[أَوَّلَ] الحديث: إِذا فسَّره.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد1 ، صفحه359
أَوْل: اهل لغت، اول را رجوع معنى كردهاند گويند: «آلَ إِلَيْهِ: اى رجع» تأويل: برگشت دادن و برگشتن است، (تأويل در قرآن مجيد، لازم و متعدى بكار رفته است). تَأْوِيلُ: واقع و خارج يك عمل و يك خبر است كه گاهى بصورت علّت غائى و نتيجه و گاهى بصورت وقوع خارجى متجلّى شده و به عمل و خبر بر ميگرددقاموس قرآن ، جلد1 ، صفحه141
التَّأْوِيل إرجاع الكلام و صرفه عن معناه الظاهري إلى معنى أخفى منه، مأخوذ من آلَ يَئُولُ: إذا رجع و صار إليه.مجمع البحرين ، جلد5 ، صفحه312
اَلتَّأْوِيلُ من الأول، أي: الرجوع إلى الأصل و ذلك هو ردّ الشيء إلى الغاية المرادة منه، علما كان أو فعلا.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه99
آلَ إِلى الشَّىء أَوْلاً، وَ مَآلاً: رَجَعَ. وَ أَوَّلَ إِلَيْهِ الشَّىءَ: رَجَعَهُ وَ أَوَّلَ الكَلامَ وَ تَأَوَّلَهُ: دَبَّرَهُ وَ قَدَّرَهُ. وَ أَوَّلَهُ وَ تَأَوَّلَهُ: فَسَّرَهُ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد10 ، صفحه448
واژه التّأويل از - أول - است يعنى رجوع و بازگشت به اصل.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه223
التَّأْوِيل: عبارة الرؤيا.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه34
قال: جزاءه.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه34
أَوَّلَ الكلامَ و تَأَوَّلَهُ: دَبَّره و قدَّره، و أَوَّلَهُ و تَأَوَّلهُ: فَسَّره. أَوَّلَ إِليه الشيءَ: رَجَعَه. قال ابن الأَثير: هو من آلَ الشيءُ يَؤُولُ إِلى كذا أَي رَجَع و صار إِليه، و المراد بالتَّأْوِيل نقل ظاهر اللفظ عن وضعه الأَصلي إِلى ما يَحتاج إِلى دليل لولاه ما تُرِك ظاهرُ اللفظ. الليث: التَّأَوُّلُ و التَّأْوِيلُ تفسير الكلام الذي تختلف معانيه و لا يصح إِلاّ ببيان غير لفظه. قال: التَّأْوِيل المَرجِع و المَصير مأْخوذ من آلَ يَؤُولُ إِلى كذا أَي صار إِليه. و أَوَّلْتُهُ: صَيَّرته إِليه. الجوهري: التَّأْوِيل تفسير ما يؤول إِليه الشيء، و قد أَوّلته تَأْوِيلاً و تَأَوَّلْته بمعنى.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه33
أَي لا يعلم مَتَى يكون أَمْرُ البعث و ما يؤول إِليه الأَمرُ عند قيام الساعة إِلا اللهُ وَ اَلرّٰاسِخُونَ فِي اَلْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنّٰا بِهِ أَي آمنا بالبعث، و الله أَعلم; قال أَبو منصور: و هذا حسن، و قال غيره: أَعلم اللهُ جَلَّ ذكرُه أَن في الكتاب الذي أَنزله آياتٍ محكماتٍ هُنَّ أُمُّ اَلْكِتٰابِ لا تَشابُهَ فيه فهو مفهوم معلوم، و أَنزل آيات أُخَرَ متشابهات تكلم فيها العلماء مجتهدين، و هم يعلمون أَن اليقين الذي هو الصواب لا يعلمه إِلا الله، و ذلك مثل المشكلات التي اختلف المُتَأَوِّلُون في تأْويلها و تكلم فيها من تكلم على ما أَدَّاه الاجتهاد إِليه، قال: و إِلى هذا مال ابن الأَنباري.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه33
قال أَبو إِسحق: معناه هل ينظرون إِلا ما يَؤُول إِليه أَمرُهم من البَعْث.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه33
أَي لم يكن معهم علم تأْويله، و هذا دليل على أَن علم التَّأْوِيل ينبغي أَن ينظر فيه، و قيل: معناه لم يأْتهم ما يؤُول إِليه أَمرهم في التكذيب به من العقوبة، و دليل هذا قوله تعالى: كَذٰلِكَ كَذَّبَ اَلَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كٰانَ عٰاقِبَةُ اَلظّٰالِمِينَ.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه33
أَوَّلَ الكلامَ و تَأَوَّلَهُ: دَبَّره و قدَّره، و أَوَّلَهُ و تَأَوَّلهُ: فَسَّره. أَوَّلَ إِليه الشيءَ: رَجَعَه. قال ابن الأَثير: هو من آلَ الشيءُ يَؤُولُ إِلى كذا أَي رَجَع و صار إِليه، و المراد بالتَّأْوِيل نقل ظاهر اللفظ عن وضعه الأَصلي إِلى ما يَحتاج إِلى دليل لولاه ما تُرِك ظاهرُ اللفظ. الليث: التَّأَوُّلُ و التَّأْوِيلُ تفسير الكلام الذي تختلف معانيه و لا يصح إِلاّ ببيان غير لفظه.لسان العرب ، جلد11 ، صفحه33
أمّا «التأويل»، فقيل: من أوّل يُؤوِّل تأويلاً . و ثُلاثية: آل يَؤول، أي رَجع و عاد. و سُئل أحمد بن يحيى عن «التأويل» فقال: التأويل و التَّغيير، واحد. قلت: أُلْت الشيءَ: جَمَعْتُه و أَصْلَحته، فكأن «التأويل» جَمْع معانٍ مُشكلة بلفظ واضح لا إشكال فيه. و قال بعضُ العرب: أَوَّل اللّٰه عليك أمْرَك، أي جَمعه. و إذا دَعوا عليه قالوا: لا أَوّل اللّٰه عليك شَمْلَك. و يُقال في الدُّعاء للمُضِلّ: أَوّل اللّٰه عليك، أي رَدّ اللّٰه عليك ضالَّتك و جَمَعها لك. و يُقال: تأوّلت في فلانٍ الأَجْرَ، أي تَحرَّيته و طَلَبْتُه. اللَّيث: التأوّل و التأويل: تفسير الكلام الذي تَختلف معانيه، و لا يصح إلا ببيان غير لفظه؛ قال أبو عُبيد التأويل: المَرجع و المَصير، مأخوذ من: آل يَؤُول إلى كذا، أي صار إليه. و أوّلته: صَيَّرته إليه.تهذیب اللغة ، جلد15 ، صفحه329