السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
صٓۚ وَٱلۡقُرۡءَانِ ذِي ٱلذِّكۡرِ1
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي عِزَّةࣲ وَشِقَاقࣲ2
كَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَبۡلِهِم مِّن قَرۡنࣲ فَنَادَواْ وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصࣲ3
وَعَجِبُوٓاْ أَن جَآءَهُم مُّنذِرࣱ مِّنۡهُمۡۖ وَقَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ هَٰذَا سَٰحِرࣱ كَذَّابٌ4
أَجَعَلَ ٱلۡأٓلِهَةَ إِلَٰهࣰا وَٰحِدًاۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيۡءٌ عُجَابࣱ5
وَٱنطَلَقَ ٱلۡمَلَأُ مِنۡهُمۡ أَنِ ٱمۡشُواْ وَٱصۡبِرُواْ عَلَىٰٓ ءَالِهَتِكُمۡۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيۡءࣱ يُرَادُ6
مَا سَمِعۡنَا بِهَٰذَا فِي ٱلۡمِلَّةِ ٱلۡأٓخِرَةِ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا ٱخۡتِلَٰقٌ7
أَءُنزِلَ عَلَيۡهِ ٱلذِّكۡرُ مِنۢ بَيۡنِنَاۚ بَلۡ هُمۡ فِي شَكࣲّ مِّن ذِكۡرِيۚ بَل لَّمَّا يَذُوقُواْ عَذَابِ8
أَمۡ عِندَهُمۡ خَزَآئِنُ رَحۡمَةِ رَبِّكَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡوَهَّابِ9
أَمۡ لَهُم مُّلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۖ فَلۡيَرۡتَقُواْ فِي ٱلۡأَسۡبَٰبِ10
جُندࣱ مَّا هُنَالِكَ مَهۡزُومࣱ مِّنَ ٱلۡأَحۡزَابِ11
كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحࣲ وَعَادࣱ وَفِرۡعَوۡنُ ذُو ٱلۡأَوۡتَادِ12
وَثَمُودُ وَقَوۡمُ لُوطࣲ وَأَصۡحَٰبُ لۡـَٔيۡكَةِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلۡأَحۡزَابُ13
إِن كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ14
وَمَا يَنظُرُ هَـٰٓؤُلَآءِ إِلَّا صَيۡحَةࣰ وَٰحِدَةࣰ مَّا لَهَا مِن فَوَاقࣲ15
وَقَالُواْ رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبۡلَ يَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ16
ٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱذۡكُرۡ عَبۡدَنَا دَاوُۥدَ ذَا ٱلۡأَيۡدِۖ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ17
إِنَّا سَخَّرۡنَا ٱلۡجِبَالَ مَعَهُۥ يُسَبِّحۡنَ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِشۡرَاقِ18
وَٱلطَّيۡرَ مَحۡشُورَةࣰۖ كُلࣱّ لَّهُۥٓ أَوَّابࣱ19
وَشَدَدۡنَا مُلۡكَهُۥ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡحِكۡمَةَ وَفَصۡلَ ٱلۡخِطَابِ20
وَهَلۡ أَتَىٰكَ نَبَؤُاْ ٱلۡخَصۡمِ إِذۡ تَسَوَّرُواْ ٱلۡمِحۡرَابَ21
إِذۡ دَخَلُواْ عَلَىٰ دَاوُۥدَ فَفَزِعَ مِنۡهُمۡۖ قَالُواْ لَا تَخَفۡۖ خَصۡمَانِ بَغَىٰ بَعۡضُنَا عَلَىٰ بَعۡضࣲ فَٱحۡكُم بَيۡنَنَا بِٱلۡحَقِّ وَلَا تُشۡطِطۡ وَٱهۡدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَٰطِ22
إِنَّ هَٰذَآ أَخِي لَهُۥ تِسۡعࣱ وَتِسۡعُونَ نَعۡجَةࣰ وَلِيَ نَعۡجَةࣱ وَٰحِدَةࣱ فَقَالَ أَكۡفِلۡنِيهَا وَعَزَّنِي فِي ٱلۡخِطَابِ23
قَالَ لَقَدۡ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعۡجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِۦۖ وَإِنَّ كَثِيرࣰا مِّنَ ٱلۡخُلَطَآءِ لَيَبۡغِي بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَقَلِيلࣱ مَّا هُمۡۗ وَظَنَّ دَاوُۥدُ أَنَّمَا فَتَنَّـٰهُ فَٱسۡتَغۡفَرَ رَبَّهُۥ وَخَرَّۤ رَاكِعࣰاۤ وَأَنَابَ24
فَغَفَرۡنَا لَهُۥ ذَٰلِكَۖ وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَـَٔابࣲ25
يَٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلۡنَٰكَ خَلِيفَةࣰ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱحۡكُم بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلۡهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِيدُۢ بِمَا نَسُواْ يَوۡمَ ٱلۡحِسَابِ26
وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا بَٰطِلࣰاۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ فَوَيۡلࣱ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنَ ٱلنَّارِ27
أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ كَٱلۡمُفۡسِدِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلۡمُتَّقِينَ كَٱلۡفُجَّارِ28
كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ مُبَٰرَكࣱ لِّيَدَّبَّرُوٓاْ ءَايَٰتِهِۦ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ29
وَوَهَبۡنَا لِدَاوُۥدَ سُلَيۡمَٰنَۚ نِعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ30
إِذۡ عُرِضَ عَلَيۡهِ بِٱلۡعَشِيِّ ٱلصَّـٰفِنَٰتُ ٱلۡجِيَادُ31
فَقَالَ إِنِّيٓ أَحۡبَبۡتُ حُبَّ ٱلۡخَيۡرِ عَن ذِكۡرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتۡ بِٱلۡحِجَابِ32
رُدُّوهَا عَلَيَّۖ فَطَفِقَ مَسۡحَۢا بِٱلسُّوقِ وَٱلۡأَعۡنَاقِ33
وَلَقَدۡ فَتَنَّا سُلَيۡمَٰنَ وَأَلۡقَيۡنَا عَلَىٰ كُرۡسِيِّهِۦ جَسَدࣰا ثُمَّ أَنَابَ34
قَالَ رَبِّ ٱغۡفِرۡ لِي وَهَبۡ لِي مُلۡكࣰا لَّا يَنۢبَغِي لِأَحَدࣲ مِّنۢ بَعۡدِيٓۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابُ35
فَسَخَّرۡنَا لَهُ ٱلرِّيحَ تَجۡرِي بِأَمۡرِهِۦ رُخَآءً حَيۡثُ أَصَابَ36
وَٱلشَّيَٰطِينَ كُلَّ بَنَّآءࣲ وَغَوَّاصࣲ37
وَءَاخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي ٱلۡأَصۡفَادِ38
هَٰذَا عَطَآؤُنَا فَٱمۡنُنۡ أَوۡ أَمۡسِكۡ بِغَيۡرِ حِسَابࣲ39
وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَـَٔابࣲ40
وَٱذۡكُرۡ عَبۡدَنَآ أَيُّوبَ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥٓ أَنِّي مَسَّنِيَ ٱلشَّيۡطَٰنُ بِنُصۡبࣲ وَعَذَابٍ41
ٱرۡكُضۡ بِرِجۡلِكَۖ هَٰذَا مُغۡتَسَلُۢ بَارِدࣱ وَشَرَابࣱ42
وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةࣰ مِّنَّا وَذِكۡرَىٰ لِأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ43
وَخُذۡ بِيَدِكَ ضِغۡثࣰا فَٱضۡرِب بِّهِۦ وَلَا تَحۡنَثۡۗ إِنَّا وَجَدۡنَٰهُ صَابِرࣰاۚ نِّعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابࣱ44
وَٱذۡكُرۡ عِبَٰدَنَآ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ أُوْلِي ٱلۡأَيۡدِي وَٱلۡأَبۡصَٰرِ45
إِنَّآ أَخۡلَصۡنَٰهُم بِخَالِصَةࣲ ذِكۡرَى ٱلدَّارِ46
وَإِنَّهُمۡ عِندَنَا لَمِنَ ٱلۡمُصۡطَفَيۡنَ ٱلۡأَخۡيَارِ47
وَٱذۡكُرۡ إِسۡمَٰعِيلَ وَٱلۡيَسَعَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ وَكُلࣱّ مِّنَ ٱلۡأَخۡيَارِ48
هَٰذَا ذِكۡرࣱۚ وَإِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ لَحُسۡنَ مَـَٔابࣲ49
جَنَّـٰتِ عَدۡنࣲ مُّفَتَّحَةࣰ لَّهُمُ ٱلۡأَبۡوَٰبُ50
مُتَّكِـِٔينَ فِيهَا يَدۡعُونَ فِيهَا بِفَٰكِهَةࣲ كَثِيرَةࣲ وَشَرَابࣲ51
وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ أَتۡرَابٌ52
هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ53
إِنَّ هَٰذَا لَرِزۡقُنَا مَا لَهُۥ مِن نَّفَادٍ54
هَٰذَاۚ وَإِنَّ لِلطَّـٰغِينَ لَشَرَّ مَـَٔابࣲ55
جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَا فَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ56
هَٰذَا فَلۡيَذُوقُوهُ حَمِيمࣱ وَغَسَّاقࣱ57
وَءَاخَرُ مِن شَكۡلِهِۦٓ أَزۡوَٰجٌ58
هَٰذَا فَوۡجࣱ مُّقۡتَحِمࣱ مَّعَكُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِهِمۡۚ إِنَّهُمۡ صَالُواْ ٱلنَّارِ59
قَالُواْ بَلۡ أَنتُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِكُمۡۖ أَنتُمۡ قَدَّمۡتُمُوهُ لَنَاۖ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرَارُ60
قَالُواْ رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَٰذَا فَزِدۡهُ عَذَابࣰا ضِعۡفࣰا فِي ٱلنَّارِ61
وَقَالُواْ مَا لَنَا لَا نَرَىٰ رِجَالࣰا كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ ٱلۡأَشۡرَارِ62
أَتَّخَذۡنَٰهُمۡ سِخۡرِيًّا أَمۡ زَاغَتۡ عَنۡهُمُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ63
إِنَّ ذَٰلِكَ لَحَقࣱّ تَخَاصُمُ أَهۡلِ ٱلنَّارِ64
قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ مُنذِرࣱۖ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ65
رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفَّـٰرُ66
قُلۡ هُوَ نَبَؤٌاْ عَظِيمٌ67
أَنتُمۡ عَنۡهُ مُعۡرِضُونَ68
مَا كَانَ لِيَ مِنۡ عِلۡمِۭ بِٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰٓ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ69
إِن يُوحَىٰٓ إِلَيَّ إِلَّآ أَنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرࣱ مُّبِينٌ70
إِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِنِّي خَٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن طِينࣲ71
فَإِذَا سَوَّيۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُۥ سَٰجِدِينَ72
فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ73
إِلَّآ إِبۡلِيسَ ٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ74
قَالَ يَـٰٓإِبۡلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسۡجُدَ لِمَا خَلَقۡتُ بِيَدَيَّۖ أَسۡتَكۡبَرۡتَ أَمۡ كُنتَ مِنَ ٱلۡعَالِينَ75
قَالَ أَنَا۠ خَيۡرࣱ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارࣲ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينࣲ76
قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِيمࣱ77
وَإِنَّ عَلَيۡكَ لَعۡنَتِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ78
قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ79
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ80
إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡوَقۡتِ ٱلۡمَعۡلُومِ81
قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ82
إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ ٱلۡمُخۡلَصِينَ83
قَالَ فَٱلۡحَقُّ وَٱلۡحَقَّ أَقُولُ84
لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ أَجۡمَعِينَ85
قُلۡ مَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرࣲ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُتَكَلِّفِينَ86
إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرࣱ لِّلۡعَٰلَمِينَ87
وَلَتَعۡلَمُنَّ نَبَأَهُۥ بَعۡدَ حِينِۭ88
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 34
تفسیر تحلیلي33
تفسیر إجتهادي جامع25
منتخب تفسیر القرآن25
تفسیر أدبي 23
تفسیر عرفاني23
تفسیر إجتماعي22
إعراب القرآن18
تفسیر القرآن بالقرآن9
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر موضوعي تربوي7
تفسیر کلامي5
نظم القرآن5
تفسیر بلاغي4
تفسیر موضوعي فقهي4
التفسیر بالمأثور «شیعي»4
التفسیر بالمأثور «سني»4
تفسیر بدون نقاط3
تفسیر تنزیلي3
تفسیر عقلي3
بلاغة القرآن2
ترجمة منظومة2
تفسیر لغوي2
تفسیر منظوم2
شبهات وردود2
المحکم والمتشابه 2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
الکتاب
التفسير القرآني للقرآن2
تفسير المراغي2
التفسير الوسيط للقرآن الكريم2
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج2
من هدي القرآن2
الجديد في تفسير القرآن المجيد2
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين2
لطائف الإشارات2
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن2
تفسير إبن أبي زمنين2
صفوة التفاسير2
نفحات الرحمن في تفسير القرآن2
تفسير هدايت (تفسير الهداية)2
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)2
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي2
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة2
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)2
حسن البیان في تفسیر القرآن2
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
البرهان في تفسير القرآن1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير خسروي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
حجة التفاسير و بلاغ الإكسير1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير إبن عربي1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
الأساس في التفسير1
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
رحمة من الرحمن في تفسير و إشارات القرآن1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير إبن عرفة1
تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تفسير الإمام الحسين عليه السلام1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير القاضي عبدالجبار المعتزلي1
تفسير أبي علي الجبائي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
ترجمة تفسیر روایي البرهان1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
تهذيب معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد1
التفسير الميسر للقرآن العظيم1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
تفسير القرآن للناشئين1
معاني القرآن (النحّاس)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
الواضح في التفسير1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
تفسير نسيم رحمت (نسيم الرحمة)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
البستان في إعراب مشکلات القرآن1
التفسير الواضح الميسر1
المقتطف من عيون التفاسير1
بدائع التفسير الجامع لما فسره الإمام إبن قيم الجوزية1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر القرآن الکریم (العثیمین)1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
ضياء الفرقان في تفسير القرآن1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
نظم نور (ترجمه منثور و تفسیر منظوم قرآن کریم)1
متشابه القرآن (القاضي عبد الجبار)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
توفيق الرحمن في دروس القرآن1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
محمد علي‌ الصابوني5
ناصر مكارم الشيرازي4
السيد محمد تقي‌ المدرسي4
محمد الصادقي الطهراني3
محمد جواد مغنية3
وهبة الزحيلي3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
محمد السبزواري3
السید عبد الله شبّر3
علي بن أحمد الواحدي3
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين3
النسفي، عمر بن محمد2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
عبد الكريم‌ الخطيب2
أحمد مصطفى‌ المراغي2
محمد سيد الطنطاوي2
أحمد بن محمد الميبدي2
السید هاشم‌ البحراني2
محمد بن علی ابن عر‌بی2
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي2
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس2
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري2
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي2
بهجت عبد الواحد صالح2
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي2
عبد الجبار بن أحمد القاضي 2
إبراهیم بن السري الزجّاج 2
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری2
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي2
عبد الکریم مدرس2
محمد بن الشیخ طه البالیساني2
مأمون حموش2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
عبد الحجة البلاغي1
علي رضا الخسرواني1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
سعید حوّی1
محمد أمين‌ الشنقيطي1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
زكريا بن محمد الأنصاري1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
محمد بن محمد ابن عرفة1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
الإمام الحسين بن علی (ع)1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
محمد بن عبد الوهاب‌ الجبائي1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
دهقان، أکبر1
بهجت‌ بور، عبد الکریم1
الفاضلي، قادر1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
أبو العباس أحمد بن محمد البسیلي التونسي1
عبد المنعم عبد الراضي الهاشمي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
عبد الحلیم عویس1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
عباس علي الموسوي1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
أحمد بن أبي بکر الجبلي1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن صالح العثیمین1
محمد بن محمود النیسابوري1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
محمد تقي النقوي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
فیصل بن عبد العزیز آل مبارک1
المذهب
سني154
شيعي89
اللغة
عربي192
فارسي49
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر97
القرن الرابع عشر30
القرن السادس18
القرن الرابع13
القرن العاشر13
القرن الخامس12
القرن الثامن11
القرن السابع10
القرن الثالث عشر10
القرن التاسع8
القرن الثاني عشر8
القرن الحادي عشر7
3
القرن الأول1
القرن الثاني1
القرن الثالث1
تم العثور على 243 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً » إلى آخر الآية، لما انتهى الكلام إلى ذكر يوم الحساب عطف عنان البيان عليه فاحتج عليه بحجتين إحداهما ما ساقه في هذه الآية بقوله: « وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ‌ » إلخ و هو احتجاج من طريق الغايات إذ لو لم يكن خلق...
ترجمة تفسير الميزان
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً بعد از آنكه كلام به ياد روز حساب منتهى شد، عنان كلام را به سوى همين مساله برگردانيد تا آن را روشن سازد، لذا بر اصل ثبوت آن به دو حجت احتجاج نمود يكى احتجاجى است كه سياق آيه مورد بحث آن را مى‌رساند، و اين احتجاج از طريق غايات است،...
تفسير نمونه
سپس به دنبال بحث از سرگذشت داود و خلافت الهى او در زمين، سخن از هدفدار بودن جهان هستى به ميان مى‌آورد تا جهت حكومت بر زمين كه جزئى از آن است مشخص گردد، مى‌فرمايد: ما آسمان و زمين و آنچه را در ميان اين دو است باطل و بيهوده نيافريده‌ايم، اين گمان كافران است، واى بر كافران از آتش دوزخ ! ( وَ مٰا...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و تتمّة للبحث الذي استعرض حال داود و خلافته في الأرض، تتطرّق الآيات لأهداف خلق عالم الوجود، كي تشخّص أسباب الحكومة على الأرض التي هي جزء من ذلك العالم، و جاء في قوله تعالى: وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ...
التبيان في تفسير القرآن
ثم اخبر تعالى انه لم يخلق السماء و الأرض و ما بينهما باطلا، بل خلقهما و ما بينهما بالحق لغرض حكمي، و هو ما في ذلك من إظهار الحكمة و تعريض انواع الحيوان للمنافع الجليلة و تعريض العقلاء لمنافع الثواب، و ذلك يفسد قول المجبرة الذين قالوا: إن كل باطل و ضلال من فعل اللّٰه و قوله «ذٰلِكَ‌ ظَنُّ اَلَّذِينَ...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً» لا غرض فيه حكمي بل خلقناهما لغرض حكمي و هو ما في ذلك من إظهار الحكمة و تعريض أنواع الحيوان للمنافع الجليلة و تعريض العقلاء منهم للثواب العظيم و هذا ينافي قول أهل الجبر أن كل باطل و ضلال فهو من فعل الله «ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ...
ترجمة تفسير مجمع البيان
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً (و ما نيافريديم آسمان و زمين و آنچه را ميان آن دو است بيهوده) كه غرض و حكمتى در آن نباشد، بلكه همه روى حكمت آفريده شده است كه عبارت باشد از خلقت انواع حيوانات سودمند و عرضۀ ثواب عظيم بر خردمندان و هزاران حكمت و منافع ديگر كه در...
تفسير جوامع الجامع
«بٰاطِلاً» أي: خلقا باطلا لا لغرض صحيح و حكمة بالغة، أو مبطلين عابثين ذوى باطل، أو وضع «بٰاطِلاً» موضع عبثا، كما وضع «هَنِيئاً» موضع المصدر و هو صفة ، أي: و ما خلقناهما «وَ مٰا بَيْنَهُمٰا» للعبث، و لكن للحقّ المبين، و هو أن خلقنا نفوسا أودعناها العقل و التّمييز و عرضناها للمنافع العظيمة بالتّكليف،...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا ؛ كلمۀ «ذلك» اشاره به باطل بودن آفرينش آسمان و زمين است و كلمۀ «ظن» به معناى مظنون است، يعنى بيهوده بودن خلق آسمان و زمين كه بى‌حكمت و بى‌هدف صحيح باشد، گمان و مظنون كافران است و چون انكار كافران نسبت به بحث و برانگيختن، باعث مى‌شود كه آفرينش را عبث بدانند، خدا آنها...
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ‌ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً هذه من تتمّة خطاب داود (ع) فتكون الجملة حاليّة أو استيناف خطاب لمحمّد (ص) كما يشعر به أخبارنا فتكون معطوفة بلحاظ المعنى كأنّه قال: ما فتنّا داود عبثا انّما فتنّاه لنخلّصه من النّقص الّذى كان فيه و ما خلقنا السّماء، أو تكون...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا عَبَثًا و لعبا ، مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلاَّ لَيُعْمَلَ فِيهِمَا بِطَاعَتِنَا، و ينتهى إِلَى أَمْرِنَا و نهينا ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا يَقُولُ : إِنَّ ظَنًّا أَنَّا خَلَقْنَا ذَلِكَ بَاطِلاً و لعبا، ظَنُّ...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
ثم قال تعالى: وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ و نظيره قوله تعالى: رَبَّنٰا مٰا خَلَقْتَ هٰذٰا بٰاطِلاً سُبْحٰانَكَ فَقِنٰا عَذٰابَ اَلنّٰارِ [آل عمران: 191] و قوله تعالى: مٰا خَلَقَ...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
بٰاطِلاً خلقا باطلا، لا لغرض صحيح و حكمة بالغة أو مبطلين عابثين، كقوله تعالى وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا لاٰعِبِينَ مٰا خَلَقْنٰاهُمٰا إِلاّٰ بِالْحَقِّ‌ و تقديره: ذوى باطل أو عبثا، فوضع باطلا موضعه، كما وضعوا هنيئا موضع المدر، و هو صفة، أى ما خلقناهما و ما...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ‌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ أَمْ نَجْعَلُ اَلَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا اَلصّٰالِحٰاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي اَلْأَرْضِ أَمْ‌ نَجْعَلُ اَلْمُتَّقِينَ كَالْفُجّٰارِ كِتٰابٌ...
تفسير روح البيان
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا من المخلوقات بٰاطِلاً
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
لما جرى في خطاب داود ذكر نسيان يوم الحساب و كان أقصى غايات ذلك النسيان جحود وقوعه لأنه يفضي إلى عدم مراعاته و مراقبته أبدا اعترض بين القصتين بثلاث آيات لبيان حكمة اللّه تعالى في جعل الجزاء و يومه احتجاجا على منكريه من المشركين و الباطل: ضد الحق، فكل ما كان غير حقّ فهو الباطل، و لذلك قال تعالى في...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
وَ مٰا خَلَقْنَا و نيافريديم ما اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ‌ آسمان و زمين را وَ مٰا بَيْنَهُمٰا و آنچه ميانه آنها است بٰاطِلاً آفريدنى باطل و عبث كه هيچ فايده و غرضى بدان مترتب نشود و در او حكمتى و مصلحتى نباشد بلكه براى آنكه استدلال كنند بر وجود واجب الوجود و قدرت كامله و حكمت شامله او و بجهت آنكه...
تفسير الجلالين
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً عبثا ذٰلِكَ‌ أي خلق ما ذكر لا لشيء ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا من أهل مكة فَوَيْلٌ‌ واد لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات بيست و هفتم و بيست و هشتم سوره‌ى «ص» به هدف‌دار بودن جهان و معاد براساس برهان حكمت و عدالت اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 27 و 28 وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ أَمْ...
تفسير نور
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ «27» و ما آسمان و زمين و آنچه را ميان آنهاست بيهوده نيافريديم، اين، پندار كسانى است كه كفر ورزيدند، پس واى از آتش (دوزخ) بر كسانى كه كافر شدند!
البرهان في تفسير القرآن
قوله تعالى: وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ [27] 9085 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ اَلدَّقَّاقُ‌ (رَضِيَ اَللَّهُ...
ترجمة تفسیر روایي البرهان
«وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ‌ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ(27)» [و آسمان و زمين و آنچه را كه ميان اين دو است به باطل نيافريديم،اين گمان كسانى است كه كافر شده(و حق‌پوشى كرده)اند،پس واى از آتش بر كسانى كه كافر...
تفسير الصافي
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً لا حكمة فيه ذٰلِكَ ظَنُّ‌ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ بسبب هذا الظنّ‌
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً : خلقا باطلا لا حكمة فيها أو: ذوي باطل، بمعنى: مبطلين عابثين، كقوله : وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا لاٰعِبِينَ‌ أو: للباطل الّذي هو متابعة الهوى، بل للحقّ الّذي هو مقتضي الدّليل من التّوحيد، و...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَ مٰا خَلَقْنَا: الواو استئنافية ما: نافية لا عمل لها خلق: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ‌: مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة و الأرض: معطوفة بالواو على «السماء» منصوبة مثلها و تعرب مثل اعرابها وَ مٰا بَيْنَهُمٰا:...
الأساس في التفسير
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا من الخلق بٰاطِلاً أي خلقا باطلا أي ما خلقناهما و ما بينهما للعبث و اللعب، و لكن للحق المبين، و هو أنا خلقنا نفوسا أودعناها العقل، و منحناها التمكين، و أزحنا عللها، ثمّ عرّضناها للمنافع العظيمة بالتكليف، و أعددنا لها عاقبة و جزاء على حسب...
الأصفى في تفسير القرآن
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً لا حكمة فيه ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ‌ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ اَلنّٰارِ
البحر المحيط في التفسير
ذٰلِكَ‌ : أي كون خلقها باطلا، ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا : أي مظنونهم، و هؤلاء، و إن كانوا مقرين بأن خالق السموات و الأرض هو اللّه تعالى، فهم من حيث أنكروا المعاد و الثواب و العقاب ظانون أن خلق ذلك ليس بحكمة، و أن خلق ذلك إنما هو عبث؛ و لذلك قال تعالى: أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّمٰا خَلَقْنٰاكُمْ عَبَثاً...
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)
وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا من المخلوقات على هذا النظام البديع بٰاطِلاً أي:خلقا باطلا ، عاريا عن الحكمة ، أو:مبطلين عابثين ، بل لحكم بالغة ، و أسرار باهرة ، حيث خلقنا من بينها نفوسا ، أودعناها العقل ؛ لتميز بين الحق و الباطل ، و النافع و الضار ، و مكّنّاها من...
البستان في إعراب مشکلات القرآن
قوله: وَ مٰا خَلَقْنَا اَلسَّمٰاءَ وَ اَلْأَرْضَ وَ مٰا بَيْنَهُمٰا بٰاطِلاً ؛ أي:ما خلقناهما إلا للثواب و العقاب، و نصب بٰاطِلاً على الحال، و يحتمل أن يكون نعت مصدر محذوف، تقديره:خلقا باطلا ، ذٰلِكَ ظَنُّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا يعني أهل مكة هم الذين ظنوا أنهما خلقا بغير شيء فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ...