السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ جَاعِلِ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةِ رُسُلًا أُوْلِيٓ أَجۡنِحَةࣲ مَّثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۚ يَزِيدُ فِي ٱلۡخَلۡقِ مَا يَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ1
مَّا يَفۡتَحِ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحۡمَةࣲ فَلَا مُمۡسِكَ لَهَاۖ وَمَا يُمۡسِكۡ فَلَا مُرۡسِلَ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ2
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ هَلۡ مِنۡ خَٰلِقٍ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَرۡزُقُكُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ3
وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَتۡ رُسُلࣱ مِّن قَبۡلِكَۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ4
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِٱللَّهِ ٱلۡغَرُورُ5
إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لَكُمۡ عَدُوࣱّ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ إِنَّمَا يَدۡعُواْ حِزۡبَهُۥ لِيَكُونُواْ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ6
ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِيدࣱۖ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ وَأَجۡرࣱ كَبِيرٌ7
أَفَمَن زُيِّنَ لَهُۥ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ فَرَءَاهُ حَسَنࣰاۖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۖ فَلَا تَذۡهَبۡ نَفۡسُكَ عَلَيۡهِمۡ حَسَرَٰتٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِمَا يَصۡنَعُونَ8
وَٱللَّهُ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ ٱلرِّيَٰحَ فَتُثِيرُ سَحَابࣰا فَسُقۡنَٰهُ إِلَىٰ بَلَدࣲ مَّيِّتࣲ فَأَحۡيَيۡنَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ كَذَٰلِكَ ٱلنُّشُورُ9
مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ جَمِيعًاۚ إِلَيۡهِ يَصۡعَدُ ٱلۡكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ وَٱلۡعَمَلُ ٱلصَّـٰلِحُ يَرۡفَعُهُۥۚ وَٱلَّذِينَ يَمۡكُرُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ لَهُمۡ عَذَابࣱ شَدِيدࣱۖ وَمَكۡرُ أُوْلَـٰٓئِكَ هُوَ يَبُورُ10
وَٱللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابࣲ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةࣲ ثُمَّ جَعَلَكُمۡ أَزۡوَٰجࣰاۚ وَمَا تَحۡمِلُ مِنۡ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلۡمِهِۦۚ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرࣲ وَلَا يُنقَصُ مِنۡ عُمُرِهِۦٓ إِلَّا فِي كِتَٰبٍۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرࣱ11
وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡبَحۡرَانِ هَٰذَا عَذۡبࣱ فُرَاتࣱ سَآئِغࣱ شَرَابُهُۥ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجࣱۖ وَمِن كُلࣲّ تَأۡكُلُونَ لَحۡمࣰا طَرِيࣰّا وَتَسۡتَخۡرِجُونَ حِلۡيَةࣰ تَلۡبَسُونَهَاۖ وَتَرَى ٱلۡفُلۡكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ12
يُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَيُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ كُلࣱّ يَجۡرِي لِأَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡكُۚ وَٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ مَا يَمۡلِكُونَ مِن قِطۡمِيرٍ13
إِن تَدۡعُوهُمۡ لَا يَسۡمَعُواْ دُعَآءَكُمۡ وَلَوۡ سَمِعُواْ مَا ٱسۡتَجَابُواْ لَكُمۡۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكۡفُرُونَ بِشِرۡكِكُمۡۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثۡلُ خَبِيرࣲ14
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ أَنتُمُ ٱلۡفُقَرَآءُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ15
إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَأۡتِ بِخَلۡقࣲ جَدِيدࣲ16
وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزࣲ17
وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ وَإِن تَدۡعُ مُثۡقَلَةٌ إِلَىٰ حِمۡلِهَا لَا يُحۡمَلۡ مِنۡهُ شَيۡءࣱ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰٓۗ إِنَّمَا تُنذِرُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفۡسِهِۦۚ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ18
وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُ19
وَلَا ٱلظُّلُمَٰتُ وَلَا ٱلنُّورُ20
وَلَا ٱلظِّلُّ وَلَا ٱلۡحَرُورُ21
وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَحۡيَآءُ وَلَا ٱلۡأَمۡوَٰتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُسۡمِعُ مَن يَشَآءُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُسۡمِعࣲ مَّن فِي ٱلۡقُبُورِ22
إِنۡ أَنتَ إِلَّا نَذِيرٌ23
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ بَشِيرࣰا وَنَذِيرࣰاۚ وَإِن مِّنۡ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرࣱ24
وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ جَآءَتۡهُمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلزُّبُرِ وَبِٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ25
ثُمَّ أَخَذۡتُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۖ فَكَيۡفَ كَانَ نَكِيرِ26
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ ثَمَرَٰتࣲ مُّخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهَاۚ وَمِنَ ٱلۡجِبَالِ جُدَدُۢ بِيضࣱ وَحُمۡرࣱ مُّخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهَا وَغَرَابِيبُ سُودࣱ27
وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَآبِّ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهُۥ كَذَٰلِكَۗ إِنَّمَا يَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰٓؤُاْۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ28
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتۡلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرࣰّا وَعَلَانِيَةࣰ يَرۡجُونَ تِجَٰرَةࣰ لَّن تَبُورَ29
لِيُوَفِّيَهُمۡ أُجُورَهُمۡ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ غَفُورࣱ شَكُورࣱ30
وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ هُوَ ٱلۡحَقُّ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِعِبَادِهِۦ لَخَبِيرُۢ بَصِيرࣱ31
ثُمَّ أَوۡرَثۡنَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَيۡنَا مِنۡ عِبَادِنَاۖ فَمِنۡهُمۡ ظَالِمࣱ لِّنَفۡسِهِۦ وَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدࣱ وَمِنۡهُمۡ سَابِقُۢ بِٱلۡخَيۡرَٰتِ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَضۡلُ ٱلۡكَبِيرُ32
جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ يَدۡخُلُونَهَا يُحَلَّوۡنَ فِيهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبࣲ وَلُؤۡلُؤࣰاۖ وَلِبَاسُهُمۡ فِيهَا حَرِيرࣱ33
وَقَالُواْ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِيٓ أَذۡهَبَ عَنَّا ٱلۡحَزَنَۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورࣱ شَكُورٌ34
ٱلَّذِيٓ أَحَلَّنَا دَارَ ٱلۡمُقَامَةِ مِن فَضۡلِهِۦ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبࣱ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبࣱ35
وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمۡ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقۡضَىٰ عَلَيۡهِمۡ فَيَمُوتُواْ وَلَا يُخَفَّفُ عَنۡهُم مِّنۡ عَذَابِهَاۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي كُلَّ كَفُورࣲ36
وَهُمۡ يَصۡطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَآ أَخۡرِجۡنَا نَعۡمَلۡ صَٰلِحًا غَيۡرَ ٱلَّذِي كُنَّا نَعۡمَلُۚ أَوَلَمۡ نُعَمِّرۡكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَآءَكُمُ ٱلنَّذِيرُۖ فَذُوقُواْ فَمَا لِلظَّـٰلِمِينَ مِن نَّصِيرٍ37
إِنَّ ٱللَّهَ عَٰلِمُ غَيۡبِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ38
هُوَ ٱلَّذِي جَعَلَكُمۡ خَلَـٰٓئِفَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ فَمَن كَفَرَ فَعَلَيۡهِ كُفۡرُهُۥۖ وَلَا يَزِيدُ ٱلۡكَٰفِرِينَ كُفۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ إِلَّا مَقۡتࣰاۖ وَلَا يَزِيدُ ٱلۡكَٰفِرِينَ كُفۡرُهُمۡ إِلَّا خَسَارࣰا39
قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ شُرَكَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُواْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ لَهُمۡ شِرۡكࣱ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ أَمۡ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ كِتَٰبࣰا فَهُمۡ عَلَىٰ بَيِّنَتࣲ مِّنۡهُۚ بَلۡ إِن يَعِدُ ٱلظَّـٰلِمُونَ بَعۡضُهُم بَعۡضًا إِلَّا غُرُورًا40
إِنَّ ٱللَّهَ يُمۡسِكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ أَن تَزُولَاۚ وَلَئِن زَالَتَآ إِنۡ أَمۡسَكَهُمَا مِنۡ أَحَدࣲ مِّنۢ بَعۡدِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورࣰا41
وَأَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ لَئِن جَآءَهُمۡ نَذِيرࣱ لَّيَكُونُنَّ أَهۡدَىٰ مِنۡ إِحۡدَى ٱلۡأُمَمِۖ فَلَمَّا جَآءَهُمۡ نَذِيرࣱ مَّا زَادَهُمۡ إِلَّا نُفُورًا42
ٱسۡتِكۡبَارࣰا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَكۡرَ ٱلسَّيِّيِٕۚ وَلَا يَحِيقُ ٱلۡمَكۡرُ ٱلسَّيِّئُ إِلَّا بِأَهۡلِهِۦۚ فَهَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ ٱلۡأَوَّلِينَۚ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلࣰاۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ ٱللَّهِ تَحۡوِيلًا43
أَوَلَمۡ يَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَيَنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَكَانُوٓاْ أَشَدَّ مِنۡهُمۡ قُوَّةࣰۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُعۡجِزَهُۥ مِن شَيۡءࣲ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَلِيمࣰا قَدِيرࣰا44
وَلَوۡ يُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِمَا كَسَبُواْ مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَآبَّةࣲ وَلَٰكِن يُؤَخِّرُهُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۖ فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِۦ بَصِيرَۢا45
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 34
تفسیر تحلیلي33
تفسیر إجتهادي جامع26
منتخب تفسیر القرآن25
تفسیر إجتماعي22
تفسیر عرفاني22
تفسیر أدبي 20
إعراب القرآن15
تفسیر موضوعي تربوي10
تفسیر قدیم فارسي9
تفسیر القرآن بالقرآن7
التفسیر بالمأثور «سني»6
نظم القرآن6
تفسیر کلامي4
تفسیر بلاغي3
تفسیر تنزیلي3
تفسیر موضوعي فقهي3
تفسیر لغوي3
التفسیر بالمأثور «شیعي»3
تفسیر منظوم3
بلاغة القرآن2
أسئلة وأجوبة قرآنیة2
تفسیر أثري 2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر عقلي2
الناسخ والمنسوخ2
أسباب نزول القرآن1
الآیات المتشابهة1
تجوید القرآن1
ترجمة معنویة1
ترجمة منظومة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
المحکم والمتشابه 1
الکتاب
زبدة التفاسير2
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور2
تفسير المراغي2
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج2
مجمع البيان في تفسير القرآن2
تفسير قرآن صفي علي شاه2
ترجمة تفسير جوامع الجامع2
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)2
مقتنيات الدرر2
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن2
تفسير کازر2
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد2
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين2
تفسير القاسمي2
التفسير الواضح2
تفسير كوثر2
ترجمة تفسير مجمع البيان2
تفسير القرآن الكريم2
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير2
تفسير الخطيب الشربيني2
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)2
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون2
مخزن العرفان در تفسیر قرآن2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير البغوي1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
تفسير القمي1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
تفسير جوامع الجامع1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير خسروي1
تفسير عاملي1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
تفسير غريب القرآن1
حجة التفاسير و بلاغ الإكسير1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير إبن عربي1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
مجاز القرآن1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
لطائف الإشارات1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
تفسير البيان الصافي لكلام الله الوافي1
رحمة من الرحمن في تفسير و إشارات القرآن1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير يحيي بن سلام التيمي البصري القيرواني1
فتح الرحمن شرح ما يلتبس من القرآن1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسیر الخزرجی: نفس الصباح في غريب القرآن وناسخه ومنسوخه1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
ترجمة تفسير القمي1
التفسير الميسر للقرآن العظيم1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تيسير القرآن الكريم للقراءة والفهم المستقيم1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
في رحاب التفسير1
إعراب القرآن (ياقوت)1
تفسير القرآن للناشئين1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
الواضح في التفسير1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
تفسير نسيم رحمت (نسيم الرحمة)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
البستان في إعراب مشکلات القرآن1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
خلاصة البیان فی تفسیر القرآن1
التهذيب في التفسير1
المقتطف من عيون التفاسير1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
إرشاد الرحمن لأسباب النزول والناسخ والمنسوخ والمتشا‌به‌ وتجوید القرآن‌1
تفسیر القرآن الکریم (العثیمین)1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
معاني القرآن (الأخفش)1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
نظم نور (ترجمه منثور و تفسیر منظوم قرآن کریم)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
توفيق الرحمن في دروس القرآن1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌9
ناصر مكارم الشيرازي5
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني4
محمد الصادقي الطهراني3
محمد جواد مغنية3
وهبة الزحيلي3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
السید عبد الله شبّر3
علي بن إبراهيم‌ القمي2
محمد الثقفي الطهراني2
النسفي، عمر بن محمد2
محمد بن جریر الطبري2
السید محمد حسین الطباطبایی2
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
محمد الطاهر بن عاشور2
أحمد مصطفى‌ المراغي2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني2
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني2
علي بن أحمد الواحدي2
محمد بن علی ابن عر‌بی2
محمد جمال الدين‌ القاسمي2
محمد محمود الحجازي2
الجعفري، يعقوب‌2
عبد الله محمود شحاتة2
أبو بكر جابر الجزائري2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
زكريا بن محمد الأنصاري2
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني2
الأمين، السيدة نصرت2
مأمون حموش2
لجنة من العلماء2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
عبد الحجة البلاغي1
علي رضا الخسرواني1
إبراهيم‌ العاملي1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
محمد الكرمي1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي1
عبد الله بن مسلم‌ ابن قتيبة1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
معمر بن المثنى‌ أبو عبيدة التیمي1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
محمد حسن‌ القبيسي العاملي1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
يحيى بن سلام‌ التيمي1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الخزرجی، احمد بن عبد الصمد1
دهقان، أکبر1
بهجت‌ بور، عبد الکریم1
الفاضلي، قادر1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
سعید بن المسعدة الأخفش1
محمد علي التسخیري1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
عبد المنعم عبد الراضي الهاشمي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
عبد الجلیل عیسی1
مجد بن أحمد المکي1
عبد الحمید کشک1
محمود سلیمان یاقوت1
عبد الحلیم عویس1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
الحاكم الجِشُمي، المحسن بن محمد1
عباس علي الموسوي1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
أحمد بن أبي بکر الجبلي1
هاشم میردامادي نجف آبادي1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
عطیة الأجهوري1
محمد بن صالح العثیمین1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
فیصل بن عبد العزیز آل مبارک1
المذهب
سني142
شيعي99
اللغة
عربي183
فارسي56
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر95
القرن الرابع عشر33
القرن السادس21
القرن العاشر16
القرن الثامن11
القرن الثالث عشر10
القرن الخامس9
القرن السابع9
القرن الرابع8
القرن الثاني عشر7
القرن الثالث6
القرن الحادي عشر6
القرن التاسع5
3
القرن الثاني2
تم العثور على 241 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ‌ » ضمير الفصل و اللام في قوله: « هُوَ اَلْحَقُّ‌ » للتأكيد لا للقصر أي هو حق لا يشوبه باطل
ترجمة تفسير الميزان
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ ضمير فصل و الف و لام در جمله هُوَ اَلْحَقُّ‌ براى تاكيد حقانيت كتاب است، نه براى انحصار، به عبارت ساده‌تر اينكه: اين كتاب حقى است كه به هيچ وجه باطل در آن راه ندارد، نه اينكه اين كتاب به تنهايى حق است [مراد از كتاب و وراثت آن در آيه:...
تفسير نمونه
تفسير: وارثان حقيقى ميراث انبياء از آنجا كه در آيات گذشته سخن از مؤمنان پاكدلى در ميان بود كه آيات كتاب الهى را تلاوت مى‌كنند و به كار مى‌بندند، در آيات مورد بحث، از اين كتاب آسمانى و دلائل صدق آن و همچنين حاملان واقعى كتاب سخن مى‌گويد، و بحثى را كه در آيات پيشين پيرامون توحيد بود با اين بحث كه...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
الورثة الحقيقيّون لميراث الأنبياء: بعد أن كان الحديث في الآيات السابقة عن المؤمنين المخلصين الذين يتلون الكتاب الإلهي و يطبّقون وصاياه، تتحدّث هذه الآيات عن ذلك الكتاب السماوي و أدلّة حقّانيّة، و كذلك عن الحملة الحقيقيين لذلك الكتاب، و بذا يستكمل الحديث الذي افتتحته الآيات السابقة حول التوحيد،...
التبيان في تفسير القرآن
خمس آيات بلا خلاف قرأ ابو عمرو (يدخلونها) بضم الياء على ما لم يسم فاعله ليشاكل قوله تعالى (يحلون) الباقون بفتح الياء، لأنهم إذا أدخلوها فقد دخلوها، و المعنيان متقاربان يقول اللّٰه تعالى لنبيه محمد صلى اللّٰه عليه و آله (وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ‌) يا محمد و أنزلناه عليك (من الكتاب) يعني...
مجمع البيان في تفسير القرآن
القراءة قرأ أبو عمرو يدخلونها بضم الياء على ما لم يسم فاعله ليشاكل قوله «يُحَلَّوْنَ‌» و الباقون بفتح الياء لأنهم إذا أدخلوا فقد دخلوا و قد ذكرنا اختلافهم في «لُؤْلُؤاً» في سورة الحج اللغة المقامة الإقامة و موضع الإقامة و إذا فتحت الميم كان بمعنى القيام و موضع القيام قال الشاعر: يومان يوم مقامات و...
مجمع البيان في تفسير القرآن
ثم خاطب سبحانه نبيه (صلّى اللّه عليه و آله) فقال «وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ‌» يا محمد و أنزلناه «مِنَ اَلْكِتٰابِ‌» و هو القرآن «هُوَ اَلْحَقُّ‌» أي الصحيح الذي لا يشوبه فساد و الصدق الذي لا يمازجه كذب و العقل يدعو إلى الحق و يصرف عن الباطل «مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌» أي لما قبله من...
ترجمة تفسير مجمع البيان
ترجمه: 31 و آنچه از قرآن بسوى تو وحى كرديم حق است در حالى كه كتابهايى را كه پيش از آن بوده درست ميشمرد البتّه خدا بحال بندگان خويش آگاهى بيناست 32 بعد از آن قرآن را بكسانى كه از بندگان خويش برگزيديم بميراث داديم، برخى از بندگان بنفس خويش ستم كننده‌اند و برخى از ايشان معتدلند و برخى ديگر ايشان بدستور...
ترجمة تفسير مجمع البيان
سپس خداوند سبحان پيامبرش (ص) را خطاب نموده و گفت: وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ‌ و آنچه بتو وحى نموديم اى محمد و نازل كرديم آن را، (مِنَ اَلْكِتٰابِ‌) كه آن قرآنست، (هُوَ اَلْحَقُّ‌) آن صحيح و درست است آميخته بفساد نيست و راستى كه مخلوط به دروغ نيست، و عقل و خردى كه دعوت بحق و منصرف از باطل ميكند...
تفسير جوامع الجامع
«مِنَ اَلْكِتٰابِ‌» يعنى: القرآن و من للتّبيين، أو يريد الجنس و من للتّبعيض «مُصَدِّقاً» حال مؤكّدة لأنّ «اَلْحَقُّ‌» لا ينفكّ عن هذا التّصديق، «لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌» أي لما تقدّمه من الكتب «إنّه بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ» يعنى: إنّه خبرك و أبصر شمائلك فرآك أهلا لما أوحاه إليك من الكتاب المعجز
ترجمة تفسير جوامع الجامع
ترجمه: آنچه را از كتاب به تو وحى كرديم حقّ است، تصديق‌كنندۀ كتابهاى پيش است، خداوند نسبت به بندگانش كاملا آگاه و بيناست (31) سپس اين كتاب آسمانى را به گروهى از بندگان برگزيدۀ خود به ارث داديم، امّا بعضى بر خود ستم كردند و برخى ميانه‌رو بودند و بعضى به اذن خدا در نيكيها از همه پيشى گرفتند و اين فضيلت...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ ؛ مقصود از: كتاب، قرآن است و در اين صورت حرف «من» بيانى است يا مقصود، جنس كتاب است كه در اين صورت حرف «من» تبعيضى است كلمۀ «مُصَدِّقاً» حال تأكيدى است، زيرا حقّ از تصديق جدا شدنى نيست عبارت «لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌» يعنى كتابهايى كه...
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ عطف على انّ الّذين يتلون كتاب اللّه أو على مدخول انّ‌ و وجه المناسبة بينهما انّ السّامع كأنّه تردّد في انّ كتاب اللّه الّذى مدح اللّه تاليه هو مطلق احكام النّبوّات من احكام نوح و هود و صالح و إبراهيم و موسى و عيسى (ع) و مطلق الكتب السّماويّة من صحف...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اَللّٰهَ بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ يَا مُحَمَّدُ، و هو هَذَا...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ يَا مُحَمَّدُ، و هو هَذَا الْقُرْآنُ الَّذِي أَنْزَلَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ هُوَ اَلْحَقُّ‌ يَقُولُ : هُوَ الْحَقُّ عَلَيْكَ و على أُمَّتِكَ أَنْ تَعْمَلَ بِهِ‌، و تتبع مَا فِيهِ دُونَ غَيْرِهِ مِنَ الْكُتُبِ الَّتِي...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
ثم قال تعالى: وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ‌ لما بين الأصل الأول و هو وجود اللّه الواحد بأنواع الدلائل من قوله: وَ اَللّٰهُ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ [فاطر: 9] و قوله: وَ اَللّٰهُ خَلَقَكُمْ [فاطر: 11] و قوله: أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ أَنْزَلَ [فاطر: 27] ذكر...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
اَلْكِتٰابِ‌ القرآن و من للتبيين أو الجنس و من للتبعيض مُصَدِّقاً حال مؤكدة، لأنّ الحق لا ينفك عن هذا التصديق لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ لما تقدّمه من الكتب لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ يعنى أنه خبرك و أبصر أحوالك، فرآك أهلا لأن يوحى إليك مثل هذا الكتاب المعجز الذي هو عيار على سائر الكتب
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
قوله: لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ ، أي قبله من الكتب السالفة، أي أنزلنا تلك الكتب،
تفسير روح البيان
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ و هو القرآن و من للتبيين او للجنس او للتبعيض هُوَ اَلْحَقُّ‌ الصدق لا كذب فيه و لا شك مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ اى حال كونه موافقا لما قبله من الكتب السماوية المنزلة على الأنبياء فى العقائد و اصول الاحكام و هو حال مؤكدة اى احقه مصدقا لان...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ لما كان المبدأ به من أسباب ثواب المؤمنين هو تلاوتهم كتاب اللّه أعقب التنويه بهم بالتنويه بالقرآن للتذكير بذلك، و لأن في التذكير بجلال القرآن و شرفه إيماء إلى علة استحقاق الذين يتلونه ما استحقوا و ابتدئ...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ لما كان المبدأ به من أسباب ثواب المؤمنين هو تلاوتهم كتاب اللّه أعقب التنويه بهم بالتنويه بالقرآن للتذكير بذلك، و لأن في التذكير بجلال القرآن و شرفه إيماء إلى علة استحقاق الذين يتلونه ما استحقوا و ابتدئ...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
بعد از آن خطاب بحضرت رسالت كرده ميفرمايد كه وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ‌ و آنچه وحى كرده‌ايم ما بسوى تو مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ از قرآن ناطق هُوَ اَلْحَقُّ‌ آنست راست و درست من براى تبيين است و تواند بود كه مراد جنس وحى باشد و من براى تبعيض و قوله مُصَدِّقاً حال مؤكده است چه حق منفك از اين تصديق نيست...
تفسير الجلالين
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ القرآن هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ تقدمه من الكتب إِنَّ اَللّٰهَ بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ عالم بالبواطن و الظواهر
تفسير قرآن مهر
خداى تعالى در آيات سى‌ويكم و سى و دوم سوره‌ى فاطر به حقانيّت قرآن و واكنش‌هاى سه گروه از مردم در برابر آن اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 31 و 32 وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اَللّٰهَ‌ بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ ثُمَّ...
تفسير نور
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اَللّٰهَ بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ «31» و آنچه از كتاب به‌سوى تو وحى كرديم، همان حقّ است كه تصديق‌كنندۀ كتاب‌هاى پيش از آن است؛ قطعاً خداوند نسبت به بندگانش خبير و بينا است پيام‌ها: 1 در قرآن،...
تفسير القمي
ثم ذكر آل محمد فقال «ثُمَّ‌ أَوْرَثْنَا اَلْكِتٰابَ‌ اَلَّذِينَ اِصْطَفَيْنٰا مِنْ عِبٰادِنٰا»
ترجمة تفسير القمي
سپس پيامبرش را خطاب قرار داده و مى‌فرمايد: وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ‌ اَلْكِتٰابِ هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اَللّٰهَ بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ و آنچه از كتاب بر تو وحى فرستاديم حق است و تصديق‌كننده با كتاب‌هاى قبل از آن، همانا خداوند به بندگانش خبير و...
تفسير الصافي
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ يعني القرآن هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ‌ يَدَيْهِ‌ من الكتب السماوية إِنَّ اَللّٰهَ بِعِبٰادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ عالم بالبواطن و الظواهر
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ مِنَ اَلْكِتٰابِ‌ ، يعني: القرآن، و «من» للتّبين أو الجنس، و من للتّبعيض هُوَ اَلْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمٰا بَيْنَ يَدَيْهِ‌ : أحقّه مصدّقا لما تقدّمه من الكتب السّماويّة حال مؤكّدة، لأنّ حقّيّته تستلزم موافقته إيّاه في العقائد و أصول الأحكام إِنَّ اَللّٰهَ بِعِبٰادِهِ...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَ اَلَّذِي أَوْحَيْنٰا إِلَيْكَ‌: الواو استئنافية الذي: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ اوحى: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل اليك: جار و مجرور متعلق بأوحينا و جملة «اوحينا» صلة الموصول لا محل لها من الاعراب و العائد الراجع الى الموصول...