السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلصَّـٰٓفَّـٰتِ صَفࣰّا1
فَٱلزَّـٰجِرَٰتِ زَجۡرࣰا2
فَٱلتَّـٰلِيَٰتِ ذِكۡرًا3
إِنَّ إِلَٰهَكُمۡ لَوَٰحِدࣱ4
رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَرَبُّ ٱلۡمَشَٰرِقِ5
إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِزِينَةٍ ٱلۡكَوَاكِبِ6
وَحِفۡظࣰا مِّن كُلِّ شَيۡطَٰنࣲ مَّارِدࣲ7
لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ وَيُقۡذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبࣲ8
دُحُورࣰاۖ وَلَهُمۡ عَذَابࣱ وَاصِبٌ9
إِلَّا مَنۡ خَطِفَ ٱلۡخَطۡفَةَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابࣱ ثَاقِبࣱ10
فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَهُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَم مَّنۡ خَلَقۡنَآۚ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّن طِينࣲ لَّازِبِۭ11
بَلۡ عَجِبۡتَ وَيَسۡخَرُونَ12
وَإِذَا ذُكِّرُواْ لَا يَذۡكُرُونَ13
وَإِذَا رَأَوۡاْ ءَايَةࣰ يَسۡتَسۡخِرُونَ14
وَقَالُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبِينٌ15
أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ16
أَوَءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ17
قُلۡ نَعَمۡ وَأَنتُمۡ دَٰخِرُونَ18
فَإِنَّمَا هِيَ زَجۡرَةࣱ وَٰحِدَةࣱ فَإِذَا هُمۡ يَنظُرُونَ19
وَقَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا هَٰذَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ20
هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِ ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ21
ٱحۡشُرُواْ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ وَأَزۡوَٰجَهُمۡ وَمَا كَانُواْ يَعۡبُدُونَ22
مِن دُونِ ٱللَّهِ فَٱهۡدُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡجَحِيمِ23
وَقِفُوهُمۡۖ إِنَّهُم مَّسۡـُٔولُونَ24
مَا لَكُمۡ لَا تَنَاصَرُونَ25
بَلۡ هُمُ ٱلۡيَوۡمَ مُسۡتَسۡلِمُونَ26
وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ يَتَسَآءَلُونَ27
قَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَأۡتُونَنَا عَنِ ٱلۡيَمِينِ28
قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ29
وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنِۭۖ بَلۡ كُنتُمۡ قَوۡمࣰا طَٰغِينَ30
فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ31
فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ32
فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذࣲ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ33
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ34
إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ35
وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرࣲ مَّجۡنُونِۭ36
بَلۡ جَآءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ37
إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ38
وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ39
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ40
أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ رِزۡقࣱ مَّعۡلُومࣱ41
فَوَٰكِهُ وَهُم مُّكۡرَمُونَ42
فِي جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ43
عَلَىٰ سُرُرࣲ مُّتَقَٰبِلِينَ44
يُطَافُ عَلَيۡهِم بِكَأۡسࣲ مِّن مَّعِينِۭ45
بَيۡضَآءَ لَذَّةࣲ لِّلشَّـٰرِبِينَ46
لَا فِيهَا غَوۡلࣱ وَلَا هُمۡ عَنۡهَا يُنزَفُونَ47
وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ عِينࣱ48
كَأَنَّهُنَّ بَيۡضࣱ مَّكۡنُونࣱ49
فَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ يَتَسَآءَلُونَ50
قَالَ قَآئِلࣱ مِّنۡهُمۡ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينࣱ51
يَقُولُ أَءِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُصَدِّقِينَ52
أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَدِينُونَ53
قَالَ هَلۡ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ54
فَٱطَّلَعَ فَرَءَاهُ فِي سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ55
قَالَ تَٱللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرۡدِينِ56
وَلَوۡلَا نِعۡمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُحۡضَرِينَ57
أَفَمَا نَحۡنُ بِمَيِّتِينَ58

إِلَّا مَوۡتَتَنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ59

إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ60
لِمِثۡلِ هَٰذَا فَلۡيَعۡمَلِ ٱلۡعَٰمِلُونَ61
أَذَٰلِكَ خَيۡرࣱ نُّزُلًا أَمۡ شَجَرَةُ ٱلزَّقُّومِ62
إِنَّا جَعَلۡنَٰهَا فِتۡنَةࣰ لِّلظَّـٰلِمِينَ63
إِنَّهَا شَجَرَةࣱ تَخۡرُجُ فِيٓ أَصۡلِ ٱلۡجَحِيمِ64
طَلۡعُهَا كَأَنَّهُۥ رُءُوسُ ٱلشَّيَٰطِينِ65
فَإِنَّهُمۡ لَأٓكِلُونَ مِنۡهَا فَمَالِـُٔونَ مِنۡهَا ٱلۡبُطُونَ66
ثُمَّ إِنَّ لَهُمۡ عَلَيۡهَا لَشَوۡبࣰا مِّنۡ حَمِيمࣲ67
ثُمَّ إِنَّ مَرۡجِعَهُمۡ لَإِلَى ٱلۡجَحِيمِ68
إِنَّهُمۡ أَلۡفَوۡاْ ءَابَآءَهُمۡ ضَآلِّينَ69
فَهُمۡ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ يُهۡرَعُونَ70
وَلَقَدۡ ضَلَّ قَبۡلَهُمۡ أَكۡثَرُ ٱلۡأَوَّلِينَ71
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ72
فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُنذَرِينَ73
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ74
وَلَقَدۡ نَادَىٰنَا نُوحࣱ فَلَنِعۡمَ ٱلۡمُجِيبُونَ75
وَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ76
وَجَعَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُۥ هُمُ ٱلۡبَاقِينَ77
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ78
سَلَٰمٌ عَلَىٰ نُوحࣲ فِي ٱلۡعَٰلَمِينَ79
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ80
إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ81
ثُمَّ أَغۡرَقۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ82
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِۦ لَإِبۡرَٰهِيمَ83
إِذۡ جَآءَ رَبَّهُۥ بِقَلۡبࣲ سَلِيمٍ84
إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَاذَا تَعۡبُدُونَ85
أَئِفۡكًا ءَالِهَةࣰ دُونَ ٱللَّهِ تُرِيدُونَ86
فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ87
فَنَظَرَ نَظۡرَةࣰ فِي ٱلنُّجُومِ88
فَقَالَ إِنِّي سَقِيمࣱ89
فَتَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ مُدۡبِرِينَ90
فَرَاغَ إِلَىٰٓ ءَالِهَتِهِمۡ فَقَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ91
مَا لَكُمۡ لَا تَنطِقُونَ92
فَرَاغَ عَلَيۡهِمۡ ضَرۡبَۢا بِٱلۡيَمِينِ93
فَأَقۡبَلُوٓاْ إِلَيۡهِ يَزِفُّونَ94
قَالَ أَتَعۡبُدُونَ مَا تَنۡحِتُونَ95
وَٱللَّهُ خَلَقَكُمۡ وَمَا تَعۡمَلُونَ96
قَالُواْ ٱبۡنُواْ لَهُۥ بُنۡيَٰنࣰا فَأَلۡقُوهُ فِي ٱلۡجَحِيمِ97
فَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدࣰا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَسۡفَلِينَ98
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهۡدِينِ99
رَبِّ هَبۡ لِي مِنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ100
فَبَشَّرۡنَٰهُ بِغُلَٰمٍ حَلِيمࣲ101
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡيَ قَالَ يَٰبُنَيَّ إِنِّيٓ أَرَىٰ فِي ٱلۡمَنَامِ أَنِّيٓ أَذۡبَحُكَ فَٱنظُرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ يَـٰٓأَبَتِ ٱفۡعَلۡ مَا تُؤۡمَرُۖ سَتَجِدُنِيٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّـٰبِرِينَ102
فَلَمَّآ أَسۡلَمَا وَتَلَّهُۥ لِلۡجَبِينِ103
وَنَٰدَيۡنَٰهُ أَن يَـٰٓإِبۡرَٰهِيمُ104
قَدۡ صَدَّقۡتَ ٱلرُّءۡيَآۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ105
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡبَلَـٰٓؤُاْ ٱلۡمُبِينُ106
وَفَدَيۡنَٰهُ بِذِبۡحٍ عَظِيمࣲ107
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ108
سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ109
كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ110
إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ111
وَبَشَّرۡنَٰهُ بِإِسۡحَٰقَ نَبِيࣰّا مِّنَ ٱلصَّـٰلِحِينَ112
وَبَٰرَكۡنَا عَلَيۡهِ وَعَلَىٰٓ إِسۡحَٰقَۚ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحۡسِنࣱ وَظَالِمࣱ لِّنَفۡسِهِۦ مُبِينࣱ113
وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ114
وَنَجَّيۡنَٰهُمَا وَقَوۡمَهُمَا مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ115
وَنَصَرۡنَٰهُمۡ فَكَانُواْ هُمُ ٱلۡغَٰلِبِينَ116
وَءَاتَيۡنَٰهُمَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلۡمُسۡتَبِينَ117
وَهَدَيۡنَٰهُمَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ118
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِمَا فِي ٱلۡأٓخِرِينَ119
سَلَٰمٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ120
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ121
إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ122
وَإِنَّ إِلۡيَاسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ123
إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦٓ أَلَا تَتَّقُونَ124
أَتَدۡعُونَ بَعۡلࣰا وَتَذَرُونَ أَحۡسَنَ ٱلۡخَٰلِقِينَ125
ٱللَّهَ رَبَّكُمۡ وَرَبَّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ126
فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ127
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ128
وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ129
سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِلۡ يَاسِينَ130
إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ131
إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ132
وَإِنَّ لُوطࣰا لَّمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ133
إِذۡ نَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ134
إِلَّا عَجُوزࣰا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ135
ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ136
وَإِنَّكُمۡ لَتَمُرُّونَ عَلَيۡهِم مُّصۡبِحِينَ137
وَبِٱلَّيۡلِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ138
وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ139
إِذۡ أَبَقَ إِلَى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ140
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱلۡمُدۡحَضِينَ141
فَٱلۡتَقَمَهُ ٱلۡحُوتُ وَهُوَ مُلِيمࣱ142
فَلَوۡلَآ أَنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُسَبِّحِينَ143
لَلَبِثَ فِي بَطۡنِهِۦٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ144
فَنَبَذۡنَٰهُ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمࣱ145
وَأَنۢبَتۡنَا عَلَيۡهِ شَجَرَةࣰ مِّن يَقۡطِينࣲ146
وَأَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ مِاْئَةِ أَلۡفٍ أَوۡ يَزِيدُونَ147
فَـَٔامَنُواْ فَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينࣲ148
فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَلِرَبِّكَ ٱلۡبَنَاتُ وَلَهُمُ ٱلۡبَنُونَ149
أَمۡ خَلَقۡنَا ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ إِنَٰثࣰا وَهُمۡ شَٰهِدُونَ150
أَلَآ إِنَّهُم مِّنۡ إِفۡكِهِمۡ لَيَقُولُونَ151
وَلَدَ ٱللَّهُ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ152
أَصۡطَفَى ٱلۡبَنَاتِ عَلَى ٱلۡبَنِينَ153
مَا لَكُمۡ كَيۡفَ تَحۡكُمُونَ154
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ155
أَمۡ لَكُمۡ سُلۡطَٰنࣱ مُّبِينࣱ156
فَأۡتُواْ بِكِتَٰبِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ157
وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُۥ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبࣰاۚ وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ158
سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ159
إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ160
فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ161
مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ بِفَٰتِنِينَ162
إِلَّا مَنۡ هُوَ صَالِ ٱلۡجَحِيمِ163
وَمَا مِنَّآ إِلَّا لَهُۥ مَقَامࣱ مَّعۡلُومࣱ164
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلصَّآفُّونَ165
وَإِنَّا لَنَحۡنُ ٱلۡمُسَبِّحُونَ166
وَإِن كَانُواْ لَيَقُولُونَ167
لَوۡ أَنَّ عِندَنَا ذِكۡرࣰا مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ168
لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ169
فَكَفَرُواْ بِهِۦۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ170
وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِينَ171
إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ172
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ173
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينࣲ174
وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ175
أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ176
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمۡ فَسَآءَ صَبَاحُ ٱلۡمُنذَرِينَ177
وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينࣲ178
وَأَبۡصِرۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ179
سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ180
وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ181
وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ182
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 26
تفسیر إجتهادي جامع19
تفسیر تحلیلي19
تفسیر إجتماعي17
تفسیر عرفاني17
منتخب تفسیر القرآن16
إعراب القرآن14
تفسیر أدبي 14
تفسیر القرآن بالقرآن7
تفسیر موضوعي تربوي6
تفسیر قدیم فارسي6
التفسیر بالمأثور «سني»6
تفسیر کلامي4
نظم القرآن4
تفسیر بلاغي3
تفسیر تنزیلي3
تفسیر موضوعي فقهي3
بلاغة القرآن2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر عقلي2
التفسیر بالمأثور «شیعي»2
ترجمة معنویة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
الکتاب
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
تفسير القمي1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير عاملي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
تفسير نور الثقلين1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
إعراب القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
مشكل إعراب القرآن1
تفسير نور1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
تفسير يحيي بن سلام التيمي البصري القيرواني1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير الخطيب الشربيني1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
إعراب القرآن الكريم1
درج الدرر في تفسير القرآن العظيم1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير أبي علي الجبائي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
إعراب القرآن (ياقوت)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
التفسير البسيط (الواحدي)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر القرآن الکریم (العثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
همگام با وحی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
ناصر مكارم الشيرازي4
محمد الصادقي الطهراني3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
علي بن أحمد الواحدي2
بهجت عبد الواحد صالح2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
علي بن إبراهيم‌ القمي1
عبد علي بن جمعة الحويزي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
إبراهيم‌ العاملي1
محمد الثقفي الطهراني1
النسفي، عمر بن محمد1
مصطفی خرم‌دل1
محمد جواد مغنية1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
إلياس‌ الكلانتري1
عبد الله بن أحمد النسفي1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
يحيى بن سلام‌ التيمي1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني1
محمد بن یوسف أطفیش1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
محمد بن عبد الوهاب‌ الجبائي1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الأمين، السيدة نصرت1
بهجت‌ بور، عبد الکریم1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن صالح العثیمین1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني105
شيعي68
اللغة
عربي134
فارسي37
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر65
القرن الرابع عشر21
القرن السادس13
القرن العاشر12
القرن الثالث عشر9
القرن الرابع8
القرن الثامن8
القرن السابع7
القرن الحادي عشر7
القرن الخامس6
القرن التاسع6
القرن الثاني عشر6
القرن الثاني2
القرن الأول1
القرن الثالث1
مجهول1
تم العثور على 173 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
و قوله: « أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ » الاستفهام للتقرير و التعجيب، و المراد بالموتة الأولى هي الموتة عن الحياة الدنيا و أما الموتة عن البرزخ المدلول عليها بقوله : «رَبَّنٰا أَمَتَّنَا اِثْنَتَيْنِ وَ أَحْيَيْتَنَا اِثْنَتَيْنِ‌:» المؤمن:...
ترجمة تفسير الميزان
أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ اين استفهام براى تقرير آميخته با تعجب است و مراد از موت اول مرگ دنيوى است، نه مرگ عالم برزخ كه آيه شريفه رَبَّنٰا أَمَتَّنَا اِثْنَتَيْنِ وَ أَحْيَيْتَنَا اِثْنَتَيْنِ‌ دلالت بر آن دارد، زيرا در آيه مورد بحث به...
تفسير نمونه
جز همان يك مرگ اول در دنيا و بعد از آن نه حيات مجددى است و نه ما هرگز مجازات خواهيم شد ! ( إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ ) اكنون بنگر و ببين چه اشتباه بزرگى كردى‌؟ بعد از مرگ چنين حياتى بود و چنين ثواب و جزاء و كيفرى، اكنون همه حقائق بر تو آشكار شده ولى چه سود كه راه...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و هنا يلقي نظرة اخرى إلى صديقه في جهنّم، و يقول له موبّخا إيّاه: أ لم تكن أنت القائل لي في الدنيا بأنّنا لا نموت أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ سوى مرّة واحدة في الدنيا، و بعدها لا حياة اخرى و لا عذاب إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ الآن انظر و لاحظ الخطأ الكبير الذي وقعت...
التبيان في تفسير القرآن
و قوله «أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ‌ بِمُعَذَّبِينَ‌» هذا تقريع لهم و توبيخ، لأن هذا الكافر كان يقول كثيراً ذلك في دار الدنيا، و مثله قول الشاعر: قالت له و يضيق ضنك لا تكثري لومي اخلي عنك و معناه إنها كانت تلومه على الإنفاق، فكان يقول لا تكثري لومي فأطلقك...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌» معناه أن هذا المؤمن يقول لهذا القرين على وجه التوبيخ و التقريع أ ليس كنت في الدنيا تقول أنا لا نموت إلا الموتة التي تكون في الدنيا و لا نعذب فقد ظهر الأمر بخلاف ذلك و قيل أن هذا من قول أهل الجنة بعضهم لبعض على...
ترجمة تفسير مجمع البيان
أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ يعنى اين مؤمن بدوستش بر طريق سرزنش و ملامت ميگويد، آيا تو نبودى كه در دنيا ميگفتى ما نمى‌ميريم مگر مردن نخستين در دنيا و ما عذاب نميشويم، پس مطلب بخلاف آنچه گفتى ظاهر شد و بعضى گفته‌اند كه اين قول و سخن بعضى از...
بيان السعادة في مقامات العبادة
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ من الحياة الدّنيا يعنى رأيت موتات بعد موتتك الاولى الّتى كانت تقول ليس موتة الا موتتنا الاولى و قد مضى في اوّل البقرة عند قوله تعالى كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللّٰهِ وَ كُنْتُمْ أَمْوٰاتاً فأحياكم تفصيل للموتات و الاحيائات وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ مُخْبِرًا عَنْ قِيلِ هَذَا الْمُؤْمِنِ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ مَا أَعْطَاهُ مِنْ كَرَامَتِهِ‌ فِي جَنَّتِهِ سُرُورًا مِنْهُ بِمَا أَعْطَاهُ فِيهَا أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ يَقُولُ : أ فما نَحْنُ بِمَيِّتِينَ غَيْرَ مَوْتَتَنَا الأُولَى...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
و أخرج ابن أبى حاتم عن السدى رضى الله عنه في الآية قال كانا شريكين في بنى إسرائيل أحدهما مؤمن و الاخر كافر فافترقا على ستة آلاف دينار كل واحد منهما ثلاثة آلاف دينار ثم افترقا فمكثا ما شاء الله أن يمكثا ثم التقيا فقال الكافر للمؤمن ما صنعت في مالك أضربت به شيأ اتجرت به في شي قال له المؤمن لا فما صنعت...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
المسألة الخامسة: احتج نفاة عذاب القبر بقول الرجل الذي من أهل الجنة أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ فهذا يدل على أن الإنسان لا يموت إلا مرة واحدة و لو حصلت الحياة في القبر لكان الموت حاصلا مرتين و الجواب: أن قوله: إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ المراد منه كل ما وقع في...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
الذي عطفت عليه الفاء محذوف، معناه: أ نحن مخلدون منعمون، فما نحن بميتين و لا معذبين و قرئ بمائتين و المعنى أنّ هذه حال المؤمنين وصفتهم و ما قضى اللّه به لهم للعلم بأعمالهم أن لا يذوقوا إلا الموتة الأولى، بخلاف الكفار، فإنهم فيما يتمنون فيه الموت كل ساعة، و قيل لبعض الحكماء: ما شر من الموت‌؟ قال: الذي...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ ، فتقول لهم الملائكة: لا، و قيل: إنما يقولونه على جهة الحديث بنعمة اللّه سبحانه عليهم في أنّهم لا يموتون و لا يعذّبون، و قيل: يقوله المؤمن على جهة التوبيخ لقرينه بما كان ينكره
تفسير روح البيان
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ التي كانت فى الدنيا و هى متناولة لما فى القبر بعد الاحياء للسؤال قاله تصديقا لقوله تعالى (لاٰ يَذُوقُونَ فِيهَا اَلْمَوْتَ إِلاَّ اَلْمَوْتَةَ اَلْأُولىٰ‌) اى لا نموت فى الجنة ابدا سوى موتتنا الاولى فى الدنيا و نصبها على المصدر من اسم الفاعل يعنى انه مستثنى مفرغ معرب
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
و الاستثناء في قوله: إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ منقطع لأن الموت المنفي هو الموت في الحال، أو الاستقبال كما هو شأن اسم الفاعل فتعيّن أن المستثنى غير داخل في المنفي فهو منقطع، أي لكن الموتة الأولى و ذلك الاستدراك تأكيد للنفي و انتصابه لأجل الانقطاع لا لأجل النفي و عطف وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ مگر مردن اول كه در دنيا بود وَ مٰا نَحْنُ‌ و نيستيم ما بِمُعَذَّبِينَ‌ عذاب كرده شدگان زيرا كه مبعوث و محشور نخواهيم شد اكنون ديدى كه هر چه اعتقاد داشتى و بمن ميگفتى خلاف آن بود و خدا ما را زنده گردانيد و تو را بدر كه عذاب و مرا بدرجه ثواب رسانيد و در اكثر تفاسير واقع...
تفسير الجلالين
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ أي التي في الدنيا وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ هو استفهام تلذذ و تحدث بنعمة الله تعالى من تأبيد الحياة و عدم التعذيب
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات پنجاهم تا شصت‌ويكم سوره‌ى صافات به گفتمان بهشتيان با هم‌ديگر و با دوزخيان اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 50 61 فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلىٰ بَعْضٍ يَتَسٰاءَلُونَ‌ قٰالَ قٰائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كٰانَ لِي قَرِينٌ‌ يَقُولُ أَ إِنَّكَ لَمِنَ اَلْمُصَدِّقِينَ‌ أَ إِذٰا مِتْنٰا وَ كُنّٰا...
تفسير نور
أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ «58» إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ «59» (سپس از روى سرزنش به آن منكر جهنّمى يا از شدّت شادى به ياران بهشتى خود گويد:) آيا ما ديگر نمى‌ميريم‌؟ مگر همان مرگ اوّلى (دنيا كه گذشت) و ما ديگر عذابى نخواهيم شد؟
تفسير القمي
قَالَ‌:فَحَدَّثَنِي أَبِي عَنْ‌ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ وَ اَلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ‌ عَنِ‌ اَلنَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ‌ دُرُسْتَ‌ عَنْ‌ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ‌ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ قَالَ‌: إِذَا دَخَلَ أَهْلُ‌ اَلْجَنَّةِ‌ اَلْجَنَّةَ‌ وَ أَهْلُ‌ اَلنَّارِ اَلنَّارَ جِيءَ بِالْمَوْتِ...
تفسير نور الثقلين
31 قال عليّ بن إبراهيم رحمه اللّه ثمّ يقولون في الجنة: أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ إِنَّ هٰذٰا لَهُوَ اَلْفَوْزُ اَلْعَظِيمُ‌ قَالَ‌: فَحَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ وَ اَلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ‌ عَنِ اَلنَّضْرِ بْنِ...
تفسير الصافي
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ التي كانت في الدنيا وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ كالكفّار
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ الّتي كانت في الدّنيا و هي متناولة لما في القبر بعد الإحياء للسّؤال و نصبها على المصدر من اسم الفاعل و قيل : على الاستثناء المنقطع وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ (59) كالكفّار و ذلك تمام كلامه لقرينه، تقريعا له أو معاودة إلى مكالمة جلسائه، تحدّثا بنعمة اللّه، و تبجّحا...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌: إلا: أداة استثناء موتة: مستثنى بإلا استثناء منقطعا منصوب و علامة نصبه الفتحة و هو مضاف و «نا» ضمير متصل ضمير المتكلمين مبني على السكون في محل جر بالاضافة الاولى: صفة نعت للموتة منصوبة مثلها و علامة نصبها الفتحة المقدرة على الالف للتعذر و يجوز ان تكون «الموتة» مفعولا...
الأصفى في تفسير القرآن
إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ الّتي كانت في الدّنيا وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ إِنَّ هٰذٰا لَهُوَ اَلْفَوْزُ اَلْعَظِيمُ‌ لِمِثْلِ هٰذٰا فَلْيَعْمَلِ اَلْعٰامِلُونَ قال : «إذا دخل أهل الجنّة الجنّة و أهل النّار النّار، جيء الموت، فيذبح كالكبش بين الجنّة و النّار، ثمّ يقال: خلود فلا موت أبدا،...
البحر المحيط في التفسير
وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ ، كحال أهل النار، بل نحن منعمون دائما و يكون في خطابه ذلك منكلا له، مقرعا محزنا له بما أنعم اللّه به عليه من دخول الجنة، معلما له بتباين حاله في الآخرة بحاله كما كانتا تتباينان في الدنيا من أنه ليس بعد الموت جزاء ظهر له خلافه، يعذب بكفره باللّه و إنكار البعث و يجوز أن...
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)
أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ الفاء للعطف على محذوف ، أي:أ نحن مخلّدون فما نحن بميتين و لا معذبين و على هذا يكون الخطاب لرفقائه في الجنة ، لما رأى ما نزل بقرينه ، و نظر إلى حاله و حال رفقائه في الجنة ، تحدّثا بنعمة اللّه أو:قاله بمرأى من...
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن
59 إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ‌ عن الدنيا، ثم لا ثانية للمخلصين، فإنهم من إِلاّٰ مَنْ شٰاءَ اَللّٰهُ‌ من الصعقة الأولى، فهم لا يموتون في الجنة، لأنها عَطٰاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ و لكن أهل النار يموتون أخيرا بموت النار وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ قضية إيماننا
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
بقوله تعالى: أَ فَمٰا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاّٰ مَوْتَتَنَا اَلْأُولىٰ وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ [الصافات: 58، 59] يشير إلى أن من مات بالموتة الأولى و هي الموتة الإرادية عن الصفات النفسانية الحيوانية فقد حي بحياة روحانية ربانية لا يموت بعدها أبدا، بل ينقل المؤمن من دار في جوار الحق تعالى، فلا...
التبيان في إعراب القرآن
59 إِلاّٰ مَوْتَتَنَا : هو مصدر من اسم الفاعل و قيل هو استثناء