السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓرۚ كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ1
ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَوَيۡلࣱ لِّلۡكَٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابࣲ شَدِيدٍ2
ٱلَّذِينَ يَسۡتَحِبُّونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا عَلَى ٱلۡأٓخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَيَبۡغُونَهَا عِوَجًاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ضَلَٰلِۭ بَعِيدࣲ3
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ لِيُبَيِّنَ لَهُمۡۖ فَيُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ4
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَآ أَنۡ أَخۡرِجۡ قَوۡمَكَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ وَذَكِّرۡهُم بِأَيَّىٰمِ ٱللَّهِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّكُلِّ صَبَّارࣲ شَكُورࣲ5
وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ أَنجَىٰكُم مِّنۡ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ يَسُومُونَكُمۡ سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبۡنَآءَكُمۡ وَيَسۡتَحۡيُونَ نِسَآءَكُمۡۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَآءࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ عَظِيمࣱ6
وَإِذۡ تَأَذَّنَ رَبُّكُمۡ لَئِن شَكَرۡتُمۡ لَأَزِيدَنَّكُمۡۖ وَلَئِن كَفَرۡتُمۡ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدࣱ7
وَقَالَ مُوسَىٰٓ إِن تَكۡفُرُوٓاْ أَنتُمۡ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعࣰا فَإِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ8
أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَبَؤُاْ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ قَوۡمِ نُوحࣲ وَعَادࣲ وَثَمُودَ وَٱلَّذِينَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡ لَا يَعۡلَمُهُمۡ إِلَّا ٱللَّهُۚ جَآءَتۡهُمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ فَرَدُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فِيٓ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَقَالُوٓاْ إِنَّا كَفَرۡنَا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ وَإِنَّا لَفِي شَكࣲّ مِّمَّا تَدۡعُونَنَآ إِلَيۡهِ مُرِيبࣲ9
قَالَتۡ رُسُلُهُمۡ أَفِي ٱللَّهِ شَكࣱّ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يَدۡعُوكُمۡ لِيَغۡفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمۡ وَيُؤَخِّرَكُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۚ قَالُوٓاْ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَا فَأۡتُونَا بِسُلۡطَٰنࣲ مُّبِينࣲ10
قَالَتۡ لَهُمۡ رُسُلُهُمۡ إِن نَّحۡنُ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَمُنُّ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ وَمَا كَانَ لَنَآ أَن نَّأۡتِيَكُم بِسُلۡطَٰنٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ11
وَمَا لَنَآ أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى ٱللَّهِ وَقَدۡ هَدَىٰنَا سُبُلَنَاۚ وَلَنَصۡبِرَنَّ عَلَىٰ مَآ ءَاذَيۡتُمُونَاۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ12
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمۡ لَنُخۡرِجَنَّكُم مِّنۡ أَرۡضِنَآ أَوۡ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَاۖ فَأَوۡحَىٰٓ إِلَيۡهِمۡ رَبُّهُمۡ لَنُهۡلِكَنَّ ٱلظَّـٰلِمِينَ13
وَلَنُسۡكِنَنَّكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ14
وَٱسۡتَفۡتَحُواْ وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدࣲ15
مِّن وَرَآئِهِۦ جَهَنَّمُ وَيُسۡقَىٰ مِن مَّآءࣲ صَدِيدࣲ16
يَتَجَرَّعُهُۥ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُۥ وَيَأۡتِيهِ ٱلۡمَوۡتُ مِن كُلِّ مَكَانࣲ وَمَا هُوَ بِمَيِّتࣲۖ وَمِن وَرَآئِهِۦ عَذَابٌ غَلِيظࣱ17
مَّثَلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡۖ أَعۡمَٰلُهُمۡ كَرَمَادٍ ٱشۡتَدَّتۡ بِهِ ٱلرِّيحُ فِي يَوۡمٍ عَاصِفࣲۖ لَّا يَقۡدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَىٰ شَيۡءࣲۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلضَّلَٰلُ ٱلۡبَعِيدُ18
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۚ إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَأۡتِ بِخَلۡقࣲ جَدِيدࣲ19
وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزࣲ20
وَبَرَزُواْ لِلَّهِ جَمِيعࣰا فَقَالَ ٱلضُّعَفَـٰٓؤُاْ لِلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُوٓاْ إِنَّا كُنَّا لَكُمۡ تَبَعࣰا فَهَلۡ أَنتُم مُّغۡنُونَ عَنَّا مِنۡ عَذَابِ ٱللَّهِ مِن شَيۡءࣲۚ قَالُواْ لَوۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ لَهَدَيۡنَٰكُمۡۖ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَجَزِعۡنَآ أَمۡ صَبَرۡنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصࣲ21
وَقَالَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَمَّا قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعَدَكُمۡ وَعۡدَ ٱلۡحَقِّ وَوَعَدتُّكُمۡ فَأَخۡلَفۡتُكُمۡۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنٍ إِلَّآ أَن دَعَوۡتُكُمۡ فَٱسۡتَجَبۡتُمۡ لِيۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوٓاْ أَنفُسَكُمۖ مَّآ أَنَا۠ بِمُصۡرِخِكُمۡ وَمَآ أَنتُم بِمُصۡرِخِيَّ إِنِّي كَفَرۡتُ بِمَآ أَشۡرَكۡتُمُونِ مِن قَبۡلُۗ إِنَّ ٱلظَّـٰلِمِينَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ22
وَأُدۡخِلَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡۖ تَحِيَّتُهُمۡ فِيهَا سَلَٰمٌ23
أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ ضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلࣰا كَلِمَةࣰ طَيِّبَةࣰ كَشَجَرَةࣲ طَيِّبَةٍ أَصۡلُهَا ثَابِتࣱ وَفَرۡعُهَا فِي ٱلسَّمَآءِ24
تُؤۡتِيٓ أُكُلَهَا كُلَّ حِينِۭ بِإِذۡنِ رَبِّهَاۗ وَيَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ25
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةࣲ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ٱجۡتُثَّتۡ مِن فَوۡقِ ٱلۡأَرۡضِ مَا لَهَا مِن قَرَارࣲ26
يُثَبِّتُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱلۡقَوۡلِ ٱلثَّابِتِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَيُضِلُّ ٱللَّهُ ٱلظَّـٰلِمِينَۚ وَيَفۡعَلُ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ27
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ كُفۡرࣰا وَأَحَلُّواْ قَوۡمَهُمۡ دَارَ ٱلۡبَوَارِ28
جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَاۖ وَبِئۡسَ ٱلۡقَرَارُ29
وَجَعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادࣰا لِّيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِهِۦۗ قُلۡ تَمَتَّعُواْ فَإِنَّ مَصِيرَكُمۡ إِلَى ٱلنَّارِ30
قُل لِّعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُنفِقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرࣰّا وَعَلَانِيَةࣰ مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمࣱ لَّا بَيۡعࣱ فِيهِ وَلَا خِلَٰلٌ31
ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزۡقࣰا لَّكُمۡۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلۡفُلۡكَ لِتَجۡرِيَ فِي ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلۡأَنۡهَٰرَ32
وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ دَآئِبَيۡنِۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ33
وَءَاتَىٰكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلۡتُمُوهُۚ وَإِن تَعُدُّواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ لَا تُحۡصُوهَآۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَظَلُومࣱ كَفَّارࣱ34
وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِيمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَٰذَا ٱلۡبَلَدَ ءَامِنࣰا وَٱجۡنُبۡنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعۡبُدَ ٱلۡأَصۡنَامَ35
رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضۡلَلۡنَ كَثِيرࣰا مِّنَ ٱلنَّاسِۖ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُۥ مِنِّيۖ وَمَنۡ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ36
رَّبَّنَآ إِنِّيٓ أَسۡكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيۡرِ ذِي زَرۡعٍ عِندَ بَيۡتِكَ ٱلۡمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱجۡعَلۡ أَفۡـِٔدَةࣰ مِّنَ ٱلنَّاسِ تَهۡوِيٓ إِلَيۡهِمۡ وَٱرۡزُقۡهُم مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ لَعَلَّهُمۡ يَشۡكُرُونَ37

رَبَّنَآ إِنَّكَ تَعۡلَمُ مَا نُخۡفِي وَمَا نُعۡلِنُۗ وَمَا يَخۡفَىٰ عَلَى ٱللَّهِ مِن شَيۡءࣲ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ38

ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى ٱلۡكِبَرِ إِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَۚ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ ٱلدُّعَآءِ39
رَبِّ ٱجۡعَلۡنِي مُقِيمَ ٱلصَّلَوٰةِ وَمِن ذُرِّيَّتِيۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلۡ دُعَآءِ40
رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيَّ وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ يَوۡمَ يَقُومُ ٱلۡحِسَابُ41
وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعۡمَلُ ٱلظَّـٰلِمُونَۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمۡ لِيَوۡمࣲ تَشۡخَصُ فِيهِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ42
مُهۡطِعِينَ مُقۡنِعِي رُءُوسِهِمۡ لَا يَرۡتَدُّ إِلَيۡهِمۡ طَرۡفُهُمۡۖ وَأَفۡـِٔدَتُهُمۡ هَوَآءࣱ43
وَأَنذِرِ ٱلنَّاسَ يَوۡمَ يَأۡتِيهِمُ ٱلۡعَذَابُ فَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَآ أَخِّرۡنَآ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ قَرِيبࣲ نُّجِبۡ دَعۡوَتَكَ وَنَتَّبِعِ ٱلرُّسُلَۗ أَوَلَمۡ تَكُونُوٓاْ أَقۡسَمۡتُم مِّن قَبۡلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالࣲ44
وَسَكَنتُمۡ فِي مَسَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ وَتَبَيَّنَ لَكُمۡ كَيۡفَ فَعَلۡنَا بِهِمۡ وَضَرَبۡنَا لَكُمُ ٱلۡأَمۡثَالَ45
وَقَدۡ مَكَرُواْ مَكۡرَهُمۡ وَعِندَ ٱللَّهِ مَكۡرُهُمۡ وَإِن كَانَ مَكۡرُهُمۡ لِتَزُولَ مِنۡهُ ٱلۡجِبَالُ46
فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِۦ رُسُلَهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزࣱ ذُو ٱنتِقَامࣲ47
يَوۡمَ تُبَدَّلُ ٱلۡأَرۡضُ غَيۡرَ ٱلۡأَرۡضِ وَٱلسَّمَٰوَٰتُۖ وَبَرَزُواْ لِلَّهِ ٱلۡوَٰحِدِ ٱلۡقَهَّارِ48
وَتَرَى ٱلۡمُجۡرِمِينَ يَوۡمَئِذࣲ مُّقَرَّنِينَ فِي ٱلۡأَصۡفَادِ49
سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانࣲ وَتَغۡشَىٰ وُجُوهَهُمُ ٱلنَّارُ50
لِيَجۡزِيَ ٱللَّهُ كُلَّ نَفۡسࣲ مَّا كَسَبَتۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ51
هَٰذَا بَلَٰغࣱ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِۦ وَلِيَعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ52
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 30
تفسیر تحلیلي25
تفسیر إجتهادي جامع23
منتخب تفسیر القرآن21
تفسیر عرفاني19
تفسیر إجتماعي18
تفسیر أدبي 17
إعراب القرآن13
تفسیر قدیم فارسي9
تفسیر القرآن بالقرآن7
تفسیر موضوعي تربوي6
التفسیر بالمأثور «شیعي»5
التفسیر بالمأثور «سني»5
تفسیر کلامي5
نظم القرآن5
تفسیر موضوعي فقهي4
تفسیر بلاغي3
تفسیر عقلي3
بلاغة القرآن2
تفسیر بدون نقاط2
تفسیر تنزیلي2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
تفسیر أثري 1
تفسیر التابعین1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
تفسیر منظوم1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
الکتاب
تقريب القرآن إلي الأذهان2
التسهيل لعلوم التنزيل2
تفسير القرآن العظيم2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج1
الميزان في تفسير القرآن1
ترجمة تفسير الميزان1
البرهان في تفسير القرآن1
مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
ترجمة تفسير جوامع الجامع1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة1
تفسير أحسن الحديث1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
التفسير الوسيط1
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
أنوار درخشان در تفسير قرآن1
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد1
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين1
فتح القدير1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
تفسير نور الثقلين1
حقائق التفسير1
حجة التفاسير و بلاغ الإكسير1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
التفسير(تفسير العياشي)1
تفسير إبن عربي1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
التفسير الواضح1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
ترجمة تفسير مجمع البيان1
لطائف الإشارات1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسير1
الأساس في التفسير1
مختصر الميزان في تفسير القرآن1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
صفوة التفاسير1
تفسير نور1
مختصر نهج البيان1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
تفسير الشعراوي1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير إبن عرفة1
بخشي از تفسيري كهن به بارسي1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
إعراب القرآن1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير أبي علي الجبائي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نور القرآن الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
ترجمة تفسیر روایي البرهان1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
تاج التراجم في تفسير القرآن للأعاجم1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
موسوعة مدرسة مكة في التفسير1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
أيسر التفاسير1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
التفسير المحرر للقرآن الكريم1
تفسیر نسفی1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
التيسير في التفسير (النسفي)1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
تفسیر شمس1
مؤلف
ناصر مكارم الشيرازي4
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌4
محمد جواد مغنية3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
السید محمد الحسیني الشیرازي3
النسفي، عمر بن محمد2
محمد الصادقي الطهراني2
وهبة الزحيلي2
السید محمد حسین الطباطبایی2
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
السید هاشم‌ البحراني2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السید عبد الله شبّر2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
محمد بن أحمد ابن جُزي2
إسماعيل بن عمر ابن كثير2
محمد علي‌ الصابوني2
بهجت عبد الواحد صالح2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
السيد علي أكبر القرشي البنابي1
محمد بن مسعود العياشي1
عبد علي بن جمعة الحويزي1
محمد جواد النجفی1
عبد الحجة البلاغي1
محمد الثقفي الطهراني1
شاهفور بن طاهر الإسفرایني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
محمد الطاهر بن عاشور1
عبد الكريم‌ الخطيب1
محيي الدين‌ الدرويش1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
أحمد بن محمد الميبدي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
السيد محمد الحسیني الهمداني1
محمد الشوكاني1
محمد بن الحسين‌ السُلمي1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمد بن علی ابن عر‌بی1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
عبد الرحمن بن محمد ابن أبي حاتم1
محمد محمود الحجازي1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
محمد أبو زهرة1
سعید حوّی1
إلياس‌ الكلانتري1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
محمد بن علي نقي الشيباني1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
محمد متولي‌ الشعراوي1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
محمد بن محمد ابن عرفة1
مؤلف مجهول (القرن4)1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
محمد جعفر الكرباسي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
محمد بن عبد الوهاب‌ الجبائي1
میر احمد علی1
مجموعة من علماء المسلمین1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
أبو العباس أحمد بن محمد البسیلي التونسي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
علي بن محمد السخاوي1
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
أحمد العمراني1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
أسعد حومد1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
عبد الملک قاسم1
عبد الکریم مدرس1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
لجنة من العلماء1
مؤسسة الدرر السنیة. القسم العلمی 1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
المذهب
سني128
شيعي75
اللغة
عربي160
فارسي40
إنجليزي3
القرن
القرن الخامس عشر77
القرن الرابع عشر23
القرن السادس16
القرن العاشر13
القرن الثامن11
القرن الرابع10
القرن الثاني عشر9
القرن الثالث عشر9
القرن الخامس8
القرن السابع8
القرن التاسع8
القرن الحادي عشر6
مجهول2
القرن الأول1
القرن الثاني1
القرن الثالث1
تم العثور على 203 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
قوله تعالى: « رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ » إلى آخر الآية معناه ظاهر، و قوله: « وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ » من تمام كلام إبراهيم (ع) أو من كلامه تعالى، و على الأول ففي قوله: « عَلَى اَللّٰهِ‌ » التفات وجهه الإشارة إلى...
ترجمة تفسير الميزان
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ معناى اين آيه واضح است و جمله وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ تتمه كلام ابراهيم (ع) و يا جزو كلام خداى تعالى است و بنا بر احتمال اول در على اللّٰه التفات بكار رفته، و به علت حكم اشاره مى‌كند، گويا...
تفسير نمونه
و از آنجا كه يك انسان موحد و آگاه مى‌داند كه علم او در برابر علم خداوند محدود است و مصالح او را تنها خدا مى‌داند، چه بسا چيزى از خدا بخواهد كه صلاح او در آن نيست، و چه بسا چيزهايى كه نخواهد اما صلاح او در آنست، و گاهى مطالبى در درون جان او است كه نمى‌تواند همه را بر زبان آورد، لذا بدنبال تقاضاهاى...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
و من هنا لما كان الإنسان الموحّد و العارف يعلم بمحدودية علمه في مقابل علم اللّه، و انّه يعلم مصلحته الاّ اللّه تعالى، فما اكثر ما يطلب شيئا من اللّه و ليس فيه صلاحه، او لا يطلبه و فيه صلاحه، و أحيانا لا يستطيع ان يقوله بلسانه فيضمره في اعماق قلبه، و لذلك يعقّب على ما مضى من دعائه و يقول: رَبَّنٰا...
التبيان في تفسير القرآن
«رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌» اعتراف من ابراهيم للّٰه تعالى بانه «عز و جل» يعلم ما يخفي الخلق و ما يظهرونه، و انه لا يخفى عليه شيء من ذلك مما يكون في الأرض، و مما يكون في السماء مع عظمها و بعد ما بينهما، لأنه عالم لنفسه بجميع المعلومات و قال قوم: ان قوله «وَ مٰا يَخْفىٰ...
مجمع البيان في تفسير القرآن
«رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌» هذا اعتراف من إبراهيم (عليه السّلام) لله سبحانه بأنه يعلم ما يبطن الخلق و ما يظهرونه و أنه لا يخفى عليه شيء مما في الأرض و السماء و قيل إن قوله «وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌» إنما هو إخبار...
ترجمة تفسير مجمع البيان
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ : در اينجا ابراهيم، اعتراف مى‌كند كه خداوند به آشكار و نهان مردم، عالم است و هيچ چيز بر او پوشيده نيست وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ : اين كلام، از ابراهيم نيست، بلكه كلام خداوند متعال و بقول...
تفسير جوامع الجامع
«إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌» أي تعلم السّرّ كما تعلم العلن علما لا تفاوت فيه فلا حاجة بنا إلى الدّعاء و الطّلب و إنّما ندعوك إظهارا للعبوديّة لك و افتقارا إلى ما عندك و استعجالا لنيل مواهبك، «وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ‌» الّذى هو علاّم الغيوب «مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي» كلّ مكان من...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ ؛ تو به امور پنهانى همانند چيزهاى آشكار، بى‌هيچ تفاوتى، آگاهى بنا بر اين نيازى به دعا و درخواست نيست و تنها به منظور اظهار بندگى و نيازمندى به آنچه نزد تو است و شتاب در بخششهايت، تو را مى‌خوانيم وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ‌...
بيان السعادة في مقامات العبادة
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ فأنت العالم بحاجاتنا و مصالحنا سألنا أو لم نسأل وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ تعميم بعد تخصيص و التفات من الخطاب الى الغيبة اشارة الى تنزّله عن مقام الحضور ثمّ انتقل عن مقام الثّناء الى مقام...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
و هذا خَبَرٌ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ عَنِ اسْتِشْهَادِ خَلِيلِهِ إِبْرَاهِيمَ إِيَّاهُ عَلَى مَا نَوَى و قصد بِدُعَائِهِ‌ و قيله رَبِّ اِجْعَلْ هَذَا اَلْبَلَدَ آمِناً، وَ اُجْنُبْنِي وَ بَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ اَلْأَصْنٰامَ‌ الآيَةَ‌، و أنه إِنَّمَا قَصَدَ بِذَلِكَ رِضَا اللَّهِ عَنْهُ‌ فِي...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
قوله تعالى رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ الآيات و أخرج ابن أبى حاتم عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي من حب إسماعيل و أمه وَ مٰا نُعْلِنُ‌ قال و ما نظهر من الجفاء لهما
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
المطلوب الرابع: قوله: رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ و اعلم أنه عليه السلام لما طلب من اللّه تيسير المنافع لأولاده و تسهيلها عليهم، ذكر أنه لا يعلم عواقب الأحوال و نهايات الأمور في المستقبل، و أنه تعالى هو العالم بها المحيط بأسرارها، فقال: رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
النداء المكرر دليل التضرع و اللجأ إلى اللّه تعالى إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ تعلم السرَّ كما تعلم العلن علماً لا تفاوت فيه، لأنّ غيباً من الغيوب لا يحتجب عنك و المعنى: أنك أعلم بأحوالنا و ما يصلحنا و ما يفسدنا منا، و أنت أرحم بنا و أنصح لنا منا بأنفسنا و لها، فلا حاجة إلى الدعاء و...
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
من جميع أمورنا و قال ابن عباس و مقاتل من الوجد إسماعيل و أمه حيث أسكنها بِوٰادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ‌ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ قال بعضهم: هذه صلة فولد إبراهيم (عليه السلام)
تفسير روح البيان
رَبَّنٰا [اى پروردگار ما] إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ من الحاجات و غيرها و مقصده ان اظهار هذه الحاجات ليس لكونها غير معلومة لك بل انما هو لاظهار العبودية و الافتقار الى رحمتك و الاستعجال لنيل أياديك جز خضوع و بندگى و اضطرار اندرين حضرت ندارد اعتبار وَ مٰا يَخْفىٰ‌ دائما إذ لا ماضى...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
جاء بهذا التوجه إلى اللّه جامعا لما في ضميره، و فذلكة للجمل الماضية لما اشتملت عليه من ذكر ضلال كثير من الناس، و ذكر من اتبع دعوته و من عصاه، و ذكر أنه أراد من إسكان أبنائه بمكة رجاء أن يكونوا حراس بيت اللّه، و أن يقيموا الصلاة، و أن يشكروا النعم المسئولة لهم و فيه تعليم لأهله و أتباعه بعموم علم...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
رَبَّنٰا اى پروردگار ما إِنَّكَ تَعْلَمُ‌ بدرستى كه تو ميدانى مٰا نُخْفِي آنچه پنهان ميكنيم وَ مٰا نُعْلِنُ‌ و آنچه آشكارا مى‌سازيم يعنى نهان و آشكاراى ما را ميدانى و باحوال و مصالح ما اعلم از مايى و بنفسهاى ما ارحم از مايى پس حاجت نيست ما را طلب مقاصد خود كردن از تو لكن تو را ميخوانيم و از روى تضرع...
تفسير الجلالين
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي نسر وَ مٰا نُعْلِنُ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ‌ زائدة شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ يحتمل أن يكون من كلامه تعالى أو كلام إبراهيم
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيه‌ى سى و هشتم سوره‌ى ابراهيم از زبان ابراهيم عليه السلام به علم بى‌پايان الهى اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 38 رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ [اى] پروردگار ما! در حقيقت تو آنچه را...
تفسير نور
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ «38» پروردگارا! همانا تو آنچه را پنهان و يا آشكار كنيم، مى‌دانى و چيزى در زمين و در آسمان بر خداوند پوشيده نمى‌ماند نكته‌ها: اكنون كه همه چيز براى خدا روشن است و علم...
البرهان في تفسير القرآن
قوله تعالى: رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ إلى قوله تعالى وَ إِنْ كٰانَ مَكْرُهُمْ‌ لِتَزُولَ مِنْهُ اَلْجِبٰالُ‌ [38 46] 5778 اَلْعَيَّاشِيُّ‌ : عَنِ اَلسَّرِيِّ‌ ، قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌) يَقْرَأُ: « رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا...
ترجمة تفسیر روایي البرهان
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ (38)اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى اَلْكِبَرِ إِسْمٰاعِيلَ وَ إِسْحٰاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ‌ اَلدُّعٰاءِ‌ (39)رَبِّ اِجْعَلْنِي مُقِيمَ اَلصَّلاٰةِ...
تفسير نور الثقلين
119 فِي تَفْسِيرِ اَلْعَيَّاشِيِّ‌ عَنِ اَلسَّرِيِّ‌ قَالَ‌: سَمِعْنَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ‌ يَقُولُ‌: رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ‌ شَأْنُ إِسْمَعِيلَ‌ ، وَ مَا أُخْفِيَ‌ أَهْلُ اَلْبَيْتِ‌ 120 فِي أُصُولِ...
التفسير(تفسير العياشي)
44 عَنِ اَلسُّدِّيِّ‌ قَالَ‌: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ‌ : يَقْرَأُ « رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ‌ » شَأْنِ إِسْمَاعِيلَ‌ وَ مَا أُخْفِيَ أَهْلُ‌ اَلْبَيْتِ‌
تفسير الصافي
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ تعلم سرّنا كما تعلم علانيتنا و المعنىٰ‌ أنّك أعلم بأحوالنا و مصالحنا و أرحم بنا منّا بأنفسنا فلا حاجة لنا إلى الطلب لكنّا ندعوك إظهاراً لعبوديّتك و افتقاراً إلىٰ رحمتك و استعجالاً لنيل ما عندك في الكافي عن الصادق عليه السلام : أنّ اللّٰه تبارك و...
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ : تعلم سرّنا، كما تعلم علننا و المعنى: أنّك أعلم بأحوالنا و مصالحنا و أرحم بنا منّا بأنفسنا، فلا حاجة لنا إلى الطّلب، لكنّا ندعوك أظهارا لعبوديتك و افتقارا إلى رحمتك و استعجالا لنيل ما عندك و قيل : ما نخفي من وجد الفرقة، و ما نعلن من التّضرّع...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
رَبَّنٰا: أعربت في الآية الكريمة السابقة و النداء المكرر دليل التضرع و اللجوء الى اللّه سبحانه إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي: إنّ‌: حرف نصب و توكيد مشبه بالفعل و الكاف ضمير متصل في محل نصب اسم «إنّ‌» تعلم: فعل مضارع مرفوع بالضمة و الفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت و جملة «تعلم» في محل رفع خبر...
الأساس في التفسير
رَبَّنٰا في تكرار النداء التضرع و اللجوء إلى الله إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ‌ أي تعلم السر كما تعلم العلن وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ فِي اَلْأَرْضِ وَ لاٰ فِي اَلسَّمٰاءِ‌ هل هذا من كلام إبراهيم، أو من كلام الله تصديقا لإبراهيم عليه السلام‌؟ قولان للعلماء و معنى و...
الأصفى في تفسير القرآن
رَبَّنٰا إِنَّكَ تَعْلَمُ مٰا نُخْفِي وَ مٰا نُعْلِنُ :تعلم سرّنا و علانيتنا و المعنى: أنّك أعلم بأحوالنا و مصالحنا و أرحم بنا منّا بأنفسنا، فلا حاجة لنا إلى الطّلب، لكنّا ندعوك إظهارا لعبوديّتك، و افتقارا إلى رحمتك، و استعجالا لنيل ما عندك وَ مٰا يَخْفىٰ عَلَى اَللّٰهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ‌ فِي اَلْأَرْضِ...