السورة
اسم السورة .
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَدۡ أَفۡلَحَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ1
ٱلَّذِينَ هُمۡ فِي صَلَاتِهِمۡ خَٰشِعُونَ2
وَٱلَّذِينَ هُمۡ عَنِ ٱللَّغۡوِ مُعۡرِضُونَ3
وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِلزَّكَوٰةِ فَٰعِلُونَ4
وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِفُرُوجِهِمۡ حَٰفِظُونَ5
إِلَّا عَلَىٰٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَإِنَّهُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ6
فَمَنِ ٱبۡتَغَىٰ وَرَآءَ ذَٰلِكَ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡعَادُونَ7
وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِأَمَٰنَٰتِهِمۡ وَعَهۡدِهِمۡ رَٰعُونَ8
وَٱلَّذِينَ هُمۡ عَلَىٰ صَلَوَٰتِهِمۡ يُحَافِظُونَ9
أُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡوَٰرِثُونَ10
ٱلَّذِينَ يَرِثُونَ ٱلۡفِرۡدَوۡسَ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ11
وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن سُلَٰلَةࣲ مِّن طِينࣲ12
ثُمَّ جَعَلۡنَٰهُ نُطۡفَةࣰ فِي قَرَارࣲ مَّكِينࣲ13
ثُمَّ خَلَقۡنَا ٱلنُّطۡفَةَ عَلَقَةࣰ فَخَلَقۡنَا ٱلۡعَلَقَةَ مُضۡغَةࣰ فَخَلَقۡنَا ٱلۡمُضۡغَةَ عِظَٰمࣰا فَكَسَوۡنَا ٱلۡعِظَٰمَ لَحۡمࣰا ثُمَّ أَنشَأۡنَٰهُ خَلۡقًا ءَاخَرَۚ فَتَبَارَكَ ٱللَّهُ أَحۡسَنُ ٱلۡخَٰلِقِينَ14
ثُمَّ إِنَّكُم بَعۡدَ ذَٰلِكَ لَمَيِّتُونَ15
ثُمَّ إِنَّكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ تُبۡعَثُونَ16
وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعَ طَرَآئِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ ٱلۡخَلۡقِ غَٰفِلِينَ17
وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرࣲ فَأَسۡكَنَّـٰهُ فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَإِنَّا عَلَىٰ ذَهَابِۭ بِهِۦ لَقَٰدِرُونَ18
فَأَنشَأۡنَا لَكُم بِهِۦ جَنَّـٰتࣲ مِّن نَّخِيلࣲ وَأَعۡنَٰبࣲ لَّكُمۡ فِيهَا فَوَٰكِهُ كَثِيرَةࣱ وَمِنۡهَا تَأۡكُلُونَ19
وَشَجَرَةࣰ تَخۡرُجُ مِن طُورِ سَيۡنَآءَ تَنۢبُتُ بِٱلدُّهۡنِ وَصِبۡغࣲ لِّلۡأٓكِلِينَ20
وَإِنَّ لَكُمۡ فِي ٱلۡأَنۡعَٰمِ لَعِبۡرَةࣰۖ نُّسۡقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمۡ فِيهَا مَنَٰفِعُ كَثِيرَةࣱ وَمِنۡهَا تَأۡكُلُونَ21
وَعَلَيۡهَا وَعَلَى ٱلۡفُلۡكِ تُحۡمَلُونَ22
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ فَقَالَ يَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥٓۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ23
فَقَالَ ٱلۡمَلَؤُاْ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَوۡمِهِۦ مَا هَٰذَآ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيۡكُمۡ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَأَنزَلَ مَلَـٰٓئِكَةࣰ مَّا سَمِعۡنَا بِهَٰذَا فِيٓ ءَابَآئِنَا ٱلۡأَوَّلِينَ24
إِنۡ هُوَ إِلَّا رَجُلُۢ بِهِۦ جِنَّةࣱ فَتَرَبَّصُواْ بِهِۦ حَتَّىٰ حِينࣲ25
قَالَ رَبِّ ٱنصُرۡنِي بِمَا كَذَّبُونِ26
فَأَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡهِ أَنِ ٱصۡنَعِ ٱلۡفُلۡكَ بِأَعۡيُنِنَا وَوَحۡيِنَا فَإِذَا جَآءَ أَمۡرُنَا وَفَارَ ٱلتَّنُّورُۙ فَٱسۡلُكۡ فِيهَا مِن كُلࣲّ زَوۡجَيۡنِ ٱثۡنَيۡنِ وَأَهۡلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيۡهِ ٱلۡقَوۡلُ مِنۡهُمۡۖ وَلَا تُخَٰطِبۡنِي فِي ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ إِنَّهُم مُّغۡرَقُونَ27
فَإِذَا ٱسۡتَوَيۡتَ أَنتَ وَمَن مَّعَكَ عَلَى ٱلۡفُلۡكِ فَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي نَجَّىٰنَا مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِينَ28
وَقُل رَّبِّ أَنزِلۡنِي مُنزَلࣰا مُّبَارَكࣰا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلۡمُنزِلِينَ29
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ وَإِن كُنَّا لَمُبۡتَلِينَ30
ثُمَّ أَنشَأۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِمۡ قَرۡنًا ءَاخَرِينَ31
فَأَرۡسَلۡنَا فِيهِمۡ رَسُولࣰا مِّنۡهُمۡ أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥٓۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ32
وَقَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِهِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِلِقَآءِ ٱلۡأٓخِرَةِ وَأَتۡرَفۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا مَا هَٰذَآ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ يَأۡكُلُ مِمَّا تَأۡكُلُونَ مِنۡهُ وَيَشۡرَبُ مِمَّا تَشۡرَبُونَ33
وَلَئِنۡ أَطَعۡتُم بَشَرࣰا مِّثۡلَكُمۡ إِنَّكُمۡ إِذࣰا لَّخَٰسِرُونَ34
أَيَعِدُكُمۡ أَنَّكُمۡ إِذَا مِتُّمۡ وَكُنتُمۡ تُرَابࣰا وَعِظَٰمًا أَنَّكُم مُّخۡرَجُونَ35
هَيۡهَاتَ هَيۡهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ36

إِنۡ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا ٱلدُّنۡيَا نَمُوتُ وَنَحۡيَا وَمَا نَحۡنُ بِمَبۡعُوثِينَ37

إِنۡ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبࣰا وَمَا نَحۡنُ لَهُۥ بِمُؤۡمِنِينَ38
قَالَ رَبِّ ٱنصُرۡنِي بِمَا كَذَّبُونِ39
قَالَ عَمَّا قَلِيلࣲ لَّيُصۡبِحُنَّ نَٰدِمِينَ40
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ بِٱلۡحَقِّ فَجَعَلۡنَٰهُمۡ غُثَآءࣰۚ فَبُعۡدࣰا لِّلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِينَ41
ثُمَّ أَنشَأۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِمۡ قُرُونًا ءَاخَرِينَ42
مَا تَسۡبِقُ مِنۡ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسۡتَـٔۡخِرُونَ43
ثُمَّ أَرۡسَلۡنَا رُسُلَنَا تَتۡرَاۖ كُلَّ مَا جَآءَ أُمَّةࣰ رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُۖ فَأَتۡبَعۡنَا بَعۡضَهُم بَعۡضࣰا وَجَعَلۡنَٰهُمۡ أَحَادِيثَۚ فَبُعۡدࣰا لِّقَوۡمࣲ لَّا يُؤۡمِنُونَ44
ثُمَّ أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ وَأَخَاهُ هَٰرُونَ بِـَٔايَٰتِنَا وَسُلۡطَٰنࣲ مُّبِينٍ45
إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَمَلَإِيْهِۦ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ وَكَانُواْ قَوۡمًا عَالِينَ46
فَقَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ لِبَشَرَيۡنِ مِثۡلِنَا وَقَوۡمُهُمَا لَنَا عَٰبِدُونَ47
فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُواْ مِنَ ٱلۡمُهۡلَكِينَ48
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ لَعَلَّهُمۡ يَهۡتَدُونَ49
وَجَعَلۡنَا ٱبۡنَ مَرۡيَمَ وَأُمَّهُۥٓ ءَايَةࣰ وَءَاوَيۡنَٰهُمَآ إِلَىٰ رَبۡوَةࣲ ذَاتِ قَرَارࣲ وَمَعِينࣲ50
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلرُّسُلُ كُلُواْ مِنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَٱعۡمَلُواْ صَٰلِحًاۖ إِنِّي بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمࣱ51
وَإِنَّ هَٰذِهِۦٓ أُمَّتُكُمۡ أُمَّةࣰ وَٰحِدَةࣰ وَأَنَا۠ رَبُّكُمۡ فَٱتَّقُونِ52
فَتَقَطَّعُوٓاْ أَمۡرَهُم بَيۡنَهُمۡ زُبُرࣰاۖ كُلُّ حِزۡبِۭ بِمَا لَدَيۡهِمۡ فَرِحُونَ53
فَذَرۡهُمۡ فِي غَمۡرَتِهِمۡ حَتَّىٰ حِينٍ54
أَيَحۡسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِۦ مِن مَّالࣲ وَبَنِينَ55
نُسَارِعُ لَهُمۡ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ بَل لَّا يَشۡعُرُونَ56
إِنَّ ٱلَّذِينَ هُم مِّنۡ خَشۡيَةِ رَبِّهِم مُّشۡفِقُونَ57
وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِمۡ يُؤۡمِنُونَ58
وَٱلَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمۡ لَا يُشۡرِكُونَ59
وَٱلَّذِينَ يُؤۡتُونَ مَآ ءَاتَواْ وَّقُلُوبُهُمۡ وَجِلَةٌ أَنَّهُمۡ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ رَٰجِعُونَ60
أُوْلَـٰٓئِكَ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِ وَهُمۡ لَهَا سَٰبِقُونَ61
وَلَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ وَلَدَيۡنَا كِتَٰبࣱ يَنطِقُ بِٱلۡحَقِّ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ62
بَلۡ قُلُوبُهُمۡ فِي غَمۡرَةࣲ مِّنۡ هَٰذَا وَلَهُمۡ أَعۡمَٰلࣱ مِّن دُونِ ذَٰلِكَ هُمۡ لَهَا عَٰمِلُونَ63
حَتَّىٰٓ إِذَآ أَخَذۡنَا مُتۡرَفِيهِم بِٱلۡعَذَابِ إِذَا هُمۡ يَجۡـَٔرُونَ64
لَا تَجۡـَٔرُواْ ٱلۡيَوۡمَۖ إِنَّكُم مِّنَّا لَا تُنصَرُونَ65
قَدۡ كَانَتۡ ءَايَٰتِي تُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ فَكُنتُمۡ عَلَىٰٓ أَعۡقَٰبِكُمۡ تَنكِصُونَ66
مُسۡتَكۡبِرِينَ بِهِۦ سَٰمِرࣰا تَهۡجُرُونَ67
أَفَلَمۡ يَدَّبَّرُواْ ٱلۡقَوۡلَ أَمۡ جَآءَهُم مَّا لَمۡ يَأۡتِ ءَابَآءَهُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ68
أَمۡ لَمۡ يَعۡرِفُواْ رَسُولَهُمۡ فَهُمۡ لَهُۥ مُنكِرُونَ69
أَمۡ يَقُولُونَ بِهِۦ جِنَّةُۢۚ بَلۡ جَآءَهُم بِٱلۡحَقِّ وَأَكۡثَرُهُمۡ لِلۡحَقِّ كَٰرِهُونَ70
وَلَوِ ٱتَّبَعَ ٱلۡحَقُّ أَهۡوَآءَهُمۡ لَفَسَدَتِ ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَن فِيهِنَّۚ بَلۡ أَتَيۡنَٰهُم بِذِكۡرِهِمۡ فَهُمۡ عَن ذِكۡرِهِم مُّعۡرِضُونَ71
أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ خَرۡجࣰا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيۡرࣱۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلرَّـٰزِقِينَ72
وَإِنَّكَ لَتَدۡعُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطࣲ مُّسۡتَقِيمࣲ73
وَإِنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ عَنِ ٱلصِّرَٰطِ لَنَٰكِبُونَ74
وَلَوۡ رَحِمۡنَٰهُمۡ وَكَشَفۡنَا مَا بِهِم مِّن ضُرࣲّ لَّلَجُّواْ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ75
وَلَقَدۡ أَخَذۡنَٰهُم بِٱلۡعَذَابِ فَمَا ٱسۡتَكَانُواْ لِرَبِّهِمۡ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ76
حَتَّىٰٓ إِذَا فَتَحۡنَا عَلَيۡهِم بَابࣰا ذَا عَذَابࣲ شَدِيدٍ إِذَا هُمۡ فِيهِ مُبۡلِسُونَ77
وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلࣰا مَّا تَشۡكُرُونَ78
وَهُوَ ٱلَّذِي ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ79
وَهُوَ ٱلَّذِي يُحۡيِۦ وَيُمِيتُ وَلَهُ ٱخۡتِلَٰفُ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ80
بَلۡ قَالُواْ مِثۡلَ مَا قَالَ ٱلۡأَوَّلُونَ81
قَالُوٓاْ أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ82
لَقَدۡ وُعِدۡنَا نَحۡنُ وَءَابَآؤُنَا هَٰذَا مِن قَبۡلُ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ83
قُل لِّمَنِ ٱلۡأَرۡضُ وَمَن فِيهَآ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ84
سَيَقُولُونَ لِلَّهِۚ قُلۡ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ85
قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ ٱلسَّبۡعِ وَرَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِيمِ86
سَيَقُولُونَ لِلَّهِۚ قُلۡ أَفَلَا تَتَّقُونَ87
قُلۡ مَنۢ بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيۡءࣲ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيۡهِ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ88
سَيَقُولُونَ لِلَّهِۚ قُلۡ فَأَنَّىٰ تُسۡحَرُونَ89
بَلۡ أَتَيۡنَٰهُم بِٱلۡحَقِّ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ90
مَا ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ مِن وَلَدࣲ وَمَا كَانَ مَعَهُۥ مِنۡ إِلَٰهٍۚ إِذࣰا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهِۭ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ91
عَٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ فَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ92
قُل رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ93
رَبِّ فَلَا تَجۡعَلۡنِي فِي ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِينَ94
وَإِنَّا عَلَىٰٓ أَن نُّرِيَكَ مَا نَعِدُهُمۡ لَقَٰدِرُونَ95
ٱدۡفَعۡ بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ ٱلسَّيِّئَةَۚ نَحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَصِفُونَ96
وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنۡ هَمَزَٰتِ ٱلشَّيَٰطِينِ97
وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحۡضُرُونِ98
حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَ أَحَدَهُمُ ٱلۡمَوۡتُ قَالَ رَبِّ ٱرۡجِعُونِ99
لَعَلِّيٓ أَعۡمَلُ صَٰلِحࣰا فِيمَا تَرَكۡتُۚ كَلَّآۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَآئِلُهَاۖ وَمِن وَرَآئِهِم بَرۡزَخٌ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ100
فَإِذَا نُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَلَآ أَنسَابَ بَيۡنَهُمۡ يَوۡمَئِذࣲ وَلَا يَتَسَآءَلُونَ101
فَمَن ثَقُلَتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ102
وَمَنۡ خَفَّتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ فِي جَهَنَّمَ خَٰلِدُونَ103
تَلۡفَحُ وُجُوهَهُمُ ٱلنَّارُ وَهُمۡ فِيهَا كَٰلِحُونَ104
أَلَمۡ تَكُنۡ ءَايَٰتِي تُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ105
قَالُواْ رَبَّنَا غَلَبَتۡ عَلَيۡنَا شِقۡوَتُنَا وَكُنَّا قَوۡمࣰا ضَآلِّينَ106
رَبَّنَآ أَخۡرِجۡنَا مِنۡهَا فَإِنۡ عُدۡنَا فَإِنَّا ظَٰلِمُونَ107
قَالَ ٱخۡسَـُٔواْ فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ108
إِنَّهُۥ كَانَ فَرِيقࣱ مِّنۡ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَآ ءَامَنَّا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّـٰحِمِينَ109
فَٱتَّخَذۡتُمُوهُمۡ سِخۡرِيًّا حَتَّىٰٓ أَنسَوۡكُمۡ ذِكۡرِي وَكُنتُم مِّنۡهُمۡ تَضۡحَكُونَ110
إِنِّي جَزَيۡتُهُمُ ٱلۡيَوۡمَ بِمَا صَبَرُوٓاْ أَنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡفَآئِزُونَ111
قَٰلَ كَمۡ لَبِثۡتُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ عَدَدَ سِنِينَ112
قَالُواْ لَبِثۡنَا يَوۡمًا أَوۡ بَعۡضَ يَوۡمࣲ فَسۡـَٔلِ ٱلۡعَآدِّينَ113
قَٰلَ إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا قَلِيلࣰاۖ لَّوۡ أَنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ114
أَفَحَسِبۡتُمۡ أَنَّمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ عَبَثࣰا وَأَنَّكُمۡ إِلَيۡنَا لَا تُرۡجَعُونَ115
فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡكَرِيمِ116
وَمَن يَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ لَا بُرۡهَٰنَ لَهُۥ بِهِۦ فَإِنَّمَا حِسَابُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡكَٰفِرُونَ117
وَقُل رَّبِّ ٱغۡفِرۡ وَٱرۡحَمۡ وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّـٰحِمِينَ118
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 28
تفسیر تحلیلي27
تفسیر إجتهادي جامع22
منتخب تفسیر القرآن20
تفسیر إجتماعي17
تفسیر أدبي 17
تفسیر عرفاني17
إعراب القرآن15
تفسیر قدیم فارسي9
تفسیر موضوعي فقهي6
تفسیر موضوعي تربوي5
تفسیر القرآن بالقرآن5
التفسیر بالمأثور «سني»5
نظم القرآن5
تفسیر کلامي4
بلاغة القرآن3
تفسیر بلاغي3
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر تنزیلي2
تفسیر عقلي2
تفسیر لغوي2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
التفسیر بالمأثور «شیعي»1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
المحکم والمتشابه 1
الکتاب
إعراب القرآن الكريم و بيانه2
الجامع لأحكام القرآن2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة1
التفسير المظهري1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير خسروي1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
متشابه القرآن و مختلفه1
نهج البيان عن كشف معاني القرآن1
تبيين القرآن1
التسهيل لعلوم التنزيل1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسير1
الأساس في التفسير1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير يحيي بن سلام التيمي البصري القيرواني1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير إبن عرفة1
تفسير العز بن عبد السلام1
تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)1
الإشارات الإلهية إلي المباحث الأصولية1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
بجوهش‌هاي قرآني علامه شعراني رحمه الله در تفاسير مجمع البيان، روح الجنان و منهج الصادقين1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسير الجيلاني1
إعراب القرآن (الأنصاري)1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
معاني القرآن (النحّاس)1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
تفسير قرآن مجيد (نسخه کمبريج)1
تفسیری بر عشری از قرآن مجید1
أيسر التفاسير1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
التفسير البسيط (الواحدي)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
الجامع لإعراب جمل القرآن1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
التفسير المحرر للقرآن الكريم1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
ناصر مكارم الشيرازي4
محمد الصادقي الطهراني3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
علي بن أحمد الواحدي3
النسفي، عمر بن محمد2
محمد جواد مغنية2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
محيي الدين‌ الدرويش2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
محمد بن أحمد القرطبي2
السید عبد الله شبّر2
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
جلال متیني2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
أبو الحسن‌ الشعراني1
محمد جواد النجفی1
علي رضا الخسرواني1
محمد الثقفي الطهراني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمود بن عمر الزمخشري1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي1
محمد بن علي‌ ابن شهرآشوب1
محمد بن الحسن‌ الشيباني1
محمد بن أحمد ابن جُزي1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
أحمد بن محمد أبو جعفر النحاس1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
محمد أبو زهرة1
سعید حوّی1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
يحيى بن سلام‌ التيمي1
زكريا بن محمد الأنصاري1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
محمد بن محمد ابن عرفة1
عبد العزیز بن عبد السلام السلمي1
سليمان بن عبد القوي‌ الطوفي1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
میر احمد علی1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
أسعد حومد1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
أیمن بن عبد الرزاق الشوّا1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مؤسسة الدرر السنیة. القسم العلمی 1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني124
شيعي72
اللغة
عربي152
فارسي42
إنجليزي2
القرن
القرن الخامس عشر75
القرن الرابع عشر23
القرن السادس20
القرن العاشر12
القرن السابع9
القرن الثامن9
القرن الخامس8
القرن الثالث عشر8
القرن التاسع7
القرن الرابع6
القرن الحادي عشر6
القرن الثاني عشر6
مجهول3
القرن الثاني2
القرن الأول1
القرن الثالث1
تم العثور على 196 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
« إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا » أي يموت قوم منا في الدنيا و يحيا آخرون فيها لا نزال كذلك « وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ » للحياة في دار أخرى وراء الدنيا و يمكن أن يحمل قولهم: « نَمُوتُ وَ نَحْيٰا » على التناسخ و هو خروج الروح بالموت من بدن و تعلقها ببدن آخر إنساني أو...
ترجمة تفسير الميزان
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا مرادشان از اينكه گفتند مى‌ميريم و زنده مى‌شويم اين است كه يك عده از ما مى‌ميرند، عده‌اى ديگر به دنيا مى‌آيند و پيوسته اين چنينيم وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ يعنى براى يك زندگى ديگر غير از زندگى دنيايى زنده نمى‌شويم و ممكن است اين جمله از...
تفسير نمونه
سپس با اين سخن انكار معاد را تاكيد بيشترى كردند كه غير از اين زندگى دنيا چيزى در كار نيست، پيوسته گروهى از ما مى‌ميرند و نسل ديگرى جاى آنها را مى‌گيرد، و بعد از مرگ ديگر هيچ خبرى نيست! و ما هرگز برانگيخته نخواهيم شد ! ( إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ‌...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و بهذا الكلام ازدادوا إصرارا على إنكار المعاد قائلين: إنّنا نشاهد باستمرار موت مجموعة و ولادة مجموعة أخرى لتحلّ محلّهم، و لا حياة بعد الموت إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌
التبيان في تفسير القرآن
أربع آيات بلا خلاف حكى اللّٰه تعالى عن الملأ الذين قالوا «هَيْهٰاتَ هَيْهٰاتَ لِمٰا تُوعَدُونَ‌» لقومهم الذين أغووهم، و قالوا أيضاً ليست الحياة «إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ‌ بِمَبْعُوثِينَ‌» أي لسنا نبعث يوم القيامة على ما يقول هذا المدعي للنبوة من قبل اللّٰه و...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا» أي ليس الحياة إلا الحياة التي نحن فيها القريبة منا «نَمُوتُ وَ نَحْيٰا» أي يموت قوم منا و يحيا قوم و لا نبعث و قيل يموت الآباء و يحيا الأبناء عن الكلبي و قيل يموت قوم و يولد قوم «وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌» بعد ذلك
ترجمة تفسير مجمع البيان
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا : زندگى همين زندگى دنياست كه بما نزديك است گروهى ميميرند و گروهى بدنيا مى‌آيند و زنده شدن مجدد، در بين نيست وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ : اين زندگى و مرگ، حيات ديگرى بدنبال ندارد
تفسير جوامع الجامع
«إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا » : هى ضمير لا يعلم ما يعنى به إلاّ بما يتلوه من بيانه، و أصله: «إن» الحياة «إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا» ، ثمّ وضع «هِيَ‌» موضع الحياة، لأنّ‌ الخبر يدلّ عليها و يبيّنها و مثله: «هى النّفس ما حمّلتها تتحمّل» و المعنى: لا حياة إلاّ هذه الحياة ؛ «نَمُوتُ‌ وَ...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا ؛ مرجع ضمير (هى) حيات است كه بعد از «الاّ» براى بيان آن آمده و در اصل «ان الحياة الا حياتنا الدنيا» بوده كلمۀ «حيات» (اول) برداشته شده و به جايش ضمير گذاشته شده چون خبر كه «حيات» (دومى) است بر آن دلالت و آن را بيان مى‌كند، مثل اين گفتار شاعر: هى النفس ما...
بيان السعادة في مقامات العبادة
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا جواب لسؤال مقدّر في مقام التّعليل نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و قوله : إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا يَقُولُ : مَا حَيَاةٌ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا الَّتِي نَحْنُ فِيهَا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا يَقُولُ : تَمُوتُ الأَحْيَاءُ مِنَّا، فَلاَ تَحْيَا، و يحدث آخَرُونَ مِنَّا فَيُولَدُونَ أَحْيَاءً‌ وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ يَقُولُ : قَالُوا : و ما...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
أكدوا الشبهة بقولهم: إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا و لم يريدوا بقولهم نموت و نحيا الشخص الواحد، بل أرادوا أن البعض يموت و البعض يحيا، و أنه لا إعادة و لا حشر فلذلك قالوا: وَ مٰا نَحْنُ‌ بِمَبْعُوثِينَ‌
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا ثم وضع هِيَ‌ موضع الحياة، لأنّ الخبر يدل عليها و يبينها و منه: هي النفس تتحمل ما حملت، و هي العرب تقول ما شاءت و المعنى: لا حياة إلا هذه الحياة؛ لأن «إن» النافية دخلت على «هي» التي في معنى الحياة الدالة على الجنس فنفتها، فوازنت «لا» التي نفت ما بعدها نفى الجنس نَمُوتُ...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
إِنْ هِيَ‌ يعنون الدنيا إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا يموت الآباء و يحيى الأبناء وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ إِنْ هُوَ
تفسير روح البيان
إِنْ هِيَ‌ ان بمعنى ما اى ما الحياة إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا الدانية الفانية نَمُوتُ وَ نَحْيٰا مفسرة للجملة المتقدمة اى يموت بعضنا و يولد بعض الى انقراض العصر او يصيبنا الأمران الموت و الحياة يعنون الحياة المتقدمة فى الدنيا و الموت بعدها و ليس وراء ذلك حياة وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
و قوله: إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا يجوز أن يكون بيانا للاستبعاد الذي في قوله: هَيْهٰاتَ لِمٰا تُوعَدُونَ‌ و استدلالا و تعليلا له، و لكلا الوجهين كانت الجملة مفصولة عن التي قبلها و ضمير هِيَ‌ عائد إلى ما لم يسبق في الكلام بل عائد على مذكور بعده قصدا للإبهام ثم التفصيل ليتمكن المعنى في...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
إِنْ هِيَ‌ نيست زندگى إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا مگر زندگى ما در اين دنيا اصل كلام ان الحيوة الا حياتنا الدنيا است پس اقامة ضمير شده است در مقام حيات اولى بجهة دلالة ثانيه بر آن و تحرز از تكرير و اشعار بر آنكه تعيين آن معنى است از تصريح بآن كقوله هى النفس ما حملتها تتحمل و چون ان نافيه داخل ضميرى...
تفسير الجلالين
إِنْ هِيَ‌ أي ما الحياة إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا بحياة أبنائنا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات سى و پنجم تا سى و هشتم سوره‌ى مؤمنون به دور شمردن رستاخيز قوم ثمود را و تهمت‌هاى آنان به پيامبرشان اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 35 38 أَ يَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذٰا مِتُّمْ وَ كُنْتُمْ تُرٰاباً وَ عِظٰاماً أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ‌ هَيْهٰاتَ‌ هَيْهٰاتَ لِمٰا تُوعَدُونَ‌ إِنْ هِيَ إِلاّٰ...
تفسير نور
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ «37» جز اين زندگى دنيا چيز ديگرى نيست، مى‌ميريم و زندگى مى‌كنيم و ما (هرگز پس از مرگ) برانگيخته نخواهيم شد
تفسير الصافي
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا ان الحياة الاّ حياتنا الدّنيا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا يموت بعضنا و يولد بعض وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ بعد الموت
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا : أصله: إن الحياة إلاّ حياتنا الدّنيا فأقيم الضّمير مقام الأولى، لدلالة الثّانية عليها، حذرا عن التّكرير، و إشعارا بأنّ تعيّنها مغن عن التّصريح بها كقوله: هي النّفس ما حمّلتها تتحمّل و معناه: لا حياة إلاّ هذه الحياة لأنّ «إن» نافية دخلت على «هي» الّتي في معنى...
الإشارات الإلهية إلي المباحث الأصولية
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (37) [المؤمنون: 37] قد سبقت شبهة منكري البعث و جوابها في النحل و هي قولهم هاهنا: قٰالُوا أَ إِذٰا مِتْنٰا وَ كُنّٰا تُرٰاباً وَ عِظٰاماً أَ إِنّٰا لَمَبْعُوثُونَ (82) لَقَدْ وُعِدْنٰا نَحْنُ وَ آبٰاؤُنٰا هٰذٰا...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
إِنْ هِيَ‌: إن: حرف مهمل لأنه مخفف بمعنى «ما» النافية هي: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ و هو ضمير مبهم يفسره ما يليه لبيان أصله و هو «إِلاّٰ حَيٰاتُنَا» الذي أخبر و دل عليه أي ان الحياة إِلاّٰ حَيٰاتُنَا: إلاّ: أداة حصر لا عمل لها حياة: خبر «هي» مرفوع بالضمة و «نا» ضمير متصل ضمير الغائبين مبني على...
الأساس في التفسير
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا أي لا حياة إلا هذه الحياة التي نحن فيها و دنت منا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا أي يموت بعض و يولد بعض، ينقرض قرن فيأتي قرن آخر وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ أي بعد الموت
الأصفى في تفسير القرآن
إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا :يموت بعضنا و يولد بعض وَ مٰا نَحْنُ‌ بِمَبْعُوثِينَ
البحر المحيط في التفسير
و قالوا إِنْ هِيَ‌ هذا الضمير يفسره سياق الكلام لأنهم قبل أنكروا المعاد فقالوا أَ يَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ‌ الآية فاستفهموا استفهام استبعاد و توقيف و استهزاء، فتضمن أن لا حياة إلاّ حياتهم و قال الزمخشري: هذا ضمير لا يعلم ما يعني به إلا بما يتلوه من بيانه، و أصله أن الحياة إِلاّٰ حَيٰاتُنَا الدنيا ثم وضع...
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)
إِنْ : ما هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا ، والضمير لا يعلم ما يعنى به إلا بما بعده من بيانه ، وأصله : إن الحياة إلا حياتنا ، وأتى بالضمير ؛ حذرا من التكرير ، أي : لا حياة إلا هذه الحياة التي نحن فيها ، ودنت منا ، نَمُوتُ وَ نَحْيٰا أي : يموت بعضنا ويولد بعض ، إلى انقراض العصر ، وَ مٰا نَحْنُ...
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن
37 إِنْ هِيَ‌ الحياة كلها إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا هذه دنوّا و دناءة نَمُوتُ‌ عنها مرة، كما وَ نَحْيٰا لها مره، فلا حياة بعد ما نموت وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ‌ لحساب و جزاء : إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (29:6 ): وَ قٰالُوا مٰا هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا...
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
قالوا: إِنْ هِيَ إِلاّٰ حَيٰاتُنَا اَلدُّنْيٰا نَمُوتُ وَ نَحْيٰا وَ مٰا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ إِنْ هُوَ إِلاّٰ رَجُلٌ اِفْتَرىٰ عَلَى اَللّٰهِ كَذِباً وَ مٰا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ قٰالَ رَبِّ‌ اُنْصُرْنِي بِمٰا كَذَّبُونِ [المؤمنون: 37 39] قد مرّ من تحقيقها في الآيات المتقدمة