السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِي ٱلۡأٓخِرَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ1
يَعۡلَمُ مَا يَلِجُ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا يَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا يَعۡرُجُ فِيهَاۚ وَهُوَ ٱلرَّحِيمُ ٱلۡغَفُورُ2
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَأۡتِينَا ٱلسَّاعَةُۖ قُلۡ بَلَىٰ وَرَبِّي لَتَأۡتِيَنَّكُمۡ عَٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِۖ لَا يَعۡزُبُ عَنۡهُ مِثۡقَالُ ذَرَّةࣲ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَآ أَصۡغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلَآ أَكۡبَرُ إِلَّا فِي كِتَٰبࣲ مُّبِينࣲ3
لِّيَجۡزِيَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ وَرِزۡقࣱ كَرِيمࣱ4
وَٱلَّذِينَ سَعَوۡ فِيٓ ءَايَٰتِنَا مُعَٰجِزِينَ أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابࣱ مِّن رِّجۡزٍ أَلِيمࣱ5
وَيَرَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ ٱلۡحَقَّ وَيَهۡدِيٓ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ6
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ هَلۡ نَدُلُّكُمۡ عَلَىٰ رَجُلࣲ يُنَبِّئُكُمۡ إِذَا مُزِّقۡتُمۡ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمۡ لَفِي خَلۡقࣲ جَدِيدٍ7
أَفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَم بِهِۦ جِنَّةُۢۗ بَلِ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ فِي ٱلۡعَذَابِ وَٱلضَّلَٰلِ ٱلۡبَعِيدِ8
أَفَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَىٰ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِن نَّشَأۡ نَخۡسِفۡ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضَ أَوۡ نُسۡقِطۡ عَلَيۡهِمۡ كِسَفࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰ لِّكُلِّ عَبۡدࣲ مُّنِيبࣲ9
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ مِنَّا فَضۡلࣰاۖ يَٰجِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُۥ وَٱلطَّيۡرَۖ وَأَلَنَّا لَهُ ٱلۡحَدِيدَ10
أَنِ ٱعۡمَلۡ سَٰبِغَٰتࣲ وَقَدِّرۡ فِي ٱلسَّرۡدِۖ وَٱعۡمَلُواْ صَٰلِحًاۖ إِنِّي بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرࣱ11
وَلِسُلَيۡمَٰنَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهۡرࣱ وَرَوَاحُهَا شَهۡرࣱۖ وَأَسَلۡنَا لَهُۥ عَيۡنَ ٱلۡقِطۡرِۖ وَمِنَ ٱلۡجِنِّ مَن يَعۡمَلُ بَيۡنَ يَدَيۡهِ بِإِذۡنِ رَبِّهِۦۖ وَمَن يَزِغۡ مِنۡهُمۡ عَنۡ أَمۡرِنَا نُذِقۡهُ مِنۡ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ12
يَعۡمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَٰرِيبَ وَتَمَٰثِيلَ وَجِفَانࣲ كَٱلۡجَوَابِ وَقُدُورࣲ رَّاسِيَٰتٍۚ ٱعۡمَلُوٓاْ ءَالَ دَاوُۥدَ شُكۡرࣰاۚ وَقَلِيلࣱ مِّنۡ عِبَادِيَ ٱلشَّكُورُ13
فَلَمَّا قَضَيۡنَا عَلَيۡهِ ٱلۡمَوۡتَ مَا دَلَّهُمۡ عَلَىٰ مَوۡتِهِۦٓ إِلَّا دَآبَّةُ ٱلۡأَرۡضِ تَأۡكُلُ مِنسَأَتَهُۥۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ ٱلۡجِنُّ أَن لَّوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ ٱلۡغَيۡبَ مَا لَبِثُواْ فِي ٱلۡعَذَابِ ٱلۡمُهِينِ14
لَقَدۡ كَانَ لِسَبَإࣲ فِي مَسۡكَنِهِمۡ ءَايَةࣱۖ جَنَّتَانِ عَن يَمِينࣲ وَشِمَالࣲۖ كُلُواْ مِن رِّزۡقِ رَبِّكُمۡ وَٱشۡكُرُواْ لَهُۥۚ بَلۡدَةࣱ طَيِّبَةࣱ وَرَبٌّ غَفُورࣱ15
فَأَعۡرَضُواْ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ سَيۡلَ ٱلۡعَرِمِ وَبَدَّلۡنَٰهُم بِجَنَّتَيۡهِمۡ جَنَّتَيۡنِ ذَوَاتَيۡ أُكُلٍ خَمۡطࣲ وَأَثۡلࣲ وَشَيۡءࣲ مِّن سِدۡرࣲ قَلِيلࣲ16
ذَٰلِكَ جَزَيۡنَٰهُم بِمَا كَفَرُواْۖ وَهَلۡ نُجَٰزِيٓ إِلَّا ٱلۡكَفُورَ17
وَجَعَلۡنَا بَيۡنَهُمۡ وَبَيۡنَ ٱلۡقُرَى ٱلَّتِي بَٰرَكۡنَا فِيهَا قُرࣰى ظَٰهِرَةࣰ وَقَدَّرۡنَا فِيهَا ٱلسَّيۡرَۖ سِيرُواْ فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا ءَامِنِينَ18
فَقَالُواْ رَبَّنَا بَٰعِدۡ بَيۡنَ أَسۡفَارِنَا وَظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فَجَعَلۡنَٰهُمۡ أَحَادِيثَ وَمَزَّقۡنَٰهُمۡ كُلَّ مُمَزَّقٍۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّكُلِّ صَبَّارࣲ شَكُورࣲ19
وَلَقَدۡ صَدَّقَ عَلَيۡهِمۡ إِبۡلِيسُ ظَنَّهُۥ فَٱتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقࣰا مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ20
وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَيۡهِم مِّن سُلۡطَٰنٍ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن يُؤۡمِنُ بِٱلۡأٓخِرَةِ مِمَّنۡ هُوَ مِنۡهَا فِي شَكࣲّۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَفِيظࣱ21
قُلِ ٱدۡعُواْ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ لَا يَمۡلِكُونَ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا لَهُمۡ فِيهِمَا مِن شِرۡكࣲ وَمَا لَهُۥ مِنۡهُم مِّن ظَهِيرࣲ22
وَلَا تَنفَعُ ٱلشَّفَٰعَةُ عِندَهُۥٓ إِلَّا لِمَنۡ أَذِنَ لَهُۥۚ حَتَّىٰٓ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمۡ قَالُواْ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمۡۖ قَالُواْ ٱلۡحَقَّۖ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡكَبِيرُ23
قُلۡ مَن يَرۡزُقُكُم مِّنَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ قُلِ ٱللَّهُۖ وَإِنَّآ أَوۡ إِيَّاكُمۡ لَعَلَىٰ هُدًى أَوۡ فِي ضَلَٰلࣲ مُّبِينࣲ24
قُل لَّا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّآ أَجۡرَمۡنَا وَلَا نُسۡـَٔلُ عَمَّا تَعۡمَلُونَ25
قُلۡ يَجۡمَعُ بَيۡنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفۡتَحُ بَيۡنَنَا بِٱلۡحَقِّ وَهُوَ ٱلۡفَتَّاحُ ٱلۡعَلِيمُ26
قُلۡ أَرُونِيَ ٱلَّذِينَ أَلۡحَقۡتُم بِهِۦ شُرَكَآءَۖ كَلَّاۚ بَلۡ هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ27
وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا كَآفَّةࣰ لِّلنَّاسِ بَشِيرࣰا وَنَذِيرࣰا وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ28
وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ29
قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوۡمࣲ لَّا تَسۡتَـٔۡخِرُونَ عَنۡهُ سَاعَةࣰ وَلَا تَسۡتَقۡدِمُونَ30
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَن نُّؤۡمِنَ بِهَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ وَلَا بِٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِۗ وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذِ ٱلظَّـٰلِمُونَ مَوۡقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمۡ يَرۡجِعُ بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٍ ٱلۡقَوۡلَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ ٱسۡتُضۡعِفُواْ لِلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُواْ لَوۡلَآ أَنتُمۡ لَكُنَّا مُؤۡمِنِينَ31
قَالَ ٱلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُواْ لِلَّذِينَ ٱسۡتُضۡعِفُوٓاْ أَنَحۡنُ صَدَدۡنَٰكُمۡ عَنِ ٱلۡهُدَىٰ بَعۡدَ إِذۡ جَآءَكُمۖ بَلۡ كُنتُم مُّجۡرِمِينَ32
وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱسۡتُضۡعِفُواْ لِلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُواْ بَلۡ مَكۡرُ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ إِذۡ تَأۡمُرُونَنَآ أَن نَّكۡفُرَ بِٱللَّهِ وَنَجۡعَلَ لَهُۥٓ أَندَادࣰاۚ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَۚ وَجَعَلۡنَا ٱلۡأَغۡلَٰلَ فِيٓ أَعۡنَاقِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۖ هَلۡ يُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ33
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا فِي قَرۡيَةࣲ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتۡرَفُوهَآ إِنَّا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ كَٰفِرُونَ34
وَقَالُواْ نَحۡنُ أَكۡثَرُ أَمۡوَٰلࣰا وَأَوۡلَٰدࣰا وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ35
قُلۡ إِنَّ رَبِّي يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ وَيَقۡدِرُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ36
وَمَآ أَمۡوَٰلُكُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُكُم بِٱلَّتِي تُقَرِّبُكُمۡ عِندَنَا زُلۡفَىٰٓ إِلَّا مَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا فَأُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ جَزَآءُ ٱلضِّعۡفِ بِمَا عَمِلُواْ وَهُمۡ فِي ٱلۡغُرُفَٰتِ ءَامِنُونَ37
وَٱلَّذِينَ يَسۡعَوۡنَ فِيٓ ءَايَٰتِنَا مُعَٰجِزِينَ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ٱلۡعَذَابِ مُحۡضَرُونَ38
قُلۡ إِنَّ رَبِّي يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ وَيَقۡدِرُ لَهُۥۚ وَمَآ أَنفَقۡتُم مِّن شَيۡءࣲ فَهُوَ يُخۡلِفُهُۥۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلرَّـٰزِقِينَ39
وَيَوۡمَ يَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعࣰا ثُمَّ يَقُولُ لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ أَهَـٰٓؤُلَآءِ إِيَّاكُمۡ كَانُواْ يَعۡبُدُونَ40
قَالُواْ سُبۡحَٰنَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمۖ بَلۡ كَانُواْ يَعۡبُدُونَ ٱلۡجِنَّۖ أَكۡثَرُهُم بِهِم مُّؤۡمِنُونَ41
فَٱلۡيَوۡمَ لَا يَمۡلِكُ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضࣲ نَّفۡعࣰا وَلَا ضَرࣰّا وَنَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ ذُوقُواْ عَذَابَ ٱلنَّارِ ٱلَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ42
وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتُنَا بَيِّنَٰتࣲ قَالُواْ مَا هَٰذَآ إِلَّا رَجُلࣱ يُرِيدُ أَن يَصُدَّكُمۡ عَمَّا كَانَ يَعۡبُدُ ءَابَآؤُكُمۡ وَقَالُواْ مَا هَٰذَآ إِلَّآ إِفۡكࣱ مُّفۡتَرࣰىۚ وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِلۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُمۡ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبِينࣱ43

وَمَآ ءَاتَيۡنَٰهُم مِّن كُتُبࣲ يَدۡرُسُونَهَاۖ وَمَآ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهِمۡ قَبۡلَكَ مِن نَّذِيرࣲ44

وَكَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَمَا بَلَغُواْ مِعۡشَارَ مَآ ءَاتَيۡنَٰهُمۡ فَكَذَّبُواْ رُسُلِيۖ فَكَيۡفَ كَانَ نَكِيرِ45
قُلۡ إِنَّمَآ أَعِظُكُم بِوَٰحِدَةٍۖ أَن تَقُومُواْ لِلَّهِ مَثۡنَىٰ وَفُرَٰدَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُواْۚ مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا نَذِيرࣱ لَّكُم بَيۡنَ يَدَيۡ عَذَابࣲ شَدِيدࣲ46
قُلۡ مَا سَأَلۡتُكُم مِّنۡ أَجۡرࣲ فَهُوَ لَكُمۡۖ إِنۡ أَجۡرِيَ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ شَهِيدࣱ47
قُلۡ إِنَّ رَبِّي يَقۡذِفُ بِٱلۡحَقِّ عَلَّـٰمُ ٱلۡغُيُوبِ48
قُلۡ جَآءَ ٱلۡحَقُّ وَمَا يُبۡدِئُ ٱلۡبَٰطِلُ وَمَا يُعِيدُ49
قُلۡ إِن ضَلَلۡتُ فَإِنَّمَآ أَضِلُّ عَلَىٰ نَفۡسِيۖ وَإِنِ ٱهۡتَدَيۡتُ فَبِمَا يُوحِيٓ إِلَيَّ رَبِّيٓۚ إِنَّهُۥ سَمِيعࣱ قَرِيبࣱ50
وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ فَزِعُواْ فَلَا فَوۡتَ وَأُخِذُواْ مِن مَّكَانࣲ قَرِيبࣲ51
وَقَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِهِۦ وَأَنَّىٰ لَهُمُ ٱلتَّنَاوُشُ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدࣲ52
وَقَدۡ كَفَرُواْ بِهِۦ مِن قَبۡلُۖ وَيَقۡذِفُونَ بِٱلۡغَيۡبِ مِن مَّكَانِۭ بَعِيدࣲ53
وَحِيلَ بَيۡنَهُمۡ وَبَيۡنَ مَا يَشۡتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشۡيَاعِهِم مِّن قَبۡلُۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ فِي شَكࣲّ مُّرِيبِۭ54
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 32
منتخب تفسیر القرآن25
تفسیر تحلیلي24
تفسیر أدبي 22
تفسیر إجتهادي جامع21
تفسیر إجتماعي19
تفسیر عرفاني19
إعراب القرآن15
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر القرآن بالقرآن7
التفسیر بالمأثور «سني»7
تفسیر موضوعي تربوي6
نظم القرآن5
تفسیر موضوعي فقهي4
تفسیر بلاغي3
تفسیر کلامي3
بلاغة القرآن2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر تنزیلي2
تفسیر عقلي2
تفسیر لغوي2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
ترجمة منظومة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر أثري 1
تفسیر التابعین1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
التفسیر بالمأثور «شیعي»1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
التفسیر والمفسرون1
الموسوعة القرآنیة1
شبهات وردود1
المحکم والمتشابه 1
الکتاب
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة2
تفسير عاملي2
تفسير روان (التفسير الميسر)2
حسن البیان في تفسیر القرآن2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
معاني القرآن1
تبيين القرآن1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير علّيين1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
الأساس في التفسير1
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
تفسير يحيي بن سلام التيمي البصري القيرواني1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير إبن عرفة1
تفسير العز بن عبد السلام1
تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
تهذيب معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
معاني القرآن (النحّاس)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
المتشابه من القرآن1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
أيسر التفاسير1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
التفسير الواضح الميسر1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر السدی الکبیر1
تفسیر القرآن الکریم (العثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
ناصر مكارم الشيرازي4
محمد جواد مغنية3
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
علي بن أحمد الواحدي3
محمد علي‌ الصابوني3
علي‌ المشكيني الأردبيلي2
إبراهيم‌ العاملي2
النسفي، عمر بن محمد2
محمد الصادقي الطهراني2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
بهجت عبد الواحد صالح2
إبراهیم بن السري الزجّاج 2
محمد بن الشیخ طه البالیساني2
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
يحيى بن زياد الفراء1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
السيد عباس‌ سيد كريمي الحسيني1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
سعید حوّی1
محمد أمين‌ الشنقيطي1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
يحيى بن سلام‌ التيمي1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
محمد بن محمد ابن عرفة1
عبد العزیز بن عبد السلام السلمي1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
محمد علی حسن الحلي1
جلال متیني1
أسعد حومد1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إسماعیل بن عبد الرحمن السدي1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن صالح العثیمین1
محمد بن محمود النیسابوري1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني134
شيعي76
اللغة
عربي164
فارسي44
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر81
القرن الرابع عشر26
القرن السادس18
القرن العاشر12
القرن الرابع11
القرن الثامن10
القرن الخامس9
القرن الثالث عشر9
القرن السابع7
القرن التاسع7
القرن الحادي عشر6
القرن الثاني عشر6
القرن الثاني3
القرن الثالث2
مجهول2
القرن الأول1
تم العثور على 210 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
« وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ » و الجملة حالية أي و عد الذين كفروا أي كفار قريش الحق الصريح الظاهر لهم سحرا مبينا و الحال أنا لم نعطهم كتبا يدرسونها حتى يميزوا بها الحق من الباطل و لم نرسل إليهم قبلك من رسول ينذرهم و يبين لهم ذلك...
ترجمة تفسير الميزان
بعد از اين جمله براى اينكه اصرارشان در پيروى هوى، و مقاومت بدون دليل آنان را در برابر حق تاكيد كند، فرمود: وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ‌ نَذِيرٍ و اين جمله جمله‌اى است حاليه، كه با جمله قبلى چنين معنا مى‌دهد: كسانى كه كافر شدند، كفار قريش...
تفسير نمونه
قرآن در آيه بعد بر تمام ادعاهاى آنها خط بطلان مى‌كشد، هر چند ناگفته بطلانش روشن است، تمام ادعاهاى واهى آنها را با يك جمله پاسخ مى‌دهد، مى‌گويد ما قبلا چيزى از كتابهاى آسمانى را به آنها نداده‌ايم كه آن را بخوانند و بر اساس آن به انكار دعوت تو بپردازند، و قبل از تو هيچ پيامبرى براى آنها نيز نفرستاديم...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
في الآية التي بعدها، يشطب القرآن الكريم على جميع تلك الادّعاءات الواهية، مع أنّها واضحة البطلان، فيقول: وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا، وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ و هي إشارة إلى أنّ هذه الادّعاءات يمكنها أن تكون مقبولة فيما لو جاءهم رسول من قبل بكتاب سماوي...
التبيان في تفسير القرآن
ثم قال تعالى «وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا» قال الحسن: معناه ما آتيناهم من كتب قبل هذا الكتاب، فصدقوا به و بما فيه ان هذا كما زعموا «وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ» و يجوز ان يكون المراد و ما أرسلنا اليهم قبلك يا محمد من نذير إلا و فعلوا به و قالوا له مثل ما...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا» أي و ما أعطينا مشركي قريش كتابا قط يدرسونه فيعلمون بدرسه أن ما جئت به حق أو باطل و إنما يكذبونك بهواهم من غير حجة «وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ» أي رسول أمرهم بتكذيبك و أخبرهم ببطلان قولك يعني أنهم لا يرجعون في تكذيبك إلا إلى...
ترجمة تفسير مجمع البيان
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا يعنى ما هرگز براى مشركين قريش كتابى نداديم كه آن را بخوانند پس بفهمند به سبب خواندن آن كه آنچه تو آن را آورده‌اى حق است و يا باطل، و فقط ايشان تو را از روى هواى نفس بدون هيچ دليل و برهانى تكذيب ميكنند وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ...
تفسير جوامع الجامع
«وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ‌» كتبا «يَدْرُسُونَهٰا» فيها برهان على صحّة الشّرك، و لا «أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ‌» نذيرا ينذرهم بالعقاب إن لم يشركوا، كما قال: «أَمْ أَنْزَلْنٰا عَلَيْهِمْ سُلْطٰاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمٰا كٰانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ‌» ، أو أراد ليس لهم عهد بإنزال كتاب و لا بعث رسول، فهم...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا ؛ ما براى آنها كتابهايى نفرستاديم كه در آنها برهان و دليلى بر حقانيت و صحّت شرك، باشد وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ ؛ و ما پيش از تو براى آنها پيامبرانى نفرستاديم كه اگر آنها مشرك نباشند آنها را از عذاب و عقاب بيم دهند و بترسانند...
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ‌ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا يقرءونها حتّى ينسبوا صحّة مذهبهم و انكار مذهبك الى تلك الكتب وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ‌ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ حتّى ينسبوا ذلك الى قول النّذير فلا يقولون الاّ عن عصبيّة بطريقهم، و عن تقليد آبائهم من غير تحقيق لمذهبهم و لما قالوا في مذهبك، و من غير...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ : يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : و ما أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُشْرِكِينَ الْقَائِلِينَ‌ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ لَمَّا جَاءَهُمْ بِآيَاتِنَا : هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ بِمَا يَقُولُونَ مِنْ ذَلِكَ‌ كُتُبًا يَدْرُسُونَهَا : يَقُولُ : يقرءونها كَمَا...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
و أخرج ابن أبى حاتم عن السدى في قوله وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ‌ يَدْرُسُونَهٰا قال لم يكن عندهم كتاب يدرسونه فيعلمون ان ما جئت به حق ام باطل و أخرج عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن قتادة رضى الله عنه في قوله وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا أى يقرءونها وَ مٰا...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
و ما أرسلنا إليهم قبلك من نذير تأكيد لبيان تقليدهم يعني يقولون عند ما تتلى عليهم الآيات البينات هذا رجل كاذب و قولهم: إِفْكٌ مُفْتَرىً‌ من غير برهان و لا كتاب أنزل عليهم و لا رسول أرسل إليهم، فالآيات البينات لا تعارض إلا بالبراهين العقلية، و لم يأتوا بها أو بالتقلبات و ما عندهم كتاب و لا رسول غيرك،...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
و ما آتيناهم كتبا يدرسونها فيها برهان على صحة الشرك، و لا أرسلنا إليهم نذيرا ينذرهم بالعقاب إن لم يشركوا، كما قال عز و جل أَمْ أَنْزَلْنٰا عَلَيْهِمْ سُلْطٰاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمٰا كٰانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ‌ أو وصفهم بأنهم قوم أمّيون أهل جاهلية لا ملة لهم و ليس لهم عهد بإنزال كتاب و لا بعثة رسول...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
هؤلاء المشركين مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا يقرءونها وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ وَ كَذَّبَ اَلَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ‌
تفسير روح البيان
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ‌ اى مشركى مكة مِنْ كُتُبٍ‌ اى كتبا فان من الاستغراقية داخلة على المفعول لتأكيد النفي يَدْرُسُونَهٰا يقرءونها فيها دليل على صحة الإشراك كما فى قوله تعالى (أَمْ أَنْزَلْنٰا عَلَيْهِمْ سُلْطٰاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمٰا كٰانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ‌) و قوله (أَمْ آتَيْنٰاهُمْ كِتٰاباً...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
الواو للحال، و الجملة في موضع الحال من الضمير في قوله: قٰالُوا مٰا هٰذٰا إِلاّٰ رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمّٰا كٰانَ يَعْبُدُ آبٰاؤُكُمْ [سبأ: 43] الآية، تحميقا لجهالتهم و تعجيبا من حالهم في أمرين: «أحدهما»: أنهم لم يدركوا ما ينالهم من المزية بمجيء الحق إليهم إذ هيأهم اللّه به لأن يكونوا في...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
بعد از آن حقتعالى اخبار ميكند بآنكه اين قول كفار معرى از بينه است و محض تقليد و عناد است و ميگويد وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ‌ و نداده‌ايم مشركان مكه را مِنْ كُتُبٍ‌ از كتاب‌هاى فرو فرستاده شده كه پيوسته يَدْرُسُونَهٰا درس كنند و خوانند آن را و از آنجا استدلال كنند بر صحت اشراك و دليل آرند بر بطلان قرآن يا...
تفسير الجلالين
قال تعالى وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ فمن أين كذبوك
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات چهل و چهارم و چهل و پنجم سوره‌ى سبأ به تهمت‌هاى مشركان پاسخ داده و با اشاره به ناآگاهى و سوابق آنان در طول تاريخ با هشدار به آنها مى‌فرمايد: 44 و 45 وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ‌ نَذِيرٍ وَ كَذَّبَ اَلَّذِينَ مِنْ...
تفسير نور
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ «44» و ما به آنان (مشركان عرب) كتاب‌هاى آسمانى نداده بوديم كه آن را بخوانند و بياموزند و بيم‌دهنده‌اى به‌سوى آنان نفرستاده‌ايم نكته‌ها: مفهوم آيه اين است كه: ما قبل از تو كتاب و پيامبرى به مشركان مكه...
تفسير الصافي
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا تدعوهم الى ما هم عليه وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ‌ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ ينذرهم على تركه فمن اين وقع لهم هذه الشبهة
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا : و فيها دليل على صحّة الإشراك وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ (44): يدعوهم إليه و ينذرهم على تركه و قد بان من قبل أن لا وجه له، فمن أين وقع لهم هذه الشّبهة و هذا في غاية التّجهيل لهم و التّسفيه لرأيهم ثمّ هدّدهم فقال:
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ‌: الواو استئنافية ما: نافية لا عمل لها آتي: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل و «هم» ضمير الغائبين في محل نصب مفعول به مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا: جار و مجرور متعلق بآتيناهم أو قائم مقام المفعول الثاني للفعل لأن «من» للتبعيض...
الأساس في التفسير
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا أي ما أعطيناهم كتبا يدرسونها، فيها برهان على صحة ما هم فيه و آباؤهم وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ‌ إلى أهل مكة، الذين هم نموذج على أصحاب هذا الكلام قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ أي و لا أرسلنا إليهم نذيرا ينذرهم بالعقاب إن لم يشركوا، فعلام يصرّون على الشرك، و...
الأصفى في تفسير القرآن
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا :تدعوهم إلى ما هم عليه وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ‌ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ ينذرهم على تركه، فمن أين وقع لهم هذه الشّبهة‌؟!
البحر المحيط في التفسير
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ‌ : أهل مكة، مِنْ كُتُبٍ‌ ، قال السدي: من عندنا، فيعلموا بدراستها بطلان ما جئت به و قال ابن زيد: فنقضوا أن الشرك جائز، و هو كقوله: أَمْ أَنْزَلْنٰا عَلَيْهِمْ‌ سُلْطٰاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمٰا كٰانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ‌ و قال قتادة: ما أنزل اللّه على العرب كتابا قبل القرآن، و لا...
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)
وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا أي:ما أعطينا مشركي مكة كتبا يدرسونها ، فيها برهان على صحة الشرك وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ أي:و لا أرسلنا إليهم نذيرا ينذرهم بالعقاب إن لم يشركوا ، و يدعوهم إليه ، إذ لا وجه له ، فمن أين وقع لهم هذه الشبهة ؟ و هذا في غاية...
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن
44 وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا إذ عاشوا زمن الفترة بين رسولين، و لم يأتهم وحي رسولي يدلهم إلى ما هم عليه و لا سواه وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ فَإِنَّمٰا يَسَّرْنٰاهُ بِلِسٰانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ‌ اَلْمُتَّقِينَ وَ تُنْذِرَ بِهِ قَوْماً لُدًّا (97:19) في...
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
و بقوله: وَ مٰا آتَيْنٰاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهٰا [سبأ: 44] يشير إلى أنهم يعني هؤلاء المنكرين ما قرءوا في كتب أنزلناها هذا الإنكار و الاعتراض و صد الطالبين عن سبيل الرشاد وَ مٰا أَرْسَلْنٰا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ [سبأ: 44] يعني: و ما صحبوا شيخا كاملا قبل هذا ليميز بنور صحبته كذلك و...