السورة
اسم السورة
الکتاب0
القرن0
المذهب0
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ1
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ2
وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰٓ3
إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡيࣱ يُوحَىٰ4
عَلَّمَهُۥ شَدِيدُ ٱلۡقُوَىٰ5
ذُو مِرَّةࣲ فَٱسۡتَوَىٰ6
وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ7
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ8
فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ9
فَأَوۡحَىٰٓ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَآ أَوۡحَىٰ10
مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ11
أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ12
وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ13
عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ14
عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ15
إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ16
مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ17
لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ18
أَفَرَءَيۡتُمُ ٱللَّـٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ19
وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰٓ20
أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ21
تِلۡكَ إِذࣰا قِسۡمَةࣱ ضِيزَىٰٓ22
إِنۡ هِيَ إِلَّآ أَسۡمَآءࣱ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰٓ23
أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ24
فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ25
وَكَم مِّن مَّلَكࣲ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِي شَفَٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن يَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرۡضَىٰٓ26
إِنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ لَيُسَمُّونَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ تَسۡمِيَةَ ٱلۡأُنثَىٰ27
وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّۖ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغۡنِي مِنَ ٱلۡحَقِّ شَيۡـࣰٔا28
فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ يُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا29
ذَٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ30
وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ لِيَجۡزِيَ ٱلَّذِينَ أَسَـٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَ ٱلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ بِٱلۡحُسۡنَى31
ٱلَّذِينَ يَجۡتَنِبُونَ كَبَـٰٓئِرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةࣱ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوٓاْ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰٓ32
أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي تَوَلَّىٰ33
وَأَعۡطَىٰ قَلِيلࣰا وَأَكۡدَىٰٓ34
أَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡغَيۡبِ فَهُوَ يَرَىٰٓ35
أَمۡ لَمۡ يُنَبَّأۡ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ36
وَإِبۡرَٰهِيمَ ٱلَّذِي وَفَّىٰٓ37
أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ38
وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ39
وَأَنَّ سَعۡيَهُۥ سَوۡفَ يُرَىٰ40
ثُمَّ يُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَآءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ41
وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ42
وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ43
وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡيَا44
وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ45
مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ46
وَأَنَّ عَلَيۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ47
وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ48
وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ49
وَأَنَّهُۥٓ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ50
وَثَمُودَاْ فَمَآ أَبۡقَىٰ51
وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ52
وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ53
فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ54
فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ55
هَٰذَا نَذِيرࣱ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰٓ56
أَزِفَتِ ٱلۡأٓزِفَةُ57
لَيۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ كَاشِفَةٌ58
أَفَمِنۡ هَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ تَعۡجَبُونَ59
وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ60
وَأَنتُمۡ سَٰمِدُونَ61
فَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ وَٱعۡبُدُواْ62
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
الکتاب
البرهان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسیر روایي البرهان1
القرن
القرن الثاني عشر2
المذهب
شيعي2
نوع الحديث
أسباب النزول2
تم العثور على 2 مورد
البرهان في تفسير القرآن

14,1010192 / _10 اَلْبُرْسِيُّ‌ : بِالْإِسْنَادِ، يَرْفَعُهُ‌، عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلْهَادِي ، عَنْ زَيْنِ اَلْعَابِدِينَ‌ (عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ‌)، عَنْ جَابِرِ اِبْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ‌ ، أَنَّهُ قَالَ‌: اِجْتَمَعَ أَصْحَابُ رَسُولِ اَللَّهِ‌ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌) لَيْلَةً فِي عَامِ فَتْحِ مَكَّةَ‌ ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اَللَّهِ‌ ، مَا كَانَ اَلْأَنْبِيَاءُ إِلاَّ أَنَّهُمْ إِذَا اِسْتَقَامَ أَمْرُهُمْ أَنْ يُوصِيَ إِلَى وَصِيٍّ أَوْ مَنْ يَقُومُ مَقَامَهُ بَعْدَهُ‌، وَ يَأْمُرَهُ بِأَمْرِهِ‌، وَ يَسِيرَ فِي اَلْأُمَّةِ‌ كَسِيرَتِهِ؟ فَقَالَ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌): «قَدْ وَعَدَنِي رَبِّي بِذَلِكَ‌، أَنْ يُبَيِّنَ رَبِّي عَزَّ وَ جَلَّ مَنْ يُحِبُّ أَنَّهُ مِنَ اَلْأُمَّةِ بَعْدِي مَنْ هُوَ اَلْخَلِيفَةُ عَلَى أُمَّتِي بِآيَةٍ تُنْزَلُ مِنَ اَلسَّمَاءِ‌، لِيَعْلَمُوا اَلْوَصِيَّ بَعْدِي». فَلَمَّا صَلَّى بِهِمْ صَلاَةَ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةَ فِي تِلْكَ‌ اَلسَّاعَةِ‌، نَظَرَ اَلنَّاسُ إِلَى اَلسَّمَاءِ‌، لِيَنْظُرُوا مَا يَكُونُ‌، وَ كَانَتْ لَيْلَةً ظَلْمَاءَ لاَ قَمَرٌ فِيهَا، وَ إِذَا بِضَوْءِ عَظِيمٍ قَدْ أَضَاءَ اَلْمَشْرِقَ‌ وَ اَلْمَغْرِبَ‌، وَ قَدْ نَزَلَ نَجْمٌ مِنَ اَلسَّمَاءِ إِلَى اَلْأَرْضِ‌، وَ جَعَلَ يَدُورُ عَلَى اَلدُّورِ حَتَّى وَقَفَ عَلَى حُجْرَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ‌ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌)، وَ لَهُ شُعَاعٌ هَائِلٌ‌، وَ صَارَ عَلَى اَلْحُجْرَةِ كَالْغِطَاءِ عَلَى اَلتَّنُّورُ ، وَ قَدْ أَظَلَّ شُعَاعُهُ اَلدُّورَ، وَ قَدْ فَزِعَ‌ اَلنَّاسُ‌، فَجَعَلَ اَلنَّاسُ يُهَلِّلُونَ وَ يُكَبِّرُونَ‌، وَ قَالُوا: يَا رَسُولَ اَللَّهِ‌ ، نَجْمٌ قَدْ نَزَلَ مِنَ اَلسَّمَاءِ إِلَى ذِرْوَةِ حُجْرَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) ! قَالَ‌: فَقَامَ وَ قَالَ‌: «هُوَ وَ اَللَّهِ‌، اَلْإِمَامُ مِنْ بَعْدِي، وَ اَلْوَصِيُّ اَلْقَائِمُ‌ بِأَمْرِي، فَأَطِيعُوهُ وَ لاَ تُخَالِفُوهُ‌، وَ لاَ تَتَقَدَّمُوهُ‌، فَهُوَ خَلِيفَةُ اَللَّهِ فِي أَرْضِهِ مِنْ بَعْدِي». قَالَ‌: فَخَرَجَ اَلنَّاسُ مِنَ عِنْدِ رَسُولِ اَللَّهِ‌ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌)، فَقَالَ وَاحِدٌ مِنْ اَلْمُنَافِقِينَ‌: مَا يَقُولُ فِي اِبْنِ عَمِّهِ‌ إِلاَّ بِالْهَوَى، وَ قَدْ رَكِبَتْهُ اَلْغَوَايَةُ حَتَّى لَوْ تَمَكَّنَ أَنْ يَجْعَلَهُ نَبِيّاً لَفَعَلَ‌، قَالَ‌. فَنَزَلَ جَبْرَئِيلُ‌ ، وَ قَالَ‌: يَا مُحَمَّدُ ، اَلْعَلِيُّ اَلْأَعْلَى يُقْرِئُكَ اَلسَّلاَمَ‌، وَ يَقُولُ لَكَ‌: اِقْرَأْ بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ `وَ اَلنَّجْمِ إِذٰا هَوىٰ‌*`مٰا ضَلَّ صٰاحِبُكُمْ وَ مٰا غَوىٰ‌* `وَ مٰا يَنْطِقُ عَنِ اَلْهَوىٰ‌*`إِنْ هُوَ إِلاّٰ وَحْيٌ يُوحىٰ‌ .

ترجمة تفسیر روایي البرهان

10)برسى در حديثى مرفوع از امام على النقى عليه السّلام،از امام زين العابدين عليه السّلام،از جابر بنعبد اللّه انصارى نقل كرده است كه گفت:ياران رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم در شبى در سال فتح مكه دور هم جمع شدند و گفتند:اى رسول خدا!همه پيامبران وقتى كه كارشان سروسامان پيدا مى‌كرد، جانشين يا قائم مقامى براى خود تعيين مى‌كردند تا دستورات او را انجام دهد و سيرت او را در آن ملت پياده كند؟رسول خدا فرمود:پروردگار من اين وعده را به من داده است كه با آيه‌اى كه از آسمان مى‌فرستد،مشخص كند كه چه كسى را دوست...