السورة
اسم السورة
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلۡفَجۡرِ1
وَلَيَالٍ عَشۡرࣲ2
وَٱلشَّفۡعِ وَٱلۡوَتۡرِ3
وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَسۡرِ4
هَلۡ فِي ذَٰلِكَ قَسَمࣱ لِّذِي حِجۡرٍ5
أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ6
إِرَمَ ذَاتِ ٱلۡعِمَادِ7
ٱلَّتِي لَمۡ يُخۡلَقۡ مِثۡلُهَا فِي ٱلۡبِلَٰدِ8
وَثَمُودَ ٱلَّذِينَ جَابُواْ ٱلصَّخۡرَ بِٱلۡوَادِ9
وَفِرۡعَوۡنَ ذِي ٱلۡأَوۡتَادِ10
ٱلَّذِينَ طَغَوۡاْ فِي ٱلۡبِلَٰدِ11
فَأَكۡثَرُواْ فِيهَا ٱلۡفَسَادَ12
فَصَبَّ عَلَيۡهِمۡ رَبُّكَ سَوۡطَ عَذَابٍ13
إِنَّ رَبَّكَ لَبِٱلۡمِرۡصَادِ14
فَأَمَّا ٱلۡإِنسَٰنُ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ رَبُّهُۥ فَأَكۡرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ فَيَقُولُ رَبِّيٓ أَكۡرَمَنِ15
وَأَمَّآ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَيۡهِ رِزۡقَهُۥ فَيَقُولُ رَبِّيٓ أَهَٰنَنِ16
كَلَّاۖ بَل لَّا تُكۡرِمُونَ ٱلۡيَتِيمَ17
وَلَا تَحَـٰٓضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ18
وَتَأۡكُلُونَ ٱلتُّرَاثَ أَكۡلࣰا لَّمࣰّا19
وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبࣰّا جَمࣰّا20
كَلَّآۖ إِذَا دُكَّتِ ٱلۡأَرۡضُ دَكࣰّا دَكࣰّا21
وَجَآءَ رَبُّكَ وَٱلۡمَلَكُ صَفࣰّا صَفࣰّا22
وَجِاْيٓءَ يَوۡمَئِذِۭ بِجَهَنَّمَۚ يَوۡمَئِذࣲ يَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكۡرَىٰ23
يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي24
فَيَوۡمَئِذࣲ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدࣱ25
وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥٓ أَحَدࣱ26
يَـٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ27
ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةࣰ مَّرۡضِيَّةࣰ28
فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي29
وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي30
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
الفئات
الأمکنة2
تم العثور على 2 مورد
اَلَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهٰا فِي اَلْبِلاٰدِ
إرم
الفئة: الأمکنة, النوع: ضمير
{إرَم} لا خلاف بين العلماء في أنّ «إرم» اسم علم، باستثناء جماعة منهم زعموا أنّه واحد الآرام و الأروم، و هي الأعلام الّتي قيل: إنّ قوم عاد كانوا يبنونها كهيئة المنارة و كهيئة القبور، أو هي قبورهم. و زعموا أيضا أنّه من الأرم، أي القطع، و منه قوله: أرم بنو فلان، أي هلكوا. و انفرد مجاهد بالقول: إنّه...
مِثْلُهٰا
إرم
الفئة: الأمکنة, النوع: ضمير
{إرَم} لا خلاف بين العلماء في أنّ «إرم» اسم علم، باستثناء جماعة منهم زعموا أنّه واحد الآرام و الأروم، و هي الأعلام الّتي قيل: إنّ قوم عاد كانوا يبنونها كهيئة المنارة و كهيئة القبور، أو هي قبورهم. و زعموا أيضا أنّه من الأرم، أي القطع، و منه قوله: أرم بنو فلان، أي هلكوا. و انفرد مجاهد بالقول: إنّه...