السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحࣰا مُّبِينࣰا1
لِّيَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَيۡكَ وَيَهۡدِيَكَ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا2
وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِيزًا3
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِيمَٰنࣰا مَّعَ إِيمَٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمࣰا4
لِّيُدۡخِلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِهِمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عِندَ ٱللَّهِ فَوۡزًا عَظِيمࣰا5
وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ ٱلظَّآنِّينَ بِٱللَّهِ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِۚ عَلَيۡهِمۡ دَآئِرَةُ ٱلسَّوۡءِۖ وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَلَعَنَهُمۡ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَهَنَّمَۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرࣰا6
وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا7
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِدࣰا وَمُبَشِّرࣰا وَنَذِيرࣰا8
لِّتُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُۚ وَتُسَبِّحُوهُ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلًا9
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ ٱللَّهَ يَدُ ٱللَّهِ فَوۡقَ أَيۡدِيهِمۡۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِمَا عَٰهَدَ عَلَيۡهُ ٱللَّهَ فَسَيُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمࣰا10
سَيَقُولُ لَكَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ شَغَلَتۡنَآ أَمۡوَٰلُنَا وَأَهۡلُونَا فَٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَاۚ يَقُولُونَ بِأَلۡسِنَتِهِم مَّا لَيۡسَ فِي قُلُوبِهِمۡۚ قُلۡ فَمَن يَمۡلِكُ لَكُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔا إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ ضَرًّا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ نَفۡعَۢاۚ بَلۡ كَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرَۢا11
بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن لَّن يَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِلَىٰٓ أَهۡلِيهِمۡ أَبَدࣰا وَزُيِّنَ ذَٰلِكَ فِي قُلُوبِكُمۡ وَظَنَنتُمۡ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِ وَكُنتُمۡ قَوۡمَۢا بُورࣰا12
وَمَن لَّمۡ يُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ فَإِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَعِيرࣰا13
وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا14
سَيَقُولُ ٱلۡمُخَلَّفُونَ إِذَا ٱنطَلَقۡتُمۡ إِلَىٰ مَغَانِمَ لِتَأۡخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعۡكُمۡۖ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُواْ كَلَٰمَ ٱللَّهِۚ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَٰلِكُمۡ قَالَ ٱللَّهُ مِن قَبۡلُۖ فَسَيَقُولُونَ بَلۡ تَحۡسُدُونَنَاۚ بَلۡ كَانُواْ لَا يَفۡقَهُونَ إِلَّا قَلِيلࣰا15
قُل لِّلۡمُخَلَّفِينَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ سَتُدۡعَوۡنَ إِلَىٰ قَوۡمٍ أُوْلِي بَأۡسࣲ شَدِيدࣲ تُقَٰتِلُونَهُمۡ أَوۡ يُسۡلِمُونَۖ فَإِن تُطِيعُواْ يُؤۡتِكُمُ ٱللَّهُ أَجۡرًا حَسَنࣰاۖ وَإِن تَتَوَلَّوۡاْ كَمَا تَوَلَّيۡتُم مِّن قَبۡلُ يُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِيمࣰا16
لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجࣱۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِيمࣰا17
لَّقَدۡ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ إِذۡ يُبَايِعُونَكَ تَحۡتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيۡهِمۡ وَأَثَٰبَهُمۡ فَتۡحࣰا قَرِيبࣰا18

وَمَغَانِمَ كَثِيرَةࣰ يَأۡخُذُونَهَاۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمࣰا19

وَعَدَكُمُ ٱللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةࣰ تَأۡخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمۡ هَٰذِهِۦ وَكَفَّ أَيۡدِيَ ٱلنَّاسِ عَنكُمۡ وَلِتَكُونَ ءَايَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ وَيَهۡدِيَكُمۡ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِيمࣰا20
وَأُخۡرَىٰ لَمۡ تَقۡدِرُواْ عَلَيۡهَا قَدۡ أَحَاطَ ٱللَّهُ بِهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣰا21
وَلَوۡ قَٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلۡأَدۡبَٰرَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيࣰّا وَلَا نَصِيرࣰا22
سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلࣰا23
وَهُوَ ٱلَّذِي كَفَّ أَيۡدِيَهُمۡ عَنكُمۡ وَأَيۡدِيَكُمۡ عَنۡهُم بِبَطۡنِ مَكَّةَ مِنۢ بَعۡدِ أَنۡ أَظۡفَرَكُمۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا24
هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡيَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالࣱ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءࣱ مُّؤۡمِنَٰتࣱ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِيبَكُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَيۡرِ عِلۡمࣲۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا25
إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوٓاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣰا26
لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡيَا بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمۡ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَۖ فَعَلِمَ مَا لَمۡ تَعۡلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ فَتۡحࣰا قَرِيبًا27
هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدࣰا28
مُّحَمَّدࣱ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيۡنَهُمۡۖ تَرَىٰهُمۡ رُكَّعࣰا سُجَّدࣰا يَبۡتَغُونَ فَضۡلࣰا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنࣰاۖ سِيمَاهُمۡ فِي وُجُوهِهِم مِّنۡ أَثَرِ ٱلسُّجُودِۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِۚ وَمَثَلُهُمۡ فِي ٱلۡإِنجِيلِ كَزَرۡعٍ أَخۡرَجَ شَطۡـَٔهُۥ فَـَٔازَرَهُۥ فَٱسۡتَغۡلَظَ فَٱسۡتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِۦ يُعۡجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلۡكُفَّارَۗ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ مِنۡهُم مَّغۡفِرَةࣰ وَأَجۡرًا عَظِيمَۢا29
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 30
تفسیر تحلیلي22
تفسیر إجتهادي جامع21
تفسیر عرفاني20
تفسیر أدبي 18
منتخب تفسیر القرآن18
تفسیر إجتماعي16
إعراب القرآن14
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر القرآن بالقرآن7
تفسیر موضوعي تربوي6
التفسیر بالمأثور «سني»4
نظم القرآن4
تفسیر عقلي3
تفسیر موضوعي فقهي3
تفسیر کلامي3
بلاغة القرآن2
تفسیر بلاغي2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر لغوي2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
ترجمة منظومة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر الآیات والسور المنتخبة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
التفسیر بالمأثور «شیعي»1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
المحکم والمتشابه 1
الکتاب
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير عاملي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
تفسير غريب القرآن1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
تفسير إبن عربي1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير ست سور من القرآن الكريم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير الخطيب الشربيني1
تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير المهائمي1
تفسير أبي علي الجبائي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسير الجيلاني1
نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
تفسير البلاغ1
إعراب القرآن (ياقوت)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
ناصر مكارم الشيرازي3
محمد الصادقي الطهراني3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
النسفي، عمر بن محمد2
محمد جواد مغنية2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
علي بن أحمد الواحدي2
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي2
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
إبراهيم‌ العاملي1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
عبد الله بن مسلم‌ ابن قتيبة1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
حبیب الله الشریف الکاشاني1
محمد بن علی ابن عر‌بی1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
إلياس‌ الكلانتري1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد بن عبد الوهاب‌ الجبائي1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
إبراهیم بن السري الزجّاج 1
علي محمد علي دخیّل1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
أبو العباس أحمد بن محمد البسیلي التونسي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
أبو الفضل میر محمدي زرندي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني114
شيعي73
اللغة
عربي145
فارسي41
إنجليزي1
القرن
القرن الخامس عشر70
القرن الرابع عشر22
القرن السادس17
القرن العاشر12
القرن الثالث عشر10
القرن الرابع9
القرن الثامن9
القرن السابع8
القرن التاسع7
القرن الخامس6
القرن الحادي عشر6
القرن الثاني عشر6
القرن الثالث2
القرن الأول1
القرن الثاني1
مجهول1
تم العثور على 187 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « فَعَلِمَ مٰا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ اَلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَ أَثٰابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً » تفريع على قوله: « لَقَدْ رَضِيَ اَللّٰهُ‌ » إلخ، و المراد بما في قلوبهم حسن النية و صدقها في مبايعتهم فإن العمل...
ترجمة تفسير الميزان
و مراد از فتح قريب فتح خيبر است اين طور از سياق استفاده مى‌شود و همچنين مراد از مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا ، غنائم خيبر است بعضى هم گفته‌اند: مراد از فتح قريب، فتح مكه است ولى سياق با اين قول مساعد نيست و جمله وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً به اين معنا است كه خدا در آنچه اراده مى‌كند...
تفسير نمونه
چهارمين نعمتى كه به دنبال بيعت رضوان نصيب مسلمانان شد غنائم فراوان مادى بود چنان كه در آيه بعد مى‌فرمايد: پاداش ديگر غنائم كثيرى است كه آن را به دست مى‌آورند ( وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا ) يكى از اين غنائم همان غنائم خيبر بود كه در فاصله كوتاهى به دست مسلمانان افتاد، و با توجه به ثروت بى...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و الأجر الرابع أو النعمة الرابعة التي كانت على أثر بيعة الرضوان من نصيب المسلمين كما تقول الآية التالية هي: وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا و واحدة من هذه الغنائم الكثيرة هي «غنائم خيبر» التي وقعت في أيدي المسلمين بعد فترة قصيرة من قضية الحديبيّة، و مع الالتفات إلى ثروة اليهود الكثيرة جدّا...
التبيان في تفسير القرآن
(وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا) فالغيمة ملك أموال اهل الحرب من المشركين بالقهر و الغلبة في حكمه تعالى، و كان القتال من أجلها و (المغانم) هاهنا يراد به غنائم خيبر
مجمع البيان في تفسير القرآن
«وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا» يعني غنائم خيبر فإنها كانت مشهورة بكثرة الأموال و العقار و قيل يعني غنائم هوازن بعد فتح مكة عن الجبائي «وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً» أي غالبا على أمره «حَكِيماً» في أفعاله و لذلك أمر بالصلح و حكم للمسلمين بالغنيمة و لأهل خيبر بالهزيمة ثم ذكر سبحانه سائر الغنائم...
ترجمة تفسير مجمع البيان
«وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا» يعنى: غنائم خيبر، زيرا غنائم خيبر مشهور بود و شامل اموال و باغ و بستان‌هاى فراوانى بود و از جبائى نقل شده است كه منظور از اين غنائم، غنائم جنگ هوازن است پس از فتح مكه «وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً» يعنى: خداوند در كار خود مسلط و پيروز است «حَكِيماً» يعنى: خداوند...
تفسير جوامع الجامع
«وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا» و هى مغانم خيبر و كانت مشهورة بكثرة الأموال و العقار
ترجمة تفسير جوامع الجامع
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا ؛ همان غنايم خيبر است و خيبر به داشتن مال و زمينهاى فراوان، مشهور بوده است
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا هي مغانم خيبر وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً لا يغلب على مراده حَكِيماً لا يفعل ما يفعل و لا يعد ما يعد الاّ لحكمة و غاية متقنة
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و قوله : وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : و أثاب اللَّهُ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ بَايَعُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ‌، مَعَ مَا أَكْرَمَهُمْ‌ بِهِ مِنْ رِضَاهُ عَنْهُمْ‌، و إنزاله السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ‌، و إثابته إِيَّاهُمْ...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
و أخرج عبد بن حميد و ابن جرير عن قتادة لَقَدْ رَضِيَ اَللّٰهُ عَنِ اَلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبٰايِعُونَكَ تَحْتَ اَلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مٰا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ اَلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ‌ قال الوقار و الصبر وهم الذين بايعوا زمان الحديبية و كانت الشجرة فيما ذكر لنا سمرة بايع النبي صلى الله عليه و...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا مغانمها و قيل مغانم هجر وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً كامل القدرة غنيا عن إعانتكم إياه حَكِيماً حيث جعل هلاك أعدائه على أيديكم ليثيبكم عليه أو لأن في ذلك إعزاز قوم و إذلال آخرين، فإنه يذل من يشاء بعزته و يعز من يشاء بحكمته
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا و كانت خيبر ذات عقار و أموال فاقتسمها رسول الله بينهم
تفسير روح البيان
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا اى و أثابهم مغانم خيبر و كانت ذات عقار و أشجار أخذوها من اليهود مع فتح بلدتهم فقسمت عليهم وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً غالبا حَكِيماً مراعيا لمقتضى الحكمة في أحكامه و قضاياه و قال ابن الشيخ حكيما في امره حكم لهم بالظفر و الغنيمة و لاهل خيبر بالسبي و الهزيمة
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
و المغانم الكثيرة المذكورة هنا هي: مغانم أرض خيبر و الأنعام و المتاع و الحوائط فوصفت ب‍ كَثِيرَةً‌ لتعدّد أنواعها و هي أول المغانم التي كانت فيها الحوائط و فائدة وصف المغانم بجملة يَأْخُذُونَهٰا تحقيق حصول فائدة هذا الوعد لجميع أهل البيعة قبل أن يقع بالفعل ففيه زيادة تحقيق لكون الفتح قريبا و بشارة...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ و ديگر خبر داد مر ايشان را از فضل عميم خود غنيمت‌هاى بسيار يعنى غنائم قلاع خيبر يَأْخُذُونَهٰا كه فرا گيرند آن را از ضياع و عقار و امتعه و نقود و يا غنائم هوازن كه بعد از فتح مكه بود وَ كٰانَ اَللّٰهُ‌ و هست خداى عَزِيزاً غالب بر همه چيزها پس دوستان خود را نصرت دهد و بر...
تفسير الجلالين
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا من خيبر وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً أي لم يزل متصفا بذلك
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات هيجدهم و نوزدهم سوره‌ى فتح به بيعت رضوان و پيامدهاى مهم آن اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 18 و 19 لَقَدْ رَضِيَ اَللّٰهُ عَنِ اَلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبٰايِعُونَكَ تَحْتَ اَلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مٰا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ اَلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَ أَثٰابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً وَ...
تفسير نور
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً «19» و غنايم بسيارى كه به چنگ خواهند آورد، و خداوند عزيز و حكيم است نكته‌ها: رسم چنين بوده كه پس از آنكه قرارداد و معامله‌اى صورت مى‌گرفت، دو طرف قرارداد و معامله با يكديگر دست مى‌دادند كه به آن بيعت مى‌گفتند، امّا پس از آن به...
تفسير الصافي
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا يعني مغانم خيبر وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً غالباً مراعياً مقتضى الحكمة
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً [يَأْخُذُونَهٰا ، يعني: مغانم خيبر وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً (19): غالبا، مراعيا مقتضى الحكمة
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌: معطوفة بالواو على «فَتْحاً قَرِيباً» الواردة في الآية الكريمة السابقة بمعنى و غنائم كثيرة و لم تنون «مغانم» لأنها ممنوعة من الصرف على وزن مفاعل يَأْخُذُونَهٰا: الجملة الفعلية: في محل نصب صفة ثانية لمغانم و هي فعل مضارع مرفوع بثبوت النون الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل و «ها»...
الأساس في التفسير
ثم فتح سائر البلاد و الأقاليم عليهم، و ما حصل لهم من العز و النصر و الرفعة في الدنيا و الآخرة، و لهذا قال تعالى وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ يَأْخُذُونَهٰا قال النسفي (هي مغانم خيبر، و كانت أرضا ذات عقار و أموال فقسّمها عليهم) و يفهم من كلام ابن كثير السابق أنها أعمّ من ذلك وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً أي:...
الأصفى في تفسير القرآن
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا يعني مغانم خيبر وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً
البحر المحيط في التفسير
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً‌ : أي مغانم خيبر، و كانت أرضا ذات عقار و أموال، فقسمها عليهم و قيل: مغانم هجر و قيل: مغانم فارس و الروم و قرأ الجمهور: يأخذونها بالياء على الغيبة في و أثابهم، و ما قبله من ضمير الغيبة و قرأ الأعمش، و طلحة، و رويس عن يعقوب، و دلبة عن يونس عن ورش، و أبو دحية، و سقلاب عن نافع، و...
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)
وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا و هي مغانم خيبر،و كانت أرضا ذات عقار و أموال،فقسمها بينهم، وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً منيعا فلا يغالب، حَكِيماً فيما يحكم به فلا يعارض
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن
19 وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا في الفتح القريب وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً ،غلبا بعزته، و حكمة في الحروب إبتلاء
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
و ذلك قوله: وَ مَغٰانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهٰا وَ كٰانَ اَللّٰهُ عَزِيزاً حَكِيماً [الفتح: 19]، أعزهم بالمغانم في الدنيا و الآخرة حكيما في جميع أفعاله مع عباده
التبيان في إعراب القرآن
19 وَ مَغٰانِمَ‌ ؛ أي و أثابهم مغانم، أو أثابكم مغانم؛ لأنه يقرأ «تأخذونها» بالتاء و الياء