السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلۡفُرۡقَانَ عَلَىٰ عَبۡدِهِۦ لِيَكُونَ لِلۡعَٰلَمِينَ نَذِيرًا1
ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدࣰا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكࣱ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءࣲ فَقَدَّرَهُۥ تَقۡدِيرࣰا2
وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ ءَالِهَةࣰ لَّا يَخۡلُقُونَ شَيۡـࣰٔا وَهُمۡ يُخۡلَقُونَ وَلَا يَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ ضَرࣰّا وَلَا نَفۡعࣰا وَلَا يَمۡلِكُونَ مَوۡتࣰا وَلَا حَيَوٰةࣰ وَلَا نُشُورࣰا3
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ إِفۡكٌ ٱفۡتَرَىٰهُ وَأَعَانَهُۥ عَلَيۡهِ قَوۡمٌ ءَاخَرُونَۖ فَقَدۡ جَآءُو ظُلۡمࣰا وَزُورࣰا4
وَقَالُوٓاْ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ ٱكۡتَتَبَهَا فَهِيَ تُمۡلَىٰ عَلَيۡهِ بُكۡرَةࣰ وَأَصِيلࣰا5
قُلۡ أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا6
وَقَالُواْ مَالِ هَٰذَا ٱلرَّسُولِ يَأۡكُلُ ٱلطَّعَامَ وَيَمۡشِي فِي ٱلۡأَسۡوَاقِۙ لَوۡلَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مَلَكࣱ فَيَكُونَ مَعَهُۥ نَذِيرًا7
أَوۡ يُلۡقَىٰٓ إِلَيۡهِ كَنزٌ أَوۡ تَكُونُ لَهُۥ جَنَّةࣱ يَأۡكُلُ مِنۡهَاۚ وَقَالَ ٱلظَّـٰلِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلࣰا مَّسۡحُورًا8
ٱنظُرۡ كَيۡفَ ضَرَبُواْ لَكَ ٱلۡأَمۡثَٰلَ فَضَلُّواْ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ سَبِيلࣰا9
تَبَارَكَ ٱلَّذِيٓ إِن شَآءَ جَعَلَ لَكَ خَيۡرࣰا مِّن ذَٰلِكَ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَيَجۡعَل لَّكَ قُصُورَۢا10
بَلۡ كَذَّبُواْ بِٱلسَّاعَةِۖ وَأَعۡتَدۡنَا لِمَن كَذَّبَ بِٱلسَّاعَةِ سَعِيرًا11
إِذَا رَأَتۡهُم مِّن مَّكَانِۭ بَعِيدࣲ سَمِعُواْ لَهَا تَغَيُّظࣰا وَزَفِيرࣰا12
وَإِذَآ أُلۡقُواْ مِنۡهَا مَكَانࣰا ضَيِّقࣰا مُّقَرَّنِينَ دَعَوۡاْ هُنَالِكَ ثُبُورࣰا13
لَّا تَدۡعُواْ ٱلۡيَوۡمَ ثُبُورࣰا وَٰحِدࣰا وَٱدۡعُواْ ثُبُورࣰا كَثِيرࣰا14
قُلۡ أَذَٰلِكَ خَيۡرٌ أَمۡ جَنَّةُ ٱلۡخُلۡدِ ٱلَّتِي وُعِدَ ٱلۡمُتَّقُونَۚ كَانَتۡ لَهُمۡ جَزَآءࣰ وَمَصِيرࣰا15
لَّهُمۡ فِيهَا مَا يَشَآءُونَ خَٰلِدِينَۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ وَعۡدࣰا مَّسۡـُٔولࣰا16
وَيَوۡمَ يَحۡشُرُهُمۡ وَمَا يَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ فَيَقُولُ ءَأَنتُمۡ أَضۡلَلۡتُمۡ عِبَادِي هَـٰٓؤُلَآءِ أَمۡ هُمۡ ضَلُّواْ ٱلسَّبِيلَ17
قَالُواْ سُبۡحَٰنَكَ مَا كَانَ يَنۢبَغِي لَنَآ أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنۡ أَوۡلِيَآءَ وَلَٰكِن مَّتَّعۡتَهُمۡ وَءَابَآءَهُمۡ حَتَّىٰ نَسُواْ ٱلذِّكۡرَ وَكَانُواْ قَوۡمَۢا بُورࣰا18
فَقَدۡ كَذَّبُوكُم بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَسۡتَطِيعُونَ صَرۡفࣰا وَلَا نَصۡرࣰاۚ وَمَن يَظۡلِم مِّنكُمۡ نُذِقۡهُ عَذَابࣰا كَبِيرࣰا19
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا قَبۡلَكَ مِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ إِلَّآ إِنَّهُمۡ لَيَأۡكُلُونَ ٱلطَّعَامَ وَيَمۡشُونَ فِي ٱلۡأَسۡوَاقِۗ وَجَعَلۡنَا بَعۡضَكُمۡ لِبَعۡضࣲ فِتۡنَةً أَتَصۡبِرُونَۗ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرࣰا20
وَقَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ أَوۡ نَرَىٰ رَبَّنَاۗ لَقَدِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ وَعَتَوۡ عُتُوࣰّا كَبِيرࣰا21
يَوۡمَ يَرَوۡنَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ لَا بُشۡرَىٰ يَوۡمَئِذࣲ لِّلۡمُجۡرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجۡرࣰا مَّحۡجُورࣰا22
وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ مِنۡ عَمَلࣲ فَجَعَلۡنَٰهُ هَبَآءࣰ مَّنثُورًا23
أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِ يَوۡمَئِذٍ خَيۡرࣱ مُّسۡتَقَرࣰّا وَأَحۡسَنُ مَقِيلࣰا24
وَيَوۡمَ تَشَقَّقُ ٱلسَّمَآءُ بِٱلۡغَمَٰمِ وَنُزِّلَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ تَنزِيلًا25
ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّ لِلرَّحۡمَٰنِۚ وَكَانَ يَوۡمًا عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ عَسِيرࣰا26
وَيَوۡمَ يَعَضُّ ٱلظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيۡهِ يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي ٱتَّخَذۡتُ مَعَ ٱلرَّسُولِ سَبِيلࣰا27
يَٰوَيۡلَتَىٰ لَيۡتَنِي لَمۡ أَتَّخِذۡ فُلَانًا خَلِيلࣰا28
لَّقَدۡ أَضَلَّنِي عَنِ ٱلذِّكۡرِ بَعۡدَ إِذۡ جَآءَنِيۗ وَكَانَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لِلۡإِنسَٰنِ خَذُولࣰا29
وَقَالَ ٱلرَّسُولُ يَٰرَبِّ إِنَّ قَوۡمِي ٱتَّخَذُواْ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ مَهۡجُورࣰا30
وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوࣰّا مِّنَ ٱلۡمُجۡرِمِينَۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيࣰا وَنَصِيرࣰا31
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ عَلَيۡهِ ٱلۡقُرۡءَانُ جُمۡلَةࣰ وَٰحِدَةࣰۚ كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِۦ فُؤَادَكَۖ وَرَتَّلۡنَٰهُ تَرۡتِيلࣰا32
وَلَا يَأۡتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ وَأَحۡسَنَ تَفۡسِيرًا33
ٱلَّذِينَ يُحۡشَرُونَ عَلَىٰ وُجُوهِهِمۡ إِلَىٰ جَهَنَّمَ أُوْلَـٰٓئِكَ شَرࣱّ مَّكَانࣰا وَأَضَلُّ سَبِيلࣰا34
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَجَعَلۡنَا مَعَهُۥٓ أَخَاهُ هَٰرُونَ وَزِيرࣰا35
فَقُلۡنَا ٱذۡهَبَآ إِلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَدَمَّرۡنَٰهُمۡ تَدۡمِيرࣰا36
وَقَوۡمَ نُوحࣲ لَّمَّا كَذَّبُواْ ٱلرُّسُلَ أَغۡرَقۡنَٰهُمۡ وَجَعَلۡنَٰهُمۡ لِلنَّاسِ ءَايَةࣰۖ وَأَعۡتَدۡنَا لِلظَّـٰلِمِينَ عَذَابًا أَلِيمࣰا37
وَعَادࣰا وَثَمُودَاْ وَأَصۡحَٰبَ ٱلرَّسِّ وَقُرُونَۢا بَيۡنَ ذَٰلِكَ كَثِيرࣰا38
وَكُلࣰّا ضَرَبۡنَا لَهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَۖ وَكُلࣰّا تَبَّرۡنَا تَتۡبِيرࣰا39
وَلَقَدۡ أَتَوۡاْ عَلَى ٱلۡقَرۡيَةِ ٱلَّتِيٓ أُمۡطِرَتۡ مَطَرَ ٱلسَّوۡءِۚ أَفَلَمۡ يَكُونُواْ يَرَوۡنَهَاۚ بَلۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ نُشُورࣰا40
وَإِذَا رَأَوۡكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَٰذَا ٱلَّذِي بَعَثَ ٱللَّهُ رَسُولًا41
إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنۡ ءَالِهَتِنَا لَوۡلَآ أَن صَبَرۡنَا عَلَيۡهَاۚ وَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ حِينَ يَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ مَنۡ أَضَلُّ سَبِيلًا42
أَرَءَيۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيۡهِ وَكِيلًا43
أَمۡ تَحۡسَبُ أَنَّ أَكۡثَرَهُمۡ يَسۡمَعُونَ أَوۡ يَعۡقِلُونَۚ إِنۡ هُمۡ إِلَّا كَٱلۡأَنۡعَٰمِ بَلۡ هُمۡ أَضَلُّ سَبِيلًا44
أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَآءَ لَجَعَلَهُۥ سَاكِنࣰا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَيۡهِ دَلِيلࣰا45
ثُمَّ قَبَضۡنَٰهُ إِلَيۡنَا قَبۡضࣰا يَسِيرࣰا46
وَهُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ لِبَاسࣰا وَٱلنَّوۡمَ سُبَاتࣰا وَجَعَلَ ٱلنَّهَارَ نُشُورࣰا47

وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ ٱلرِّيَٰحَ بُشۡرَۢا بَيۡنَ يَدَيۡ رَحۡمَتِهِۦۚ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ طَهُورࣰا48

لِّنُحۡـِۧيَ بِهِۦ بَلۡدَةࣰ مَّيۡتࣰا وَنُسۡقِيَهُۥ مِمَّا خَلَقۡنَآ أَنۡعَٰمࣰا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرࣰا49
وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَٰهُ بَيۡنَهُمۡ لِيَذَّكَّرُواْ فَأَبَىٰٓ أَكۡثَرُ ٱلنَّاسِ إِلَّا كُفُورࣰا50
وَلَوۡ شِئۡنَا لَبَعَثۡنَا فِي كُلِّ قَرۡيَةࣲ نَّذِيرࣰا51
فَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَجَٰهِدۡهُم بِهِۦ جِهَادࣰا كَبِيرࣰا52
وَهُوَ ٱلَّذِي مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ هَٰذَا عَذۡبࣱ فُرَاتࣱ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجࣱ وَجَعَلَ بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخࣰا وَحِجۡرࣰا مَّحۡجُورࣰا53
وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَآءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبࣰا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرࣰا54
وَيَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمۡ وَلَا يَضُرُّهُمۡۗ وَكَانَ ٱلۡكَافِرُ عَلَىٰ رَبِّهِۦ ظَهِيرࣰا55
وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرࣰا وَنَذِيرࣰا56
قُلۡ مَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍ إِلَّا مَن شَآءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلࣰا57
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡحَيِّ ٱلَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِهِۦۚ وَكَفَىٰ بِهِۦ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرًا58
ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامࣲ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَسۡـَٔلۡ بِهِۦ خَبِيرࣰا59
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱسۡجُدُواْۤ لِلرَّحۡمَٰنِ قَالُواْ وَمَا ٱلرَّحۡمَٰنُ أَنَسۡجُدُ لِمَا تَأۡمُرُنَا وَزَادَهُمۡ نُفُورࣰا60
تَبَارَكَ ٱلَّذِي جَعَلَ فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجࣰا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَٰجࣰا وَقَمَرࣰا مُّنِيرࣰا61
وَهُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ خِلۡفَةࣰ لِّمَنۡ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوۡ أَرَادَ شُكُورࣰا62
وَعِبَادُ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلَّذِينَ يَمۡشُونَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ هَوۡنࣰا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ ٱلۡجَٰهِلُونَ قَالُواْ سَلَٰمࣰا63
وَٱلَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمۡ سُجَّدࣰا وَقِيَٰمࣰا64
وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱصۡرِفۡ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا65
إِنَّهَا سَآءَتۡ مُسۡتَقَرࣰّا وَمُقَامࣰا66
وَٱلَّذِينَ إِذَآ أَنفَقُواْ لَمۡ يُسۡرِفُواْ وَلَمۡ يَقۡتُرُواْ وَكَانَ بَيۡنَ ذَٰلِكَ قَوَامࣰا67
وَٱلَّذِينَ لَا يَدۡعُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ وَلَا يَقۡتُلُونَ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَلَا يَزۡنُونَۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ يَلۡقَ أَثَامࣰا68
يُضَٰعَفۡ لَهُ ٱلۡعَذَابُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَيَخۡلُدۡ فِيهِۦ مُهَانًا69
إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلࣰا صَٰلِحࣰا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتࣲۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِيمࣰا70
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَٰلِحࣰا فَإِنَّهُۥ يَتُوبُ إِلَى ٱللَّهِ مَتَابࣰا71
وَٱلَّذِينَ لَا يَشۡهَدُونَ ٱلزُّورَ وَإِذَا مَرُّواْ بِٱللَّغۡوِ مَرُّواْ كِرَامࣰا72
وَٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِمۡ لَمۡ يَخِرُّواْ عَلَيۡهَا صُمࣰّا وَعُمۡيَانࣰا73
وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبۡ لَنَا مِنۡ أَزۡوَٰجِنَا وَذُرِّيَّـٰتِنَا قُرَّةَ أَعۡيُنࣲ وَٱجۡعَلۡنَا لِلۡمُتَّقِينَ إِمَامًا74
أُوْلَـٰٓئِكَ يُجۡزَوۡنَ ٱلۡغُرۡفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوۡنَ فِيهَا تَحِيَّةࣰ وَسَلَٰمًا75
خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ حَسُنَتۡ مُسۡتَقَرࣰّا وَمُقَامࣰا76
قُلۡ مَا يَعۡبَؤُاْ بِكُمۡ رَبِّي لَوۡلَا دُعَآؤُكُمۡۖ فَقَدۡ كَذَّبۡتُمۡ فَسَوۡفَ يَكُونُ لِزَامَۢا77
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 34
تفسیر تحلیلي29
منتخب تفسیر القرآن25
تفسیر أدبي 24
تفسیر عرفاني24
تفسیر إجتماعي21
تفسیر إجتهادي جامع21
إعراب القرآن18
أحکام القرآن12
التفسیر بالمأثور «سني»10
تفسیر القرآن بالقرآن9
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر التابعین7
تفسیر موضوعي تربوي6
تفسیر کلامي5
نظم القرآن5
بلاغة القرآن4
تفسیر موضوعي فقهي4
تفسیر لغوي4
تفسیر بلاغي3
التفسیر بالمأثور «شیعي»3
القراءات3
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر تنزیلي2
تفسیر عقلي2
التفسیر والمفسرون2
شبهات وردود2
أمثال القرآن2
المحکم والمتشابه 2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
ترجمة منظومة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
تفسیر موضوعي علمي1
الموسوعة القرآنیة1
معجم مفردات القرآن1
الکتاب
موسوعة مدرسة مكة في التفسير4
أنوار التنزيل و أسرار التأويل2
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز2
التفسير لكتاب الله المنير2
متشابه القرآن و مختلفه2
تفسير إبن عربي2
لطائف الإشارات2
ترجمان فرقان2
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز2
تفسير السمعاني2
تفسير أبي بكر الأصم عبد الرحمن بن كيسان2
قرة العینین علی تفسیر الجلالین2
الإبداع البياني في القرآن العظيم2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
البرهان في تفسير القرآن1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
تفسير خسروي1
تفسير عاملي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
معاني القرآن1
حقائق التفسير1
نهج البيان عن كشف معاني القرآن1
أحكام القرآن1
تبيين القرآن1
أحكام القرآن1
فقه القرآن1
تفسير شاهي أو آيات الأحكام1
آيات الأحكام1
بدائع الكلام في تفسير آيات الأحكام1
كنز العرفان في فقه القرآن1
نيل المرام من تفسير آيات الأحكام1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
مجاز القرآن1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
احكام القرآن1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
تفسير عرفاني إشراق1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسير1
الأساس في التفسير1
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
رحمة من الرحمن في تفسير و إشارات القرآن1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
تفسير الثمرات اليانعة و الأحكام الواضحة القاطعة1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
تفسير إبن أبي زمنين1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
تفسير الشهيد زيد بن علي1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
إعراب القراءات السبع و عللها1
تفسير يحيي بن سلام التيمي البصري القيرواني1
تفسير القاشي1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير العز بن عبد السلام1
الإكليل في استنباط التنزيل1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
بجوهش‌هاي قرآني علامه شعراني رحمه الله در تفاسير مجمع البيان، روح الجنان و منهج الصادقين1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
آيات الأحكام قبسات من تراث الإمام الخميني (س)1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تفسير الشريف المرتضي1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
التبیان في تفسیر غریب القرآن1
تفسیر کابلی 1
ترجمة تفسیر روایي البرهان1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
تفسير القرآن المجيد المستخرج من تراث الشيخ المفيد رحمه الله1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
تهذيب معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
جامع التفسیر من كتب الأحاديث1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تيسير القرآن الكريم للقراءة والفهم المستقيم1
المستنير في تخريج القراءات المتواترة من حيث اللغة - الإعراب - التفسير1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
معاني القرآن (النحّاس)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
تفسير الضحاك1
أيسر التفاسير1
تفسير الإمام الشافعي1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
تفسير القرآن الكريم المستخرج من آثار الإمام الخميني1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
البستان في إعراب مشکلات القرآن1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم1
أحكام القرآن (الأندلسي)1
المقتطف من عيون التفاسير1
تفسير غريب القرآن (الصنعاني)1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
تفسير آيات الأحكام (اليماني)1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
تفسیر القرآن الکریم (العثیمین)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
تفسیر نسفی1
الموجز في شرح أداء القراء السبعة1
همگام با وحی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
ترجمه تفسیر غریب القرآن1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
توفيق الرحمن في دروس القرآن1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
ناصر مكارم الشيرازي4
محمد الصادقي الطهراني4
محمد علي‌ الصابوني4
أحمد العمراني4
محمد جواد مغنية3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
علي بن أحمد الواحدي3
محمد بن علی ابن عر‌بی3
النسفي، عمر بن محمد2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه2
عبد الله بن عمر البيضاوي2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية2
أحمد بن محمد الميبدي2
السید هاشم‌ البحراني2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر2
محمد الكرمي2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن علي‌ ابن شهرآشوب2
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري2
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين2
زيد بن علي بن الحسين (ع)2
بهجت عبد الواحد صالح2
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 2
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني2
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني2
عبد الرحمن بن كيسان‌ أبو بکر الأصم2
إبراهیم بن السري الزجّاج 2
محمد کنعان2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
أبو الحسن‌ الشعراني1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
علي رضا الخسرواني1
إبراهيم‌ العاملي1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي1
يحيى بن زياد الفراء1
محمد بن الحسين‌ السُلمي1
محمد بن الحسن‌ الشيباني1
أحمد بن علي‌ الجصاص1
محمد بن إدريس‌ الشافعي1
محمد بن عبد الله‌ ابن العربي1
سعيد بن هبة الله‌ قطب الدین الراوندي1
أبو الفتح بن مخدوم‌ الجرجاني1
محمد بن علي‌ الإسترآبادي1
محمدباقر الملكي الميانجي1
المقداد بن عبد الله‌ الفاضل المقداد1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
معمر بن المثنى‌ أبو عبيدة التیمي1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
علي بن محمد الكياهراسي1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
علي‌ النريماني1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
محمد أبو زهرة1
سعید حوّی1
محمد أمين‌ الشنقيطي1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
يوسف بن أحمد الثلائي1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
حسين بن أحمد ابن خالويه1
يحيى بن سلام‌ التيمي1
حيدر بن علي‌ القاشي1
زكريا بن محمد الأنصاري1
أحمد بن محمد الخفاجي1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
عبد العزیز بن عبد السلام السلمي1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
عباس‌ فيض نسب1
السید مرتضی علي بن الحسين‌ علم الهدى1
محمد بن یوسف أطفیش1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
ابن الهائم، احمد بن محمد1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
بهجت‌ بور، عبد الکریم1
محمد بن محمد المفید1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
خالد آل عقدة1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
عبد الجلیل عیسی1
محمد سالم محیسن1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
جلال متیني1
الضحاك بن مزاحم 1
أسعد حومد1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
أیازي، محمد علي1
حکمت بن بشیر یاسین1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
أحمد بن أبي بکر الجبلي1
زغلول النجار1
عبد المنعم‌ بن‌ عبد الرحیم‌ (إبن فرس الأندلسي)1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد بن إسماعیل الأمیر الصنعاني1
عبد الله بن محمد النجري الیماني1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن صالح العثیمین1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
حسن بن علي الأهوازي1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
فیصل بن عبد العزیز آل مبارک1
المذهب
سني164
شيعي96
اللغة
عربي209
فارسي49
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر94
القرن الرابع عشر29
القرن السادس25
القرن الخامس15
القرن العاشر15
القرن الرابع12
القرن السابع12
القرن الثامن10
القرن التاسع9
القرن الثاني عشر9
القرن الثالث عشر9
القرن الحادي عشر8
القرن الثالث6
القرن الثاني5
القرن الأول1
مجهول1
تم العثور على 260 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ‌ مٰاءً طَهُوراً » البشر بالضم فالسكون مخفف بشر بضمتين جمع بشور بمعنى مبشر أي هو الذي أرسل الرياح مبشرات بين يدي رحمته و هي المطر و قوله: « وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً...
ترجمة تفسير الميزان
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً كلمه بشر به ضمه باء و سكون شين مخفف بشر به دو ضمه است كه جمع بشور به معناى مبشر است و معناى آيه اين است كه: خداى تعالى كسى است كه بادها را مى‌فرستد تا قبل از آمدن رحمتش (باران)،...
تفسير نمونه
بعد از بيان اين مواهب عظيم كه از اساسى‌ترين پايه‌هاى زندگى انسانها است به موهبت بسيار مهم ديگرى پرداخته مى‌فرمايد: او كسى است كه بادها را بشارتگرانى پيش از رحمتش فرستاد، و از آسمان آبى پاك كننده نازل كرديم ( وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
بعد بيان هذه المواهب العظيمة التي هي أهم ركائز الحياة الإنسانية يتناول القرآن الكريم موهبة أخرى مهمّة جدّا فيقول: وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌، وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً لا يخفى أن دور الرياح هو أنّها الطلائع المتقدمة لنزول الرحمة...
التبيان في تفسير القرآن
ثم قال «وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌» و في الرحمة تجمع الرياح، لأنه جمع الجنوب و الشمال و الصبا و في العذاب (ريح) لأنها هي الدبور وحدها و هي عقيم، لا تلقح، فكل الرياح لواقح غيرها و الرحمة التي ينزلها من السماء هي الغيث، و ذكر انه قد يرسل الرياح لينشئ السحاب...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌» مضى الكلام فيه في سورة الأعراف «وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً» أي طاهرا في نفسه و مطهرا لغيره مزيلا للأحداث و النجاسات
ترجمة تفسير مجمع البيان
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ : و بادها را فرستاد تا شما را بشارت دهند به نزول باران رحمتش وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً : و از آسمان آبى نازل كرديم كه پاك است و پاك كننده و شما را از نجاست و حدث پاك مى‌سازد
تفسير جوامع الجامع
نشرا أي أحياء، و نشرا جمع نشور و هى المحيية، و نشرا تخفيف نشر ، و «بُشْراً» تخفيف بشر جمع بشور و بشرى «بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌» أي قدّام المطر «طَهُوراً» أي بليغا فى طهارته و قيل: طاهرا فى نفسه مطهّرا لغيره، و هو صفة فى قولك : ماء طهور، و اسم لما يتطهّر به كالوضوء و الوقود
ترجمة تفسير جوامع الجامع
بشرا؛ اين كلمه مخفّف «بشر» و جمع: بشور و بشرى است بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ ؛ پيش از باريدن باران باد بشارت و نويد باران را مى‌دهد «طهورا» بسيار پاك‌كننده و بعضى گويند «طهور» يعنى چيزى كه ذاتا پاك است و چيزهاى آلوده و ناپاك را هم پاك مى‌كند [مانند آب] كلمۀ «طهور» در ادبيّات عرب به دو صورت آمده است،...
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ فانّ‌ الرّياح الصّوريّة وقت الشّتاء و الرّبيع تحرّك السّحاب و تصير سببا لامطار المطر، و اطلاق الرّحمة على المطر شائع في العرب و العجم، و رياح الغموم و الأخاويف و الأسقام و القبضات و البلايا و سائر ما لا يلايم الإنسان تبشّر بضدّ...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : و الله اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ‌ الْمُلَقِّحَةَ‌ بُشْراً حَيَاةً أَوْ مِنَ الْحَيَا و الغيث الَّذِي هُوَ مُنْزِلُهُ عَلَى عِبَادِهِ‌ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً يَقُولُ : و أنزلنا مِنَ‌ السَّحَابِ الَّذِي أَنْشَأْنَاهُ بِالرِّيَاحِ مِنْ فَوْقِكُمْ...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
قوله تعالى وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أخرج عبد بن حميد عن عطاء انه قرأ وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ‌ على الجمع بُشْراً بالباء و رفع الباء بنون فيهما خفيفة و أخرج الفريابي و عبد بن حميد عن مسروق انه قرأ الرياح نشرا بالنون و نصف النون منونة مخففة...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
النوع الثالث: قوله: وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ و قد تقدم تفسيره في سورة الأعراف، ثم فيه مسائل: المسألة الأولى: قرئ (الريح) و (الرياح) ، قال الزجاج: و في (نشرا) خمسة أوجه بفتح النون و بضمها و بضم النون و الشين و بالباء الموحدة مع ألف و المؤنث و بشرا...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
قرئ: الريح و الرياح نشرا: إحياء و نشرا: جمع نشور، و هي المحيية و نشرا: تخفيف نشر، و بشرا تخفيف بشر: جمع بشور و بشرى و بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ استعارة مليحة، أى: قدام المطر طَهُوراً بليغا في طهارته و عن أحمد بن يحيى هو ما كان طاهرا في نفسه مطهرا لغيره، فإن كان ما قاله شرحا لبلاغته في الطهارة كان...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ‌ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً و هو الطاهر في نفسه المطهّر لغيره
تفسير روح البيان
وَ هُوَ تعالى وحده اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ [كشاد بادها در هوا قال فى كشف الاسرار إرسال اينجا بمعنى كشادن است چنانكه كويى] أرسلت الطائر و أرسلت الكلب المعلم انتهى و فى المفردات قد يكون الإرسال للتسخير كارسال الريح و الريح معروفة و هى فيما قيل الهواء المتحرك و قيل فى الرحمة رياح بلفظ الجمع لانها...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
استدلال على الانفراد بالخلق و امتنان بتكوين الرياح و الأسحبة و المطر و مناسبة الانتقال من حيث ما في الاستدلال الذي قبله من ذكر حال النشور و الامتنان به فانتقل إلى ما في الرّياح من النشور بذكر وصفها بأنها نشر على قراءة الجمهور، أو لكونها كذلك في الواقع على قراءة عاصم و مردود الاستدلال قصر إرسال...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ‌ و او آن كس است كه فرستاد بادها را بُشْراً در حالتى كه بشارت دهنده‌اند بباران بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ پيش از نزول رحمت او كه بارانست چه وزيدن بادها غالبا دلالت ميكند بر وقوع مطر در او ان آن بشر جمع بشور است و بشرى بمعنى مبشر و بين يدى رحمته استعارۀ مليحه است...
تفسير الجلالين
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ‌ وفي قراءة الريح بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ متفرقة قدام المطر وفي قراءة بسكون الشين تخفيفا وفي أخرى بسكونها و نون مفتوحة مصدر وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون أي مبشرات و مفرد الأولى نشور كرسول و الأخيرة بشير وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً...
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات چهل و هشتم و چهل و نهم سوره‌ى فرقان به نشانه‌هاى خدا در نظام باد و باران و فوايد آنها اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 48 و 49 وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ‌ مٰاءً طَهُوراً لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً وَ...
تفسير نور
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً «48» و او خداوندى است كه بادها را مژده‌اى پيشاپيش (باران) رحمتش فرستاد و از آسمان، آبى پاكيزه‌كننده فروفرستاديم
البرهان في تفسير القرآن
قوله تعالى: وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ‌ مٰاءً طَهُوراً [48] ( مِصْبَاحِ اَلشَّرِيعَةِ‌) : قَالَ اَلصَّادِقُ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) : «إِذَا أَرَدْتَ اَلطَّهَارَةَ وَ اَلْوُضُوءَ‌، فَتَقَدَّمْ إِلَى اَلْمَاءِ تَقَدُّمَكَ...
ترجمة تفسیر روایي البرهان
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً (48) [ و اوست آن‌كس كه بادها را نويدى پيشاپيش رحمت خويش(باران)فرستاد و از آسمان آبى پاك فرود آورديم] 1)در مصباح الشريعه آمده است كه امام صادق عليه السّلام فرمودند:هرگاه خواستى طهارت...
تفسير الصافي
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً أي ناشرات للسّحاب أو مبشّرات على اختلاف القرّاء كما مضى في سورة الأعراف بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ يعني قدّام المطر وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً مطهّراً أو بليغاً في الطهارة وصفه به اشعاراً بالنّعمة فيه و تتميماً للمنّة فيما بعده فانّ...
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ‌ : و قرأ ابن كثير على التّوحيد، إرادة للجنس بُشْراً : ناشرات للسّحاب، جمع نشور و قرأ ابن عامر بالسّكون، على التّخفيف و حمزة و الكسائي به و بفتح النّون، على أنّه مصدر وصف به و عاصم «بشرا» تخفيف بشر، جمع بشور، بمعنى مبشر بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ ، يعني: قدّام...
الإبداع البياني في القرآن العظيم
6 قوله تعالى: وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ [الفرقان:48] بُشْراً أي مبشّرة بنزول المطر بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ أراد بالرحمة الغيث و المطر،استعار اليدين لما يكون أمام الشيء و قدّامه على طريق(الاستعارة البديعة)كما نقول:بين يدي الموضوع،و بين يدي السورة،و ليس...
الإبداع البياني في القرآن العظيم
2 قوله تعالى: وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ [الفرقان:48]الرحمة يراد بها الغيث و المطر،و المطر ليس له يدان،و إنما هو تعبير بلاغي،بطريق(الاستعارة)استعار اليدين لما يكون أمام الشيء و قدّامه، كما تقول:بين يدي السورة،و بين يدي الموضوع،و هذا من لطيف الكلام، و بديع...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ‌: معطوفة بالواو على «هُوَ اَلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ‌ اَللَّيْلَ‌» في الآية السابقة و تعرب مثلها بُشْراً: حال من الرياح منصوب بالفتحة بمعنى: مبشرة بالغيث أي المطر و هو رحمة اللّه من السماء الى الارض بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌: العبارة استعارة عن قدوم المطر بين: ظرف...
الإكليل في استنباط التنزيل
48 قوله تعالى: وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ مٰاءً طَهُوراً هو أصل في الطهارة بالماء و استدل به من قال بطهورية المستعمل لأن فعولا يقتضي التكرار و المبالغة و أجيب بحصول ذلك فيما يتردد على العضو، ففيه دلالة على أن الماء لا يحكم له بالاستعمال ما دام متردّدا عليه
الأساس في التفسير
وَ هُوَ اَلَّذِي أَرْسَلَ اَلرِّيٰاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ‌ أي قدام المطر، قال النسفي: لأنه ريح ثم سحاب ثم مطر وَ أَنْزَلْنٰا مِنَ اَلسَّمٰاءِ‌ أي من السحاب اَلسَّمٰاءِ‌ أي مطرا طَهُوراً أي آلة يتطهر بها