السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓرۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ وَقُرۡءَانࣲ مُّبِينࣲ1
رُّبَمَا يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡ كَانُواْ مُسۡلِمِينَ2
ذَرۡهُمۡ يَأۡكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلۡهِهِمُ ٱلۡأَمَلُۖ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ3
وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابࣱ مَّعۡلُومࣱ4
مَّا تَسۡبِقُ مِنۡ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسۡتَـٔۡخِرُونَ5
وَقَالُواْ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِي نُزِّلَ عَلَيۡهِ ٱلذِّكۡرُ إِنَّكَ لَمَجۡنُونࣱ6
لَّوۡ مَا تَأۡتِينَا بِٱلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ7
مَا نُنَزِّلُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَمَا كَانُوٓاْ إِذࣰا مُّنظَرِينَ8
إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡرَ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَٰفِظُونَ9
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ فِي شِيَعِ ٱلۡأَوَّلِينَ10
وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ11
كَذَٰلِكَ نَسۡلُكُهُۥ فِي قُلُوبِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ12
لَا يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ وَقَدۡ خَلَتۡ سُنَّةُ ٱلۡأَوَّلِينَ13
وَلَوۡ فَتَحۡنَا عَلَيۡهِم بَابࣰا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ فَظَلُّواْ فِيهِ يَعۡرُجُونَ14
لَقَالُوٓاْ إِنَّمَا سُكِّرَتۡ أَبۡصَٰرُنَا بَلۡ نَحۡنُ قَوۡمࣱ مَّسۡحُورُونَ15
وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجࣰا وَزَيَّنَّـٰهَا لِلنَّـٰظِرِينَ16
وَحَفِظۡنَٰهَا مِن كُلِّ شَيۡطَٰنࣲ رَّجِيمٍ17
إِلَّا مَنِ ٱسۡتَرَقَ ٱلسَّمۡعَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابࣱ مُّبِينࣱ18
وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَيۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ وَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيۡءࣲ مَّوۡزُونࣲ19
وَجَعَلۡنَا لَكُمۡ فِيهَا مَعَٰيِشَ وَمَن لَّسۡتُمۡ لَهُۥ بِرَٰزِقِينَ20
وَإِن مِّن شَيۡءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَآئِنُهُۥ وَمَا نُنَزِّلُهُۥٓ إِلَّا بِقَدَرࣲ مَّعۡلُومࣲ21
وَأَرۡسَلۡنَا ٱلرِّيَٰحَ لَوَٰقِحَ فَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَسۡقَيۡنَٰكُمُوهُ وَمَآ أَنتُمۡ لَهُۥ بِخَٰزِنِينَ22
وَإِنَّا لَنَحۡنُ نُحۡيِۦ وَنُمِيتُ وَنَحۡنُ ٱلۡوَٰرِثُونَ23
وَلَقَدۡ عَلِمۡنَا ٱلۡمُسۡتَقۡدِمِينَ مِنكُمۡ وَلَقَدۡ عَلِمۡنَا ٱلۡمُسۡتَـٔۡخِرِينَ24
وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحۡشُرُهُمۡۚ إِنَّهُۥ حَكِيمٌ عَلِيمࣱ25
وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن صَلۡصَٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ26
وَٱلۡجَآنَّ خَلَقۡنَٰهُ مِن قَبۡلُ مِن نَّارِ ٱلسَّمُومِ27
وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِنِّي خَٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن صَلۡصَٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ28
فَإِذَا سَوَّيۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُۥ سَٰجِدِينَ29
فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ30
إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰٓ أَن يَكُونَ مَعَ ٱلسَّـٰجِدِينَ31
قَالَ يَـٰٓإِبۡلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ ٱلسَّـٰجِدِينَ32
قَالَ لَمۡ أَكُن لِّأَسۡجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقۡتَهُۥ مِن صَلۡصَٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ33
قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِيمࣱ34
وَإِنَّ عَلَيۡكَ ٱللَّعۡنَةَ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ35
قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ36
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ37
إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡوَقۡتِ ٱلۡمَعۡلُومِ38
قَالَ رَبِّ بِمَآ أَغۡوَيۡتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ39
إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ ٱلۡمُخۡلَصِينَ40
قَالَ هَٰذَا صِرَٰطٌ عَلَيَّ مُسۡتَقِيمٌ41
إِنَّ عِبَادِي لَيۡسَ لَكَ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٌ إِلَّا مَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡغَاوِينَ42
وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوۡعِدُهُمۡ أَجۡمَعِينَ43
لَهَا سَبۡعَةُ أَبۡوَٰبࣲ لِّكُلِّ بَابࣲ مِّنۡهُمۡ جُزۡءࣱ مَّقۡسُومٌ44
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّـٰتࣲ وَعُيُونٍ45
ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٍ ءَامِنِينَ46
وَنَزَعۡنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنۡ غِلٍّ إِخۡوَٰنًا عَلَىٰ سُرُرࣲ مُّتَقَٰبِلِينَ47
لَا يَمَسُّهُمۡ فِيهَا نَصَبࣱ وَمَا هُم مِّنۡهَا بِمُخۡرَجِينَ48
نَبِّئۡ عِبَادِيٓ أَنِّيٓ أَنَا ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ49

وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ ٱلۡعَذَابُ ٱلۡأَلِيمُ50

وَنَبِّئۡهُمۡ عَن ضَيۡفِ إِبۡرَٰهِيمَ51
إِذۡ دَخَلُواْ عَلَيۡهِ فَقَالُواْ سَلَٰمࣰا قَالَ إِنَّا مِنكُمۡ وَجِلُونَ52
قَالُواْ لَا تَوۡجَلۡ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَٰمٍ عَلِيمࣲ53
قَالَ أَبَشَّرۡتُمُونِي عَلَىٰٓ أَن مَّسَّنِيَ ٱلۡكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ54
قَالُواْ بَشَّرۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ فَلَا تَكُن مِّنَ ٱلۡقَٰنِطِينَ55
قَالَ وَمَن يَقۡنَطُ مِن رَّحۡمَةِ رَبِّهِۦٓ إِلَّا ٱلضَّآلُّونَ56
قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ57
قَالُوٓاْ إِنَّآ أُرۡسِلۡنَآ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِينَ58
إِلَّآ ءَالَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمۡ أَجۡمَعِينَ59
إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ قَدَّرۡنَآۙ إِنَّهَا لَمِنَ ٱلۡغَٰبِرِينَ60
فَلَمَّا جَآءَ ءَالَ لُوطٍ ٱلۡمُرۡسَلُونَ61
قَالَ إِنَّكُمۡ قَوۡمࣱ مُّنكَرُونَ62
قَالُواْ بَلۡ جِئۡنَٰكَ بِمَا كَانُواْ فِيهِ يَمۡتَرُونَ63
وَأَتَيۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ وَإِنَّا لَصَٰدِقُونَ64
فَأَسۡرِ بِأَهۡلِكَ بِقِطۡعࣲ مِّنَ ٱلَّيۡلِ وَٱتَّبِعۡ أَدۡبَٰرَهُمۡ وَلَا يَلۡتَفِتۡ مِنكُمۡ أَحَدࣱ وَٱمۡضُواْ حَيۡثُ تُؤۡمَرُونَ65
وَقَضَيۡنَآ إِلَيۡهِ ذَٰلِكَ ٱلۡأَمۡرَ أَنَّ دَابِرَ هَـٰٓؤُلَآءِ مَقۡطُوعࣱ مُّصۡبِحِينَ66
وَجَآءَ أَهۡلُ ٱلۡمَدِينَةِ يَسۡتَبۡشِرُونَ67
قَالَ إِنَّ هَـٰٓؤُلَآءِ ضَيۡفِي فَلَا تَفۡضَحُونِ68
وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلَا تُخۡزُونِ69
قَالُوٓاْ أَوَلَمۡ نَنۡهَكَ عَنِ ٱلۡعَٰلَمِينَ70
قَالَ هَـٰٓؤُلَآءِ بَنَاتِيٓ إِن كُنتُمۡ فَٰعِلِينَ71
لَعَمۡرُكَ إِنَّهُمۡ لَفِي سَكۡرَتِهِمۡ يَعۡمَهُونَ72
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُشۡرِقِينَ73
فَجَعَلۡنَا عَٰلِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةࣰ مِّن سِجِّيلٍ74
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّلۡمُتَوَسِّمِينَ75
وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلࣲ مُّقِيمٍ76
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ77
وَإِن كَانَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأَيۡكَةِ لَظَٰلِمِينَ78
فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامࣲ مُّبِينࣲ79
وَلَقَدۡ كَذَّبَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡحِجۡرِ ٱلۡمُرۡسَلِينَ80
وَءَاتَيۡنَٰهُمۡ ءَايَٰتِنَا فَكَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ81
وَكَانُواْ يَنۡحِتُونَ مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُيُوتًا ءَامِنِينَ82
فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ مُصۡبِحِينَ83
فَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ84
وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَإِنَّ ٱلسَّاعَةَ لَأٓتِيَةࣱۖ فَٱصۡفَحِ ٱلصَّفۡحَ ٱلۡجَمِيلَ85
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ86
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ سَبۡعࣰا مِّنَ ٱلۡمَثَانِي وَٱلۡقُرۡءَانَ ٱلۡعَظِيمَ87
لَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجࣰا مِّنۡهُمۡ وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَيۡهِمۡ وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِلۡمُؤۡمِنِينَ88
وَقُلۡ إِنِّيٓ أَنَا ٱلنَّذِيرُ ٱلۡمُبِينُ89
كَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَى ٱلۡمُقۡتَسِمِينَ90
ٱلَّذِينَ جَعَلُواْ ٱلۡقُرۡءَانَ عِضِينَ91
فَوَرَبِّكَ لَنَسۡـَٔلَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ92
عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ93
فَٱصۡدَعۡ بِمَا تُؤۡمَرُ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِينَ94
إِنَّا كَفَيۡنَٰكَ ٱلۡمُسۡتَهۡزِءِينَ95
ٱلَّذِينَ يَجۡعَلُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۚ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُونَ96
وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُولُونَ97
فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّـٰجِدِينَ98
وَٱعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ99
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 25
تفسیر تحلیلي22
تفسیر إجتهادي جامع20
تفسیر عرفاني20
تفسیر إجتماعي18
منتخب تفسیر القرآن15
إعراب القرآن13
تفسیر أدبي 12
تفسیر قدیم فارسي8
تفسیر موضوعي تربوي6
تفسیر القرآن بالقرآن5
التفسیر بالمأثور «سني»5
تفسیر کلامي4
نظم القرآن4
تفسیر تنزیلي3
تفسیر موضوعي فقهي3
بلاغة القرآن2
تفسیر بلاغي2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر عقلي2
ترجمة معنویة1
ترجمة قدیمة1
تفسیر أثري 1
تفسیر الصحابة1
تفسیر لغوي1
التفسیر بالمأثور «شیعي»1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
الکتاب
التفسير لكتاب الله المنير2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
تفسير القمي1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
التفسير الكاشف1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
تفسير جامع1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
حقائق التفسير1
التفسير الحديث1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسير1
الأساس في التفسير1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
رحمة من الرحمن في تفسير و إشارات القرآن1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
خلاصه تفسير أدبي و عرفاني قرآن مجيد بفارسي أز كشف الأسرار ده جلدي1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير الخطيب الشربيني1
بخشي از تفسيري كهن به بارسي1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير المهائمي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نور القرآن الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
تاج التراجم في تفسير القرآن للأعاجم1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
تفسير الجيلاني1
تهذيب معاني القرآن وإعرابه (الزجّاج)1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
إعراب القرآن (ياقوت)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
أيسر التفاسير1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
التفسير المحرر للقرآن الكريم1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
همگام با وحی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌5
ناصر مكارم الشيرازي4
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
علي بن أحمد الواحدي3
النسفي، عمر بن محمد2
محمد الصادقي الطهراني2
محمد جواد مغنية2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
أحمد بن محمد الميبدي2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد الكرمي2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
علي بن إبراهيم‌ القمي1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
محمد الثقفي الطهراني1
شاهفور بن طاهر الإسفرایني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمد السبزواري1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
السید عبد الله شبّر1
محمد الشوكاني1
محمد بن الحسين‌ السُلمي1
محمد عزة دروزة1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن علی ابن عر‌بی1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد محمود الحجازي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
محمد أبو زهرة1
سعید حوّی1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
مؤلف مجهول (القرن4)1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
میر احمد علی1
مجموعة من علماء المسلمین1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الأمين، السيدة نصرت1
بهجت‌ بور، عبد الکریم1
إبراهیم الأبیاري1
إبراهیم بن السري الزجّاج 1
علي محمد علي دخیّل1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
محمود سلیمان یاقوت1
أسعد حومد1
محمد بن يوسف المصعبي1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مؤسسة الدرر السنیة. القسم العلمی 1
مرکز الدراسات القرآنیة1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني106
شيعي65
اللغة
عربي130
فارسي38
إنجليزي3
القرن
القرن الخامس عشر65
القرن الرابع عشر20
القرن السادس13
القرن العاشر11
القرن الرابع9
القرن الخامس8
القرن السابع7
القرن الثامن7
القرن الثالث عشر7
القرن التاسع6
القرن الحادي عشر6
القرن الثاني عشر5
مجهول3
القرن الثالث2
القرن الأول1
القرن الثاني1
تم العثور على 171 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
(بيان) بعد ما تكلم سبحانه حول استهزائهم بالنبي ص و ما أنزل إليه من الكتاب و اقتراحهم عليه أن يأتيهم بالملائكة و هم ليسوا بمؤمنين و إن سمح لهم بأوضح الآيات أتى سبحانه في هذه الآيات ببيان جامع في التبشير و الإنذار و هو ما في قوله: « نَبِّئْ‌ عِبٰادِي » إلى آخر الآيتين ثم أوضحه و أيده بقصة جامعة...
ترجمة تفسير الميزان
بيان آيات [اشاره به ارتباط آيات متضمن داستان بشارت ابراهيم (ع) به فرزند دار شدن و داستان قوم لوط، با آيات قبل] بعد از آنكه خداى تعالى پيرامون استهزايى كه مشركين به رسول خدا (ص) و كتاب نازل بر او، و همچنين پيرامون اقتراح آنان كه بايد ملائكه را بياورد و اينكه اگر ملائكه را هم بياورد ايمان نخواهند...
تفسير نمونه
اما از آنجا كه قرآن، هميشه جلو سوء استفاده از مظاهر رحمت الهى را با جمله‌هاى تكان دهنده‌اى كه حاكى از خشم و غضب او است مى‌گيرد، تا تعادل ميان خوف و رجاء كه رمز تكامل و تربيت است بر قرار گردد، بلا فاصله اضافه مى‌كند كه به بندگانم نيز بگو كه عذاب و كيفر من همان عذاب دردناك است ( وَ أَنَّ‌ عَذٰابِي...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و كما هو معهود من الأسلوب القرآني، تأتي العبارات العنيفة حين تتحدث عن الغضب و العذاب الإلهي لتمنع من سوء الاستفادة من الرحمة الإلهية، و لتوجد التعادل بين مسألتي الخوف و الرجاء، الذي يعتبر رمز التكامل و التربية فيقول و بدون فاصلة: وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ بحوث 1 رياض و عيون...
التبيان في تفسير القرآن
آيتان بلا خلاف أمر اللّٰه تعالى نبيه صلّى اللّٰه عليه و سلم ان يخبر عباد اللّٰه الذين خلقهم لعبادته على وجه الترغيب لهم في طاعته و التخويف عن معصيته، باني انا الذي أعفو و استر على عبادي معاصيهم، و لا افضحهم بها يوم القيامة إذا تابوا منها، لرحمتي و إنعامي عليهم، و ان مع ذلك عذابي و عقوبتي «هُوَ...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌» فلا تعولوا على محض غفراني و رحمتي و خافوا عقابي و نقمتي
ترجمة تفسير مجمع البيان
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ : و عذاب من نيز دردناك است، بنا بر اين تنها به آمرزش من دل نبنديد، بلكه از كيفر و انتقام من نيز بترسيد
تفسير جوامع الجامع
«وَ أَنَّ‌ عَذٰابِي» هو المستأهل لأن يسمّى أليما فارجوا رحمتى و خافوا عذابى
ترجمة تفسير جوامع الجامع
و فقط عذاب من شايسته است كه اليم و دردناك ناميده شود پس به رحمت من اميدوار باشيد و از كيفر و عذاب من بترسيد
بيان السعادة في مقامات العبادة
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ تقوية لخوفهم وَ نَبِّئْهُمْ عَنْ‌ ضَيْفِ إِبْرٰاهِيمَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقٰالُوا سَلاٰماً قٰالَ إِنّٰا مِنْكُمْ وَجِلُونَ‌ لامتناعهم عن الاكل كما سبق
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ يَقُولُ‌: و أخبرهم أَيْضًا أَنَّ عَذَابِي لِمَنْ أَصَرَّ عَلَى مَعَاصِيَّ‌، و أقام عَلَيْهَا و لم يَتُبْ مِنْهَا، هُوَ الْعَذَابُ‌ الْمُوجِعُ الَّذِي لاَ يُشْبِهُهُ عَذَابٌ‌، و هذا مِنَ اللَّهِ تَحْذِيرٌ لِخَلْقِهِ التَّقَدُّمَ عَلَى مَعَاصِيهِ‌، و أمر...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
قوله تعالى نَبِّئْ عِبٰادِي الآية أخرج ابن جرير و ابن مردويه من طريق عطاء بن أبى رباح عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم قال اطلع علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم من الباب الذي يدخل منه بنوا شيبة فقال ألا أراكم تضحكون ثم أدبر حتى إذا كان عند الحجر رجع إلينا القهقرى فقال انى لما خرجت جاء...
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
في الآية مسألتان: المسألة الأولى: أثبتت الهمزة الساكنة في (نبىء) صورة، و ما أثبتت في قوله: دِفْ‌ءٌ‌ و جُزْءٌ‌ لأن ما قبلها ساكن فهي تحذف كثيرا و تلقى حركتها على الساكن قبلها، ف‍ (نبىء) في الخط على تحقيق الهمزة، و ليس قبل همزة (نبىء) ساكن فأجروها على قياس الأصل: المسألة الثانية: اعلم أن عباد اللّه...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ لمن لم يتب منهم روى ابن المبارك عن مصعب بن ثابت عن عاصم بن عبيد الله عن ابن أبي رباح عن رجل من أصحاب رسول الله صلّى اللّه عليه و سلّم قال: طلع علينا رسول الله صلّى اللّه عليه و سلّم من الباب الذي يدخل منه بنو شيبة و نحن نضحك، فقال: «لا أراكم تضحكون»،...
تفسير روح البيان
وَ أَنَّ عَذٰابِي [و به آنكه عذاب من بر عاصى كه از توبه و استغفار منحرفست] هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ هو مثل انا المذكور اى و أخبرهم بان ليس عذابى الا العذاب الأليم و فى توصيف ذاته بالغفران و الرحمة دون التعذيب حيث لم يقل على وجه المقابلة و انى المعذب المؤلم إيذان بانهما مما يقتضيهما الذات و ان...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
هذا تصدير لذكر القصص التي أريد من التذكير بها الموعظة بما حلّ بأهلها، و هي قصة قوم لوط و قصة أصحاب الأيكة و قصة ثمود و ابتدئ ذلك بقصة إبراهيم عليه الصلاة و السلام لما فيها من كرامة اللّه له تعريضا بالمشركين إذ لم يقتفوا آثاره في التوحيد فالجملة مستأنفة استئنافا ابتدائيا و هو مرتبط بقوله في أوائل...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
وَ أَنَّ عَذٰابِي و بآنكه عذاب من بر عاصى است كه از توبه و استغفار منحرفست هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ آن عذابى است دردناك محققان گفته‌اند كه در توصيف خود بمغفرت و رحمت دون تعذيب و عقوبت ترجيح وعده لطف است و تاكيد صفت عفو در ذكر مغفرت دليلى است بر آنكه مراد بمتقيان كسانى نيستند كه از جميع ذنوب...
تفسير الجلالين
وَ أَنَّ عَذٰابِي للعصاة هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ المؤلم
تفسير قرآن مهر
ماجراى مهمان‌هاى ابراهيم (ع) قرآن كريم در آيه‌ى پنجاهم سوره‌ى حجر به كيفر گناهكاران اشاره كرده، مى‌فرمايد: 50 وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ و اين كه عذاب من تنها عذاب دردناك است! نكته‌ها و اشاره‌ها: روش تربيتى قرآن آن است كه از دو مقوله‌ى بشارت و هشدار، با هم استفاده مى‌كند؛ يعنى...
تفسير نور
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ «50» و البتّه عذاب من نيز همان عذاب دردناك است نكته‌ها: قرآن در اين آيات مردم را به چهار دسته تقسيم كرد: 1 مخلصان (انبيا و اوليا) كه ابليس بر آنان سلطه ندارد 2 متّقين كه اهل بهشت هستند 3 گناهكارانِ توبه‌كننده كه پيامبر در اين آيه خبر از عفو آنان مى‌دهد...
تفسير القمي
فقد كتبنا خبرهم
تفسير الصافي
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ فارجوا رحمتي و خافوا عذابي
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ‌ اَلْأَلِيمُ‌ (50): فارجوا رحمتي، و خافوا عذابي و ذلك فذلكة ما سبق من الوعد و الوعيد، و تقرير له قيل : و في ذكر المغفرة دليل على أنّه لم يرد بالمتّقين من يتّقي الذّنوب بأسرها كبيرها و صغيرها، و في توصيف ذاته بالغفران و الرّحمة دون التّعذيب ترجيح الوعد و تأكيده، و...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
وَ أَنَّ عَذٰابِي: عاطفة أنّ‌: حرف نصب و توكيد مشبه بالفعل عذابي: اسم «أنّ‌» منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الياء و الياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة أي و ان عذابي لمن عصاني هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌: هو: ضمير رفع منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ...
الأساس في التفسير
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ أي و أني ذو عذاب أليم، و قد جاء هذا عقب ما تقدم من الوعد و الوعيد في نهاية قصة آدم تقريرا لما ذكر، و تمكينا له في النفوس، و عباده هم الذين مرّ ذكرهم بقوله: إِنَّ عِبٰادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطٰانٌ‌ و هكذا اتضح كيف يكون الموقف من الكافرين...
الأصفى في تفسير القرآن
نَبِّئْ عِبٰادِي أَنِّي أَنَا اَلْغَفُورُ اَلرَّحِيمُ‌ وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ فارجوا رحمتي و خافوا عذابي
البحر المحيط في التفسير
و أن عذابي، في غاية اللطف إذ لم يقل على وجه المقابلة و أني المعذب المؤلم، كل ذلك ترجيح لجهة العفو و الرحمة و سدت أنّ‌ مسد مفعولي نبئ إن قلنا إنها تعدت إلى ثلاثة، و مسد واحد إن قلنا: تعدّت إلى اثنين و عن ابن عباس: غفور لمن تاب، و عذابه لمن لم يتب و في قوله: نبئ الآية، ترجيح جهة الخير من جهة أمره...
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ لمن كفر بي ، وجحد رسلي ، أو بعضهم قال البيضاوي : هي فذلكة ما سبق من الوعد والوعيد ، وتقرير له ، وفي ذكر المغفرة دليل على أنه لم يرد بالمتقين متقى الذنوب بأسرها ، كبيرها وصغيرها ، وفي توصيف ذاته بالغفران والرحمة دون التعذيب أي : لم يقل وأنا المعذب...
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن
50 وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ‌ في موضع النكال و النقمة، عند استحقاقها
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
وَ أَنَّ عَذٰابِي هُوَ اَلْعَذٰابُ اَلْأَلِيمُ [الحجر: 50] ذلك لمن يكون عبد الهوى و الدنيا و ما سوى اللّه و أنه مظهر صفات قهره و وعيده، و فيه إشارة أخرى إلى أن سير السائرين و طيران الطائرين في هواء العبودية و قضاء الربوبية إنما يكون على قدمي الخوف و الرجاء و بجناحي الأنس و الهيبة معتدلا فيها من غير...