السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمۡ أَوۡلِيَآءَ تُلۡقُونَ إِلَيۡهِم بِٱلۡمَوَدَّةِ وَقَدۡ كَفَرُواْ بِمَا جَآءَكُم مِّنَ ٱلۡحَقِّ يُخۡرِجُونَ ٱلرَّسُولَ وَإِيَّاكُمۡۙ أَن تُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ رَبِّكُمۡ إِن كُنتُمۡ خَرَجۡتُمۡ جِهَٰدࣰا فِي سَبِيلِي وَٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِيۚ تُسِرُّونَ إِلَيۡهِم بِٱلۡمَوَدَّةِ وَأَنَا۠ أَعۡلَمُ بِمَآ أَخۡفَيۡتُمۡ وَمَآ أَعۡلَنتُمۡۚ وَمَن يَفۡعَلۡهُ مِنكُمۡ فَقَدۡ ضَلَّ سَوَآءَ ٱلسَّبِيلِ1
إِن يَثۡقَفُوكُمۡ يَكُونُواْ لَكُمۡ أَعۡدَآءࣰ وَيَبۡسُطُوٓاْ إِلَيۡكُمۡ أَيۡدِيَهُمۡ وَأَلۡسِنَتَهُم بِٱلسُّوٓءِ وَوَدُّواْ لَوۡ تَكۡفُرُونَ2
لَن تَنفَعَكُمۡ أَرۡحَامُكُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُكُمۡۚ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَفۡصِلُ بَيۡنَكُمۡۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرࣱ3
قَدۡ كَانَتۡ لَكُمۡ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ فِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ إِذۡ قَالُواْ لِقَوۡمِهِمۡ إِنَّا بُرَءَـٰٓؤُاْ مِنكُمۡ وَمِمَّا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ كَفَرۡنَا بِكُمۡ وَبَدَا بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكُمُ ٱلۡعَدَٰوَةُ وَٱلۡبَغۡضَآءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ وَحۡدَهُۥٓ إِلَّا قَوۡلَ إِبۡرَٰهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسۡتَغۡفِرَنَّ لَكَ وَمَآ أَمۡلِكُ لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن شَيۡءࣲۖ رَّبَّنَا عَلَيۡكَ تَوَكَّلۡنَا وَإِلَيۡكَ أَنَبۡنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ4
رَبَّنَا لَا تَجۡعَلۡنَا فِتۡنَةࣰ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ وَٱغۡفِرۡ لَنَا رَبَّنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ5
لَقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِيهِمۡ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَۚ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ6
عَسَى ٱللَّهُ أَن يَجۡعَلَ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَ ٱلَّذِينَ عَادَيۡتُم مِّنۡهُم مَّوَدَّةࣰۚ وَٱللَّهُ قَدِيرࣱۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ7
لَّا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَلَمۡ يُخۡرِجُوكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ أَن تَبَرُّوهُمۡ وَتُقۡسِطُوٓاْ إِلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ8
إِنَّمَا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ قَٰتَلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَأَخۡرَجُوكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ وَظَٰهَرُواْ عَلَىٰٓ إِخۡرَاجِكُمۡ أَن تَوَلَّوۡهُمۡۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمۡ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ9
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا جَآءَكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتُ مُهَٰجِرَٰتࣲ فَٱمۡتَحِنُوهُنَّۖ ٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِهِنَّۖ فَإِنۡ عَلِمۡتُمُوهُنَّ مُؤۡمِنَٰتࣲ فَلَا تَرۡجِعُوهُنَّ إِلَى ٱلۡكُفَّارِۖ لَا هُنَّ حِلࣱّ لَّهُمۡ وَلَا هُمۡ يَحِلُّونَ لَهُنَّۖ وَءَاتُوهُم مَّآ أَنفَقُواْۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّۚ وَلَا تُمۡسِكُواْ بِعِصَمِ ٱلۡكَوَافِرِ وَسۡـَٔلُواْ مَآ أَنفَقۡتُمۡ وَلۡيَسۡـَٔلُواْ مَآ أَنفَقُواْۚ ذَٰلِكُمۡ حُكۡمُ ٱللَّهِ يَحۡكُمُ بَيۡنَكُمۡۖ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ10
وَإِن فَاتَكُمۡ شَيۡءࣱ مِّنۡ أَزۡوَٰجِكُمۡ إِلَى ٱلۡكُفَّارِ فَعَاقَبۡتُمۡ فَـَٔاتُواْ ٱلَّذِينَ ذَهَبَتۡ أَزۡوَٰجُهُم مِّثۡلَ مَآ أَنفَقُواْۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِيٓ أَنتُم بِهِۦ مُؤۡمِنُونَ11
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا جَآءَكَ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتُ يُبَايِعۡنَكَ عَلَىٰٓ أَن لَّا يُشۡرِكۡنَ بِٱللَّهِ شَيۡـࣰٔا وَلَا يَسۡرِقۡنَ وَلَا يَزۡنِينَ وَلَا يَقۡتُلۡنَ أَوۡلَٰدَهُنَّ وَلَا يَأۡتِينَ بِبُهۡتَٰنࣲ يَفۡتَرِينَهُۥ بَيۡنَ أَيۡدِيهِنَّ وَأَرۡجُلِهِنَّ وَلَا يَعۡصِينَكَ فِي مَعۡرُوفࣲۙ فَبَايِعۡهُنَّ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُنَّ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ12
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَوَلَّوۡاْ قَوۡمًا غَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ قَدۡ يَئِسُواْ مِنَ ٱلۡأٓخِرَةِ كَمَا يَئِسَ ٱلۡكُفَّارُ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلۡقُبُورِ13
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 31
منتخب تفسیر القرآن28
تفسیر تحلیلي26
تفسیر إجتهادي جامع22
تفسیر عرفاني20
تفسیر أدبي 19
تفسیر إجتماعي17
إعراب القرآن15
تفسیر القرآن بالقرآن9
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر موضوعي تربوي7
نظم القرآن7
تفسیر بلاغي5
التفسیر بالمأثور «سني»5
تفسیر موضوعي فقهي4
تفسیر کلامي4
أسباب نزول القرآن3
بلاغة القرآن2
ترجمة منظومة2
تفسیر أثري 2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر الصحابة2
تفسیر عقلي2
تفسیر لغوي2
أحکام القرآن1
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
تجوید القرآن1
ترجمة معنویة1
تفسیر التابعین1
تفسیر تنزیلي1
التفسیر بالمأثور «شیعي»1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
شبهات وردود1
المحکم والمتشابه 1
الناسخ والمنسوخ1
الکتاب
مجمع البيان في تفسير القرآن2
ترجمة تفسير جوامع الجامع2
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن2
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد2
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين2
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن2
ترجمة تفسير مجمع البيان2
تفسير إبن أبي زمنين2
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور2
حسن البیان في تفسیر القرآن2
قرة العینین علی تفسیر الجلالین2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير خسروي1
تفسير عاملي1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
أحكام القرآن1
تفسير إبن عربي1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير علّيين1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
تفسير البيان الصافي لكلام الله الوافي1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
التفسير الكبير1
عرائس البيان في حقائق القرآن1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير إبن عرفة1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
أسباب نزول القرآن (الواحدي)1
شأن نزول آيات (شأن نزول الآيات)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
التفسير البنائي للقرآن الكريم1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
صحيفة علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير القرآن الكريم1
التفسير الميسر للقرآن العظيم1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
تفسير البلاغ1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
تفسير القرآن للناشئين1
موسوعة مدرسة مكة في التفسير1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
غاية الأماني في تفسير الكلام الرباني1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
تذکار وحی1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
خلاصة البیان فی تفسیر القرآن1
التهذيب في التفسير1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
إرشاد الرحمن لأسباب النزول والناسخ والمنسوخ والمتشا‌به‌ وتجوید القرآن‌1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌9
محمد الصادقي الطهراني4
علي بن أحمد الواحدي4
ناصر مكارم الشيرازي3
محمد جواد مغنية3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
السید عبد الله شبّر3
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين3
محمد الثقفي الطهراني2
النسفي، عمر بن محمد2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
محمد علي‌ الصابوني2
إبراهيم بن عمر البقاعي2
بهجت عبد الواحد صالح2
محمد کنعان2
محمد بن الشیخ طه البالیساني2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
علي رضا الخسرواني1
إبراهيم‌ العاملي1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن عبد الله‌ ابن العربي1
محمد بن علی ابن عر‌بی1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
السيد عباس‌ سيد كريمي الحسيني1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
محمد أمين‌ الشنقيطي1
إلياس‌ الكلانتري1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
محمد حسن‌ القبيسي العاملي1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
سليمان بن أحمد الطبراني1
روزبهان بن أبي نصر البقلي1
زكريا بن محمد الأنصاري1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
محمد بن محمد ابن عرفة1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
نجارزادکان، فتح الله1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
محمود البستاني1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
علي بن أبي طلحة الهاشمي1
عبد المنعم عبد الراضي الهاشمي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
أبو الفضل میر محمدي زرندي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
عبد الحلیم عویس1
أحمد العمراني1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
الحاكم الجِشُمي، المحسن بن محمد1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
أحمد بن إسماعیل الکوراني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
هاشم میردامادي نجف آبادي1
مصطفی الحصني المنصوري1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
عطیة الأجهوري1
محمد بن محمود النیسابوري1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني131
شيعي89
اللغة
عربي169
فارسي50
إنجليزي1
القرن
القرن الخامس عشر86
القرن الرابع عشر25
القرن السادس22
القرن العاشر13
القرن الرابع10
القرن الثالث عشر10
القرن الخامس9
القرن التاسع9
القرن السابع8
القرن الثامن8
القرن الحادي عشر7
القرن الثاني عشر7
3
القرن الثاني2
القرن الثالث1
تم العثور على 220 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ » إلخ، تكرار حديث الأسوة لتأكيد الإيجاب و لبيان أن هذه الأسوة لمن كان يرجو الله و اليوم الآخر، و أيضا أنهم كما يتأسى بهم في تبريهم من الكفار كذلك يتأسى بهم في دعائهم و ابتهالهم و الظاهر...
ترجمة تفسير الميزان
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ در اين آيه به منظور تاكيد، مساله اسوه را تكرار كرده تا علاوه بر تاكيد، اين معنا را هم بيان كرده باشد كه اين اسوه تنها براى كسانى است كه به خدا و روز جزا اميد داشته باشند، و نيز تاسى اين گونه افراد به...
تفسير نمونه
در آخرين آيه مورد بحث بار ديگر روى همان مطلبى تكيه مى‌كند كه در نخستين آيه تكيه شده بود، مى‌فرمايد: براى شما مسلمانان در برنامه زندگى آنها اسوه و الگوى نيكويى بود، براى آنها كه اميد به خدا و روز قيامت دارند ( لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و مرّة اخرى يؤكّد سبحانه في آخر آية من هذه الآيات على نفس الأمر الذي ذكر في أوّل آية، حيث يقول تعالى: لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ لقد كانوا لنا أسوة، ليس فقط في موقفهم ضدّ منهج الكفر و عبدة الأوثان، بل هم أسوة لنا في الدعاء بين...
التبيان في تفسير القرآن
آيتان بلا خلاف إنما أعيد ذكر الاسوة في الآيتين، لان الثاني منعقد بغير ما انعقد به الاول فان الثاني فيه بيان أنه كان أسوة في إبراهيم و الذين معه، و هو لرجاء ثواب اللّٰه و حسن المنقلب في اليوم الآخر، و الاول فيه بيان ان الاسوة في المعاداة للكفار باللّٰه حسنة و إذا انعقد الثاني بغير ما انعقد به الأول...
مجمع البيان في تفسير القرآن
النزول نزل قوله «لاٰ يَنْهٰاكُمُ اَللّٰهُ‌» الآية في خزاعة و بني مدلج و كانوا صالحوا رسول الله على أن لا يقاتلوه و لا يعينوا عليه أحدا عن ابن عباس المعنى ثم أعاد سبحانه في ذكر الأسوة فقال «لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ‌» أي في إبراهيم و من آمن معه «أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌» أي قدوة حسنة و إنما أعاد ذكر...
مجمع البيان في تفسير القرآن
ثم أعاد سبحانه في ذكر الأسوة فقال «لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ‌» أي في إبراهيم و من آمن معه «أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌» أي قدوة حسنة و إنما أعاد ذكر الأسوة لأن الثاني منعقد بغير ما انعقد به الأول فإن الثاني فيه بيان أن الأسوة فيهم كان لرجاء ثواب الله و حسن المنقلب و الأول فيه بيان أن الأسوة في المعاداة...
ترجمة تفسير مجمع البيان
ترجمۀ آيات: 6 بخدا سوگند براى شما در ابراهيم و پيروان او اقتداء بخصلتى نيكو هست يعنى براى كسانى كه از خدا و روز بازپسين بيم دارند و هر كه روى بگرداند البتّه خدا خود بينيازى ستوده صفاتست 7 نزديكست كه خدا ميان شما و آنان كه از مشركان قريش دشمنى كرديد مودّتى قرار دهد و خدا توانا است، و خدا بس آمرزنده...
ترجمة تفسير مجمع البيان
سپس خداوند سبحان اعاده نموده در ذكر اقتداء و تأسّى پس فرمود: (لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ‌) يعنى در ابراهيم و كسانى كه با او ايمان آوردند (أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌) اقتداء نيكويى و البتّه اعاده ذكر اسوه براى اينست كه تأسّى و اقتداء دوّم منعقد است بغير آنچه كه اوّل منعقد شده بود، زيرا كه در دوّمى بيان...
تفسير جوامع الجامع
كرّر سبحانه الحثّ على الاقتداء بإبراهيم عليه السّلام و قومه تأكيدا عليهم و لذلك جاء به مصدرا بالقسم «لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ‌» بدل من قوله: «لَكُمْ‌» و ذلك نوع من التأكيد، و كذلك قوله: «وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ» أي: و من أعرض عن الايتساء بإبراهيم فإنّ...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
ترجمه: براى شما در برنامۀ زندگى اقتداى به ابراهيم و قومش نيكوست براى كسانى كه اميد به خدا و روز قيامت دارند، و هر كس سرپيچى كند به خويشتن ضرر زده است، زيرا خداوند بى‌نياز و شايستۀ هرگونه ستايش است (6) اميد است خدا ميان شما و دشمنانتان (از طريق اسلام) پيوند محبّت برقرار كند، و خداوند قادر و آمرزنده و...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ ؛ خداوند سبحان تشويق در اقتدا كردن به ابراهيم عليه السّلام و قومش را به عنوان تأكيد بر آنها تكرار فرمود از اين رو اوّل آيه با قسم شروع شده است لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ‌ ؛ بدل است از «لكم» و آن نوعى تأكيد است، همچنين است وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ...
بيان السعادة في مقامات العبادة
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ‌ في إبراهيم (ع) و قومه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ كرّره للتّأكيد و التّرغيب و لتخصيصه بمن كان يرجوا للّه لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ يعنى هذه الاسوة مختصّة بمن كان يرجوا للّه و امّا غيره فلا يتأسّى وَ مَنْ يَتَوَلَّ‌ عن التّأسّى منكم فلا يضرّ اللّه شيئا...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و قوله: لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ‌: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ قُدْوَةٌ حَسَنَةٍ فِي الَّذِينَ ذَكَرَهُمْ إِبْرَاهِيمُ و الذين مَعَهُ مِنَ الأَنْبِيَاءِ‌ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ و الرسل لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
و أخرج ابن مردويه من طريق ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن حاطب بن أبى بلتعة و حاطب رجل من أهل اليمن كان حليفا للزبير بن العوام من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم قد شهد بدرا و كان بنوه و اخوته بمكة فكتب حاطب و هو مع رسول الله صلى الله عليه و سلم بالمدينة إلى كفار قريش بكتاب ينتصح لهم فيه...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
ثم أعاد ذكر الأسوة تأكيدا للكلام، فقال: لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ أي في إبراهيم و الذين معه، و هذا هو الحث عن الائتساء بإبراهيم و قومه، قال ابن عباس: كانوا يبغضون من خالف اللّٰه و يحبون من أحب اللّٰه، و قوله تعالى: لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ‌ بدل من قوله: لَكُمْ‌ و بيان أن...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
ثم كرّر الحث على الائتساء بإبراهيم و قومه تقريرا و تأكيدا عليهم، و لذلك جاء به مصدرا بالقسم لأنه الغاية في التأكيد، و أبدل عن قوله لَكُمْ‌ قوله لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ‌ اَلْآخِرَ و عقبه بقوله وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ فلم يترك نوعا من...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
وَ إِلَيْكَ أَنَبْنٰا وَ إِلَيْكَ اَلْمَصِيرُ رَبَّنٰا لاٰ تَجْعَلْنٰا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَ اِغْفِرْ لَنٰا رَبَّنٰا إِنَّكَ أَنْتَ‌ اَلْعَزِيزُ اَلْحَكِيمُ لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ‌ يعني في إبراهيم و من معه من الأنبياء و الأولياء أُسْوَةٌ‌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ...
تفسير روح البيان
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ‌ اى في ابراهيم و من معه أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ تكرير للمبالغة في الحث على الاتساء به عليه السلام و ذلك صدر بالقسم و جعله الطيبي من التعميم بعد التخصيص و في برهان القرآن كرر لان الاول في القول و الثاني في الفعل و في فتح الرحمن الاولى أسوة في العداوة و الثانية في الخوف و الخشية...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
تكرير قوله آنفا قَدْ كٰانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرٰاهِيمَ [الممتحنة: 4] إلخ، أعيد لتأكيد التحريض و الحث على عدم إضاعة الائتساء بهم، و ليبنى عليه قوله لمن كان يرجو اللّه و اليوم الآخر إلخ و قرن هذا التأكيد بلام القسم مبالغة في التأكيد و إنما لم تتصل بفعل كٰانَ‌ تاء تأنيث مع أن اسمها مؤنث...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ‌ بدرستى كه هست مر شما را اى اهل اسلام فِيهِمْ‌ در إبراهيم و قوم او أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ خصلتى نيكو كه بآن اقتدا كنيد و تكرار بجهة مزيد حث است بر تاسى بابراهيم و گويند اول اقتدا است باقوال او و در ثانى بافعال او و مؤيد قول اول است اينكه آن را مصدر ساخته بقسم و بدل لكم گردانيده قوله...
تفسير الجلالين
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ‌ يا أمة محمد جواب قسم مقدر فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ‌ بدل اشتمال من كم بإعادة الجار يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ أي يخافهما أو يظن الثواب و العقاب وَ مَنْ يَتَوَلَّ‌ بأن يوالي الكفار فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ عن خلقه اَلْحَمِيدُ لأهل طاعته
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيه‌ى ششم سوره‌ى ممتحنه بار ديگر بر الگو بودن ابراهيم و همراهان او تأكيد مى‌كند و با بيان شرايط الگوپذيرى از آنان مى‌فرمايد: 6 لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ وَ مَنْ‌ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ...
تفسير نور
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ «6» همانا براى شما در (روش) آنان، (ابراهيم و يارانش) سرمشق خوبى است براى كسى كه به خدا و روز واپسين اميد دارد و هركس روى برتابد، خداوند...
تفسير الصافي
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ تكرير لمزيد الحثّ على التأسّي بهم بإبراهيم و لذلك صدّر بالقسم و أكّد بما بعده لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ فاشعر بأنّ ترك التأسّي بهم ينبئ عن سوء العقيدة وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ‌ اَلْحَمِيدُ
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌ : تكرير لمزيد الحثّ على التأسّي بإبراهيم، و لذلك صدّر بالقسم و أبدل قوله: لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ من «لكم» فإنّه يدلّ على أنّه لا ينبغي لمؤمن أن يترك التّأسّي بهم، و أنّ تركه مؤذن بسوء العقيدة، و لذلك عقّبه بقوله: وَ مَنْ...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ‌: اللام لام التوكيد أو واقعة في جواب قسم مقدر قد: حرف تحقيق كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح لكم: جار و مجرور متعلق بخبر «كان» المقدم و الميم علامة جمع الذكور فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‌: حرف جر و «هم» ضمير الغائبين في محل جر بفي و الجار و المجرور متعلق بكان أسوة اسم «كان» مرفوع...
الأساس في التفسير
ثم كرر الله عزّ و جل الحث على الاقتداء بإبراهيم عليه السلام فقال: لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ هذا تهييج للتأسي بإبراهيم و من معه لكل مؤمن بالله و المعاد وَ مَنْ‌ يَتَوَلَّ‌ عما أمر الله به من الاقتداء بإبراهيم و من معه فَإِنَّ...
الأصفى في تفسير القرآن
لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ تكرير لمزيد الحثّ على التّأسّي بإبراهيم، و لذلك صدّر بالقسم و أكّد بما بعده لِمَنْ كٰانَ يَرْجُوا اَللّٰهَ وَ اَلْيَوْمَ اَلْآخِرَ فأشعر بأنّ تركه ينبئ عن سوء العقيدة وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْغَنِيُّ اَلْحَمِيدُ
البحر المحيط في التفسير
و الضمير في فيهم عائد على إبراهيم و الذين معه، و كررت الأسوة تأكيدا، و أكد ذلك بالقسم أيضا، و لمن يرجو بدل من ضمير الخطاب، بدل بعض من كل و روي أنه لما نزلت هذه الآية، عزم المسلمون على إظهار عداوات أقربائهم الكفار، و لحقهم هم لكونهم لم يؤمنوا حتى يتوادوا، فنزل