مفردات

جذر
مدخل
كلمة قرآنية
لم يتم العثور على أي عنصر
وصف في الآية
محمد
وَ لَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ 30
أي في فحوى القول.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه307
مراد از لَحْنِ اَلْقَوْلِ‌ در آيه وجه دوّم است يعنى: اگر مى‌خواستيم مريض القلب‌ها را به تو نشان مى‌داديم و با علامتشان آنها را مى‌شناختى و حتما آنها را در آهنگ و طرز قولشان خواهى شناختقاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه185
روى سلمةُ‌ عن الفراء في قوله: (وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) [محَمَّد: 30] يقول في نحو القول و معنى القول. و قال أبو إسحاق الزجَّاجُ‌ (فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) أي نحوِ القَوْل. دلَّ‌ بهذا - و اللّٰه أعلم - أنَّ‌ قولَ‌ القائلِ‌ و فعلَه يَدُلاَّن على نِيَّتِه و ما في ضميرِه.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه40
لحن: قال الليث: اللَّحْنُ‌ ما تَلْحَنُ‌ إليه بلسانِك أي تَميلُ‌ إليه بقولك. و مِنْه قول اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) [محمَّد.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه40
قال أبو عبيد: و إنما سماه لَحْناً لأنه إذا بصَّرَهُ‌ الصوابَ‌ فقد بصَّرَهُ‌ اللَّحْن . قال و قوله (وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) أي في فَحْوَاهُ‌ و معناه.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه41
وصف المدخل

لحن دو جور است يكى آنكه ظاهر كلام را از قاعدۀ آن برگردانيم و غلط ادا كنيم اين مذموم و اغلب مراد از لحن همين است ديگرى آنكه آن را بكنايه و تعريض و فحوى بگوئيم و اين در نزد اكثر ادباء ممدوح است (راغب). كلام مجمع نيز قريب باين مضمون است. مراد از لَحْنِ اَلْقَوْلِ‌ در آيه وجه دوّم است يعنى: اگر مى‌خواستيم مريض القلب‌ها را به تو نشان مى‌داديم و با علامتشان آنها را مى‌شناختى و حتما آنها را در آهنگ و طرز قولشان خواهى شناختقاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه185
اللَّحْنُ‌ : ما تَلْحَنُ‌ إِليه بِلِسانِكَ‌: أي تَمِيْلُ‌ إِليه بِقَوْلِكَ‌المحیط في اللغة ، جلد3 ، صفحه102
اللَّحْن: فحوى الكلام و معناه، يقال: عرفت ذلك في لحن كلامه.شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم ، جلد9 ، صفحه6013
اَللَّحْنُ : الميل عن جهة الاستقامة، يقال لَحَنَ فلان في كلامه: إذا مال عن صحيح النطق. و اَللَّحْنُ : واحد اَلْأَلْحَانِ . و اَللُّحُونُ : اللغات.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه307
مراد از لَحْنِ اَلْقَوْلِ‌ در آيه وجه دوّم است يعنى: اگر مى‌خواستيم مريض القلب‌ها را به تو نشان مى‌داديم و با علامتشان آنها را مى‌شناختى و حتما آنها را در آهنگ و طرز قولشان خواهى شناختقاموس قرآن ، جلد6 ، صفحه185
أي في فحوى القول.مجمع البحرين ، جلد6 ، صفحه307
الأَزهري: اللَّحْنُ‌ ما تَلْحَنُ‌ إِليه بلسانك أَي تميلُ‌ إِليه بقولك، و منه قوله عز و جل: وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌ ; أَي نَحْوِ القول، دَلَّ‌ بهذا أَن قولَ‌ القائل و فِعْلَه يَدُلاَّنِ‌ على نيته و ما في ضميره، و قيل: فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌ أَي في فَحْواه و معناه. و لَحَن إِليه يَلْحَنُ‌ لَحْناً أَي نَواه و مال إِليه. قال ابن بري و غيره: للَّحْنِ‌ ستة مَعان: الخطأُ في الإِِعراب و اللغةُ‌ و الغِناءُ و الفِطْنةُ‌ و التَّعْريضُ‌ و المَعْنى . . . جاء في رواية: تعلموا اللَّحْنَ‌ في القرآن كما تتعلمونه.، يريد تعلموا لغَةَ‌ العرب بإِعرابها; و قال الأَزهري: معناه تعلموا لغة العرب في القرآن و اعرفُوا معانيه كقوله تعالى: وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌ ; أَي معناه و فَحْواه، فقول عمر، رضي الله عنه: تعلموا اللَّحْن .، يريد اللغة . . اللَّحْن الذي هو المعنى و الفَحْوَى كقوله تعالى: وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌ ; أَي في فَحْواه و معناه.لسان العرب ، جلد13 ، صفحه381
لَحْن برگشتن سخن از تلفظى است كه بايستى برآن روش بيان شود يا با تغيير و حذف زير و زبر(اعراب) يا با كم و زياد كردن حروف و جابه‌جايى آنها كه اين‌گونه - لحن - ناپسند است كه بيشتر در اين معنى به‌كارمى‌رود. و اما لَحْن، در معنى روشن و واضح نگفتن كلام و با صراحت بيان نكردن يا معانى آنها را به طور كنايه گفتن از نظر بيشتر ادبا و از نظر بلاغت در سخن پسنديده است.ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن ، جلد3 ، صفحه127
لحن: قال الليث: اللَّحْنُ‌ ما تَلْحَنُ‌ إليه بلسانِك أي تَميلُ‌ إليه بقولك. و مِنْه قول اللّٰه جلّ‌ و عزّ: (وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) [محمَّد.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه40
روى سلمةُ‌ عن الفراء في قوله: (وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) [محَمَّد: 30] يقول في نحو القول و معنى القول. و قال أبو إسحاق الزجَّاجُ‌ (فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) أي نحوِ القَوْل. دلَّ‌ بهذا - و اللّٰه أعلم - أنَّ‌ قولَ‌ القائلِ‌ و فعلَه يَدُلاَّن على نِيَّتِه و ما في ضميرِه.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه40
قال أبو عبيد: و إنما سماه لَحْناً لأنه إذا بصَّرَهُ‌ الصوابَ‌ فقد بصَّرَهُ‌ اللَّحْن . قال و قوله (وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ‌) أي في فَحْوَاهُ‌ و معناه.تهذیب اللغة ، جلد5 ، صفحه41
اَللَّحْنُ‌: صرف الكلام عن سننه الجاري عليه، إما بإزالة الإعراب، أو التّصحيف، و هو المذموم، و ذلك أكثر استعمالا، و إمّا بإزالته عن التّصريح و صرفه بمعناه إلى تعريض و فحوى، و هو محمود عند أكثر الأدباء من حيث البلاغة، إيّاه قصد بقوله تعالى: وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ‌ فِي لَحْنِ‌ اَلْقَوْلِ.مفردات ألفاظ القرآن ، جلد1 ، صفحه738
عَرَفَ‌ ذلك فى لَحْنِ‌ كلاَمِه، أى فيما يَميلُ‌ إليه.المحکم و المحیط الأعظم ، جلد3 ، صفحه343

الآيات (1)
محمدوَ لَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ 30