السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
حمٓ1
تَنزِيلࣱ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ2
كِتَٰبࣱ فُصِّلَتۡ ءَايَٰتُهُۥ قُرۡءَانًا عَرَبِيࣰّا لِّقَوۡمࣲ يَعۡلَمُونَ3
بَشِيرࣰا وَنَذِيرࣰا فَأَعۡرَضَ أَكۡثَرُهُمۡ فَهُمۡ لَا يَسۡمَعُونَ4
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا فِيٓ أَكِنَّةࣲ مِّمَّا تَدۡعُونَآ إِلَيۡهِ وَفِيٓ ءَاذَانِنَا وَقۡرࣱ وَمِنۢ بَيۡنِنَا وَبَيۡنِكَ حِجَابࣱ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَٰمِلُونَ5
قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ إِلَيۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَيۡلࣱ لِّلۡمُشۡرِكِينَ6
ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ كَٰفِرُونَ7
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونࣲ8
قُلۡ أَئِنَّكُمۡ لَتَكۡفُرُونَ بِٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِي يَوۡمَيۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥٓ أَندَادࣰاۚ ذَٰلِكَ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ9
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَٰسِيَ مِن فَوۡقِهَا وَبَٰرَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَآ أَقۡوَٰتَهَا فِيٓ أَرۡبَعَةِ أَيَّامࣲ سَوَآءࣰ لِّلسَّآئِلِينَ10
ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِيَ دُخَانࣱ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِيَا طَوۡعًا أَوۡ كَرۡهࣰا قَالَتَآ أَتَيۡنَا طَآئِعِينَ11
فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتࣲ فِي يَوۡمَيۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِي كُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفۡظࣰاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ12
فَإِنۡ أَعۡرَضُواْ فَقُلۡ أَنذَرۡتُكُمۡ صَٰعِقَةࣰ مِّثۡلَ صَٰعِقَةِ عَادࣲ وَثَمُودَ13
إِذۡ جَآءَتۡهُمُ ٱلرُّسُلُ مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّا ٱللَّهَۖ قَالُواْ لَوۡ شَآءَ رَبُّنَا لَأَنزَلَ مَلَـٰٓئِكَةࣰ فَإِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ14
فَأَمَّا عَادࣱ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَقَالُواْ مَنۡ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةًۖ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَهُمۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُمۡ قُوَّةࣰۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ15
فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحࣰا صَرۡصَرࣰا فِيٓ أَيَّامࣲ نَّحِسَاتࣲ لِّنُذِيقَهُمۡ عَذَابَ ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَخۡزَىٰۖ وَهُمۡ لَا يُنصَرُونَ16
وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيۡنَٰهُمۡ فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ17
وَنَجَّيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ18
وَيَوۡمَ يُحۡشَرُ أَعۡدَآءُ ٱللَّهِ إِلَى ٱلنَّارِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ19
حَتَّىٰٓ إِذَا مَا جَآءُوهَا شَهِدَ عَلَيۡهِمۡ سَمۡعُهُمۡ وَأَبۡصَٰرُهُمۡ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ20
وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمۡ لِمَ شَهِدتُّمۡ عَلَيۡنَاۖ قَالُوٓاْ أَنطَقَنَا ٱللَّهُ ٱلَّذِيٓ أَنطَقَ كُلَّ شَيۡءࣲۚ وَهُوَ خَلَقَكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةࣲ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ21
وَمَا كُنتُمۡ تَسۡتَتِرُونَ أَن يَشۡهَدَ عَلَيۡكُمۡ سَمۡعُكُمۡ وَلَآ أَبۡصَٰرُكُمۡ وَلَا جُلُودُكُمۡ وَلَٰكِن ظَنَنتُمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَا يَعۡلَمُ كَثِيرࣰا مِّمَّا تَعۡمَلُونَ22
وَذَٰلِكُمۡ ظَنُّكُمُ ٱلَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمۡ أَرۡدَىٰكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ23

فَإِن يَصۡبِرُواْ فَٱلنَّارُ مَثۡوࣰى لَّهُمۡۖ وَإِن يَسۡتَعۡتِبُواْ فَمَا هُم مِّنَ ٱلۡمُعۡتَبِينَ24

وَقَيَّضۡنَا لَهُمۡ قُرَنَآءَ فَزَيَّنُواْ لَهُم مَّا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَحَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقَوۡلُ فِيٓ أُمَمࣲ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِم مِّنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ خَٰسِرِينَ25
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَسۡمَعُواْ لِهَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَٱلۡغَوۡاْ فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَغۡلِبُونَ26
فَلَنُذِيقَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَذَابࣰا شَدِيدࣰا وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ27
ذَٰلِكَ جَزَآءُ أَعۡدَآءِ ٱللَّهِ ٱلنَّارُۖ لَهُمۡ فِيهَا دَارُ ٱلۡخُلۡدِ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ28
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ رَبَّنَآ أَرِنَا ٱلَّذَيۡنِ أَضَلَّانَا مِنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ نَجۡعَلۡهُمَا تَحۡتَ أَقۡدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ ٱلۡأَسۡفَلِينَ29
إِنَّ ٱلَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسۡتَقَٰمُواْ تَتَنَزَّلُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ أَلَّا تَخَافُواْ وَلَا تَحۡزَنُواْ وَأَبۡشِرُواْ بِٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ30
نَحۡنُ أَوۡلِيَآؤُكُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَكُمۡ فِيهَا مَا تَشۡتَهِيٓ أَنفُسُكُمۡ وَلَكُمۡ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ31
نُزُلࣰا مِّنۡ غَفُورࣲ رَّحِيمࣲ32
وَمَنۡ أَحۡسَنُ قَوۡلࣰا مِّمَّن دَعَآ إِلَى ٱللَّهِ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ33
وَلَا تَسۡتَوِي ٱلۡحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُۚ ٱدۡفَعۡ بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِي بَيۡنَكَ وَبَيۡنَهُۥ عَدَٰوَةࣱ كَأَنَّهُۥ وَلِيٌّ حَمِيمࣱ34
وَمَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمࣲ35
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ نَزۡغࣱ فَٱسۡتَعِذۡ بِٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ36
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِ ٱلَّيۡلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُۚ لَا تَسۡجُدُواْ لِلشَّمۡسِ وَلَا لِلۡقَمَرِ وَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ ٱلَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمۡ إِيَّاهُ تَعۡبُدُونَ37
فَإِنِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فَٱلَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُۥ بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَهُمۡ لَا يَسۡـَٔمُونَ38
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنَّكَ تَرَى ٱلۡأَرۡضَ خَٰشِعَةࣰ فَإِذَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡهَا ٱلۡمَآءَ ٱهۡتَزَّتۡ وَرَبَتۡۚ إِنَّ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاهَا لَمُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰٓۚ إِنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرٌ39
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُلۡحِدُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا لَا يَخۡفَوۡنَ عَلَيۡنَآۗ أَفَمَن يُلۡقَىٰ فِي ٱلنَّارِ خَيۡرٌ أَم مَّن يَأۡتِيٓ ءَامِنࣰا يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ ٱعۡمَلُواْ مَا شِئۡتُمۡ إِنَّهُۥ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ40
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِٱلذِّكۡرِ لَمَّا جَآءَهُمۡۖ وَإِنَّهُۥ لَكِتَٰبٌ عَزِيزࣱ41
لَّا يَأۡتِيهِ ٱلۡبَٰطِلُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَلَا مِنۡ خَلۡفِهِۦۖ تَنزِيلࣱ مِّنۡ حَكِيمٍ حَمِيدࣲ42
مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدۡ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبۡلِكَۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغۡفِرَةࣲ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمࣲ43
وَلَوۡ جَعَلۡنَٰهُ قُرۡءَانًا أَعۡجَمِيࣰّا لَّقَالُواْ لَوۡلَا فُصِّلَتۡ ءَايَٰتُهُۥٓۖ ءَا۬عۡجَمِيࣱّ وَعَرَبِيࣱّۗ قُلۡ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ هُدࣰى وَشِفَآءࣱۚ وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ فِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣱ وَهُوَ عَلَيۡهِمۡ عَمًىۚ أُوْلَـٰٓئِكَ يُنَادَوۡنَ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدࣲ44
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ فَٱخۡتُلِفَ فِيهِۚ وَلَوۡلَا كَلِمَةࣱ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيۡنَهُمۡۚ وَإِنَّهُمۡ لَفِي شَكࣲّ مِّنۡهُ مُرِيبࣲ45
مَّنۡ عَمِلَ صَٰلِحࣰا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَيۡهَاۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّـٰمࣲ لِّلۡعَبِيدِ46
إِلَيۡهِ يُرَدُّ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِۚ وَمَا تَخۡرُجُ مِن ثَمَرَٰتࣲ مِّنۡ أَكۡمَامِهَا وَمَا تَحۡمِلُ مِنۡ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلۡمِهِۦۚ وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ أَيۡنَ شُرَكَآءِي قَالُوٓاْ ءَاذَنَّـٰكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدࣲ47
وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَدۡعُونَ مِن قَبۡلُۖ وَظَنُّواْ مَا لَهُم مِّن مَّحِيصࣲ48
لَّا يَسۡـَٔمُ ٱلۡإِنسَٰنُ مِن دُعَآءِ ٱلۡخَيۡرِ وَإِن مَّسَّهُ ٱلشَّرُّ فَيَـُٔوسࣱ قَنُوطࣱ49
وَلَئِنۡ أَذَقۡنَٰهُ رَحۡمَةࣰ مِّنَّا مِنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُ لَيَقُولَنَّ هَٰذَا لِي وَمَآ أَظُنُّ ٱلسَّاعَةَ قَآئِمَةࣰ وَلَئِن رُّجِعۡتُ إِلَىٰ رَبِّيٓ إِنَّ لِي عِندَهُۥ لَلۡحُسۡنَىٰۚ فَلَنُنَبِّئَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِمَا عَمِلُواْ وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنۡ عَذَابٍ غَلِيظࣲ50
وَإِذَآ أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ أَعۡرَضَ وَنَـَٔا بِجَانِبِهِۦ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ فَذُو دُعَآءٍ عَرِيضࣲ51
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِن كَانَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ثُمَّ كَفَرۡتُم بِهِۦ مَنۡ أَضَلُّ مِمَّنۡ هُوَ فِي شِقَاقِۭ بَعِيدࣲ52
سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّۗ أَوَلَمۡ يَكۡفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدٌ53
أَلَآ إِنَّهُمۡ فِي مِرۡيَةࣲ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمۡۗ أَلَآ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَيۡءࣲ مُّحِيطُۢ54
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 27
تفسیر تحلیلي27
منتخب تفسیر القرآن26
تفسیر عرفاني23
تفسیر إجتهادي جامع21
تفسیر أدبي 21
تفسیر إجتماعي20
إعراب القرآن14
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر القرآن بالقرآن7
تفسیر موضوعي تربوي6
التفسیر بالمأثور «شیعي»5
التفسیر بالمأثور «سني»5
نظم القرآن5
تفسیر لغوي4
تفسیر کلامي4
تفسیر بلاغي3
تفسیر تنزیلي3
تفسیر موضوعي فقهي3
بلاغة القرآن2
أسئلة وأجوبة قرآنیة2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر عقلي2
تفسیر منظوم2
المحکم والمتشابه 2
الآیات المتشابهة1
ترجمة معنویة1
ترجمة منظومة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
شبهات وردود1
الکتاب
تفسير قرآن صفي علي شاه2
ترجمة تفسير جوامع الجامع2
الجديد في تفسير القرآن المجيد2
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)2
تفسير روان (التفسير الميسر)2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
تفسير القمي1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
البرهان في تفسير القرآن1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير خسروي1
تفسير عاملي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
متشابه القرآن و مختلفه1
حقائق التفسير1
التفسير الحديث1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير علّيين1
تفسير التستري1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
رحمة من الرحمن في تفسير و إشارات القرآن1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
فتح الرحمن شرح ما يلتبس من القرآن1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير العز بن عبد السلام1
تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)1
تفسير غريب القرآن1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير أبي القاسم الكعبي البلخي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
ترجمة تفسیر روایي البرهان1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
ترجمة تفسير القمي1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تيسير القرآن الكريم للقراءة والفهم المستقيم1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
تفسير البلاغ1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
معاني القرآن (النحّاس)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
الموضح في التفسير1
المقتطف من عيون التفاسير1
بدائع التفسير الجامع لما فسره الإمام إبن قيم الجوزية1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌6
ناصر مكارم الشيرازي5
محمد جواد مغنية3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
محمد السبزواري3
علي بن أحمد الواحدي3
علي‌ المشكيني الأردبيلي2
علي بن إبراهيم‌ القمي2
النسفي، عمر بن محمد2
محمد الصادقي الطهراني2
وهبة الزحيلي2
محمد بن جریر الطبري2
السید محمد حسین الطباطبایی2
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السید هاشم‌ البحراني2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي2
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
علي رضا الخسرواني1
إبراهيم‌ العاملي1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن علي‌ ابن شهرآشوب1
محمد بن الحسين‌ السُلمي1
محمد عزة دروزة1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
محمد بن علی ابن عر‌بی1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
السيد عباس‌ سيد كريمي الحسيني1
سهل بن عبد الله‌ التستري1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
محمد أمين‌ الشنقيطي1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
زكريا بن محمد الأنصاري1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
عبد العزیز بن عبد السلام السلمي1
عمر بن علي‌ ابن الملقن1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
عبد الله بن أحمد الكعبي1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
عبد الجلیل عیسی1
أبو الفضل میر محمدي زرندي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
أحمد بن محمد الحدادي1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني133
شيعي87
اللغة
عربي170
فارسي48
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر79
القرن الرابع عشر27
القرن السادس20
القرن العاشر13
القرن الرابع11
القرن الخامس11
القرن الثامن11
القرن السابع9
القرن الثالث عشر9
القرن الثاني عشر8
القرن التاسع7
القرن الحادي عشر7
القرن الثالث4
مجهول2
القرن الأول1
القرن الثاني1
تم العثور على 220 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ » في المفردات،: الثواء الإقامة مع الاستقرار انتهى، و في المجمع، الاستعتاب طلب العتبى و هي الرضا و هو الاسترضاء، و الإعتاب الإرضاء، و أصل الإعتاب عند العرب استصلاح الجلد بإعادته في الدباغ...
ترجمة تفسير الميزان
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ در مفردات مى‌گويد: كلمه ثواء كه كلمه مثوى اسم مكان از آن است، به معناى اقامت بطور استقرار است، در نتيجه كلمه مثوى ،به معناى محل چنين اقامتى خواهد بود اين بود گفتار راغب، و در مجمع در معناى جمله...
تفسير نمونه
تفسير: همنشينان بد در تعقيب بحثى كه در آيات گذشته پيرامون سرنوشت دشمنان خدا (اعداء اللّٰه) آمد در دو آيه مورد بحث به دو قسمت از مجازات دردناك آنها در آخرت و دنيا اشاره مى‌كند نخست خداوند مى‌فرمايد: اگر آنها صبر و شكيبايى كنند يا نكنند آتش دوزخ قرارگاهشان است و رهايى از آن امكان پذير نيست ( فَإِنْ...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
في أعقاب البحث السابق الذي تحدثت في الآيات الكريمة عن مصير «أعداء اللّه» جاءت الآيتان أعلاه لتشيران إلى نوعين من العقاب الأليم الذي ينتظر هؤلاء في الدنيا و الآخرة يقول تعالى: فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ و لا يمكنهم الخلاص منها لأنّها مصيرهم سواء صبروا أو لم يصبروا «مثوى» من «ثوى»...
التبيان في تفسير القرآن
ثم قال (فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌) قال البلخي: معناه فان يتخيروا المعاصي فالنار مصير لهم، و قال قوم: معناه و إن يصبروا في الدنيا على المعاصي فالنار مثواهم (و إن يستعتبوا) بضم الياء قرأ به عمرو و معناه إن طلب منهم العتبى لم يعتبوا أي لم يرجعوا و لم ينزعوا و قال قوم: المعنى فان...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌» أي فإن يصبر هؤلاء على النار و آلامها و ليس المراد به الصبر المحمود و لكنه الإمساك عن إظهار الشكوى و عن الاستغاثة فالنار مسكن لهم «وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌» أي و إن يطلبوا العتبي و سألوا الله تعالى أن يرضى عنهم فليس لهم...
ترجمة تفسير مجمع البيان
(فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌) يعنى: اين افراد اگر بر آتش دوزخ و دردهايشان صبر كنند آتش جايگاهشان است، و منظور از اين صبر آنست كه سكوت كنند و شكايت ننمايند (وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌) يعنى و اگر از درگاه الهى بخواهند كه از آنان راضى شود راهى براى رضايت...
تفسير جوامع الجامع
أي: «فَإِنْ يَصْبِرُوا» لم ينفعهم الصّبر و لم ينفكّوا به من الثّواء فى النّار و إن يسألوا العتبى و يطلبوا الرّضا لم يعتبوا، و لم يجابوا إلى العتبى، و لم يعطوا الرّضا
ترجمة تفسير جوامع الجامع
ترجمه: اگر آنها صبر كنند (يا نكنند) دوزخ جايشان است و اگر تقاضاى بخشش كنند بخشش نيابند (24) ما بر آنها همدمانى (زشت سيرت) گماشتيم و آنها زشتيها را از پيش‌رو و پشت سر در نظرشان بياراستند و فرمان عذاب الهى دربارۀ آنها تحقّق يافت و همچون امّتهاى گمراهى از جنّ و انس كه پيش از آنها بودند گرفتار شدند كه...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ ؛ مقصود اين است كه اگر بردبارى پيشه كنند اين شكيبايى به حال آنها سودى ندارد و آنها را از اقامت در آتش نجات نمى‌دهد وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ ؛ اگر طلب عفو و بخشش و تقاضاى رضايت كنند بخشيده نمى‌شوند و به تقاضاى عفو آنها پاسخى...
بيان السعادة في مقامات العبادة
اَلَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدٰاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ اَلْخٰاسِرِينَ فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ يعنى سواء عليهم صبروا أو جزعوا أو سألوا الرّاحة و الرّضا وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا يسترضوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ من المعطون للرّضا
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : فَإِنْ‌ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : فَإِنْ يَصْبِرْ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ يُحْشَرُونَ إِلَى النَّارِ عَلَى النَّارِ ، فَالنَّارُ مَسْكَنٌ لَهُمْ و منزل وَ إِنْ...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : فَإِنْ يَصْبِرْ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ يُحْشَرُونَ إِلَى النَّارِ عَلَى النَّارِ ، فَالنَّارُ مَسْكَنٌ لَهُمْ و منزل وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا يَقُولُ : و إن يَسْأَلُوا الْعُتْبَى، و هي الرَّجْعَةُ لَهُمْ إِلَى الَّذِي يُحِبُّونَ بِتَخْفِيفِ الْعَذَابِ عَنْهُمْ فَمٰا هُمْ مِنَ‌...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
ثم قال: فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ يعني إن أمسكوا عن الاستغاثة لفرج ينتظرونه لم يجدوا ذلك و تكون النار مثوى لهم أي مقاما لهم وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ أي لم يعطوا العتبى و لم يجابوا إليها، و نظيره قوله تعالى: أَ جَزِعْنٰا أَمْ صَبَرْنٰا مٰا لَنٰا مِنْ...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
فَإِنْ يَصْبِرُوا لم ينفعهم الصبر و لم ينفكوا به من الثواء في النار، وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا و إن يسألوا العتبى و هي الرجوع لهم إلى ما يحبون جزعا مما هم فيه: لم يعتبوا: لم يعطوا العتبى و لم يجابوا إليها، و نحوه قوله عز و علا أَ جَزِعْنٰا أَمْ صَبَرْنٰا مٰا لَنٰا مِنْ مَحِيصٍ‌ و قرئ: و إن يستعتبوا فما...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا يسترضوا و يطلبوا العتبى فَمٰا هُمْ مِنَ‌ اَلْمُعْتَبِينَ‌ المرضيين، و المعتّب الّذي قبل عتابة و أجيب إلى ما يسأل، و قرأ عبيد بن عمير وَ إِنْ‌ تُسْتَعْتَبُوا على لفظ المجهول فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ بكسر التاء، يعني إن سألوا...
تفسير روح البيان
فَإِنْ يَصْبِرُوا فى النار على العذاب و أمسكوا عن الاستغاثة و الجزع مما هم فيه انتظارا للفرج زاعمين أن الصبر مفتاح الفرج فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ اى محل ثواء و اقامة أبدت لهم بحيث لاخلاص لهم منها فلا ينفعهم صبرهم و الالتفات الى الغيبة للاشعار بأبعدهم عن حيز الخطاب و الإبقاء فى غاية دركات النار وَ...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
تفريع على جواب إِذٰا [فصلت: 20] على كلا الوجهين المتقدمين، أو تفريع على جملة وَ قٰالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنٰا [فصلت: 21]، أو هو جواب إِذٰا ، و ما بينهما اعتراض على حسب ما يناسب الوجوه المتقدمة و المعنى على جميع الوجوه: أن حاصل أمرهم أنهم قد زجّ بهم في النار فإن صبروا و استسلموا فهم...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
فَإِنْ يَصْبِرُوا پس اگر شكيبايى نمايند آن كافران بد گمان بر آلام عقوبت نيران و امساك نمايند خود را از اظهار شكوه و استغاثه فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ پس آتش دوزخ قرار گاهست مر ايشان را يعنى صبر ايشان بر آن هرگز نفع بايشان نخواهد رسانيد چه هميشه مسكن ايشان دوزخ خواهد بود و آتش سوزان ملازم حال ايشان...
تفسير الجلالين
فَإِنْ يَصْبِرُوا على العذاب فَالنّٰارُ مَثْوىً‌ مأوى لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا يطلبوا العتبي أي الرضا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ المرضيين
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات بيست و چهارم و بيست و پنجم سوره‌ى فصلت به عذاب اخروى و دنيوى كافران و نقش دوستان بد كه ارزش‌ها را در نظر انسان دگرگون مى‌كنند، اشاره كرده و مى‌فرمايد: 24 و 25 فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ وَ قَيَّضْنٰا لَهُمْ...
تفسير نور
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ «24» پس اگر صبر كنند (چه سود كه) دوزخ جايگاهشان است، و اگر تقاضاى عفو كنند، از بخشودگان نيستند نكته‌ها: «مَثْوىً‌» به معناى قرارگاه دائمى است و «يَسْتَعْتِبُوا» از «استيعاب» به معناى درخواست رضايت و...
تفسير القمي
قوله: «فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌» يعني يخسروا و يخسئوا «وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ‌ اَلْمُعْتَبِينَ‌» أي لا يجابوا إلى ذلك قوله «وَ قَيَّضْنٰا لَهُمْ قُرَنٰاءَ‌»
ترجمة تفسير القمي
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ يعنى هلاك مى‌شوند و از رحمت الهى دور مى‌گردند وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ يعنى اگر طلب رضا و خشنودى كنند هيچ اعتنايى به آن طلبشان نمى‌شود وَ قَيَّضْنٰا لَهُمْ قُرَنٰاءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مٰا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ مٰا...
البرهان في تفسير القرآن
قوله تعالى: فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ إلى قوله تعالى جَزٰاءً بِمٰا كٰانُوا بِآيٰاتِنٰا يَجْحَدُونَ‌ [24 28] 9422 علي بن إبراهيم: قوله تعالى: فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ أي يخسروا و يحشروا وَ إِنْ‌ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ أي لا يجابوا إلى...
ترجمة تفسیر روایي البرهان
فَإِنْ‌ يصْبروا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌(24) وَ قَيَّضْنٰا لَهُمْ قُرَنٰاءَ‌ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مٰا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ مٰا خَلْفَهُمْ وَ حَقَّ عَلَيْهِمُ اَلْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ اَلْجِنِّ‌ وَ اَلْإِنْسِ...
تفسير الصافي
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ لا خلاص لهم عنها وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا يسئلوا العتبى و هي الرجوع الى ما يحبّون فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ أي لا يجابوا إلى ذلك و نظيره قوله تعالى حكاية أَ جَزِعْنٰا أَمْ صَبَرْنٰا مٰا لَنٰا مِنْ مَحِيصٍ‌
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ : لا خلاف لهم عنها وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا : يسألوا العتبى، و هو الرّجوع إلى ما يحبّون فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ (24): المجابين إليها و نظيره قوله تعالى حكاية: أَ جَزِعْنٰا أَمْ صَبَرْنٰا مٰا لَنٰا مِنْ مَحِيصٍ‌ و قرئ : «و إن يستعتوا فما هم من...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
فَإِنْ يَصْبِرُوا: الفاء استئنافية إن: حرف شرط جازم يصبروا: فعل مضارع فعل الشرط مجزوم بإن و علامة جزمه حذف النون الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل و الألف فارقة فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌: الجملة جواب شرط جازم مقترن بالفاء في محل جزم بإن الفاء واقعة في جواب الشرط النار: مبتدأ مرفوع بالضمة مثوى: خبره...
الأساس في التفسير
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّٰارُ مَثْوىً لَهُمْ‌ أي: فإن يصبروا لم ينفعهم الصبر، و لم ينفكّوا به من الثواء في النار وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمٰا هُمْ مِنَ اَلْمُعْتَبِينَ‌ أي: و إن يطلبوا الرضا فما هم من المرضيين، أو إن يسألوا العتبى و هو الرّجوع إلى ما يحبّون جزعا مما هم فيه لم يعتبوا أي: لم يعطوا...