السورة
اسم السورة
الکتاب0
الفئات0
المذهب0
اللغة0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سُورَةٌ أَنزَلۡنَٰهَا وَفَرَضۡنَٰهَا وَأَنزَلۡنَا فِيهَآ ءَايَٰتِۭ بَيِّنَٰتࣲ لَّعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ1
ٱلزَّانِيَةُ وَٱلزَّانِي فَٱجۡلِدُواْ كُلَّ وَٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا مِاْئَةَ جَلۡدَةࣲۖ وَلَا تَأۡخُذۡكُم بِهِمَا رَأۡفَةࣱ فِي دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ وَلۡيَشۡهَدۡ عَذَابَهُمَا طَآئِفَةࣱ مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ2
ٱلزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوۡ مُشۡرِكَةࣰ وَٱلزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَآ إِلَّا زَانٍ أَوۡ مُشۡرِكࣱۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ3
وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَٰنِينَ جَلۡدَةࣰ وَلَا تَقۡبَلُواْ لَهُمۡ شَهَٰدَةً أَبَدࣰاۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ4
إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ5
وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ أَزۡوَٰجَهُمۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُمۡ شُهَدَآءُ إِلَّآ أَنفُسُهُمۡ فَشَهَٰدَةُ أَحَدِهِمۡ أَرۡبَعُ شَهَٰدَٰتِۭ بِٱللَّهِۙ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ6
وَٱلۡخَٰمِسَةُ أَنَّ لَعۡنَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ7
وَيَدۡرَؤُاْ عَنۡهَا ٱلۡعَذَابَ أَن تَشۡهَدَ أَرۡبَعَ شَهَٰدَٰتِۭ بِٱللَّهِۙ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ8
وَٱلۡخَٰمِسَةَ أَنَّ غَضَبَ ٱللَّهِ عَلَيۡهَآ إِن كَانَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ9
وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ وَأَنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ10
إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُو بِٱلۡإِفۡكِ عُصۡبَةࣱ مِّنكُمۡۚ لَا تَحۡسَبُوهُ شَرࣰّا لَّكُمۖ بَلۡ هُوَ خَيۡرࣱ لَّكُمۡۚ لِكُلِّ ٱمۡرِيࣲٕ مِّنۡهُم مَّا ٱكۡتَسَبَ مِنَ ٱلۡإِثۡمِۚ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبۡرَهُۥ مِنۡهُمۡ لَهُۥ عَذَابٌ عَظِيمࣱ11
لَّوۡلَآ إِذۡ سَمِعۡتُمُوهُ ظَنَّ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتُ بِأَنفُسِهِمۡ خَيۡرࣰا وَقَالُواْ هَٰذَآ إِفۡكࣱ مُّبِينࣱ12
لَّوۡلَا جَآءُو عَلَيۡهِ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَۚ فَإِذۡ لَمۡ يَأۡتُواْ بِٱلشُّهَدَآءِ فَأُوْلَـٰٓئِكَ عِندَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡكَٰذِبُونَ13
وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ لَمَسَّكُمۡ فِي مَآ أَفَضۡتُمۡ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ14
إِذۡ تَلَقَّوۡنَهُۥ بِأَلۡسِنَتِكُمۡ وَتَقُولُونَ بِأَفۡوَاهِكُم مَّا لَيۡسَ لَكُم بِهِۦ عِلۡمࣱ وَتَحۡسَبُونَهُۥ هَيِّنࣰا وَهُوَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمࣱ15
وَلَوۡلَآ إِذۡ سَمِعۡتُمُوهُ قُلۡتُم مَّا يَكُونُ لَنَآ أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبۡحَٰنَكَ هَٰذَا بُهۡتَٰنٌ عَظِيمࣱ16
يَعِظُكُمُ ٱللَّهُ أَن تَعُودُواْ لِمِثۡلِهِۦٓ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ17
وَيُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ18
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ ٱلۡفَٰحِشَةُ فِي ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ19
وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ وَأَنَّ ٱللَّهَ رَءُوفࣱ رَّحِيمࣱ20
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ وَمَن يَتَّبِعۡ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِ فَإِنَّهُۥ يَأۡمُرُ بِٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِۚ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدࣰا وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمࣱ21
وَلَا يَأۡتَلِ أُوْلُواْ ٱلۡفَضۡلِ مِنكُمۡ وَٱلسَّعَةِ أَن يُؤۡتُوٓاْ أُوْلِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينَ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۖ وَلۡيَعۡفُواْ وَلۡيَصۡفَحُوٓاْۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغۡفِرَ ٱللَّهُ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِيمٌ22
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡغَٰفِلَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ لُعِنُواْ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمࣱ23
يَوۡمَ تَشۡهَدُ عَلَيۡهِمۡ أَلۡسِنَتُهُمۡ وَأَيۡدِيهِمۡ وَأَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ24
يَوۡمَئِذࣲ يُوَفِّيهِمُ ٱللَّهُ دِينَهُمُ ٱلۡحَقَّ وَيَعۡلَمُونَ أَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ ٱلۡمُبِينُ25
ٱلۡخَبِيثَٰتُ لِلۡخَبِيثِينَ وَٱلۡخَبِيثُونَ لِلۡخَبِيثَٰتِۖ وَٱلطَّيِّبَٰتُ لِلطَّيِّبِينَ وَٱلطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَٰتِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَۖ لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ وَرِزۡقࣱ كَرِيمࣱ26
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتًا غَيۡرَ بُيُوتِكُمۡ حَتَّىٰ تَسۡتَأۡنِسُواْ وَتُسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَهۡلِهَاۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرࣱ لَّكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ27
فَإِن لَّمۡ تَجِدُواْ فِيهَآ أَحَدࣰا فَلَا تَدۡخُلُوهَا حَتَّىٰ يُؤۡذَنَ لَكُمۡۖ وَإِن قِيلَ لَكُمُ ٱرۡجِعُواْ فَٱرۡجِعُواْۖ هُوَ أَزۡكَىٰ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمࣱ28
لَّيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَدۡخُلُواْ بُيُوتًا غَيۡرَ مَسۡكُونَةࣲ فِيهَا مَتَٰعࣱ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا تَكۡتُمُونَ29
قُل لِّلۡمُؤۡمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنۡ أَبۡصَٰرِهِمۡ وَيَحۡفَظُواْ فُرُوجَهُمۡۚ ذَٰلِكَ أَزۡكَىٰ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرُۢ بِمَا يَصۡنَعُونَ30
وَقُل لِّلۡمُؤۡمِنَٰتِ يَغۡضُضۡنَ مِنۡ أَبۡصَٰرِهِنَّ وَيَحۡفَظۡنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبۡدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنۡهَاۖ وَلۡيَضۡرِبۡنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّۖ وَلَا يُبۡدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوۡ ءَابَآئِهِنَّ أَوۡ ءَابَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوۡ أَبۡنَآئِهِنَّ أَوۡ أَبۡنَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوۡ إِخۡوَٰنِهِنَّ أَوۡ بَنِيٓ إِخۡوَٰنِهِنَّ أَوۡ بَنِيٓ أَخَوَٰتِهِنَّ أَوۡ نِسَآئِهِنَّ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُنَّ أَوِ ٱلتَّـٰبِعِينَ غَيۡرِ أُوْلِي ٱلۡإِرۡبَةِ مِنَ ٱلرِّجَالِ أَوِ ٱلطِّفۡلِ ٱلَّذِينَ لَمۡ يَظۡهَرُواْ عَلَىٰ عَوۡرَٰتِ ٱلنِّسَآءِۖ وَلَا يَضۡرِبۡنَ بِأَرۡجُلِهِنَّ لِيُعۡلَمَ مَا يُخۡفِينَ مِن زِينَتِهِنَّۚ وَتُوبُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ31
وَأَنكِحُواْ ٱلۡأَيَٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِينَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَآئِكُمۡۚ إِن يَكُونُواْ فُقَرَآءَ يُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمࣱ32
وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱلَّذِينَ يَبۡتَغُونَ ٱلۡكِتَٰبَ مِمَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡ فَكَاتِبُوهُمۡ إِنۡ عَلِمۡتُمۡ فِيهِمۡ خَيۡرࣰاۖ وَءَاتُوهُم مِّن مَّالِ ٱللَّهِ ٱلَّذِيٓ ءَاتَىٰكُمۡۚ وَلَا تُكۡرِهُواْ فَتَيَٰتِكُمۡ عَلَى ٱلۡبِغَآءِ إِنۡ أَرَدۡنَ تَحَصُّنࣰا لِّتَبۡتَغُواْ عَرَضَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَمَن يُكۡرِههُّنَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ مِنۢ بَعۡدِ إِكۡرَٰهِهِنَّ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ33
وَلَقَدۡ أَنزَلۡنَآ إِلَيۡكُمۡ ءَايَٰتࣲ مُّبَيِّنَٰتࣲ وَمَثَلࣰا مِّنَ ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلِكُمۡ وَمَوۡعِظَةࣰ لِّلۡمُتَّقِينَ34
ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ مَثَلُ نُورِهِۦ كَمِشۡكَوٰةࣲ فِيهَا مِصۡبَاحٌۖ ٱلۡمِصۡبَاحُ فِي زُجَاجَةٍۖ ٱلزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوۡكَبࣱ دُرِّيࣱّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةࣲ مُّبَٰرَكَةࣲ زَيۡتُونَةࣲ لَّا شَرۡقِيَّةࣲ وَلَا غَرۡبِيَّةࣲ يَكَادُ زَيۡتُهَا يُضِيٓءُ وَلَوۡ لَمۡ تَمۡسَسۡهُ نَارࣱۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورࣲۚ يَهۡدِي ٱللَّهُ لِنُورِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَيَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَ لِلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمࣱ35
فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرۡفَعَ وَيُذۡكَرَ فِيهَا ٱسۡمُهُۥ يُسَبِّحُ لَهُۥ فِيهَا بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ36
رِجَالࣱ لَّا تُلۡهِيهِمۡ تِجَٰرَةࣱ وَلَا بَيۡعٌ عَن ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَإِقَامِ ٱلصَّلَوٰةِ وَإِيتَآءِ ٱلزَّكَوٰةِۙ يَخَافُونَ يَوۡمࣰا تَتَقَلَّبُ فِيهِ ٱلۡقُلُوبُ وَٱلۡأَبۡصَٰرُ37
لِيَجۡزِيَهُمُ ٱللَّهُ أَحۡسَنَ مَا عَمِلُواْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ يَرۡزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابࣲ38
وَٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَعۡمَٰلُهُمۡ كَسَرَابِۭ بِقِيعَةࣲ يَحۡسَبُهُ ٱلظَّمۡـَٔانُ مَآءً حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَهُۥ لَمۡ يَجِدۡهُ شَيۡـࣰٔا وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُۥ فَوَفَّىٰهُ حِسَابَهُۥۗ وَٱللَّهُ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ39
أَوۡ كَظُلُمَٰتࣲ فِي بَحۡرࣲ لُّجِّيࣲّ يَغۡشَىٰهُ مَوۡجࣱ مِّن فَوۡقِهِۦ مَوۡجࣱ مِّن فَوۡقِهِۦ سَحَابࣱۚ ظُلُمَٰتُۢ بَعۡضُهَا فَوۡقَ بَعۡضٍ إِذَآ أَخۡرَجَ يَدَهُۥ لَمۡ يَكَدۡ يَرَىٰهَاۗ وَمَن لَّمۡ يَجۡعَلِ ٱللَّهُ لَهُۥ نُورࣰا فَمَا لَهُۥ مِن نُّورٍ40
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلطَّيۡرُ صَـٰٓفَّـٰتࣲۖ كُلࣱّ قَدۡ عَلِمَ صَلَاتَهُۥ وَتَسۡبِيحَهُۥۗ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِمَا يَفۡعَلُونَ41
وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ42
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُزۡجِي سَحَابࣰا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيۡنَهُۥ ثُمَّ يَجۡعَلُهُۥ رُكَامࣰا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ يَخۡرُجُ مِنۡ خِلَٰلِهِۦ وَيُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالࣲ فِيهَا مِنۢ بَرَدࣲ فَيُصِيبُ بِهِۦ مَن يَشَآءُ وَيَصۡرِفُهُۥ عَن مَّن يَشَآءُۖ يَكَادُ سَنَا بَرۡقِهِۦ يَذۡهَبُ بِٱلۡأَبۡصَٰرِ43
يُقَلِّبُ ٱللَّهُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبۡرَةࣰ لِّأُوْلِي ٱلۡأَبۡصَٰرِ44
وَٱللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَآبَّةࣲ مِّن مَّآءࣲۖ فَمِنۡهُم مَّن يَمۡشِي عَلَىٰ بَطۡنِهِۦ وَمِنۡهُم مَّن يَمۡشِي عَلَىٰ رِجۡلَيۡنِ وَمِنۡهُم مَّن يَمۡشِي عَلَىٰٓ أَرۡبَعࣲۚ يَخۡلُقُ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ45
لَّقَدۡ أَنزَلۡنَآ ءَايَٰتࣲ مُّبَيِّنَٰتࣲۚ وَٱللَّهُ يَهۡدِي مَن يَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ46
وَيَقُولُونَ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَبِٱلرَّسُولِ وَأَطَعۡنَا ثُمَّ يَتَوَلَّىٰ فَرِيقࣱ مِّنۡهُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَۚ وَمَآ أُوْلَـٰٓئِكَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ47
وَإِذَا دُعُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ لِيَحۡكُمَ بَيۡنَهُمۡ إِذَا فَرِيقࣱ مِّنۡهُم مُّعۡرِضُونَ48
وَإِن يَكُن لَّهُمُ ٱلۡحَقُّ يَأۡتُوٓاْ إِلَيۡهِ مُذۡعِنِينَ49
أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ٱرۡتَابُوٓاْ أَمۡ يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمۡ وَرَسُولُهُۥۚ بَلۡ أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ50
إِنَّمَا كَانَ قَوۡلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ إِذَا دُعُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ لِيَحۡكُمَ بَيۡنَهُمۡ أَن يَقُولُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ51
وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَخۡشَ ٱللَّهَ وَيَتَّقۡهِ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَآئِزُونَ52
وَأَقۡسَمُواْ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَيۡمَٰنِهِمۡ لَئِنۡ أَمَرۡتَهُمۡ لَيَخۡرُجُنَّۖ قُل لَّا تُقۡسِمُواْۖ طَاعَةࣱ مَّعۡرُوفَةٌۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ53
قُلۡ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَۖ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَإِنَّمَا عَلَيۡهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيۡكُم مَّا حُمِّلۡتُمۡۖ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهۡتَدُواْۚ وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ54
وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ لَيَسۡتَخۡلِفَنَّهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ كَمَا ٱسۡتَخۡلَفَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمۡ دِينَهُمُ ٱلَّذِي ٱرۡتَضَىٰ لَهُمۡ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنۢ بَعۡدِ خَوۡفِهِمۡ أَمۡنࣰاۚ يَعۡبُدُونَنِي لَا يُشۡرِكُونَ بِي شَيۡـࣰٔاۚ وَمَن كَفَرَ بَعۡدَ ذَٰلِكَ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ55
وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ56
لَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مُعۡجِزِينَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَمَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُۖ وَلَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ57
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِيَسۡتَـٔۡذِنكُمُ ٱلَّذِينَ مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡ وَٱلَّذِينَ لَمۡ يَبۡلُغُواْ ٱلۡحُلُمَ مِنكُمۡ ثَلَٰثَ مَرَّـٰتࣲۚ مِّن قَبۡلِ صَلَوٰةِ ٱلۡفَجۡرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ ٱلظَّهِيرَةِ وَمِنۢ بَعۡدِ صَلَوٰةِ ٱلۡعِشَآءِۚ ثَلَٰثُ عَوۡرَٰتࣲ لَّكُمۡۚ لَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ وَلَا عَلَيۡهِمۡ جُنَاحُۢ بَعۡدَهُنَّۚ طَوَّـٰفُونَ عَلَيۡكُم بَعۡضُكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ58
وَإِذَا بَلَغَ ٱلۡأَطۡفَٰلُ مِنكُمُ ٱلۡحُلُمَ فَلۡيَسۡتَـٔۡذِنُواْ كَمَا ٱسۡتَـٔۡذَنَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمۡ ءَايَٰتِهِۦۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمࣱ59
وَٱلۡقَوَٰعِدُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ ٱلَّـٰتِي لَا يَرۡجُونَ نِكَاحࣰا فَلَيۡسَ عَلَيۡهِنَّ جُنَاحٌ أَن يَضَعۡنَ ثِيَابَهُنَّ غَيۡرَ مُتَبَرِّجَٰتِۭ بِزِينَةࣲۖ وَأَن يَسۡتَعۡفِفۡنَ خَيۡرࣱ لَّهُنَّۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمࣱ60
لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجࣱ وَلَا عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَن تَأۡكُلُواْ مِنۢ بُيُوتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ ءَابَآئِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أُمَّهَٰتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ إِخۡوَٰنِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أَخَوَٰتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أَعۡمَٰمِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ عَمَّـٰتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أَخۡوَٰلِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ خَٰلَٰتِكُمۡ أَوۡ مَا مَلَكۡتُم مَّفَاتِحَهُۥٓ أَوۡ صَدِيقِكُمۡۚ لَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَأۡكُلُواْ جَمِيعًا أَوۡ أَشۡتَاتࣰاۚ فَإِذَا دَخَلۡتُم بُيُوتࣰا فَسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ تَحِيَّةࣰ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ مُبَٰرَكَةࣰ طَيِّبَةࣰۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ61
إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَإِذَا كَانُواْ مَعَهُۥ عَلَىٰٓ أَمۡرࣲ جَامِعࣲ لَّمۡ يَذۡهَبُواْ حَتَّىٰ يَسۡتَـٔۡذِنُوهُۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ فَإِذَا ٱسۡتَـٔۡذَنُوكَ لِبَعۡضِ شَأۡنِهِمۡ فَأۡذَن لِّمَن شِئۡتَ مِنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمُ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ62
لَّا تَجۡعَلُواْ دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضࣰاۚ قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمۡ لِوَاذࣰاۚ فَلۡيَحۡذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنۡ أَمۡرِهِۦٓ أَن تُصِيبَهُمۡ فِتۡنَةٌ أَوۡ يُصِيبَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ63
أَلَآ إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ قَدۡ يَعۡلَمُ مَآ أَنتُمۡ عَلَيۡهِ وَيَوۡمَ يُرۡجَعُونَ إِلَيۡهِ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُواْۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمُۢ64
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
الکتاب
ترجمة باينده1
ترجمة كاويان بور1
ترجمة مشكيني1
ترجمة مكارم1
ترجمة إلهي قمشئي1
ترجمة آيتي1
ترجمة معزي1
ترجمة أنصاريان1
ترجمة رضائي1
ترجمة مصباح زاده1
ترجمة تشكري1
ترجمة کرمارودي1
ترجمة رهنما1
ترجمة فارسي1
ترجمة صلواتي1
ترجمة مركز الثقافة والمعارف1
ترجمة أمينيان1
الترجمة المقتبسة من تفسير أحسن الحديث1
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسير الطبري1
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر الميزان1
ترجمة دهلوي1
ترجمة طاهري1
ترجمة ياسري1
ترجمة شعراني1
ترجمة سراج1
الترجمة المقتبسة من تفسير الصفي1
الترجمة المقتبسة من بيان السعادة1
ترجمة مجد1
الترجمة المقتبسة من تفسير آسان1
الترجمة المقتبسة من تفسير جامع1
الترجمة المقتبسة من تفسیر حجة التفاسير1
الترجمة المقتبسة من تفسير خسروي1
الترجمة المقتبسة من تفسير عاملي1
الترجمة المقتبسة من روان جاويد1
ترجمة حجّتي1
ترجمة برزي1
الترجمة المقتبسة من تفسير النسفي1
ترجمة أنصاري1
ترجمة أرفع1
ترجمة فيض الإسلام1
ترجمة حلبي1
ترجمة بور جوادي1
ترجمة صادق نوبري1
ترجمة مجتبوي1
ترجمة صفارزاده1
ترجمة خواجوي1
ترجمة أشرفي1
ترجمة بهرام بور1
ترجمة القرآن (القرن العاشر الهجري)1
الترجمة المقتبسة من تفسير جوامع الجامع1
الترجمة المقتبسة من ترجمان فرقان1
الترجمة المقتبسة من تفسير نور (خرم دل)1
ترجمة كرمي1
الترجمة المقتبسة من تفسير كاشف1
الترجمة المقتبسة من كلمة الله العليا1
ترجمة يزدي1
الترجمة المقتبسة من تفسير نور (قرائتي)1
ترجمة صفوي1
ترجمة حداد عادل1
أردي - جالندهري1
صيني - محمد مكين1
بلغاري - تيوفانوف1
ياباني - مجموعة من المترجمين1
روسي - كراجكوفسكي1
روسي - عثمانف1
روسي - والريا1
أذربيجاني - مهديوف و جعفرلى1
بولوني - بيلاوسكى1
بوسني - كوركوت1
الهوسا - محمود غومي1
بنغالي - ظهور الحق1
تاميلي - المدني و المبارك1
هندي - فاروق‌خان و ندوى1
كوري - يونغ كيل1
أردي - جوادي1
روسي - كوليف1
أردي - نجفي1
إنجليزي - شاكر1
إنجليزي - إيروينغ1
إنجليزي - صفارزاده1
إنجليزي - قرائي1
إنجليزي - بيكتال1
إنجليزي - محمد وسميرا1
إنجليزي - المسلمون المتفوقون1
إنجليزي - يوسف علي1
إنجليزي - آربري1
ألباني - شريف الأحمدي1
ألماني - أحمدية1
ألماني - الأزهر1
ألماني - زيدان1
ألماني - محمد رسول1
ألماني - بارت1
ألماني - كوري1
أسباني - خوليو كورتس1
أندونيسي - مجموعة من المترجمين1
إيطالي - بيكاردو1
برتغالي - سمير الحائك1
تركي - قدري جليك1
تركي - كلبنارلي1
سواحلي - علي البرواني1
فرنسي - فخري1
فرنسي - حميد الله1
فرنسي - ماسون1
كردي - وارلي1
ملائي - باسميح1
إنجليزي - سرور1
إسبرانتو - فاضل التیموري1
بشتو - عبد الولي خان1
ترکي - کاويان‌بور1
إنجليزي - میر احمد علي1
الطاجکیة - میرزا ملا احمد1
أردي - میر احمد علی1
أوزبکي - علاء الدین منصور1
فرنسي - گلتون1
فرنسي - حمزه بوبکر1
کردي- باموکي1
ترجمة ابراهیمی1
السویدي - برنستروم1
ترجمة ملكي1
أردی - جونا کرهی1
ترجمة میبدي1
ترجمة أستاد ولي1
ترجمة آیت اللهي1
ترجمة الرسولي المحلاتي1
ترجمة «مصحف متحف بارس»1
ترجمة «مصحف قدس»1
ترجمة شاهین1
ترجمة نور الدین الکاشاني1
تركي - سعات ییلدریم1
ترجمة شیخ الهند1
الترجمة المقتبسة من تفسیر روض الجنان1
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر مجمع البیان1
الترجمة المقتبسة من تفسیر مخزن العرفان1
الترجمة المقتبسة من تفسیر نسیم رحمت1
الترجمة المقتبسة من تفسیر تذکار وحی1
ترجمة فاضلي1
ترجمة یزدان بناه1
ترجمة إمامي1
ترجمة ایران بناه1
الترجمة المقتبسة من تفسير ابو بکر عتیق نیشابوري1
ترجمة شیرواني1
الترجمة المقتبسة من تفسير کوثر1
ترجمة مكارم1
أذربیجاني - بونیاتوف1
إنجلیزی - فروتن1
ألماني - بوبنهايم1
ترجمة رياعي1
نوع الترجمة
ترجمة معنویة121
الترجمة المقتبسة25
ترجمة حرفیة14
ترجمة حرة10
ترجمة قدیمة7
ترجمة منظومة3
ترجمة موزونة2
المذهب
شيعي93
سني46
مسيحي8
اللغة
فارسي84
إنجليزي12
ألماني7
أردي5
فرنسي5
روسي4
تركي3
أذربيجاني2
صيني1
بلغاري1
ياباني1
بولوني1
بوسني1
هوسا1
بنغالي1
تاميلي1
هندي1
كوري1
ألباني1
إسباني1
إسبرانتو1
أندونيسي1
إيطالي1
برتغالي1
سواحلي1
ملائي1
كردي1
بشتوي1
ترکي آذري1
طاجکي1
أوزبکي1
کردي(لاتین)1
سویدي1
تم العثور على 147 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
ترجمة ابراهیمی
بى گمان، كسانى كه آن تهمت بزرگ را [براى يكى از همسران پيامبر] ساختند، گروهى همدست و همفكر شما بودند آنان را براى خود شرّ مپنداريد، بلكه چنين چيزى براى شما بهتر است؛ [زيرا موجب برائت پاكان و رسوايى دروغگويان است و البتهّ‌] براى هر كس از آن گروه كيفرى به اندازۀ گناهى كه كرده است مقرّرّ خواهد شد و براى آن كس از آنان كه قسمت عمده اين تهمت را به گردن نهاده است ، عذابى بزرگ خواهد بود
ترجمة أرفع
آنانى كه اين دروغ را ساختند، گروهى از شما بودند. آن را براى خود شرّ ندانيد؛ بلكه خير شما در آن است. هر كدام سهم خود را از اين گناهى كه مرتكب شدند دارند و آن كه سهم بزرگترى بر عهده دارد، عذاب بزرگترى براى او خواهد بود
ترجمة أستاد ولي
أستاد ولي، حسين, غطاء 1, صفحة 351
بى‌شك كسانى‌كه آن تهمت بزرگ را پرداختند گروهى همدست و همفكر از شما بودند. آن را براى خود شر نپنداريد بلكه آن خير شماست [زيرا پرده از چهرۀ منافقان برداشت]. هرمردى از آنان را گناهى است كه كسب كرده، و آن‌كس از آنان‌كه بخش اعظم آن [تهمت و شايعه] را به‌عهده داشت عذابى بزرگ خواهد داشت
ترجمة أشرفي
محمود أشرفي التبریزي, غطاء 1, صفحة 586
به‌درستى كه آنان كه آوردند دروغ بزرگ جماعتى‌اند از شما مپنداريد آن را شر براى شما بلكه آن بهتر است براى شما از براى هر مرديست از ايشان آنچه را كسب كرد از بدى و آنكه بر خود گرفت معظم آن را از ايشان او راست عذابى بزرگ
ترجمة إلهي قمشئي
همانا كسانى كه آن بهتان را بستند (و به عايشه تهمت كار ناشايست زدند كه رسول و مؤمنان را بيازارند) گروهى همدست از (منافقان) شمايند؛ نپنداريد ضررى از آن به آبروى شما مى‌رسد بلكه خير و ثواب نيز (چون بر تهمت صبر كنيد از خدا) خواهيد يافت؛ هر يك از آنها به عقاب گناه خود خواهند رسيد؛ و آن كس از منافقان كه رأس و منشأ اين بهتان بزرگ گشت هم او به عذابى بزرگ معذب خواهد شد
ترجمة إمامي
كسانى كه آن دروغ را برساخته‌اند،گروهى از شمااند.آن را براى خود بد مدانيد كه براى شما نيكو است.هر مردى از ايشان را كيفر به اندازۀ گناهى است كه كرده است و از ايشان آن را كه بخش بزرگ اين دروغ را ساخته است شكنجه‌اى بزرگ است
ترجمة أمينيان
تهمت به ناپاكى زدن را بين [مردم]
آنان كه آوردند، باشند از شما [هان]
شرّى عليه خود مپنداريد آن را
بل اندران خير شما باشد [به پايان]
بر عهدۀ هريك كه اين عصيان نمودند
سهمى بُوَد از اين گنهكارى مقرّر
و آن‌كس‌كه بخشى اعظم از آن مرتكب شد
دارد عذابى سهمگين را در برابر
ترجمة أنصاريان
به يقين كسانى كه آن تهمت [بزرگ] را [دربارۀ يكى از همسران پيامبر به ميان] آوردند، گروهى [هم‌دست و همفكر] از [ميان] خود شما بودند، آن را براى خود شرّى مپنداريد، بلكه آن براى شما خير است، براى هر مردى از آنان كيفرى به ميزان گناهى است كه مرتكب شده، و آن كس كه بخش عمدۀ آن را بر عهده گرفته است، برايش عذابى بزرگ است
ترجمة أنصاري
مسعود الأنصاري, غطاء 1, صفحة 351
به راستى كسانى كه تهمت در ميان آوردند گروهى از شما هستند.اين[تهمت زدن را]براى خود شرّ مى‌پنداريد.بلكه آن برايتان خير است.بر عهدۀ هركسى از آنان سهمى از گناه است كه مرتكب شده است و كسى از آنان كه[بخش]عمدۀ آن[تهمت]را انجام داده است،عذابى بزرگ دارد
ترجمة ایران بناه
كسانى كه تهمت بزرگى به شما زده‌اند، گروهى از شما هستند،تصوّر نكنيد كه به ضرر شما است،بلكه به نفع شما است،هر كسى از آنها بهمان اندازه كه گناه مرتكب شده است به كيفر خواهد رسيد،و از ميان آنها آنكه بيشترين اين بهتان را بعهده دارد به عذاب شديد گرفتار مى‌شود
ترجمة آیت اللهي
همانا آن گروه منافقان كه به شما مسلمين تهمت زدند مى‌پنداريد ضررى به آبروى شما برسد بلكه خير و ثواب نيز خواهيد يافت هريك از آنها به كيفر اعمال خود خواهند رسيد و آن‌كس از منافقان كه در رأس و منشأ اين تهمت بزرگ گشت هم او به عذابى سخت، كيفر خواهد شد
ترجمة آيتي
عبد المحمد الآيتي, غطاء 1, صفحة 352
كسانى كه آن دروغ بزرگ را ساخته‌اند گروهى از شمايند. مپنداريد كه شما را در آن شرى بود. نه، خير شما در آن بود. هر مردى از آنها بدان اندازه از گناه كه مرتكب شده است به كيفر رسد، و از ميان آنها آن كه بيشترين اين بهتان را به عهده دارد به عذابى بزرگ گرفتار مى‌آيد
ترجمة برزي
أصغر برزي, غطاء 1, صفحة 351
به راستى كسانى كه آن افك [داستان تهمت ناپاكى زدن به همسر رسول اكرم (ص)] را به ميان آوردند، گروهى از شمايند؛ آن [تهمت] را شرّى براى خويش مپنداريد، بلكه آن خيرى براى شماست. براى هر مردى از آنان سهمى از همان گناهى است كه مرتكب شده است و كسى كه از ايشان سهم عمدۀ آن را به گردن برگرفت، عذابى عظيم دارد
الترجمة المقتبسة من بيان السعادة
محمد رضا خاني و حشمت الله الریاضي, غطاء 10, صفحة 285
كسانى كه تهمت ناپاكى را در ميان آوردند، جماعتى از شما هستند؛ آن را شرّى به زبان خويش مپنداريد، بلكه [در نهايت] خيرى براى شماست؛ بر عهده‌ى هر يك از آنان سهمى از گناه است كه مرتكب شده، كسى از آنان كه عمده‌ى آن را دامن زد، عذابى سهمگين دارد
الترجمة المقتبسة من ترجمان فرقان
بى‌گمان كسانى كه بهتان [: داستان افك] را (به ميان) آوردند، دسته‌اى متعصب از شمايند. اين (تهمت) را شرّى براى خود به‌حساب نياوريد، بلكه آن براى شما خيرى است، و هر مردى از آنان (كه در اين كار دست داشته همان) گناه دنباله‌دارى كه مرتكب شده براى (خود) اوست، و آن‌كس از ايشان كه (قسمت) عمده‌ى آن را به گردن گرفته، براى او عذابى بزرگ است
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر الميزان
همانا آن گروه منافقان كه به شما مسلمين بهتان بستند مى‌پنداريد ضررى به آبروى شما مى‌رسد بلكه خير و ثواب نيز خواهيد يافت و هر يك از آنها به عقاب اعمال خود خواهند رسيد و آن كس از منافقان كه رأس و منشا اين بهتان بزرگ گشت هم او به عذابى سخت معذب خواهد شد
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسير الطبري
كه آن كسها كه بيامدند بدروغ گروهى‌اند از شما، نه پنداريد آن را بتر شما را، نه كه آن بهتر شما را، هر مردى را از ايشان آنچه كرده باشد از بزه؛ و آنك اندر گرفت بزرگى آن از ايشان او را باشد عذابى بزرگ
الترجمة المقتبسة من ترجمة تفسیر مجمع البیان
آنان كه دروغ بزرگ پرداختند، گروهى از خود شمايند، اين دروغ را براى خود شر نپنداريد، بلكه خير شما است. براى هر يك از آنهاست گناهى كه كسب كرده است. آنكه معظم گناه را بر عهده گرفته، برايش عذابى بزرگ است
الترجمة المقتبسة من تفسير ابو بکر عتیق نیشابوري
بدرستى كه آن كسانى كه بياوردند فرابافته‌اى[و دروغى]گروهى‌اند از شما مپنداريد كه آن بترست شما را.بيك آن بهتر است شما را.هر مردى را ازيشان آن بود كه كرد از بژه؛ و آن كس كه برپذيرفت بزرگترين آن[دروغ]ازيشان[يعنى عبد الله أبى منافق]مرور است عذاب بزرگ
الترجمة المقتبسة من تفسير أحسن الحديث
كسانى كه آن دروغ بزرگ را جعل كردند، گروهى از شما هستند، آن را براى خود شر حساب نكنيد، بلكه آن براى شما خير است، به هر يك از آنها سهم خود از گناه است و آنكه در معظم آن دروغ دخيل بود عذابى بزرگ دارد
الترجمة المقتبسة من تفسير آسان
محمد جواد النجفی, غطاء 14, صفحة 34
به راستى آن افرادى كه اين تهمت بزرگ را زدند گروهى از شما بودند، ولى اين‌طور مپنداريد كه اين ماجرا براى شما بد - بود. بلكه براى شما خير بود. براى هر مردى از آنان از اين گناهى كه مرتكب شدند سهمى خواهد بود و براى آن كسى كه قسمت عظيم اين گناه را مرتكب شد عذابى بزرگ مى‌باشد
الترجمة المقتبسة من تفسیر تذکار وحی
همانا كسانى كه آن دروغ را آوردند گروهى همدستان از شما بودند؛ آن را براى خود شرّى نپنداريد، بلكه آن براى شما خير است. بر هر مردى از آنها گناهى است كه مرتكب شد، و آن‌كس از ايشان كه بخش بزرگش را بر دوش گرفت، او را عذابى بزرگ است
الترجمة المقتبسة من تفسير جامع
آن طايفه منافقين كه به دروغ و بهتان بشما مسلمين اهانت روا داشتند تصور نكنيد كه براى شما بد و تباهى بار آورند بلكه عمل دروغ و افتراى آنها بنفع شما تمام خواهد شد و هريك از ايشان به كيفر گناهى كه مرتكب شده‌اند مى‌رسند ولى بزرگ و سردسته آنها مجازات سختى خواهد ديد
الترجمة المقتبسة من تفسير خسروي
همانا كسانى كه دروغ بزرگى (دربارۀ عائشه زن پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله) گفتند (و به او افتراء بسته و بخلاف حقيقت شيوعى دادند) جماعتى از شما مسلمانان هستند. (و به روايت ابن عبّاس و عائشه از جملۀ آنها عبد اللّه بن أبى سلول است كه اصل افتراء از او ريشه گرفت و مسطح بن اثاثه و حسّان بن ثابت و حمنة بنت حجش بوده‌اند) گمان مبريد كه اين غم و غصّه افتراء براى شما بد است بلكه خير شما در آن است (اى عائشه و صفوان و كسانى كه از اين پيش آمد مغموم شده‌ايد زيرا خداوند عائشه را تبرئه مى‌كند و او را به صبرش اجر مى‌دهد و به كسانى كه اين دروغ را بستند و مرتكب اين گناه گشتند كيفر استحقاقى آنها را مى‌دهد) براى هر نفرى از اين دروغ‌زن‌ها و مفترى‌ها به اندازۀ گناهش (يعنى بقدر آنچه در اين افتراء كومك كرده است) كيفر خواهد بود (چه بعضى تكلّم باين دروغ كرده و بعضى خنديده و بعضى سكوت كرده و نهى نكرده‌اند و بهر حال برحسب سعايت و بدگمانى و هتك حرمت حرم پيمبرشان جزاء خواهند يافت) و آن‌كس كه متصدّى گناه بزرگتر شده و منشأ اين افتراء بوده است گرفتار عذاب بزرگ خواهد شد (و او عبد اللّه بن أبى سلول سردسته اصحاب افك و تهمت بوده كه مردم را جمع مى‌كرده و دراين‌باب با آنها گفتگو مى‌نموده و در بين خلق شايع مى‌ساخت كه زن پيغمبرتان يك شب تا بصبح با مردى بروز آورده است و سپس آن مرد در پيش او افتاده و او را بشهر آورده است و لذا گناه او عظيم و عذاب او هم عظيم است.
همانا كسانى كه دروغ بزرگى (دربارۀ عائشه زن پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله) گفتند (و به او افتراء بسته و بخلاف حقيقت شيوعى دادند) جماعتى از شما مسلمانان هستند. (و به روايت ابن عبّاس و عائشه از جملۀ آنها عبد اللّه بن أبى سلول است كه اصل افتراء از او ريشه گرفت و مسطح بن اثاثه و حسّان بن ثابت و حمنة بنت حجش بوده‌اند) گمان مبريد كه اين غم و غصّه افتراء براى شما بد است بلكه خير شما در آن است (اى عائشه و صفوان و كسانى كه از اين پيش آمد مغموم شده‌ايد زيرا خداوند عائشه را تبرئه مى‌كند و او را به صبرش اجر مى‌دهد و به كسانى كه اين دروغ را بستند و مرتكب اين گناه گشتند كيفر استحقاقى آنها را مى‌دهد) براى هر نفرى از اين دروغ‌زن‌ها و مفترى‌ها به اندازۀ گناهش (يعنى بقدر آنچه در اين افتراء كومك كرده است) كيفر خواهد بود (چه بعضى تكلّم باين دروغ كرده و بعضى خنديده و بعضى سكوت كرده و نهى نكرده‌اند و بهر حال برحسب سعايت و بدگمانى و هتك حرمت حرم پيمبرشان جزاء خواهند يافت) و آن‌كس كه متصدّى گناه بزرگتر شده و منشأ اين افتراء بوده است گرفتار عذاب بزرگ خواهد شد (و او عبد اللّه بن أبى سلول سردسته اصحاب افك و تهمت بوده كه مردم را جمع مى‌كرده و دراين‌باب با آنها گفتگو مى‌نموده و در بين خلق شايع مى‌ساخت كه زن پيغمبرتان يك شب تا بصبح با مردى بروز آورده است و سپس آن مرد در پيش او افتاده و او را بشهر آورده است و لذا گناه او عظيم و عذاب او هم عظيم است.
هركه بنهد سنّتي بد اى فتى
تا در افتد بعد او خلق از عمى
جمع گردد بر وى آن جمله بزه
كو سرى بوده است و ايشان دم غزه
الترجمة المقتبسة من روان جاويد
همانا آنان كه آوردند دروغ بزرگ را جماعتى هستند از شما مپنداريد آن را شرّ براى خودتان بلكه آن خير است براى شما از براى هر مردى است از آنها آنچه كسب كرد از بدى و آنكه متصدى شد معظم آن را از آنها براى او است عذابى بزرگ
الترجمة المقتبسة من تفسير الصفي
بدرستى كه آنان كه آوردند دروغ بزرگ جماعتى‌اند از شما پنداريد آن را شرّ براى شما بلكه آن خير است براى شما از براى هر مرديست از ايشان آنچه را كسب كرد از بدى و آنكه بر خود گرفت معظم آن را از ايشان مر او راست عذابى بزرگ
الترجمة المقتبسة من تفسير عاملي
آنها كه دروغى گفتند و به نادرستى سخنى آوردند گروهى از خود شما بودند پس آن را بد نپنداريد كه خير شما در آن بود چه هر كدامشان مى‌رسد به سزاى آن گناه كه كرده است و آنكه بزرگتر و بيشتر اين گناه را مرتكب شد به آزارى بزرگ گرفتار مى‌شود
الترجمة المقتبسة من تفسير كاشف
كسانى كه آن دروغ بزرگ را ساخته‌اند گروهى از شمايند. مپنداريد كه شما را در آن شرى بود. نه، خير شما در آن بود. هر مردى از آنها بدان اندازه از گناه كه مرتكب شده است به كيفر رسد، و از ميان آنها آن‌كه بيشترين اين بهتان را به عهده دارد به عذابى بزرگ گرفتار مى‌آيد
الترجمة المقتبسة من تفسير کوثر
همانا كسانى كه آن تهمت را ساختند، گروهى از شمايند، آن را شرّى براى خود مپنداريد، بلكه آن براى شما خير است.براى هر مردى از آنان گناهى است كه انجام داده و آن‌كس از آنها كه بخش بزرگ آن (تهمت زدن) را بر عهده دارد، براى او عذابى بزرگ است
الترجمة المقتبسة من تفسير نور (قرائتي)
همانا كسانى كه آن دروغ بزرگ را (در ميان) آوردند، گروهى از خود شما بودند. آن را براى خود شرّ نپنداريد، بلكه آن (در نهايت) به نفع شماست. برعهده هركدام از آنان، بدان اندازه از گناه است كه مرتكب شده است و براى كسى كه بخش بزرگ آن را انجام داده، عذاب بزرگى است