السورة
اسم السورة
الکتاب0
القرن0
المذهب0
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
حمٓ1
تَنزِيلࣱ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ2
كِتَٰبࣱ فُصِّلَتۡ ءَايَٰتُهُۥ قُرۡءَانًا عَرَبِيࣰّا لِّقَوۡمࣲ يَعۡلَمُونَ3
بَشِيرࣰا وَنَذِيرࣰا فَأَعۡرَضَ أَكۡثَرُهُمۡ فَهُمۡ لَا يَسۡمَعُونَ4
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا فِيٓ أَكِنَّةࣲ مِّمَّا تَدۡعُونَآ إِلَيۡهِ وَفِيٓ ءَاذَانِنَا وَقۡرࣱ وَمِنۢ بَيۡنِنَا وَبَيۡنِكَ حِجَابࣱ فَٱعۡمَلۡ إِنَّنَا عَٰمِلُونَ5
قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ إِلَيۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَيۡلࣱ لِّلۡمُشۡرِكِينَ6
ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ كَٰفِرُونَ7
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونࣲ8
قُلۡ أَئِنَّكُمۡ لَتَكۡفُرُونَ بِٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِي يَوۡمَيۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥٓ أَندَادࣰاۚ ذَٰلِكَ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ9
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَٰسِيَ مِن فَوۡقِهَا وَبَٰرَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَآ أَقۡوَٰتَهَا فِيٓ أَرۡبَعَةِ أَيَّامࣲ سَوَآءࣰ لِّلسَّآئِلِينَ10
ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِيَ دُخَانࣱ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِيَا طَوۡعًا أَوۡ كَرۡهࣰا قَالَتَآ أَتَيۡنَا طَآئِعِينَ11
فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتࣲ فِي يَوۡمَيۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِي كُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفۡظࣰاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ12
فَإِنۡ أَعۡرَضُواْ فَقُلۡ أَنذَرۡتُكُمۡ صَٰعِقَةࣰ مِّثۡلَ صَٰعِقَةِ عَادࣲ وَثَمُودَ13
إِذۡ جَآءَتۡهُمُ ٱلرُّسُلُ مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّا ٱللَّهَۖ قَالُواْ لَوۡ شَآءَ رَبُّنَا لَأَنزَلَ مَلَـٰٓئِكَةࣰ فَإِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ14
فَأَمَّا عَادࣱ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ بِغَيۡرِ ٱلۡحَقِّ وَقَالُواْ مَنۡ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةًۖ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَهُمۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُمۡ قُوَّةࣰۖ وَكَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ15
فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحࣰا صَرۡصَرࣰا فِيٓ أَيَّامࣲ نَّحِسَاتࣲ لِّنُذِيقَهُمۡ عَذَابَ ٱلۡخِزۡيِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَخۡزَىٰۖ وَهُمۡ لَا يُنصَرُونَ16
وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيۡنَٰهُمۡ فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ17
وَنَجَّيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ18
وَيَوۡمَ يُحۡشَرُ أَعۡدَآءُ ٱللَّهِ إِلَى ٱلنَّارِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ19
حَتَّىٰٓ إِذَا مَا جَآءُوهَا شَهِدَ عَلَيۡهِمۡ سَمۡعُهُمۡ وَأَبۡصَٰرُهُمۡ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ20
وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمۡ لِمَ شَهِدتُّمۡ عَلَيۡنَاۖ قَالُوٓاْ أَنطَقَنَا ٱللَّهُ ٱلَّذِيٓ أَنطَقَ كُلَّ شَيۡءࣲۚ وَهُوَ خَلَقَكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةࣲ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ21
وَمَا كُنتُمۡ تَسۡتَتِرُونَ أَن يَشۡهَدَ عَلَيۡكُمۡ سَمۡعُكُمۡ وَلَآ أَبۡصَٰرُكُمۡ وَلَا جُلُودُكُمۡ وَلَٰكِن ظَنَنتُمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَا يَعۡلَمُ كَثِيرࣰا مِّمَّا تَعۡمَلُونَ22
وَذَٰلِكُمۡ ظَنُّكُمُ ٱلَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمۡ أَرۡدَىٰكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ23
فَإِن يَصۡبِرُواْ فَٱلنَّارُ مَثۡوࣰى لَّهُمۡۖ وَإِن يَسۡتَعۡتِبُواْ فَمَا هُم مِّنَ ٱلۡمُعۡتَبِينَ24
وَقَيَّضۡنَا لَهُمۡ قُرَنَآءَ فَزَيَّنُواْ لَهُم مَّا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَحَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقَوۡلُ فِيٓ أُمَمࣲ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِم مِّنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ خَٰسِرِينَ25
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَسۡمَعُواْ لِهَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَٱلۡغَوۡاْ فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَغۡلِبُونَ26
فَلَنُذِيقَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَذَابࣰا شَدِيدࣰا وَلَنَجۡزِيَنَّهُمۡ أَسۡوَأَ ٱلَّذِي كَانُواْ يَعۡمَلُونَ27
ذَٰلِكَ جَزَآءُ أَعۡدَآءِ ٱللَّهِ ٱلنَّارُۖ لَهُمۡ فِيهَا دَارُ ٱلۡخُلۡدِ جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَجۡحَدُونَ28
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ رَبَّنَآ أَرِنَا ٱلَّذَيۡنِ أَضَلَّانَا مِنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ نَجۡعَلۡهُمَا تَحۡتَ أَقۡدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ ٱلۡأَسۡفَلِينَ29
إِنَّ ٱلَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسۡتَقَٰمُواْ تَتَنَزَّلُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ أَلَّا تَخَافُواْ وَلَا تَحۡزَنُواْ وَأَبۡشِرُواْ بِٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ30
نَحۡنُ أَوۡلِيَآؤُكُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَكُمۡ فِيهَا مَا تَشۡتَهِيٓ أَنفُسُكُمۡ وَلَكُمۡ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ31
نُزُلࣰا مِّنۡ غَفُورࣲ رَّحِيمࣲ32
وَمَنۡ أَحۡسَنُ قَوۡلࣰا مِّمَّن دَعَآ إِلَى ٱللَّهِ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ33
وَلَا تَسۡتَوِي ٱلۡحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُۚ ٱدۡفَعۡ بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِي بَيۡنَكَ وَبَيۡنَهُۥ عَدَٰوَةࣱ كَأَنَّهُۥ وَلِيٌّ حَمِيمࣱ34
وَمَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّىٰهَآ إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمࣲ35
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ نَزۡغࣱ فَٱسۡتَعِذۡ بِٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ36
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِ ٱلَّيۡلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُۚ لَا تَسۡجُدُواْ لِلشَّمۡسِ وَلَا لِلۡقَمَرِ وَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ ٱلَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمۡ إِيَّاهُ تَعۡبُدُونَ37
فَإِنِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فَٱلَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُۥ بِٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَهُمۡ لَا يَسۡـَٔمُونَ38
وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنَّكَ تَرَى ٱلۡأَرۡضَ خَٰشِعَةࣰ فَإِذَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡهَا ٱلۡمَآءَ ٱهۡتَزَّتۡ وَرَبَتۡۚ إِنَّ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاهَا لَمُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰٓۚ إِنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرٌ39
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُلۡحِدُونَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا لَا يَخۡفَوۡنَ عَلَيۡنَآۗ أَفَمَن يُلۡقَىٰ فِي ٱلنَّارِ خَيۡرٌ أَم مَّن يَأۡتِيٓ ءَامِنࣰا يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ ٱعۡمَلُواْ مَا شِئۡتُمۡ إِنَّهُۥ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ40
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِٱلذِّكۡرِ لَمَّا جَآءَهُمۡۖ وَإِنَّهُۥ لَكِتَٰبٌ عَزِيزࣱ41
لَّا يَأۡتِيهِ ٱلۡبَٰطِلُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَلَا مِنۡ خَلۡفِهِۦۖ تَنزِيلࣱ مِّنۡ حَكِيمٍ حَمِيدࣲ42
مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدۡ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبۡلِكَۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغۡفِرَةࣲ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمࣲ43
وَلَوۡ جَعَلۡنَٰهُ قُرۡءَانًا أَعۡجَمِيࣰّا لَّقَالُواْ لَوۡلَا فُصِّلَتۡ ءَايَٰتُهُۥٓۖ ءَا۬عۡجَمِيࣱّ وَعَرَبِيࣱّۗ قُلۡ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ هُدࣰى وَشِفَآءࣱۚ وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ فِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣱ وَهُوَ عَلَيۡهِمۡ عَمًىۚ أُوْلَـٰٓئِكَ يُنَادَوۡنَ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدࣲ44
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ فَٱخۡتُلِفَ فِيهِۚ وَلَوۡلَا كَلِمَةࣱ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيۡنَهُمۡۚ وَإِنَّهُمۡ لَفِي شَكࣲّ مِّنۡهُ مُرِيبࣲ45
مَّنۡ عَمِلَ صَٰلِحࣰا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَيۡهَاۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّـٰمࣲ لِّلۡعَبِيدِ46
إِلَيۡهِ يُرَدُّ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِۚ وَمَا تَخۡرُجُ مِن ثَمَرَٰتࣲ مِّنۡ أَكۡمَامِهَا وَمَا تَحۡمِلُ مِنۡ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلۡمِهِۦۚ وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ أَيۡنَ شُرَكَآءِي قَالُوٓاْ ءَاذَنَّـٰكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدࣲ47
وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَدۡعُونَ مِن قَبۡلُۖ وَظَنُّواْ مَا لَهُم مِّن مَّحِيصࣲ48
لَّا يَسۡـَٔمُ ٱلۡإِنسَٰنُ مِن دُعَآءِ ٱلۡخَيۡرِ وَإِن مَّسَّهُ ٱلشَّرُّ فَيَـُٔوسࣱ قَنُوطࣱ49
وَلَئِنۡ أَذَقۡنَٰهُ رَحۡمَةࣰ مِّنَّا مِنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُ لَيَقُولَنَّ هَٰذَا لِي وَمَآ أَظُنُّ ٱلسَّاعَةَ قَآئِمَةࣰ وَلَئِن رُّجِعۡتُ إِلَىٰ رَبِّيٓ إِنَّ لِي عِندَهُۥ لَلۡحُسۡنَىٰۚ فَلَنُنَبِّئَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِمَا عَمِلُواْ وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنۡ عَذَابٍ غَلِيظࣲ50
وَإِذَآ أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ أَعۡرَضَ وَنَـَٔا بِجَانِبِهِۦ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ فَذُو دُعَآءٍ عَرِيضࣲ51
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِن كَانَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ثُمَّ كَفَرۡتُم بِهِۦ مَنۡ أَضَلُّ مِمَّنۡ هُوَ فِي شِقَاقِۭ بَعِيدࣲ52
سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّۗ أَوَلَمۡ يَكۡفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدٌ53
أَلَآ إِنَّهُمۡ فِي مِرۡيَةࣲ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمۡۗ أَلَآ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَيۡءࣲ مُّحِيطُۢ54
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
الکتاب
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب7
البرهان في تفسير القرآن6
ترجمة تفسیر روایي البرهان6
تفسير نور الثقلين6
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)5
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور2
تفسير الصافي2
تفسير العيّاشي1
القرن
القرن الثاني عشر25
7
القرن العاشر2
القرن الرابع1
المذهب
شيعي28
سني7
نوع الحديث
تفسیري35
تم العثور على 35 مورد
البرهان في تفسير القرآن

64839 / _1 مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ‌ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ‌ سِنَانٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقُولُ‌: «إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا فِي يَوْمِ اَلثَّلاَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ ، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ ».

البرهان في تفسير القرآن

65011 / _1 اَلْعَيَّاشِيُّ‌ : عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) قَالَ‌: «إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ اَلْأَرَضِينَ وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلثَّلاَثَاءِ‌ أَقْوَاتَهَا، وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ اَلسَّمَاوَاتِ‌، وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ أَقْوَاتَهَا، وَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ فِي سِتَّةِ‌ أَيّٰامٍ‌ فَلِذَلِكَ أَمْسَكَتِ اَلْيَهُودُ يَوْمَ اَلسَّبْتِ‌ ».

البرهان في تفسير القرآن

67814 / _3 مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ‌ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ‌ ، عَنْ‌ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقُولُ‌: «إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ‌ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلاِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا فِي يَوْمِ اَلثَّلاَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ‌ اَلْخَمِيسِ‌ ، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ‌ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ ».

البرهان في تفسير القرآن

68459 / _2 مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ‌ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ‌ سِنَانٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقُولُ‌: «إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا فِي يَوْمِ اَلثَّلاَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ ، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ‌: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ ».

البرهان في تفسير القرآن

69408 / _2 مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ‌ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقُولُ‌: «إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا فِي يَوْمِ اَلثَّلاَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ ، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ ».

البرهان في تفسير القرآن

610470 / _2 مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ‌ : عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقُولُ‌: «إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا فِي يَوْمِ اَلثَّلاَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ ، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ ».

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج الفريابي و عبد بن حميد عن مجاهد رضى الله عنه في قوله وَ أَوْحىٰ فِي كُلِّ سَمٰاءٍ أَمْرَهٰا قال ما أمر به و أراده من خلق النيرات و غير ذلك

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن قتادة رضى الله عنه وَ أَوْحىٰ فِي كُلِّ سَمٰاءٍ أَمْرَهٰا قال خلق فيها شمسها و قمرها و نجومها و صلاحها

ترجمة تفسیر روایي البرهان

1)محمد بن يعقوب از محمد بن يحيى،از احمد محمد،از ابن محبوب، از عبد اللّه بن سنان نقل مى‌كند كه از امام صادق عليه السّلام شنيدم كه مى‌فرمود: خداوند خوبى را در روز يكشنبه خلق كرده و اين‌چنين نبوده كه بدى را قبل از خوبى آفريده باشد.در روز يكشنبه و دوشنبه زمين را آفريد،در روز سه‌شنبه خوردنى‌هاى آن را آفريد و در روز چهارشنبه و پنجشنبه آسمان‌ها را پديد آورد و در روز جمعه خوردنى‌هاى آن را.به همين خاطر است كه پروردگار متعال فرموده است: «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

1)عياشى از عبد اللّه بن سنان،از امام صادق عليه السّلام روايت كرد كه فرمود:خداوند متعال خير و نيكى را روز يكشنبه آفريد و چنين نبود كه شر را پيش از خير بيافريند.روز يكشنبه و دوشنبه زمين‌ها را خلق كرد و روز سه‌شنبه، خوردنى‌هاى آن را آفريد.روز چهارشنبه آسمان‌ها و روز پنجشنبه و جمعه خوردنى‌هاى آن را خلق كرد و آيه «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌» به اين موضوع اشاره دارد.به همين خاطر يهوديان روز شنبه را تعطيل كرده و از كار دست كشيدند.1

ترجمة تفسیر روایي البرهان

1) محمد بن يعقوب،از محمد بن يحيى،از احمد بن محمد،از حسن بن محبوب،از عبد اللّه بن سنان روايت مى‌كند كه از امام باقر عليه السّلام شنيدم كه مى‌فرمود:همانا خداوند خير را در روز يكشنبه آفريد و هرگز شر را قبل از خير خلق نكرد و در روز يكشنبه و دوشنبه زمين‌ها را به وجود آورد و خوراكى‌هاى آن را در روز سه‌شنبه آفريد و آسمان‌ها را در روز چهارشنبه و پنج‌شنبه خلق كرد،و خوراكى‌هاى آن را در روز جمعه به وجود آورد و اين منظور از اين آيه است: «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

1)محمد بن يعقوب از محمد بن يحيى،از احمد بن محمد،از ابن محبوب،از عبد اللّه بن سنان روايت كرده است كه گفت:شنيدم كه ابو عبد اللّه الحسين عليه السلام مى‌فرمايد:خداوند خير را در روز يكشنبه آفريد و محال است كه شرّ را قبل از خير آفريده باشد و در روز يكشنبه و دوشنبه زمين‌ها را آفريد و روزى‌هاى آنها را روز سه‌شنبه آفريد و آسمان‌ها را چهارشنبه و پنجشنبه آفريد و روزى‌هاى آنها را روز جمعه آفريد و خود دراين‌باره مى‌فرمايد: «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌» 1و معنى...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

2)محمد بن يعقوب كلينى،از محمد بن يحيى،از احمد بن محمد،از ابن محبوب،از عبد اللّه بن سنان روايت مى‌كند كه گفت:از امام صادق عليه السّلام شنيدم كه فرمود:خداوند در روز يكشنبه خير و نيكى را آفريد و امكان نداشت كه بدى را قبل از نيكى بيافريند.در روز يكشنبه و دوشنبه زمين‌ها را آفريد،در روز سه‌شنبه،قوت و غذاى موجود در زمين،در روز چهارشنبه و پنجشنبه آسمان‌ها و در روز جمعه قوت‌هاى آن را آفريد.اين مصداق اين آيه است كه خداوند مى‌فرمايد: «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

2)محمد بن يعقوب،از محمد بن يحيى،از احمد بن محمد،از ابن محبوب،از عبد اللّه بن سنان روايت كرد:از امام صادق عليه السّلام شنيدم كه فرمود:خداوند خير را روز يكشنبه خلق كرد و چنين نبود كه شر را قبل از خير بيافريند.روز يكشنبه و دوشنبه زمين‌ها و روز سه‌شنبه غذاهاى آن را آفريد.چهارشنبه و پنج‌شنبه آسمان‌ها را و روز جمعه غذاهاى آسمان را خلق كرد و اين معناى كلام خداوند عز و جل است «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌» 23 معناى «اِسْتَوىٰ عَلَى اَلْعَرْشِ‌» در سوره طه...

تفسير الصافي

6 و في الكافي عن الصادق عليه السلام : إنّ اللّٰه خلق الخير يوم الأحد و ما كان ليخلق الشرّ قبل الخير و في الأحد و الاثنين خلق الأرضين و خلق أقواتها يوم الثلاثاء و خلق السماوات يوم الأربعاء و يوم الخميس و خلق أقواتها يوم الجمعة و ذٰلك قوله تعالى خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ .

تفسير الصافي

14 في الإكمال عن النبيّ صلّى اللّٰه عليه و آله : النّجوم أمان لأهل السماء فإذا ذهبت النجوم ذهب أهل السماء و أهل بيتي أمان لأهل الأرض فإذا ذهب أهل بيتي ذهب أهل الأرض.

تفسير العيّاشي

64 عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ قَالَ‌: إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ يَوْمَ‌ اَلثَّلاَثَاءِ‌ أَقْوَاتَهَا وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ اَلسَّمَاوَاتِ‌، وَ خَلَقَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ أَقْوَاتَهَا وَ اَلْجُمُعَةِ‌ وَ ذَلِكَ فِي قَوْلِهِ‌: « خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ » فَلِذَلِكَ أَمْسَكَتِ اَلْيَهُودُ يَوْمَ‌ اَلسَّبْتِ‌ .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في الكافي ، عن الصّادق عليه السّلام : أنّ اللّه خلق الخير يوم الأحد ، و ما كان ليخلق الشّرّ قبل الخير. و في [ يوم] الأحد و الإثنين خلق الأرضين، و خلق أقواتها يوم الثّلاثاء . و خلق السّموات يوم الأربعاء و يوم الخميس ، و خلق أقواتها يوم الجمعة . و ذلك قوله تعالى: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في روضة الكافي : عبد اللّٰه بن سنان قال: سمعت أبا عبد اللّٰه عليه السّلام يقول: إنّ اللّٰه خلق الخير يوم الأحد [و ما كان ليخلق الشّرّ قبل الخير، و في يوم الأحد] و الاثنين خلق الأرضين، و خلق أقواتها في يوم الثّلاثاء ، و خلق السّموات يوم الأربعاء و يوم الخميس ، و خلق أقواتها يوم الجمعة . و ذلك قول اللّٰه عزّ و جلّ‌: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 في روضة الكافي بإسناده إلى عبد اللّه بن سنان ، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول: إنّ اللّه عزّ و جلّ خلق الخير يوم الأحد . و ما كان ليخلق الشّر قبل الخير. و في يوم الأحد و الاثنين ، خلق الأرضين. و خلق أقواتها يوم الثّلاثاء . و خلق السّموات يوم الأربعاء ، و يوم الخميس . و خلق أقواتها يوم الجمعة . و ذلك قول اللّه عزّ و جلّ‌: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

6 و في روضة الكافي ، بإسناده و إلى عبد اللّه بن سنان قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول: إنّ اللّه خلق الخير يوم الأحد و ما كان ليخلق الشّرّ قبل الخير، و في يوم الأحد و الاثنين خلق الأرضين و خلق أقواتها يوم الثّلاثاء ، و خلق السّموات يوم الأربعاء و يوم الخميس و خلق أقواتها يوم الجمعة ، و ذلك قول اللّه عزّ و جلّ‌: خَلَقَ‌ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

14,6 و في كتاب كمال الدّين و تمام النّعمة ، بإسناده إلى فضيل الرّسّان قال: كتب محمّد بن إبراهيم إلى أبي عبد اللّه عليه السّلام : أخبرنا ما فضلكم أهل البيت عليهم السّلام‌؟ فكتب إليه أبو عبد اللّه عليه السّلام : إنّ الكواكب جعلت أمانا لأهل السّماء، فإذا ذهبت نجوم السّماء جاء أهل السّماء ما كانوا يوعدون. و قال رسول اللّه : جعل أهل بيتي أمانا لأمّتي، فإذا ذهبت أهل بيتي جاء أمّتي ما كانوا يوعدون.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

14 و بإسناده إلى أياس بن مسلمة : عن أبيه ، رفعه قال: قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله : النّجوم أمان لأهل السّماء، و أهل بيتي أمان لأمّتي .

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب

14,1 و بإسناده إلى هارون بن عنزة ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن عليّ عليه السّلام قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله : النّجوم أمان لأهل السّماء، فإذا ذهبت النّجوم ذهب أهل السّماء. و أهل بيتي أمان لأهل الأرض، فإذا ذهب أهل بيتي ذهب أهل الأرض.

تفسير نور الثقلين

6 14 فِي رَوْضَةِ اَلْكَافِي عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ قَالَ‌: سَمِعْتُ‌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ يَقُولُ‌: إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ الثُّلَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌ «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌» .

تفسير نور الثقلين

6 83 فِي رَوْضَةِ اَلْكَافِي بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ قَالَ‌: سَمِعْتُ‌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‌ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ يَقُولُ‌: إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ‌، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ الثَّلاَثَاءِ‌ وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ‌ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ ، وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌ .

تفسير نور الثقلين

6 7 فِي رَوْضَةِ اَلْكَافِي بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ‌ قَالَ‌: سَمِعْتُ‌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ يَقُولُ‌: إِنَّ اَللَّهَ خَلَقَ اَلْخَيْرَ يَوْمَ اَلْأَحَدِ ، وَ مَا كَانَ لِيَخْلُقَ اَلشَّرَّ قَبْلَ اَلْخَيْرِ، وَ فِي يَوْمِ اَلْأَحَدِ وَ اَلْإِثْنَيْنِ‌ خَلَقَ اَلْأَرَضِينَ وَ خَلَقَ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلثَّلاَثَاءِ‌ ، وَ خَلَقَ اَلسَّمَاوَاتِ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ‌ وَ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‌ وَ خَلَقَ‌ أَقْوَاتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ‌ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ‌: «خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا فِي سِتَّةِ أَيّٰامٍ‌» .

تفسير نور الثقلين

14,6 15 فِي كِتَابِ كَمَالِ اَلدِّينِ وَ تَمَامِ اَلنِّعْمَةِ‌ بِإِسْنَادِهِ إِلَى فُضَيْلٍ اَلرَّسَّانِ‌ قَالَ‌: كَتَبَ‌ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ‌ إِلَى أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ أَخْبِرْنَا مَا فَضْلُكُمْ أَهْلَ اَلْبَيْتِ‌ ؟ فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ : أَنَّ اَلْكَوَاكِبَ جُعِلَتْ أَمَاناً لِأَهْلِ اَلسَّمَاءِ‌، فَإِذَا ذَهَبَتْ نُجُومُ اَلسَّمَاءِ جَاءَ أَهْلَ‌ اَلسَّمَاءِ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ وَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ : جُعِلَ أَهْلُ بَيْتِي أَمَاناً لِأُمَّتِي فَإِذَا ذَهَبَ‌ أَهْلُ بَيْتِي جَاءَ أُمَّتِي مَا كَانُوا يُوعَدُونَ‌.

تفسير نور الثقلين

14 16 وَ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبَانِ بْنِ سَلَمَةَ‌ عَنْ أَبِيهِ‌ يَرْفَعُهُ قَالَ‌: قَالَ‌ اَلنَّبِيُّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ : اَلنُّجُومُ أَمَانٌ لِأَهْلِ اَلسَّمَاءِ‌، وَ أَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ لِأُمَّتِي .

تفسير نور الثقلين

14,1 17 وَ بِإِسْنَادِهِ إِلَى هَارُونَ بْنِ عَنْتَرَةَ‌ عَنْ أَبِيهِ‌ عَنْ جَدِّهِ‌ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ قَالَ‌: قَالَ‌ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‌ : اَلنُّجُومُ أَمَانٌ لِأَهْلِ اَلسَّمَاءِ فَإِذَا ذَهَبَتِ اَلنُّجُومُ ذَهَبَ أَهْلُ اَلسَّمَاءِ‌، وَ أَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ لِأَهْلِ اَلْأَرْضِ فَإِذَا ذَهَبَ أَهْلُ بَيْتِي ذَهَبَ أَهْلُ اَلْأَرْضِ‌.