السورة
اسم السورة
الکتاب0
القرن0
المذهب0
الفئات0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
صٓۚ وَٱلۡقُرۡءَانِ ذِي ٱلذِّكۡرِ1
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي عِزَّةࣲ وَشِقَاقࣲ2
كَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَبۡلِهِم مِّن قَرۡنࣲ فَنَادَواْ وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصࣲ3
وَعَجِبُوٓاْ أَن جَآءَهُم مُّنذِرࣱ مِّنۡهُمۡۖ وَقَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ هَٰذَا سَٰحِرࣱ كَذَّابٌ4
أَجَعَلَ ٱلۡأٓلِهَةَ إِلَٰهࣰا وَٰحِدًاۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيۡءٌ عُجَابࣱ5
وَٱنطَلَقَ ٱلۡمَلَأُ مِنۡهُمۡ أَنِ ٱمۡشُواْ وَٱصۡبِرُواْ عَلَىٰٓ ءَالِهَتِكُمۡۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيۡءࣱ يُرَادُ6
مَا سَمِعۡنَا بِهَٰذَا فِي ٱلۡمِلَّةِ ٱلۡأٓخِرَةِ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا ٱخۡتِلَٰقٌ7
أَءُنزِلَ عَلَيۡهِ ٱلذِّكۡرُ مِنۢ بَيۡنِنَاۚ بَلۡ هُمۡ فِي شَكࣲّ مِّن ذِكۡرِيۚ بَل لَّمَّا يَذُوقُواْ عَذَابِ8
أَمۡ عِندَهُمۡ خَزَآئِنُ رَحۡمَةِ رَبِّكَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡوَهَّابِ9
أَمۡ لَهُم مُّلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۖ فَلۡيَرۡتَقُواْ فِي ٱلۡأَسۡبَٰبِ10
جُندࣱ مَّا هُنَالِكَ مَهۡزُومࣱ مِّنَ ٱلۡأَحۡزَابِ11
كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحࣲ وَعَادࣱ وَفِرۡعَوۡنُ ذُو ٱلۡأَوۡتَادِ12
وَثَمُودُ وَقَوۡمُ لُوطࣲ وَأَصۡحَٰبُ لۡـَٔيۡكَةِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلۡأَحۡزَابُ13
إِن كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ14
وَمَا يَنظُرُ هَـٰٓؤُلَآءِ إِلَّا صَيۡحَةࣰ وَٰحِدَةࣰ مَّا لَهَا مِن فَوَاقࣲ15
وَقَالُواْ رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبۡلَ يَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ16
ٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱذۡكُرۡ عَبۡدَنَا دَاوُۥدَ ذَا ٱلۡأَيۡدِۖ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ17
إِنَّا سَخَّرۡنَا ٱلۡجِبَالَ مَعَهُۥ يُسَبِّحۡنَ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِشۡرَاقِ18
وَٱلطَّيۡرَ مَحۡشُورَةࣰۖ كُلࣱّ لَّهُۥٓ أَوَّابࣱ19
وَشَدَدۡنَا مُلۡكَهُۥ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡحِكۡمَةَ وَفَصۡلَ ٱلۡخِطَابِ20
وَهَلۡ أَتَىٰكَ نَبَؤُاْ ٱلۡخَصۡمِ إِذۡ تَسَوَّرُواْ ٱلۡمِحۡرَابَ21
إِذۡ دَخَلُواْ عَلَىٰ دَاوُۥدَ فَفَزِعَ مِنۡهُمۡۖ قَالُواْ لَا تَخَفۡۖ خَصۡمَانِ بَغَىٰ بَعۡضُنَا عَلَىٰ بَعۡضࣲ فَٱحۡكُم بَيۡنَنَا بِٱلۡحَقِّ وَلَا تُشۡطِطۡ وَٱهۡدِنَآ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلصِّرَٰطِ22
إِنَّ هَٰذَآ أَخِي لَهُۥ تِسۡعࣱ وَتِسۡعُونَ نَعۡجَةࣰ وَلِيَ نَعۡجَةࣱ وَٰحِدَةࣱ فَقَالَ أَكۡفِلۡنِيهَا وَعَزَّنِي فِي ٱلۡخِطَابِ23
قَالَ لَقَدۡ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعۡجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِۦۖ وَإِنَّ كَثِيرࣰا مِّنَ ٱلۡخُلَطَآءِ لَيَبۡغِي بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَقَلِيلࣱ مَّا هُمۡۗ وَظَنَّ دَاوُۥدُ أَنَّمَا فَتَنَّـٰهُ فَٱسۡتَغۡفَرَ رَبَّهُۥ وَخَرَّۤ رَاكِعࣰاۤ وَأَنَابَ24
فَغَفَرۡنَا لَهُۥ ذَٰلِكَۖ وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَـَٔابࣲ25
يَٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلۡنَٰكَ خَلِيفَةࣰ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱحۡكُم بَيۡنَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلۡهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِيدُۢ بِمَا نَسُواْ يَوۡمَ ٱلۡحِسَابِ26
وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا بَٰطِلࣰاۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۚ فَوَيۡلࣱ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنَ ٱلنَّارِ27
أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ كَٱلۡمُفۡسِدِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلۡمُتَّقِينَ كَٱلۡفُجَّارِ28
كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ مُبَٰرَكࣱ لِّيَدَّبَّرُوٓاْ ءَايَٰتِهِۦ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ29
وَوَهَبۡنَا لِدَاوُۥدَ سُلَيۡمَٰنَۚ نِعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ30
إِذۡ عُرِضَ عَلَيۡهِ بِٱلۡعَشِيِّ ٱلصَّـٰفِنَٰتُ ٱلۡجِيَادُ31
فَقَالَ إِنِّيٓ أَحۡبَبۡتُ حُبَّ ٱلۡخَيۡرِ عَن ذِكۡرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتۡ بِٱلۡحِجَابِ32
رُدُّوهَا عَلَيَّۖ فَطَفِقَ مَسۡحَۢا بِٱلسُّوقِ وَٱلۡأَعۡنَاقِ33
وَلَقَدۡ فَتَنَّا سُلَيۡمَٰنَ وَأَلۡقَيۡنَا عَلَىٰ كُرۡسِيِّهِۦ جَسَدࣰا ثُمَّ أَنَابَ34
قَالَ رَبِّ ٱغۡفِرۡ لِي وَهَبۡ لِي مُلۡكࣰا لَّا يَنۢبَغِي لِأَحَدࣲ مِّنۢ بَعۡدِيٓۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابُ35
فَسَخَّرۡنَا لَهُ ٱلرِّيحَ تَجۡرِي بِأَمۡرِهِۦ رُخَآءً حَيۡثُ أَصَابَ36
وَٱلشَّيَٰطِينَ كُلَّ بَنَّآءࣲ وَغَوَّاصࣲ37
وَءَاخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي ٱلۡأَصۡفَادِ38
هَٰذَا عَطَآؤُنَا فَٱمۡنُنۡ أَوۡ أَمۡسِكۡ بِغَيۡرِ حِسَابࣲ39
وَإِنَّ لَهُۥ عِندَنَا لَزُلۡفَىٰ وَحُسۡنَ مَـَٔابࣲ40
وَٱذۡكُرۡ عَبۡدَنَآ أَيُّوبَ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥٓ أَنِّي مَسَّنِيَ ٱلشَّيۡطَٰنُ بِنُصۡبࣲ وَعَذَابٍ41
ٱرۡكُضۡ بِرِجۡلِكَۖ هَٰذَا مُغۡتَسَلُۢ بَارِدࣱ وَشَرَابࣱ42
وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةࣰ مِّنَّا وَذِكۡرَىٰ لِأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ43
وَخُذۡ بِيَدِكَ ضِغۡثࣰا فَٱضۡرِب بِّهِۦ وَلَا تَحۡنَثۡۗ إِنَّا وَجَدۡنَٰهُ صَابِرࣰاۚ نِّعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابࣱ44
وَٱذۡكُرۡ عِبَٰدَنَآ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ أُوْلِي ٱلۡأَيۡدِي وَٱلۡأَبۡصَٰرِ45
إِنَّآ أَخۡلَصۡنَٰهُم بِخَالِصَةࣲ ذِكۡرَى ٱلدَّارِ46
وَإِنَّهُمۡ عِندَنَا لَمِنَ ٱلۡمُصۡطَفَيۡنَ ٱلۡأَخۡيَارِ47
وَٱذۡكُرۡ إِسۡمَٰعِيلَ وَٱلۡيَسَعَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ وَكُلࣱّ مِّنَ ٱلۡأَخۡيَارِ48
هَٰذَا ذِكۡرࣱۚ وَإِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ لَحُسۡنَ مَـَٔابࣲ49
جَنَّـٰتِ عَدۡنࣲ مُّفَتَّحَةࣰ لَّهُمُ ٱلۡأَبۡوَٰبُ50
مُتَّكِـِٔينَ فِيهَا يَدۡعُونَ فِيهَا بِفَٰكِهَةࣲ كَثِيرَةࣲ وَشَرَابࣲ51
وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ أَتۡرَابٌ52
هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ53
إِنَّ هَٰذَا لَرِزۡقُنَا مَا لَهُۥ مِن نَّفَادٍ54
هَٰذَاۚ وَإِنَّ لِلطَّـٰغِينَ لَشَرَّ مَـَٔابࣲ55
جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَا فَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ56
هَٰذَا فَلۡيَذُوقُوهُ حَمِيمࣱ وَغَسَّاقࣱ57
وَءَاخَرُ مِن شَكۡلِهِۦٓ أَزۡوَٰجٌ58
هَٰذَا فَوۡجࣱ مُّقۡتَحِمࣱ مَّعَكُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِهِمۡۚ إِنَّهُمۡ صَالُواْ ٱلنَّارِ59
قَالُواْ بَلۡ أَنتُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِكُمۡۖ أَنتُمۡ قَدَّمۡتُمُوهُ لَنَاۖ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرَارُ60
قَالُواْ رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَٰذَا فَزِدۡهُ عَذَابࣰا ضِعۡفࣰا فِي ٱلنَّارِ61
وَقَالُواْ مَا لَنَا لَا نَرَىٰ رِجَالࣰا كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ ٱلۡأَشۡرَارِ62
أَتَّخَذۡنَٰهُمۡ سِخۡرِيًّا أَمۡ زَاغَتۡ عَنۡهُمُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ63
إِنَّ ذَٰلِكَ لَحَقࣱّ تَخَاصُمُ أَهۡلِ ٱلنَّارِ64
قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ مُنذِرࣱۖ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ65
رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفَّـٰرُ66
قُلۡ هُوَ نَبَؤٌاْ عَظِيمٌ67
أَنتُمۡ عَنۡهُ مُعۡرِضُونَ68
مَا كَانَ لِيَ مِنۡ عِلۡمِۭ بِٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰٓ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ69
إِن يُوحَىٰٓ إِلَيَّ إِلَّآ أَنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرࣱ مُّبِينٌ70
إِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِنِّي خَٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن طِينࣲ71
فَإِذَا سَوَّيۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُۥ سَٰجِدِينَ72
فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ73
إِلَّآ إِبۡلِيسَ ٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ74
قَالَ يَـٰٓإِبۡلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسۡجُدَ لِمَا خَلَقۡتُ بِيَدَيَّۖ أَسۡتَكۡبَرۡتَ أَمۡ كُنتَ مِنَ ٱلۡعَالِينَ75
قَالَ أَنَا۠ خَيۡرࣱ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارࣲ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينࣲ76
قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِيمࣱ77
وَإِنَّ عَلَيۡكَ لَعۡنَتِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ78
قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ79
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ80
إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡوَقۡتِ ٱلۡمَعۡلُومِ81
قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ82
إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ ٱلۡمُخۡلَصِينَ83
قَالَ فَٱلۡحَقُّ وَٱلۡحَقَّ أَقُولُ84
لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ أَجۡمَعِينَ85
قُلۡ مَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرࣲ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُتَكَلِّفِينَ86
إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرࣱ لِّلۡعَٰلَمِينَ87
وَلَتَعۡلَمُنَّ نَبَأَهُۥ بَعۡدَ حِينِۭ88
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
الکتاب
الدر المنثور في التفسیر بالمأثور18
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)10
البرهان في تفسير القرآن6
ترجمة تفسیر روایي البرهان6
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب5
تفسير نور الثقلين4
تفسير الصافي1
القرن
القرن الثاني عشر21
القرن العاشر18
11
المذهب
سني28
شيعي22
نوع الحديث
تفسیري50
تم العثور على 50 مورد
البرهان في تفسير القرآن

53205 / _1 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ اَلدَّقَّاقُ‌ (رَحِمَهُ اَللَّهُ‌)، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ اِبْنُ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْكُوفِيُّ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا اَلْحُسَيْنُ بْنُ اَلْحَسَنِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا بَكْرٌ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْبَرْقِيِّ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ بَحْرٍ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ اَلْخَزَّازِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ‌ ، قَالَ‌: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) فَقُلْتُ‌: قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ‌: يٰا 1إِبْلِيسُ‌ مٰا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمٰا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‌ ؟ فَقَالَ‌: «اَلْيَدُ فِي كَلاَمِ اَلْعَرَبِ‌ اَلْقُوَّةُ وَ اَلنِّعْمَةُ‌. قَالَ‌: وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا 36دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ وَ قَالَ‌: وَ اَلسَّمٰاءَ بَنَيْنٰاهٰا بِأَيْدٍ أَيْ بِقُوَّةٍ‌ وَ إِنّٰا لَمُوسِعُونَ‌ وَ قَالَ‌: وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ‌ أَيْ قَوَّاهُمْ‌. وَ يُقَالُ‌: لِفُلاَنٍ عِنْدِي يَدٌ بَيْضَاءُ‌، أَيْ نِعْمَةٌ‌».

البرهان في تفسير القرآن

179076 / _1 علي بن إبراهيم: ثم خاطب اللّه عزّ و جلّ نبيه، فقال: اِصْبِرْ عَلىٰ مٰا يَقُولُونَ وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ إِنَّهُ أَوّٰابٌ‌ أي دعاء .

البرهان في تفسير القرآن

59077 / _2 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ اَلدَّقَّاقُ (رَحِمَهُ اَللَّهُ‌)، قَالَ‌: حَدَّثَنَا بَكْرٌ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْبَرْقِيِّ‌، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ بَحْرٍ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ اَلْخَزَّازِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ‌، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌)، قَالَ‌: قَالَ اَللَّهُ‌: وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ . فَقَالَ‌: «اَلْيَدُ فِي كَلاَمِ اَلْعَرَبِ‌: اَلْقُوَّةُ وَ اَلنِّعْمَةُ‌». وَ تَلاَ اَلْآيَةَ‌.

البرهان في تفسير القرآن

69084 / _9 وَ عَنْهُ‌: عَنْ أَبِيهِ‌، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قُتَيْبَةَ‌، عَنْ حَمْدَانَ بْنِ سُلَيْمَانَ‌، عَنْ نُوحِ بْنِ شُعَيْبٍ‌، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ‌، عَنْ صَالِحٍ‌، عَنْ عَلْقَمَةَ‌، عَنِ اَلصَّادِقِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌)، فِي حَدِيثٍ قَالَ فِيهِ‌: «يَا عَلْقَمَةُ‌، إِنَّ رِضَى اَلنَّاسِ لاَ يُمْلَكُ‌، وَ أَلْسِنَتَهُمْ لاَ تُضْبَطُ، وَ كَيْفَ تَسْلَمُونَ مِمَّا لَمْ يَسْلَمْ مِنْهُ أَنْبِيَاءُ اَللَّهِ وَ رُسُلُهُ وَ حُجَجُهُ (عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ‌) أَ لَمْ‌ يَنْسُبُوا يُوسُفَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) إِلَى أَنَّهُ هَمَّ بِالزِّنَا؟ أَ لَمْ يَنْسُبُوا أَيُّوبَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) إِلَى أَنَّهُ اُبْتُلِيَ بِذُنُوبِهِ؟ أَ لَمْ يَنْسُبُوا دَاوُدَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) إِلَى أَنَّهُ تَبِعَ اَلطَّيْرَ، حَتَّى نَظَرَ إِلَى اِمْرَأَةِ أُورِيَا فَهَوَاهَا، وَ أَنَّهُ قَدَّمَ زَوْجَهَا أَمَامَ اَلتَّابُوتِ حَتَّى قُتِلَ‌، ثُمَّ‌ تَزَوَّجَ بِهَا؟».

البرهان في تفسير القرآن

59138 / _7 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ اَلدَّقَّاقُ‌ (رَحِمَهُ اَللَّهُ‌)، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْكُوفِيُّ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ اَلْبَرْمَكِيُّ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا اَلْحُسَيْنُ بْنُ اَلْحَسَنِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا بَكْرٌ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْبَرْقِيِّ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ بَحْرٍ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ اَلْخَزَّازِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ‌ ، قَالَ‌: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) فَقُلْتُ‌: قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ‌: يٰا 1إِبْلِيسُ‌ مٰا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمٰا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‌ ؟ قَالَ‌: «اَلْيَدُ فِي كَلاَمِ‌ اَلْعَرَبِ‌ : اَلْقُوَّةُ وَ اَلنِّعْمَةُ‌، قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى: وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا 36دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ ، وَ قَالَ‌: وَ اَلسَّمٰاءَ بَنَيْنٰاهٰا بِأَيْدٍ أَيْ‌ بِقُوَّةٍ‌، وَ قَالَ‌: وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ‌ أَيْ قَوَّاهُمْ‌، وَ يُقَالُ‌: لِفُلاَنٍ عِنْدِي [أَيَادٍ كَثِيرَةٌ‌، أَيْ فَوَاضِلُ وَ إِحْسَانٌ‌، وَ لَهُ‌ عِنْدِي] يَدٌ بَيْضَاءُ‌، أَيْ نِعْمَةٌ‌».

البرهان في تفسير القرآن

510138 / _10 اِبْنُ بَابَوَيْهِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ اَلدَّقَّاقُ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْكُوفِيُّ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ اَلْبَرْمَكِيُّ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا اَلْحُسَيْنُ بْنُ اَلْحَسَنِ‌ ، قَالَ‌: حَدَّثَنَا بَكْرٌ ، عَنْ‌ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ اَلْبَرْقِيِّ‌ ، عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ بَحْرٍ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ اَلْخَزَّارِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ‌ ، قَالَ‌: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) ، فَقُلْتُ‌: قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ‌: يٰا 1إِبْلِيسُ‌ مٰا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمٰا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‌ ، قَالَ‌: «اَلْيَدُ فِي كَلاَمِ اَلْعَرَبِ‌ اَلْقُوَّةُ‌ وَ اَلنِّعْمَةُ‌، قَالَ‌: وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا 36دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ ، وَ قَالَ‌: وَ اَلسَّمٰاءَ بَنَيْنٰاهٰا بِأَيْدٍ ، أَيْ بِقُوَّةٍ‌، وَ قَالَ‌: وَ أَيَّدَهُمْ‌ بِرُوحٍ مِنْهُ‌ ، أَيْ قَوَّاهُمْ‌، وَ يُقَالُ‌: لِفُلاَنٍ عِنْدِي أَيَادٍ كَثِيرَةٌ‌، أَيْ فَوَاضِلُ وَ إِحْسَانٌ‌، وَ لَهُ عِنْدِي يَدٌ بَيْضَاءُ‌، أَيْ نِعْمَةٌ‌».

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج أحمد في الزهد عن ثابت رضى الله عنه قال كان داود عليه السلام يطيل الصلاة من الليل فيركع الركعة ثم يرفع رأسه فينظر إلى أديم السماء ثم يقول إليك رفعت رأسي يا عامر السماء نظر العبيد إلى أربابها

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد و ابن جرير عن قتادة رضى الله عنه في قوله وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ قال أعطى قوة في العبادة و فقها في الإسلام

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن الحسن رضى الله عنه ذَا اَلْأَيْدِ قال القوة في العبادة و البصر في الهدى

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج البخاري في تاريخه عن أبى الدرداء رضى الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا ذكر داود عليه السلام و حدث عنه قال كان أعبد البشر

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

أخرج ابن جرير عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ قال القوة في العمل في طاعة الله تعالى

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد الرزاق و عبد بن حميد عن قتادة رضى الله عنه في قوله ذَا اَلْأَيْدِ قال القوة العبادة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج الديلمي عن عمر رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لا ينبغي لاحد أن يقول انى أعبد من داود

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن أبى حاتم عن عمرو بن شرحبيل رضى الله عنه قال الأواب المسبح بلغة الحبشية

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

14 و أخرج الديلمي عن مجاهد رضى الله عنه قال سألت ابن عمر رضى الله عنه عن الأواب فقال سالت النبي صلى الله عليه و سلم عنه فقال هو الرجل يذكر ذنوبه في الخلاء فيستغفر الله

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد و ابن جرير عن مجاهد رضى الله عنه في قوله إِنَّهُ أَوّٰابٌ‌ قال منيب راجع عن الذنوب

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن مجاهد رضى الله عنه قال الأواب التائب الراجع

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن قتادة رضى الله عنه إِنَّهُ أَوّٰابٌ‌ قال كان مطيعا لربه كثير الصلاة

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج عبد بن حميد عن ابن عباس رضى الله عنهما قال الأواب الموقن

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج أحمد عن الحسن رضى الله عنه قال قال داود عليه السلام الهى أى رزق أطيب قال ثمرة يدك يا داود

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج أحمد عن عروة بن الزبير رضى الله عنه قال كان داود عليه السلام يصنع القفة من الخوص و هو على المنبر ثم يرسل بها إلى السوق فيبيعها ثم يأكل بثمنها

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج أحمد عن سعيد بن أبى هلال رضى الله عنه قال كان داود عليه السلام إذا قام من الليل يقول اللهم نامت العيون و غارت النجوم و أنت اَلْحَيُّ‌ اَلْقَيُّومُ‌ الذي لا تأخذك سِنَةٌ وَ لاٰ نَوْمٌ

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

أخرج ابن جرير عن ابن عباس رضى الله عنهما قال الأواب المسبح

الدر المنثور في التفسیر بالمأثور

و أخرج ابن جرير عن مجاهد رضى الله عنه قال الأواب المسبح

ترجمة تفسیر روایي البرهان

1)ابن بابويه از على بن احمد بن محمد بن عمران دقّاق رحمه اللّه،از محمد بن ابى عبد اللّه كوفى،از محمد بن اسماعيل،از حسين بن حسن،از بكر،از ابى عبد اللّه برقى،از عبد اللّه بن بحر،از ابى ايوب خزّاز،از محمد بن مسلم روايت كرده كه:از امام باقر عليه السّلام پرسيدم:آيه «يٰا إِبْلِيسُ مٰا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمٰا خَلَقْتُ‌ بِيَدَيَّ‌» 1[اى ابليس!چه چيز تو را مانع شد كه براى چيزى كه به دستان قدرت خويش خلق كردم،سجده آورى‌؟]يعنى چه‌؟ فرمود:دست در زبان عرب به معناى قدرت و نعمت است،خداوند فرمود: «وَ...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

1)على بن ابراهيم:سپس خداوند عزّ و جلّ پيامبرش را خطاب كرد و فرمود: «اِصْبِرْ عَلىٰ مٰا يَقُولُونَ وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ إِنَّهُ أَوّٰابٌ‌» يعنى بسيار دعا مى‌كرد...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

2)ابن بابويه،از على بن احمد بن محمّد بن عمران دقّاق،از محمّد بن ابى عبد اللّه كوفى،از محمّد بن اسماعيل برمكى،از حسين بن حسن،از بكر،از ابو عبد اللّه برقى،از عبد اللّه بن بحر،از ابو ايوب خزّاز،از محمّد بن مسلم،از حضرت امام محمّد باقر عليه السلام روايت كرده است كه ايشان فرمود:خداوند متعال فرمود: «وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ»، دست در زبان عرب،به معناى نيرو و نعمت است.و آيه را تلاوت فرمود.1اين حديث،افزون بر آنچه آمد،در تفسير كلام خداوند متعال: «قٰالَ يٰا إِبْلِيسُ مٰا مَنَعَكَ أَنْ...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

9)و از وى،از پدرش،از على بن محمّد بن قتيبه،از حمدان بن سليمان،از نوح بن شعيب،از محمّد بن اسماعيل،از صالح،از علقمه،از حضرت امام جعفر صادق عليه السلام روايت شده است كه ايشان در سخنى با او فرمود:اى علقمه!خشنودى مردم به دست نمى‌آيد و زبانشان بازداشته نمى‌شود،چگونه مى‌توانيد از چيزى امان يابيد كه پيامبران و فرستادگان و حجّت‌هاى خداوند از آن در امان نبوده‌اند؟ آيا به يوسف عليه السلام چنين نسبت ندادند كه قصد زنا كرده است‌؟آيا به ايوب عليه السلام چنين نسبت ندادند كه به خاطر گناهانش در بلا افتاده...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

7)ابن بابويه،از على بن احمد بن محمّد بن عمران دقّاق،از محمّد بن ابى عبد اللّه كوفى،از محمّد بن اسماعيل برمكى،از حسين بن حسن،از بكر،از ابو عبد اللّه برقى،از عبد اللّه بن بحر،از ابو ايوب خزّاز،از محمّد بن مسلم روايت كرده است كه وى گفت:از حضرت امام محمّد باقر عليه السلام درباره كلام خداوند عزّ و جل: «يٰا إِبْلِيسُ مٰا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمٰا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‌» پرسيدم،ايشان فرمود:دست در زبان عرب به معناى نيرومندى و نعمت است.خداوند متعال فرمود: «وَ اُذْكُرْ عَبْدَنٰا دٰاوُدَ ذَا اَلْأَيْدِ»...

ترجمة تفسیر روایي البرهان

10)ابن بابويه،از على بن احمد بن محمد بن عمران دقاق،از محمد بن ابى عبد اللّه كوفى،از محمد بن اسماعيل برمكى،از حسين بن حسن،از بكر،از ابو عبد اللّه برقى،از عبد اللّه بن بحر،از ابو ايوب خزّاز،از محمد بن مسلم نقل كرده است كه از امام باقر عليه السّلام پرسيدم معناى آيه: «يٰا إِبْلِيسُ مٰا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمٰا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‌» 4[اى ابليس!چه چيز تو را مانع شد كه براى چيزى كه به دستان قدرت خويش خلق كردم سجده آورى]چيست‌؟حضرت فرمود:دست در زبان عرب به معناى قدرت و نعمت است و آيه: «وَ اُذْكُرْ...