فحش: كار بسيار زشت. دقّت در گفتار بزرگان نشان ميدهد كه فحش و فاحشه و فحشاء بمعنى بسيار زشت است گرچه بعضى قبح مطلق گفته‌اند. در قاموس گويد: فاحشه هر گناهى است كه قبح آن زياد باشد. همچنين است قول ابن اثير در نهايه. در مفردات گفته: فُحْش، فَاحِشَة و فَحْشَاء هر قول و فعلى است كه قبح آن بزرگ باشد در مجمع ذيل آيۀ 169 بقره فرموده: فحشاء، فاحشه، قبيحه و سيئه نظير هم‌اند و فحشاء مصدر است مثل سرّاء و ضرّاء و در ذيل آيۀ 135 آل عمران فرموده: فحش اقدام بقبح بزرگ است. زمخشرى ذيل آيۀ 169 بقره، فحشاء را قبيح خارج از حدّ گفته است.قاموس قرآن ، جلد5 ، صفحه153
أي البخل، و يقال للبخل فَاحِشٌ و كل سوء جاوز حده فهو فاحش.مجمع البحرين ، جلد4 ، صفحه147
اَلْفَحْشَاءُ: اَلْفَاحِشَةُ و كل مستقبح من الفعل و القول فَحُشَ الشيء فُحْشاً مثل قبح قبحا وزنا و معنى، و في لغة من باب قتل.مجمع البحرين ، جلد4 ، صفحه147
الفحشاء: الفاحشة. [الفاحشة]: كل فعلة قبيحة من زِنَى و غيره.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد8 ، صفحه5113
الليث: الفُحْشُ: معروف، و الفَحْشاءُ: اسم الفاحِشَة، و كل شيء جاوز حدّه و قدرَه فهو فاحش . و أَفْحشَ الرجلُ إذا قال قولاً فاحِشاً، و قد فَحُش علينا فلان، و إنه لفَحَّاش، و كل أمر لا يكون مُوافِقاً للحق فهو فاحِشَة.تهذیب اللغة ، جلد4 ، صفحه111
،قيل: الفَحْشاءُ هنا،أن لا تتصدقوا فتتقاطَعُوا.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه114
اَلْفُحْشُ و اَلْفَحْشَاءُ و اَلْفَاحِشَةُ: ما عظم قبحه من الأفعال و الأقوال.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه626
الفُحْشُ و الفحشاءُ و الفاحِشَةُ، القبيحُ من القولِ و الفِعْلِ. قد فحشَ و فَحُشَ و أفحشَ. و فَحُشَ علينا و أفحشَ إفحاشاً و فُحشا، عن«كُراعَ»و«اللحيانى»؛ و الصحيحُ أن الإفحاش المصدرُ، و الفُحْش الاسمُ. و رجُلٌ فاحِشٌ، ذو فُحشٍ، قال«ابنُ جِنِّى»: و قالُوا: فاحِشٌ و فُحَشاءُ، كجاهلٍ و جُهَلاءَ، حين كان الفُحْشُ ضربا من ضُرُوبِ الجهْلِ و نَقيضاً للحِلْمِ.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه114
قال المفسرون: معناه يأمركم بأن لا تَتَصَدَّقُوا، و قيل: الفَحْشَاءُ هاهنا البُخْل.تهذیب اللغة ، جلد4 ، صفحه112
فُحْش، فَحْشَاء و فَاحِشَة: افعال يا گفتارى است كه قباحت و زشتى آنها بسى بزرگ و آشكار است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه19
قال المفسرون: معناه يأْمركم بأَن لا تتصدقوا، و قيل: الفحشاء هاهنا البُخْل، و العرب تسمي البَخيلَ فاحشاً ; و قال طرفة: أَرى المَوْتَ يَعتامُ الكِرامَ، و يَصْطَفي عَقِيلةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ يعني الذي جاوز الحدّ في البخل.لسان العرب ، جلد6 ، صفحه326