السورة
اسم السورة .
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحࣰا مُّبِينࣰا1
لِّيَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَيۡكَ وَيَهۡدِيَكَ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا2
وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِيزًا3
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِيمَٰنࣰا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا4
لِّيُدۡخِلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عِندَ ٱللَّهِ فَوۡزًا عَظِيمࣰا5
وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ ٱلظَّآنِّينَ بِٱللَّهِ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِۚ عَلَيۡهِمۡ دَآئِرَةُ ٱلسَّوۡءِۖ وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَلَعَنَهُمۡ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَهَنَّمَۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرࣰا6
وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا7
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِدࣰا وَمُبَشِّرࣰا وَنَذِيرࣰا8
لِّتُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُۚ وَتُسَبِّحُوهُ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلًا9
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ ٱللَّهَ يَدُ ٱللَّهِ فَوۡقَ أَيۡدِيهِمۡۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِمَا عَٰهَدَ عَلَيۡهُ ٱللَّهَ فَسَيُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمࣰا10
سَيَقُولُ لَكَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ شَغَلَتۡنَآ أَمۡوَٰلُنَا وَأَهۡلُونَا فَٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَاۚ يَقُولُونَ بِأَلۡسِنَتِهِم مَّا لَيۡسَ فِي قُلُوبِهِمۡۚ قُلۡ فَمَن يَمۡلِكُ لَكُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔا إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ ضَرًّا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ نَفۡعَۢاۚ بَلۡ كَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرَۢا11
بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن لَّن يَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِلَىٰٓ أَهۡلِيهِمۡ أَبَدࣰا وَزُيِّنَ ذَٰلِكَ فِي قُلُوبِكُمۡ وَظَنَنتُمۡ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِ وَكُنتُمۡ قَوۡمَۢا بُورࣰا12
وَمَن لَّمۡ يُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ فَإِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَعِيرࣰا13
وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا14
سَيَقُولُ ٱلۡمُخَلَّفُونَ إِذَا ٱنطَلَقۡتُمۡ إِلَىٰ مَغَانِمَ لِتَأۡخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعۡكُمۡۖ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُواْ كَلَٰمَ ٱللَّهِۚ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَٰلِكُمۡ قَالَ ٱللَّهُ مِن قَبۡلُۖ فَسَيَقُولُونَ بَلۡ تَحۡسُدُونَنَاۚ بَلۡ كَانُواْ لَا يَفۡقَهُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا15
قُل لِّلۡمُخَلَّفِينَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ سَتُدۡعَوۡنَ إِلَىٰ قَوۡمٍ أُوْلِي بَأۡسࣲ شَدِيدࣲ تُقَٰتِلُونَهُمۡ أَوۡ يُسۡلِمُونَۖ فَإِن تُطِيعُواْ يُؤۡتِكُمُ ٱللَّهُ أَجۡرًا حَسَنࣰاۖ وَإِن تَتَوَلَّوۡاْ كَمَا تَوَلَّيۡتُم مِّن قَبۡلُ يُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا16
لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجࣱۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِيمࣰا17
لَّقَدۡ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ إِذۡ يُبَايِعُونَكَ تَحۡتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيۡهِمۡ وَأَثَٰبَهُمۡ فَتۡحࣰا قَرِيبࣰا18
وَمَغَانِمَ كَثِيرَةࣰ يَأۡخُذُونَهَاۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمࣰا19

وَعَدَكُمُ ٱللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةࣰ تَأۡخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمۡ هَٰذِهِۦ وَكَفَّ أَيۡدِيَ ٱلنَّاسِ عَنكُمۡ وَلِتَكُونَ ءَايَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ وَيَهۡدِيَكُمۡ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا20

وَأُخۡرَىٰ لَمۡ تَقۡدِرُواْ عَلَيۡهَا قَدۡ أَحَاطَ ٱللَّهُ بِهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣰا21
وَلَوۡ قَٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلۡأَدۡبَٰرَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا22
سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلࣰا23
وَهُوَ ٱلَّذِي كَفَّ أَيۡدِيَهُمۡ عَنكُمۡ وَأَيۡدِيَكُمۡ عَنۡهُم بِبَطۡنِ مَكَّةَ مِنۢ بَعۡدِ أَنۡ أَظۡفَرَكُمۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا24
هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡيَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالࣱ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءࣱ مُّؤۡمِنَٰتࣱ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِيبَكُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَيۡرِ عِلۡمࣲۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا25
إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوٓاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا26
لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡيَا بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمۡ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَۖ فَعَلِمَ مَا لَمۡ تَعۡلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ فَتۡحࣰا قَرِيبًا27
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدࣰا28
مُّحَمَّدࣱ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيۡنَهُمۡۖ تَرَىٰهُمۡ رُكَّعࣰا سُجَّدࣰا يَبۡتَغُونَ فَضۡلࣰا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنࣰاۖ سِيمَاهُمۡ فِي وُجُوهِهِم مِّنۡ أَثَرِ ٱلسُّجُودِۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِۚ وَمَثَلُهُمۡ فِي ٱلۡإِنجِيلِ كَزَرۡعٍ أَخۡرَجَ شَطۡـَٔهُۥ فَـَٔازَرَهُۥ فَٱسۡتَغۡلَظَ فَٱسۡتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِۦ يُعۡجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلۡكُفَّارَۗ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ مِنۡهُم مَّغۡفِرَةࣰ وَأَجۡرًا عَظِيمَۢا29
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 32
منتخب تفسیر القرآن28
تفسیر تحلیلي27
تفسیر أدبي 25
تفسیر عرفاني24
تفسیر إجتماعي21
تفسیر إجتهادي جامع21
إعراب القرآن17
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر القرآن بالقرآن7
التفسیر بالمأثور «سني»7
نظم القرآن7
تفسیر موضوعي تربوي6
تفسیر التابعین5
تفسیر لغوي4
التفسیر بالمأثور «شیعي»4
تفسیر بلاغي3
تفسیر موضوعي فقهي3
التفسیر والمفسرون3
بلاغة القرآن2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر عقلي2
المحکم والمتشابه 2
الأعلام والمبهمات1
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
تفسیر الآیات والسور المنتخبة1
تفسیر أثري 1
تفسیر تنزیلي1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
تفسیر کلامي1
الموسوعة القرآنیة1
شبهات وردود1
الناسخ والمنسوخ1
الکتاب
تفسير المراغي2
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج2
ترجمة تفسير جوامع الجامع2
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
تفسير جوامع الجامع2
تفسير إبن عربي2
تفسير القرآن العظيم2
تفسير القرآن الكريم2
النكت و العيون تفسير الماوردي2
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير2
تفسير إبن وهب2
تفسير السمعاني2
تفسير المهائمي2
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي2
موسوعة مدرسة مكة في التفسير2
تفسير روان (التفسير الميسر)2
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)2
قرة العینین علی تفسیر الجلالین2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
تفسير القمي1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير عاملي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
معاني القرآن1
نهج البيان عن كشف معاني القرآن1
تفسير غريب القرآن1
التفسير الحديث1
تبيين القرآن1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير علّيين1
تفسير ست سور من القرآن الكريم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
تفسير القرآن العزيز المسمّي تفسير عبدالرزاق1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
تفسير مبهمات القرآن الموسوم بصلة الجمع و عائد التذييل لموصول كتابي الاعلام و التكميل1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير العز بن عبد السلام1
تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تفسير أمير المومنين عليه السلام للقرآن الكريم1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسیر الخزرجی: نفس الصباح في غريب القرآن وناسخه ومنسوخه1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
تفسير القرآن الكريم (عطية العوفي)1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
ترجمة تفسير القمي1
تهذيب معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
جامع التفسیر من كتب الأحاديث1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
تفسير البلاغ1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
معاني القرآن (النحّاس)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
تفسير مجاهد1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
البستان في إعراب مشکلات القرآن1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسير إبن جريج1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
متشابه القرآن (القاضي عبد الجبار)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌7
ناصر مكارم الشيرازي4
محمد جواد مغنية3
وهبة الزحيلي3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
علي‌ المشكيني الأردبيلي2
علي بن إبراهيم‌ القمي2
النسفي، عمر بن محمد2
محمد الصادقي الطهراني2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد مصطفى‌ المراغي2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
علي بن أحمد الواحدي2
محمد بن علی ابن عر‌بی2
إسماعيل بن عمر ابن كثير2
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي2
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس2
عبد الله محمود شحاتة2
علي بن محمد الماوردي2
أبو بكر جابر الجزائري2
عبد الله بن محمد الدينوري2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
علي بن أحمد المهائمي2
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني2
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری2
أحمد العمراني2
محمد کنعان2
لجنة من العلماء2
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
إبراهيم‌ العاملي1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
يحيى بن زياد الفراء1
محمد بن الحسن‌ الشيباني1
عبد الله بن مسلم‌ ابن قتيبة1
محمد عزة دروزة1
حبیب الله الشریف الکاشاني1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
السيد عباس‌ سيد كريمي الحسيني1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
إلياس‌ الكلانتري1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أحمد بن محمد الصاوي1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
عبد الرزاق بن همام‌ الصنعاني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
محمد بن علي‌ البلنسي1
زكريا بن محمد الأنصاري1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
عبد العزیز بن عبد السلام السلمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
الإمام علی بن ابي طالب (ع)1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
عبد الجبار بن أحمد القاضي 1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الخزرجی، احمد بن عبد الصمد1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
إبراهیم بن السري الزجّاج 1
علي محمد علي دخیّل1
عطیة بن سعد العوفي1
محمد علي التسخیري1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
خالد آل عقدة1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
أبو الفضل میر محمدي زرندي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
مجاهد بن جبر القرشي المخزومي1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
أحمد بن أبي بکر الجبلي1
مصطفی الحصني المنصوري1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
علی حسن عبد الغني1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني149
شيعي85
اللغة
عربي187
فارسي46
إنجليزي1
القرن
القرن الخامس عشر86
القرن الرابع عشر24
القرن السادس22
القرن العاشر14
القرن الثامن13
القرن الخامس11
القرن السابع11
القرن الرابع10
القرن الثالث عشر9
القرن التاسع7
القرن الحادي عشر7
القرن الثالث6
القرن الثاني عشر6
القرن الثاني3
مجهول3
القرن الأول2
تم العثور على 234 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ » إلخ، المراد بهذه المغانم الكثيرة المغانم التي سيأخذها المؤمنون بعد الرجوع من الحديبية أعم من مغانم خيبر و غيرها فتكون الإشارة بقوله: « فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ » إلى المغانم المذكورة في الآية السابقة و هي...
ترجمة تفسير الميزان
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ مراد از اين مَغٰانِمَ كَثِيرَةً كه مؤمنين به زودى آنها را به دست مى‌آورند اعم از غنيمت‌هاى خيبر و غير خيبر است، كه بعد از مراجعت از حديبيه به دست آنان افتاد، در نتيجه جمله فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ اشاره است به غنيمت‌هاى...
تفسير نمونه
تفسير: باز هم بركات صلح حديبيه! اين آيات هم چنان بحثهاى مربوط به صلح حديبيه و وقايع بعد از آن را بازگو مى‌كند، و بركات و فوائدى را كه از اين رهگذر عائد مسلمانان شد شرح مى‌دهد نخست مى‌فرمايد: خداوند غنائم فراوانى به شما وعده داده كه آنها را به دست مى‌آوريد، ولى اين يكى را زودتر براى شما فراهم ساخت (...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
تتحدّث هاتان الآيتان كالآيات السابقة المتعلّقة بصلح الحديبيّة و الوقائع التالية لها عن البركات و ما حصل عليه المسلمون من غنائم في هذا الطريق فتقول الآية الأولى منهما: وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ و يدلّ لحن الآية أنّ المراد من المغانم الكثيرة هنا...
التبيان في تفسير القرآن
و قوله (وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا) يعني سائر الغنائم و قال قوم: أراد بها ايضاً غنائم خيبر و قوله (فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌) يعني الصلح و سميت بيعة الرضوان لقول اللّٰه تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اَللّٰهُ عَنِ اَلْمُؤْمِنِينَ‌) و قال ابن عباس كان سبب بيعة الرضوان بالحديبية تأخر...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا» مع النبي (صلّى اللّه عليه و آله) و من بعده إلى يوم القيامة «فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌» يعني غنيمة خيبر «وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌» و ذلك أن النبي (صلّى اللّه عليه و آله) لما قصد خيبر و حاصر أهلها همت قبائل من أسد و غطفان أن يغيروا...
ترجمة تفسير مجمع البيان
«وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا» يعنى: خداوند به شما وعده داده است كه در ركاب پيامبر (ص) و نيز پس از او تا دامنۀ قيامت غنيمت‌هاى جنگى بسيارى به دست آوريد «فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌» و اين غنيمت را كه غنيمت خيبر باشد براى شما قرار داده است «وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ...
تفسير جوامع الجامع
«وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌» هى جمع ما يفىء على المؤمنين إلى يوم القيامة «فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌» المغانم يعنى: غنائم خيبر «وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌» يعنى أيدى أهل خيبر و حلفائهم من أسد و غطفان، حين جاءوا لنصرتهم، فقذف اللّه فِي قُلُوبِهِمُ اَلرُّعْبَ‌ فنكصوا و قيل: يريد...
تفسير جوامع الجامع
«وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌» هى جمع ما يفىء على المؤمنين إلى يوم القيامة «فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌» المغانم يعنى: غنائم خيبر «وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌» يعنى أيدى أهل خيبر و حلفائهم من أسد و غطفان، حين جاءوا لنصرتهم، فقذف اللّه فِي قُلُوبِهِمُ اَلرُّعْبَ‌ فنكصوا و قيل: يريد...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
ترجمه: خداوند غنايم فراوانى به شما وعده داده كه آنها را به چنگ مى‌آوريد، ولى اين يكى را زودتر براى شما فراهم ساخت، و دست تعدّى مردم (دشمنان) را از شما باز داشت، تا نشانه‌اى براى مؤمنان باشد، و شما را به راه راست هدايت كند (20) و نيز غنايم و فتوحات ديگرى كه شما بر آن قدرت نداريد ولى خداوند قدرتش بر...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ ؛ منظور از غنيمتهاى بسيار تمام غنايمى است كه خداوند تا روز قيامت به مؤمنان مى‌دهد فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ ؛ يعنى غنيمتهاى خبير را بسرعت در اختيارتان قرار داد وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ ؛ يعنى قدرت اهل خيبر و هم‌پيمانان آنها از طايفۀ اسد و غطفان را...
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا هي ما يفيء اللّه على المؤمنين (ع) الى يوم القيامة أو هي مغانم مكّة و هوازن فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ‌ اى أيدي قريش أو أيدي الاعراب و غيرهم بقوّة الإسلام، أو أيدي أهل خيبر و حلفائهم عَنْكُمْ ذكر في المجمع عن العامّة انّه...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ لِأَهْلِ بَيْعَةِ الرِّضْوَانِ : وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ‌ أَيُّهَا الْقَوْمُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي هَذِهِ الْمَغَانِمِ الَّتِي ذَكَرَ اللَّهُ أَنَّهُ وَعَدَهَا هَؤُلاَءِ الْقَوْمَ أَيُّ الْمَغَانِمِ‌ هِيَ‌، فَقَالَ بَعْضُهُمْ :...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
و أخرج عبد الرزاق و أبو داود في مراسيله عن الزهري قال بلغنا ان رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يقسم لغائب في مقسم لم يشهده الا يوم خيبر قسم لغيب أهل الحديبية من أجل ان الله كان أعطى أهل خيبر المسلمين من أهل الحديبية فقال وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ‌ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
إشارة إلى أن ما أتاهم من الفتح و المغانم ليس هو كل الثواب بل الجزاء قدامهم، و إنما هي لعاجلة عجل بها، و في المغانم الموعود بها أقوال، أصحها أنه وعدهم مغانم كثيرة من غير تعيين و كل ما غنموه كان منها و اللّه كان عالما بها، و هذا كما يقول الملك الجواد لمن يخدمه: يكون لك مني على ما فعلته الجزاء إن شاء...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ و هي ما يفيء على المؤمنين إلى يوم القيامة فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ المغانم يعنى مغانم خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ يعنى أيدى أهل خيبر و حلفاؤهم من أسد و غطفان حين جاءوا لنصرتهم، فقذف اللّه في قلوبهم الرعب فنكصوا و قيل: أيدى أهل مكة بالصلح وَ...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا و هي الفتوح التي تفتح لهم إلى يوم القيامة فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ يعني يوم خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ أهل مكّة عنكم بالصلح، و قال قتادة: يعني و كفّ اليهود من خيبر، و حلفاءهم من أسد، و غطفان،...
تفسير روح البيان
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ هى ما يفيئه على المؤمنين الى يوم القيامة و الافاءة مال كسى غنيمت كردن تَأْخُذُونَهٰا فى أوقاتها المقدرة لكل واحد منها فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ اى غنائم خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ اى أيدي اهل خيبر و هم سبعون ألفا و حلفاؤهم من بنى اسد و غطفان...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ هذه الجملة مستأنفة استئنافا بيانيا نشأ عن قوله: وَ أَثٰابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ يَأْخُذُونَهٰا [الفتح: 18، 19] إذ علم أنه فتح خيبر، فحق لهم و لغيرهم أن يخطر ببالهم أن يترقبوا مغانم أخرى فكان هذا...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ‌ وعده كرده است خداى شما را اى امت عالى نهمت مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ غنيمتهاى بسيار را در بلاد فارس و روم و غير آن از بلاد شرقيه و غربيه تَأْخُذُونَهٰا كه خواهيد گرفت آن را تا روز قيامت فَعَجَّلَ لَكُمْ‌ پس تعجيل فرمود براى شما هٰذِهِ‌ اين يك غنيمت را كه غنيمت خيبر است يعنى پيش از...
تفسير الجلالين
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا من الفتوحات فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ غنيمة خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ في عيالكم لما خرجتم و همت بهم اليهود فقذف الله في قلوبهم الرعب وَ لِتَكُونَ‌ أي المعجلة عطف على مقدر أي لتشكروه آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ‌ في نصرهم وَ يَهْدِيَكُمْ...
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات بيستم و بيست‌ويكم سوره‌ى فتح به پيامدهاى ديگر بيعت رضوان اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 20 و 21 وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ وَ كَفَّ أَيْدِيَ‌ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَ يَهْدِيَكُمْ صِرٰاطاً مُسْتَقِيماً...
تفسير نور
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَ يَهْدِيَكُمْ صِرٰاطاً مُسْتَقِيماً «20» خداوند، غنيمت‌هاى بسيارى به شما وعده داده است كه آنها را خواهيد گرفت، پس اين (غنايم خيبر) را زودتر براى...
تفسير القمي
يعني فتح خيبر «وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ‌» ثم قال: «وَ أُخْرىٰ لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهٰا قَدْ أَحٰاطَ اَللّٰهُ بِهٰا وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيراً»
ترجمة تفسير القمي
سپس فرمود: وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ وَ كَفَّ أَيْدِيَ‌ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ يعنى فتح خيبر وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ‌ تا نشانه‌اى از براى مؤمنان باشد
تفسير الصافي
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا و هي ما يفيء على المؤمنين إلى يوم القيامة فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ يعني مغانم خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ ايدي أهل خيبر و حلفائهم وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ‌ امارة يعرفون بها صدق الرسول في وعدهم وَ يَهْدِيَكُمْ صِرٰاطاً...
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌] تَأْخُذُونَهٰا : و هي ما يفيء على المؤمنين إلى يوم القيامة فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ ، يعني: مغانم خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ‌ : أيدي أهل خيبر و حلفائهم من بني أسد و غطفان أو قريش بالصّلح وَ لِتَكُونَ‌ : هذه الكفّة، أو الغنيمة آيَةً...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ‌: فعل ماض مبني على الفتح الكاف ضمير متصل ضمير المخاطبين مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم و الميم علامة جمع الذكور اللّه لفظ الجلالة: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا فَعَجَّلَ لَكُمْ‌: أعربت في الآية الكريمة السابقة فعجل: معطوفة بالفاء على «وعد»...
الأساس في التفسير
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ تَأْخُذُونَهٰا قال النسفي: هي ما أصابوه مع النبي صلّى اللّه عليه و سلم و بعده إلى يوم القيامة، و قال ابن كثير: يعني: فتح خيبر فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ قال الألوسي: «فكأنه قيل: فعجّل لكم هذه المغانم، و عجّل لكم مغانم أخرى و هي مغانم هوازن في غزوة حنين وَ...
الأصفى في تفسير القرآن
وَعَدَكُمُ اَللّٰهُ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهٰا و هي ما يفيء على المؤمنين إلى يوم القيامة فَعَجَّلَ لَكُمْ هٰذِهِ‌ يعني مغانم خيبر وَ كَفَّ أَيْدِيَ اَلنّٰاسِ عَنْكُمْ :أيدي أهل خيبر و حلفائهم وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ :أمارة يعرفون بها صدق الرّسول في وعدهم وَ يَهْدِيَكُمْ صِرٰاطاً...