قوله تعالى: « فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ إلى قوله وَ اَلْيَوْمِ اَلْآخِرِ » المراد من بلوغهن أجلهن اقترابهن من آخر زمان العدة و إشرافهن عليه، و المراد بإمساكهن الرجوع على سبيل الاستعارة، و بمفارقتهن تركهن ليخرجن من العدة و يبن و المراد...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَ اَلْيَوْمِ اَلْآخِرِ مراد از بلوغ أجل زنان اين است كه به آخر زمان عده نزديك و مشرف شوند، نه اينكه به كلى عدهشان سر آيد، چون اگر عده سر بيايد ديگر جمله فامسكوهن معنا نخواهد داشت، زيرا منظور از اين جمله همان...
ترجمه: 2 و هنگامى كه عده آنها سرآمد يا آنها را به طرز شايستهاى نگهداريد، و يا به طرز شايستهاى از آنها جدا شويد، و دو مرد عادل از خودتان را گواه گيريد، و شهادت را براى خدا برپا داريد، اين چيزى است كه افرادى كه به خدا و روز قيامت ايمان دارند به آن اندرز داده مىشوند، و هر كس تقواى الهى پيشه كند...
تفسير: يا سازش يا جدايى خداپسندانه در ادامه بحثهاى مربوط به طلاق كه در آيات پيشين آمده، در نخستين آيه مورد بحث به چند حكم ديگر اشاره مىكند، نخست مىفرمايد: هنگامى كه مدت عده آنها سرآمد بايد آنها را به طرز شايستهاى از طريق رجوع نگاهداريد، يا به طرز شايستهاى از آنها جدا شويد ( فَإِذٰا بَلَغْنَ...
فأمسكوهنّ بمعروف أو فارقوهنّ بمعروف: يشير في الآية مورد البحث، و كاستمرار للأبحاث المرتبطة بالطلاق التي وردت في الآيات السابقة، إلى عدّة أحكام اخرى، إذ يقول تعالى في البداية: فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ المراد ببلوغ الأجل «الوصول إلى...
و قوله «فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ» معناه فإذا قاربن أجلهن الذي هو الخروج عن عدتهن، لأنه لا يجوز ان يكون المراد فإذا انقضى أجلهن، لأنه عند انقضاء أجلهن لا يملك رجعتها و قد ملكت نفسها و قد بانت منه بواحدة، ثم تتزوج من شاءت هو او غيره و إنما المعنى إذا قاربن الخروج من...
«فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ» معناه فإذا قاربن أجلهن الذي هو الخروج من العدة «فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ» أي راجعوهن بما يجب لهن من النفقة و الكسوة و المسكن و حسن الصحبة «أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ» بأن تتركوهن حتى يخرجن من العدة فتبين منكم و لا يجوز أن يكون المراد بقوله «فَإِذٰا بَلَغْنَ...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ يعنى پس وقتى نزديك شد اجل و مدّت آنها كه خروج از عدّه است فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ يعنى مراجعه كنيد بآنها بآنچه لازم است بر ايشان از نفقه و لباس و مسكن و خوش معاشرتى أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ به اينكه آنها را واگذاريد تا از عدّه خارج شوند و از شما جدا گردند و...
«فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ» و هو آخر العدّة و شارفنه فأنتم بالخيار، فراجعوهنّ إن شئتم و أمسكوهنّ بالمعروف و الإحسان، أَوْ فٰارِقُوهُنَّ إن شئتم بترك الرّجعة بِمَعْرُوفٍ بأن تتركوهنّ حتى يخرجن من العدة فيبنّ منكم «وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ» و الظاهر يقتضى وجوب الإشهاد على ما ذهب...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ ؛ هر گاه نزديك زمان بيرون شدن زنان از عدّه فرا رسيد شما مختار هستيد در صورت تمايل به آنها رجوع كنيد فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ؛ به زنان رجوع كنيد به آنچه لازم و نيكوست (خوشرفتارى نفقه و غيره) أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ؛ و اگر خواستيد رجوع نكنيد آنها را به حال...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ اى قاربن من آخر مدّتهنّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ اى راجعوهنّ و أمسكوهنّ في بيوتكم مع ان تحسنوا صحبتهنّ و قسامتهنّ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ بنحو يعدّه العقل و العرف حسنا بان تدعوهنّ يخرجن من بيوتكم و يتزوّجن بغيركم وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ على...
قوله تعالى وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ الآية أخرج عبد الرزاق و عبد بن حميد عن عطاء قال النكاح بالشهود و الطلاق بالشهود و المراجعة بالشهود و أخرج عبد الرزاق عن ابن سيرين رضى الله عنه ان رجلا سال عمران ابن حصين عن رجل طلق و لم يشهد و راجع و لم يشهد قال بئسما صنع طلق في بدعة و ارتجع في غير...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ أي قاربن انقضاء أجل العدة لا انقضاء أجلهن، و المراد من بلوغ الأجل هنا مقاربة البلوغ، و قد مر تفسيره قال صاحب «الكشاف»: هو آخر العدة و شارفته ، فأنتم بالخيار إن شئتم فالرجعة و الإمساك بالمعروف، و إن شئتم فترك الرجعة و المفارقة، و اتقاء الضرار و هو أن يراجعها في آخر...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ و هو آخر العدة و شارفنه، فأنتم بالخيار: إن شئتم فالرجعة و الإمساك بالمعروف و الإحسان، و إن شئتم فترك الرجعة و المفارقة و اتقاء الضرار و هو أن يراجعها في آخر عدتها ثم يطلقها تطويلا للعدة عليها و تعذيبا لها وَ أَشْهِدُوا يعنى عند الرجعة و الفرقة جميعا و هذا الإشهاد مندوب...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ أي أشرفن على انقضاء عدّتهنّ و قربن منه فَأَمْسِكُوهُنَّ برجعة تراجعونهنّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أي اتركوهنّ حتى تنقضي عدّتهن فيكنّ منكم و يكنّ أملك لأنفسهنّ وَ لاٰ تُضٰارُّوهُنَّ فنزل الضرار هو المعروف وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ على...
فَإِذٰا بَلَغْنَ پس چون برسد زنان أَجَلَهُنَّ اى شارفن آخر عدتهن و هى مضى ثلاث حيض و لو لم تغتسل من الحيضة الثالثة و ذلك لانه لا يمكن الرجعة بعد بلوغهن آخر العدة فحمل البلوغ على المشارفة كما قال فى المفردات البلوغ و البلاغ الانتهاء الى أقصى القصد و المبتغى مكانا كان او زمانا او أمرا من الأمور...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ تفريع على جميع ما تقدم من أحكام العدة معطوف على جملة وَ أَحْصُوا اَلْعِدَّةَ [الطلاق: 1] لأن إحصاءها بحفظ مدتها و استيعاب أيامها فإذا انتهت المدة فقد أعذر اللّه لهما و الزيادة عليها إضرار بأحدهما أو بكليهما و...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ تفريع على جميع ما تقدم من أحكام العدة معطوف على جملة وَ أَحْصُوا اَلْعِدَّةَ [الطلاق: 1] لأن إحصاءها بحفظ مدتها و استيعاب أيامها فإذا انتهت المدة فقد أعذر اللّه لهما و الزيادة عليها إضرار بأحدهما أو بكليهما و...
فَإِذٰا بَلَغْنَ پس چون برسند زنان أَجَلَهُنَّ بمدت خود يعنى مشرف گردند بزمان آخر عده فَأَمْسِكُوهُنَّ پس نگاهداريد ايشان را يعنى رجعت كنيد بايشان بِمَعْرُوفٍ بنيكويى كه آن حسن معاشرتست و لطف مرافقت و انفاق مناسب و عدم قصد طلاق بار ديگر يا ترك اضرار ايشان بسبب تطويل عده تا مانع ازدواج ايشان شود...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ قاربن انقضاء عدتهن فَأَمْسِكُوهُنَّ بأن تراجعوهن بِمَعْرُوفٍ من غير ضرار أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ اتركوهن حتى تنقضي عدتهن و لا تضاروهن بالمراجعة وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ على المراجعة أو الفراق وَ أَقِيمُوا اَلشَّهٰادَةَ لِلّٰهِ لا للمشهود عليه أو...
قرآن كريم در آيات دوم و سوم سورهى طلاق برخى ديگر از قوانين طلاق زنان را بيان مىكند و با اشاره به رابطهى مثبت تقوا با نجات از مشكلات و روزىهاى غير منتظره مىفرمايد: 2 و 3 فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ...
فَإِذٰا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فٰارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ يعنى هنگامى كه عدۀ زن تمام شد يا بر او رجوع مىكند و يا از او جدا مىشود و طلاقش مىدهد و بنابر حال خويش او را از مالش بهرمند مىسازد وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ عطف بر آيۀ إِذٰا طَلَّقْتُمُ...
في مجمع البيان: وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ قال المفسرون: امر ان يشهدوا عند الطلاق و عند الرجعة شاهدي عدل حتّى لا تجحد المرأة المراجعة بعد انقضاء العدة، و لا الرجل الطلاق، كان امرا يقتضي الوجوب و هو من شرائط صحة الطلاق، و من قال: ان ذلك راجع إلى المراجعة حملناه على الندب 25 فِي اَلْكَافِي...