السورة
اسم السورة
الفئات0
الکتاب0
مؤلف0
المذهب0
اللغة0
القرن0
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓرۚ كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ1
ٱللَّهِ ٱلَّذِي لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَوَيۡلࣱ لِّلۡكَٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابࣲ شَدِيدٍ2
ٱلَّذِينَ يَسۡتَحِبُّونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا عَلَى ٱلۡأٓخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَيَبۡغُونَهَا عِوَجًاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ضَلَٰلِۭ بَعِيدࣲ3
وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ لِيُبَيِّنَ لَهُمۡۖ فَيُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ4
وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مُوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَآ أَنۡ أَخۡرِجۡ قَوۡمَكَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ وَذَكِّرۡهُم بِأَيَّىٰمِ ٱللَّهِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتࣲ لِّكُلِّ صَبَّارࣲ شَكُورࣲ5
وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ أَنجَىٰكُم مِّنۡ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ يَسُومُونَكُمۡ سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبۡنَآءَكُمۡ وَيَسۡتَحۡيُونَ نِسَآءَكُمۡۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَآءࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ عَظِيمࣱ6
وَإِذۡ تَأَذَّنَ رَبُّكُمۡ لَئِن شَكَرۡتُمۡ لَأَزِيدَنَّكُمۡۖ وَلَئِن كَفَرۡتُمۡ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدࣱ7
وَقَالَ مُوسَىٰٓ إِن تَكۡفُرُوٓاْ أَنتُمۡ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعࣰا فَإِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ8
أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَبَؤُاْ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ قَوۡمِ نُوحࣲ وَعَادࣲ وَثَمُودَ وَٱلَّذِينَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡ لَا يَعۡلَمُهُمۡ إِلَّا ٱللَّهُۚ جَآءَتۡهُمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ فَرَدُّوٓاْ أَيۡدِيَهُمۡ فِيٓ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَقَالُوٓاْ إِنَّا كَفَرۡنَا بِمَآ أُرۡسِلۡتُم بِهِۦ وَإِنَّا لَفِي شَكࣲّ مِّمَّا تَدۡعُونَنَآ إِلَيۡهِ مُرِيبࣲ9
قَالَتۡ رُسُلُهُمۡ أَفِي ٱللَّهِ شَكࣱّ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يَدۡعُوكُمۡ لِيَغۡفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمۡ وَيُؤَخِّرَكُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّىۚ قَالُوٓاْ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَا فَأۡتُونَا بِسُلۡطَٰنࣲ مُّبِينࣲ10
قَالَتۡ لَهُمۡ رُسُلُهُمۡ إِن نَّحۡنُ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَمُنُّ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ وَمَا كَانَ لَنَآ أَن نَّأۡتِيَكُم بِسُلۡطَٰنٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ11
وَمَا لَنَآ أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى ٱللَّهِ وَقَدۡ هَدَىٰنَا سُبُلَنَاۚ وَلَنَصۡبِرَنَّ عَلَىٰ مَآ ءَاذَيۡتُمُونَاۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ12
وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمۡ لَنُخۡرِجَنَّكُم مِّنۡ أَرۡضِنَآ أَوۡ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَاۖ فَأَوۡحَىٰٓ إِلَيۡهِمۡ رَبُّهُمۡ لَنُهۡلِكَنَّ ٱلظَّـٰلِمِينَ13
وَلَنُسۡكِنَنَّكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ14
وَٱسۡتَفۡتَحُواْ وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدࣲ15
مِّن وَرَآئِهِۦ جَهَنَّمُ وَيُسۡقَىٰ مِن مَّآءࣲ صَدِيدࣲ16
يَتَجَرَّعُهُۥ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُۥ وَيَأۡتِيهِ ٱلۡمَوۡتُ مِن كُلِّ مَكَانࣲ وَمَا هُوَ بِمَيِّتࣲۖ وَمِن وَرَآئِهِۦ عَذَابٌ غَلِيظࣱ17
مَّثَلُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡۖ أَعۡمَٰلُهُمۡ كَرَمَادٍ ٱشۡتَدَّتۡ بِهِ ٱلرِّيحُ فِي يَوۡمٍ عَاصِفࣲۖ لَّا يَقۡدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَىٰ شَيۡءࣲۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلضَّلَٰلُ ٱلۡبَعِيدُ18
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۚ إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَأۡتِ بِخَلۡقࣲ جَدِيدࣲ19
وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزࣲ20
وَبَرَزُواْ لِلَّهِ جَمِيعࣰا فَقَالَ ٱلضُّعَفَـٰٓؤُاْ لِلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُوٓاْ إِنَّا كُنَّا لَكُمۡ تَبَعࣰا فَهَلۡ أَنتُم مُّغۡنُونَ عَنَّا مِنۡ عَذَابِ ٱللَّهِ مِن شَيۡءࣲۚ قَالُواْ لَوۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ لَهَدَيۡنَٰكُمۡۖ سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَجَزِعۡنَآ أَمۡ صَبَرۡنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصࣲ21
وَقَالَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَمَّا قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعَدَكُمۡ وَعۡدَ ٱلۡحَقِّ وَوَعَدتُّكُمۡ فَأَخۡلَفۡتُكُمۡۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنٍ إِلَّآ أَن دَعَوۡتُكُمۡ فَٱسۡتَجَبۡتُمۡ لِيۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوٓاْ أَنفُسَكُمۖ مَّآ أَنَا۠ بِمُصۡرِخِكُمۡ وَمَآ أَنتُم بِمُصۡرِخِيَّ إِنِّي كَفَرۡتُ بِمَآ أَشۡرَكۡتُمُونِ مِن قَبۡلُۗ إِنَّ ٱلظَّـٰلِمِينَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمࣱ22
وَأُدۡخِلَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡۖ تَحِيَّتُهُمۡ فِيهَا سَلَٰمٌ23
أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ ضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلࣰا كَلِمَةࣰ طَيِّبَةࣰ كَشَجَرَةࣲ طَيِّبَةٍ أَصۡلُهَا ثَابِتࣱ وَفَرۡعُهَا فِي ٱلسَّمَآءِ24
تُؤۡتِيٓ أُكُلَهَا كُلَّ حِينِۭ بِإِذۡنِ رَبِّهَاۗ وَيَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ25
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةࣲ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ٱجۡتُثَّتۡ مِن فَوۡقِ ٱلۡأَرۡضِ مَا لَهَا مِن قَرَارࣲ26
يُثَبِّتُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱلۡقَوۡلِ ٱلثَّابِتِ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَيُضِلُّ ٱللَّهُ ٱلظَّـٰلِمِينَۚ وَيَفۡعَلُ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ27
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ كُفۡرࣰا وَأَحَلُّواْ قَوۡمَهُمۡ دَارَ ٱلۡبَوَارِ28
جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَاۖ وَبِئۡسَ ٱلۡقَرَارُ29
وَجَعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادࣰا لِّيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِهِۦۗ قُلۡ تَمَتَّعُواْ فَإِنَّ مَصِيرَكُمۡ إِلَى ٱلنَّارِ30
قُل لِّعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُنفِقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرࣰّا وَعَلَانِيَةࣰ مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ يَوۡمࣱ لَّا بَيۡعࣱ فِيهِ وَلَا خِلَٰلٌ31
ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءࣰ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزۡقࣰا لَّكُمۡۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلۡفُلۡكَ لِتَجۡرِيَ فِي ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلۡأَنۡهَٰرَ32
وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ دَآئِبَيۡنِۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ33
وَءَاتَىٰكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلۡتُمُوهُۚ وَإِن تَعُدُّواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ لَا تُحۡصُوهَآۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَظَلُومࣱ كَفَّارࣱ34
وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِيمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَٰذَا ٱلۡبَلَدَ ءَامِنࣰا وَٱجۡنُبۡنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعۡبُدَ ٱلۡأَصۡنَامَ35
رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضۡلَلۡنَ كَثِيرࣰا مِّنَ ٱلنَّاسِۖ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُۥ مِنِّيۖ وَمَنۡ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ36
رَّبَّنَآ إِنِّيٓ أَسۡكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيۡرِ ذِي زَرۡعٍ عِندَ بَيۡتِكَ ٱلۡمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱجۡعَلۡ أَفۡـِٔدَةࣰ مِّنَ ٱلنَّاسِ تَهۡوِيٓ إِلَيۡهِمۡ وَٱرۡزُقۡهُم مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ لَعَلَّهُمۡ يَشۡكُرُونَ37
رَبَّنَآ إِنَّكَ تَعۡلَمُ مَا نُخۡفِي وَمَا نُعۡلِنُۗ وَمَا يَخۡفَىٰ عَلَى ٱللَّهِ مِن شَيۡءࣲ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ38
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى ٱلۡكِبَرِ إِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَۚ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ ٱلدُّعَآءِ39
رَبِّ ٱجۡعَلۡنِي مُقِيمَ ٱلصَّلَوٰةِ وَمِن ذُرِّيَّتِيۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلۡ دُعَآءِ40
رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيَّ وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ يَوۡمَ يَقُومُ ٱلۡحِسَابُ41
وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعۡمَلُ ٱلظَّـٰلِمُونَۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمۡ لِيَوۡمࣲ تَشۡخَصُ فِيهِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ42
مُهۡطِعِينَ مُقۡنِعِي رُءُوسِهِمۡ لَا يَرۡتَدُّ إِلَيۡهِمۡ طَرۡفُهُمۡۖ وَأَفۡـِٔدَتُهُمۡ هَوَآءࣱ43
وَأَنذِرِ ٱلنَّاسَ يَوۡمَ يَأۡتِيهِمُ ٱلۡعَذَابُ فَيَقُولُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَآ أَخِّرۡنَآ إِلَىٰٓ أَجَلࣲ قَرِيبࣲ نُّجِبۡ دَعۡوَتَكَ وَنَتَّبِعِ ٱلرُّسُلَۗ أَوَلَمۡ تَكُونُوٓاْ أَقۡسَمۡتُم مِّن قَبۡلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالࣲ44
وَسَكَنتُمۡ فِي مَسَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ وَتَبَيَّنَ لَكُمۡ كَيۡفَ فَعَلۡنَا بِهِمۡ وَضَرَبۡنَا لَكُمُ ٱلۡأَمۡثَالَ45
وَقَدۡ مَكَرُواْ مَكۡرَهُمۡ وَعِندَ ٱللَّهِ مَكۡرُهُمۡ وَإِن كَانَ مَكۡرُهُمۡ لِتَزُولَ مِنۡهُ ٱلۡجِبَالُ46
فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِۦ رُسُلَهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزࣱ ذُو ٱنتِقَامࣲ47
يَوۡمَ تُبَدَّلُ ٱلۡأَرۡضُ غَيۡرَ ٱلۡأَرۡضِ وَٱلسَّمَٰوَٰتُۖ وَبَرَزُواْ لِلَّهِ ٱلۡوَٰحِدِ ٱلۡقَهَّارِ48
وَتَرَى ٱلۡمُجۡرِمِينَ يَوۡمَئِذࣲ مُّقَرَّنِينَ فِي ٱلۡأَصۡفَادِ49
سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانࣲ وَتَغۡشَىٰ وُجُوهَهُمُ ٱلنَّارُ50
لِيَجۡزِيَ ٱللَّهُ كُلَّ نَفۡسࣲ مَّا كَسَبَتۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ51
هَٰذَا بَلَٰغࣱ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِۦ وَلِيَعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهࣱ وَٰحِدࣱ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ52
الترجمة
التفسير
الحديث
المفردات
الأعلام والأسماء
المواضيع
الإعراب
الآيات المتعلقة
الآيات في الكتب
العرض حسب الکتاب
نوع التفسير
تفسیر أثري 32
تفسیر تحلیلي31
تفسیر إجتهادي جامع29
تفسیر إجتماعي24
تفسیر عرفاني22
منتخب تفسیر القرآن22
تفسیر أدبي 20
إعراب القرآن16
تفسیر قدیم فارسي11
تفسیر موضوعي تربوي10
تفسیر القرآن بالقرآن10
تفسیر کلامي6
التفسیر بالمأثور «سني»5
نظم القرآن5
تفسیر عقلي4
تفسیر موضوعي فقهي4
تفسیر لغوي4
بلاغة القرآن3
تفسیر بلاغي3
تفسیر بدون نقاط3
تفسیر تنزیلي3
القراءات3
تفسیر أثري 2
تفسیر التابعین2
تفسیر منظوم2
أسئلة وأجوبة قرآنیة1
ترجمة معنویة1
ترجمة قدیمة1
التفسیر الترتیبي للقرآن   1
تفسیر الصحابة1
تفسیر علمي1
التفسیر بالمأثور «شیعي»1
تفسیر موضوعي للآیات والسور1
الموسوعة القرآنیة1
الکتاب
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور2
إعراب القرآن الكريم و بيانه2
التفسير المنير في العقيدة و الشريعة و المنهج2
الميزان في تفسير القرآن2
ترجمة تفسير الميزان2
مجمع البيان في تفسير القرآن2
ترجمة تفسير جوامع الجامع2
الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن و السنة2
تفسير أحسن الحديث2
التفسير الوسيط2
أنوار درخشان در تفسير قرآن2
تفسير عاملي2
روان جاويد در تفسير قرآن مجيد2
الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين2
فتح القدير2
التفسير الواضح2
ترجمة تفسير مجمع البيان2
مختصر الميزان في تفسير القرآن2
عرائس البيان في حقائق القرآن2
بخشي از تفسيري كهن به بارسي2
إعراب القرآن2
درّ الأسرار في تفسير القرآن بالحروف المهملة2
مواهب الرحمان في تفسير القرآن (مدرس)2
التفسير الوسيط للقرآن الكريم (لجنة من العلماء)2
التيسير في التفسير (النسفي)2
تفسير نمونه1
أطيب البيان في تفسير القرآن1
بيان السعادة في مقامات العبادة1
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب1
زبدة التفاسير1
تفسير المعين1
أنوار التنزيل و أسرار التأويل1
تقريب القرآن إلي الأذهان1
الأصفى في تفسير القرآن1
تفسير الصافي1
تفسير الثعالبي المسمي بالجواهر الحسان في تفسير القرآن1
تفسير البغوي1
التفسير القرآني للقرآن1
إعراب القرآن الكريم1
تفسير المراغي1
تفسير روح البيان1
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير السمرقندي1
التفسير الوسيط للقرآن الكريم1
من وحي القرآن1
التبيان في تفسير القرآن1
كشف الاسرار و عدة الابرار ( المعروف بتفسير خواجه عبدالله أنصاري )1
تفسير قرآن صفي علي شاه1
تفسير شريف لاهيجى1
تفسير مقاتل بن سليمان1
من هدي القرآن1
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إرشاد الأذهان إلي تفسير القرآن1
الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه مع فوائد نحوية هامة1
روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن1
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين1
الجديد في تفسير القرآن المجيد1
الوجيز في تفسير القرآن العزيز1
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)1
متن و ترجمه فارسي تفسير شريف بيان السعادة في مقامات العبادة1
التفسير المظهري1
الجامع لأحكام القرآن1
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل1
الدر المنثور في التفسير بالمأثور1
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)1
تفسير جوامع الجامع1
مقتنيات الدرر1
التفسير الكاشف1
التفسير لكتاب الله المنير1
مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن1
تفسير کازر1
تفسير حسيني (مواهب عليّة)1
تفسير خلاصة منهج الصادقين1
تفسير إثنى عشري1
تفسير جامع1
تفسير خسروي1
تفسير القرآن الكريم1
التفسير المبين1
البلاغ في تفسير القرآن بالقرآن1
برگزيده تفسير نمونه1
البحر المحيط في التفسير1
حقائق التفسير1
حجة التفاسير و بلاغ الإكسير1
التفسير الحديث1
التبيان في إعراب القرآن1
تبيين القرآن1
دقائق التأويل و حقائق التنزيل1
تفسير الخازن1
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان1
تفسير القاسمي1
تفسير القرآن العظيم1
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان1
زاد المسير في علم التفسير1
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي1
مراح لبيد لكشف معني القرآن المجيد1
تفسير الجلالين1
تفسير كوثر1
مجاز القرآن1
روح المعاني في تفسير القرآن العظيم و السبع المثاني1
في ظلال القرآن1
الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية1
تفسير علّيين1
تفسير التستري1
تفسير القرآن العظيم1
سواطع الإلهام في تفسير كلام الملك العلام1
لطائف الإشارات1
ترجمان فرقان1
تأويلات أهل السنة1
تفسير ابي السعود (إرشاد العقل السليم إلي مزايا القرآن الكريم)1
تفسير القرآن الكريم1
تفسير حدائق الروح و الريحان في روابي علوم القرآن1
زهرة التفاسير1
الأساس في التفسير1
النكت و العيون تفسير الماوردي1
تفسیر النسفی : مدارک التنزیل و حقائق التأویل1
تفسير كتاب الله العزيز1
تفسير البيان الصافي لكلام الله الوافي1
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير1
حاشية الصاوي علي تفسير الجلالين1
تفسير إبن وهب1
صفوة التفاسير1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير نور1
تفسير الشهيد زيد بن علي1
حاشية القونوي علي تفسير الإمام البيضاوي1
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور1
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل1
الدّر المصون في علوم الكتاب المكنون1
جامع البيان في تفسير القرآن (الإيجي)1
التفسير الكبير1
تفسير النهر المادّ من البحر المحيط1
إعراب القراءات السبع و عللها1
معارج التفكر و دقائق التدبر1
تفسير الشعراوي1
حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي و كفاية الراضي علي تفسير البيضاوي1
فتح البيان في مقاصد القرآن1
حاشية محيي الدين شيخ زاده علي تفسير القاضي البيضاوي1
الفتوحات الإلهية1
نفحات الرحمن في تفسير القرآن1
تفسير كاشف1
تفسير الخطيب الشربيني1
تفسير إبن عرفة1
التفسير الصوفي الفلسفي للقرآن الكريم1
التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت1
تفسير نور1
تفسير قرآن مهر1
عيون التفاسير للفضلاء السماسير1
الهداية إلي بلوغ النهاية1
رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز1
تفسير القرآن الكريم و إعرابه و بيانه1
إعراب القرآن الكريم1
عقود المرجان في تفسير القرآن1
البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (8 أجزاء)1
تيسير التفسير1
الوسيط في تفسير القرآن المجيد1
تفسير السمعاني1
فتح الرحمن في تفسير القرآن1
بيان النظم في القرآن الكريم1
تفسير المهائمي1
تفسير أبي علي الجبائي1
تفسير ميرأحمد الإنجليزي1
تفسير نور القرآن الإنجليزي1
تفسير نمونه الإنجليزي1
تفسیر کابلی 1
تفسير هدايت (تفسير الهداية)1
الموسوعة القرآنية (الأبياري)1
تفسير آسان (التفسير الميسر)1
تاج التراجم في تفسير القرآن للأعاجم1
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (دخيّل)1
مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل1
إعراب القرآن الكريم (صالح)1
ترجمه‌ي فارسي صفوة التفاسير (الترجمة الفارسية لصفوة التفاسير)1
اللباب في علوم الكتاب1
تفسير راهنما1
المختصر المفيد في تفسير القرآن المجيد1
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي1
السهل المفيد في تفسير القرآن المجيد1
تفسير الجيلاني1
التفسير الفريد للقرآن المجيد1
التفسير الميسر للقرآن العظيم1
إعراب القرآن الكريم الميسر1
تفسير البکري1
فتح الرحمن في تفسير القرآن (تعيلب)1
تفسير القرآن العظيم (السخاوي)1
المستنير في تخريج القراءات المتواترة من حيث اللغة - الإعراب - التفسير1
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس1
المعين علی تدبر الكتاب المبين1
إعراب القرآن (ياقوت)1
تفسير القرآن للناشئين1
التقريب في التفسير (السيرافي)1
القرآن والعقل، تفسير بديع في أسلوبه1
تفسير روان (التفسير الميسر)1
أيسر التفاسير1
غرائب التفسير وعجائب التأويل1
هيميان الزاد إلی دار المعاد1
تفسير الأعقم1
التفسير البسيط (الواحدي)1
تفسير القرآن العزيز (إبن أبي زمنین)1
التفسير الصحيح (الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور)1
الفرات النمير فی تفسير الکتاب المنير1
عقد الجمان في تفسير القرآن1
حسن البیان في تفسیر القرآن1
خلاصة البیان فی تفسیر القرآن1
المقتطف من عيون التفاسير1
قرة العینین علی تفسیر الجلالین1
أنوار القرآن وأسرار الفرقان (تفسیر الملا علي القاري)1
التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون1
تفسیر بصائر یمینی1
لطائف التفسیر (تفسیر درواجکی)1
التفسير المحرر للقرآن الكريم1
الميسر في غريب القرآن الکریم1
تفسیر نسفی1
الموجز في شرح أداء القراء السبعة1
التدبر والبيان في تفسير القرآن بصحيح السنن1
مخزن العرفان در تفسیر قرآن1
کلمة الله العلیا (آدینه وند)1
نظم نور (ترجمه منثور و تفسیر منظوم قرآن کریم)1
ترجمه تفسیر غریب القرآن1
تفسیر متین همراه با بیان ساده و روان نکات کاربردی1
المجتبی من مشكل إعراب القرآن الكريم1
توفيق الرحمن في دروس القرآن1
تفسیر شمس1
مؤلف
الطبرسي، الفضل بن الحسن‌8
ناصر مكارم الشيرازي5
محمد الصادقي الطهراني4
وهبة الزحيلي4
السید محمد حسین الطباطبایی4
النسفي، عمر بن محمد3
محمد جواد مغنية3
فتح الله بن شكر الله‌ الكاشاني3
السید عبد الله شبّر3
علي بن أحمد الواحدي3
السيد علي أكبر القرشي البنابي2
إبراهيم‌ العاملي2
محمد الثقفي الطهراني2
السلطان محمد بن حيدر السلطان علي شاه2
السید محمد الحسیني الشیرازي2
محمد بن شاه مرتضى‌ الفيض الكاشاني2
محمد الطاهر بن عاشور2
محيي الدين‌ الدرويش2
السيد محمد تقي‌ المدرسي2
محمد السبزواري2
السيد محمد الحسیني الهمداني2
محمد الشوكاني2
محمد بن یوسف أبو حیان الأندلسي2
محمد محمود الحجازي2
إلياس‌ الكلانتري2
محمد علي‌ الصابوني2
زيد بن علي بن الحسين (ع)2
بهجت عبد الواحد صالح2
روزبهان بن أبي نصر البقلي2
مؤلف مجهول (القرن4)2
محمد جعفر الكرباسي2
محمود بن محمد نسیب الحسیني المحزاوي2
عبد الکریم مدرس2
لجنة من العلماء2
علي‌ المشكيني الأردبيلي1
محمد علي الرضائي الإصفهاني1
محمد جواد النجفی1
السيد محمد إبراهيم‌ البروجردي1
عبد الحجة البلاغي1
علي رضا الخسرواني1
شاهفور بن طاهر الإسفرایني1
مصطفی خرم‌دل1
محمد رضا آدينه‌وند اللرستاني1
محسن القرائتي1
محمد بن جریر الطبري1
محمد حسن صفي علی‌شاه الإصفهانی1
السيد عبد الحسين الطيب‌1
محمد بن محمد رضا القمي المشهدي1
محمد بن مرتضى‌ الكاشاني1
عبد الله بن عمر البيضاوي1
عبد الرحمن بن محمد الثعالبي1
حسيي بن مسعود البغوي1
أحمد بن محمد ابن عجيبة1
عبد الكريم‌ الخطيب1
أحمد عببد الدعاس1
أحمد مصطفى‌ المراغي1
عبد الحق بن غالب‌ ابن عطية1
نصر بن محمد السمرقندي1
محمد سيد الطنطاوي1
السيد محمد حسين‌ فضل الله1
محمد بن الحسن‌ الطوسي1
أحمد بن محمد الميبدي1
محمد بن علي‌ الإشكوري1
مقاتل بن سليمان‌1
محمود الصافي1
الحسين بن علي‌ أبو الفتوح الرازي1
علي بن الحسين‌ ابن أبي جامع العاملي1
محمد بن عمر الفخر الرازي1
محمد ثناء الله‌ باني بتي المظهري1
محمد بن أحمد القرطبي1
محمود بن عمر الزمخشري1
السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر1
میر سيد علي‌ الحائري الطهراني1
محمد الكرمي1
الحسين بن الحسن‌ الجرجاني1
الحسين بن علي‌ الكاشفي1
سید حسين‌ الشاه عبد العظيمي1
محمد بن الحسين‌ السُلمي1
محمد عزة دروزة1
عبد الله بن الحسين‌ العكبري1
محمود بن محمد الحسني الواعظ1
علي بن محمد الخازن1
عبد الرحمن‌ السعدي1
محمد جمال الدين‌ القاسمي1
إسماعيل بن عمر ابن كثير1
حسن بن محمد نظام الأعرج1
عبد الرحمن بن علي‌ ابن الجوزي1
أحمد بن محمد الثعلبي1
محمد بن عمر النووي الجاوي1
محمد بن أحمد جلال الدین المحلي1
الجعفري، يعقوب‌1
معمر بن المثنى‌ أبو عبيدة التیمي1
محمود بن عبد الله‌ الآلوسي1
سید قطب1
نعمة الله بن محمود الشيخ علوان1
السيد عباس‌ سيد كريمي الحسيني1
سهل بن عبد الله‌ التستري1
عبد القادر ملاحویش آل‌غازي1
أبو الفيض بن مبارك‌ الفيضي1
عبد الكريم بن هوازن‌ القشيري1
علي‌ النريماني1
محمد بن محمد أبو منصور الماتریدي1
محمد بن محمد أبو السعود العمادي1
عبد الله محمود شحاتة1
محمد أمين بن عبد الله‌ الإرمي العلوي1
محمد أبو زهرة1
سعید حوّی1
علي بن محمد الماوردي1
عبد الله بن أحمد النسفي1
هود بن محكم‌ الهواري1
محمد حسن‌ القبيسي العاملي1
أبو بكر جابر الجزائري1
أحمد بن محمد الصاوي1
عبد الله بن محمد الدينوري1
محمد بن عبد الله‌ ابن أبي زمنين1
مكي بن أبي طالب حموش القيسي‌1
إسماعيل بن محمد القونوي1
إبراهيم بن عمر البقاعي1
السمين، أحمد بن يوسف‌1
محمد عبد الرحمن‌ الإيجي1
سليمان بن أحمد الطبراني1
حسين بن أحمد ابن خالويه1
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني1
محمد متولي‌ الشعراوي1
أحمد بن محمد الخفاجي1
صديق‌ بن‌ حسن‌‌ القنوجي‌ البخا‌ري 1
محمد بن مصطفى‌ شيخ زاده1
سليمان بن عمر الجمل1
محمد بن عبد الرحیم النهاوندي1
محمد بن أحمد الخطيب الشربيني1
محمد بن محمد ابن عرفة1
علي بن أحمد المهائمي1
محمد غازي‌ العرابي1
ماجد ناصر الزبيدي1
أحمد بن محمود السيواسي1
عبد الرزاق بن رزق الله‌ الرسعني1
محمد علي طه‌ الدرة1
إسماعيل بن مصطفى‌ الحقي البروسوي1
عبد الله بن ناصح‌ العلوان1
السيد نعمة الله الجزائري1
محمد بن یوسف أطفیش1
منصور بن محمد أبو مظفر السمعاني1
عبد الرحمن‌ بن‌ محمد أبو الیمن‌ العلیمي1
محمد فاروق الزین1
محمد بن عبد الوهاب‌ الجبائي1
میر احمد علی1
مجموعة من علماء المسلمین1
هاشمي الرفسنجاني، أكبر1
عمر بن علي‌ ابن عادل الدمشقي1
الديوبندي، محمود حسن‌1
الأمين، السيدة نصرت1
الفاضلي، قادر1
إبراهیم الأبیاري1
علي محمد علي دخیّل1
محمد علي التسخیري1
أحمد بن عمر نجم الدین الکبری1
عبد الحيّ الفرماوي1
عبد القادر بن أبي ‌صالح الجیلاني1
محمد عبد المنعم جمال1
عبد المنعم عبد الراضي الهاشمي1
محمد طیب إبراهیم1
محمد بن محمد البکري1
عبد المنعم أحمد تعیلب1
علي بن محمد السخاوي1
محمد سالم محیسن1
مجد بن أحمد المکي1
محمود سلیمان یاقوت1
عبد الحلیم عویس1
محمد بن صفي ‌الدین الفالي1
نورالدین بن شفیع العراقي1
أسعد حومد1
محمود بن حمزة الکرماني1
محمد بن يوسف المصعبي1
أحمد علي محمد علي الأعقم الإنسي1
حکمت بن بشیر یاسین1
المطهر بن علي الضمدي1
عبد الملک قاسم1
هاشم میردامادي نجف آبادي1
مصطفی الحصني المنصوري1
محمد کنعان1
علي بن سلطان (الملا علي القاري)1
إحمد بن محمد الخراط1
محمد بن محمود النیسابوري1
محمد بن الشیخ طه البالیساني1
مأمون حموش1
أحمد بن الحسن الدرواجکي1
ابن عباس، عبد الله بن عباس 1
مؤسسة الدرر السنیة. القسم العلمی 1
مرکز الدراسات القرآنیة1
حسن بن علي الأهوازي1
المغراوي، محمد1
مصطفی البروجردي1
فیصل بن عبد العزیز آل مبارک1
المذهب
سني150
شيعي97
اللغة
عربي187
فارسي57
إنجليزي3
القرن
القرن الخامس عشر99
القرن الرابع عشر32
القرن السادس21
القرن الخامس12
القرن العاشر12
القرن الثالث عشر11
القرن الرابع10
القرن السابع10
القرن الثامن9
القرن التاسع7
القرن الحادي عشر7
القرن الثاني عشر6
5
القرن الثاني3
القرن الثالث3
تم العثور على 247 مورد

الترتيب:

افتراضيالقرن
الميزان في تفسير القرآن
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (19) وَ مٰا ذٰلِكَ عَلَى اَللّٰهِ بِعَزِيزٍ (20) وَ بَرَزُوا لِلّٰهِ جَمِيعاً فَقٰالَ اَلضُّعَفٰاءُ لِلَّذِينَ اِسْتَكْبَرُوا إِنّٰا كُنّٰا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ...
الميزان في تفسير القرآن
(بيان) تشتمل الآيات على تذكرة الناس في صورة خطاب النبي ص مرة بعد مرة بقوله: « أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ » « أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اَللّٰهُ‌ مَثَلاً » « أَ لَمْ تَرَ إِلَى اَلَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اَللّٰهِ كُفْراً » يذكر تعالى بها أن الخلقة...
ترجمة تفسير الميزان
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (19) وَ مٰا ذٰلِكَ عَلَى اَللّٰهِ بِعَزِيزٍ (20) وَ بَرَزُوا لِلّٰهِ جَمِيعاً فَقٰالَ اَلضُّعَفٰاءُ لِلَّذِينَ اِسْتَكْبَرُوا إِنّٰا كُنّٰا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ...
ترجمة تفسير الميزان
بيان آيات اين آيات، مردم را به مساله خداشناسى تذكر مى‌دهد، ولى خطاب در آنها همه متوجه رسول خدا (ص) است، كه يكى پس از ديگرى مى‌فرمايد: أَ لَمْ‌ تَرَ ، أَ لَمْ تَرَ ، أَ لَمْ تَرَ (آيا نمى‌بينى)؟ خداى تعالى در اين آيات، اين معنا را تذكر مى‌دهد كه اين عالم بر اساس حق، خلق شده، و تمامى انسانها به زودى...
تفسير نمونه
تفسير: آفرينش بر اساس حق است به دنبال بحث از باطل در آيه پيشين و اينكه همچون خاكستر پراكنده و بى‌قرار است كه دائما با وزش باد از نقطه‌اى به نقطه ديگر منتقل مى‌شود، در نخستين آيه مورد بحث سخن از حق و استقرار آن به ميان آمده است روى سخن را به پيامبر ص به عنوان الگويى براى همه حق‌طلبان جهان كرده...
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
بعد ما بحثنا عن الباطل و انّه كالرماد المتناثر إذا اشتدّت به الريح، نبحث في هذه الآية عن الحقّ و استقراره يقول اللّه تعالى مخاطبا النّبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم باعتباره الاسوة لكلّ دعاة الحقّ أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ «الحقّ‌» كما يقول الراغب...
التبيان في تفسير القرآن
آيتان في الكوفي و المدني تمام الأولى «خلق جديد» و آية عند الباقين قرأ حمزة و الكسائي «خالق السماوات» على اسم الفاعل الباقون «خلق» على (فعل) ماض قال ابو علي: من قرأ «خلق» فلان ذلك ماض فأخبر عنه بلفظ الماضي، و من قرأ «خالق» جعله مثل «فٰاطِرِ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ‌» بمعنى خالق و مثله قوله...
مجمع البيان في تفسير القرآن
القراءة قرأ خالق السماوات هاهنا و في النون أهل الكوفة غير عاصم و الباقون «خَلَقَ‌» الحجة قال أبو علي من قرأ «خَلَقَ‌» فلأن ذلك فعل ماض فأخبر عنه بلفظ الماضي و من قرأ خالق على اسم الفاعل جعله مثل فاطر السماوات لأن فاطر بمعنى خالق اللغة البروز خروج الشيء عما كان ملتبسا به إلى حيث يقع عليه الحس يقال...
مجمع البيان في تفسير القرآن
ثم بين سبحانه أنه إنما خلق الخلق ليعبدوه و ليؤمنوا به لا ليكفروا فقال «أَ لَمْ تَرَ» أي أ لم تعلم لأن الرؤية قد تكون بمعنى العلم كما تكون بمعنى الإدراك للبصر و هاهنا لا يمكن أن يكون بمعنى الرؤية بالبصر و الخطاب للنبي (صلّى اللّه عليه و آله) و المراد به الأمة «أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ...
ترجمة تفسير مجمع البيان
ترجمه: آيا نمى‌دانى كه خداوند آسمانها و زمين را به حق آفريد؟ اگر بخواهد شما را مى‌برد و خلق جديدى مى‌آورد و اين كار بر خداوند ممتنع نيست و آنان براى خداوند آشكار مى‌شوند ضعيفان به گردن فرازان گويند: ما پيروان شما بوديم آيا چيزى از عذاب خدا را از ما دفع مى‌كنيد؟ گويند: اگر خداوند ما را هدايت مى‌كرد،...
ترجمة تفسير مجمع البيان
اكنون خداوند بيان مى‌كند كه انسان را براى پرستش و ايمان آفريده، نه براى كفر و نافرمانى، از اينرو مى‌فرمايد: أَ لَمْ تَرَ : رؤيت، به معناى علم هم استعمال شده است چنان كه بمعناى ادراك و ديدن هم آمده در اينجا معناى اول مقصود است اين خطاب متوجه پيامبر است، لكن مقصود امت اوست أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ...
تفسير جوامع الجامع
«بِالْحَقِّ‌» : بالحكمة و الغرض الصّحيح و لم يخلقها عبثا و لا شهوة، و قرئ: «خالق السّماوات و الأرض» ، «إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ‌» أي يعدمكم «و» يخلق مكانكم «خلقا» آخرين
ترجمة تفسير جوامع الجامع
ترجمه: آيا نديدى كه خداوند آسمانها و زمين را به حق آفريده‌؟ و اگر خواست او قرار بگيرد، شما را از جهان مى‌برد، و مخلوق جديدى مى‌آورد (19) و اين كار بر خدا، سخت نيست (20) و همۀ آنها در قيامت براى خداوند آشكار مى‌شوند، پس ضعيفان به مستكبران گويند: ما پيروان شما بوديم، آيا چيزى از عذاب خدا را از ما دفع...
ترجمة تفسير جوامع الجامع
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ ؛ آيا نمى‌دانى كه خداوند آسمانها و زمين را از روى حكمت و هدفى صحيح آفريد، نه بيهوده و به خواهش هواى نفسانى «خالق السّماوات و الارض» نيز قرائت شده است إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ‌ ؛ اگر خداوند بخواهد شما را معدوم مى‌سازد و به...
بيان السعادة في مقامات العبادة
أَ لَمْ تَرَ يا محمّد (ص) أو يا من يتأتّى منه الرّؤية أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ اى متلبّسا بالحقّ لانّه لا باطل فيه أو بواسطة الحقّ الّذى هو الولاية المطلقة فلا بأس بانكارهم و لا نقص لها بذلك الإنكار إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ ابرز الأمر...
جامع البیان عن تاویل آی القرآن (تفسیر الطبری)
يَقُولُ عَزَّ ذِكْرُهُ لِنَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ‌: أ لم تَرَ يَا مُحَمَّدُ بِعَيْنِ قَلْبِكَ‌، فَتَعْلَمَ‌ أَنَّ‌ اللَّهَ أَنْشَأَ السماوات و الأرض بِالْحَقِّ مُنْفَرِدًا بِإِنْشَائِهَا بِغَيْرِ ظَهِيرٍ و لا مُعِينٍ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ‌ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ...
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
قوله تعالى وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ أخرج عبد بن حميد و ابن جرير و ابن المنذر عن قتادة رضى الله عنه في قوله وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ قال بخلق آخر
التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)
المسألة الثانية: قرأ حمزة و الكسائي: خالق السماوات و الأرض على اسم الفاعل على أنه خبر أن و السموات و الأرض على الإضافة كقوله: فٰاطِرِ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضِ [إبراهيم: 10] فٰالِقُ اَلْإِصْبٰاحِ‌ [الأنعام: 95] و جَعَلَ اَللَّيْلَ سَكَناً [الأنعام: 96] و الباقون خَلَقَ‌ على فعل الماضي:...
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل
و قرئ: خالق السموات و الأرض إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ‌ أى هو قادر على أن يعدم الناس و يخلق مكانهم خلقا آخر على شكلهم أو على خلاف شكلهم، إعلاما منه باقتداره على إعدام الموجود و إيجاد المعدوم، يقدر على الشيء و جنس ضده
الكشف و البيان المعروف بتفسير الثعلبي
قرأ أهل الكوفة إلاّ عامر: خالق السماوات و الأرض على التعظيم و قرأ الآخرون: خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ على الفصل بِالْحَقِّ‌ قال المفسرون: لم يخلقهما باطلا و إنما خلقهما لأمر عظيم إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ يبدلكم أحسن و أفضل و أطوع منكم،
تفسير روح البيان
أَ لَمْ تَرَ خطاب لرسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم و المراد أمته بدليل يذهبكم و الامة امة الدعوة و الرؤية رؤية القلب و فى التأويلات النجمية يخاطب روح النبي صلى اللّه عليه و سلم فان أول ما خلق اللّه روحه ثم خلق السماوات و الأرض و روحه ناظر مشاهد خلقتها اى أ لم تعلم أو لم تنظر و الاستفهام للتقرير اى...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
استئناف بياني ناشئ عن جملة فَأَوْحىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ اَلظّٰالِمِينَ‌ فإن هلاك فئة كاملة شديدة القوة و المرة أمر عجيب يثير في النفوس السؤال: كيف تهلك فئة مثل هؤلاء؟ فيجاب بأن اللّه الذي قدر على خلق السماوات و الأرض في عظمتها قادر على إهلاك ما هو دونها، فمبدأ الاستئناف هو قوله: إِنْ...
تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور
استئناف بياني ناشئ عن جملة فَأَوْحىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ اَلظّٰالِمِينَ‌ فإن هلاك فئة كاملة شديدة القوة و المرة أمر عجيب يثير في النفوس السؤال: كيف تهلك فئة مثل هؤلاء؟ فيجاب بأن اللّه الذي قدر على خلق السماوات و الأرض في عظمتها قادر على إهلاك ما هو دونها، فمبدأ الاستئناف هو قوله: إِنْ...
التفسير الكبير منهج الصادقين في إلزام المخالفين
بعد از آن بيان ميكند كه غرض از خلق اشياء عبادتست و ايمان نه معصية و كفر و ميفرمايد أَ لَمْ تَرَ آيا نديدى اى بيننده و يا ندانستى يا خطاب بحضرتست و مراد امتند يعنى اى بندگان در نگريد أَنَّ اَللّٰهَ‌ آن را كه خدا خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ‌ وَ اَلْأَرْضَ‌ بيافريد آسمانها و زمينها را بِالْحَقِّ‌ بر وجهى كه...
تفسير الجلالين
أَ لَمْ تَرَ تنظر يا مخاطب استفهام تقرير أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ متعلق بخلق إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ‌ أيها الناس وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ بدلكم
تفسير قرآن مهر
قرآن كريم در آيات نوزدهم و بيستم سوره‌ى ابراهيم به آفرينش جهان براساس حق و به قدرت بى‌انتهاى خدا اشاره مى‌كند و مى‌فرمايد: 19 و 20 أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ‌ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ وَ مٰا ذٰلِكَ عَلَى اَللّٰهِ بِعَزِيزٍ...
تفسير نور
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ «19» آيا نديدى كه خداوند آسمان‌ها و زمين را به حقّ آفريد؟ اگر بخواهد شما را مى‌برد و آفريده‌اى جديد (به جاى شما) مى‌آورد
تفسير الصافي
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ بالحكمة و الغرض الصحيح و لم يخلقها عبثاً باطلاً و قرئ خالق السماوات إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ‌ جَدِيدٍ يعدمكم و يخلق مكانكم خلقاً آخرين
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اَللّٰهَ‌ : خطاب للنّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و المراد به: أمّته و قيل : لكلّ واحد من الكفرة على التّلوين خَلَقَ اَلسَّمٰاوٰاتِ وَ اَلْأَرْضَ بِالْحَقِّ‌ : بالحكمة و الوجه الّذي يحقّ أن تخلق عليه، و لم يخلقها عبثا باطلا و قرأ حمزة و الكسائي: «خالق السماوات» إِنْ يَشَأْ...
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتّل
أَ لَمْ تَرَ: الهمزة همزة تقرير و تعجيب بلفظ استفهام لم: حرف نفي و جزم و قلب تر: فعل مضارع مجزوم بلم و علامة جزمه حذف آخره حرف العلة و الفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت و يجوز أن يخاطب به من لم ير و لم يسمع لأن هذا الكلام جرى مجرى المثل في التعجيب و المستقبل في أ لم تر بمعنى الماضي أَنَّ...