قال أبو حنيفة: المراد به ألاّ يكون باغياً للتلذذ و مجاوزة القدر. و عنده يجوز للمضطر أكل الميتة مع المعصية. و قال الشافعي: المراد به ألاّ يكون سَفَرُه سَفَرَ بغيٍ و معصية، و عنده لا يجوز للمضطر أكل الميتة إِذا توصَّل إِلى أكلها بمعصية، و هو قول زيد بن علي و مالك.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد6 ، صفحه3906
اضطرار: بمعنى احتياج و اجبار است، (اقرب)قاموس قرآن ، جلد4 ، صفحه177
الاضطرار: اضطره إِلى كذا: من الضرورة . يقال: الاضطرار يذهب الاختيار.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد6 ، صفحه3906
إِضْطرَار: وادار شدن انسان بر چيزى كه زيانش مىرساند و در گفتگوى معمولى - إضطرار - وادار شدن انسان بر كارى است كه آن را ناخوش مىدارد كه خود بر دو قسم است: اوّل - إضرار و زيان ديدن به سبب امرى خارجى، مثل كسى كه تهديد و زده مىشود و براى اينكه رام شود تحت فشار قرار مىگيرد كه آن كار بر او بار شود، دوّم - زيان ديدن يا اضرار به سببى درونى كه از نفس انسان است، يا بوسيلۀ فشار و نيرويى است كه امكان نابودى و اتلاف براى دفع و چارهجويى آن نيرو به او دست نمىدهد مثل كسى كه مقهور شهوت يا خمر يا قمار است و بر او غلبه دارد و يا با فشار نيروى زيانمندى كه چارهاى و راهى براى دفع آن برايش فراهم مىشود مثل كسى كه گرسنگى او را به سختى مىافكند. و به خوردن گوشت مردار ناچار مىشود.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه446
الاضطِرَارُ: الاحتياج إِلى الشيء، و قد اضْطَرَّه إِليه أَمْرٌ. و قد اضْطُرَّ إِلى الشَّيءِ أَي أُلْجئَ إِليه. الليث: الضّرُورةُ اسمٌ لمصْدرِ الاضْطِرارِ، تقول: حَمَلَتْني الضّرُورَةُ على كذا و كذا. و قد اضْطُرّ فلان إِلى كذا و كذا، بِناؤُه افْتَعَلَ، فَجُعِلَت التاءُ طاءً لأَنَّ التاءَ لم يَحْسُنْ لفْظُه مع الضَّادِ. و أَصله من الضّرَرِ، و هو الضِّيقُ.لسان العرب ، جلد4 ، صفحه483
اَلاِضْطِرَارُ : حمل الإنسان على ما يَضُرُّهُ، و هو في التّعارف حمله على أمر يكرهه، و ذلك على ضربين: أحدهما: اضطرار بسبب خارج كمن يضرب، أو يهدّد، حتى يفعل منقادا، و يؤخذ قهرا، فيحمل على ذلك كما قال: ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلىٰ عَذٰابِ اَلنّٰارِ. و الثاني: بسبب داخل و ذلك إمّا بقهر قوّة له لا يناله بدفعها هلاك، كمن غلب عليه شهوة خمر أو قمار، و إمّا بقهر قوّة يناله بدفعها الهلاك، كمن اشتدّ به الجوع فَاضْطُرَّ إلى أكل ميتة، و على هذا قوله: فَمَنِ اُضْطُرَّ غَيْرَ بٰاغٍ وَ لاٰ عٰادٍ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه504
هذا اضطرار بسبب داخل و بقهر قوّة يناله بدفعها الهلاك.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه504
اَلاِضْطِرَارُ: حمل الإنسان على ما يَضُرُّهُ، و هو في التّعارف حمله على أمر يكرهه، و ذلك على ضربين: أحدهما: اضطرار بسبب خارج كمن يضرب، أو يهدّد، حتى يفعل منقادا، و يؤخذ قهرا، فيحمل على ذلك كما قال: ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلىٰ عَذٰابِ اَلنّٰارِ. و الثاني: بسبب داخل.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه504
أَي فمن أُلْجِئَ إِلى أَكْل الميْتةِ و ما حُرِّم و ضُيِّقَ عليه الأَمْرُ بالجوع، و أَصله من الضّرَرِ، و هو الضِّيقُ.لسان العرب ، جلد4 ، صفحه484