65332 / _1 نَرْجِعُ إِلَى رِوَايَةِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ : فَلَمَّا رَجَعَ إِخْوَةُ 29يُوسُفَ إِلَى أَبِيهِمْ، وَ أَخْبَرُوهُ بِخَبَرِ أَخِيهِمْ، قَالَ 28يَعْقُوبُ : بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اَللّٰهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ اَلْعَلِيمُ اَلْحَكِيمُ ثُمَّ تَوَلّٰى عَنْهُمْ وَ قٰالَ يٰا أَسَفىٰ عَلىٰ يُوسُفَ وَ اِبْيَضَّتْ عَيْنٰاهُ مِنَ اَلْحُزْنِ يَعْنِي عَمِيَتَا مِنَ اَلْبُكَاءِ فَهُوَ كَظِيمٌ أَيْ مَحْزُونٌ، وَ اَلْأَسَفُ أَشَدُّ اَلْحُزْنِ. وَ سُئِلَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : مَا بَلَغَ مِنْ حُزْنِ 28يَعْقُوبَ عَلَى 29يُوسُفَ ؟ قَالَ: «حُزْنَ سَبْعِينَ ثَكْلَى بِأَوْلاَدِهَا وَ قَالَ إِنَّ 28يَعْقُوبَ لَمْ يَعْرِفِ اَلاِسْتِرْجَاعَ، وَ مِنْ هُنَا قَالَ: يٰا أَسَفىٰ عَلىٰ يُوسُفَ فَقَالُوا لَهُ: تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ أَيْ لاَ تَفْتَأُ عَنْ ذِكْرِ 29يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَيْ مَيِّتاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ*`قٰالَ إِنَّمٰا أَشْكُوا بَثِّي وَ حُزْنِي إِلَى اَللّٰهِ وَ أَعْلَمُ مِنَ اَللّٰهِ مٰا لاٰ تَعْلَمُونَ ».
29,28,18,65340 / _9 مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ اَلْبَحْرَانِيُّ ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) قَالَ: «اَلْبَكَّاءُونَ خَمْسَةٌ: 18آدَمُ ، وَ 28يَعْقُوبُ ، وَ 29يُوسُفُ ، وَ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ ، وَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ) ، وَ أَمَّا 28يَعْقُوبُ فَبَكَى عَلَى 29يُوسُفَ حَتَّى ذَهَبَ بَصَرُهُ، وَ حَتَّى قِيلَ لَهُ: تَفْتَؤُا تَذْكُرُ 29يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ ».
أخرج ابن أبى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم و أبو الشيخ عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ قال لا تزال تذكر يوسف حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً قال دنفا من المرض أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ قال الميتين
و أخرج ابن أبى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن أبى حاتم عن مجاهد رضى الله عنه في قوله قٰالُوا تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ قال لا تزال تذكر يوسف لا تفتر عن حبه حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً قال هرما أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ قال او تموت
و أخرج ابن ابى شيبة و ابن جرير و ابن المنذر و ابن ابى حاتم و أبو الشيخ عن الضحاك رضى الله عنه حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً قال الحرض الشيء البالي أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ قال الميتين
و أخرج ابن الأنباري و الطستي عن ابن عباس رضى الله عنهما ان نافع بن الأزرق قال له أخبرني عن قوله تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ قال لا تزال تذكر يوسف قال و هل تعرف العرب ذلك قال نعم اما سمعت الشاعر و هو يقول لعمرك لا تفتؤ تذكر خالدا و قد غاله ما غال تبع من قبل قال أخبرني عن قوله حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً قال الحرض المدنف الهالك من شدة الوجع قال و هل تعرف العرب ذلك قال نعم اما سمعت الشاعر و هو يقول أمن ذكر ليلى ان نأت قرية بها كأنك حم للأطباء محرض
برادران به يعقوب گفتند: تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ يعنى از ياد يوسف دست برنمىدارى. حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً تا از دنيا بروى أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ يا خودت را هلاك مىكنى.
1)به روايت على بن ابراهيم بازمىگرديم:وقتى برادران يوسف،نزد پدرشان برگشتند و ماجراى برادرشان بنيامين را به او گفتند،يعقوب گفت: «بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اَللّٰهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ اَلْعَلِيمُ اَلْحَكِيمُ» سپس فرمود: «تَوَلّٰى عَنْهُمْ وَ قٰالَ يٰا أَسَفىٰ عَلىٰ يُوسُفَ وَ اِبْيَضَّتْ عَيْنٰاهُ مِنَ اَلْحُزْنِ» يعنى چشمانش از شدت گريه كور شده بود «فَهُوَ كَظِيمٌ» يعنى غمگين بود و تأسف خوردن،منتهاى اندوه است. از امام صادق...
9)محمد بن سهل بحرانى از يكى از شيعيان،از امام صادق عليه السّلام نقل كرد كه فرمود:افرادى كه بسيار گريستند،پنج نفر بودند.آدم عليه السّلام و يعقوب عليه السّلام و يوسف عليه السّلام و فاطمه سلام اللّه عليها دختر حضرت محمد صلّى اللّه عليه و آله و امام سجاد عليه السّلام.اما يعقوب در دورى يوسف،آنقدر گريست كه كور شد و به او گفتند: تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ».
6 في الخصال عن الصادق عليه السلام: البكّاؤن خمسةالى أن قال: و امّا يعقوب فبكىٰ على يوسف حتّى ذهب بصره حتّى قيل له تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا الآية.
29,28,18,6 60 [عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ اَلْبَحْرَانِيِّ ] عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: اَلْبَكَّاءُونَ خَمْسَةٌ: 18آدَمُ وَ 28يَعْقُوبُ وَ 29يُوسُفُ وَ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ وَ أَمَّا 28يَعْقُوبُ فَبَكَى عَلَى 29يُوسُفَ حَتَّى ذَهَبَ بَصَرُهُ وَ حَتَّى قِيلَ لَهُ: « تَفْتَؤُا تَذْكُرُ 29يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ » .
16 فَقَالُوا لَهُ تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ 29يُوسُفَ أَيْ لاَ تَفْتَأُ عَنْ ذِكْرِ 29يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَيْ مَيِّتاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ فَ قٰالَ إِنَّمٰا أَشْكُوا بَثِّي وَ حُزْنِي إِلَى اَللّٰهِ وَ أَعْلَمُ مِنَ اَللّٰهِ مٰا لاٰ تَعْلَمُونَ .
5 في كتاب الخصال : عن أبي جعفر، محمّد بن عليّ الباقر عليهما السّلام قال: كان عليّ بن الحسين عليهما السّلام يصلّي في اليوم و اللّيلة ألف ركعة. ... إلى أن قال: و لقد بكى على أبيه الحسين صلوات اللّٰه عليه عشرين سنة، ما وضع بين يديه طعام إلاّ بكى، حتّى قال له مولى له: يا ابن رسول اللّٰه، أما آن لحزنك أن ينقضي؟ فقال له: ويحك، إنّ يعقوب النّبيّ عليه السّلام كان له اثنا عشر ابنا، فغيّب اللّٰه عنه واحدا منهم، فابيضّت عيناه من كثرة بكائه عليه [و شاب رأسه من الحزن] و احدودب و قوّست ظهره من الغمّ، و كان ابنه حيّا في الدّنيا، و أنا نظرت إلى أبي و أخي و عمّي و سبعة عشر من أهل بيتي مقتولين حولي، فكيف ينقضي حزني؟!
29,28,18,6 عن محمّد بن سهل البحرانيّ ، يرفعه إلى أبي عبد اللّٰه عليه السّلام قال: البكّاؤون خمسة: 18آدم و 28يعقوب و 29يوسف و فاطمة بنت محمّد صلّى اللّٰه عليه و آله و عليّ بن الحسين عليهما السّلام . فأمّا 18آدم فبكى على الجنّة حتّى صار في خدّيه أمثال الأودية، و أمّا 28يعقوب فبكى على 29يوسف حتّى ذهب بصره حتّى قيل له: تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ 29يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ .
28,14,1,3,7 و في كتاب الاحتجاج للطّبرسيّ رحمه اللّٰه: عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن الحسين بن عليّ عليهم السّلام قال: إنّ يهوديّا من يهود الشّام و أحبارهم قال لأمير المؤمنين عليه السّلام : فأمّا 28يعقوب قد صبر على فراق ولده حتّى كاد يحرض من الحزن. قال له عليّ عليه السّلام : لقد كان كذلك، و قد كان حزن 28يعقوب حزنا بعده تلاق، و محمّد صلّى اللّٰه عليه و آله قبض ولده إبراهيم قرّة عينه في حياته منه، و خصّه بالاختيار ليعظم له الادخار، فقال صلّى اللّٰه عليه و آله: «تحزن النّفس و يجزع القلب، و إنّا عليك يا إبراهيم لمحزونون، و لا نقول ما يسخط الرّب» في كلّ ذلك يؤثر الرّضا عن اللّٰه عزّ و جلّ و الاستسلام له في جميع الفعال.
5 152 فِي كِتَابِ اَلْخِصَالِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ اَلْبَاقِرِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: كَانَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ يُصَلِّي فِي اَلْيَوْمِ وَ اَللَّيْلَةِ اَلْفَ رَكْعَةٍ إِلَى أَنْ قَالَ: وَ لَقَدْ بَكَى عَلَى أَبِيهِ اَلْحُسَيْنِ عِشْرِينَ سَنَةً مَا وُضِعَ بَيْنَ يَدَيْهِ طَعَامٌ إِلاَّ بَكَى، حَتَّى قَالَ لَهُ مَوْلًى لَهُ: يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ اَ مَا آنَ لِحُزْنِكَ أَنْ يَنْقَضِيَ؟ فَقَالَ لَهُ: وَيْحَكَ إِنَّ يَعْقُوبَ اَلنَّبِيَّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ كَانَ لَهُ اِثْنَا عَشَرَ اِبْناً فَغَيَّبَ اَللَّهُ عَنْهُ وَاحِداً مِنْهُمْ فَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنْ كَثْرَةِ بُكَائِهِ عَلَيْهِ، وَ اِحْدَوْدَبَ ظَهْرَهُ اَلْغَمُّ، وَ كَانَ اِبْنُهُ حَيّاً فِي اَلدُّنْيَا، وَ أَنَا نَظَرْتُ إِلَى أَبِي وَ أَخِى وَ عَمِّي وَ سَبْعَةَ عَشَرَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي مَقْتُولِينَ حَوْلِي فَكَيْفَ يَنْقَضِي حُزْنِي؟
29,28,18,6 153 عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ اَلنَّجْرَانِيِّ يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: اَلْبَكَّاؤُنَ خَمْسَةٌ 18آدَمُ وَ 28يَعْقُوبُ وَ 29يُوسُفُ وَ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ، فَأَمَّا 18آدَمُ فَبَكَى عَلَى اَلْجَنَّةِ حَتَّى صَارَ فِي خَدَّيْهِ أَمْثَالُ اَلْأَوْدِيَةِ، وَ أَمَّا 28يَعْقُوبُ فَبَكَى عَلَى 29يُوسُفَ حَتَّى ذَهَبَ بَصَرُهُ حَتَّى قِيلَ لَهُ: تَاللّٰهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ 29يُوسُفَ حَتّٰى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ اَلْهٰالِكِينَ .
28,14,1,3,7 154 فِي كِتَابِ اَلْإِحْتِجَاجِ لِلطَّبْرِسِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَنِ اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِي عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ يَهُودِيّاً مِنْ يَهُودِ اَلشَّامِ وَ أَحْبَارِهِمْ قَالَ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ : فَإِنَّ 28يَعْقُوبَ قَدْ صَبَرَ عَلَى فِرَاقِ وَلَدِهِ حَتَّى كَادَ يَحْرُضُ مِنَ اَلْحُزْنِ؟ قَالَ لَهُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : لَقَدْ كَانَ كَذَلِكَ وَ قَدْ كَانَ حُزْنُ 28يَعْقُوبَ حُزْناً بَعْدَهُ تَلاَقٍ، وَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ قُبِضَ وَلَدُهُ إِبْرَاهِيمُ قُرَّةُ عَيْنِهِ فِي حَيْوَةٍ مِنْهُ وَ خَصَّهُ بِالاِخْتِيَارِ لِيُعَظِّمَ لَهُ اَلاِدِّخَارَ، فَقَالَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: تَحْزَنُ اَلنَّفْسُ وَ يَجْزَعُ اَلْقَلْبُ وَ إِنَّا عَلَيْكَ يَا إِبْرَاهِيمُ لَمَحْزُونُونَ، وَ لاَ نَقُولُ مَا يُسْخِطُ اَلرَّبَّ فِي كُلِّ ذَلِكَ يُؤْثِرُ اَلرِّضَا عَنِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ اَلاِسْتِسْلاَمَ لَهُ فِي جَمِيعِ اَلْفَعَالِ.
13،16155 في تفسير عليّ بن إبراهيم: ان يوسف عليه السلام دعا و هو في السجن فقال: اسألك بحق آبائي عليك و أجدادي الا فرجت عنى فأوحى اللّه إليه: يا يوسف و أي حق لآبائك و أجدادك على؟ إلى قوله عزّ و جلّ: و ان كان يعقوب وهبت له أثنى عشر ولدا فغيبت عنه واحدا فما زال يبكى حتّى ذهب بصره و قعد على الطريق يشكوني إلى خلقي، و قد تقدم بتمامه.
تفتوا تفتر من حبه
قوله تفتوا ما تفتر من حبه هکذا قال الحسن فی حدیثه و هو غلط انما هو تفتر من حبه تزال تذکر یوسف
قالوا تالله تفتوا تذکر یوسف قال لا تفتر من حبه
تفتوا تفتر من حبه
فی قوله تالله تفتوا تذکر یوسف قال لا تزال تذکر یوسف
قالوا تالله تفتوا تذکر یوسف قال لا تزال تذکر یوسف قال لا تفتر من حبه
قوله تفتوا تذکر یوسف قال لا تزال تذکر یوسف
تفتوا تذکر یوسف قال لا تزال تذکر یوسف
قوله حتی تکون حرضا یعنی الجهد فی المرض البالی
حتی تکون حرضا قال دون الموت
حتی تکون حرضا قال الحرض ما دون الموت