السورة
اسم السورة .
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ1
لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرٌ2
هُوَ ٱلۡأَوَّلُ وَٱلۡأٓخِرُ وَٱلظَّـٰهِرُ وَٱلۡبَاطِنُۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ3
هُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامࣲ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ يَعۡلَمُ مَا يَلِجُ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا يَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا يَعۡرُجُ فِيهَاۖ وَهُوَ مَعَكُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرࣱ4
لَّهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ5
يُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَيُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۚ وَهُوَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ6
ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَأَنفِقُواْ مِمَّا جَعَلَكُم مُّسۡتَخۡلَفِينَ فِيهِۖ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡ وَأَنفَقُواْ لَهُمۡ أَجۡرࣱ كَبِيرࣱ7
وَمَا لَكُمۡ لَا تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِۙ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ لِتُؤۡمِنُواْ بِرَبِّكُمۡ وَقَدۡ أَخَذَ مِيثَٰقَكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ8
هُوَ ٱلَّذِي يُنَزِّلُ عَلَىٰ عَبۡدِهِۦٓ ءَايَٰتِۭ بَيِّنَٰتࣲ لِّيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ بِكُمۡ لَرَءُوفࣱ رَّحِيمࣱ9
وَمَا لَكُمۡ أَلَّا تُنفِقُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَٰثُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَا يَسۡتَوِي مِنكُم مَّنۡ أَنفَقَ مِن قَبۡلِ ٱلۡفَتۡحِ وَقَٰتَلَۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَعۡظَمُ دَرَجَةࣰ مِّنَ ٱلَّذِينَ أَنفَقُواْ مِنۢ بَعۡدُ وَقَٰتَلُواْۚ وَكُلࣰّا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرࣱ10
مَّن ذَا ٱلَّذِي يُقۡرِضُ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا فَيُضَٰعِفَهُۥ لَهُۥ وَلَهُۥٓ أَجۡرࣱ كَرِيمࣱ11
يَوۡمَ تَرَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ يَسۡعَىٰ نُورُهُم بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَبِأَيۡمَٰنِهِمۖ بُشۡرَىٰكُمُ ٱلۡيَوۡمَ جَنَّـٰتࣱ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ12
يَوۡمَ يَقُولُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتُ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱنظُرُونَا نَقۡتَبِسۡ مِن نُّورِكُمۡ قِيلَ ٱرۡجِعُواْ وَرَآءَكُمۡ فَٱلۡتَمِسُواْ نُورࣰاۖ فَضُرِبَ بَيۡنَهُم بِسُورࣲ لَّهُۥ بَابُۢ بَاطِنُهُۥ فِيهِ ٱلرَّحۡمَةُ وَظَٰهِرُهُۥ مِن قِبَلِهِ ٱلۡعَذَابُ13
يُنَادُونَهُمۡ أَلَمۡ نَكُن مَّعَكُمۡۖ قَالُواْ بَلَىٰ وَلَٰكِنَّكُمۡ فَتَنتُمۡ أَنفُسَكُمۡ وَتَرَبَّصۡتُمۡ وَٱرۡتَبۡتُمۡ وَغَرَّتۡكُمُ ٱلۡأَمَانِيُّ حَتَّىٰ جَآءَ أَمۡرُ ٱللَّهِ وَغَرَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ14
فَٱلۡيَوۡمَ لَا يُؤۡخَذُ مِنكُمۡ فِدۡيَةࣱ وَلَا مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ مَأۡوَىٰكُمُ ٱلنَّارُۖ هِيَ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ15
أَلَمۡ يَأۡنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن تَخۡشَعَ قُلُوبُهُمۡ لِذِكۡرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلۡحَقِّ وَلَا يَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلُ فَطَالَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَمَدُ فَقَسَتۡ قُلُوبُهُمۡۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ16
ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ يُحۡيِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ17
إِنَّ ٱلۡمُصَّدِّقِينَ وَٱلۡمُصَّدِّقَٰتِ وَأَقۡرَضُواْ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا يُضَٰعَفُ لَهُمۡ وَلَهُمۡ أَجۡرࣱ كَرِيمࣱ18
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦٓ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلصِّدِّيقُونَۖ وَٱلشُّهَدَآءُ عِندَ رَبِّهِمۡ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ وَنُورُهُمۡۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَآ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ19
ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا لَعِبࣱ وَلَهۡوࣱ وَزِينَةࣱ وَتَفَاخُرُۢ بَيۡنَكُمۡ وَتَكَاثُرࣱ فِي ٱلۡأَمۡوَٰلِ وَٱلۡأَوۡلَٰدِۖ كَمَثَلِ غَيۡثٍ أَعۡجَبَ ٱلۡكُفَّارَ نَبَاتُهُۥ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَىٰهُ مُصۡفَرࣰّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَٰمࣰاۖ وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابࣱ شَدِيدࣱ وَمَغۡفِرَةࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنࣱۚ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ20
سَابِقُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةࣲ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا كَعَرۡضِ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ أُعِدَّتۡ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ ذَٰلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ21
مَآ أَصَابَ مِن مُّصِيبَةࣲ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِيٓ أَنفُسِكُمۡ إِلَّا فِي كِتَٰبࣲ مِّن قَبۡلِ أَن نَّبۡرَأَهَآۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣱ22

لِّكَيۡلَا تَأۡسَوۡاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمۡ وَلَا تَفۡرَحُواْ بِمَآ ءَاتَىٰكُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخۡتَالࣲ فَخُورٍ23

ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِۗ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ24
لَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا رُسُلَنَا بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَنزَلۡنَا مَعَهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡمِيزَانَ لِيَقُومَ ٱلنَّاسُ بِٱلۡقِسۡطِۖ وَأَنزَلۡنَا ٱلۡحَدِيدَ فِيهِ بَأۡسࣱ شَدِيدࣱ وَمَنَٰفِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعۡلَمَ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُۥ وَرُسُلَهُۥ بِٱلۡغَيۡبِۚ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزࣱ25
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا نُوحࣰا وَإِبۡرَٰهِيمَ وَجَعَلۡنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا ٱلنُّبُوَّةَ وَٱلۡكِتَٰبَۖ فَمِنۡهُم مُّهۡتَدࣲۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ26
ثُمَّ قَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيۡنَا بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَۖ وَجَعَلۡنَا فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ رَأۡفَةࣰ وَرَحۡمَةࣰۚ وَرَهۡبَانِيَّةً ٱبۡتَدَعُوهَا مَا كَتَبۡنَٰهَا عَلَيۡهِمۡ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ رِضۡوَٰنِ ٱللَّهِ فَمَا رَعَوۡهَا حَقَّ رِعَايَتِهَاۖ فَـَٔاتَيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنۡهُمۡ أَجۡرَهُمۡۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ27
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَءَامِنُواْ بِرَسُولِهِۦ يُؤۡتِكُمۡ كِفۡلَيۡنِ مِن رَّحۡمَتِهِۦ وَيَجۡعَل لَّكُمۡ نُورࣰا تَمۡشُونَ بِهِۦ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ28
لِّئَلَّا يَعۡلَمَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ أَلَّا يَقۡدِرُونَ عَلَىٰ شَيۡءࣲ مِّن فَضۡلِ ٱللَّهِۙ وَأَنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ29
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 30
تفسیر أدبي 26
تفسیر تحلیلي26
منتخب تفسیر القرآن26
تفسیر عرفاني24
إعراب القرآن21
تفسیر إجتهادي جامع20
تفسیر إجتماعي16
تفسیر لغوي8
تفسیر قدیم فارسي7
تفسیر موضوعي تربوي6
تفسیر القرآن بالقرآن6
التفسیر بالمأثور «شیعي»6
تفسیر التابعین5
التفسیر بالمأثور «سني»5
نظم القرآن5
تفسیر کلامي4
بلاغة القرآن3
تفسیر بلاغي3
تفسیر عقلي3
تفسیر موضوعي فقهي3
القراءات3
أسئلة وأجوبة قرآنیة2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر الصحابة2
الناسخ والمنسوخ2
أحکام القرآن1
الآیات المتشابهة1
تفسیر أثري 1
تفسیر تنزیلي1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
شبهات وردود1
أمثال القرآن1
المحکم والمتشابه 1
الکتاب
موسوعة مدرسة مكة في التفسير3
تفسير القمي2
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
تفسیر الخزرجی: نفس الصباح في غريب القرآن وناسخه ومنسوخه2
تفسير روان (التفسير الميسر)2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير خسروي1
تفسير عاملي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
معاني القرآن1
تفسير نور الثقلين1
حقائق التفسير1
نهج البيان عن كشف معاني القرآن1
تفسير غريب القرآن1
موسوعة ابن إدریس الحلي (المنتخب من تفسير التبیان)1
حجة التفاسير و بلاغ الإكسير1
إيجاز البيان عن معاني القرآن1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
تفسير القرآن الكريم1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير إبن عربي1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير علّيين1
تفسير التستري1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
تفسير الثمرات اليانعة و الأحكام الواضحة القاطعة1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
تفسير الشهيد زيد بن علي1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
إعراب القراءات السبع و عللها1
فتح الرحمن شرح ما يلتبس من القرآن1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير العز بن عبد السلام1
تفسير غريب القرآن1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
البيان في غريب إعراب القرآن1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
درج الدرر في تفسير القرآن العظيم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تفسير أمير المومنين عليه السلام للقرآن الكريم1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير القاضي عبدالجبار المعتزلي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
تفسير راهنما1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
صحيفة علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير القرآن الكريم1
ترجمة تفسير القمي1
تهذيب معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
المستنير في تخريج القراءات المتواترة من حيث اللغة - الإعراب - التفسير1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
المتشابه من القرآن1
أيسر التفاسير1
غاية الأماني في تفسير الكلام الرباني1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
تفسير القرآن الكريم المستخرج من آثار الإمام الخميني1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
البستان في إعراب مشکلات القرآن1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
بدائع التفسير الجامع لما فسره الإمام إبن قيم الجوزية1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
باهر البرهان في معاني مشكلات القرآن1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
الإبداع البياني في القرآن العظيم1
الموجز في شرح أداء القراء السبعة1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
ترجمه تفسیر غریب القرآن1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
ناصر مكارم الشيرازي3
علي بن إبراهيم‌ القمي3
محمد جواد مغنية3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
محمد علي‌ الصابوني3
أحمد العمراني3
علي‌ المشكيني الأردبيلي2
النسفي، عمر بن محمد2
محمد الصادقي الطهراني2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
محمود بن أبي الحسن‌ النيشابوري2
علي بن أحمد الواحدي2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
زيد بن علي بن الحسين (ع)2
بهجت عبد الواحد صالح2
زكريا بن محمد الأنصاري2
الخزرجی، احمد بن عبد الصمد2
إبراهیم بن السري الزجّاج 2
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
عبد علي بن جمعة الحويزي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
عبد الحجة البلاغي1
علي رضا الخسرواني1
إبراهيم‌ العاملي1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
يحيى بن زياد الفراء1
محمد بن الحسين‌ السُلمي1
محمد بن الحسن‌ الشيباني1
عبد الله بن مسلم‌ ابن قتيبة1
محمد بن أحمد ابن إدريس الحلّي1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن إبراهيم‌ صدرالدين الشيرازى1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
محمد بن علی ابن عر‌بی1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
السيد عباس‌ سيد كريمي الحسيني1
سهل بن عبد الله‌ التستري1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
يوسف بن أحمد الثلائي1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
سليمان بن أحمد الطبراني1
حسين بن أحمد ابن خالويه1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
عبد العزیز بن عبد السلام السلمي1
عمر بن علي‌ ابن الملقن1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
عبد الرحمن بن محمد ابن الأنباري1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني1
السيد نعمة الله الجزائري1
الإمام علی بن ابي طالب (ع)1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
عبد الجبار بن أحمد القاضي 1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
علي بن أبي طلحة الهاشمي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
محمد سالم محیسن1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
محمد علی حسن الحلي1
أسعد حومد1
أحمد بن إسماعیل الکوراني1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
أیازي، محمد علي1
حکمت بن بشیر یاسین1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
أحمد بن أبي بکر الجبلي1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مرکز الدراسات القرآنیة1
حسن بن علي الأهوازي1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني147
شيعي87
اللغة
عربي187
فارسي46
إنجليزي1
القرن
القرن الخامس عشر78
القرن الرابع عشر25
القرن السادس24
القرن العاشر14
القرن الرابع12
القرن الخامس12
القرن الثامن12
القرن السابع10
القرن الثالث عشر9
القرن التاسع8
القرن الحادي عشر8
القرن الثالث7
القرن الثاني عشر7
القرن الثاني4
القرن الأول2
مجهول2
تم العثور على 234 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ » إلخ، تعليل راجع إلى الآية السابقة و هو تعليل للإخبار عن كتابة الحوادث قبل وقوعها لا لنفس الكتابة، و الأسى الحزن، و المراد بما فات و ما آتى النعمة الفائتة و النعمة المؤتاة و المعنى: أخبرناكم بكتابة الحوادث قبل...
ترجمة تفسير الميزان
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ اين جمله بيانگر علت مطلبى است كه در آيه قبل بود البته اشتباه نشود كه در آيه قبل دو چيز بود يكى خبرى كه خدا مى‌داد از نوشتن حوادث قبل از وقوع آن، و يكى هم خود حوادث، و آيه مورد بحث بيانگر خبر دادن خدا است، نه خود حوادث، و كلمه...
تفسير نمونه
اكنون ببينيم فلسفه تقدير اين مصائب در لوح محفوظ و سپس بيان اين حقيقت در قرآن چيست‌؟ آيه بعد پرده از روى اين راز مهم برداشته، مى‌گويد: اين براى آن است كه به خاطر آنچه از دست داده‌ايد غمگين نشويد، و به آنچه خداوند به شما داده شاد و دلبسته نباشيد ( لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
الآية اللاحقة تزيح هذا الحجاب عن هذا السرّ المهمّ حيث يقول تعالى: لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ هاتان الجملتان القصيرتان تحلاّن في الحقيقة إحدى المسائل المعقّدة لفلسفة الخلقة، لأنّ الإنسان يواجه دائما مشاكل و صعوبات و حوادث مؤسفة في عالم الوجود، و يسأل...
التبيان في تفسير القرآن
بين تعالى لم فعل ذلك فقال (لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا) أى لا تحزنوا (عَلىٰ‌ مٰا فٰاتَكُمْ‌) من لذات الدنيا و زينتها (وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌) منها على وجه البطر و الأشر، فمن قصر أراد بما جاءكم، و من مدّ أراد بما أعطاكم ثم قال (وَ اَللّٰهُ‌ لاٰ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتٰالٍ‌) أى متجبر (فَخُورٍ) على غيره...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌» أي فعلنا ذلك لئلا تحزنوا على ما يفوتكم من نعم الدنيا «وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌» أي بما أعطاكم الله منها و الذي يوجب نفي الأسى و الفرح من هذا أن الإنسان إذا علم أن ما فأت منها ضمن الله تعالى عليه العوض في الآخرة فلا ينبغي أن يحزن لذلك و إذا علم أن...
ترجمة تفسير مجمع البيان
(لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌) تا آنكه غصّه نخوريد بر آنچه از شما فوت شده يعنى اين كار را ما كرديم براى اينكه شما محزون نشويد بر آنچه فوت ميشود، از شما از نعمتهاى دنيا (وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌) و مسرور نشويد بآنچه كه بشما ميرساند يعنى به آنچه كه عطا كرد خدا شما را از آن و چيزى...
تفسير جوامع الجامع
ثمّ علّل ذلك و بيّن وجه الحكمة فيه بقوله: «لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌» من نعم الدّنيا «وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌» اللّه عزّ اسمه منها، و المعنى أنّكم إذا علمتم أنّ كلّ شىء مقدّر مكتوب عند اللّه، قلّ حزنكم على الفائت و فرحكم على الآتي، و كذا إذا علمتم أنّ شيئا منها لا يبقى، لم...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ ؛ سپس خداوند علّت و حكمت آن را با اين آيه بيان فرموده كه براى از دست دادن نعمتهاى دنيا تأسف نخوريد و به آنچه خداوند از دنيا به شما داده شادمان نشويد يعنى در صورتى كه شما مى‌دانيد هر چيزى (در عالم) اندازه‌گيرى شده و در پيشگاه خدا (لوح محفوظ) نوشته شده است،...
بيان السعادة في مقامات العبادة
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا متعلّق بقوله في كتاب أو متعلّق بمحذوف و التّقدير أخبرناكم بذلك لتعلموا انّ ما يقع في الأرض هو ثابت في اللّوح و بعلمنا و ارادتنا لكيلا تأسوا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ و لكي تصبروا و ترضوا عند ما فاتكم و تشكروا اللّه عند ما آتيكم و هذا هو غاية الزّهد...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَعْنِي تَعَالَى ذِكْرُهُ‌: مَا أَصَابَكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي أَمْوَالِكُمْ و لا فِي أَنْفُسِكُمْ‌، إِلاَّ فِي كِتَابٍ قَدْ كُتِبَ ذَلِكَ فِيهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَخْلُقَ نُفُوسَكُمْ لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا يَقُولُ‌: لِكَيْلاَ تَحْزَنُوا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ مِنَ الدُّنْيَا، فَلَمْ...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
قوله تعالى مٰا أَصٰابَ مِنْ مُصِيبَةٍ‌ الآية أخرج ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله مٰا أَصٰابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي أَنْفُسِكُمْ‌ يقول في الدنيا و لا في الدين إِلاّٰ فِي كِتٰابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهٰا قال نخلقها لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
و فيه مسائل: المسألة الأولى: هذه اللام تفيد جعل أول الكلام سببا لآخره، كما تقول: قمت لأضربك فإنه يفيد أن القيام سبب للضرب، و هاهنا كذلك لأنه تعالى بين أن إخبار اللّٰه عن كون هذه الأشياء واقعة بالقضاء و القدر، و مثبتة في الكتاب الذي لا يتغير يوجب أن لا يشتد فرح الإنسان بما وقع، و أن لا يشتد حزنه بما...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا وَ لاٰ تَفْرَحُوا يعنى أنكم إذا علمتم أنّ كل شيء مقدر مكتوب عند اللّه قلّ أساكم على الفائت و فرحكم على الآتي، لأنّ من علم أن ما عنده معقود لا محالة: لم يتفاقم جزعه عند فقده، لأنه وطن نفسه على ذلك، و كذلك من علم أنّ بعض الخير و اصل إليه، و أن وصوله لا يفوته بحال: لم يعظم فرحه عند...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا : تحزنوا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ من الدنيا، وَ لاٰ تَفْرَحُوا : تبطروا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ قراءة العامّة بمدّ الألف، أي (أعطاكم)، و اختاره أبو حاتم و قرأ أبو عمرو بقصر الألف أي: (جاءكم)، و اختاره أبو عبيد، قال: لقوله سبحانه: فٰاتَكُمْ‌ و لم يقل: (أ فاتكم) فجعل له، فكذلك (أتاكم) جعل...
تفسير روح البيان
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا يقال أسى على مصيبته يأسى أسى من باب علم اى حزن اى اخبرناكم بإثباتها و كتابتها في كتاب كيلا يحصل لكم الحزن و الألم عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ من نعم الدنيا كالمال و الخصب و الصحة و العافية وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ اى أعطاكم اللّه منها فان من علم ان كلا من المصيبة و النعمة مقدر...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
و التعليل بلام العلة و (كي) متعلق بمقدر دل عليه هذا الإخبار الحكيم، أي أعلمناكم بذلك لكي لا تأسوا على ما فاتكم إلخ، أي لفائدة استكمال مدركاتكم و عقولكم فلا تجزعوا للمصائب لأن من أيقن أن ما عنده من نعمة دنيوية مفقود يوما لا محالة لم يتفاقم جزعه عند فقده لأنه قد وطّن نفسه على ذلك، و قد أخذ هذا المعنى...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا تا اندوهگين نشويد و غم مخوريد عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ بر آنچه فوت شده باشد شما را از مال و خصب و عافيت و صحت و ساير منال وَ لاٰ تَفْرَحُوا و شادمان نگرديد بِمٰا آتٰاكُمْ‌ بآنچه داده شما را از نعم مذكوره چه هر كه عالم شد به اينكه نه اندوه او را قراريست و نه فرح آن را اعتبارى نقم او...
تفسير الجلالين
لِكَيْلاٰ كي ناصبة للفعل بمعنى أن أي أخبر تعالى بذلك لئلا تَأْسَوْا تحزنوا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ تَفْرَحُوا فرح بطر بل فرح شكر على النعمة بِمٰا آتٰاكُمْ‌ بالمد أعطاكم و بالقصر جاءكم منه وَ اَللّٰهُ لاٰ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتٰالٍ‌ متكبر بما أوتي فَخُورٍ به على الناس
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيه‌ى بيست و دوم تا بيست و چهارم سوره‌ى حديد به فلسفه‌ى بلاها و عدم دل‌بستگى به دنيا و صفات خيال‌پردازان و افراد بخيل اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 22 24 مٰا أَصٰابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاّٰ فِي كِتٰابٍ مِنْ‌ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهٰا إِنَّ ذٰلِكَ عَلَى...
تفسير نور
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ وَ اَللّٰهُ لاٰ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتٰالٍ فَخُورٍ «23» تا بر آنچه از دست داديد، تأسف نخوريد و به آنچه به شما داده شد، (سرمستانه) شادمانى نكنيد و خداوند هيچ متكبر فخرفروشى را دوست ندارد نكته‌ها: «مُخْتٰالٍ‌» به معناى تكبرى است كه...
تفسير القمي
قَالَ‌ قَالَ‌ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ سَأَلَ رَجُلٌ‌ أَبِي عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ نَزَلَتْ فِي إلخ كَمَا سَيَجِيءُ‌ وَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ اَلرَّزَّازُ عَنْ‌ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا عَنْ‌ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ‌ عَنْ‌ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ‌ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ‌ أَبِي عَبْدِ...
تفسير القمي
فَنَحْنُ‌ اَلَّذِينَ لاَ نأسو[نَأْسَى] عَلَى مَا فَاتَنَا وَ لاَ نَفْرَحُ بِمَا آتَانَا مِنْهَا
ترجمة تفسير القمي
حسن بن عباس بن حريش گويد امام جواد عليه السّلام دربارۀ آيۀ لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ فرمودند كه امام صادق عليه السّلام فرمودند:مردى از پدرم دربارۀ همين آيه سوال كرد كه فرمود:نازل شده دربارۀ كه به زودى مى‌آيد عبد الرحمن بن كثير روايت مى‌كند كه امام صادق عليه السّلام دربارۀ آيۀ مٰا...
تفسير نور الثقلين
89 فِي تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ‌ وَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ‌ مٰا فٰاتَكُمْ‌ قَالَ‌: قَالَ‌ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : سَأَلَ رَجُلٌ‌ أَبِي عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ‌: نَزَلَتْ‌ فِي أَبِي بَكْرٍ وَ...
تفسير الصافي
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا أي اثبت و كتب لئلاّ تحزنوا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ من نعم الدنيا وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ أعطاكم اللّه منها فانّ من علم انّ الكلّ مقدّر هان عليه الأمر و قرئ فما أتاكم من الإتيان ليعادل مٰا فٰاتَكُمْ‌ في نهج البلاغة : الزهد كلّه بين كلمتين من القرآن قال اللّٰه تعالى...
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا» ، أي: أثبت و كتب كي لا تحزنوا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ : من نعم الدّنيا وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ : بما أعطاكم اللّه منها، فإنّ من علم أنّ الكلّ مقدّر هان عليه الأمر و قرأ أبو عمرو: «بما أتاكم» من الإتيان، ليعادل «ما فاتكم» و المراد به: نفي الأسى المانع عن التّسليم لأمر...
الإبداع البياني في القرآن العظيم
11 قوله تعالى: لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ وَ لاٰ تَفْرَحُوا بِمٰا آتٰاكُمْ‌ [الحديد:23] تَأْسَوْا تحزنوا و المعنى:أخبرناكم أن كلّ ما يجري عليكم من مصائب الدنيا،بتقدير من اللّه تعالى،لكيلا تحزنوا على ما فاتكم من نعيم الدنيا و ليس المراد بالنهي عن الحزن و الفرح،اللّذين لا ينفكّ عنهما...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا: اللام حرف جر كي: حرف مصدري ناصب بمنزلة أن تأسوا: فعل مضارع منصوب بكي و علامة نصبه حذف النون و الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل و الالف فارقة و «لا» نافية لا عمل لها و جملة «تأسوا» صلة «كي» لا محل لها من الإعراب و «كي» المصدرية و ما بعدها بتأويل مصدر في محل جر باللام و الجار و...
الأساس في التفسير
قال النسفي: ثم علل ذلك و بين الحكمة فيه بقوله لِكَيْلاٰ تَأْسَوْا أي: تحزنوا حزنا يطغيكم عَلىٰ مٰا فٰاتَكُمْ‌ أي: من الدنيا و سعتها، أو من العافية و صحتها، أو من كل شىء ترغبون في وجوده و تودون عدم فوته وَ لاٰ تَفْرَحُوا فرح المختال الفخور بِمٰا آتٰاكُمْ‌ أي: بما أعطاكم قال ابن كثير: (أي: لا تفخروا...