بعد نقله عنهما و الذي دعاهما إلى ذلك هو أن قوله تعالى: « أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ » كالعطف على قوله: « أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً » و ليس كذلك لأن الأول كان نزوله حال اغتمام الرسول ص من إيذاء الكفار فكانت حال محنة و ضيق صدر، و الثاني يقتضي أن يكون حال النزول منشرح الصدر طيب القلب فأنى يجتمعان انتهى و...
[مقصود از شرح صدر رسول اللّٰه (صلى اللّٰه عليه و آله و سلم)، و وجوه مختلف در باره مراد از وضع وزر از آن حضرت] أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ راغب گفته: كلمه شرح در اصل لغت به معناى باز كردن گوشت و امثال آن است، وقتى گفته مىشود: شرحت اللحم معنايش اين است كه گوشت باز شد، و شرحت اللحم معنايش اين است...
ترجمه: بنام خداوند بخشنده مهربان 1 آيا ما سينه تو را گشاده نساختيم؟ 2 و بار سنگين را از تو بر نداشتيم؟ 3 همان بارى كه سخت بر پشت تو سنگينى مىكرد 4 و آوازه تو را بلند كرديم 5 بنا بر اين مسلما با سختى آسانى است 6 و مسلما با سختى آسانى است 7 پس هنگامى كه از كار مهمى فارغ مىشوى به مهم ديگرى پرداز! 8...
تفسير: ما تو را مشمول انواع نعمتها ساختيم لحن آيات آميخته با لطف و محبت فوق العاده پروردگار و تسلى و دلدارى پيغمبر اكرم ص است در نخستين آيه به مهمترين موهبت الهى اشاره كرده مىفرمايد: آيا ما سينه تو را گشاده نساختيم ( أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ) نشرح از ماده شرح در اصل به گفته راغب در مفردات...
نعم إلهية: سياق الآيات ممزوج بالحب و الحنان و بألطاف ربّ العالمين لنبيّه الكريم أهم هبة إلهية تشير إليها الآية الاولى: أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ «الشرح»: في الأصل كما يقول الراغب توسعة قطع اللحم بتحويلها إلى شرائح أرق و «شرح الصدر» سعته بنور إلهي و بسكينة و اطمئنان من عند اللّه، و «شرح معضلات...
ثمان آيات روى أصحابنا ان أ لم نشرح من الضحى سورة واحدة لتعلق بعضها ببعض و لم يفصلوا بينهما ب (بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ) و أوجبوا قراءتهما في الفرائض في ركعة و ألا يفصل بينهما و مثله قالوا في سورة (أ لم تر كيف) و (الإيلاف) و في المصحف هما سورتان فصل بينهما ببسم اللّٰه و المعني بهذه...
اللغة الشرح فتح الشيء بإذهاب ما يصد عن إدراكه و أصل الشرح التوسعة و يعبر عن السرور بسعة القلب و شرحه و عن الهم بضيق القلب لأنه يورث ذلك و الوزر الثقل في اللغة و منه اشتق اسم الوزير لتحمله أثقال الملك و إنما سميت الذنوب أوزارا لما يستحق عليها من العقاب العظيم و الأنقاض الأثقال التي كان ينتقض بها ما...
ثم أتم سبحانه تعداد نعمه على نبيه (صلّى اللّه عليه و آله) فقال «أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ» روى سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله (صلّى اللّه عليه و آله) : لقد سألت ربي مسألة وددت أني لم أسأله قلت أي رب أنه قد كان أنبياء قبلي منهم من سخرت له الريح و منهم من كان يحيي الموتى قال فقال (أ...
ترجمه: بنام خداوند بخشاينده مهربان (1) آيا گشاده نكرديم براى تو سينه تو را (بنبوّت و دانش) (2) و فرو نهاديم از تو بار گرانت را (3) بارى كه سنگين ساخت پشت تو را (4) و بلند كرديم براى (اظهار قدر) تو نامت را (نام تو را قرين نام خود ساختيم) (5) و بيگمان با هر دشوارى آسانى است (6) البته با هر دشوارى...
سپس خداوند سبحان تمام نمود نعمتهاى خود را بر پيامبرش صلّى اللّٰه عليه و آله و فرمود: (أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ) آيا سينه تو را گشاده ننموديم براى تو سعيد بن جبير از ابن عبّاس روايت نموده گويد كه پيغمبر (ص) فرمود هر آينه من مسئلهاى را از پروردگارم پرسيدم و دوست داشتم كه نپرسيده بودم گفتم بار...
ترجمه: به نام خداوند بخشندۀ مهربان آيا ما سينۀ تو را گشاده نساختيم؟ (1) و بار سنگين را از تو برنداشتيم؟ (2) همان بارى كه سخت بر پشت تو سنگينى مىكرد (3) و آوازۀ تو را بلند كرديم (4) بنا بر اين مسلّما از پى سختى آسانى است (5) و مسلّما به دنبال سختى آسانى است (6) پس هنگامى كه از كار مهمّى فارغ...
أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ؛ اين آيه استفهام انكارى از نفى شرح صدر است كه آن را اثبات مىكند و گويى فرموده است: سينهات را گشاده كرديم از اين رو وضعنا را به اعتبار معنى بر آن عطف كرده است يعنى سينهات را گشايش داديم تا آنجا كه براى دعوت جنّ و انس ظرفيّت دارد، يا سينهات را به وسيلۀ علوم و...
أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ لمّا كان اوّل هذه السّورة على سياق السّورة السّابقة و تعداد النّعمة تعالى على محمّد (ص) ورد في بعض الاخبار انّه لا يقرأ في الفريضة إحداهما بدون الاخرى، و افتى بعض العلماء لذلك انّهما سورة واحدة، و شرح كمنع كشف و قطع كشرّح من التّشريح و فتح و شرح الشّيء بمعنى جعله...
[ترجمه] بنام خداى بخشايندۀ مهربان 1 نه گشاده كرديم ترا سينه و دل ترا؟ 2 و بنهاديم از تو بار و گناه تو 3 آنك فرو شكست پشت تو؟ 4 و برداشتيم ترا ياد كرد تو؟ 5 كه با دشخوارى آسانى است 6 كه با دشخوارى آسانى است 7 و چون بپردازى كار از سرگير 8 و سوى خداى خويش اوميدوار باش ترجمة سورة الم نشرح و اين هر دو...
قوله تعالى أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ أخرج ابن المنذر و ابن أبى حاتم و ابن مردويه عن ابن عباس في قوله أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ قال شَرَحَ اَللّٰهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلاٰمِ
استفهم عن انتفاء الشرح على وجه الإنكار، فأفاد إثبات الشرح و إيجابه، فكأنه قيل: شرحنا لك صدرك، و في شرح الصدر قولان: الأول: ما روي أن جبريل عليه السلام أتاه و شق صدره و أخرج قلبه و غسله و أنقاه من المعاصي ثم ملأه علما و إيمانا و وضعه في صدره و اعلم أن القاضي طعن في هذه الرواية من وجوه: أحدها: أن...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
استفهم عن انتفاء الشرح على وجه الإنكار، فأفاد إثبات الشرح و إيجابه، فكأنه قيل: شرحنا لك صدرك، و لذلك عطف عليه: وضعنا: اعتبارا للمعنى و معنى: شرحنا صدرك: فسحناه حتى وسع عموم النبوّة و دعوة الثقلين جميعا أو حتى احتمل المكاره التي يتعرض لك بها كفار قومك و غيرهم: أو فسحناه بما أودعناه من العلوم و الحكم،...
أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ قال الراغب الشرح بسط اللحم و نحوه يقال شرحت اللحم و شرحته و منه شرح الصدر بنور الهى و سكينة من جهة اللّه و روح منه و شرح المشكل من الكلام بسطه و اظهار ما يخفى من معانيه انتهى و فى الحديث إذا دخل النور فى القلب انشرح اى عاين القلب و انفسح اى احتمل البلاء و حفظ سر...
استفهام تقريري على النفي و المقصود التقرير على إثبات المنفي كما تقدم غير مرة و هذا التقرير مقصود به التذكير لأجل أن يراعي هذه المنة عند ما يخالجه ضيق صدر مما يلقاه من أذى قوم يريد صلاحهم و إنقاذهم من النار و رفع شأنهم بين الأمم، ليدوم على دعوته العظيمة نشيطا غير ذي أسف و لا كمد و الشرح حقيقته: فصل...
بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ آيا گشاده نكرديم براى تو صَدْرَكَ سينۀ ترا تا مناجات حق و دعوت خلق و غم امت و اعباء رسالت در وى گنجد، آيا دل ترا گنجايش آن نداديم كه هر چه از اسرار وحى و حكم بر تو واقع شود قبول تواند كرد، معني استفهام انكار نفي شرحست بجهت مبالغه در...
قرآن كريم در سورهى انشراح، با يادآورى نعمتهاى الهى نسبت به پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله و تذكر به اين كه در پس مشكلات، آسانى است، به ايشان دلدارى داده، با سفارش در مورد تلاش مضاعف مىفرمايد: 1 8 أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وَ وَضَعْنٰا عَنْكَ وِزْرَكَ اَلَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ وَ...
أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ يعنى به وسيلۀ على عليه السّلام سينهات را گشاده نموديم و او را وصى تو قرار داديم و ديگرى هنگام فتح مكه و اسلام آوردن قريش كه خداوند سينهاش را گشاده نمود و امر را بر آن حضرت آسان كرد