السورة
اسم السورة
المفردات0
الکتاب0
اللغة0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
طسٓمٓ1
تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ2
لَعَلَّكَ بَٰخِعࣱ نَّفۡسَكَ أَلَّا يَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ3
إِن نَّشَأۡ نُنَزِّلۡ عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ ءَايَةࣰ فَظَلَّتۡ أَعۡنَٰقُهُمۡ لَهَا خَٰضِعِينَ4
وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرࣲ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ مُحۡدَثٍ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهُ مُعۡرِضِينَ5
فَقَدۡ كَذَّبُواْ فَسَيَأۡتِيهِمۡ أَنۢبَـٰٓؤُاْ مَا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ6
أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَمۡ أَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجࣲ كَرِيمٍ7
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ8
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ9
وَإِذۡ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱئۡتِ ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ10
قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَۚ أَلَا يَتَّقُونَ11
قَالَ رَبِّ إِنِّيٓ أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ12
وَيَضِيقُ صَدۡرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرۡسِلۡ إِلَىٰ هَٰرُونَ13
وَلَهُمۡ عَلَيَّ ذَنۢبࣱ فَأَخَافُ أَن يَقۡتُلُونِ14
قَالَ كَلَّاۖ فَٱذۡهَبَا بِـَٔايَٰتِنَآۖ إِنَّا مَعَكُم مُّسۡتَمِعُونَ15
فَأۡتِيَا فِرۡعَوۡنَ فَقُولَآ إِنَّا رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ16
أَنۡ أَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ17
قَالَ أَلَمۡ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدࣰا وَلَبِثۡتَ فِينَا مِنۡ عُمُرِكَ سِنِينَ18
وَفَعَلۡتَ فَعۡلَتَكَ ٱلَّتِي فَعَلۡتَ وَأَنتَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ19
قَالَ فَعَلۡتُهَآ إِذࣰا وَأَنَا۠ مِنَ ٱلضَّآلِّينَ20
فَفَرَرۡتُ مِنكُمۡ لَمَّا خِفۡتُكُمۡ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكۡمࣰا وَجَعَلَنِي مِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ21
وَتِلۡكَ نِعۡمَةࣱ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنۡ عَبَّدتَّ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ22
قَالَ فِرۡعَوۡنُ وَمَا رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ23
قَالَ رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ24
قَالَ لِمَنۡ حَوۡلَهُۥٓ أَلَا تَسۡتَمِعُونَ25
قَالَ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ26
قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ ٱلَّذِيٓ أُرۡسِلَ إِلَيۡكُمۡ لَمَجۡنُونࣱ27
قَالَ رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ28
قَالَ لَئِنِ ٱتَّخَذۡتَ إِلَٰهًا غَيۡرِي لَأَجۡعَلَنَّكَ مِنَ ٱلۡمَسۡجُونِينَ29
قَالَ أَوَلَوۡ جِئۡتُكَ بِشَيۡءࣲ مُّبِينࣲ30
قَالَ فَأۡتِ بِهِۦٓ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ31
فَأَلۡقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعۡبَانࣱ مُّبِينࣱ32
وَنَزَعَ يَدَهُۥ فَإِذَا هِيَ بَيۡضَآءُ لِلنَّـٰظِرِينَ33
قَالَ لِلۡمَلَإِ حَوۡلَهُۥٓ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٌ عَلِيمࣱ34
يُرِيدُ أَن يُخۡرِجَكُم مِّنۡ أَرۡضِكُم بِسِحۡرِهِۦ فَمَاذَا تَأۡمُرُونَ35
قَالُوٓاْ أَرۡجِهۡ وَأَخَاهُ وَٱبۡعَثۡ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ36
يَأۡتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمࣲ37
فَجُمِعَ ٱلسَّحَرَةُ لِمِيقَٰتِ يَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ38
وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلۡ أَنتُم مُّجۡتَمِعُونَ39
لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ ٱلسَّحَرَةَ إِن كَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ40
فَلَمَّا جَآءَ ٱلسَّحَرَةُ قَالُواْ لِفِرۡعَوۡنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ41
قَالَ نَعَمۡ وَإِنَّكُمۡ إِذࣰا لَّمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ42
قَالَ لَهُم مُّوسَىٰٓ أَلۡقُواْ مَآ أَنتُم مُّلۡقُونَ43
فَأَلۡقَوۡاْ حِبَالَهُمۡ وَعِصِيَّهُمۡ وَقَالُواْ بِعِزَّةِ فِرۡعَوۡنَ إِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبُونَ44
فَأَلۡقَىٰ مُوسَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلۡقَفُ مَا يَأۡفِكُونَ45
فَأُلۡقِيَ ٱلسَّحَرَةُ سَٰجِدِينَ46
قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ47
رَبِّ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ48
قَالَ ءَامَنتُمۡ لَهُۥ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ لَكُمۡۖ إِنَّهُۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِي عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحۡرَ فَلَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَرۡجُلَكُم مِّنۡ خِلَٰفࣲ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمۡ أَجۡمَعِينَ49
قَالُواْ لَا ضَيۡرَۖ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ50
إِنَّا نَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ51
وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِيٓ إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ52
فَأَرۡسَلَ فِرۡعَوۡنُ فِي ٱلۡمَدَآئِنِ حَٰشِرِينَ53
إِنَّ هَـٰٓؤُلَآءِ لَشِرۡذِمَةࣱ قَلِيلُونَ54
وَإِنَّهُمۡ لَنَا لَغَآئِظُونَ55
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَٰذِرُونَ56
فَأَخۡرَجۡنَٰهُم مِّن جَنَّـٰتࣲ وَعُيُونࣲ57
وَكُنُوزࣲ وَمَقَامࣲ كَرِيمࣲ58
كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ59
فَأَتۡبَعُوهُم مُّشۡرِقِينَ60
فَلَمَّا تَرَـٰٓءَا ٱلۡجَمۡعَانِ قَالَ أَصۡحَٰبُ مُوسَىٰٓ إِنَّا لَمُدۡرَكُونَ61
قَالَ كَلَّآۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهۡدِينِ62
فَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡبَحۡرَۖ فَٱنفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرۡقࣲ كَٱلطَّوۡدِ ٱلۡعَظِيمِ63
وَأَزۡلَفۡنَا ثَمَّ ٱلۡأٓخَرِينَ64
وَأَنجَيۡنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ65
ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ66
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ67
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ68
وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ إِبۡرَٰهِيمَ69
إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا تَعۡبُدُونَ70
قَالُواْ نَعۡبُدُ أَصۡنَامࣰا فَنَظَلُّ لَهَا عَٰكِفِينَ71
قَالَ هَلۡ يَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ72
أَوۡ يَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ يَضُرُّونَ73
قَالُواْ بَلۡ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ74
قَالَ أَفَرَءَيۡتُم مَّا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ75
أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُمُ ٱلۡأَقۡدَمُونَ76
فَإِنَّهُمۡ عَدُوࣱّ لِّيٓ إِلَّا رَبَّ ٱلۡعَٰلَمِينَ77
ٱلَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهۡدِينِ78
وَٱلَّذِي هُوَ يُطۡعِمُنِي وَيَسۡقِينِ79
وَإِذَا مَرِضۡتُ فَهُوَ يَشۡفِينِ80
وَٱلَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحۡيِينِ81
وَٱلَّذِيٓ أَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لِي خَطِيٓـَٔتِي يَوۡمَ ٱلدِّينِ82
رَبِّ هَبۡ لِي حُكۡمࣰا وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّـٰلِحِينَ83
وَٱجۡعَل لِّي لِسَانَ صِدۡقࣲ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ84
وَٱجۡعَلۡنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ ٱلنَّعِيمِ85
وَٱغۡفِرۡ لِأَبِيٓ إِنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلضَّآلِّينَ86
وَلَا تُخۡزِنِي يَوۡمَ يُبۡعَثُونَ87
يَوۡمَ لَا يَنفَعُ مَالࣱ وَلَا بَنُونَ88
إِلَّا مَنۡ أَتَى ٱللَّهَ بِقَلۡبࣲ سَلِيمࣲ89
وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ90
وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِلۡغَاوِينَ91
وَقِيلَ لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ92
مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ يَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ يَنتَصِرُونَ93
فَكُبۡكِبُواْ فِيهَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُۥنَ94
وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ95
قَالُواْ وَهُمۡ فِيهَا يَخۡتَصِمُونَ96
تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينٍ97
إِذۡ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ98
وَمَآ أَضَلَّنَآ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ99
فَمَا لَنَا مِن شَٰفِعِينَ100
وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمࣲ101
فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةࣰ فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ102
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ103
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ104
كَذَّبَتۡ قَوۡمُ نُوحٍ ٱلۡمُرۡسَلِينَ105
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ106
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينࣱ107
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ108
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ109
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ110
قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ لَكَ وَٱتَّبَعَكَ ٱلۡأَرۡذَلُونَ111
قَالَ وَمَا عِلۡمِي بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ112
إِنۡ حِسَابُهُمۡ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّيۖ لَوۡ تَشۡعُرُونَ113
وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ114
إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرࣱ مُّبِينࣱ115
قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰنُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمَرۡجُومِينَ116
قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوۡمِي كَذَّبُونِ117
فَٱفۡتَحۡ بَيۡنِي وَبَيۡنَهُمۡ فَتۡحࣰا وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِيَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ118
فَأَنجَيۡنَٰهُ وَمَن مَّعَهُۥ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ119
ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا بَعۡدُ ٱلۡبَاقِينَ120
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ121
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ122
كَذَّبَتۡ عَادٌ ٱلۡمُرۡسَلِينَ123
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ124
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينࣱ125
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ126
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ127
أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ ءَايَةࣰ تَعۡبَثُونَ128
وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ129
وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِينَ130
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ131
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِيٓ أَمَدَّكُم بِمَا تَعۡلَمُونَ132
أَمَدَّكُم بِأَنۡعَٰمࣲ وَبَنِينَ133
وَجَنَّـٰتࣲ وَعُيُونٍ134
إِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمࣲ135
قَالُواْ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَٰعِظِينَ136
إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ137
وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ138
فَكَذَّبُوهُ فَأَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ139
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ140
كَذَّبَتۡ ثَمُودُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ141
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ صَٰلِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ142
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينࣱ143
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ144
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ145
أَتُتۡرَكُونَ فِي مَا هَٰهُنَآ ءَامِنِينَ146
فِي جَنَّـٰتࣲ وَعُيُونࣲ147
وَزُرُوعࣲ وَنَخۡلࣲ طَلۡعُهَا هَضِيمࣱ148
وَتَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتࣰا فَٰرِهِينَ149
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ150
وَلَا تُطِيعُوٓاْ أَمۡرَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ151
ٱلَّذِينَ يُفۡسِدُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا يُصۡلِحُونَ152
قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ153
مَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُنَا فَأۡتِ بِـَٔايَةٍ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ154
قَالَ هَٰذِهِۦ نَاقَةࣱ لَّهَا شِرۡبࣱ وَلَكُمۡ شِرۡبُ يَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ155
وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءࣲ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمࣲ156
فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ157
فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ158
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ159
كَذَّبَتۡ قَوۡمُ لُوطٍ ٱلۡمُرۡسَلِينَ160
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ161
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينࣱ162
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ163
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ164
أَتَأۡتُونَ ٱلذُّكۡرَانَ مِنَ ٱلۡعَٰلَمِينَ165
وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّنۡ أَزۡوَٰجِكُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ عَادُونَ166
قَالُواْ لَئِن لَّمۡ تَنتَهِ يَٰلُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُخۡرَجِينَ167
قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ ٱلۡقَالِينَ168
رَبِّ نَجِّنِي وَأَهۡلِي مِمَّا يَعۡمَلُونَ169
فَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ170
إِلَّا عَجُوزࣰا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ171
ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ172
وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِم مَّطَرࣰاۖ فَسَآءَ مَطَرُ ٱلۡمُنذَرِينَ173
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ174
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ175
كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ لۡـَٔيۡكَةِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ176
إِذۡ قَالَ لَهُمۡ شُعَيۡبٌ أَلَا تَتَّقُونَ177
إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينࣱ178
فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ179
وَمَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ180
أَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَلَا تَكُونُواْ مِنَ ٱلۡمُخۡسِرِينَ181
وَزِنُواْ بِٱلۡقِسۡطَاسِ ٱلۡمُسۡتَقِيمِ182
وَلَا تَبۡخَسُواْ ٱلنَّاسَ أَشۡيَآءَهُمۡ وَلَا تَعۡثَوۡاْ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِينَ183
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ ٱلۡأَوَّلِينَ184
قَالُوٓاْ إِنَّمَآ أَنتَ مِنَ ٱلۡمُسَحَّرِينَ185
وَمَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ186
فَأَسۡقِطۡ عَلَيۡنَا كِسَفࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ187
قَالَ رَبِّيٓ أَعۡلَمُ بِمَا تَعۡمَلُونَ188
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمۡ عَذَابُ يَوۡمِ ٱلظُّلَّةِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٍ189
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ190
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ191
وَإِنَّهُۥ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ192
نَزَلَ بِهِ ٱلرُّوحُ ٱلۡأَمِينُ193
عَلَىٰ قَلۡبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُنذِرِينَ194
بِلِسَانٍ عَرَبِيࣲّ مُّبِينࣲ195
وَإِنَّهُۥ لَفِي زُبُرِ ٱلۡأَوَّلِينَ196
أَوَلَمۡ يَكُن لَّهُمۡ ءَايَةً أَن يَعۡلَمَهُۥ عُلَمَـٰٓؤُاْ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ197
وَلَوۡ نَزَّلۡنَٰهُ عَلَىٰ بَعۡضِ ٱلۡأَعۡجَمِينَ198
فَقَرَأَهُۥ عَلَيۡهِم مَّا كَانُواْ بِهِۦ مُؤۡمِنِينَ199
كَذَٰلِكَ سَلَكۡنَٰهُ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ200
لَا يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ حَتَّىٰ يَرَوُاْ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ201
فَيَأۡتِيَهُم بَغۡتَةࣰ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ202
فَيَقُولُواْ هَلۡ نَحۡنُ مُنظَرُونَ203
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ204
أَفَرَءَيۡتَ إِن مَّتَّعۡنَٰهُمۡ سِنِينَ205
ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ206
مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ207
وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ208
ذِكۡرَىٰ وَمَا كُنَّا ظَٰلِمِينَ209
وَمَا تَنَزَّلَتۡ بِهِ ٱلشَّيَٰطِينُ210
وَمَا يَنۢبَغِي لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ211
إِنَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّمۡعِ لَمَعۡزُولُونَ212
فَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُعَذَّبِينَ213
وَأَنذِرۡ عَشِيرَتَكَ ٱلۡأَقۡرَبِينَ214
وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ215
فَإِنۡ عَصَوۡكَ فَقُلۡ إِنِّي بَرِيٓءࣱ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ216
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ217
ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ218
وَتَقَلُّبَكَ فِي ٱلسَّـٰجِدِينَ219
إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ220
هَلۡ أُنَبِّئُكُمۡ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ ٱلشَّيَٰطِينُ221
تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمࣲ222
يُلۡقُونَ ٱلسَّمۡعَ وَأَكۡثَرُهُمۡ كَٰذِبُونَ223
وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ224
أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادࣲ يَهِيمُونَ225
وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ226
إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرࣰا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبࣲ يَنقَلِبُونَ227
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
المفردات
وَ
اتَّقُوا
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
الْجِبِلَّةَ
الْأَوَّلِينَ
الکتاب
شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم
ترجمه مفردات الفاظ قرآن
مجمع البحرين
تهذیب اللغة
المحکم و المحیط الأعظم
قاموس قرآن
مفردات ألفاظ القرآن
لسان العرب
موسوعة النحو و الصرف و الإعراب
اللغة
عربي
فارسي
الوَاو
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
الواو المفردة تكون للعطف، و معناها مطلق الجمع، فتعطف الشيء على صاحبه و على سابقه و على لاحقه، و للاستيناف و للحال و تسمى واو الابتداء و للمعية و تكون للقسم و لا تدخل إلا على مظهر و لا تتعلق إلا بمحذوف، و بمعنى رب و زائدة. و واو الثمانية، ذكرها جماعة زاعمين أن العرب إذا عدوا قالوا: ستة سبعة و ثمانية، إيذانا بأن السبعة عدد تام و أما بعده عدد مستأنف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 427 noorlib
واو : حرف بيست هفتم از الفباى عربى و در حساب ابجد بجاى عدد شش است. اهل لغت براى آن شانزده معنى ذكر كرده‌اند از جمله: 1 - عطف. در اين صورت معنى آن مطلق جمع ميان دو چيز يا چند چيز است گاهى شىء را بر صاحبش عطف مى‌كند و گاهى بر سابقش عطف مى‌كند و نيز بلاحقش عطف مى‌كند 2 - واو حاليّه. 3 - واو قسم.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 175 noorlib
اِتَّقَی [ و ق ي ]
اتَّقى بالشيء: أي امتنع به. يقال: ضربه فاتقاه بشيء.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 11, صفحة 7262 noorlib
قيل: الأول منسوخ بالثاني، و قيل: ليس فيه نسخ و هما بمعنى، لأنه لا يُتقى ما لا يُستطاع. قال ابن مسعود: هو أن يُطاع فلا يُعصى، و يُشكر فلا يُكفر، و يُذكر فلا يُنْسى.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 11, صفحة 7262 noorlib
إتّقی فلان بکذا: كسى خود را از او حفظ‍‌ كند و پرهيز نمايد.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 481 noorlib
از نظر قرار گرفتن تقوى به جايگاه و موقعيت نيكو فرمود: وَ اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ اَلَّذِي تَسٰائَلُونَ‌ بِهِ‌ وَ اَلْأَرْحٰامَ‌ - النساء.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
از نظر قرار گرفتن تقوى به جايگاه و موقعيت نيكو فرمود: و اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ حَقَّ‌ تُقٰاتِهِ‌ - آل عمران.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
از نظر قرار گرفتن تقوى به جايگاه و موقعيت نيكو فرمود: وَ اِتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ‌ فِيهِ‌ إِلَى اَللّٰهِ‌ - البقره.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
تَقْوَى - انسان نفس و جان خود را از آنچه كه بيمناك از آن است نگهدارد، اين حقيقت معنى تقوا است سپس گاهى خود خوف و ترس تَقْوَى ناميده شده. تقوى - همچنين يعنى خوف و ترس به حسب ناميدن چيزى كه اقتضاى آن را دارد كه آن هم اقتضائى و حكمى دارد كه تقوى ناميده شده اما در شريعت و دين تقوى يعنى خود نگهدارى از آنچه كه به گناه مى‌انجامد و اين تقوى به ترك مانع تعبير مى‌شود كه با ترك نمودن حتى بعضى از مباهات كه گناه هم ندارند كامل و تمام مى‌شود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 3, صفحة 480 noorlib
اَلاِتِّقَاءُ: الامتناع من الردى باجتناب ما يدعو إليه الهوى.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 449 noorlib
اَلتَّقْوى فعلى كنجوى، و الأصل فيه" وَقْوَى "من وَقَيْتُهُ‌: منعته.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
اَلتَّقْوى فعلى كنجوى، و الأصل فيه" وَقْوَى "من وَقَيْتُهُ‌: منعته، قلبت الواو تاء.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
اَلتَّقْوَى في الكتاب العزيز جاءت لمعان: الخشية و الهيبة و منه قوله تعالى: وَ إِيّٰايَ‌ فَاتَّقُونِ‌ [ 41/2]. و الطاعة و العبادة و منه قوله تعالى: اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ حَقَّ‌ تُقٰاتِهِ‌ [ 102/3]. و تنزيه القلوب عن الذنوب، و هذه - كما قيل - هي الحقيقة في التقوى دون الأولين، قال تعالى: وَ مَنْ‌ يُطِعِ‌ اَللّٰهَ‌ وَ رَسُولَهُ‌ وَ يَخْشَ‌ اَللّٰهَ‌ وَ يَتَّقْهِ.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
قال الشيخ أبو علي فيه وجوه ثلاثة: (أحدها) - و هو أحسنها - أَنَّ‌ مَعْنَاهُ‌ أَنْ‌ يُطَاعَ‌ فَلاَ يُعْصَى وَ يُشْكَرَ فَلاَ يُكْفَرَ وَ يُذْكَرَ فَلاَ يُنْسَى، وَ هُوَ اَلْمَرْوِيُّ‌ عَنْ‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ. و (ثانيها) اِتَّقَاءُ جميع معاصيه - عن أبي علي الجبائي. و (ثالثها) أنه المجاهدة في الله و أن لا تأخذه في الله لومة لائم و أن يقام له بالقسط‍‌ في الخوف و الأمن - عن مجاهد.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 448 noorlib
و اَلتَّقْوَى في الكتاب العزيز جاءت لمعان: الخشية و الهيبة و الطاعة و العبادة و تنزيه القلوب عن الذنوب، و هذه - كما قيل - هي الحقيقة في التقوى دون الأولين، قال تعالى: وَ مَنْ‌ يُطِعِ‌ اَللّٰهَ‌ وَ رَسُولَهُ‌ وَ يَخْشَ‌ اَللّٰهَ‌ وَ يَتَّقْهِ‌ قال الشيخ أبو علي في وَ يَتَّقْهِ‌ قرئ بكسر القاف و الهاء مع الوصل و بغير وصل بسكون الهاء و بسكون القاف و كسر الهاء، شبه بكتف فخفف.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
وَقَيْتُهُ‌: منعته.مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 451 noorlib
ثعلب عن ابن الأعرابيّ‌: التُّقاة وَ التقيَّة و التقوَى و الاتِّقاءُ كلُّه واحدٌ. قال أبو بكر: رجلٌ‌ تقيٌّ‌ معناه: أنّه مُوقِّ‌ نفسَه من العذاب بالعمل الصَّالح. و أصله من وقيت نفسي أقيها. قال النحويُّون: الأصل فيه وَقُويٌ‌، فأَبدلوا من الواو الأولى تاء كما قالوا مُتَّزِر وَ الأصل فيه مُوتزر، و أبدلوا من الواو الثانية ياء و أدغموها في الياء التي بعدها و كسروا القاف لتصبح الياء. . . قلت: اتَّقَّى كان في الأصل اوْتقى، و التاء فيها تاء الافتعال، فأُدْغِمَتْ‌ الواوُ في التاء و شُدِّدَتْ‌ فقيل: اتَّقَى ثم حذفوا ألفَ‌ الوَصْل و الواو المنقلبة تاء فقيل تَقَى يَتَقِي بمعنى تَوَقَّى. و إذا قالوا: تَقِيَ‌ يَتْقَى فالمعنى أنه صار تقيّاً. و يقال في الأول تقى يَتقَى و يَتْقِي . . . قلت: و أصل الحرف وَقَى تِقِي، و لكن التاء صارت لازمةً‌ لهذه الحروف فصارت كالأصلية، و لذلك كتبتُها في باب التاء. و التَّقوى: اسم، و موضع التاء واو، أصلها: وَقْوَى و هو فَعْلَى من وقَيْت.تهذیب اللغة, غطاء 9, صفحة 199 noorlib
اتّقيت الشىءَ، و تَقَيْتُه أتَّقيه، و أَتْقِيه تُقًى، و تَقِيَّة، و تِقاء: حَذِرْته.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 599 noorlib
تَوقَّيْتُ‌، و اتّقيت الشىءَ، و تَقَيْتُه أتَّقيه، و أَتْقِيه تُقًى، و تَقِيَّة، و تِقاء: حَذِرْته، الأخيرة عن اللّحيانى. و الاسم: التَّقوى، التاء بدل من الواو، و الواو بدل من الياء.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 6, صفحة 599 noorlib
تَقْوَى: اسم است از اتقاء و هر دو بمعنى خود محفوظ‍‌ داشتن و پرهيز كردنست. راغب گويد: تقوى آنست كه خود را از شىء مخوف در وقايه و حفظ‍‌ - قرار دهيم اين حقيقت تقوى است سپس خوف را تقوى و تقوى را خوف گويند.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 236 noorlib
مُتَّقِي و تَقِي: هر دو بمعنى تقوى كار و پرهيزكار است.قاموس قرآن, غطاء 7, صفحة 237 noorlib
اَلتَّقْوَى جعل النّفس في وِقَايَةٍ‌ مما يخاف، هذا تحقيقه، ثمّ‌ يسمّى الخوف تارة تَقْوًى، و اَلتَّقْوَى خوفاً حسب تسمية مقتضى الشيء بمقتضيه و المقتضي بمقتضاه، و صار اَلتَّقْوَى في تعارف الشّرع حفظ‍‌ النّفس عمّا يؤثم، و ذلك بترك المحظور، و يتمّ‌ ذلك بترك بعض المباحات.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ حَقَّ‌ تُقٰاتِهِ‌ [آل عمران.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: وَ اِتَّقُوا اَللّٰهَ‌ اَلَّذِي تَسٰائَلُونَ‌ بِهِ‌ وَ اَلْأَرْحٰامَ‌ [النساء.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: و اِتَّقُوا رَبَّكُمُ‌مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
لجعل التَّقْوَى منازل قال: وَ اِتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ‌ فِيهِ‌ إِلَى اَللّٰهِ‌ [البقرة.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 881 noorlib
قد توَقَّيْتُ‌ و اتَّقَيْتُ‌ الشيء و تَقَيْتُه أَتَّقِيه و أَتْقِيه تُقًى و تَقِيَّةً‌ و تِقاء: حَذِرْتُه; الأَخيرة عن اللحياني، و الاسم التَّقْوى، التاء بدل من الواو و الواو بدل من الياء.لسان العرب, غطاء 15, صفحة 402 noorlib
الَّذِي
اَلَّذِي " اسم مبهم للمذكر، و هو معرفة مبني، و لا يتم إلا بصلة. قال الجوهري: و أصله" لذي "فأدخل عليه الألف و اللام و لا يجوز أن ينزعا منه لتنكير، و فيه أربع لغات: اَلَّذِي ، و اَللَّذِ بكسر الذال، و اَللَّذْ بإسكانها، و اَلَّذِيُّ‌ بتشديد الياء. قال: و في تثنيته ثلاث لغات: اَللَّذَانِ‌ ، و اَللَّذَا بحذف النون... و اَللَّذَانِّ‌ بتشديد النون، و في جمعها لغتان: اَلَّذِينَ‌ في الرفع و النصب و الجر، و اَلَّذِي بحذف النون... و منهم من يقول في الرفع: اَللَّذُونَ‌ .مجمع البحرين, غطاء 1, صفحة 374 noorlib
الَّذِى :من الأَسْماءِ المَوْصُولَة،صِيغَتْ ليُتَوَصَّلَ بها إِلى وَصْفِ المَعارِفِ بالجُمَلِ‌. *و فيه لُغاتٌ‌: الَّذِى ،و الَّذِ [بكسر الذال]و الَّذْ [بإسكانها]و الَّذِىُّ‌ ... و التثنية: اللَّذانِّ‌ بتشديد النون،و اللَّذانِ‌ .النُّونُ عِوَضٌ من ياءِ الَّذِى-و اللَّذا فَعلاَ ذلكَ‌.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 10, صفحة 107 noorlib
اسم موصول جمع اَلَّذِي.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 96 noorlib
اَلَّذِي: اسم موصول مذكّر جمع آن در قرآن فقط‍‌ اَلَّذِينَ‌ آمده ناگفته نماند محلّ‌ اَلّتِى و الّذِي، مادّۀ (ل ت ى - ل ذ ى) بود چنانكه در اقرب الموارد است ولى ما ترتيب المعجم المفهرس را مراعات كرديم.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 96 noorlib
الذي يكون مُؤَدِّياً عن الجمع و هو واحد لا واحد له في مثل قول الناس أُوصِي بمالِي للذِي غَزا و حَجَّ‌، معناه للغازينَ و الحُجَّاج.و قال اللَّه تعالى: ثُمَّ آتَيْنٰا مُوسَى اَلْكِتٰابَ تَمٰاماً عَلَى اَلَّذِي أَحْسَنَ‌ ، قال الفراء: معناه تماماً للمُحْسِنينَ أَي تَماماً للذين أَحْسَنُوا، يعني أَنه تمم كُتُبهم بكتابه،لسان العرب, غطاء 15, صفحة 456 noorlib
و الذي يكون مُؤَدِّياً عن الجمع و هو واحد لا واحد له ... و يجوز أَن يكون المعنى تماماً على ما أَحسن أَي تَماماً للذي أَحْسَنه من العِلم و كُتُبِ اللَّهِ القديمة، قال: و معنى قوله تعالى: كَمَثَلِ اَلَّذِي اِسْتَوْقَدَ نٰاراً ، أَي مَثَلُ هَؤلاءِ المُنافِقِين كمثل رجل كان في ظُلمة لا يُبْصِر من أَجْلِها ما عن يَمِينه و شِماله و ورائه و بين يديه،...لسان العرب, غطاء 15, صفحة 456 noorlib
مثنّى«الذي»في حالتي النصب و الجر، تعرب حسب موقعها في الجملة.(انظر: الذي).و هي منصوبة بالياء،على الأصح، و منهم من يقول إنها مبنيّة على الياء في محل نصب أو جرّ.موسوعة النحو و الصرف و الإعراب, غطاء 1, صفحة 145 noorlib
خَلَقَ یخلُق [ خ ل ق ]
[خَلَق] اللّه تعالى الخلق: أي أوجدهم بعد العدم.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم, غطاء 3, صفحة 1887 noorlib
اَلْخَلْق، اصلش اندازه‌گيرى و تدبير و نظم مستقيم و استوار در امور است واژۀ خَلْق در معنى نوآفرينى و ايجاد چيزى بدون اينكه آن چيز سابقه وجودى داشته باشد و ايجادش بدون نمونه داشتن باشد به كار مى‌رود.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 632 noorlib
خَلَقَ‌ الإفكَ‌ و اِخْتَلَقَهُ‌ و تَخَلَّقَهُ‌: افتراه.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 157 noorlib
الْخَلْقُ‌ في كلام العرب: ابتداعُ‌ الشيء على مثالٍ‌ لم يُسْبَقْ‌ إليْه. و قال أَبُو بَكْرِ بْنُ‌ الأنْبَارِيِّ‌: الْخَلْقُ‌ في كلام العرب على ضربين، أحدهما: الإنشاء على مثالٍ‌ أبدعه، و الآخر: التقدير.تهذیب اللغة, غطاء 7, صفحة 16 noorlib
خَلَقَ‌ اللّٰهُ‌ الشىءَ يَخلُقه خَلْقاً: أحدَثه بعد أنْ‌ لم يَكُنْ.المحکم و المحیط الأعظم, غطاء 4, صفحة 535 noorlib
خلق: (مثل فلس) آفريدن و آفريده. ناگفته نماند اصل خلق بمعنى اندازه گيرى و تقدير است و چون آفريدن توأم با اندازه گيرى است لذا خلق را آفريده و آفريدن معنى ميكنند. راغب ميگويد: اصل خلق بمعنى اندازه گيرى درست ميباشد (التقدير المستقيم) و در ابداع شىء و ايجاد آن بكار ميرود. . . در قاموس گفته خلق بمعنى تقدير است طبرسى ذيل آيۀ 29 بقره ميگويد: «أَصْلُ‌ اَلْخَلْقِ‌ اَلتَّقْدِيرُ» همچنين است قول ابن اثير در نهايه.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 292 noorlib
اَلْخَلْقُ‌ أصله: التقدير المستقيم، و يستعمل في إبداع الشّيء من غير أصل و لا احتذاء. و يستعمل في إيجاد الشيء من الشيء.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 296 noorlib
اَلْخَلْقُ‌ لا يستعمل في كافّة النّاس إلا على وجهين: أحدهما في معنى التّقدير كقول الشاعر: فلأنت تفري ما خَلَقْتَ‌ و بع‍ ض القوم يَخْلُقُ‌ ثمّ لا يفري. و الثاني: في الكذب نحو قوله: وَ تَخْلُقُونَ‌ إِفْكاً.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 296 noorlib
اَلْخَلْقُ‌ يقال في معنى اَلْمَخْلُوقِ‌ ، و اَلْخَلْقُ‌ و اَلْخُلْقُ‌ في الأصل واحد، كالشّرب و الشّرب، و الصّرم و الصّرم، لكن خصّ اَلْخَلْقُ‌ بالهيئات و الأشكال و الصّور المدركة بالبصر، و خصّ اَلْخُلْقُ‌ بالقوى و السّجايا المدركة بالبصيرةمفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 297 noorlib
ليس اَلْخَلْقُ‌ الذي هو الإبداع إلاّ للّه تعالى، و لهذا قال في الفصل بينه تعالى و بين غيره: أَ فَمَنْ يَخْلُقُ‌ كَمَنْ لاٰ يَخْلُقُ‌ أَ فَلاٰ تَذَكَّرُونَ. و أمّا الذي يكون بالاستحالة، فقد جعله اللّه تعالى لغيره في بعض الأحوال، كعيسى حيث قال: وَ إِذْ تَخْلُقُ‌ مِنَ اَلطِّينِ كَهَيْئَةِ اَلطَّيْرِ بِإِذْنِي.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 296 noorlib
الازهری: الخَلْقُ‌ في كلام العرب: ابتِداع الشيء على مِثال لم يُسبق إِليه: و كل شيء خلَقه الله فهو مُبْتَدِئه على غير مثال سُبق إِليه. قال أَبو بكر بن الأَنباري: الخلق في كلام العرب على وجهين: أَحدهما الإِِنْشاء على مثال أَبْدعَه، و الآخر التقدير. ابن سيده خَلق الله الشيء يَخلُقه خلقاً أَحدثه بعد أَن لم يكن، و الخَلْقُ‌ يكون المصدر و يكون المَخْلُوقَ.لسان العرب, غطاء 10, صفحة 85 noorlib
قال أَبو بكر بن الأَنباري: الخلق في كلام العرب على وجهين: أَحدهما الإِِنْشاء على مثال أَبْدعَه، و الآخر التقدير.لسان العرب, غطاء 10, صفحة 85 noorlib
قال أَبو بكر بن الأَنباري: الخلق في كلام العرب على وجهين: أَحدهما الإِِنْشاء على مثال أَبْدعَه، و الآخر التقدير. و الخَلْقُ‌: الكذب. و خلَق الكذبَ‌ و الإِِفْكَ‌ يخلُقه و تخَلَّقَه و اخْتَلَقَه و افْتراه: ابتدَعه.لسان العرب, غطاء 10, صفحة 85 noorlib
الجِبِلَّة [ ج ب ل ]
فلان ذو جِبِلَّة - يعنى ستبر و زمخت اندام است. ثوب، جيّد الجبلّة - كه معنى بزرگى جامه و لباس از آن تصوّر مى‌شود همان‌طورى‌كه به گروه بزرگ و جماعت زياد نيز - جِبِلّ‌ - گويند، که جُبُلا مثقّلا - نيز خوانده شده. توزى - مى‌گويد: جُبْلاً، جَبْلاً، جُبُلاًّ و جِبِلاًّ - در معنى يكى است، امّا ديگران جُبُلاًّ را جمع - جِبِلَّة مى‌دانند.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 378 noorlib
يعنى از خداوندى كه شما را بر سرشت و فطرتى كه آفرينشتان برآن آفريده پروا كنيد و همچنين شما را بر روشها و راههايى كه قدرت حركت داريد نيرومند ساخت كه در آيه(قُلْ‌ كُلٌّ‌ يَعْمَلُ‌ عَلىٰ‌ شٰاكِلَتِهِ‌ - 84 /اسراء) برآن فطرت و روش اشاره شده است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 379 noorlib
اَلْجِبِلُّ‌: الخلق.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 333 noorlib
قال أبو الهيثم: جُبْلٌ‌ و جُبُلٌ‌، و جِبْلٌ‌ و جِبِلٌ‌، و لم يعرف جُبُلا بالضمّ‌ و تَشْديد اللاَّم. قال: و جَبِيلٌ‌ و جَبِلَّةَ‌ لغات كلها أخبرني المنذري، عن ابن جابر، عن أبي عمر الدُّوريّ‌، عن الكسائيّ‌، قال: الجِبِلَّةُ‌ و الجُبُلَّةُ‌ تكسر و تُرفع مُشَدّدة كُسِرَت أو رفعت.تهذیب اللغة, غطاء 11, صفحة 66 noorlib
جبلّه: خلقت. (صحاح) خلقت و طبيعت (قاموس). در مجمع البيان فرموده: جبلّة طبيعتى كه شىء بر آن بنا نهاده شده باشد. راغب عقيده دارد كه آن از جبل بمعنى كوه است همانطور كه كوه ثقيل است جبلّه هم طبيعتى است كه نقل و عوض كردن آن مشكل است «جبلّة الاوّلين» يعنى مردميكه بر احوال خود مجبول‌اند و بر آنها بنا نهاده شده‌اند. . . در الميزان آنرا بمعنى فطرت درك حسن و قبح و هدايت اوّليه گرفته است. بهر حال جبلّة بمعنى خلق مطلق نيست بلكه خلقيكه بر فطرت هدايت و درك حسن و قبح‌اند و درك و فهم جبلّى آنهاست.قاموس قرآن, غطاء 2, صفحة 14 noorlib
أي: المجبولين على أحوالهم التي بنوا عليها، و سبلهم التي قيّضوا لسلوكها المشار إليها بقوله تعالى: قُلْ‌ كُلٌّ‌ يَعْمَلُ‌ عَلىٰ‌ شٰاكِلَتِهِ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 186 noorlib
فلان ذو جِبِلَّةٍ‌، أي: غليظ‍‌ الجسم، و ثوب جيد اَلْجِبْلَةِ‌، و تصور منه معنى العظم، فقيل للجماعة العظيمة: جِبِلٌّ.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 185 noorlib
الجِبْلَة و الجُبْلَة و الجِبِلُّ‌ و الجِبِلَّة و الجَبِيل و الجَبْل و الجُبْل و الجُبُلُّ‌ و الجِبْلُ‌، كل ذلك: الأُمَّة من الخَلْق و الجماعة من الناس. الجِبِلَّة: الخِلْقة.لسان العرب, غطاء 11, صفحة 98 noorlib
الأَوّل [ ء و ل ]
أَوَّل - كلمه‌اى است كه بر پايۀ آن ساير اعداد مرتّب مى‌شوند و بر چند وجه به كار رفته است: 1 - به معنى زمان پيشين و جلوتر مثل‌اينكه مى‌گويى اوّل خلافت عبد الملك كه از منصور جلوتر و پيشتر است. 2 - در معنى رياستى كه ديگران از آن پيروى مى‌كنند مثل‌اينكه مى‌گوئى اول امير و سپس وزير. 3 - بمعنى وضعيّت مكانى و نسبيّت مانند بيان موقعيّت كسى كه از عراق خارج مى‌شود و مى‌گويد اوّل قادسيّة و سپس - فيد، امّا كسى كه از مكّه بسوى عراق مى‌آيد مى‌گويد اوّل - فيد - و سپس قادسيّه. 4 - معنى چهارم - واژۀ اوّل - مسائل اوّليۀ صنعت و ساختمان است كه مى‌گويند اوّل پايه‌ها و سپس بن و ساختمان. اگر دربارۀ صفات خداى تعالى واژۀ - اول - به كار رود معنايش اينست كه چيزى در عالم وجود بر اللّه پيشى نگرفته است، و براساس همين معنى، سخن گوينده‌اى است كه مى‌گويد: «خداى تعالى كسى است كه نياز به غير ندارد» كسى كه دربارۀ خدا مى‌گويد او بنفسه مستغنى و بى‌نياز است.ترجمه مفردات الفاظ قرآن, غطاء 1, صفحة 225 noorlib
الأَوَّلُ‌ هو ابتداء الشيء. ثم قد يكون له ثان و قد لا يكون.مجمع البحرين, غطاء 5, صفحة 311 noorlib
قال الليث: الأوائل: من «الأول». فمنهم من يقول: تأسيس بنائه من هَمزة، و واو و لام. و منهم من يقول: تأسيسه من واوين بعدهما لام. و لكل حُجّة. قال: و الأَوّل و الأولى، بمنزلة: أَفْعل، و فُعْلى. قال: و جمع «الأولى»: الأوليات . قلت: و يجمع «الأوّل»: على «الأُوَل» مثل: الأَكبر، و الكُبَر، و كذلك الأُولى . و منهم من شدّد الواو من «أُوّل» مجموعاً الليث: من قال: تأليف «أوّل» من همزة و واو و لام، فَينبغي أن يكون «أفعل» منه: أأول، بهمزتين؛ لأنك تقول: آب يؤوب: أَأْوب. و احتجّ‌ قائل هذا القول أن الأصل كان «أَأْول»، فقلبت إحْدى الهمزتين واواً، ثم أُدْغمت في الواو الأخرى، فقيل: أَوّل . و من قال، إن أصل تأسيسه واوان و لام، جعل الهمزة ألف «أفعل»، و أَدغم إحدى الواوين في الأخرى و شَدَّدهما. و يقال: رأيته عاماً أَوّل، على بناء «أفعل». الليث: و من نَوّن حمَله على النّكرة، و من لم يُنون فهو بابُه. ابن دريد: أوّل، فَوْعَل. قال و كان في الأصل «وَوّل» فقُلبت الواو الأُولى همزة، و أُدغمت إحدى الواوين في الأخرى، فقيل: أوّل . و قال الزجّاج «أوّل» في اللغة، على الحقيقة: ابتداء الشيء. قيل: و جائز أن يكون المبتدأ له آخر، و جائز ألاّ يكون له آخِر. فالواحد أوّل العدد، و العدد غيرُ مُتناهٍ‌؛ و نعيم الجنة له أوّل، و هو غير مُنْقطع. قلت: و قد قال بعض اللُّغويين في اشتقاق«الأول»: إنه «أفعل»، من: آل يؤول؛ و «أُولى» فُعْلى منه، فكأنه «أول» في الأصل: أَأْول، فقُلبت الهمزة الثانيةواواً، و أُدغمت في الواو الأُخرى، فقيل: أوّل . و عُزي هذا القولُ‌ إلى سيبويه. و كأنه من قولهم: آل يؤول، إذا نجاو سَبَق. و مثله: وأل يَئل، بمعناه.تهذیب اللغة, غطاء 15, صفحة 327 noorlib
أَوّل: مقابل آخر. و آن وصف است، و مؤنّث‌اش اولى است مثل اخرى.قاموس قرآن, غطاء 1, صفحة 144 noorlib
الْأَوَّلُ‌: هو الذي يترتّب عليه غيره، و يستعمل على أوجه: أحدها: المتقدّم بالزمان كقولك: عبد الملك أَوَّلاً ثم المنصور. الثاني: المتقدّم بالرئاسة في الشيء، و كون غيره محتذيا به. نحو: الأمير أَوَّلاً ثم الوزير. الثالث: المتقدّم بالوضع و النسبة، كقولك للخارج من العراق: القادسية أَوَّلاً ثم فيد، و تقول للخارج من مكة: فيد أَوَّلاً ثم القادسية. الرابع: المتقدّم بالنظام الصناعي، نحو أن يقال: الأساس أَوَّلاً ثم البناء. و إذا قيل في صفة اللّه: هو اَلْأَوَّلُ‌ فمعناه: أنه الذي لم يسبقه في الوجود شيء، و إلى هذا يرجع قول من قال: هو الذي لا يحتاج إلى غيره، و من قال: هو المستغني بنفسه.مفردات ألفاظ القرآن, غطاء 1, صفحة 100 noorlib