَنَتُهَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلࣱ مِّنكُمۡ يَتۡلُونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِ رَبِّكُمۡ وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ بَلَىٰ وَلَٰكِنۡ حَقَّتۡ كَلِمَةُ ٱلۡعَذَابِ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ71
قِيلَ ٱدۡخُلُوٓاْ أَبۡوَٰبَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَاۖ فَبِئۡسَ مَثۡوَى ٱلۡمُتَكَبِّرِينَ72
وَسِيقَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهُمۡ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ زُمَرًاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوهَا وَفُتِحَتۡ أَبۡوَٰبُهَا وَقَالَ لَهُمۡ خَزَنَتُهَا سَلَٰمٌ عَلَيۡكُمۡ طِبۡتُمۡ فَٱدۡخُلُوهَا خَٰلِدِينَ73
وَقَالُواْ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي صَدَقَنَا وَعۡدَهُۥ وَأَوۡرَثَنَا ٱلۡأَرۡضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ ٱلۡجَنَّةِ حَيۡثُ نَشَآءُۖ فَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَٰمِلِينَ74
وَتَرَى ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ حَآفِّينَ مِنۡ حَوۡلِ ٱلۡعَرۡشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡۚ وَقُضِيَ بَيۡنَهُم بِٱلۡحَقِّۚ وَقِيلَ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ75
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
المفردات
قُلْ
إِنِّي
أُمِرْتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
اللَّهَ
مُخْلِصًا
لَهُ
الدِّينَ
الکتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه مفردات الفاظ قرآن
المحیط في اللغة
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
اللغة
عربي
فارسي
قَالَ یقُول [ ق و ل ]
[قال] قولاً فهو قائل و قّوال و فِعْلُ‌ ما لم يسمّ‌ فاعله: قيل، بكسر القاف، و كذلك نحوه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 8, صفحة 5674 noorlib
القول: سخن. واژه قَوْل بر وجوهى بشرح زير به‌كارمى‌رود: اول - وجه روشن‌تر آن اينست كه سخن، مركب از حروفى آشكار و روشن براى گفتن باشد خواه بطور مفرد يا بصورت جمله، مثل: زيد و خرج كه مفرد است و مركب مانند: زيد: منطلق و هل خرج عمرو؟ و مانند آنها، جزء واحد از انواع سه‌گانه سخن يعنى(اسم - فعل - ادات يا حرف) به معنى قول بيشتر به‌كارمى‌رود چنانكه قصيده و خطبه و مانند آنها هم قول ناميده مى‌شود. دوم - به چيزى هم كه در نفس و جان آدمى قبل از بيان كردن با لفظ‍‌ متصور مى‌شود قول گويند[كلمات متصور در ذهن كه خود آغاز گفتن است] مثل عبارت: فى نفسي قَوْلٌ. خداى تعالى گويد: وَ يَقُولُونَ‌ فِي أَنْفُسِهِمْ‌ لَوْ لاٰ يُعَذِّبُنَا اَللّٰهُ. سوم - واژه قَوْل براى اعتقاد محض، مثل عبارت: فلانٌ‌ يَقُولُ‌ بِقَوْلِ‌ أبى حنيفة: او بنا به اعتقاد ابو حنيفه سخن مى‌گويد و عقيده‌مند است. چهارم - واژه قَوْل براى دلالت بر چيزى، مثل سخن شاعر كه: امتلأ الحوض و قَالَ‌ قطني. [حوض پر شد و دلالت دارد بر اينكه مرا بس است. ] پنجم - قَوْل در معنى توجه درست و صادق به چيزى، چنانكه مى‌گويى: فلان يَقُولُ‌ بكذا: او به درستى به آن چيز توجه مى‌كند. ششم - قَوْلُ‌ را علماء منطق و نه غير ايشان در معنى - حد - به كار مى‌برند مى‌گويد: قول الجوهر كذا و قول العرض كذا: يعنى حد جوهر و حد عرض. هفتم - به كار رفتن قَوْل در معنى الهام مثل: قُلْنٰا يٰا ذَا اَلْقَرْنَيْنِ‌ إِمّٰا أَنْ‌ تُعَذِّبَ‌ (68 /كهف). اين‌گونه گفتن بصورت الهام بوده كه آن را قول ناميده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 262 noorlib
القول يستعمل من طريق المجاز و الاتساع في كثير من الأفعال. يقال قَالَ‌ برأسه: إذا أشار. و قَالَ‌ برجله: إذا مشى. و قال بالماء على يده. و عن ابن الأنباري أنه قال: تقول العرب قَالَ‌ بمعنى تكلم. و بمعنى أقبل. و بمعنى مال. و بمعنى ضرب. و بمعنى استراح. و بمعنى غلب. و من هذا الباب" و قَالَتْ‌ له العينان سمعا و طاعة "أي أومت. و منه" و أشهد أن اَلْقَوْلَ‌ كما حدث.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 458 noorlib
قال الليث: القَولُ‌: الكلام، تقول: قال يقول قَوْلاً، و الفاعل قائل، و المفعول مَقُول.تهذیب اللغة, غطاء 9, صفحة 230 noorlib
القَوْلُ‌: الكلام على التقريب. و هو عند المحقِّق: كل لفظ‍‌ قال به اللسان تامّا كان أو ناقصا. و اعلم أن«قلت»فى كلام العرب: إنما وقعت على أن تحكى بها ما كان كلاما لا قولا. يعنى بالكلام: الجُمل، كقولك: زيدٌ مُنْطَلق و قام زيدٌ. و يعنى بالقول: الألفاظ‍‌ المفردة التى يَنبنى الكلام منها، كزيد، من قولك: زيد منطلق، و عمرو، من قولك: قام عمرو. فأمّا تَجوُّزهم فى تسميتهم الاعتقادات و الآراء قَولا، فلأن الاعتقاد يخفى فلا يُعرف إلا بالقول، أو بما يقوم مقام القول مِن شاهد الحال، فلما كانت لا تظهر إلا بالقَول، سُميت قَولا، إذ كانت سببا لها، و كان القول دليلا عليها، كما يُسمى الشىء باسم غيره إذا كان مُلابساً له[و كان القول دليلا عليه]فإن قيل: فكيف عَبَّروا عن الاعتقادات و الآراء بالقول و لم يُعبروا عنها بالكلام، و لو سوَّوْا بينهما أو قلبوا الاستعمال فيهما كان ماذا؟فالجواب: إنهم إنما فعلوا ذلك من حيث كان القول بالاعتقاد أشبه من الكلام، و ذلك أن الاعتقاد لا يُفهَم إلا بغيره، و هو العبارة عنه، كما أن القول قد لا يتمّ‌ معناه إلا بغيره، ألا ترى أنك إذا قلت: قام، و أخليته من ضمير، فإنه لا يتم معناه الذى وُضع فى الكلام عليه و له؛ لأنه إنما وُضع على أن يُفاد معناه مُقترنا بما يُسند إليه من الفاعل و«قام»هذه نفسها قول، و هى ناقصة محتاجة إلى الفاعل كاحتياج الاعتقاد إلى العبارة عنه، فلما اشتبها عُبّر عن أحدهما بصاحبه، و ليس كذلك الكلام؛ لأنه وُضع على الاستقلال و الاستغناء عما سواه. و القول قد يكون من المفتقر إلى غيره على ما قدمناه فكان بالاعتقاد المحتاج إلى البيان أقرب، و بأن يُعبَّر به عنه أليق. فاعلمه. و قد يستعمل القَوْلُ‌ فى غير الإنسان. و قيل: القَوْلُ‌ فى الخير و الشر، و القال، و القيل فى الشر خاصة.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 561 noorlib
قول در قرآن در وجوهى بكار رفته: 1 - سخن معمولى و متداول‌ 2 - قول خدا يا بوسيلۀ خلق صوت يا بوسيلۀ فهماندن مطلب و الهام و وحى و يا اراده كه با قول تعبير آيد 3 - قول نفسى و باطنى. 4 - اجابت تكوينى 5 - وعدۀ عذاب.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 45 noorlib
قول و قيل بمعنى مطلق سخن گفتن و سخن است در اقرب الموارد گفته: قول بمعنى كلام يا هر لفظى است كه زبان آنرا افشاء ميكند تمام باشد يا ناقص قاموس نيز چنين گفته است. در مجمع فرموده: قول در كلام عرب موضوع است براى حكايت چنانكه گوئى «قال زيد - خرج عمرو» راغب گويد: قول و قيل يكى است قول بر وجوهى بكار رود اظهر آنها كلمه يا كلمات مركب از حروف است كه بوسيلۀ تكلم ظاهر شود مفرد باشد يا مركّب.قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 45 noorlib
اَلْقَوْلُ‌ يستعمل على أوجه: أظهرها أن يكون للمركّب من الحروف المبرز بالنّطق، مفردا كان أو جملة، فالمفرد كقولك: زيد، و خرج. و المركّب، زيد منطلق، و هل خرج عمرو، و نحو ذلك، و قد يستعمل الجزء الواحد من الأنواع الثلاثة أعني: الاسم و الفعل و الأداة قَوْلاً، كما قد تسمّى القصيدة و الخطبة و نحوهما قَوْلاً . الثاني: يقال للمتصوّر في النّفس قبل الإبراز باللفظ‍‌: قَوْلٌ‌، فيقال: في نفسي قول لم أظهره. قال تعالى: وَ يَقُولُونَ‌ فِي أَنْفُسِهِمْ‌ لَوْ لاٰ يُعَذِّبُنَا اَللّٰهُ. فجعل ما في اعتقادهم قولا. الثالث: للاعتقاد نحو فلان يقول بقول أبي حنيفة. الرابع: يقال للدّلالة على الشيء نحو قول الشاعر: امتلأ الحوض و قَالَ‌ قطني. الخامس: يقال للعناية الصادقة بالشيء، كقولك: فلان يَقُولُ‌ بكذا. السادس: يستعمله المنطقيّون دون غيرهم في معنى الحدّ، فيقولون: قَوْلُ‌ الجوهر كذا، و قَوْلُ‌ العرض كذا، أي: حدّهما. السابع: في الإلهام نحو: قُلْنٰا يٰا ذَا اَلْقَرْنَيْنِ‌ إِمّٰا أَنْ‌ تُعَذِّبَ.‌ فإنّ‌ ذلك لم يكن بخطاب ورد عليه فيما روي و ذكر، بل كان ذلك إلهاما فسماه قولا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 688 noorlib
القَوْل: الكلام على الترتيب، و هو عند المحقِّق كل لفظ‍‌ قال به اللسان، تامّاً كان أَو ناقصاً، تقول: قَالَ‌ يَقُولُ‌ قَولاً، و الفاعل قَائِل، و المفعول مَقُول ; قال سيبويه: و اعلم أَن قلت في كلام العرب إِنما وقعت على أَن تحكي بها ما كان كلاماً لا قَوْلاً، يعني بالكلام الجُمَل كقولك زيد منطلق و قام زيد، و يعني بالقَوْل الأَلفاظ‍‌ المفردة التي يبنى الكلام منها كزيد من قولك زيد منطلق، و عمرو من قولك قام عمرو.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 572 noorlib
إِنَّ
اِنَّ‌: (بفتح و كسر) هر دو حرف تأكيداند و براى تأكيد مطلب ذكر ميشوند مثل إِنَّ‌ اَللّٰهَ‌ عَلىٰ‌ كُلِّ‌ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ» فرق مشهور ميان اين دو حرف آنست كه ما بعد انّ‌ (بكسر اوّل) جمله ميباشد و ما بعد انّ‌ (بفتح اوّل) در حكم مفرد است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 129 noorlib
«إِنَّ و أَنَّ»‌ إِنَّ [و] أَنَّ‌ ينصبان الاسم و يرفعان الخبر، و الفرق بينهما أنّ «إِنَّ‌» يكون ما بعده جملة مستقلة، و «أَنَّ‌» يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع و منصوب و مجرور..مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 92 noorlib
«إِنَّ‌ و أَنَّ»: ‌ ينصبان الاسم و يرفعان الخبر، و الفرق بينهما أنّ‌«إِنَّ‌» يكون ما بعده جملة مستقلة، و «أَنَّ‌» يكون ما بعده في حكم مفرد يقع موقع مرفوع و منصوب و مجرور، نحو: أعجبني أَنَّك تخرج، و علمت أَنَّكَ‌ تخرج، و تعجّبت من أَنَّك تخرج. و إذا أدخل عليه«ما» يبطل عمله، و يقتضي إثبات الحكم للمذكور و صرفه عمّا عداه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 92 noorlib
أَمَرَ یأمُر [ ء م ر ]
[أَمَرَه] أَمْراً: نقيض نهاه. و يقال في الأمر منه«أؤمر»بالهمزة و«مُرْ»بلا همز.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 1, صفحة 326 noorlib
أَمْر: شأن و كار و جمعش أُمُور است، أمر - مصدر است و فعلش را مانند (أَمَرْتُهُ‌) زمانى به كار مى‌برند كه او را مكلّف كرده باشى چيزى را انجام دهد، أمر - لفظى است عام براى همه أفعال و أقوال.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 200 noorlib
أَمَرَهُ‌ أَمْراً: نقيض نهاه.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 210 noorlib
قال الليث: الأَمْر، معروف: نَقِيض النَّهْي. و الأَمر، واحد الأُمور . قال: و إذا أَمَرت من الأمر قُلْت: اؤْمُر يا هذا.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 207 noorlib
قال الليث: الأَمْر، معروف: نَقِيض النَّهْي. و الأَمر، واحد الأُمور.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 207 noorlib
الأَمْرُ: نَقِيضُ‌ النَّهْىِ. أَمَرَهُ‌ به، و آمَرَهُ‌، الأَخِيرةُ‌ عن كُراعٍ‌، و أَمَرَه إِيّاه، على حَذْفِ‌ الحَرْفِ‌، يَأْمُرُه أَمْرًا، و إِمارًا، فائْتَمَرَ: أى قَبِلَ‌ أَمْرَه.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 10, صفحة 297 noorlib
الأَمْرُ: نَقِيضُ‌ النَّهْىِ. و إِذا أَمَرْتَ‌ مِن«أَمَرَ»قُلتَ‌: مُرْ، و أَصْلُه: أُؤْمُر . فلَمّا اجْتَمَعَتْ‌ هَمْزَتان، و كَثُرَ استِعمالُ‌ الكَلِمةِ‌ حُذِفَت الهَمْزَةُ‌ الأَصْلِيّةُ‌، فزَال السّاكِنُ‌، فاسْتُغْنِىَ‌ عن الهَمْزَة الزّائِدَةِ‌، و نَظِيرُه: كُلْ‌، و خُذْ، و لَيْسَ‌ بمُطَّرِدٍ عند سِيبَوَيْهِ‌، و قد جاءَ«أُومُرْهُ‌»على الأَصْلِ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 10, صفحة 298 noorlib
أمر دو معنى دارد يكى كار و چيز، جمع آن امور است .. ديگرى: دستور و فرمان، قاموس گويد: «الامر ضدّ النهى».. نا گفته نماند: أمر به معناى اوّل اسم مصدر، و به معناى دوم مصدر و اسم مصدر است، در تفسير الميزان: 8 ص 154 احتمال داده كه: معناى مصدرى اصل، و اسم مصدر، معناى ثانوى و بعنايت باشد. و بطور خلاصه مى‌توان گفت: أمر يا قولى است و يا فعلى، قولى بمعنى دستور و فعلى بمعنى كار و چيز است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 109 noorlib
اَلْأَمْرُ : التقدم بالشيء سواء كان ذلك بقولهم: افعل و ليفعل، أو كان ذلك بلفظ خبر أو كان بإشارة أو غير ذلك.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 88 noorlib
اَلْأَمْرُ: الشأن، و جمعه أُمُورٌ، و مصدر أَمَرْتُهُ‌: إذا كلّفته أن يفعل شيئا، و هو لفظ‍‌ عام للأفعال و الأقوال كلها.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 88 noorlib
الأَمْرُ: معروف، نقيض النَّهْيِ. أَمَرَه به و أَمَرَهُ‌ ; الأَخيرة عن كراع; و أَمره إِياه، على حذف الحرف، يَأْمُرُه أَمْراً و إِماراً. العرب تقول: أَمَرْتُك أَن تفْعَل و لِتَفْعَلَ‌ و بأَن تفْعَل، فمن قال: أَمرتك بأَن تفعل فالباء للإِِلصاق و المعنى وقع الأَمر بهذا الفعل، و من قال أَمرتُك أَن تفعل فعلى حذف الباء، و من قال أَمرتك لتفعل فقد أَخبرنا بالعلة التي لها وقع الأَمرُ. و أَمرتُه بكذا أَمراً، و الجمع الأَوامِرُ.لسان العرب, غطاء 4, صفحة 26 noorlib
أَنْ
«أَنْ‌» بر چهار وجه است: اوّل بر فعل ماضى و مستقبل كه فاعلشان غائب است داخل مى‌شود. و ما بعد خود را به تقدير مصدر مى‌برد و فعل مستقبل را منصوب مى‌كند مانند - أعجبنى أن تخرج و ان خرجت - يعنى از خارج شدنت در آينده و گذشته در شگفتم. دوّم - أن مخفّفه از مثقّله(يعنى لفظ‍‌ أن - بدون تشديد(نون) كه در اصل از - أنّ‌ - با تشديد(نون) است) مانند - أعجبنى أن زيدا منطلق سوّم - أن مؤكّدة كه بعد از - لمّا - مى‌آيد مانند آيه(فَلَمّٰا أَنْ‌ جٰاءَ اَلْبَشِيرُ - 96 /يوسف). چهارم - أن مفسّرة، كه جملۀ بعدش را به معنى گرفته و قول تفسير مى‌كنند مانند آيۀ(وَ اِنْطَلَقَ‌ اَلْمَلَأُ مِنْهُمْ‌ أَنِ‌ اِمْشُوا وَ اِصْبِرُوا).ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 210 noorlib
اختلف في قوله أَنْ‌ لَعْنَةُ‌ اَللّٰهِ‌ عَلَى اَلظّٰالِمِينَ‌ [ 43/7] فقرئ بتشديد النون، و نصب التاء، و الباقون بالرفع و التخفيف و أن مخففة من الثقيلة.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 209 noorlib
أن، تكون حرفا مصدريا ناصبا للفعل المضارع نحو إِلاّٰ أَنْ‌ قٰالُوا.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 208 noorlib
أن، تكون حرفا مصدريا ناصبا للفعل المضارع نحو وَ أَنْ‌ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 208 noorlib
أن، تكون مفسرة بمعنى أي نحو وَ نُودُوا أَنْ‌ تِلْكُمُ‌ اَلْجَنَّةُ.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 209 noorlib
أن، زائدة نحو فَلَمّٰا أَنْ‌ جٰاءَ اَلْبَشِيرُ [ 69/12] و لا معنى للزيادة سوى التأكيد.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 209 noorlib
أَنْ‌: (بفتح الف) حرفى است بر چهار وجه باشد: حرف مصدرى ناصب مضارع مثل «وَ أَنْ‌ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ‌» بقره: 184 يعنى «صومكم خير لكم». مخفّف از ثقيله مثل «عَلِمَ أَنْ‌ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضىٰ‌» مزمّل: 20 كه در اصل انّ بود، مفسّره كه ما قبل خود را تفسير مى‌كند مثل «فَأَوْحَيْنٰا إِلَيْهِ أَنِ‌ اِصْنَعِ اَلْفُلْكَ‌» مؤمنون: 27. تأكيد مطلب و اغلب پس از حرف لمّا واقع مى‌شود نحو «فَلَمّٰا أَنْ‌ جٰاءَ اَلْبَشِيرُ أَلْقٰاهُ عَلىٰ وَجْهِهِ‌» يوسف: 96.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 128 noorlib
«أَنْ» على أربعة أوجه: الداخلة على المعدومين من الفعل الماضي أو المستقبل، و يكون ما بعده في تقدير مصدر، و ينصب المستقبل نحو: أعجبني أن تخرج و أن خرجت. و المخفّفة من الثقيلة نحو: أعجبني أن زيدا منطلق. و المؤكّدة ل‍‌«لمّا» نحو: فَلَمّٰا أَنْ‌ جٰاءَ اَلْبَشِيرُ [يوسف/ 96]. و المفسّرة لما يكون بمعنى القول، نحو: وَ اِنْطَلَقَ‌ اَلْمَلَأُ مِنْهُمْ‌ أَنِ‌ اِمْشُوا وَ اِصْبِرُوا.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 92 noorlib
أَن قد تكون مخفَّفة عن المشدَّدة فلا تعمل.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 32 noorlib
قال: و أَن قد تكون صِلةً‌ لِلَمَّا كقوله تعالى: فَلَمّٰا أَنْ‌ جٰاءَ اَلْبَشِيرُ.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 36 noorlib
عَبَدَ یعبُد [ ع ب د ]
عَبَدَ اللّهَ‌ عز و جل عبادةً‌: إذا أطاعه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 7, صفحة 4342 noorlib
عبادت دو گونه است: 1 - عبادت قهرى و بدون اختيار. و همانست كه در واژه - سجود - يادآورى كرديم. 2 - عبادت با اختيار، كه ويژه صاحبان نطق و سخن است كه مأمور به آن هستند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 540 noorlib
عُبُودِيَّة يعنى اظهار فروتنى و طاعت و فرمانبردارى(از حقّ‌) واژه - عِبَادَة - از - عبوديّة - بليغ‌تر است، زيرا عبادت نهايت فروتنى و طاعت است، لذا استحقاق و شايستگى پرستش را ندارد مگر كسى كه نهايت كمال و فضيلت از اوست و او خداى تعالى است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 2, صفحة 540 noorlib
قال الشيخ أبو علي. العِبَادَةُ‌ هي غاية الخضوع و التذلل، و لذلك لا تحسن إلا لله تعالى الذي هو مولى أعظم النعم، فهو حقيق بغاية الشكر. " العِبَادَةُ‌ " بحسب الاصطلاح هي المواظبة على فعل المأمور به، و الفاعل عَابِدٌ، و الجمع عِبَادٌ و عَبَدَةٌ‌ مثل كافر و كفار و كفرة، ثم استعمل العَابِد فيمن اتخذ إلها غير الله، فقيل عَابِدُ الوثن و عَابِدُ الشمس.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 92 noorlib
قال المحقق الطوسي في الأخلاق الناصرية: قال الحكماء عِبَادَةُ‌ الله ثلاثة أنواع: الأول ما يجب على الأبدان كالصلاة و الصيام و السعي في المواقف الشريفة لمناجاته جل ذكره. الثاني ما يجب على النفوس كالاعتقادات الصحيحة من العلم بتوحيد الله و ما يستحقه من الثناء و التمجيد و الفكر فيما أفاضه الله سبحانه على العالم من وجوده و حكمته ثم الاتساع في هذه المعارف. الثالث ما يجب عند مشاركات الناس في المدن و هي في المعاملات و المزارعات و المناكح و تأدية الأمانات و نصح البعض للبعض بضروب المعاونات و جهاد الأعداء و الذب عن الحريم و حماية الحوزة - انتهى. و حقيقة العُبُودِيَّةِ‌ هي كما في حديث عنوان ثلاثة أشياء: أن لا يرى العبد لنفسه فيما خوله الله ملكا لأن العَبِيدَ لا يكون لهم ملك بل يرون المال مال الله يضعونه حيث أمرهم الله، و لا يدبر العَبْدُ لنفسه تدبيرا، و جملة اشتغاله فيما أمره الله تعالى و نهاه عنه، فإذا لم ير العبد فيما خوله الله ملكا هان عليه الإنفاق، و إذا فوض العبد تدبير نفسه إلى مدبرها هانت عليه مصائب الدنيا، و إذا اشتغل العبد فيما أمره الله و نهاه لا يتفرغ منهما إلى المراء أو المباهات مع الناس، فإذا كرم الله العبد بهذه الثلاث هانت عليه الدنيا و المسيس و الخلق، و لا يطلب الدنيا تفاخرا و تكاثرا، و لا يطلب عند الناس عزا و علوا، و لا يدع أيامه باطلة. فهذا أول درجة المتقين.مجمع البحرين, غطاء 3, صفحة 95 noorlib
قال ابن الأنباري: فلان عَابِد و هو الخاضع لربّه المستسلم لقضائه المنقاد لأمره.تهذیب اللغة, غطاء 2, صفحة 140 noorlib
عَبَد اللّٰهَ‌ يعْبُدُه عِبادَةً‌ و مَعْبَدًا و مَعْبَدةً‌ تَألَّهَ‌ له. و رجلٌ‌ عابِدٌ من قوم عَبَدَةٍ‌ و عُبُدٍ و عُبَّدٍ و عُبَّاد.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 2, صفحة 26 noorlib
دربارۀ خداوند دو جور عبادت داريم: يكى اطاعت از فرامين او و اينكه در زندگى روز مرّه راجع بحلال و حرام و غيره از دستورات خداوند و دين او پيروى كنيم، اين عبادت بمعنى طاعت و فرمانبرى است، باحتمال قوى آيات: «إِيّٰاكَ‌ نَعْبُدُ وَ إِيّٰاكَ‌ نَسْتَعِينُ‌» فاتحه: 5. «وَ مِنَ‌ اَلنّٰاسِ‌ مَنْ‌ يَعْبُدُ اَللّٰهَ‌ عَلىٰ‌ حَرْفٍ‌» حج: 11 شامل این عبادتند.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 279 noorlib
عبادت: تذلّل با تقديس. اطاعت. در مفردات گويد: عبوديّت اظهار تذلّل و عبادت غايت تذلّل است و از عبوديّت ابلغ ميباشد. در مجمع فرموده: «اَلْعِبَادَةُ‌ فِي اَللُّغَةِ‌ هِي اَلذِّلَّةُ‌» و راهى را كه با رفتن هموار شده گويند: «طريقٌ‌ مُعَبَّدٌ» برده را بواسطۀ ذلّت و انقيادش عبد گويند. در صحاح گفتۀ: «أَصْلُ‌ اَلْعُبُودِيَّةِ‌ الخُضُوعُ‌ و الذُّلُّ. . . و اَلْعِبَادَةُ‌ الطّاعةُ‌» عبارت قاموس چنين است: «اَلْعُبُودِيَّةُ‌ و اَلْعُبُودَةُ‌ و اَلْعِبَادَةُ‌: الطّاعَةُ‌» در اقرب الموارد آمده: «اَلْعِبَادَةُ‌: الطَّاعةُ‌ و نهاية التّعظيمِ‌ للّه تعالى». معنى جامع اين كلمه همان تذلّل و اطاعت است.قاموس قرآن, غطاء 4, صفحة 279 noorlib
اَلْعِبَادَةُ‌ ضربان: عِبَادَةٌ‌ بالتّسخير، و هو كما ذكرناه في السّجود. و عِبَادَةٌ‌ بالاختيار، و هي لذوي النّطق.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 542 noorlib
اَلْعُبُودِيَّةُ‌: إظهار التّذلّل، و اَلْعِبَادَةُ‌ أبلغُ‌ منها، لأنها غاية التّذلّل، و لا يستحقّها إلا من له غاية الإفضال، و هو اللّه تعالى.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 542 noorlib
أَصل العُبودِيَّة الخُضوع و التذلُّل عَبَدَ اللَّهَ‌ يَعْبُدُه عِبادَةً‌ و مَعْبَداً و مَعْبَدَةً‌: تأَلَّه له; و رجل عابد من قوم عَبَدَةٍ‌ و عُبُدٍ و عُبَّدٍ و عُبَّادٍ . و التَّعَبُّدُ: التَّنَسُّكُ. و العِبادَةُ‌: الطاعة.لسان العرب, غطاء 3, صفحة 271 noorlib
اللّٰه [ ء ل ه ]
أله: جلّ‌ و عزّ قال الليث: بلغَنا أنَّ‌ اسم اللّٰه الأكبر هو: اللّٰه لا إله إلاّ اللّٰه وحده. قال: و تقول العرب: اللّٰه ما فَعلتُ‌ ذاك، تريد و اللّٰه ما فعلتُه. قال: و التَّأَلُّه: التعبُّد.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
قال أبو الهيثم: فاللّٰه أصلُه إلاه، قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (مَا اِتَّخَذَ اَللّٰهُ‌ مِنْ‌ وَلَدٍ وَ مٰا كٰانَ‌ مَعَهُ‌ مِنْ‌ إِلٰهٍ‌ إِذاً لَذَهَبَ‌ كُلُّ‌ إِلٰهٍ‌ بِمٰا خَلَقَ‌) [المؤمنون: 91]. قال: و لا يكون إلهاً حتى يكون معبوداً و حتى يكون لعابده خالقاً، و رازقاً، و مدبِّراً، و عليه مُقتدِراً، فَمن لم يكن كذلك، فليس بإله، و إن عُبِد ظُلْماً، بل هو مخلوقٌ‌ و مُتعبَّدٌ قال: و أصل إله وِلاه. فقلِبت الواو همزة كما قالوا: للوشاح إشاح، و للوِجاج إجاج و معنى وِلاَه أَنّ‌ الخلْق إليه يَوْلَهون في حوائجهم، و يَفزعون إليه فيما يُصيبُهم و يَفزَعون إليه في كل ما يَنوبُهم كما يَوْلَه كلٌّ‌ طِفْل إلى أمه.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 223 noorlib
قال الخليل: اللّٰه، لا تُطرح الألفُ‌ من الاسم، إنما هو اللّٰه على التمّام. قال: و ليس من الأسماء التي يجوز منها اشتقاق فِعْل، كما يجوز في الرَّحمن الرّحيم. و أخبرني المنذريُّ‌ عن أبي الهيثم أنه سأله عن اشْتقاق اسم اللّٰه في اللُّغة، فقال: كان حقُّه إلهٌ‌، أُدخلت الألِف و اللام عليه للتعريف فقيل: الإله، ثم حَذفت العربُ‌ الهمزةَ‌ استثقالاً لهما، فلمّا تركوا الهمزةَ‌ حَوّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزةُ‌ أصلاً فقيل: أَلِلاَه، فحرَّكوا لامَ‌ التعريف التي لا تكون إلاّ ساكنةً‌، ثم الْتَقَى لامان متحرِّكَتان فأدغَموا الأولى في الثانية، فقالوا: اللّٰه، كما قال اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (لٰكِنَّا هُوَ اَللّٰهُ‌ رَبِّي) [الكهف: 38]: معناه لكنْ‌ أنا.تهذیب اللغة, غطاء 6, صفحة 222 noorlib
اَللّٰه: علم (اسم) خداوند تبارك و تعالى است، بعضى گويند اصل آن اله است، همزه‌اش حذف شده و الف و لام بر آن اضافه گشته و لام در لام ادغام گرديده است، صاحب قاموس گويد: اصحّ‌ آنست كه علم غير مشتقّ‌ است. بايد دانست: در اين كلمه صفت بخصوص از صفات حق تعالى منظور نيست و آن فقط‍‌ علم ذات بارى است، ولى التزاما بجميع صفات خدا دلالت دارد و شايد از اين جهت گفته‌اند: اَللّٰهُ‌ نام ذات واجب الوجودى است كه جامع تمام صفات كمال است.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 97 noorlib
الله: أَصله إلاهٌ‌، على فِعالٍ‌ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ‌ فِعَالٌ‌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ‌ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف و اللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، و لو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإِلاهُ‌، و قطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: و سمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف و اللام عوض منها، قال: و يدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم و النداء.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 469 noorlib
روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ‌، أُدخلت الأَلف و اللام تعريفاً، فقيل أَلإِلاهُ‌، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، و ذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ‌، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية، فقالوا الله.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 467 noorlib
المُخْلِص [ خ ل ص ]
اَلْخَالِص، مثل - صافى يعنى پاك و پالوده، جز اينكه، در جسم خالص يا هر چيزى خالصى، آثار آميختگى با چيزى كه قبلا در آن بوده پيوسته وجود دارد ولى در معنى صافى گفته‌اند از مشوب بودن با چيز ديگرى بكلّى پاك است و اثر آميختگى در آن نيست.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 624 noorlib
[مُخلِص: خالص کننده، پاک کننده]قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 281 noorlib
اخلاص دين براى خدا، آنست كه دين را از شرك بت پرستان و تثليث نصارى و تشبيه يهود و مطلق غير خدا، خالص و پاك و صاف كنيم. صيغه‌هاى ماضى و اسم فاعل آن همه راجع باين معنى است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 280 noorlib
اَلْخَالِصُ‌ كالصافي إلاّ أنّ‌ الخالص هو ما زال عنه شوبه بعد أن كان فيه، و اَلصَّافِي قد يقال لما لا شوب فيه، و يقال: خَلَّصْتُهُ‌ فَخَلَصَ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 292 noorlib
حقيقة اَلْإِخْلاَصِ‌: التّبرّي عن كلّ‌ ما دون اللّه تعالى.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 292 noorlib
اللَّام
لِ‌: يكى از حروف عوامل در زبان است كه معانى مختلف دارد، اوّل بمعنى حرف - جر - كه آنهم انواعى دارد. 1 - براى متعدى كردن فعل لازم كه حذفش جايز نيست مثل. 2 - نوعى ديگر براى متعدى ساختن بفعل است اما حذفش جايز است دوم: حرف - ل - در اثبات استحقاق و ملك و تصرف است كه مقصود تصرف عينى و ملك و مال نيست بلكه تصرف و در برگرفتن بعضى از منافع يا تصرف عينى است نسبت دهند. سوم: لام در ابتداى سخن(لام ابتداء) چهارم: لامى كه در باب - انّ‌ - يا در اسم آن يا در خبر آن داخل مى‌شود پنجم: حرف لام در - ان مخففه - داخل مى‌شود تا فرقى با - ان نافيه - داشته باشد ششم: لام قسم كه بر سر اسم و فعل ماضى و مستقبل درآید هفتم: حرف لام در خبر لو هشتم: لام منادى كه مفتوح است اگر بر سر ندادهنده باشد مفتوح است و در ندا شونده مكسور. نهم: لام امر.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 183 noorlib
اختلف في اللام من قوله تعالى يُرِيدُ اَللّٰهُ‌ لِيُبَيِّنَ‌ لَكُمْ‌ [ 26/4] فقيل: زائدة، و قيل: للتعليل.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 171 noorlib
اللام المفردة على أقسام: عاملة للجر، و عاملة للجزم، و غير عاملة. و العاملة للجر تكون لمعان: للاستحقاق و هي الواقعة بين معنى و ذات و للاختصاص و الملك و التمليك. و شبه التمليك و التعليل و توكيد النفي، و هي التي يعبر عنها بِلاَمِ‌ الجحود و موافقة إلى و موافقة على في الاستعلاء الحقيقي و المجازي و موافقة في و بمعنى عند و موافقة بعد و موافقة مع و موافقة من و للتبليغ و هي الجارة لاسم السامع لقول أو ما في معناه و موافقة عن و للصيرورة و تسمى لاَمَ‌ العاقبة و لاَمَ‌ المآل و القسم و التعجب معا و يختص باسم الله و للتعجب المجرد عن القسم و يستعمل في النداء و في غير النداء و للتوكيد و هي اَللاَّمُ‌ الزائدة، و هي أنواع: (منها) المعترضة بين الفعل المتعدي و مفعوله (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة بالمقحمة، و هي المعترضة بين المتضائفين تقوية للاختصاص (منها) اَللاَّمُ‌ المسماة لاَمُ‌ التقوية، و هي المزيدة لتقوية عامل ضعف إما بتأخره أو بكونه فرعا في العمل. و تكون للتبيين نحو "ما أحبني لفلان". و للتعدية و أما اَللاَّمُ‌ العاملة للجزم فهي اَللاَّمُ‌ الموضوعة للطلب، و حركتها الكسر و سليم تفتحها، و إسكانها بعد الواو و الفاء أكثر من تحريكها و أما اَللاَّمُ‌ الغير العاملة فمنها لاَمُ‌ الابتداء، و فائدتها توكيد مضمون الجملة و (منها) الواقعة بعد إن (منها) اَللاَّمُ‌ الزائدة و (منها) لاَمُ‌ الجواب و (منها) الداخلة على أداة الشرط‍‌ للإيذان بأن الجواب بعدها مبني على قسم قبلها لا على الشرط‍‌، و من ثم تسمى اَللاَّمُ‌ المؤذنة، و تسمى اَللاَّمُ‌ الموطئة، لأنها أوطأت الجواب للقسم، أي مهدته له و (منها) لاَمُ‌ " أل "نحو الرجل و الحارث. و (منها) اَللاَّمُ‌ اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة على البعد أو على توكيده على خلاف في ذلك، و أصلها السكون كما في تلك، و إنما كسرت في ذاك لالتقاء الساكنين و (منها) لاَمُ‌ التعجب "ذكره بعضهم و فيه نظر.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 365 noorlib
لام: حرف بيست و سوّم از الفباى عربى و حرف بيست و هفتم از الفباى فارسى است. لام سه قسم است: اوّل عامل جرّ، دوّم عامل جزم، سوّم لام غير عامل. لام جرّ اگر مدخولش ضمير نباشد پيوسته مكسور باشد مثل «الحمد لِلَّهِ. العزّة للّه» مگر در مناداى مستغاث مقرون به ياء كه در آن مفتوح باشد مثل «يا للّه» و اگر مدخولش ضمير باشد پيوسته مفتوح آيد نحو لَنٰا أَعْمٰالُنٰا وَ لَكُمْ‌ أَعْمٰالُكُمْ‌ بقره: 139. مگر با ياء متكلّم كه مكسور آيد از براى لام جرّ بيست و دو معنى ذكر كرده‌اند از قبيل: استحقاق، اختصاص، ملك، تمليك، تعليل، تأكيد نفى، و...قاموس قرآن, غطاء 6, صفحة 174 noorlib
اَللاَّمُ‌ التي هي للأداة على أوجه: الأول: الجارّة و ذلك أضرب: ضرب لتعدية الفعل و لا يجوز حذفه نحو: وَ تَلَّهُ لِلْجَبِينِ‌. و ضرب للتّعدية لكن قد يحذف كقوله: يُرِيدُ اَللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ‌، فَمَنْ يُرِدِ اَللّٰهُ أَنْ يَهْدِيَهُ، فأثبت في موضع و حذف في موضع. الثاني: للملك و الاستحقاق و ليس نعني بالملك ملك العين بل قد يكون ملكا لبعض المنافع أو لضرب من التّصرّف فملك العين نحو: وَ لِلّٰهِ مُلْكُ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ. و ملك التّصرّف كقولك لمن يأخذ معك خشبا خذ طرفك لآخذ طرفي. و لاَمُ‌ الاستحقاق نحو: لَهُمُ اَللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ‌ سُوءُ اَلدّٰارِ. الثالث: لاَمُ‌ الابتداء نحو: لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ‌ عَلَى اَلتَّقْوىٰ. الرابع: الداخل في باب إنّ‌ إما في اسمه إذا تأخّر نحو: إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَعِبْرَةً. أو في خبره نحو: إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصٰادِ. أو فيما يتّصل بالخبر إذا تقدّم على الخبر نحو: لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ‌ يَعْمَهُونَ فإنّ تقديره: ليعمهون في سكرتهم. الخامس: الداخل في إن المخفّفة فرقا بينه و بين إن النافية نحو: وَ إِنْ كُلُّ ذٰلِكَ لَمّٰا مَتٰاعُ‌ اَلْحَيٰاةِ اَلدُّنْيٰا. السادس: لاَمُ‌ القسم، و ذلك يدخل على الاسم نحو: يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ‌ نَفْعِهِ. و يدخل على الفعل الماضي نحو: لَقَدْ كٰانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ‌ لِأُولِي اَلْأَلْبٰاب. و في المستقبل يلزمه إحدى النّونين نحو: لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ‌ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ. السابع: اَللاَّمُ‌ في خبر لو: نحو: وَ لَوْ أَنَّهُمْ‌ آمَنُوا وَ اِتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ. و ربما حذفت هذه اللام نحو: لو جئتني أكرمتك. الثامن: لاَمُ‌ المدعوّ و يكون مفتوحا نحو: يا لزيد. و لام المدعوّ إليه يكون مكسورا نحو يا لزيد. التاسع: لاَمُ‌ الأمر و تكون مكسورة إذا ابتدئ به نحو: لِيَسْتَأْذِنْكُمُ‌ اَلَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمٰانُكُمْ. و يسكّن إذا دخله واو أو فاء نحو: وَ لِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. و إذا دخله ثم فقد يسكّن و يحرّك نحو: ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 754 noorlib
الدِّين [ د ي ن ]
الدِّين - پرستش و پاداش و بطور استعاره دربارۀ شريعت به كار مى‌برد. دِين - مثل - ملّت - است ولى آن را باعتبار پرستش و اطاعت از شريعت دين مى‌گويند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 699 noorlib
الدِّيْنُ‌ : مَعْرُوْفٌ‌. ... و القَضَاءُ‌، من قَوْلِه عَزَّ و جَلَّ‌: وَ إِنَّ اَلدِّينَ‌ لَوٰاقِعٌ‌ .المحیط في اللغة, غطاء 9, صفحة 360 noorlib
اَلدِّينُ‌ هو وضع إلهي لأولي الألباب يتناول الأصول و الفروع.مجمع البحرين, غطاء 6, صفحة 251 noorlib
أبو عبيد: الدِّين الحساب.تهذیب اللغة, غطاء 14, صفحة 128 noorlib
«إِنَّ‌ اَلدِّينَ‌ عِنْدَ اَللّٰهِ‌ اَلْإِسْلاٰمُ‌» آل عمران: 19 منظور از آيه چنانكه گفته‌اند فقط‍‌ دين اسلام نيست بلكه تمام اديانى است كه بوسيلۀ پيامبران عرضه شده يعنى همۀ اديان يكى است و يك سخن گفته‌اند و آن تسليم شدن بحق و خداست و اختلاف مختصرى كه اديان داشته‌اند در اثر اختلاف زمان و اختلاف رشد و استعداد بشر است و گر نه همه تسليم بحق را گفته‌اند. فرق ميان دين و شريعت در «شرع» ديده شود.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 381 noorlib
جاهائيكه «دين» بمعنى جزا آمده مثل «إِنَّمٰا تُوعَدُونَ‌ لَصٰادِقٌ‌ وَ إِنَّ‌ اَلدِّينَ‌ لَوٰاقِعٌ‌» ذاريات: 6 در اينگونه موارد ميتوان دين را بمعنى حساب نيز دانست و آن با جزا متقارب است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 380 noorlib
جاهائيكه بمعنى طاعت و بندگى آمده «أُمِرْتُ‌ أَنْ‌ أَعْبُدَ اَللّٰهَ‌ مُخْلِصاً لَهُ‌ اَلدِّينَ‌»قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 381 noorlib
جاهائيكه بمعنى طاعت و بندگى آمده مثل «دَعَوُا اَللّٰهَ‌ مُخْلِصِينَ‌ لَهُ‌ اَلدِّينَ‌»قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 381 noorlib
دين: بكسر اوّل جزا. طاعت. اين دو معنى از جملۀ معناى دين است كه در صحاح و قاموس و مجمع و مفردات نقل شده و در مجمع از امام باقر عليه السلام روايت كرده كه دين بمعنى حساب است. در قاموس ديّان را محاسب و جزا دهنده گفته است. راغب ميگويد: شريعت را باعتبار طاعت و فرمانبرى دين گويند و آن مانند ملّت و طريقه است ليكن انقياد و طاعت در آن ملحوظ‍‌ ميباشد. طبرسى در ذيل آيۀ 19 آل - عمران ميگويد: طاعت و انقياد را دين گفته‌اند زيرا كه طاعت براى جزاست (يعنى خداوند بطاعت پاداش خواهد داد) قول طبرسى در وجه تسميه از قول راغب بهتر است. على هذا شريعت را از آنجهت دين گفته‌اند كه در آن طاعت و پاداش هست. ناگفته نماند اين كلمه در قرآن مجيد بمعنى جزا و شريعت و طاعت آمده است و از آن ملّت نيز تعبير شده است.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 380 noorlib
اَلدِّينُ‌ يقال للطاعة و الجزاء، و استعير للشريعة، و اَلدِّينُ‌ كالملّة، لكنّه يقال اعتبارا بالطاعة و الانقياد للشريعة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 323 noorlib
الدِّين : الجزاء و المُكافأَة.و دِنْتُه بفعلِه دَيْناً : جَزَيته، و قيل الدَّيْنُ‌ المصدر، و الدِّين الاسم، قال: دِينَ‌ هذا القلبُ من نُعْمٍ‌ بِسَقَامٍ ليس كالسُّقْمِ‌ و دَايَنه مُداينةً‌ و دِيَاناً كذلك أََيضاً.و يومُ الدِّينِ‌ : يومُ الجزاء.و في المثل: mكما تَدِينُ تُدان أََي كما تُجازي تُجازَى أََي تُجازَى بفعلك و بحسب ما عملت، و قيل: كما تَفْعَل يُفعَل بك.. و اعْلَمْ بأَنَّ كما تَدِينُ تُدانُ‌ أََي تُجْزَى بما تفعل.و دانَه دَيْناً أََي جازاه.و قوله تعالى: إِنّٰا لَمَدِينُونَ‌ ، أََي مَجْزِيُّون مُحاسَبون، و منه الدَّيَّانُ‌ في صفة اللَّه عز و جل. و في حديث سَلْمان: إِِن اللَّه ليَدِين للجمَّاء من ذاتِ القَرْن. أََي يقتص و يَجْزي.و الدِّين : الجزاء. و في حديث ابن عمرو: لا تَسُبُّوا السلطانَ فإِن كان لا بد فقولوا اللهم دِنْهم كما يَدينُونا . أََي اجْزِهم بما يُعامِلونا به.و الدِّين الحسابُ‌، و منه قوله تعالى: مٰالِكِ يَوْمِ اَلدِّينِ‌ ، و قيل: معناه مالك يوم الجزاء.و قوله تعالى: ذٰلِكَ اَلدِّينُ‌ اَلْقَيِّمُ‌ * ، أََي ذلك الحسابُ الصحيح و العدد المستوي.و الدِّين الطاعة.و قد دِنْته و دِنْتُ‌ له أََي أََطعته، قال عمرو بن كلثوم: و أََياماً لنا غُرّاً كِراماً عَصَيْنا المَلْكَ فيها أََن نَدِينا و يروى: و أََيامٍ لنا و لهم طِوالٍ‌ و الجمعُ الأَدْيانُ‌ .يقال: دَانَ‌ بكذا دِيانة ، و تَدَيَّنَ‌ به فهو دَيِّنٌ‌ و مُتَدَيِّنٌ‌ .و دَيَّنْتُ‌ الرجلَ تَدْيِيناً إِِذا وكلته إِلى دِينه .و الدِّين : الإِسلام، و قد دِنْتُ‌ به. و في حديث علي، عليه السلام: محبةُ العلماءِ دِينٌ يُدانُ‌ به. و الدِّينُ‌ : العادة و الشأْن، تقول العرب: ما زالَ ذلك دِيني و دَيْدَني أََي عادتي، قال المُثَقِّبُ العَبْدي يذكر ناقته: تقولُ إِِذا دَرَأَْتُ لها وَضِيني: أََ هذا دِينُه أََبَداً و دِيني و روي قوله: دِينَ‌ هذا القلب من نُعْمٍ‌ يريد يا دِينَهُ‌ أََي يا عادته، و الجمع أََدْيان... و في التنزيل العزيز: مٰا كٰانَ لِيَأْخُذَ أَخٰاهُ فِي دِينِ‌ اَلْمَلِكِ‌ ، قال قتادة: في قضاء الملك.لسان العرب, غطاء 13, صفحة 169 noorlib