مفردات

جذر
مدخل
كلمة قرآنية
لم يتم العثور على أي عنصر
وصف في الآية
آل‌عمران
هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَ أُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِندِ رَبِّنَا وَ مَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ 7
في الحديث في صفة القرآن: آمنوا بمُتَشابهِه و اعْمَلُوا بمُحْكَمِه. ; المُتَشابه: ما لم يُتَلَقَّ‌ معناه من لفظه، و هو على ضربين: أَحدهما إذا رُدَّ إلى المُحْكم عُرف معناه، و الآخر ما لا سبيل إلى معرفة حقيقته، فالمُتَتَبِّعُ‌ له مُبْتَغٍ‌ للفتنة لأَنه لا يكاد ينتهي إلى شيء تَسْكُنُ‌ نَفْسُه إليه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه505
قد اختلف المفسِّرون في تفسير قوله: وَ أُخَرُ مُتَشٰابِهٰاتٌ‌؛ فرُوي عن ابن عبّاس أنه قال: المتشابهات «الم» و «الر» و ما اشتبه على اليَهود من هذه و نحوِها. قلت: و هذا لو كان صحيحاً عن ابن عباس كان التفسير مسلّماً له، و لكنّ‌ أهلَ‌ المعرفة بالأخبار وَهَّنوا إسناده، و قد كان الفرّاء يذهب إلى ما رُوِي عن ابن عبّاس في هذا و رُوِي عن الضحّاك أنه قال: المُحْكَمات: ما لم يُنسَخ، و المتشابِهات: ما قد نُسخ. و قال غيره: المُتشابِهات هي الآيات التي نَزلتْ‌ في ذِكر القيامة و البَعْث . . فهذا الذي تَشابَه عليهم فأَعلمهم اللّٰه جلّ‌ و عزّ الوجهَ‌ الذي ينبغي أن يستدلّوا به على أنّ‌ هذا المُتشابه عليهم كالظاهر لو تدبَّروه . . و هذا قولُ‌ كثيرٍ من أهل العلم، و هو بيِّن واضح، و ممّا يدلّ‌ على هذا القول قولُه جلّ‌ و عزّ: فَيَتَّبِعُونَ‌ مٰا تَشٰابَهَ‌ مِنْهُ‌ اِبْتِغٰاءَ اَلْفِتْنَةِ‌ وَ اِبْتِغٰاءَ تَأْوِيلِهِ‌ [آل عمران: 7]، أي أنهم طلبوا تأويل بَعْثِهم و إحيائهم، فأعلم اللّه أنَّ‌ تأْويلَ‌ ذلك و وقتَه لا يَعلمُه إلاّ اللّه جلّ‌ و عزّ.تهذیب اللغة ، جلد6 ، صفحه58
وصف المدخل

شبه: (بر وزن علم و فرس) مثل و نظير. همچنين است شبيه. شبهه آنست كه دو چيز در اثر مماثلت از همديگر تشخيص داده نشوند.قاموس قرآن ، جلد4 ، صفحه2
اِشْتَبَهَتِ الأمور و تَشَابَهَتْ : التبست فلم تتميز و لم تظهر، و منه اشتباه القبلة و نحوها.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه350
تشابه الشيء: أي اشتبه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد6 ، صفحه3370
في الحديث في صفة القرآن: آمنوا بمُتَشابهِه و اعْمَلُوا بمُحْكَمِه. ; المُتَشابه: ما لم يُتَلَقَّ‌ معناه من لفظه، و هو على ضربين: أَحدهما إذا رُدَّ إلى المُحْكم عُرف معناه، و الآخر ما لا سبيل إلى معرفة حقيقته، فالمُتَتَبِّعُ‌ له مُبْتَغٍ‌ للفتنة لأَنه لا يكاد ينتهي إلى شيء تَسْكُنُ‌ نَفْسُه إليه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه505
قد اختلف المفسِّرون في تفسير قوله: وَ أُخَرُ مُتَشٰابِهٰاتٌ‌؛ فرُوي عن ابن عبّاس أنه قال: المتشابهات «الم» و «الر» و ما اشتبه على اليَهود من هذه و نحوِها. قلت: و هذا لو كان صحيحاً عن ابن عباس كان التفسير مسلّماً له، و لكنّ‌ أهلَ‌ المعرفة بالأخبار وَهَّنوا إسناده، و قد كان الفرّاء يذهب إلى ما رُوِي عن ابن عبّاس في هذا و رُوِي عن الضحّاك أنه قال: المُحْكَمات: ما لم يُنسَخ، و المتشابِهات: ما قد نُسخ. و قال غيره: المُتشابِهات هي الآيات التي نَزلتْ‌ في ذِكر القيامة و البَعْث . . فهذا الذي تَشابَه عليهم فأَعلمهم اللّٰه جلّ‌ و عزّ الوجهَ‌ الذي ينبغي أن يستدلّوا به على أنّ‌ هذا المُتشابه عليهم كالظاهر لو تدبَّروه . . و هذا قولُ‌ كثيرٍ من أهل العلم، و هو بيِّن واضح، و ممّا يدلّ‌ على هذا القول قولُه جلّ‌ و عزّ: فَيَتَّبِعُونَ‌ مٰا تَشٰابَهَ‌ مِنْهُ‌ اِبْتِغٰاءَ اَلْفِتْنَةِ‌ وَ اِبْتِغٰاءَ تَأْوِيلِهِ‌ [آل عمران: 7]، أي أنهم طلبوا تأويل بَعْثِهم و إحيائهم، فأعلم اللّه أنَّ‌ تأْويلَ‌ ذلك و وقتَه لا يَعلمُه إلاّ اللّه جلّ‌ و عزّ.تهذیب اللغة ، جلد6 ، صفحه58
اَلشِّبْه و اَلشَّبَه و اَلشَّبِيه: حقيقت معنى آن در همسانى و مشابهت از جهت كيفيّت است. مثلا در رنگ و مزه، و همچنين برابرى و همسانى در عدالت و در ستم.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد2 ، صفحه299
أَشْبَهْتُ‌ فلاناً و شابَهْتُه و اشْتَبَه عَلَيَّ‌ و تَشابَه الشيئانِ‌ و اشْتَبَها: أَشْبَهَ‌ كلُّ‌ واحدٍ منهما صاحِبَه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه503
اَلشِّبْهُ‌ و اَلشَّبَهُ‌ و اَلشَّبِيهُ‌: حقيقتها في المماثلة من جهة الكيفيّة، كاللّون و الطّعم، و كالعدالة و الظّلم.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه443

الآيات (2)
البقرةقَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَ إِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ 70
آل‌عمرانهُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَ أُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَ مَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِندِ رَبِّنَا وَ مَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ 7