الجِلْدُ - بالكسر فالإسكان - واحد الجُلُودِ من الغنم و البقر و الإنسان و نحوها.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه25
الجِلْدُ : غِشَاءُ جَسَدِ الإِنسانِ و الحَيوانِ. و قيل في تَفْسِيرِ قَوْلِه عَزَّ وَ جَلَّ: وَ قٰالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنٰا أي لفُرُوْجِهم.المحیط في اللغة ، جلد7 ، صفحه46
جلد: (بكسر اوّل) پوست بدن. اعمّ از آنكه پوست انسان باشد يا پوست حيوان.قاموس قرآن ، جلد2 ، صفحه42
اَلْجِلْدُ: قشر البدن.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه199
الجِلْدُ و الجَلَد: المَسْك من جميع الحيوان مثل شِبْه و شَبَه; الأَخيرة عن ابن الأَعرابي، حكاها ابن السكيت عنه; قال: و ليست بالمشهورة، و الجمع أَجلاد و جُلود و الجِلْدَة أَخص من الجلد.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه124
الجِلْد، يعنى پوست بدن و جمعش - جُلُود است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه405
قيل: معناه: لفروجهم، كَنَى عنها بالجلود . و عندى: أن الجلود هنا مُسُوكهم التى تباشِرُ المعاصى.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد7 ، صفحه326
قال اللّٰه جل و عز ذاكراً أصحاب النار حين تشهد جَوارِحُهُم: وَ قٰالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنٰا [فصلت: 21] قال أهل التفسير و قالوا لفروجهم فكنى بالجلود عنها، و قال الفرَّاء: الجِلْدُ هاهنا: الذَّكَرُ كنى اللّٰه عنه بالجلد كما قال: أَوْ جٰاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ اَلْغٰائِطِ [النساء: 43] و الغائط: الصحراء، و المراد من ذلك: أو قضى أحد منكم حاجة.تهذیب اللغة ، جلد10 ، صفحه345
قال الليث: الجِلدُ: غشاء جسد الحيوان.تهذیب اللغة ، جلد10 ، صفحه345
الجِلْد، و الجَلَد: المَسْك من جميع الحيوان، الأخيرة عن ابن الأعرابىّ، حكاها ابن السِّكِّيت عنه، قال: و ليست بالمشهورة. و الجمع: أَجْلاد و جُلود.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد7 ، صفحه326
اَلْجِلْدُ: قشر البدن، و جمعه جُلُودٌ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه199
گفته شده - جلودى كه در اين آيه عليه مرتكبين گناه گواهى مىدهد اندامهاى شهوانى و جنسى است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد1 ، صفحه405
قيل: معناه لفروجهم كنى عنها بالجُلود ; قال ابن سيده و عندي أَن الجلود هنا مُسوكهم التي تباشر المعاصي; و قال الفرّاءُ: الجِلْدُ هاهنا الذكر كنى الله عز و جل عنه بالجلد.لسان العرب ، جلد3 ، صفحه124
قد قيل: اَلْجُلُودُ هاهنا كناية عن الفروج.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه199