السورة
اسم السورة
الکتاب0
الفئات0
المذهب0
اللغة0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلۡمُدَّثِّرُ1
قُمۡ فَأَنذِرۡ2
وَرَبَّكَ فَكَبِّرۡ3
وَثِيَابَكَ فَطَهِّرۡ4
وَٱلرُّجۡزَ فَٱهۡجُرۡ5
وَلَا تَمۡنُن تَسۡتَكۡثِرُ6
وَلِرَبِّكَ فَٱصۡبِرۡ7
فَإِذَا نُقِرَ فِي ٱلنَّاقُورِ8
فَذَٰلِكَ يَوۡمَئِذࣲ يَوۡمٌ عَسِيرٌ9
عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ غَيۡرُ يَسِيرࣲ10
ذَرۡنِي وَمَنۡ خَلَقۡتُ وَحِيدࣰا11
وَجَعَلۡتُ لَهُۥ مَالࣰا مَّمۡدُودࣰا12
وَبَنِينَ شُهُودࣰا13
وَمَهَّدتُّ لَهُۥ تَمۡهِيدࣰا14
ثُمَّ يَطۡمَعُ أَنۡ أَزِيدَ15
كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدࣰا16
سَأُرۡهِقُهُۥ صَعُودًا17
إِنَّهُۥ فَكَّرَ وَقَدَّرَ18
فَقُتِلَ كَيۡفَ قَدَّرَ19
ثُمَّ قُتِلَ كَيۡفَ قَدَّرَ20
ثُمَّ نَظَرَ21
ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ22
ثُمَّ أَدۡبَرَ وَٱسۡتَكۡبَرَ23
فَقَالَ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرࣱ يُؤۡثَرُ24
إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا قَوۡلُ ٱلۡبَشَرِ25
سَأُصۡلِيهِ سَقَرَ26
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ27
لَا تُبۡقِي وَلَا تَذَرُ28
لَوَّاحَةࣱ لِّلۡبَشَرِ29
عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ30
وَمَا جَعَلۡنَآ أَصۡحَٰبَ ٱلنَّارِ إِلَّا مَلَـٰٓئِكَةࣰۙ وَمَا جَعَلۡنَا عِدَّتَهُمۡ إِلَّا فِتۡنَةࣰ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيَسۡتَيۡقِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ وَيَزۡدَادَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِيمَٰنࣰاۙ وَلَا يَرۡتَابَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۙ وَلِيَقُولَ ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ وَٱلۡكَٰفِرُونَ مَاذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلࣰاۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَمَا يَعۡلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكۡرَىٰ لِلۡبَشَرِ31
كَلَّا وَٱلۡقَمَرِ32
وَٱلَّيۡلِ إِذۡ أَدۡبَرَ33
وَٱلصُّبۡحِ إِذَآ أَسۡفَرَ34
إِنَّهَا لَإِحۡدَى ٱلۡكُبَرِ35
نَذِيرࣰا لِّلۡبَشَرِ36
لِمَن شَآءَ مِنكُمۡ أَن يَتَقَدَّمَ أَوۡ يَتَأَخَّرَ37
كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡ رَهِينَةٌ38
إِلَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلۡيَمِينِ39
فِي جَنَّـٰتࣲ يَتَسَآءَلُونَ40
عَنِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ41
مَا سَلَكَكُمۡ فِي سَقَرَ42
قَالُواْ لَمۡ نَكُ مِنَ ٱلۡمُصَلِّينَ43
وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ44
وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ ٱلۡخَآئِضِينَ45
وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ46
حَتَّىٰٓ أَتَىٰنَا ٱلۡيَقِينُ47
فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ48
فَمَا لَهُمۡ عَنِ ٱلتَّذۡكِرَةِ مُعۡرِضِينَ49
كَأَنَّهُمۡ حُمُرࣱ مُّسۡتَنفِرَةࣱ50
فَرَّتۡ مِن قَسۡوَرَةِۭ51
بَلۡ يُرِيدُ كُلُّ ٱمۡرِيࣲٕ مِّنۡهُمۡ أَن يُؤۡتَىٰ صُحُفࣰا مُّنَشَّرَةࣰ52
كَلَّاۖ بَل لَّا يَخَافُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ53
كَلَّآ إِنَّهُۥ تَذۡكِرَةࣱ54
فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ55
وَمَا يَذۡكُرُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ56
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
الکتاب
ترجمة باينده1
ترجمة كاويان بور1
ترجمة مشكيني1
ترجمة مكارم1
ترجمة إلهي قمشئي1
ترجمة آيتي1
ترجمة معزي1
ترجمة أنصاريان1
ترجمة رضائي1
ترجمة مصباح زاده1
ترجمة تشكري1
ترجمة کرمارودي1
ترجمة رهنما1
ترجمة فارسي1
ترجمة صلواتي1
ترجمة مركز الثقافة والمعارف1
ترجمة أمينيان1
الترجمة المقتبسة من تفسير أحسن الحديث1
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسير الطبري1
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر الميزان1
ترجمة دهلوي1
ترجمة طاهري1
ترجمة ياسري1
ترجمة شعراني1
ترجمة سراج1
الترجمة المقتبسة من تفسير الصفي1
الترجمة المقتبسة من بيان السعادة1
ترجمة مجد1
الترجمة المقتبسة من تفسير آسان1
الترجمة المقتبسة من تفسير جامع1
الترجمة المقتبسة من تفسیر حجة التفاسير1
الترجمة المقتبسة من تفسير خسروي1
الترجمة المقتبسة من تفسير عاملي1
الترجمة المقتبسة من روان جاويد1
ترجمة حجّتي1
ترجمة برزي1
الترجمة المقتبسة من تفسير النسفي1
ترجمة أنصاري1
ترجمة أرفع1
ترجمة فيض الإسلام1
ترجمة حلبي1
ترجمة بور جوادي1
ترجمة صادق نوبري1
ترجمة مجتبوي1
ترجمة صفارزاده1
ترجمة خواجوي1
ترجمة أشرفي1
ترجمة بهرام بور1
ترجمة القرآن (القرن العاشر الهجري)1
الترجمة المقتبسة من تفسير جوامع الجامع1
الترجمة المقتبسة من ترجمان فرقان1
الترجمة المقتبسة من تفسير نور (خرم دل)1
ترجمة كرمي1
الترجمة المقتبسة من تفسير كاشف1
الترجمة المقتبسة من كلمة الله العليا1
ترجمة يزدي1
الترجمة المقتبسة من تفسير نور (قرائتي)1
ترجمة صفوي1
ترجمة حداد عادل1
أردي - جالندهري1
صيني - محمد مكين1
بلغاري - تيوفانوف1
ياباني - مجموعة من المترجمين1
روسي - كراجكوفسكي1
روسي - عثمانف1
روسي - والريا1
أذربيجاني - مهديوف و جعفرلى1
بولوني - بيلاوسكى1
بوسني - كوركوت1
الهوسا - محمود غومي1
بنغالي - ظهور الحق1
تاميلي - المدني و المبارك1
هندي - فاروق‌خان و ندوى1
كوري - يونغ كيل1
أردي - جوادي1
روسي - كوليف1
أردي - نجفي1
إنجليزي - شاكر1
إنجليزي - إيروينغ1
إنجليزي - صفارزاده1
إنجليزي - قرائي1
إنجليزي - بيكتال1
إنجليزي - محمد وسميرا1
إنجليزي - المسلمون المتفوقون1
إنجليزي - يوسف علي1
إنجليزي - آربري1
ألباني - شريف الأحمدي1
ألماني - أحمدية1
ألماني - الأزهر1
ألماني - زيدان1
ألماني - محمد رسول1
ألماني - بارت1
ألماني - كوري1
أسباني - خوليو كورتس1
أندونيسي - مجموعة من المترجمين1
إيطالي - بيكاردو1
برتغالي - سمير الحائك1
تركي - قدري جليك1
تركي - كلبنارلي1
سواحلي - علي البرواني1
فرنسي - فخري1
فرنسي - حميد الله1
فرنسي - ماسون1
كردي - وارلي1
ملائي - باسميح1
إنجليزي - سرور1
إسبرانتو - فاضل التیموري1
بشتو - عبد الولي خان1
ترکي - کاويان‌بور1
إنجليزي - میر احمد علي1
الطاجکیة - میرزا ملا احمد1
أردي - میر احمد علی1
أوزبکي - علاء الدین منصور1
فرنسي - گلتون1
فرنسي - حمزه بوبکر1
کردي- باموکي1
ترجمة ابراهیمی1
السویدي - برنستروم1
ترجمة ملكي1
أردی - جونا کرهی1
ترجمة میبدي1
ترجمة أستاد ولي1
ترجمة آیت اللهي1
ترجمة الرسولي المحلاتي1
ترجمة «مصحف متحف بارس»1
ترجمة «مصحف قدس»1
ترجمة شاهین1
ترجمة نور الدین الکاشاني1
تركي - سعات ییلدریم1
ترجمة شیخ الهند1
الترجمة المقتبسة من تفسیر روض الجنان1
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر مجمع البیان1
الترجمة المقتبسة من تفسیر مخزن العرفان1
الترجمة المقتبسة من تفسیر نسیم رحمت1
الترجمة المقتبسة من تفسیر تذکار وحی1
الترجمة المقتبسة من تفسیر همگام با وحی1
ترجمة فاضلي1
ترجمة یزدان بناه1
ترجمة إمامي1
ترجمة ایران بناه1
الترجمة المقتبسة من تفسير ابو بکر عتیق نیشابوري1
ترجمة شیرواني1
الترجمة المقتبسة من تفسير کوثر1
ترجمة مكارم1
أذربیجاني - بونیاتوف1
إنجلیزی - فروتن1
ألماني - بوبنهايم1
ترجمة رياعي1
نوع الترجمة
ترجمة معنویة122
الترجمة المقتبسة26
ترجمة حرفیة14
ترجمة حرة10
ترجمة قدیمة7
ترجمة منظومة3
ترجمة موزونة2
المذهب
شيعي94
سني46
مسيحي8
اللغة
فارسي85
إنجليزي12
ألماني7
أردي5
فرنسي5
روسي4
تركي3
أذربيجاني2
صيني1
بلغاري1
ياباني1
بولوني1
بوسني1
هوسا1
بنغالي1
تاميلي1
هندي1
كوري1
ألباني1
إسباني1
إسبرانتو1
أندونيسي1
إيطالي1
برتغالي1
سواحلي1
ملائي1
كردي1
بشتوي1
ترکي آذري1
طاجکي1
أوزبکي1
کردي(لاتین)1
سویدي1
تم العثور على 148 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
ترجمة ابراهیمی
و مأموران آتش را جز فرشتگان قرار نداديم و تعداد آنها (نوزده) را [هم] جز آزمايشى براى كافران قرار نداديم، تا [بدين وسيله] كسانى كه كتاب به آنان داده شده است يقين پيدا كنند و كسانى كه ايمان آورده اند ايمان شان افزون گردد، و اهل كتاب و مؤمنان [در اين باره] شك نكنند و كسانى كه در دل هايشان بيمارى است، كافران گويند:خدا از اين مثل (نوزده) چه چيزى را اراده نموده است‌؟ [آرى]، اين گونه است كه خدا هر كس را بخواهد گمراه و هر كس را بخواهد هدايت مى‌كند و [البته] تعداد سپاهيانِ پروردگارت را هيچ كس جز خودش نمى‌داند و اين [آيات] جز تذكّرّى براى بشر نيست
ترجمة أرفع
نگهبانان جهنّم را فقط فرشتگان قرار داديم و تعداد آنها را جز براى امتحان كافران معيّن نكرديم، تا اهل كتاب يقين پيدا كنند و بر ايمان اهل ايمان افزوده شود و اهل كتاب و اهل ايمان گرفتار ترديد و شك نشوند و بيمار دلان و كافران نگويند كه خدا از اين داستان چه چيزى را اراده مى‌كند. اين گونه خداوند هر كسى را بخواهد گمراه مى‌سازد و هر كسى را خواهد، هدايت مى‌فرمايد و هيچ‌كس از سپاه پروردگارت جز خود او خبر ندارد و اين سخنان جز يادآورى براى بشر نمى‌باشد
ترجمة أستاد ولي
أستاد ولي، حسين, غطاء 1, صفحة 576
و ما نگهبانان آتش را جز فرشتگان قرار نداده‌ايم، و شمار آنها را [به اين تعداد] قرار نداده‌ايم مگر براى آزمايش كسانى‌كه كافر شدند، تا كسانى‌كه كتاب (تورات و انجيل) داده شده‌اند [حقانيت پيامبر و قرآن را] باور دارند [زيرا نظير همين مطلب در كتاب آنان هست] و آنان‌كه ايمان آورده‌اند [چون ايمان اهل كتاب را ببينند دلگرم شوند و] بر ايمانشان بيفزايند، و كسانى‌كه كتاب داده شده‌اند و مؤمنان [به اسلام] شك نورزند، و تا بيماردلان و كافران گويند: خداوند از اين [تعداد] چه مثلى را منظور دارد؟! اين‌گونه خداوند هركه را خواهد در گمراهى وامى‌نهد و هركه را خواهد هدايت مى‌كند، و [شمار] سپاهيان پروردگارت را جز خودش نمى‌داند، و اين (سخن از دوزخ) چيزى جز ياد و پندى براى آدميان نيست
ترجمة أشرفي
محمود أشرفي التبریزي, غطاء 1, صفحة 982
و قرار نداديم ياران آتش را مگر فرشتگان و نگردانيديم عددشان را جز محنتى براى آنان كه كافر شدند تا يقين كنند آنان كه داده شدند كتاب را و بيفزايد آنان را كه ايمان آوردند ايمانى و شك نيارند آنان كه داده شدند كتاب و گروندگان و تا گويند آنان كه در دلهاشان بيماريست و كافران كه چه خواست خدا باين ازلحاظ مثل اين‌چنين به گمراهى واگذارد خدا آن را كه خواهد و هدايت مى‌كند آن را كه خواهد و نمى‌داند لشگرهاى پروردگارت را جز خود او و نيست آن مگر پندى براى انسان
ترجمة إلهي قمشئي
و ما خازنان دوزخ را غير فرشتگان (عذاب) قرار نداديم و عدد آنها را جز براى فتنه و محنت كفّار (نوزده) نگردانيديم تا آنكه اهل كتاب هم يقين كنند (كه ذكر اين عدد مطابق تورات و انجيل است با آنكه صاحب قرآن به كتب آسمانى عالم نبوده و البته كلامش به وحى خداست و ايمان آرند) و آن بر يقين مؤمنان هم بيفزايد و ديگر در دل اهل كتاب و مؤمنان به اسلام هيچ شك و ريبى نماند و تا آنان كه در دلهاشان مرض (شك و جهالت) است و كافران نيز (به طعنه) گويند كه خدا از اين مثل (كه عدد فرشتگان عذاب را نوزده شمرده است نه بيش و كم) چه منظور داشت‌؟ بلى اين چنين (قرار داد تا) هر كه را خواهد به ضلالت بگذارد و هر كه را خواهد هدايت نمايد و هيچ كس از (عدۀ بى‌حد) لشكرهاى پروردگارت غير او آگاه نيست و اين (آيات ذكر دوزخ) جز براى پند و موعظۀ بشر نخواهد بود
ترجمة إمامي
ما آتش‌بانان را جز از فرشتگان ننهاديم و شمارشان را جز براى آزمودن ناباوران ننهاديم.تا بى‌گمان شوند آنان كه نامه‌شان داده‌ايم و بر باور آنان كه گرويده‌اند افزوده شود.و گرويدگان و نامه‌وران در گمان نيفتند.و تا آنان كه در دلهاشان بيمارى است،نيز ناباوران نگويند كه خدا از اين مثل چه خواسته است‌؟بدين‌سان،خداوند هر كه را كه خود بخواهد گمراه كند و هر كه را كه بخواهد،راه نمايد.سپاه پروردگار تو را كس جز او نشناسد.و اين جز اندرزى براى بشر نيست
ترجمة أمينيان
آتشبانان بجز ملائك
نگماشته‌ايم [ما به نيران]
ننموديم عده‌شان [معيّن]
الّا ز براى كافرانى
[تا اينكه براى اهل ايمان
حاصل آيد از آن نشانى]
تا اهل كتاب را سرانجام
[بر دعوت ما] يقين فزايد
و آنگاه ز قلب اهل ايمان
[آلايش] هر شكى زدايد
تا كوردلان و اهل كفران
گويند: ارادۀ خدا چيست‌؟
[از اينكه چنين مثل بيارد؟
وين وصف و بيان به بارۀ كيست‌؟]
آن را كه خداى اراده فرمود
بر [معبر] گمرهى بدارد
و آن را كه اراده مى‌نمايد
بر راه [درست] بازش آرد
و آنگاه سپاهيان ربّت
جز او نشناسد و نداند
وين نيست مگر كه يادمانى
از بهر بشر [كه آن بخواند]
ترجمة أنصاريان
و ما موكّلان آتش را جز فرشتگان قرار نداده‌ايم، و شمارۀ آنان را جز آزمايشى براى كافران مقرّر نكرده‌ايم تا اهل كتاب [به خاطر هماهنگى قرآن با كتابشان] يقين پيدا كنند و بر ايمان مؤمنان بيفزايد، و اهل كتاب و مؤمنان [در حقّانيّت قرآن] ترديد نكنند، و تا بيماردلان و كافران بگويند: خدا از توصيف گماشتگان آتش به نوزده نفر چه هدفى دارد؟ اين‌گونه خدا هر كه را بخواهد [پس از بيان حقيقت] گمراه مى‌كند و هر كه را بخواهد هدايت مى‌نمايد، و سپاهيان پروردگارت را جز خود او كسى نمى‌داند، و اين قرآن فقط مايۀ تذكر و پند براى بشر است
ترجمة أنصاري
مسعود الأنصاري, غطاء 1, صفحة 576
و جز فرشتگان را موكّلان آتش[دوزخ]نساخته‌ايم.و شمار آنان را براى كافران جز آزمون قرار نداده‌ايم.تا اهل كتاب يقين حاصل كنند.و تا مؤمنان مؤمن‌تر شوند و تا اهل كتاب و مؤمنان شك نكنند.و تا بيمار دلان و كافران بگويند:خداوند به اين مثل چه خواسته است‌؟خداوند بدين‌سان هركس را كه بخواهد گمراه مى‌سازد و هركس را كه بخواهد هدايت مى‌كند.و[شمار]سپاهيان پروردگارت را جز او[كس]نمى‌داند.و اين جز پندى براى بشر نيست
ترجمة ایران بناه
موكّلان دوزخ را جز از فرشتگان قرار نداديم.و شمارش آنها جز براى آزمايش كافران نيست.تا اهل كتاب يقين كند،و بر ايمان مؤمنان بيفزايد،و اهل كتاب و مؤمنان ترديد نداشته باشند،و تا آنان كه در دلهايشان مرضى است نگويند:منظور خدا از اين مثل چه بوده است‌؟خدا هركس را كه بخواهد اينچنين گمراه مى‌كند و هركس را بخواهد هدايت مى‌نمايد و تعداد سپاهيان خدا را جز خودش كسى نداند.و اين سخن جز اندرزى براى مردم نيست
ترجمة آیت اللهي
و خازنان آتش را، جز ملائكه قرار نداده و عدد آنها را، جز به منظور آزمايش كفّار، نياورديم تا كسانى كه اهل كتابند، يقين كنند و آنها كه ايمان دارند، با ايمان آوردن اهل كتاب، ايمانشان بيشتر شود و اهل كتاب و مؤمنين شكّى برايشان باقى نماند، و كفّار و بيماردلان بگويند منظور خدا از توصيف (عدد نوزده) چيست‌؟ بله خدا هركه را بخواهد (سزاوار بداند) گمراه مى‌كند و هركه را بخواهد (شايسته بداند) هدايت مى‌كند و عدد لشكريان تو، جز خود او نمى‌داند و اين، جز براى توجّه بشر نيست
ترجمة آيتي
عبد المحمد الآيتي, غطاء 1, صفحة 577
موكلان دوزخ را جز از فرشتگان قرار نداديم. و شمار آنها جز براى امتحان كافران نيست. تا اهل كتاب يقين كنند و بر ايمان مؤمنان بيفزايد و اهل كتاب و مؤمنان شك نكنند. و تا آنان كه در دلهاشان مرضى است نگويند: خدا از اين مثَل چه مى‌خواسته است‌؟ خدا اين‌چنين هر كس را كه بخواهد گمراه مى‌كند و هر كس را كه بخواهد راه مى‌نمايد. و شمار سپاهيان پروردگارت را جز او نداند. و اين سخن جز اندرزى از براى مردم نيست
ترجمة برزي
أصغر برزي, غطاء 1, صفحة 576
و ما مأموران آتش را جز از فرشتگان نگماشته‌ايم، و شماره‌ى ايشان را جز آزمايشى براى كفرورزان قرار نداده‌ايم تا اهل كتاب [يهود و نصارا] يقين حاصل كنند، و اهل ايمان نيز بر ايمان خود افزون كنند، و اهل كتاب و مؤمنان ترديد نورزند، و تا بيماردلان و كفرورزان بگويند: «خداوند از اين توصيف چه چيز اراده كرده است‌؟» بدين گونه خداوند هركس را بخواهد گمراه مى‌گذارد و هركس را بخواهد هدايت مى‌كند، و لشكريان پروردگارت را جز خود او نمى‌شناسد، و اين [آيات قرآن] جز اندرزى براى بشر نيست
الترجمة المقتبسة من بيان السعادة
محمد رضا خاني و حشمت الله الریاضي, غطاء 14, صفحة 350
و ما آتشبانان [دوزخ] را جز از فرشتگان نگماشته‌ايم و شماره‌ى آنان را جز آزمونى براى كافران نگردانده‌ايم، تا سر انجام اهل كتاب يقينى افزون‌تر يابند، و اهل ايمان، بر ايمان خود بيفزايند، و اهل كتاب و مؤمنان [/مسلمانان] شك و شبهه نورزند، و تا سر انجام بيماردلان و كافران بگويند خداوند از اين توصيف چه مى‌خواهد؟ بدين‌سان خداوند هر كس را بخواهد بيراه مى‌گذارد و هر كس را بخواهد به راه مى‌آورد، و سپاهيان پروردگارت را كسى جز خود او نمى‌شناسد، و اين جز پندآموزى براى بشر نيست
الترجمة المقتبسة من ترجمان فرقان
و ما موكلان آتش را جز فرشتگان نگردانيديم، و شماره‌ى آنان را جز آزمايشى آتشبار براى كسانى كه كافر شده‌اند قرار نداديم. تا آنان كه اهل كتابند يقين كنند، و ايمان كسانى كه ايمان آوردند افزون گردد، و آنان كه كتاب به ايشان داده شده - و (نيز) مؤمنان - به شك مستندى نيفتند. و تا كسانى كه در دل‌هايشان بيمارى است - و (نيز) كافران - بگويند: «خدا از اين مَثل چه چيزى را اراده كرده است‌؟» اين گونه خدا هركه را بخواهد بيراه مى‌گذارد، و هركه را بخواهد به راه مى‌آورد. و (شماره‌ى) سپاهيان پروردگارت را جز او (كسى) نمى‌داند. و اين (آيات) جز يادواره‌اى براى بشر نيست
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر الميزان
و خازنان آتش را جز ملائكه قرار نداده و عدد آنها را جز به منظور آزمايش كفار نياورديم تا كسانى كه اهل كتابند به يقين در آيند و آنها كه ايمان دارند با ايمان آوردن اهل كتاب ايمانشان بيشتر شود و اهل كتاب و مؤمنين شكى برايشان باقى نماند، و كفار و بيماردلان بگويند منظور خدا از توصيف (عدد نوزده) چيست. آرى خدا اين چنين گمراه مى‌كند هر كه را بخواهد و هدايت مى‌كند هر كه را بخواهد و عدد جنود پروردگار تو را كسى جز خود او نمى‌داند و اين جز براى تذكر بشر نيست
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسير الطبري
و نه كرديم خداوندان آتش مگر فريشتگان، و نه كرديم عدت ايشان مگر فتنه‌اى آن كسها را كه كافر شدند، نايقين افزايد آن كسها را كه بدادندشان كتاب، و بيفزايد آن كسها را كه بگرويدند ايمان، و نه گمان كنند آن كسها كه داده‌شدشان كتاب و مؤمنان، و گويند آن كسها كه اندر دلهاى ايشان بيماريست و كافران: چه خواست خداى عزّ و جلّ بدان داستانى‌؟ چنان گم كند خداى عزّ و جلّ‌ آن را كه خواهد، و راه نمايد آن را كه خواهد، و نه داند سپاه خداى ترا مگر او، و نيست آن مگر پندى مردمان را
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر مجمع البیان
و ملازمان دوزخ را جز فرشتگان (كه آرزوشان شكنجه دادن كافرانست) قرار نداده‌ايم و شماره‌هاى ايشان را جز (وسيله) آزمايش براى آنانى كه كفر ورزيدند نگردانيديم تا اينكه كتابشان داده‌اند يقين بهمرسانند (كه محمّد (ص) راستگوست) و تا آنان كه ايمان آورده‌اند تصديق خود را به (اين عدد) بيفزايند و تا آنان كه كتابشان داده‌اند و نيز گرويدگان (در عدد فرشتگان) شك نياورند و تا سرانجام آنانى كه در دلهايشان بيمارى (ترديد) است و نيز كافران بگويند خدا باين عدد از نظر مثل چه خواسته بدينسان خدا هر كه را خواهد در گمراهى خود فرو ميگذارد و هر كه را بخواهد راهنمايى ميكند و لشگرهاى پروردگارت را جز او نداند و اين جز پندى براى مردمان نيست
الترجمة المقتبسة من تفسير ابو بکر عتیق نیشابوري
و نكرديم ما دوزخ‌بانان را مگر فريشتگان؛و نه‌كرديم ما شمار ايشان را[بلفظ نوزده]مگر آزمونى مر آن كسهائى كه كافرند تا بى‌گمان شدند آن كسهائى كه دادند ايشان را نامه و تا بيفزايد آن كسها را كه برويده‌اند ايمنى[و يقين بقول خداى]و تا بشكّ نشوند آن‌كسها كه داده‌اند ايشان را نامه و برويدگان[به قرآن]و گويند آن كسهائى كه در دلهاى ايشانست بيمارى[شكّ و نفاق]و ديگر كافران[مى‌گويند]چه خواست خداى بدين مثل[عدد فريشتگان دوزخ]؛همچنين فروگذارد در گم‌راهى خداى آن را كه خواهد و راه نمايد آن را كه خواهد؛و نه داند[عدد]لشكرهاى خداى تو مگر او.و نيست حديث دوزخ و دوزخ‌وانان مگر پندى مر آدميان را
الترجمة المقتبسة من تفسير أحسن الحديث
قرار نداده‌ايم مأموران آتش را مگر ملائكه و قرار نداده‌ايم عدۀ آنها را مگر امتحان براى آنان كه كافر شده‌اند، تا اهل كتاب يقين نمايند و اهل ايمان، ايمان خويش را زياد كنند، و اهل كتاب و مؤمنان شك ننمايند و آنان كه مريض القلب اندو كفار بگويند: خدا با اين وصف چه چيز اراده كرده است، خدا اين چنين گمراه مى‌كند كسى را كه اراده كند، و هدايت مى‌كند كسى را كه اراده نمايد، لشكرهاى پروردگارت را جز او نمى‌داند، اين عدد نيست مگر تذكر براى بشر
الترجمة المقتبسة من تفسير آسان
محمد جواد النجفی, غطاء 19, صفحة 356
ما مأموران جهنم را غير از فرشتگان قرار نداديم و تعداد آنها را براى آزمايش كافران قرار داديم تا اهل كتاب يقين كنند و بر ايمان مؤمنان افزوده شود و اهل كتاب و مؤمنان راجع به قرآن شك و ترديد نكنند و براى اينكه منافقان و كافران بگويند مقصود خدا از اين ضرب المثل چيست‌؟ خدا هركس را بخواهد اين‌گونه واگذار و رها مى‌كند و هركس را بخواهد اين‌گونه هدايت مى‌نمايد. هيچ‌كس تعداد لشكر پروردگارت را نمى‌داند مگر خودش و اين نيست مگر تذكرى براى بشر
الترجمة المقتبسة من تفسیر تذکار وحی
و مأموران آتش را جز فرشتگانى نگمارديم، و شمار آنها را جز آزمايشى براى كسانى كه كفر ورزيده‌اند، قرار نداديم تا كسانى كه به ايشان كتاب داده شده است، باور كنند، و كسانى كه ايمان آورده‌اند ايمانشان فزونى يابد، و كسانى كه به آنها كتاب داده شده است و مؤمنان ترديد نكنند، و سرانجام كسانى كه در دل‌هايشان مرضى است و نيز كافران گويند:خدا از اين به‌عنوان وصف چه چيز اراده كرده است‌؟اين‌گونه خداوند هركه را بخواهد به گمراهى مى‌اندازد، و هركه را بخواهد هدايت مى‌كند؛ و سپاهيان پروردگارت را كسى جز او نمى‌داند؛ و آن جز يادآورى براى انسان‌ها نيست
الترجمة المقتبسة من تفسير جامع
و ما خازنان دوزخ را غير فرشتگان عذاب قرار نداديم و عدد آنها را جز براى آزمايش و محنت كفار نگردانيدم و تا آنكه اهل كتاب يقين كنند البته بوحى خدا است و بر يقين مؤمنان بيفزايد و ديگر در دل اهل كتاب و مؤمنين هيچ شكى نماند و تا آنهايى كه دلهايشان مريض است و كافران بگويند خدا از اين مثل چه خواسته و منظورش چه بوده همچنين خدا بحالت گمراهى وامى‌گذارد هر كرا بخواهد و رهبرى مى‌كند كسى را كه مشيتش تعلق بگيرد و كسى نمى‌داند سپاه پروردگارت را مگر او و نيست اين آيات مگر پند و تذكرى براى بشر
الترجمة المقتبسة من تفسير خسروي
و ما قرار نداديم مدبّرين امور جهنّم و خزنۀ آتش را (كه مأمورين عذاب اهل دوزخ‌اند) مگر فرشتگان (و آنها را از جنس بنى آدم قرار نداديم كه شما طاقت مقابلۀ با آنها را داشته باشيد) و ما عدّه آنها را (نوزده) قرار نداديم مگر براى محنت و شدّتى در تكليف براى كسانى كه نعم الهى را كفران كردند و وحدانيّت او را منكر شدند (تا تفكّر كنند و بدانند كه خداوند سبحانه حكيم است و جز آنچه كه مبنى بر حكمت است نمى‌كند و بدانند كه او بر افزايش قواى فرشتگان قادر است تا خلايق را عذاب كنند و اگر كافران رجوع به عقلهاى خود كنند خواهند دانست آن‌كسى‌كه يك فرشته را براى قبض روح تمام بنى آدم مأمور فرموده است و مغلوب شدنى نيست قادر است كه با فرشتگان خزنۀ دوزخ همه آنها را به آتش در افكند وعدۀ آنها را نوزده قرار داد) تا اهل كتاب از يهود و نصارى يقين كنند (كه او حق است و محمّد صلّى اللّه عليه و آله صادق است و از آنچه در كتب آنهاست خبر مى‌دهد بدون اينكه كتابهاى آنها را خوانده و از آنها آموخته باشد) و كسانى كه ايمان آورده‌اند بر ايمان و يقينشان بيفزايد (و به صحت اين عدد و صحّت نبوّت محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم موقعى كه اهل كتاب آنان را به آنچه در كتبشان ضبط است خبر مى‌دهند ايمان كامل حاصل نمايند) و اهل كتاب و مؤمنان (در عدد خزنه) بشك نيفتند (يعنى كسى كه بمحمد صلّى اللّه عليه و آله ايمان نياورده است و كسى كه ايمان آورده است وقتى تدبّر و تفكّر كنند، بصحّت نبوّت او يقين نمايند) و كسانى كه در دلهاشان مرض (نفاق) است و همچنين كسانى كه كافر بوحى هستند عاقبت‌الامر بگويند مقصود خداوند از اين گفتار (كه عدد آنها را نوزده قرار داده) و بطور مثل ذكر كرده است چه بوده است‌؟ همين قسم (يعنى همان‌طور كه ما خزنۀ دوزخ را فرشتگان و عدد آن را نوزده قرار داديم) خلق را مكلّف مى‌سازيم تا ضلالت و هدايت را آشكار سازند (و اينكه ضلالت و هدايت را خداوند به خود نسبت داده است براى اينست كه جهت آنها همان تكليف است و تكليف از جانب اوست) و شماره لشكريان پروردگارت را غير از خود او كسى نمى‌داند (خزنه دوزخ را ازآن‌جهت نوزده قرار نداده است كه لشكريانش كمند بلكه حكمت مقتضى آن بوده است - و ابي جهل نگويد كه فقط اعوان محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نوزده تن بيش نيستند) و اين دوزخ و ذكر صفت آن جز براى تذكره و موعظه و ترسانيدن بشر از عذاب و قهر الهى نيست (تا بخدا ايمان آورند و از گناه دورى كنند)
الترجمة المقتبسة من روان جاويد
و قرار نداديم ملازمان آتش را مگر فرشتگانى و قرار نداديم عددشان را مگر ابتلا و محنت و عذاب براى آنان كه كافر شدند تا يقين نمايند آنان كه داده شد آنها را كتاب و افزون نمايند آنان كه ايمان آوردند ايمان را و شك ننمايند آنان كه داده شد به آنها كتاب و گروندگان و تا بگويند آنان كه در دلهاشان مرضى است و كافران چه چيز اراده نموده است خدا باين كه مثل باشد اين‌چنين گمراه مى‌كند خدا هركه را بخواهد و راهنمائى مى‌فرمايد هركه را بخواهد و نمى‌داند لشگرهاى پروردگار تو را مگر او و نيست آن مگر پندى براى انسان
الترجمة المقتبسة من تفسير الصفي
و قرار نداديم ياران آتش را جز فرشتگان و نگردانديم عددشان را جز محنتى براى آنان كه كافر شدند تا يقين كنند آنان كه داده شدند كتاب را و بيفزايد آنان را كه ايمان آوردند ايمانى و شك نيارند آنان كه داده شدند كتاب و گروندگان و تا گويند آنان كه در دلهاشان ناخوشى است و كافران كه چه خواست خدا باين از راه مثل همچنين اضلال مى‌كند خدا هر كرا خواهد و هدايت مى‌كند هر كرا خواهد و نمى‌داند لشكرهاى پروردگار ترا مگر او و نيست اين مگر پندى مگر براى انسان
الترجمة المقتبسة من تفسير عاملي
كه آنها جز فرشته نباشند و اين شمار براى آزمايش كافران است و باور داشتن يهوديان و مسيحيان و افزايش ايمان مؤمنان تا كسى ز اينان دودل نماند ولى كافران و بيمار دلان را بهره اين باشد كه گويند: خدا را زين مثال و شمار چه مقصودى بود؟ البتّه آن را كه خدا به سرنوشت كرده به اين‌گونه [يادآورى و سخن] به گمراهى برد و يا هدايت كند ولى شمار لشكر پروردگار تو را جز خودش نداند و اين سخنان براى يادآورى آدميان باشد و بس
الترجمة المقتبسة من تفسير كاشف
موكّلان دوزخ را جز از فرشتگان قرار نداديم. و شمار آنها جز براى امتحان كافران نيست. تا اهل كتاب يقين كنند و بر ايمان مؤمنان بيفزايد و اهل كتاب و مؤمنان شك نكنند و تا آن‌كه در دل‌هايشان مرضى است نگويند. خدا از اين مثل چه مى‌خواسته است‌؟ خدا اين‌چنين هركس را كه بخواهد گمراه مى‌كند و هركس را كه بخواهد راه نمايد و شمار سپاهيان پروردگارت را جز او نداند. و اين سخن جز اندرزى از براى مردم نيست
الترجمة المقتبسة من تفسير کوثر
و ما موكلان آتش را جز فرشتگان قرار نداديم و عدّه آنها را جز براى آزمايش كافران تعيين نكرديم، تا كسانى كه كتاب داده شده‌اند، به يقين برسند و بر ايمان مؤمنان افزوده گردد و اهل كتاب و مؤمنان ترديد نكنند و سرانجام، كسانى كه در دل‌هايشان بيمارى است و نيز كافران بگويند: خداوند از اين مَثَل چه چيزى را اراده كرده است‌؟ اين چنين خداوند هر كه را خواهد گمراه سازد و هر كه را خواهد هدايت كند و كسى جز او به سپاهيان خدا آگاهى ندارد و آن چيزى جز يادآورى براى بشر نيست
الترجمة المقتبسة من تفسير نور (قرائتي)
و نگهبانان آتش را جز از فرشتگان قرار نداديم و تعداد آنها را جز وسيله آزمايش براى كسانى كه كفر ورزيدند قرار نداديم، تا اهل كتاب يقين كنند (كه قرآن كتاب آسمانى است. زيرا همين عدد در تورات و انجيل نيز آمده است) و كسانى كه ايمان آورده‌اند بر ايمان خود بيفزايند و اهل كتاب و مؤمنان، گرفتار شك و ترديد نشوند و (به علاوه، عدد 19 سبب شد) تا كفّار و بيماردلان بگويند خدا از اين مثال چه اراده‌اى كرده است‌؟ اين گونه خداوند هركس را بخواهد گمراه مى‌كند و هركه را بخواهد هدايت مى‌نمايد و شمار لشگريان پروردگارت را كسى جز او نمى‌داند و اين جز تذكّرى براى بشر نيست