مفردات

جذر
مدخل
كلمة قرآنية
لم يتم العثور على أي عنصر
وصف في الآية
يوسف
فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَ أَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَ آتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا وَ قَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَ قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هٰذَا بَشَرًا إِنْ هٰذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ 31
أي استعظمنه، من التَّكْبِيرِ و هو التعظيم.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه465
قال بعضهم: معنى أَكْبَرْنَهُ‌: أي حِضْنَ‌ من أجله، و قيل: إِن المرأة إِذا جزعت أو حارت حاضت.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد9 ، صفحه5748
الإِكْبَارُ : الإِمْذَاءُ و الإِمْنَاءُ‌، و قد أكْبَرَ الرَّجُلُ‌. و قيل: هو الجِمَاعُ نفسُه. و قَوْلُه عَزَّ و جَلَّ‌: فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ‌ يقال: أكْبَرْنَ‌ : حِضْنَ‌، و قيل: أعْظَمْنَ‌.المحیط في اللغة ، جلد6 ، صفحه257
أكثرُ المفسِّرينَ‌ يقولونَ‌: أَعْظَمْنَه . و روي عن مجاهد أنه قال: أَكْبَرْنَهُ‌: حِضْنَ‌، و ليس ذلك بالمعروف في اللغة. و أنشد بعضهم: نأتِي النِّسَاء على أَطْهَارِهنَّ‌ و لا نأتِي النِّساءَ إذا أكبَرْنَ‌ إكبْارا (قلت): و إن صحت هذه اللفظة بمعنى الحيض فلها مخرجٌ‌ حسنٌ‌، و ذلك أنَّ‌ المرأةَ‌ إذا حاضتْ‌ أوَّل ما تحيض فقد خَرجَتْ‌ من حدِّ الصِّغَرِ إلى حدِّ الكِبَر . فقيل لها: أَكبَرتْ‌ أي حاضت فدخلت في حدِّ الكبَر الموجبِ‌ عليها الأمرَ و النّهْيَ. و أخبرني المنذري عن أبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلاً من طيئٍ. فقلت له: يا أَخا طيئٍ‌: أ لكَ‌ زَوْجةٌ‌؟ قال: لا و اللّٰه ما تزَوَّجت، و قد وُعِدْتُ‌ في بنتِ‌ عمٍّ‌ لي. قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أكْبرَتْ‌ أو كَرَبَتْ. فقلت: ما أكْبرَتْ‌ ؟ فقال: حاضَتْ. (قلت): أنا: فَلُغَة الطَّائِيِّ‌ تصحح أنَّ‌ إِكْبَارَ المرْأَة أوَّلُ‌ حيضها إلاَّ أنَّ‌ هَاءَ الكِنَاية في قولِ‌ اللّٰه فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ‌ أَكْبَرْنَهُ‌ ينفي هذا المعنى، فالصَّحيح أنَّهُنَّ‌ لما رأين يوسفَ‌ رَاعَهُنَّ‌ جماله فأعظمنه. و حدثني المنذري عن عثمان بن سعيد عن أبي هشام الرِّفاعيِّ‌، قال: حدثنا جميع عن أبي رَوْقٍ‌ عن الضَّحَّاكِ‌ عن ابن عباس في قوله: فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ‌ أَكْبَرْنَهُ‌ [يوسف: 31] قال: حِضْنَ. (قلت): فإِنْ‌ صحَّتْ‌ هذه الرواية عن ابن عباس سلمنَا له، و جعلنا الهاءَ في قوله أَكْبَرْنَهُ‌ هاءَ وقفةٍ‌ لا هاءَ كنايةٍ‌، و اللّٰه أعلم بما أراد.تهذیب اللغة ، جلد10 ، صفحه120
فأَكثر المفسرين يقولون: أَعظَمْنَه. و روي عن مجاهد أَنه قال: أَكْبَرْنَهُ‌ حِضْنَ. و ليس ذلك بالمعروف في اللغة; و أَنشد بعضهم: نَأْتي النساءَ على أَطْهارِهِنّ‌، و لا نأْتي النساءَ إِذا أَكْبَرْنَ‌ إِكْباراً قال أَبو منصور: و إِن صحت هذه اللفظة في اللغة بمعنى الحيض فلها مَخْرَجٌ‌ حَسَنٌ‌، و ذلك أَن المرأَة أَوَّلَ‌ ما تحيض فقد خرجت من حَدِّ الصِّغَرِ إِلى حد الكِبَر، فقيل لها: أَكْبَرَتْ‌ أَي حاضت فدخلت في حد الكِبَر المُوجِبِ‌ عليها الأَمْرَ و النهي. و روي عن أَبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلاً من طَيِّ‌ء فقلت: يا أَخا طيء، أَ لك زوجة‌؟ قال: لا و الله ما تزوّجت و قد وُعِدْتُ‌ في ابنة عم لي، قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أَكْبَرَتْ‌ أَو كَبِرَت، قلت: ما أَكْبَرَتْ‌ ؟ قال: حاضت. قال أَبو منصور: فلغة الطائي تصحح أَن إِكْبارَ المرأَة أَول حيضها إِلا أَن هاء الكناية في قوله تعالى أَكْبَرْنَهُ‌ تنفي هذا المعنى، فالصحيح أَنهن لما رأَين يوسف راعَهُنَّ‌ جَمالُه فأَعظمنه. و روى الأَزهري بسنده عن ابن عباس في قوله تعالى: فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ‌ أَكْبَرْنَهُ‌، قال: حِضْنَ‌; قال أَبو منصور: فإِن صحت الرواية عن ابن عباس سلمنا له و جعلنا الهاء في قوله أَكْبَرْنَهُ‌ هاء وقفة لا هاء كناية، و الله أَعلم بما أَراد.لسان العرب ، جلد5 ، صفحه126
وصف المدخل

أكبرت الأمرَ: إِذا استعظمته.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد9 ، صفحه5748
قال بعضهم: معنى أَكْبَرْنَهُ‌: أي حِضْنَ‌ من أجله، و قيل: إِن المرأة إِذا جزعت أو حارت حاضت.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد9 ، صفحه5748
أي استعظمنه، من التَّكْبِيرِ و هو التعظيم.مجمع البحرين ، جلد3 ، صفحه465
الإِكْبَارُ : الإِمْذَاءُ و الإِمْنَاءُ‌، و قد أكْبَرَ الرَّجُلُ‌. و قيل: هو الجِمَاعُ نفسُه. و قَوْلُه عَزَّ و جَلَّ‌: فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ‌ يقال: أكْبَرْنَ‌ : حِضْنَ‌، و قيل: أعْظَمْنَ‌.المحیط في اللغة ، جلد6 ، صفحه257
فأَكثر المفسرين يقولون: أَعظَمْنَه. و روي عن مجاهد أَنه قال: أَكْبَرْنَهُ‌ حِضْنَ. و ليس ذلك بالمعروف في اللغة; و أَنشد بعضهم: نَأْتي النساءَ على أَطْهارِهِنّ‌، و لا نأْتي النساءَ إِذا أَكْبَرْنَ‌ إِكْباراً قال أَبو منصور: و إِن صحت هذه اللفظة في اللغة بمعنى الحيض فلها مَخْرَجٌ‌ حَسَنٌ‌، و ذلك أَن المرأَة أَوَّلَ‌ ما تحيض فقد خرجت من حَدِّ الصِّغَرِ إِلى حد الكِبَر، فقيل لها: أَكْبَرَتْ‌ أَي حاضت فدخلت في حد الكِبَر المُوجِبِ‌ عليها الأَمْرَ و النهي. و روي عن أَبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلاً من طَيِّ‌ء فقلت: يا أَخا طيء، أَ لك زوجة‌؟ قال: لا و الله ما تزوّجت و قد وُعِدْتُ‌ في ابنة عم لي، قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أَكْبَرَتْ‌ أَو كَبِرَت، قلت: ما أَكْبَرَتْ‌ ؟ قال: حاضت. قال أَبو منصور: فلغة الطائي تصحح أَن إِكْبارَ المرأَة أَول حيضها إِلا أَن هاء الكناية في قوله تعالى أَكْبَرْنَهُ‌ تنفي هذا المعنى، فالصحيح أَنهن لما رأَين يوسف راعَهُنَّ‌ جَمالُه فأَعظمنه. و روى الأَزهري بسنده عن ابن عباس في قوله تعالى: فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ‌ أَكْبَرْنَهُ‌، قال: حِضْنَ‌; قال أَبو منصور: فإِن صحت الرواية عن ابن عباس سلمنا له و جعلنا الهاء في قوله أَكْبَرْنَهُ‌ هاء وقفة لا هاء كناية، و الله أَعلم بما أَراد.لسان العرب ، جلد5 ، صفحه126
أَكْبَرْتُ‌ الشيء: رأيته كَبِيراً.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه698
أَكْبَرْتُ‌ الشّيءَ: آن را بزرگ يافتم.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه298
أكثرُ المفسِّرينَ‌ يقولونَ‌: أَعْظَمْنَه . و روي عن مجاهد أنه قال: أَكْبَرْنَهُ‌: حِضْنَ‌، و ليس ذلك بالمعروف في اللغة. و أنشد بعضهم: نأتِي النِّسَاء على أَطْهَارِهنَّ‌ و لا نأتِي النِّساءَ إذا أكبَرْنَ‌ إكبْارا (قلت): و إن صحت هذه اللفظة بمعنى الحيض فلها مخرجٌ‌ حسنٌ‌، و ذلك أنَّ‌ المرأةَ‌ إذا حاضتْ‌ أوَّل ما تحيض فقد خَرجَتْ‌ من حدِّ الصِّغَرِ إلى حدِّ الكِبَر . فقيل لها: أَكبَرتْ‌ أي حاضت فدخلت في حدِّ الكبَر الموجبِ‌ عليها الأمرَ و النّهْيَ. و أخبرني المنذري عن أبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلاً من طيئٍ. فقلت له: يا أَخا طيئٍ‌: أ لكَ‌ زَوْجةٌ‌؟ قال: لا و اللّٰه ما تزَوَّجت، و قد وُعِدْتُ‌ في بنتِ‌ عمٍّ‌ لي. قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أكْبرَتْ‌ أو كَرَبَتْ. فقلت: ما أكْبرَتْ‌ ؟ فقال: حاضَتْ. (قلت): أنا: فَلُغَة الطَّائِيِّ‌ تصحح أنَّ‌ إِكْبَارَ المرْأَة أوَّلُ‌ حيضها إلاَّ أنَّ‌ هَاءَ الكِنَاية في قولِ‌ اللّٰه فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ‌ أَكْبَرْنَهُ‌ ينفي هذا المعنى، فالصَّحيح أنَّهُنَّ‌ لما رأين يوسفَ‌ رَاعَهُنَّ‌ جماله فأعظمنه. و حدثني المنذري عن عثمان بن سعيد عن أبي هشام الرِّفاعيِّ‌، قال: حدثنا جميع عن أبي رَوْقٍ‌ عن الضَّحَّاكِ‌ عن ابن عباس في قوله: فَلَمّٰا رَأَيْنَهُ‌ أَكْبَرْنَهُ‌ [يوسف: 31] قال: حِضْنَ. (قلت): فإِنْ‌ صحَّتْ‌ هذه الرواية عن ابن عباس سلمنَا له، و جعلنا الهاءَ في قوله أَكْبَرْنَهُ‌ هاءَ وقفةٍ‌ لا هاءَ كنايةٍ‌، و اللّٰه أعلم بما أراد.تهذیب اللغة ، جلد10 ، صفحه120

الآيات (1)
يوسففَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَ أَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَ آتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا وَ قَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَ قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هٰذَا بَشَرًا إِنْ هٰذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ 31